اعتقال سامي عنان المرشح المنافس للسيسي

[Skeptic]

تحياتي للجميع،
https://www.youtube.com/watch?v=RmfIksfjzbo


انا اري بان ما يحدث في مصر والعالم الاسلامي من الاحتكار للسياسة والمال والاقتصاد بواسطة فئة صغيرة، الفكر الاسلامي هو العامل الاساسي به، حيث ان هذا الاحتكار بتلك الطريقة الصرفة، والمهينة، لم يعد موجود سوي في العالم الاسلامي. حتي افريقيا تخلصت من انظمة كانت في غاية من السوء، وتتجة نحو العلمانية والديموقراطية.
الحل الوحيد للنهوض بشعوب المنطقة هو حرية الرأي، وتلك الحرية الفكر الاسلامي عامل اساسي في قهرها. من اجل المسلمين والشعوب الاسلامية التي تتطلع للحرية، ساندوا حرية النقد والرأي للجميع، الحرية لا تتجزأ، اما من حقي ان اقول راي بصراحة في كل شيئ واما ان لا يكون من حقي ابداء اية رأي.
اعطوا الشعوب الحرية تتخلصوا من الأنظمة الفاشية الفاسدة.
تحياتي

[Mazen]

الفيديو المرفق. لاحظ كيف قاطعها السيسي بضحكاته وقهقهلته قبل ان تكمل السؤال عندم سألته ماذا لو خسرت. لا اعرف ما الذي اضحكه لهذه الدرجه؟ الفكره انه ربما يخسر ام كلمة بعد الشر التي استخدمتها المذيعه او السائل

https://www.alarabiya.net/ar/mob/ara...سؤال-محرج.html

[النجار]

مارايكم فى بعض التصورات السابقة:

١- ان الديمقراطية لاتصلح مع المصريون"او العرب عامة"،لانهم لا يُقدرونها،ولايتحملون مسؤلويتها، لا حاكم ولامحكوم ؟
الكلام صحيح ام لا ،وماالسبب؟ و ان كان الفكر الاسلامى هو السبب،لماذا اذن يقوم بنفس الافعال المسيحيون العرب؟ ام ان المشكلة اعمق من كونها دينيه؟
لى تساؤلات اخرى لكن ارجو ان نبدا مع التساؤل السابق...
وقراءة افكاركم

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار

مارايكم فى بعض التصورات السابقة:

١- ان الديمقراطية لاتصلح مع المصريون"او العرب عامة"،لانهم لا يُقدرونها،ولايتحملون مسؤلويتها، لا حاكم ولامحكوم ؟
الكلام صحيح ام لا ،وماالسبب؟ و ان كان الفكر الاسلامى هو السبب،لماذا اذن يقوم بنفس الافعال المسيحيون العرب؟ ام ان المشكلة اعمق من كونها دينيه؟
لى تساؤلات اخرى لكن ارجو ان نبدا مع التساؤل السابق...
وقراءة افكاركم

تحياتي نجار
الديموقراطية ليست الانتخابات ولكن هي عملية الوصول لقرار بالموافقة بواسطة جميع الأطراف. أسلوب شيطنة المعارضين والاستقصاء بعيدة تماما عن ذلك.
لا أجد دولة طبقا ذلك ولم يحدث تغيير إيجابي سريع بها. الهند أكبر مثال علي ذلك و أفريقيا بعد نهاية الشعارات الشيوعية بها.
مصر كانت قريبة من الديموقراطية قبل دخول الجيش في الحكم. لكن نلاحظ كان المسيحيون يشتركون بالحكم. لبنان أقرب دولة عربية للعلمانية بها يشترك جميع الطوائف بالحكم.
في مصر حاليا الوضع مختلف فهناك أطراف تمتلك الحقيقة المطلقة وترغب في حكم مطلق وتتنازع علية. المسيحيون لا يشتركون بالحكم ولكن من أجل بقائهم ليس أمامهم سوي مساندة الحاكم الفاشي.
لو تساوي الجميع وكانت نفس حظوظ المسيحي هي المسلم لحدث تنافس صحي علي الحكم ولكن بسبب عدم المساواة يحدث ذلك.
فكر الاستقصاء هو إسلامي وعدم المساواة بين البشر هو اسلامي، ولذلك لابد من الدعوة لحرية الرأي والمساواة من أجل حدوث اية تقدم. المشكلة هي عدم تقبل المسلم حاكم بديانة مسيحية او نقد لفكرة الديني، والحرية لا تتجزأ اما حرية في نقد اية فكر ام جمود فكري.
ببساطة اما مساواة وتنافس حر يشترك به الجميع واما مؤامرات وصراع قوي للحكم وقتل المخالفين لا يوجد حل ثالث معروف. اذا لم تعطيني حقوقي كاملة سوف أتآمر عليك الحل ببساطة هو اعترافك بحقوقي كاملة.
تحياتي

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار

لعل اكثر تعليق مؤلم من هؤلاء مؤيدى الفاشية،ويعبر عن الحضيض الفكرى الذى وصلوا اليه
https://pasteboard.co/h4rzgoo.jpg

علي ما اعرف من مصادر مطلعة، السيسي وظف جيش كبير من العاطلين للرد علي التعليقات في المنابر الاجتماعية، غالبية تلك التعليقات سوف تكون من العاملين في الجيش.
وهذا اسلوب ايضا وظفة بوتين في روسيا ضد هيلاري وانفصال انجلترا من الاتحاد الاوروبي وحتي هنا في استراليا، من انتشار اليمين في الحكم.
تحياتي

[Skeptic]

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار

مارايكم فى بعض التصورات السابقة:

1- ان الديمقراطية لاتصلح مع المصريون"او العرب عامة"،لانهم لا يُقدرونها،ولايتحملون مسؤلويتها، لا حاكم ولامحكوم ؟
الكلام صحيح ام لا ،وماالسبب؟ و ان كان الفكر الاسلامى هو السبب،لماذا اذن يقوم بنفس الافعال المسيحيون العرب؟ ام ان المشكلة اعمق من كونها دينيه؟
لى تساؤلات اخرى لكن ارجو ان نبدا مع التساؤل السابق...
وقراءة افكاركم

مرحباً استاذ النجار،

عندي ملاحظه مختلفه....
هناك فكره موجوده بقوه في الغرب تكاد تكون معدومه في العالم الاسلامي، وهي الثقه بالعمليه (process) وليس بالاشخاص بمن فيهم الشخص نفسه.

مثلاً، اذا اسست شركه وكنت انت مؤسسها ومديرها ستجد نفسك توظف محامي (compliance officer) ومراقب ضرائب (tax auditor) وايضاً شؤون الموظفين (human resources). الكثير يظنون ان الهدف من توظيف هؤلاء الناس هو مساعدة مؤسس الشركه في تسيير امور الشركه، وفي الحقيقه ان الجزء الاكبر من مهامهم هو حماية الشركه ومؤسسيها من انفسهم. يعني المحاسب مهمته ان يمنع صاحب الشركه من ارتكاب اية حماقه وخرق قانون الضرائب. المحامي مهمته ان يمنع صاحب الشركه واعضاء الشركه من فعل اية حماقه تعرضهم والشركه للمساءله القانونيه. شؤون الموظفين مهمتهم ايضاً منع صاحب الشركه ومديريها من القيام باية حماقه تعرضهم للمساءله كالتحرش الجنسي او التمييز العنصري. واي من هؤلاء يمكن ان يقف بوجه مؤسس الشركه ويمنعه (وصاحب الشركه يلتزم بذلك المنع وهو من الشاكرين والا سيعاني من التبعات)

الفكره هنا ان هناك عمليه تحمي الشركه وصاحبها من تدمير انفسهم - ولو عن غير قصد، ولو بحسن نيه - وبالتالي الجميع يستفيد من الالتزام بهذه العمليه. يعني لا تترك الامور لامانة الشخص واخلاقه وقدراته (طبعاً امانة الشخص وسجله العدلي مهمين، ولكن التركيز الاكبر على العمليه بدل الشخص، واذا حصل خلل فتصلح العمليه بدل ان تعمل على اصلاح الشخص).

الفكر الديني، مسلم او مسيحي او غيره، يضع الثقه بالاشخاص. منذ بدايات الاديان والتركيز على الاصلاح الفردي. الفكر الديني لا يبني عمليات وانما يترك الامور للفرد ويخيفه بالنار ويمنيه بالجنه او سلطة الحاكم. وبما ان الفكر الديني يثق بالفرد فهو يجعل الفرد مسؤول عمن دونه. (الاخوان عندهم مقوله مشهوره جداً، اصلح الفرد يصلح المجتمع). الفكر الديني يعطي السلطه للفرد على غيره مع الاعتقاد ان التقى والورع سيحل المشكله (الزوج له سلطه، الحاكم له سلطه). السلطه للفرد وليست للعمليه.

الديمقراطيه هي عمليه لمحاربة الفساد السياسي ومنع اي شخص من احتكار السلطه بدون مساءله ولو بحسن نيه.
الديمقراطيه ليست منزهه عن الخطأ، ولكن بما انها عمليه فهي تخضع للاصلاح اذا اكتشفت بها ثغرات. العمليات اسهل اصلاحها من اصلاح الافراد والثقه بهم.

العربي غير مبرمج ان يطور عمليات او ان يعمل ضمن عمليات وانما يعمل ويفكر من خلال افراد. لذلك هو يهتم بدين الشخص وقبيلته وعشيرته ومستواه الاجتماعي وغيره قبل ان يأتمنه على اي شيء لانه لا يوجد صمامات امان اخرى... صمام الامان في العالم العربي هو اخلاق الشخص وقدراته على فهم الصح من الخطأ. الاخلاق الفردبه والفهم الشخصي للصواب امور لا يمكن الثقه بها...

حتى في معاملات بسيطه كالبيع والشراء، لا توجد عمليات تضمن ان من يغش سيحرقه الغش وسيعاني في المستقبل. العربي لا يطور عمليات وسجلات وتاريخ بيع وشراء ومعلومات متوفره للجميع وتقييم للخدمه حتى تمنع الغش في المستقبل... يتركها للشخص واخلاقه او يتركها للسلطه لتفرض القانون او يتركها "لله" ليصحح الامور....

[Hamdan]

حسنا بغض النظر عن اقصاء سامي عنان (وهو اسلوب غير حضاري) او حتى التعسف في السجون ووالخ لكن من وجهة نظري ان السيسي لديه رؤية ثاقبة في المشاكل التي تواجه الثقافة العربية الجامدة (فقد دعى الى قيام اصلاح ديني وهذا ما نحتاجه وايضا الى نشر التفكير النقدي وهذا ما نحتاجه ايضا ) فدعوته هذه هي ما نحتاج اليه لذا الف تحية لدعوات وجهود السيسي في تحقيق هذا الاصلاح ومن وجهة نظري ان الرجل لديه الكثير ليقدمه اما عنان وشفيق فهم على الأغلب مثال لعقلية مبارك البالية الجامدة (ديمقراطية الأخوان وقناة الجزيرة لن تقدم ولن تؤخر المشكل اننا مولعون بالشعارات) الديمقراطية ينبغي ان يسبقها تنوير او اصلاح ديني (وهذا ما دعى اليه السيسي) وهذا حدث في اوروبا واليابان وامريكا على الأقل حتى الهند والصين (رغم ان تجاربهم ليست كاملة) او الثورة البلشفية في روسيا ..الديمقراطية في الغرب لم تحقق بالكامل الا في القرن الماضي رغم (مضى اكثر من مئة وخمسين عام على ثورات الغرب) الجمود الفكري والعلمي للعرب سيولد مشاكل كبيرة (لا اقل منها فيما يتعلق باللغة العربية التي سيكتنفها الجمود ثم الاندثار ان بقيت لاتولد المصطلحات في مجال الفكر والعلوم ..)

تحياتي

[Hamdan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار

اشكركم جميعا على المداخلات ،ولى تعليقات وملاحظات فى مشاركات قادمه على كلام الاعزاء سكيبتيك ومازن...لكن اريد التركيز على نقطه اثارها الزميل حمدان



انا ارى انها محاولة
اولا لم تبدا فى فترة السيسي،ولم تقتصر على العسكر بل حتى قام بها مايسمى بتيار الاسلام السياسي والازهر منذ القدم.
ثانيا والاهم ارى انها من نوع محاولة مقارعة رجل القش،وكلمة حق يراد بها باطل ...ساعطى امثلة واقعية تدعم كلامى لكن فى مشاركة قادمة....



وهنا اعود لنفس التساؤل، يقول الزميل حمدان ان الفاشية العسكرية المصرية ترغب فى الديمقراطية ولكن للاسف لاتستطيع نشرها ،لان الامر ليس بيدها،فعندها شعب للاسف يحتاج دينه للاصلاح قبل اى حديث عن الديمقراطيه !،وان المصلحين الدينيون الغربيون كانوا فاشيون فى البدء؟ ما راى استاذ مازن وسكيبتيك فى هذا الكلام؟ صحيح؟ ام ان فاشية العسكر غرضها الوحيد هو الاستئثار بالثروة والسلطة ،وان الديموقراطيه هى الخطر الاكبر على امتيازاته اللامشروعه.كما ارى انا وغيرى؟

تحياتى

اخي النجار ..

انا لست مؤيدا للفاشيات العسكرية ولا الملكية ولا الدينية في الدول العربية اوغيرها ..انا مؤيد فقط لتصرفات او دعوات نراها تتبلور بشكل ضعيف في مصر الان (لست دوغمائيا حتى أؤيد كل شيء او ارفض كل شيء) ..اما الديمقراطية ..ينبغي ان نعلم ان ركائز الديمقراطية غير متوفرة لدى الشعوب العربية (الحرية ..ثقافة المساواة من يرفض اي راي اخر بحجة انه يمس بالمقدسات دينية كانت او قومية او غير ذلك هذا لايمكن ان يعيش في جو ديمقراطي ..)
الديمقراطية لن تأتي لا من عسكر ولا من غيره لن تأتي الا من التنوير والاصلاح الثقافي فقط لأن ركائز الديمقراطية هي نتيجة للفكر (هذا ما حدث في اوروبا واليابان وامريكا والخ) وهذا مايؤكده علم الاجتماع والنفس وكل الدراسات الانسانية..امة لازالت تعيش في الماضي وتحسب انها لا تختلف عن اوروبا الا بإصلاح النظام الحاكم او بحاكم عادل وغير ذلك..ينبغي ان يتم تنبيهها بواقعها (لازالت معمية عن الواقع تماما تعيش في المثاليات وتحسب ان برحيل رئيس او بمجيء حزب سلفي ماضوي كالاخوان ستصلح احوالها..)
الاسلام السياسي عدو للحداثة والتنوير (لا داعي للدليل فهو واضح كوضوح الشمس في رابعة النهار!) اما الازهر فتاريخه حافل بالتكفير وتحريم الكتب (نجيب محفوظ وطه حسين وعلي عبدالرازق او حتى رفاعة الطهطاوي في عهد محمد علي وغيرهم ممن حاولوا ان يصلحوا ..)
تحياتي..

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hamdan

حسنا بغض النظر عن اقصاء سامي عنان (وهو اسلوب غير حضاري) او حتى التعسف في السجون ووالخ لكن من وجهة نظري ان السيسي لديه رؤية ثاقبة في المشاكل التي تواجه الثقافة العربية الجامدة (فقد دعى الى قيام اصلاح ديني وهذا ما نحتاجه وايضا الى نشر التفكير النقدي وهذا ما نحتاجه ايضا ) فدعوته هذه هي ما نحتاج اليه لذا الف تحية لدعوات وجهود السيسي في تحقيق هذا الاصلاح ومن وجهة نظري ان الرجل لديه الكثير ليقدمه اما عنان وشفيق فهم على الأغلب مثال لعقلية مبارك البالية الجامدة (ديمقراطية الأخوان وقناة الجزيرة لن تقدم ولن تؤخر المشكل اننا مولعون بالشعارات) تحياتي

تحياتي حمدان
في عهد السيسي تم سجن اسلام بحيري والشيخ محمد عبدالله نصر وناعوت هربت خارج مصر، وحاليا في اية اجتماع، تاوضروس في الصف الاول وشيخ الازهر في الصف الثاني، ودائما مع كهنة الاديان.
قبل الثورة كان لدينا مكرم عبيد وغيرهم، وزراء، ولكن في عهد السيسي يتم تكريم الكهنة. لكن في عهد السيسي تم تقليص وزراء المسيحين: https://www.light-dark.net/t479433
السيسي غرضة فقط التحكم الكامل، هو يرغب في ان يكون مثل مرشد الاخوان، هو ما يحدد الصح والخطأ في الاسلام.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hamdan

الديمقراطية ينبغي ان يسبقها تنوير او اصلاح ديني (وهذا ما دعى اليه السيسي) وهذا حدث في اوروبا واليابان وامريكا على الأقل حتى الهند والصين (رغم ان تجاربهم ليست كاملة) او الثورة البلشفية في روسيا ..الديمقراطية في الغرب لم تحقق بالكامل الا في القرن الماضي رغم (مضى اكثر من مئة وخمسين عام على ثورات الغرب) الجمود الفكري والعلمي للعرب سيولد مشاكل كبيرة (لا اقل منها فيما يتعلق باللغة العربية التي سيكتنفها الجمود ثم الاندثار ان بقيت لاتولد المصطلحات في مجال الفكر والعلوم ..)

هناك مغالطات كبيرة في الشرق الاوسط، الديموقراطية هي عملية، وليست انتخابات مثل ما يردد في الشرق الاوسط.
الجيش اقصائي مثلة مثل الاخوان، الاثنان غرضهم الاستئثار ب الحكم، الاخوان لم يستطيعوا ولكن الجيش لم يتخلي ابدا عن الاستئثار بالحكم.
الديموقراطية هي نظام متكامل كما ذكر الزميل مازن، به حرية النقد، والمساواة امام القانون.
الجيش هو السبب في تغلل المؤسسة الدينية:
https://www.youtube.com/watch?v=0EJV8SHrLkw

مصر كانت علمانية واقرب للديموقراطية من حاليا. التجارة بالدين بدأها الجيش، منذ عهد عبد الناصر، فهو من فتح ازاعة القران (وبها كم من التخاريف) ونشر الازهر في مصر من اربع معاهد الي الاف حاليا.
الديموقراطية عملية، والسيسي يحول مصر الي الديكتاتورية، والفاشية، فلن يحدث تغير في الدين الاسلامي.
تحياتي