ريتشارد يفسر سبب سعادة المتدين

[كويتي]

اسعد الله مسائكم

الدليل الذي يتحدث عنه كل شيخ وهو

الايمان بالله والالتزام بالصلاه سوف يدخل الله

في قلبك سعاده وطمأنينه وهذا من ضمن الادله التي تثبت انه دين حق

وانا سابقا. عندما كنت مسلما لاحظت الراحه اللتي اشعر بها عندما كنت ملتزم

بصلاتي. ولكن ريتشارد دوكنز كشف القناع

حيث. سألته طبيبه

ان المرضي المتدينين الاحظ عليهم سعاده فهل هذا سبب انه دين حق والله زرع في قلوبهم السعاده

فقال ريتشارد


لانهم معلقين انفسهم باوهام وجنه تنتظرهم ،،،،الخ

جميع الديانات السماويه والمتحرفه. كالبوذه والهندوس


كل ماهو متدين يكون سعيد لانه يجري خلف وهم مغري


انا لو اقنعت نفسي اني بعد الموت اكون ملاك سوف


اكون سعيد مثلهم.


صدق بكل كلمه قالها

[طارق]

المسلم يأكل ..... ويحلم بمطعم خمسة نجوم ، كما يضاجع الحمارة ويحلم بملكة الجمال

[flower]

هذه هي الطمأنينة الكاذبة.سعداء بوهم ينتظرهم.الفقير يصبر لانه سيصبح غني في الجنة و الذي تزوج امراة بشعة سيصبر لان حور العين تنتظره.والمريض سيشفى في الجنة.ووو... .والمراة صابرة وسعيدة لان جهنم ستمتلىء بها

[7kim]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كويتي

اسعد الله مسائكم

الدليل الذي يتحدث عنه كل شيخ وهو

الايمان بالله والالتزام بالصلاه سوف يدخل الله

في قلبك سعاده وطمأنينه وهذا من ضمن الادله التي تثبت انه دين حق

وانا سابقا. عندما كنت مسلما لاحظت الراحه اللتي اشعر بها عندما كنت ملتزم

بصلاتي. ولكن ريتشارد دوكنز كشف القناع

حيث. سألته طبيبه

ان المرضي المتدينين الاحظ عليهم سعاده فهل هذا سبب انه دين حق والله زرع في قلوبهم السعاده

فقال ريتشارد


لانهم معلقين انفسهم باوهام وجنه تنتظرهم ،،،،الخ

جميع الديانات السماويه والمتحرفه. كالبوذه والهندوس


كل ماهو متدين يكون سعيد لانه يجري خلف وهم مغري


انا لو اقنعت نفسي اني بعد الموت اكون ملاك سوف


اكون سعيد مثلهم.


صدق بكل كلمه قالها

يعني أنت يا صاحبي تتناقض بكل سطر وحرف
الآن لنحسبها خيارات - فيفتي فيفتي -
النصف الأول الممتلئ يقول لك بأن هناك إيمانك والتزامك يجعل خاتمتك سعيده
لتدخل جنه فيها ما لا عينٌ رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
وهذا الإحساس يجعلك سعيداً
والسعادة هي أغلى ما في الوجود
وهي طموح كل البشر بلا جدال..

يتبقى عندنا النصف الفارغ
الذي تنكر فيه وجود الخالق ، وتعيش حياتك بائساُ يائساً متشائماً سلبياً ميالاً للإنتحار
رغم أنك هنا تعتقد أنك إنما تعيش مرة واحده في هذه الحياة في الدنيا ثم إلى الصديد والفناء ...

والآن تعال نحسبها عشت حياتك الوحيدة بائس
وليس لديك أدنى دليل بأنك لن تبعث من مرقدك وتحاسب
تخيل حجم الخازوق لم تعش دنياك بسعاده وفي الآخرة ستكون نهاية أليمه
لأن الأول كسب حياته الدنيا وعاش سعيدا
وإن كان هناك حساب فقد فاز وربح
وإن لم يكن هناك حساب فقد عاش سعيداً وانتهى ...
إحسبوها بالعقل ..

[Colombo]

تحيه طيبه

وهل أنتشرت الأديان إلا لأنها تبيع هذه السلعه الثمينه .وهى السعاده المؤجله والمطلقه فى ملذاتها ومتعتها
هل بدون هذه البضاعه كانت ستجد زبون واحد يدخل متجرهم ليشترى الآخره بدنياه
إن أساس أى عملية نصب هو الضحيه كلما كان طامع كلما ضمنت نجاح العلمليه وهنا على النصاب أن يرى فى ماذا يطمع الضحيه
فزبائن محمد كانو يطمعون فى النساء والخمر والأنهار وأن يجدوا كل ما يشتهون حاضرا بلا تعب أوأرهاق فجائت الجنه أنعكاس لمطالبهم هم وليس غيرهم فهم من صنعوا جنتهم بأنفسهم .وحينها سيصبح من السهل قيادتهم من خلال أطماعهم لما يريده النصاب فكل ما تشتهيه أنفسهم سيجدوه بعد وقت قصير .ولو عرض محمد ما عرضه على بدو الصحراء على أنسان من بيئه مختلفه لتركه ومشى فأطماعه تختلف تماما عما يقدمه محمد .ولكنه بالتأكيد سيجد النصاب الذى يعرف أطماعه فيسوقه من خلالها .ولو كان أكثر علماء العالم وقارا زير نساء فأظنه سيعشق الدين الأسلامى فهو يقدم ما يريده .ولكن وقاره يمنعه من ممارسة ذلك فى الدنيا وكل متدين طماع يختبئ وراء أشياء كثيره يريدها من ربه ولكنه يتمسح فى حبه لله وكأن هذا الإله عبيط لا يعرف لماذا يحبونه .فعدم حبك له يساوى أن تدخل النار .فهل تدخل النار أم تجرى وراء أطماعك ولو كانت غير مؤكده
ولكن على الأقل هناك أمل كبير .ولكنى على يقين أنه لم يخلق بعد من لم يشك فى وجود الله ولولا جودة البضاعه المقدمه وقسوة العقوبه لكان الإيمان هو والإلحاد أختفيا من الوجود فلا معنى للالحاد فى أرض لا تحكمها الآلهه

وكل تحياتى الغاليه للجميع

[كويتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 7kim

يعني أنت يا صاحبي تتناقض بكل سطر وحرف
الآن لنحسبها خيارات - فيفتي فيفتي -
النصف الأول الممتلئ يقول لك بأن هناك إيمانك والتزامك يجعل خاتمتك سعيده
لتدخل جنه فيها ما لا عينٌ رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
وهذا الإحساس يجعلك سعيداً
والسعادة هي أغلى ما في الوجود
وهي طموح كل البشر بلا جدال..

يتبقى عندنا النصف الفارغ
الذي تنكر فيه وجود الخالق ، وتعيش حياتك بائساُ يائساً متشائماً سلبياً ميالاً للإنتحار
رغم أنك هنا تعتقد أنك إنما تعيش مرة واحده في هذه الحياة في الدنيا ثم إلى الصديد والفناء ...

والآن تعال نحسبها عشت حياتك الوحيدة بائس
وليس لديك أدنى دليل بأنك لن تبعث من مرقدك وتحاسب
تخيل حجم الخازوق لم تعش دنياك بسعاده وفي الآخرة ستكون نهاية أليمه
لأن الأول كسب حياته الدنيا وعاش سعيدا
وإن كان هناك حساب فقد فاز وربح
وإن لم يكن هناك حساب فقد عاش سعيداً وانتهى ...
إحسبوها بالعقل ..

ارد عليك بكلمه ريتشارد دوكنز


حقيقه مره خيرا من وهم سعيد

بخصوص الحساب ادله كثيره تثبت ان الاسلام من صنع البشر

وشكرا لك

[كويتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق

المسلم يأكل ..... ويحلم بمطعم خمسة نجوم ، كما يضاجع الحمارة ويحلم بملكة الجمال

نعم حياته كلها احلام

[كويتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة flower

هذه هي الطمأنينة الكاذبة.سعداء بوهم ينتظرهم.الفقير يصبر لانه سيصبح غني في الجنة و الذي تزوج امراة بشعة سيصبر لان حور العين تنتظره.والمريض سيشفى في الجنة.ووو... .والمراة صابرة وسعيدة لان جهنم ستمتلىء بها

طمأنينه وسعاده وهميه

[كويتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كولومبو

تحيه طيبه

وهل أنتشرت الأديان إلا لأنها تبيع هذه السلعه الثمينه .وهى السعاده المؤجله والمطلقه فى ملذاتها ومتعتها
هل بدون هذه البضاعه كانت ستجد زبون واحد يدخل متجرهم ليشترى الآخره بدنياه
إن أساس أى عملية نصب هو الضحيه كلما كان طامع كلما ضمنت نجاح العلمليه وهنا على النصاب أن يرى فى ماذا يطمع الضحيه
فزبائن محمد كانو يطمعون فى النساء والخمر والأنهار وأن يجدوا كل ما يشتهون حاضرا بلا تعب أوأرهاق فجائت الجنه أنعكاس لمطالبهم هم وليس غيرهم فهم من صنعوا جنتهم بأنفسهم .وحينها سيصبح من السهل قيادتهم من خلال أطماعهم لما يريده النصاب فكل ما تشتهيه أنفسهم سيجدوه بعد وقت قصير .ولو عرض محمد ما عرضه على بدو الصحراء على أنسان من بيئه مختلفه لتركه ومشى فأطماعه تختلف تماما عما يقدمه محمد .ولكنه بالتأكيد سيجد النصاب الذى يعرف أطماعه فيسوقه من خلالها .ولو كان أكثر علماء العالم وقارا زير نساء فأظنه سيعشق الدين الأسلامى فهو يقدم ما يريده .ولكن وقاره يمنعه من ممارسة ذلك فى الدنيا وكل متدين طماع يختبئ وراء أشياء كثيره يريدها من ربه ولكنه يتمسح فى حبه لله وكأن هذا الإله عبيط لا يعرف لماذا يحبونه .فعدم حبك له يساوى أن تدخل النار .فهل تدخل النار أم تجرى وراء أطماعك ولو كانت غير مؤكده
ولكن على الأقل هناك أمل كبير .ولكنى على يقين أنه لم يخلق بعد من لم يشك فى وجود الله ولولا جودة البضاعه المقدمه وقسوة العقوبه لكان الإيمان هو والإلحاد أختفيا من الوجود فلا معنى للالحاد فى أرض لا تحكمها الآلهه

وكل تحياتى الغاليه للجميع

شكرا علي المداخله

وهي سياسه حتي يكون الخليفه واكيد معه مساعدين

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 7kim

يعني أنت يا صاحبي تتناقض بكل سطر وحرف
الآن لنحسبها خيارات - فيفتي فيفتي -
النصف الأول الممتلئ يقول لك بأن هناك إيمانك والتزامك يجعل خاتمتك سعيده
لتدخل جنه فيها ما لا عينٌ رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
وهذا الإحساس يجعلك سعيداً
والسعادة هي أغلى ما في الوجود
وهي طموح كل البشر بلا جدال..

يتبقى عندنا النصف الفارغ
الذي تنكر فيه وجود الخالق ، وتعيش حياتك بائساُ يائساً متشائماً سلبياً ميالاً للإنتحار
رغم أنك هنا تعتقد أنك إنما تعيش مرة واحده في هذه الحياة في الدنيا ثم إلى الصديد والفناء ...

والآن تعال نحسبها عشت حياتك الوحيدة بائس
وليس لديك أدنى دليل بأنك لن تبعث من مرقدك وتحاسب
تخيل حجم الخازوق لم تعش دنياك بسعاده وفي الآخرة ستكون نهاية أليمه
لأن الأول كسب حياته الدنيا وعاش سعيدا
وإن كان هناك حساب فقد فاز وربح
وإن لم يكن هناك حساب فقد عاش سعيداً وانتهى ...
إحسبوها بالعقل ..

لاداعى للحساب والقسمه والضرب الملحد مثله مثل أى أنسان يحب الخلود ويحب أن يدخل الجنه ويتمتع بها
وكان فى وقت ما من أشد الناس إيمانا ولكن بعد البحث والتقصى ليتأكد هل هذه وعود كاذبه أم صادقه ..فظهرت المؤامره وأن الأديان خرافه كبيره وعملية نصب وسطو مسلح على الشعوب .ولديه من الأله والبراهين ما يملأ المحيط الهادى والهندى أيضا وإن كانت لا تقنعك فيكفى أنها تقنعه هو فأنت لست محاسب على إيماننا من عدمه .. وغير مسئول عن أفعال غيرك ... فنحن ناضجين بما يكفى .بل هناك دول كبيره بحثت فى كل الأديان ولم تترك خرم أبره إلا وفتشت فيه عن حقيقه تؤيد الإيمان بالأديان فتبين خرافتها جميعا بالأدله والبراهين

ولولا خوف المتدينين من عذاب الآخره لتفحصوا هم أيضا بحياديه القضيه ولكنهم ماذالو داخل بيت يدعون أنه أجمل البيوت وأحسنها
فلتخرج من البيت لتراه من الخارج وتعرف هل يستحق ما قيل فيه أم لا
ولا تحسب الغرب الكافر أهبل أو عبيط ليكون متأكد من وجود إله للكون ثم يتغاضى عنه بل يحس مواطنيه على فعل أشياء تغضبه
لقد بحثوا فى الأديان أكثر ما بحث المسلمون أنفسهم وكذلك المسيحيه واليهوديه وكلها أنتهت بعدم وجود أدله .لذلك ترك القضيه وألتفت لأشياء أهم فلا يمكن أن تترك دنياك وآخرتك فعلى الأقل أجعل من حياتك جنه طالما جنة الله ذهبت أدراج الرياح
أما أرتباط المتدين بالسعاده فنحن نتحدث عن المؤمن العبيط الذى ينتظر أن يصبح ملاك ويطير فى الجنه ويختار مايشاء من نساء فلما لا يكون سعيد .وهى ليست نظريه مؤكده فمعظم المؤمنين تنتابهم نوبات فزع من أن يكون مصيرهم النار وما أدراك ما النار فأى سعاده وأن أمشى على سور وأى أخفاق يعنى السقوط .ولكن المشى على الأرض آمن وليست فيه مخاطر كما أنه الحقيقه الوحيده الموجوده أما بخصوص السعاده فأؤكد لك بأن سعادتى تضاعفت فمنذ عشرين عام عندما ألحدت كنت أخاف من خيالى ولم أرى السعاده على الأطلاق مع إله يراقب أنفاسى .ولكنى الآن أعيش أجمل أيام حياتى وقد تعلمت عزف أربع آلات موسيقيه دون أحساس بغيض بأنها حرام .وأتمتع بحياتى وأخلاقى التى لا تضر أحد وأحب جدا متعة العطاء والتى يفتقدها المتدين فهو يمر على جائع فيشيح بوجهه عنه ويقول بينه وبين نفسه الله أرحم به منى ولكنى للأسف لم يعد لدى تلك الحقن المخدره ولا أستطيع أن أمر على منظر كهذا دون أن يتحول أنفعالى لفعل
فليس هناك مكنسه تمحو الشر بعد مرورى من عليه مكتفيا بالدعاء له.. أرأيت الفرق بين السعادتين وأيهما أرقى وأجمل
وخذ بالك من ردودك فكل مره تتضاعف العقوبه

تحياتى