الالحاد سينتصر مهما حاولتم منعه

[leben]

لماذا سينتصر الالحاد وسيقضي علي جميع الاديان لان الاديان تعتمد علي الغيبيات والخرافات اما الالحاد فيعتمد علي الادلة العلمية والمنطق
المسلم كل ردوده علي المواضيع التي نطرحها حين يضيق عليه الامر هل كل هذا صدفة وتوجيه اي شئ اهانات او غيره واتهامات للملحد لتشتيت اي موضوع
الاسلام دين خرافي اله الاسلام شخصية خرافية بصفات غبية تناقض نفسها
اله الاسلام يعرف الغيب ويعلم كل ما سيحدث بكل تفاصيله وكل المسلمين يقرون بهذا والقرآن والاحاديث نفسها حتي ولو تهرب البعض باساليب الترقيع التي تعتمد علي تشتيت الموضوع
كنت وضعت موضوع سابق عن الايات التي تثبت ان اله الاسلام يعرف كل شئ سيحدث ولم يستطع اي مسلم ان يرد رداً منطقياً ينفي ما قلته
اله الاسلام وضع احاديث تتنبأ بالمستقبل المهدي وانتصار المسلمين علي اليهود و احداث يوم القيامة الخرافي ..الخ
يتباهي دوماً بانه يعلم كل شئ عنا ويعلم ما ستقترفه انفسنا ولكنه في نفس الوقت المسلمون بغبائهم الغير معهود يقولون ان الههم خلق الانسان مخير ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
فاذا كان يعلم كل شئ مسبقاً ويعلم من سيؤمن ومن سينكر هذه الخرافة كيف ستخرجون من هذا المأزق المنطقي كيف ستبررونه!
المأزق الثاني هو ان اله المسلمين اله فجوات كل شئ نسب له وحده حصراً في الماضي توصل البشر اليه بفضل العلم ولم يعد هناك شئ يميزه غير انه اله الغيبيات اي انه ما لم نتوصل اليه فهو مسئول عنه وهو يعلم كل شئ عن كل شئ !
ليس هناك اي دليل علي اي معجزات نفس الاشياء التي كان يغضب ويهيج لها في الماضي ويدمر قري اصبحت اليوم شئ يمارس في كل مكان ولا يحرك ساكناً لانه وهم وكلها اساطير
المأزق الثالث ان اله الاسلام ليس هناك ذرة دليل علي وجوده وكل الخرافات التي يدعيها القرآن تثبت اكثر بانه اله ناتج عن فكر بدوي متخلف لم يفيد الاسلام البشر في شئ غير طائفية وارهاب وجهل كل العلوم التي نستفيد بها في حياتنا اليوم هي من انتاج الغرب الكافر الذي سيقوم هذا الاله برميه في جهنم كمكآفاة لهم ولكني مسرور من اجلهم لانهم يدركون مثلنا انه وهم ولا يخافون ولا يشغلون عقلهم بكلام البدو الذي اوقع العرب في الجهل والتخلف
الاسلام كل ما تبقي له اللعب علي مشاعر المغيبين والقطيع وغسل ادمغتهم من الصغر ونحن نستدرجهم الي حيث العلم والمنطق وهما يلبون النداء فور ما تستجيب عقولهم
لانهم في النهاية سيصلون الي الحقيقة ما ان يبتعدوا قليلاً عن الخراء الذي ملأ ادمغتهم ويكتشفون عكس ما قيل لهم بانفسهم