![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [81] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لما يظهر الاهك و يكتفي من الاختفاء و الخجل، ساصدق خرافاته... الى صاحب المؤامرة الذي يدعي ان علوم الفضاء مجرد أوهام!
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [82] | |
|
زائر
|
اقتباس:
كما أنني لم أطلب غلق الموضوع ولا يوجد سبب مقنع لغلقه ولا إيه الكلام؟؟ ![]() ![]() وأنا ما عنديش مانع طبعا أرد عليك وعلى أي أحد وأكمل ردي على أسئلتكم كلها ولكن لا أدري هل قوانين ولوائح المنتدى تسمح بعودة النقاش حول المواضيع التي أغلقت وإعادة فتحها والنقاش حولها من جديد في مواضيع أخرى ليس لها علاقة بالموضوع الأصلي أم لا ؟؟ أسأل زمايلك المسئولين ورد عليا علشان إنت اللي طلبت فتح الموضوع من جديد في مكان آخر مش محله. منتظر الرد وجاهز في أى وقت للرد على كل أسئلنك والله المستعان. تحياتي |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [83] | |
|
زائر
|
اقتباس:
منتظر الصعق.. ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [84] | ||
|
زائر
|
اقتباس:
إن كنت تقصدين شبهة أية (يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران) فقد تم ذبحها في ميدان عام وانقلبت إعجاز علمي غيبي يا عزيزتي. ولا أعتقد هذا قصدك يا إلا فأنتي بتهذي. وإن كنت تقصدين شبهة التقويم القمري : فأنا لم أعجز عن دفع شبهتك كما تدعين ولكن أخبرتك أن تنتظري ردي بعد قليل. كفاية بقى الهباب اللي بتشربوه اقري كلامي يا منتبهة: اقتباس:
ركزي من فضلك وانتظري ردي على على شبهتك العبيطة بعد قليل إن صح وصفها بالشبهة من أساسه. واتحفيني بخرافاتك من جديد خلينا نتسلى. ![]() تخدي شوية فشار؟؟ منتظر الصعق.. ![]() |
||
|
|
|
رقم الموضوع : [85] | ||
|
زائر
|
اقتباس:
إن كنت تقصدين شبهة أية (يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران) فقد تم ذبحها في ميدان عام وانقلبت إعجاز علمي غيبي يا عزيزتي. ولا أعتقد هذا قصدك يا إلا فأنتي بتهذي. وإن كنت تقصدين شبهة التقويم القمري : فأنا لم أعجز عن دفع شبهتك كما تدعين ولكن أخبرتك أن تنتظري ردي بعد قليل. كفاية بقى الهباب اللي بتشربوه اقري كلامي يا منتبهة: اقتباس:
ركزي من فضلك وانتظري ردي على شبهتك العبيطة بعد قليل إن صح وصفها بالشبهة من أساسه. واتحفيني بخرافاتك من جديد خلينا نتسلى. ![]() تخدي شوية فشار ؟؟ منتظر الصعق.. ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة Armagedon ; 08-28-2017 الساعة 05:56 PM.
سبب آخر: تعديل وإضافة
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [86] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لحظة، لا اجد اسمك (ماجد او ارماجدون او ابراهيم سعد...) ضمن المفسرين المعترف بهم، يوجد فقط تفسير الطبري، ابن كثير، السعدي، الطنطاوي، القرطبي الخ... اذا أتيت بتفسير لأية (الشمس و القمر بحسبان)، المرجو إرفاق المصدر و يكون احد المفسرين الموجودين في التفسير، العروض البهلوانية كتفسير هارون يحيى و زغلول النجار و الكحيل و ما شابههم، لا اعترف به كمصدر لان جميع المسلمين و المذاهب لا تعترف ايضا بتفسيراتهم. http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/kath...5.html#katheer و اخيراً تكلم باللغة العربية، لا افهم لهجتك، اللهجة حدودها بلدك.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [87] | |
|
زائر
|
اقتباس:
أهم الفروق بين التقويمين القمري والشمسي: أنَّ نظام الحساب القمريّ أَيسَر للبشر، وأسهل من النِّظام الشمسي، ولذلك جعله الله تعالى أساسًا لحساب الزَّمن، ومعرفة أوائل الشُّهور، وإحصاء عدد السنين، وتقدير الأيَّام من دون الشَّمس؛ لحكمةٍ ربَّانية بالِغة، أو أكثر من حكمةٍ؛ فمَظاهر التغيُّر في القمر واضحةٌ، وكلُّ إنسانٍ يُمكِنه ملاحظَتُها، بخلاف التغيُّرات التي تطرأ على الشمس، ولا يُدرِكها سوى المتخصِّصين. والله تعالى يقول" يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ " (البقرة 185) ويقول سبحانه وتعالى ايضا " وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ " (الحج 78). والحاصل بكلِّ بساطةٍ أنَّ دور الرُّؤية في مسألة تحديد أوائل الشهور القمريَّة، لا يقلُّ بحالٍ عن دور الحساب، بل الرؤية مكمِّلةٌ للحساب، وشاهدةٌ على صحَّتِه أو خطئه، والحسابُ مكمِّل للرُّؤية، وشاهدٌ على صحَّتِها وخطئها ضمن إطارٍ معلوم، وشروط محدَّدة، فهُما وجهانِ لِحقيقة واحدة، ومشروعيتهما قائمةٌ بنصوص السُّنة والكتاب، وهو الحقُّ والصواب، فلا سبيل لإبطال دَوْر جانبٍ على حساب دور الجانب الآخر. ولا ينبغي أن ننسى أن القرآن قد أجاز استخدام التقويم الشمسي والقمري معا ويتجلى ذلك عندما أشار الله تعالى في القرآن الكريم إلى طريقة حساب الأيام والشهور والسنين في قوله: " هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ" (يونس5) . يقول الطنطاوي في تفسيره للآية السابقة: وجوز بعضهم أن يكون الضمير للشمس والقمر معا، أى: وقدر لهما منازل، أو قدر لسيرهما منازل لا يجاوزانها في السير، ولا يتعدى أحدهما على الآخر كما قال- تعالى-: لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سابِقُ النَّهارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ . وإنما وحد الضمير للإيجاز كما في قوله- تعالى-: وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ. وقوله: لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسابَ بيان للحكمة من الخلق والتقدير. يعني مافيش مشاكل من استخدام كلا التقويمين وهذا هو دأب المسلمين الآن رغم تفضيلهم التقويم القمري على التقويم الشمسي لأنه تقويم اختاره الله في حساب الشهور ولأسباب أخرى سيأتي ذكرها في التفاصيل القادمة. تفاصيل وإختلافات أخرى مع التوضيح: التقويم الميلادي: تَرجع نشأة التَّقويم الميلاديِّ إلى الرُّومان الَّذين كانوا يَعتمدون على التقويم القمريِّ حتَّى سنة 45 ق. م، وكان شهر مارس بدايةَ السَّنة، وكانت السنة 354 يومًا، وحتَّى تتَّفِق السَّنةُ مع الفصول الأربعة؛ كان الرُّومان يُضيفون شهرًا كلَّ سنتين، لكن هذا النِّظام أدَّى إلى حدوث اضطرابات ومُنازعات سياسيَّة، وفي سنة 46 ق. م اعتمدَ (يوليوس قيصر) على نصيحة الفلَكيِّ المصريِّ (سوسيجينس Sosigenes) الذي اقترحَ أن يكون طول السَّنة 365 يومًا لمدَّة ثلاث سنوات «التقويم اليولياني»، تليها سنَةٌ رابعة يكون طولُها 366 يومًا، وتُعرَف باسم "سنَةٍ كبيسة"؛ أي: السَّنَة التي تَقبل القسمة على أربعةٍ بدون باق، وبذلك يصير طول السنة في المتوسط 365 وربع يوم، وهذا يعني أنَّ السنة اليوليانيَّة تزيد عن السنة الحقيقية بمقدار 0,0078 يومًا، و11 دقيقة، و14 ثانية؛ أي يوم كامل كل 128 سنة، وهذا يعني أيضًا أنَّ التاريخ طبقًا للتقويم اليوليانِي سيكون متأخِّرًا قليلاً عن التاريخ الحقيقيِّ. إلاَّ أن عملية تراكُم الخطأ مع مرور السَّنوات كانت واضحة، ولا يمكن أن تتماشى مع الواقع، وبالفعل ففي 5/10/1582م؛ أي: بعد مرور حوالي 16 قرنًا من بدء التاريخ اليولياني، لُوحِظَ أنَّه تأخَّر عن التاريخ الحقيقيِّ بمقدار 10 أيام، الأمر الذي أدَّى إلى لزوم ضَبطِه؛ حيث أُضيف هذا الفرق لِيُصبح التاريخ الجديد 15/10/1582م، وهو التاريخ المفترض أن يكون، وتَمَّت هذه الإضافة بأمرٍ من البابا (جريجوري الثالث عشر)، وكان هذا بدايةَ تعديل التَّقويم اليوليانيِّ إلى التقويم الجريجوري، حيث جُعِلَت السنة 365 يومًا لثلاث سنواتٍ متتالية "سنة بسيطة"؛ بحيث تجمع الكُسور في السنة الرَّابعة لتصبح 366 يومًا "سنة كبيسة"، ولكي لا نَرجع إلى نفس مشكلة التأخُّر عن التاريخ الحقيقيِّ، فقد اشترط للقرون "السنوات المِئِين" في هذا التقويم أن تَقْبل القسمة على 400 بدلاً من 4؛ لِتُصبح سنةً كبيسة، بهذه الطريقة أصبحَت السنة في التقويم الجريجوري 365,2425 يوم، مقابل 365,2422 يوم في السنة الحقيقيَّة؛ أي: بفرق قدره 0,0003 يوم، أو يوم واحد كلَّ 3333 سنة. وبناءً على هذا التعديل؛ فإنَّ السنوات المئويَّة؛ مثل 1400، 1500، 1600... لا تُعدُّ سنواتٍ كبيسةً إلاَّ إذا قَبِلَت القسمة على (400) بدون باقٍ، بينما السنوات العاديَّة تقسم على (4) فقط؛ لكي تُعرَف أنَّها كبيسة، وعلى هذا الأساس كانت سنوات 1700م، 1800م، 1900م سنواتٍ عاديَّة، أمَّا سنة 2000م، فهي سنة كبيسة، ويكون شهر فبراير فيها 29 يومًا. وجديرٌ بالذِّكْر أنَّ "التعديل الجريجوري" لا يعدُّ آخِرَ تعديلٍ بل يَتوقَّع الفلكيُّون ضرورةَ تعديل التقويم الميلاديِّ كلَّ أربعة آلاف سنة؛ بسبب الاختلافات الطَّفيفةِ في مُدَّة دورة الأرض حول نفسها وحول الشمس، هذا فضلاً عن أنَّ الخطأ الحسابِيَّ في النِّظام الشمسي يحتاج إلى متخصِّصين للكشف عنه، كما يحتاج المتخصِّصون إلى قرونٍ لكي تَبْدو لهم تلك الأخطاءُ المتراكمة. من أخطاء التقويم الميلادي: إنَّ طول السَّنَة الشمسيَّة منذ أنْ خَلَق اللهُ الأرضَ والشمسَ والقمرَ، وإلى أن تقوم الساعةُ هو (364 يومًا، و23ساعة، و55 دقيقة، و12 ثانية)، وليس كما زعم الفلكيُّون قديمًا وحديثًا، حين جعَلوها من مرحلةٍ لِمَرحلة، من 364,25 يوم، ثم 365,25 يومًا في نظامِ الإصلاح اليولياني، ثم 365,2425 يومًا في نظام الإصلاح الجريجوري، وكلُّ ذلك أخطاء بشريَّة فلَكِيَّة متوالية في تحديد طول السَّنَة الشمسيَّة، كان لها أثَرُها السلبِيُّ على تحديد مكان الشَّمس في أفلاكها، وبرُوجها ومن ثَمَّ على تحديد ميقات بداية الفصول الأربعة، واختلاف الطَّقس والمناخ بين النظريَّة والتطبيق؛ حيث بلغَ الفرق والخطأ منذ عهد "يوليوس قيصر" عام 45 ق.م حتَّى عام 2004م حوالي (520 يومًا). ومن أمثلة العبَثِ التاريخيِّ في التقويم الميلاديِّ: ما فعَلَه (يوليوس قيصر)، عندما نقلَ بداية السَّنَة من شهر مارس إلى شهر يناير في سنة 45 ق.م، وقرَّر أن يكون عدَدُ أيام الأشهر الفرديَّة 31 يومًا، والزوجيَّة 30 يومًا، عدا شهر فبراير 29 يومًا، وإن كانت السنة كبيسةً يُصبِح ثلاثين يومًا، وتكريمًا ليولوس قيصر سُمِّي شهر "كونتليس" (الشهر السابع) باسم "يوليو"، وكان ذلك في سنة 44 ق. م، وفي سنة 8 ق. م غيَّرَ شهر "سكستيلس" باسم "أغسطس"؛ تمجيدًا "لأغسطس قيصر"، القيصر الذي انتصرَ على أنطونيو في موقعة أكتيوم سنة 31 ق. م، ومن أجل مزيدٍ من التَّكريم؛ فقد زادوا يومًا في شهر أغسطس؛ لِيُصبح 31 يومًا بِأَخْذِ يومٍ من أيام فبراير، وترتَّبَ على هذا التغيير توالِي ثلاثة أشهر بطول 31 يومًا (7، 8، 9) نتيجة لذلك؛ أخذَ اليوم الحادي والثلاثين من كلٍّ من شهرَيْ سبتمبر ونوفمبر، وأُضيفا إلى شهرَيْ أكتوبر وديسمبر. لتقويم الهجري: التَّقويم القمَريُّ تقويمٌ ربَّاني سماوي كَوْني توقيفيٌّ، قديمٌ قِدَم البشريَّة، ليس من ابتداع أحَد الفلَكيِّين، وليس للفلكيِّين سلطانٌ على أسماء الشُّهور العربية القمريَّة، ولا على عدَدِها أو تسلسُلِها أو أطوالها، وإنَّما يتمُّ كلُّ ذلك في حركةٍ كونيَّة ربَّانية، وتَمَّ تحديد عدد الشُّهور السنويَّة في كتاب الله القويم؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ﴾ [التوبة: 36]، وفي الوقت الذي عبثت أصابعُ الفلَكيِّين بتقويم الأمم الأخرى في كلِّ جزئية من جزئياتها، وأسماء شهورها، وأطوالها وهيئاتها وتسلسلها، فإنَّه لا سُلطةَ للفَلكيِّين، أو غيرِهم على التقويم القمريِّ؛ بحيث لا يستطيع أحدٌ استبدالَ اسم شهرٍ بشهر، أو موقع شهرٍ بشهر، أو زيادة يوم فيه، أو نقْص يومٍ منه؛ فهو تقويمٌ كامل، لا يَحتاج إلى تعديلٍ أو تصحيح، وهو ربَّاني من تقدير العزيز العليم. بين الرؤية والحساب: يَعِيب أنصارُ "الحساب" على "الرُّؤية" أنَّ لَها سلبيَّاتٍ كثيرةً، منها: الخطَأ البشريُّ الذي قد يقَع فيه الشُّهود، والوَهْم الذي قد يعتريهم، أو الكذب الذي قد يتعمَّدُه بعضُهم، أو الهوى الذي قد يُسيطر على قلوبهم، فيدفعهم لاجتنابِ الصِّدق والصواب. وكلُّ ذلك وارِدٌ، وأكثر منه، ولكن الحساب أيضًا لا يَخْلو من تلك السلبيَّات والمخاوف والمَحاذير، ورُبَّما كانت أخطاءُ الفلَكيِّين على مدار السِّنين الخاليةِ أكثرَ من أخطاء شهود العيان، وأبلغَ في إبعاد المسلمين عن الحقِّ والصَّواب، وما زالت بياناتهم الفلكيَّةُ شاهدةً على أخطائهم، بل وما زالت برامِجُ حساباتهم المعَدَّة لتغذية الكومبيوتر، والكتب المحمَّلة بالجداول الرقميَّة الزمنية تشهد عليهم بارتكاب الأخطاء المُرَكَّبة. والحاصل بكلِّ بساطةٍ أنَّ دور الرُّؤية في مسألة تحديد أوائل الشهور القمريَّة، لا يقلُّ بحالٍ عن دور الحساب، بل الرؤية مكمِّلةٌ للحساب، وشاهدةٌ على صحَّتِه أو خطئه، والحسابُ مكمِّل للرُّؤية، وشاهدٌ على صحَّتِها وخطئها ضمن إطارٍ معلوم، وشروط محدَّدة، فهُما وجهانِ لِحقيقة واحدة، ومشروعيتهما قائمةٌ بنصوص السُّنة والكتاب، وهو الحقُّ والصواب، فلا سبيل لإبطال دَوْر جانبٍ على حساب دور الجانب الآخر. هذا فضلاً عن أنَّ نظام الحساب القمريِّ أَيْسَرُ للبشر، وأسْهلُ من النِّظام الشمسي، ولذلك جعلَه الله تعالى أساسًا لحساب الزَّمن، ومعرفة أوائل الشُّهور، وإحصاء عدد السنين، وتقدير الأيَّام من دون الشَّمس؛ لحكمةٍ ربَّانية بالِغة، أو أكثر من حكمةٍ؛ فمَظاهر التغيُّر في القمر واضحةٌ، وكلُّ إنسانٍ يُمكِنه ملاحظَتُها، بخلاف التغيُّرات التي تطرأ على الشمس، ولا يُدرِكها سوى المتخصِّصين. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [88] | |
|
زائر
|
اقتباس:
مش عارف ليه ؟؟ ![]() يمكن علشان تتوافق مع هواه وشبهته لانه كده كده مش عايز يؤمن بالله ؟؟ أقول: الله أعلم بخفايا النفوس . خليني أحسن الظن بكي وأقول إنك مش فاهمة وأوضح لكي بعض الأمور: أولا: العبرة ليست بالأسماء والمباني وإنما العبرة بالمعاني والتفاسير التي تبنى على الأدلة الشرعية والعقلية والمنطقية. ثانيا: ومن سنن الله في خلقه : أن أهل الحق في جنب أهل الباطل قليل ، قال تعالى : ( وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ ). [يوسف : 103] وقال : ( إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ ، وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ ) [هود : 17] وقال: ( وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الأرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ). قال الشيخ السعدي : " ودلت هذه الآية ، على أنه لا يستدل على الحق بكثرة أهله ، ولا يدل قلة السالكين لأمر من الأمور أن يكون غير حق ، بل الواقع بخلاف ذلك ، فإن أهل الحق هم الأقلون عدداً ، الأعظمون عند الله قدراً وأجراً ، بل الواجب أن يستدل على الحق والباطل ، بالطرق الموصلة إليه ". انتهى "تفسير السعدي" (1 / 270). قال الفُضيل بن عِياض رحمه الله : " الزمْ طريقَ الهدَى ، ولا يضرُّكَ قلَّةُ السالكين ، وإياك وطرقَ الضلالة ، ولا تغترَّ بكثرة الهالكين ". انتهى وينظر: "الأذكار" للنووي صـ221، "الاعتصام "للشاطبى (1 / 83). ثالثا: ولم يجعل الله تفسير أياته حكرا على طائفة من الناس. يقول الله تعالى: (كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ) (وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) فهل خص الله هنا أحد بتدبر كتابه أوخص أحد من الناس بالتفكر في آياته ؟؟ وحتى إن لم يكن أحد قال هذا الرأي أو ذاك التفسير غيري فهل هناك فئة من الناس اصطفاها الله لتفسر الدين برأيها وتجبرنا على قبولها ولو غير مقتنعين به ومن يدعي ذلك عليه بالدليل. وإن كنتي غير قادرة على الرد على ما أقول وستقولين أنا ملتزمة بما يقوله غالبية المسلمين فهذا هراء وعجز وهو يخالف منطقك كون الأغلبية على حق والقلة على الباطل حيث أن الملحدين قلة مقارنة بالمؤمنين على اختلاف أديانهم. كما أن الدين الذي تحاولين أن تشوهيه بآراء فقهية سقيمة أوبأحاديث نبوية منكرة مختلف في صحتها أوصححها من هو مشهور بتساهله برئ منها شكلا وموضوعا . فإن كان كذلك فالعبرة ليست إذن بالذي عليه الأغلبية ، بل العبرة تكون بالتمييز بين الحق والباطل ولا يكون ذلك إلا بالدليل الشرعي والتفكير المنطقي العقلي السليم . فقد كرم الله الإنسان بالعقل وميزه به عما يحيط به من مخلوقات ودعا إلى تدبر كتابه والتفكر في آياته وحثه في الكثير من آياته على اإعمال العقل والتفكر بتجرد: (أفلا تعقلون) (أفلا تتفكرون) (إن في ذلك لذكرى لأولي الألباب) (ومن يؤتى الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا ومايذكر إلا أولو الألباب) (فاعتبروا يا أولي الأبصار) وغير ذلك من أيات كثيرة تحث على التفقه والتعقل والتفكر والتذكر والتدبر والإعتبار. تنبيه في غاية الأهمية: لاتنسي أن بالقرآن آيات ليست بالقليلة فسرت مبكرا خطأ غير تفسيرها الصحيح لأنه لم يأتي زمانها وتأويلها بعد ولكن هؤلاء القدامى من المفسرين أشكل عليهم أو سهوا عن هذه الآيات وتحديدها والتي تحمل إعجازات علمية غيبية لم يأتي زمانها بعد وأنا التمس لهم العذر في ذلك لصعوبة تعيين هذه الآيات . يقول الله تعالى: ( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق ) ( وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها وما الله بغافل عما تعملون ) خالص تحياتي ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [89] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الفقرة الاولى لتفسير الطنطاوي هي من سآخذ بها، ما تلاها مجرد تهريج، ماذا يقول الطنطاوي؟ وقوله- تعالى-: الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبانٍ بيان لنعمة رابعة من نعمه- تعالى- التي لا تحصى.
والحسبان: مصدر زيدت فيه الألف والنون، والمراد بحساب دقيق، وتقدير حكيم، والجار والمجرور متعلق بمحذوف.. أى: الشمس والقمر يجريان في هذا الكون، بحساب دقيق في بروجهما ومنازلهما، بحيث لا يشوب جريهما اختلال أو اضطراب، وبذلك يعرف الناس السنين والشهور والأيام، ويعرفون أشهر الحج والصوم، وغير ذلك من شئون الحياة ... وشبيه بهذه الآية قوله- تعالى-: لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ، وَلَا اللَّيْلُ سابِقُ النَّهارِ، وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ . انتهى التفسير ، بمعنى الشمس يحسب بها اليوم و القمر يحسب به الشهور و السنين، سأوضح لك التهريج الحقيقي. الأخطاء في حساب السنة الميلادية تم تصحيحها، اذا لا يوجد حاليا اي سبب لإعادة كلام و ثرثرة تم تجاوزها منذ مئات السنين، و , العلم يقول ان الزمن والمسافة والجاذبية وقياس الاحداث الطبيعية وكل انواع واشكال الحياة يقاس في المكان الثابت المتواجدين عليه، و هو الشمس، اذا و اذا، اتفق العلماء على ان السنة يجب حسابها على دوران الارض حول الشمس و ليس القمر ذلك الكوكب الصغير الذي يدور حولنا. ماذا عن الكواكب الاخرى التي لها اكثر من قمر؟ هنا تتضح خرافة هذا التقويم، لانه لكل قمر تاريخ خاص به حسب كوكبه، اذن للارض توقيت خاص بها وهو معروف منذ ملايين الاعوام منذ القدم. الخرافة التالية الغير منطقية والعلمية في تسمية اسماء الاشهر الهجرية التي تتغير مع تغير الوقت والتاريخ لا تنطبق مع التسميات في الواقع، مثال شهري ربيع 1 و 2 ، يدوران مع السنة و مرة يكونان في الصيف، مرك في الشتاء الخ تغيرهما مع السنة الحقيقية. خرافة شهر شعبان و سبب التسمية لان العرب كانت تتشعب وتتفرق بحثا عن الماء , اما الان هناك مياه طوال السنة. شهر شوال سمي لان الناقة تكون حبلى و تلد فيه، أفكار بدو عاشوا في صحراء لا يفرقون بين التطور و التقدم، يظنون ان جميع الامم كانت مثلهم. و الخرافة المهزلة هي انه كان شهر هجري تم حذفه من تلك الشهور المتعارف عليها تسبب في فوضى كبيرة وخلل واضح، بعد ان ادعى اله الصحراء و الرمال ان عدد الشهور عنده 12 شهرا، هذا الشهر ياتي كل 30 شهرا ويعتبر كبيسا , هذا الشهر القمري كان يعتبر بمثابة حالة توازن و الميزان للتقويم القمري لانه كان يعدل وينسق بين الشهور القمرية لكي تاتي في مواعيدها صيفا صيفا وشتاءا شتاءا وخريفا خريفا وربيعا ربيع. الخرافة واضحة وضوح الشمس و التقويم القمري كان في عهد سومر مع زيادة ايام في السنة و نقلته اليهود و أخده محمد و رب الرمال و الصحراء و وظن انه علم و بيان!؟؟؟ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [90] | |||||
|
زائر
|
اقتباس:
إذن الآية (هو الذي جعل الشمس ضياءا والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب ) تحتمل أكثر من تفسير والتفسير الراجح في ظني هو التفسير الذي يشير إلى امتنان الله على خلقه بجعل الشمس والقمر مصدرين لتعلم حساب السنين وسبب الترجيح هو العمل بالقاعدة الفقهية التي تقول : إعمال الكلام أولى من إهماله متى أمكن ، فإن لم يمكن أهمل. وبالتالي يسقط استدلالك على شبهتك في حق الإسلام إن كانت حقا شبهة لأنه : عندما جاء الإسلام لم يكن من الممكن في هذه الأزمنة معرفة حساب السنين عن طريق الشمس بإعتبار دوران الأرض حول الشمس ومن ثم حساب طول السنة بالمعدل على طول مسار الأرض حول الشمس (أي 365 يوما وربع تقريبا) لأن هذه اكتشافات وعلوم متأخرة جدا عن عصر النبوة وما قبلها من عصور. لذا كان من المناسب للبشر في هذه العصور الغير متقدمة علميا وفلكيا مثل (زماننا الآن) أن يوضع حساب الشهور عن طريق منازل القمر والذي يعبر بتكراره اثنا عشر مرة متتالية (12 شهر قمري) عن طول مسار القمر حول الأرض (أي 29 يوما ونصف تقريبا). ولا تنسي أن الإسلام لم يأتي بالشهور العربية ولكن العرب هم من وضعوها ووضعوا اسمائها قبل مجيء الإسلام. اقتباس:
لأن حساب السنين يحتاج إلى معرفة: 1) الأيام ....... وتعرف حسابها بالشمس (تعاقب الليل والنهار) 2) الشهور ....... وتعرف حسابها بالقمر (تعاقب دورات منازل القمر المختلفة) إذن حساب السنين يعرف بكلا من الشمس والقمر (وليس بالقمر فقط كما ادعيتي ) وهو التفسير المرجوح لهذه الآية وشبيهاتها وليست التفسير الراجح كما اخترتي لنفسك وذكرت السبب في ذلك. اقتباس:
وحتى لو مش عاجبك ترجيحي للتفسير الذي يقضي بأن القرآن تحدث عن إمكانية حساب السنين من خلال الشمس والقمر فأقول لكي لا تنسي أن: عندما جاء الإسلام لم يكن من الممكن في هذه الأزمنة معرفة حساب السنين عن طريق الشمس بإعتبار دوران الأرض حول الشمس ومن ثم حساب طول السنة بالمعدل على طول مسار الأرض حول الشمس (أي 365 يوما وربع تقريبا) لأن هذه اكتشافات وعلوم متأخرة جدا عن عصر النبوة وما قبلها من عصور. لذا كان من المناسب للبشر في هذه العصور الغير متقدمة علميا وفلكيا مثل (زماننا الآن) أن يوضع حساب الشهور عن طريق منازل القمر والذي يعبر بتكراره اثنا عشر مرة متتالية (12 شهر قمري) عن طول مسار القمر حول الأرض (أي 29 يوما ونصف تقريبا). فهمتي ؟؟ أظن الكلام واضح. اقتباس:
فإن كان هناك من يستحق النقض فهم العرب الأوائل أسلاف أجدادك يا هانم وليس الإسلام. ولماذا تنقضين عليهم اختيارهم لأسماء هذه الشهور ؟؟ هل لقريحتهم وطبيعتهم البسيطة أم لجهلهم بالعلم والتقدم والرقي الذي تعيش فيه الأمم من حولهم أم أمتنا الآن؟؟!! اقتباس:
وكذلك بالنسبة للكلام الملون بالبنفسجي مع ذكر من قال أن المسلمين تراجعوا عن إعتبار هذا الشهر عندما أخبر الله أن عدة الشهور عنده 12 شهرا في كتابه يوم خلق السموات والأرض مع التوثيق من فضلك. وعلى فرض صحة إدعائك فقد توافق حساب 12 دورة كاملة للقمر بإختلاف منازله للناظرين بأعينهم مع معطيات العلم الحديث بأن هذه 12 دورة كاملة لمنازل القمر (12 شهرا) أو 354 يوم وهي السنة القمرية تمثل بالفعل أقرب تقويم للسنة الشمسية المعروفة في العصر الحديث 365.25 يوم فلعل ذلك هو الحكمة في جعل حساب السنة القمرية السهل حسابها في هذه العصور القديمة قريب من السنة الشمسية التي سيعمل بها مستقبلا وهذا شيء طيب يحسب للقرآن ورب القرآن. ولا أنتي إيه رأيك؟؟ وأرجع وأكرر وأقول من تاني لعل في التكرار الإفادة: عندما جاء الإسلام لم يكن من الممكن في هذه الأزمنة معرفة حساب السنين عن طريق الشمس بإعتبار دوران الأرض حول الشمس ومن ثم حساب طول السنة بالمعدل على طول مسار الأرض حول الشمس (أي 365 يوما وربع تقريبا) لأن هذه اكتشافات وعلوم متأخرة جدا عن عصر النبوة وما قبلها من عصور. لذا كان من المناسب للبشر في هذه العصور الغير متقدمة علميا وفلكيا مثل (زماننا الآن) أن يوضع حساب الشهور عن طريق منازل القمر والذي يعبر بتكراره اثنا عشر مرة متتالية (12 شهر قمري) عن طول مسار القمر حول الأرض (أي 29 يوما ونصف تقريبا). خلصت الشبهة وبلاش مقاوحة وتعالي نتكلم في موضوع جديد وشبهة جديدة. منتظر الصعق تحياتي ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة Armagedon ; 08-28-2017 الساعة 11:52 PM.
سبب آخر: تعديل وإضافة
|
|||||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الاسلام, يهدم, خرافة, حقيقة, على |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| دليل على انشقاق القمر قبل الاسلام | ملحد زين | العقيدة الاسلامية ☪ | 4 | 12-16-2018 08:27 AM |
| هل الروح حقيقة أم خرافة ؟ - The Myth of the Soul | المنهج التجريبي العلمي | العقيدة الاسلامية ☪ | 5 | 06-07-2017 05:29 AM |
| خرافة نفور العالم من الاسلام بسبب الارهاب | ميراج | حول الإيمان والفكر الحُر ☮ | 34 | 02-04-2015 01:03 AM |
| هدم خرافة الاسلام.. | الروح الحر | العقيدة الاسلامية ☪ | 0 | 06-12-2014 02:24 PM |
| العلم مع الاسلام وليس مع خرافة الالحاد | التسليم | الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن | 8 | 04-12-2014 03:06 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond