![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو ذهبي
![]() |
عندما نصف الله بأنه قواد و عربيد و سيء الأخلاق , لم نكن نتجنى عليه أو نتهمه إتهامات باطلة , لنا نصفه بما وصف به نفسه أو بالأحرى وصفه به محمد و ذلك بأدلة واضحة و صريحة حيث الله في القرآن يعد من آمن به و عبده بأنه سيجاتزيه بنساء يمارس معهن الجنس !
هذه هي مهنة القواد التي يحتقرها الناس في عرفهم ولكن عندما يزاولها الله تصبح شيء عظيما ! القرآن ينضح بآيات تمنية الؤمنمين يوم القيامة بالحور العين و الجنس البدي بل و تصف أثداء الحور العين و حسنهن و تصف كذلك الغلمان المخلدين المعدين في الجنة لإمتاع الكهول الشاذين من من يحب ممارسة الجنس مع الصبيان و المردان . سيتبادر إلى ذهن اي عاقل أن قائل هذا الكلام - أقصد القرآن و حوره و غلمانه و جنة الدعارة التي يروج لها - ليس بإله و لا حتى إنسان يملك ذرة حكمة و أخلاق نبيلة بل هو إنسان مريض نفسي و شهواني تفوق حتى على الحيوانات في الشهووانية و حب الجنس , ولأن هذه أمور تجعل من المرء يدرك حقيقة هذا الدين و أنه صناعة بدوية ركيكة المنشأ و المضمون , فلا يكون عند سدنة الإسلام من الدفاع عن الله الوهمي القواد بنص القرآن إلا إلقاء التهم السخيفة و التي سنبين و بالأدلة أنها تنم عن تخلف قائلها و سذاجة منطقه و ركاكته إعتراضه . فمثلا ردا على هذا الموضوع : https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=10287 نجد بعض المسلمين يكتب و بدل أن يدافع عن إلهه المفضوح و يبين لنا أنا كذبنا على هذا الإله أو أننا إتهمناه بغير وجه حق بأنه قواد فيترك كل ذلك و يطير فرحا بسؤل ساذج و سخيف و هو : " بما أنكم ملحدون لمذا لا تنكحوا أمهاتهكم أو أخواتكم ؟ " و كأنه بهذا السؤال قد نفى أنه الله قواد يغري الرجال بجنة كلها خمور و جنس جماعي أبدي ! أولا لا توجد علاقة بين سؤال "لمذا لا تنكح أمك" وبين إله الإسلام وصفاته البغيضة من كونه شرير يعذب على أتفه السباب و لا يملك ذرة رحمة أو عدل و كونه قواد عيني عينك و يغري الرجال بالجنس كي يعبدزه ! ثانيا أخي المسلم هل الذي يمنعك عن نكاح أمك هو الله ! هل كانت الناس قبل محمد تنكح أمهاتها ؟ هل حضارة اليونانية التي سبقت الإسلام و المسيحية كانت تنح أمهاتها هل آفلاطون و سقراط و نكحوا أمهاتهم لأنهم لم يكونوا يؤمنوا بالله ؟ هل في "الجاهلية" كانت العرب تنكح أمهاتم و أخواتهم حتى جاء محمد وقال لهم "حرمت عليكم أمهاتكم " ؟ بل وحتى الشعوب البدائية و التي لم تصلها الحضارة لأنها كانت معزولة في مناطق نائية وجد أنها ترى في نكاح المحارم شيء سيء بل و لا تقدم عليه فمثلا هذا قبيلة المساي الإفريقية لا تؤمن بإله الإسلام ولا بمحمد ولا بغيره من مدعي النبوة و مع ذلك لم ينكحوا أمهاتهم ولا بناتهم ولا أخواتهم ![]() وهذا شعب قبيلة بدائية تعيش في غابات الآمازون ![]() لديهم من الأخلاق الجنسية ما تمنعهم من نكاح أمهاتهم و أخواتهم مع أنهم لا يرتدين حجاب ولا برق و لا نقاب ولا اي نوع من أنواع أكياس النفايات التي يغطي بها المسلمون نسائهم بل حتى عند الحيوانات و على سبيل المثال الشمبانزي فهي حتوانات إجتماعية ولا ينكح الشنبانزي أمه مع أنه لم يأتيه رسول ولا نبي ولا عنده قرآن يقول له :"حرمت عليكم أمهاتكم" ![]() هذا مقال علمي عن الأخلاق الجنسية عند الشمبانزي : https://www.psychologytoday.com/blog...t-love-and-sex المفارقة أن القرود لا تنكح أمهاتها فقط بل و عندها أخلاق جنسية أكثر رقيا من أخلاق بعض الأديان فهي لا تقوم بتعدد الزوجات وليس عندها ملكات يمين ! القصة تحصيل حاصل و هم بسبب الإنتقاء الطبيعي فهو ما يوجه الشهوة النسية عند الكائن الحي و أي ممراسة جنسية قد تسبب إنقراض و أو حدوث طفرات سلبية لن يكون للكائن الحي ميول جنسية بإتجاهها لأن ممارسة الجنس مع ألمهات و الأخوات أمر يأدي إلى حدوث طفرات سلبية و تشوهات في ألجنة فحتى الشمبانزي أدركت هذه الحقيقة و حتى قبائل الآمازون البدائية و قبائل إفريقيا البدائية أدركت هذه الحقيقة و حتى قبل الإسلام كان البشر يدركون هذه الحقيقة . منه فأي شخص يطرح علينا شؤال " بما أنك ملحد لمذا لا تنكح أمك " يجب أن نذهب به إلى أقرب مصحة نفسية لأنه مريض ولا يمنعه عن إغتصاب أمه إلا كلام قاله بدوي متخلف قبل 1400 سنة |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
موقوف
![]() |
طرح أكثر من رائع .. أرفع لك القبّعة صديقي
![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1/يقول الباحثون ومنهم الباحث فراس سواح
ان الأخلاق لم ترتبط بالدِّين الا في فترة حديثة من تاريخ البشر وان الدين والاخلاق كانا شيئان مختلفان في اغلب الثقافات والشرأئع ويأتي علي هذا بأداة كثيرة 2/كما ان العلم الحديث يخبرنا بان الأخلاق تطورت مع الحيوانات تمارسها ألحيوانات العليا وان الانسان ليس بمبتدع في هذا الشأن وما زالت الدراسات قائمة 3/ كما ان الفلاسفة والحكماء منذ عهد أرسطو وأفلاطون اصروا ان الأخلاق مستقلة بذاتها ولا تحتاج لرسول او اله او كتاب ليدل عليها وكان هذا رأي المعتزلة ان الانسان بإمكانه ان يصل للاخلاق دون اله كما فعلت البشرية طوال تاريخها الاجتماعي قبل ظهور الديانات الإبراهيمية بالاف السنين |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
شكرا على إضافة عزيز تهارقا , المشكلة أن بعض المسلمين يتخذ من هذه الشبهة السخيفة " لمذا لا تنك أمك" شعار عندما يبين له أن إلهه قواد أو نبيه مغتصب و قاتل شهواني يمارس الجنس مع أسيرات الحرب و مع طفلة في سن 9 سنوات ! نحن نريد من اخواننا المسلمين ان يفكروا خارج الإطار ولو للحظات و يطرح أحدهم على نفسه هذا السؤال البسيط لمذا الإسلام قبيح بهذا الشكل و لكي أدافع عنه أستخدم منطق اللا منطق ؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الزميل جاما اودينا العزيز
من المعروف إن الأديان وخصوصا الإبراهيمية منها قامت بسرقة معظم الأخلاق الإنسانية التي كانت شائعة و موجودة قبلها بمئات السنين واحتكرتها وادعت انه هي المصدر الوحيد الحقيقي لها, في الحين لو نظرت الى الاخلاق بالديانات الفلسفية و الوضعية كالبوذية والكونفوشيوسية تجهدها اسمي وارفع من كل ما يسمى بالديانات السماوية, والأخلاق عندهم ماهي الا إطاعة أوامرغير نابعة من داخلهم , كطاعة الجندي لأوامر قائده أيًا كانت تلك الأوامر وبغض النّظر عن رأيه الشخصيّ فيها, فكثير من المؤمنين تجده لا يكذب ولا يسرق وغيرها.... خوفا من النار وعقاب الآخرة وليس أخلاقا منه. تحياتي |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الإسلام, النكاح, الادينية, الثقافة, الجنسية |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| شعر او نص ادبي عن الالحاد او الادينية | moh | ساحة الشعر و الأدب المكتوب | 10 | 09-29-2017 03:25 AM |
| الثقافة الجنسية في الاسلام | باسم | قسم علم النفس | 13 | 09-17-2017 07:37 PM |
| العالم العربي..و..الادينية | Dadi | حول الإيمان والفكر الحُر ☮ | 10 | 06-12-2017 06:31 AM |
| إرضاع الكبير ـ بول الرسول ـ جهاد النكاح | أفلاطون | ساحة النقد الساخر ☺ | 14 | 09-04-2016 05:48 AM |
| المثليّة الجنسية في الإسلام | فينيق | العقيدة الاسلامية ☪ | 30 | 07-28-2014 05:59 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond