![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [81] |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
حج رمضان،
هل التدرج في التشريع الذي قام به الاسلام يدخل في باب التقيه؟ |
|
|
|
رقم الموضوع : [82] |
|
موقوف
![]() |
من الذي يكذب في التشريع ؟!
لقد بينت أن فقه اهل البيت موجود في كتب أهل السنه و لكن لا يعملون به فلو كان رمضان و أمثاله يهمهم معرفه فقه اهل بيت رسول الله ص فهو في كتبهم و قد أثبت الشيخ امين الحداء أن أغلب ما نقله الشيعه عن اهل البيت منقول عنهم بروايات سنيه في كتب أهل السنه أن ائمه العتره كما سبق رفضوا الأخذ بالراي و الاستحسان و الظن في الدين فكيف يتجاسر أحد علي نسبه الكذب لهم في التشريع ؟ فمن خصائص مدرسه اهل البيت رفض حجيه مطلق الظن لأنه تشريع بغير. ما أنزل الله ويدخل ضمنه : 1-الاجتهاد مقابل النص . 2- الاستنباط بالقياس الفقهي الذي لا دليل عليه وهو قياس التمثيل في المنطق وليس قياس البرهان المنطقي. والقياس الشرعي يكون بالتشابه بين أصل الأحكام وما يتوهم بأنه علة . بينما القياس البرهاني هو الحكم وفق العلة المنصوصة وهذا عليه مدار العقل وهو حق بينما قياس التمثيل لا حجة فيه فالحكم به وتسميته حكم الله هو تشريع . وسرقة لمقام الله في التشريع. ملاحظة هناك تراجع عند متأخري الأصوليين في معنى القياس إلى ما يقارب القياس المنطقي ولكنهم جوزوا العلة المستنبطة. وهذا تعريف القياس في كتاب اللمع للشيرازي (الكلام في القياس. -باب بيان حد القياس. -باب بيان حد القياس ( واعلم أن القياس حمل فرع على أصل في بعض أحكامه بمعنى يجمع بينهما وقال بعض أصحابنا القياس هو الأمارة على الحكم وقال بعض الناس هو فعل القائس وقال بعضهم القياس هو اجتهاد). وألفت النظر إلى جملة ( في بعض أحكامه) وهذا يعني التشابه في جانب من الحكم وليس التطابق لأن التبعيض جزئية والجزئية لا تنتج في القياس المنطقي فهو قياس تمثيلي. 3- الاستحسان وهو إنتاج الفتوى من استحسان عقلي محض بدعوى إدراك العقل لنفس حكم الله . وهذا هو تعريف الاستحسان في كتاب اللُمَع (أصول فقه شافعي) للشيرازي -الكلام في القياس. - باب القول في الاستحسان. (الاستحسان المحكي عن أبي حنيفة رحمه الله هو الحكم بما يستحسنه من غير دليل). ويكفيك هذا في الحكم عليه بالتشريع في الدين مقابل الله. فحتى لو كان الحكم فيما لا نص فيه فلا يقال له حكم الله أو حكم إسلامي. ولو كان الطريق إليه له عذر فذلك أمر آخر لأن المهم حجية الطريق ولا حجة في هذا الطريق. 4- نظرية التصويب . ومؤداها خلو الواقعة من الحكم وأن الله يجري حكم وفق ما حكم به الحاكم الشرعي فهو مصيب على أي حكم كان. وهذه نظرية خطيرة تسلب الله سلطانه على العباد وتعطيه للحاكم هدية مجانية يفعل بدين الله ما يشاء. 5- اعتماد حجية مطلق الظن من دون تصحيح طريقي. وهذه قضية خطيرة . |
|
|
|
رقم الموضوع : [83] |
|
موقوف
![]() |
و انا اتحداه أن يثبت صدق الله
فالمذهب السني عاجز عن ذلك لأنهم ينفون الحسن و القبح العقليين و من يعجز عن اثبات صدق الله هو آخر من يتحدث عن اثبات الدين و الصدق و الكذب فهو مذهب يهدم أسس الديانه فلا يمكن معه اثبات صدق الله تعالي و يثبتون الجبر و لا يمكن معه تصحيح التكليف مع ما بيناه من أن فقههم مبني علي اصول تجعل الاسلام دينا وضعيا |
|
|
|
رقم الموضوع : [84] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [85] |
|
موقوف
![]() |
و يقول رمضان أن عمار رحمه الله لو مارس التقيه في التشريع فقد سقطت عدالته
حسنا يا ابو صبام هيا أسقط عداله ابن عباس ! أخرج الطحاوي بسنده عن عطاء أنّه قال: «قال رجل لابن عباس رضي الله عنه: هل لك في معاوية أوترَ بواحدة ؟ ـ وهو يريد أن يعيب معاوية ـ فقال ابن عباس: أصاب معاوية». هذا في الوقت الذي بيّن فيه الطحاوي ما يدل على انكار ابن عباس صحة صلاة معاوية، فقد أخرج بسنده عن عكرمة، قال: «كنت مع ابن عباس عند معاوية نتحدث حتى ذهب هزيع من الليل، فقام معاوية فركع ركعة واحدة، فقال ابن عباس: من أين ترى أخذها الحمار ؟». قال الطحاوي بعد ذلك: «وقد يجوز أن يكون قول ابن عباس: (أصاب معاوية) على التقية له» ثم أخرج عن ابن عباس في الوتر أنه ثلاث شرح معاني الآثار| الطحاوي 1: 389 |
|
|
|
رقم الموضوع : [86] |
|
موقوف
![]() |
و أسقط عداله تلميذه سعيد بن جبير الذي قتله الحجاج!
أخرج أبو عبيدة القاسم بن سلام عن حسان بن أبي يحيى الكندي، قال: سألت سعيد بن جبير عن الزكاة ؟ فقال: ادفعها إلى ولاة الاَمر. قال: فلما قام سعيد تبعته، فقلت: إنّك أمرتني أن أدفعها إلى ولاة الاَمر، وهم يصنعون بها كذا، ويصنعون بها كذا ؟! فقال: ضعها حيث أمرك الله، سألتني على رؤوس الناس فلم أكن لاَخبرك كتاب الاَموال | أبو عبيدة القاسم بن سلام: 567 | 1813 |
|
|
|
رقم الموضوع : [87] |
|
موقوف
![]() |
انك لرخي البال!
روى الحاكم في المستدرك بسنده عن ابن عباس قال : لعلي أربع خصال ليست لأحد ، هو أول عربي وأعجمي صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو الذي كان لواؤه معه في كل مشهد وكل زحف ، والذي صبر معه يوم المهراس ، وهو الذي غسله ، وأدخله قبره . وروي أيضا بسنده عن مالك بن دينار قال : سألت سعيد بن جبير فقلت : يا أبا عبد الله من كان حامل راية رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : فنظر إلي وقال : إنك لرخي البال ، فغضبت وشكوته إلى إخوانه من القراء ، فقلت : ألا تعجبون من سعيد ، إني سألته من كان حامل راية رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنظر إليه ، وقال : إنك لرخي البال ، قالوا : إنك سألته - وهو خائف من الحجاج ، وقد لاذ بالبيت - فسله الآن ، فسألته فقال : كان حاملها علي ، هكذا سمعته من عبد الله بن عباس . قال : هذا حديث صحيح الإسناد . |
|
|
|
رقم الموضوع : [88] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
لا علاقة لي بموضوع مصادر التشريع الان، تعليق على الهامش لانك حاطب ليل تخلط بين المواضيع... ولا علاقة لي بيزيد ولا بمعاوية ولا اريد ان اثبت لك صدق الله (لا اعرف ماذا تقصد بهذا ولا اريد ان اعرف).
أريدك فقط ان تعترف لي بان الانبياء لم يمارسوا التقية في التشريع... وأن أئمتك فعلوا ذلك الى درجة أن البحراني يقول ان اخبار التقية امتزجت بالبقية الى درجة يصعب تحديدها... من كثرة الكذب يعني! الانبياء المستضعفون لم يمارسوا التقية، أئمتك مارسوها، علي بن ابي طالب يقول ان الرسول حرم المتعة.... هل ستعترف بهذه الحقيقة ام لا؟ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [89] |
|
موقوف
![]() |
المنار تعريفه لأهل السنة هو قول الأشاعرة فألزم أهل السنة قبل وبعد أبي الحسن الأشعري جميعا بقول الأشاعرة فى التحسين و التقبيح بمعنى أن الحسن ما حسنه الشرع و القبيح ما قبحه الشرع وأن العقل لا حكم له في ذلك و أنه فى نفس الأمر لا معنى لكون الشىء حسنا أو قبيحا لعلة مستقلة عن مجرد أمر الشرع و نهيه. وقد دأب على مغالطة رجل القش هذه إما جهلا أو عمدا. ثم يتهم أهل السنة بالشىء و نقيضه فيقول أنهم ينفون التحسين و التقبيح ثم يعود ليقول أنهم يبنون الفتوى على الاستحسان، فهل الاستحسان يختلف فى شىء عن التحسين العقلي!!
و المسألة أصلا فيها خلاف بين المنتسبين للسنة. ولم يصح عن السلف قط أنهم نفوا التحسين و التقبيح العقليين. و القرآن يدل على خلاف ما ذهب إليه الأشاعرة فالقرآن يقيم حجج عقلانية فهذا يدل على أن العقل يحسن و يقبح وإلا لما كان هناك معنى لإقامة الحجج. |
|
|
|
رقم الموضوع : [90] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
اوضح في ردودي و لماذا لم تسقط عداله ابن عباس ؟! و كلام البحراني غلط بل اخبار التقيه محدده و هي لا تتجاوز 15 حاله كلها مثل حالات علي بن يقطين لحمايه المؤمنين في ظل حكم ايمتكم المجرمين و في كتاب الكافي 34خبر فقط من هذا بينما عدد اخبار الكافي 1699 فهو تهويل و كلام غير دقيق و الان لا تتهرب و اجب : اثبت صدق الله فانتم عاجزون عن اثبات صدقه تعالي |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| مدرسه, اله, البيت, اسلام |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond