مفاجأة .....هل يتزوج المسيحى أو اليهودي مسلمة ؟ ..... إسلاميا نعم وبالدليل القاطع

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَرْبٌ

وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ . هذا لا يغير شىء فيما يتعلق بوجه الاحتجاج
فآخر مذكور هم أهل الكتاب و هم مذكورون صراحة وليس بنيابة الضمير "هم" كما توهمت أنا فى المداخلة السابقة و الضمير لكم لا يعود عليهم بل على المؤمنين فكذلك يجوز أن يقدر " و المحصنات من المؤمنات حل لكم " بالرغم من أن أهل الكتاب آخر مذكور و التقدير أصلا لا حاجة له كما تقدم لأن الضمير مصرح به فى مطلع الآية و هو بقوله (اليوم أحل لكم)
انا لم أدع قواعد أنت من أدعيت قاعدة و أتيتك بأمثلة من القرآن تنقض هذا الإدعاء

سبق وأن أشرت إلى أن الأصل في القاعدة هو عودة الضمير على أقرب مذكور وكل قاعدة ولها شواذ والشذوذ عن القاعدة هنا واجب وضروري حتى يكون الكلام له معنى مستساغ وإلا لأصبحت الآية لا تضيف جديد ولكانت على هذه الصورة :

وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّهمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّكمْ .............

وسبق أن ذكرت أن الأصل هو الحمل في أحكام الله على غير التكرار ولا أرتد عن ذلك إلا للضرورة .

ولا داعي للسفسطة والجدال بالباطل للإنتصار للرأي ولو كان الرأي خاطئا ...

تحياتي

[حَرْبٌ]

من الذى يجادل بالباطل ههنا؟
المحصنات معطوفة على الطيبات ولا حاجة لضمير مستتر أصلا
و لو صحت الحاجة فإنه يقدر لكم لأن المعلوم من كتاب الله و الثابت أن المؤمنات حرام إلا على المؤمنين فهذه هى القرينة المعنوية التى تجعل الضمير المقدر عائدا على المؤمنين كما فى قوله "فأوحى إلى عبده ما أوحى" فضلا عن كون السياق يدل عليه هذا لو صح أصلا أن الضمير المستتر يعود على أقرب مذكور
إذا كنت تتصور أن هذه المغالطات التى تنقلها من مواقع القرآنين سيقتنع بها أى قارىء موضوعى فأنت غارق فى الأوهام

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَرْبٌ

من الذى يجادل بالباطل ههنا؟
المحصنات معطوفة على الطيبات ولا حاجة لضمير مستتر أصلا
و لو صحت الحاجة فإنه يقدر لكم لأن المعلوم من كتاب الله و الثابت أن المؤمنات حرام إلا على المؤمنين فهذه هى القرينة المعنوية التى تجعل الضمير المقدر عائدا على المؤمنين كما فى قوله "فأوحى إلى عبده ما أوحى" فضلا عن كون السياق يدل عليه هذا لو صح أصلا أن الضمير المستتر يعود على أقرب مذكور
إذا كنت تتصور أن هذه المغالطات التى تنقلها من مواقع القرآنين سيقتنع بها أى قارىء موضوعى فأنت غارق فى الأوهام

أولا سبق وأن ذكرت بأن الواو في (والمحصنات من المؤمنات ) إما معطوفة على الجملة السابقة عليها لأن هذا هو الأصل في العطف ولا يعدل عن ذلك إلا بقرينة ولا يوجد قرينة تسندعي ذلك الشذوذ عن القاعدة .
فلا داعي إذن لتأخير جملة (والمحصنات من المؤمنات ) كما تدعي.
والحذف في القرآن موجود بكثرة وهو من أساليب القرآن المشهورة وذلك للإيجاز.

أو أن الواو ليست واو العطف والجملة إستئنافية .
إختر ما يحلو لك ..

و المؤمنات حرام إلا على المؤمنين مثلهن مثل المؤمنين فهم حرام أيضا إلا على المؤمنات مصداقا لقوله تعالى (ولا تمسكوا بعصم الكوافر ) وذلك طبعا قبل نزول آية المائدة التي أستثنت أهل الكتاب من الحرمة رغم أن أغلبهم غالبا كفار وذلك لكل من المؤمنين والمؤمنات سواءا.

بلاش سفسطة وكفاية جدال بالباطل

[Intellectual]

لا يستقيم العطف على الجملة التى تسبقها لأنه يعطف على المحصنات من المؤمنات المحصنات من الذين أوتوا الكتاب و يعقب بالقول إذا آتيتموهن أجورهن فيدل على أن المقصود بالخطاب فى شأن المحصنات المؤمنات و الكتابيات هم المؤمنون المخاطبين بقوله إذا آتيتموهن أجورهن و المخاطبين من أول الآية لأخرها

[Intellectual]

العجيب أنك تلوى عنق الآية و تدعى خلاف ما عليه إجماع العلماء و بالرغم من ذلك تتهمه بالسفسطة و أنت الذى يمارس السفسطة فى أبشع صورها و كأن اتهامك هذا يضيف شىء إلى حجتك الواهية

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة intellectual

لا يستقيم العطف على الجملة التى تسبقها لأنه يعطف على المحصنات من المؤمنات المحصنات من الذين أوتوا الكتاب و يعقب بالقول إذا آتيتموهن أجورهن فيدل على أن المقصود بالخطاب فى شأن المحصنات المؤمنات و الكتابيات هم المؤمنون المخاطبين بقوله إذا آتيتموهن أجورهن و المخاطبين من أول الآية لأخرها

أقصد عطف مركب على مركب كالآتي :

الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ ۖ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ ۖ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (5)

الجملة المركبة الحمراء معطوفة على الجملة المركبة الزرقاء

والجملة المركبة الحمراء مقدر فيها محذوفين مشاكلة مع سابقتها الجملة المركبة الزرقاء كالآتي :

وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ ۖ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ ( حل لهم ) وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ ( حل لكم ) إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ ۗ

تحياتي

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Intellectual

العجيب أنك تلوى عنق الآية و تدعى خلاف ما عليه إجماع العلماء و بالرغم من ذلك تتهمه بالسفسطة و أنت الذى يمارس السفسطة فى أبشع صورها و كأن اتهامك هذا يضيف شىء إلى حجتك الواهية

شكرا على المداخلة القيمة

وأولا : لا يوجد إجماع متحقق في هذا الموضوع.

وثانيا : أدعوك إلى قراءة موضوعي هذا عن الإجماع وإسقاطي وبيان بطلان حجيته :

https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=12870

[Intellectual]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

أقصد عطف مركب على مركب كالآتي :

الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ ۖ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ ۖ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (5)

الجملة المركبة الحمراء معطوفة على الجملة المركبة الزرقاء

والجملة المركبة الحمراء مقدر فيها محذوفين مشاكلة مع سابقتها الجملة المركبة الزرقاء كالآتي :

وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ ۖ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ ( حل لهم ) وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ ( حل لكم ) إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ ۗ

تحياتي

هو يتحدث عن عطف المحصنات على الطيبات و هذا ما يقوله النحاة راجع كتب اعراب القرآن لعلك تستفيد ستجدهم يقولون بعطف المحصنات على الطيبات

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Intellectual

هو يتحدث عن عطف المحصنات على الطيبات و هذا ما يقوله النحاة راجع كتب اعراب القرآن لعلك تستفيد ستجدهم يقولون بعطف المحصنات على الطيبات

ويوجد في إعراب القرآن أيضا من يقول بقولي وإليك البيان :

ذكر قاسم دعاس في إعراب القرآن :

(الْيَوْمَ) ظرف زمان متعلق بأحل (أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ) تقدم إعرابها (وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) وطعام مبتدأ مرفوع واسم الموصول الذين في محل جر بالإضافة أوتوا فعل ماض مبني للمجهول والواو نائب فاعله وهو المفعول الأول والكتاب المفعول الثاني والجملة صلة الموصول.
(حِلٌّ لَكُمْ) خبر تعلق به الجار والمجرور بعده (وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ) مبتدأ وخبر والجملة معطوفة (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الْمُؤْمِناتِ) الجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال من المبتدأ المحصنات وخبره محذوف تقديره حلال والجملة معطوفة.

ومادام سكت في العطف يبقى معطوفة على ما قبلها .

http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/eera...ya5.html#eerab

تحياتي

[Intellectual]

يبدو أنك مطلع على قواعد فى النحو لم يطلع عليها غيرك حتى سيبويه نفسه