![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو جديد
![]() |
مساء الخير عليكم يا شباب
الليوم حبيت اطرح امر جداً هام ولا يلتفت اليه في الغالب قضية مقتل الحسين في العراق واتهام يزيد بن معاويه بقتله انا هنا لا ادافع لا عن الحسين ولا عن يزيد واتكلم بموضوعية برر الحسين بن علي خروجه على يزيد بانه قاتل النفس المحترمة وشارب الخمر ويلعب بالقردة ومثلي لا يبايع مثله جميل هل امر يزيد الناس جميعاً بشرب الخمر ؟ هل شرع يزيد قانوناً بالزام المسلمين بشراء القرود واللعب معها ؟ هي افعاله الشخصية وان كانت غير مستساغة عند البعض ولكن ما هو الداعي للخروج بهذه الطريقة للقتال واشعال الحرب واما عن قتل النفس المحترمة الم يكونوا بني قريظة اناس محترمون ؟ ام ان ابن فاطمة بشراً والبقية كلاب وخنازير ؟ ولماذا تنسكب الدموع باعتبار قتل الحسين جريمة وما فعله جد الحسين ليس جريمة انه الثأر الشخصي والصراع على السلطة لا اكثر ولا اقل فيزيد خاطب زينب اخت الحسين بمقولة يوم بيوم بدر وعلى رواية اخرى ليت اشياخي ببدر قد شهدوا كربلاء فاين الدين من هذا ؟ وماهو هذا الاله العنصري المقيت الذي يغضب لمقتل رجل وسبعون من اصدقائه ولا يغضب بل يفرح وينتشي لمقتل 700 شخص لمجرد اختلافهم معرمحمد بالعقيدة وادعائه انهم ارادو خيانته بدون دليل ؟ الجواب لديكم والنقاش مفتوح |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
زائر
|
قال ابن كثير رحمه الله : لما توفي الحسن كان الحسين يفد إلى معاوية في كل عام فيعطيه ويكرمه، وقد كان في الجيش الذين غزوا القسطنطينية مع ابن معاوية يزيد، في سنة إحدى وخمسين.
ولما أخذت البيعة ليزيد في حياة معاوية كان الحسين ممن امتنع من مبايعته، هو وابن الزبير، وعبد الرحمن بن أبي بكر، وابن عمر، وابن عباس، ثم مات ابن أبي بكر وهو مصمم على ذلك. فلما مات معاوية سنة ستين وبويع ليزيد، بايع ابن عمر وابن عباس، وصمم على المخالفة الحسين وابن الزبير، وخرجا من المدينة فارين إلى مكة فأقاما بها، فعكف الناس على الحسين يفدون إليه ويقدمون عليه ويجلسون حواليه، ويستمعون كلامه، حين سمعوا بموت معاوية وخلافة يزيد. اهـ ثم جاءته الرسائل من أهل العراق يطلبون منه القدوم عليهم ليبايعوه و يعدونه بالنصرة ثم خذلوه و هو فى طريقه إليهم فالداعى للحسين رضى الله عنه هو أنه غلب على ظنه - وهو الحق فى نفس الأمر - أن الناس تقدمه و تفضله على من سواه لتقلد هذا المنصب و لذا فهو أحق من يزيد بهذا الأمر إلا أن الناس وإن كانوا لا يفضلون عليه غيره وقتئذ إلا أنه لم يجد ممن شجعه على هذا الأمر و ووعده بالنصرة سوى الخذلان |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الرد النموذجي: كل الصحابة بحبو بعض وكانوا زي السمن علي العسل
وكلهم اجتهد فاخطئ ونحن ينبغي ان نصون السنتنا عن ما وقع بينهم ( كلها ردود انشائية تافهة ) |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
زائر
|
لو لم يكن من مبرر لخروج الحسين سوى التأكيد على حق الناس فى اختيار من يلى أمرهم لكفى لأن إسناد الأمر إلى من لا يرضاه الناس و دون مشورة منهم فيه من الفساد ما لا يحصيه إلا رب العباد و بالضرورة يؤدى بالأمر إلى من ليس له بأهل و ما يترتب على ذلك من الفساد العريض و الشر المستطير
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
زائر
|
عزيزي هلا توقفتم يوما عن النسخ و اللصق من الكلام المرقع للكتب و المواقع الاسلامية أنا مسلتعد املاء المنتدى لمقتطفات لكتب باتريشا كرون و لونس كراوس و داروين حتى راسيل و باسكل و الكثير من المشترقين , لمجرد الجدال .
الأخ يسئلنا عن رأيكم الخاص في الموضوع و ليس رأي علماء لم يعيشوا لا مع يزيد و لا الحسين . بصراحة الوضع زاد عن حده و لازم المشرفين يضعوا حد لظاهرة النسخ و اللصق حتى بدون وضع مصدر "او تنبيه بالاقتباس" http://www.google.com/search?client=...كة+فأقاما+بها، |
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
زائر
|
عند الحديث عن واقعة تاريخية من الطبيعى أن أسند الكلام إلى مصدره وإلا من أين عرفت أن الحسين ذهب إلى مكة و اجتمع حوله الناس و جاءته الرسائل من أهل العراق تدعوه و تعده بالنصرة !!
كلام ابن كثير هذا نقلا عن البداية و النهاية وهو بدوره نقل عن مصادر سابقة كتاريخ ابن جرير الطبرى |
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
علي ابن ابي طالب فتح الباب امام توريث الخلافة بإمامة ابنه الحسن ، و فتح بذلك شهية معاوية لتوريثها الى ابنه يزيد بعد تنازل الحسن عنها. و في غياب آلية دقيقة لإختيار الخليفة ، صار الصراع بين ابناء الخلفاء يحسم بالسيف بدلاً من الشورى ، و تحولت دولة الله الموعودة الى قصة صراع قرن اوسطية بين ابناء نبلاء قريش الارستقراطيين.
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
زائر
|
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
يا أبا عمارة، إن الأمر الذي اجتلدنا عليه بالسيف أمس في يد غلماننا اليوم يتلاعبون به |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | ||
|
زائر
|
اقتباس:
اقتباس:
قرأت مقتطفات من الكتاب في ويكي مصدر و أقل كلام يقال عنه انه لا يتصف باي قدر من الحيادية كله رمى بلاء و تشكيك بروايات الطرف الآخر و تطبيل للطرف الدين يسانده و و اصطناع التبريرات (كحال المطبلين لحكامنا اليوم ) , شيء مؤسف بصراحة لم استفد من الكتاب شيء إلا صداع الرأس و التشتتث كحال القرآن , كتب قدماء الاغريق و المؤرخين القدماء رغم بساطتها أفضل بمليون مرة واسهل على الفهم من كتب التأريخ الاسلامي ![]() |
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| بقراءة, يزيد, عقلانية, والحسين |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| للتحميل: مقالات عقلانية (إلحادية) من مواقع الإلحاد والملحدين | لؤي عشري | حول الإيمان والفكر الحُر ☮ | 0 | 08-28-2018 09:24 PM |
| خطبة الامام علي زين العابدين في مجلس يزيد | ساحر القرن الأخير | العقيدة الاسلامية ☪ | 21 | 07-12-2016 07:38 AM |
| سورة الجهاد بقراءة جزائرية | hbmen | ساحة النقد الساخر ☺ | 0 | 07-29-2015 10:29 PM |
| الصحابي الجليل يزيد بن شهاب ( الحمار يعفور ) | السيد مطرقة11 | الأرشيف | 0 | 08-30-2013 10:08 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond