![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [71] | ||||
|
عضو عامل
![]() |
اقتباس:
لذلك فالأسباب التي جعلتني أصفتهم بالمتملحدين هي كالتالي تباعا: 1ـ فكرٌ تبعيّ صندوقيّ تلفزيونيّ ضيّق الأفق. 2ـ النزوع نحو التقطعن في المواقف السياسيّة اقتداءًا بمواقف كبار الملحدين '' سام هاريس، دوكنز...''. 3ـ جهالة كبيرة و شحّ عظيم في المعلومات و الاكتفاء بالتلفزيون و الفايسبوك مصدرا لها. أمّا السبب الذي جعلني أدعوهم بعاهرات تشارلي، فهي كالتالي، و أؤكّد على أنّ مصطلح عاهرات تشارلي يشمل كلّ من يقول جو سوي شاغلي من '' دول العالم الثالث '' حصرًا، إنّه ليس مقصورا على الملحدين فقط، و لا على العرب فقط، و لا على المسلمين فقط، : معروف أنّ العاهرة عاهرة لكنّها تتصنّع الشرف في بعض المواقف من أجل كسب ودّ المشتري أو المستهلك، لذلك تصطنع التقزّز و في قلبها خلافُ ذلك، و تصطنع الحياء و في قلبها خلافهْ، و هلمّ جرّا، كذلك فإنّ عاهرات تشارلي من العالم الثالث يتصنّعون الشعور بالإنسانيّة و قلوبهم خلاف ذلك، فالعالم الثالث خصوصا عالمنا العربيّ يشهد أكبر نسب القتل و الحروب في العالم، و كلّ الدول العربيّة الكبرى تعاني حاليّا من حروب عسكريّة: سوريّة، لبنان، اليمن، العراق، مصر. و مع ذلك، فإنّ ردّة فعل عاهرات تشارلي تجاه الموت في بلداننا عادية جدّا ( سبّ للعرب و المسلمين، ضحك في بعض الأحيان، اقتلوا بعضكم البعض... )، لكن حينما يموت تشارلي في فرنسا، يصبح هذا المنافق من العالم الثالث غاندي في رمشة عين، أو يصبح الأمّ تيريزا بين ليلة و ضحاها، فيتقلّب في فراشه من الألم و التوجّع الإنسانيّ العميق و يرفع شارة النصر دعما لاثني عشر شابّا أشقر ماتوا في فرنسا و هكذا. مع العلم أنّ من ماتوا في فرنسا لا يشكّلون صفر بالمئة ممّن ماتوا في العراق أو سوريّة، بل هم يشكّلون 25% من مجموع من قتلوا في مالي مؤخّرا، و مع ذلك لم يدعم أحدٌ مالي، و لم يدعم أحد تونس التي انضافت أخيرا إلى القائمة، أترى أين يكمن الفرق؟ لو كانت مالي أو تونس تملك إعلاما قويّا لاستطاع ساستُها أن يقوموا بمثل ما قامت به فرنسا، فيحشوا البروباغاندا العالميّة دعمًا لهم في محنتهم و ستجد أشخاصا في جزر الموز يكتبون على صفحتهم الفيسبيوكيًة بخطّ عربيّ '' أنا تونس ''، لكن لأنّ تونس لا تملك المال و الإعلام، و لأنّ مالي لا تملك ذلك أيضا، فلم يأبه أحد بها و لم يتوجّع أحد لها. و هنا نكون قد دخلنا في النقطة الثالثة: و هي أنّ عاهرات تشارلي يتميّزن بالتفكير التلفزيونيّ، فحينما يتوجّع التلفاز، أتوجّع أنا، و حينما لا يتوجّع. أنا أيضا لا أتوجّع. و هكذا. اقتباس:
لو فجّرت داعش أمَّه و هي آتية من السوق، بل قل: لو فجّرت داعش أمّك أنت و هي آتية من السوق، ألن تحسّ بشيء حينما لن تجد من يتضامن معك؟ حينما يعتبر العالم كلُّه جسم أمّك المحروق مجرّد عدد آخر في أرشيف لجنة مكافحة الإرهاب، بينما أمّ ذلك الفرنسيّ سيكتبون عنها في الويكيبيديا باعتبارها مرحلة فاصلة في تاريخ فرنسا؟ ما دمت قد قرّرت موضعة هذه التفجيرات في سياقها، و هو أمر جيّد، فعليك أن تقوم بموضعة الملحد العربيّ في سياقه أيضا. أنت عربيّ فتألّم لموت أقاربك و جيرانك، و إن شئت ألّا تتألّم، فلا تفعل، لكن لا تحدّثني عن الأخلاق و لا تقل لي '' جو سوي شاغلي '' حينما يموت فرنسيّ ما لأنّني لن أصدّقك! اقتباس:
لكنّ هذه العصابة الإجراميّة التي تطبّق الإسلام بحذافيره تعرف ماذا تفعل، و هي كما قلت لك لا تقتل الكفّار لأنّهم كفّار، بل تقتلهم لأنّهم هجموا عليها في عقر دارهم. ماذا تفعل فرنسا في سوريّة في نظرك؟ هل تصدّق حقّا أسطوانتها حول محاربة الإرهاب؟ لا تقل لي إنّ تصدّقها رجاءًا! فهي أسطوانة أكثر هشاشة من أن أبدأ في الردّ عليها. تعال معي لنقرأ بيان الدولة الإسلاميّة حول غزوة باريس و دعنا من من الهراء المملّ حول أنّ داعش قتلتهم لأنّهم كفّار: بيان عن غزوة باريس المباركة على فرنسا الصليبية. بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى: “وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وقذف في قلوبهم الرعب يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار”. في غزوة مباركة يسر الله لها أسباب التوفيق، انطلقت ثلة مؤمنة من جند الله الخلافة أعزها الله ونصرها، مستهدفين عاصمة العهر والرذيلة، وحاملة لواء الصليب في أوروبا “باريس“، فتية طلقوا الدنيا وأقدموا على عدوهم يبتغون القتل في سبيل الله نُصرة لدينه ونبيه صلى الله عليه وسلم وأوليائه، وإرغاماً لأنف أعدائه، فصدقوا الله نحسبهم كذلك، ففتح الله على أيديهم وألقى على قلوب الصليبيين الرعب بعقر دارهم. حيث قام ثمانية اخوة ملتحفين أحزمة ناسفة وبنادق رشاشة باستهداف مواقع منتخبة بدقة في قلب عاصمة فرنسا، منها ملعب “دي فرانس” أثناء مباراة ألمانيا وفرنسا الصليبتين حيث كان معتوه فرنسا “فرانسواه أولاند” حاضراً، ومركز “باتلكون” للمؤتمرات حيث تجمع مئات من المشركين في حفلة عهر فاجرة، وأهدافاً أخرى في المنطقة العاشرة والحادية عشر والثمانية عشر وبصورة متزامنة، فتزلزلت باريس تحت أقدامهم، وضاقت عليهم شوارعها، وكانت محصلة الهجمات مالايقل عن مائتي صليبي واصابة أكثر من ذلك، ولله الحمد والمنة والفضل. ولقد منّ الله على اخواننا ورزقهم مايحبون ففجروا أحزمتهم في جموع الكفار بعد نفاد ذخيرتهم، نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداءويلحقنا بهم. ولتعلم فرنسا ومن يسير على دربها أنهم سيبقون على رأس قائمة أهداف الدولة الإسلامية، وأن رائحة الموت لن تفارق أنوفهم ماداموا قد تصدروا ركب الحملة الصليبية، وتجرأوا على سب نبينا صلى الله عليه وسلم، وتفاخروا بحرب الإسلام في فرنسا، وضرب المسلمين في أرض الخلافة بطائراتهم التي لم تغن عنهم شيئاً في شوارع باريس وأزقتها النتنة، وإن هذه الغزوة أول الغيث وإنذارا لمن أراد أن يعتبر. والله أكبر “ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لايعلمون” هل لاحظت شيئا في البيان؟ الدولة الإسلاميّة نفسُها تشرح أسباب تفجيرات فرنسا، و يمكن تلخيصها في '' التدخّل العسكريّ الفرنسيّ في سوريّة ''. هذا ناهيك عن أنّ الدواعش الأفراد الذين قاموا بغزوة باريس أنفسُهم قالوا بلهجة فرنسيّة فصيحة للرهائن '' ما كان ينبغي لرئيسكم أن يتدخّل في سوريّة ''؛ هم لم يقولوا '' ما كان ينبغي لكم أن تكونوا مسيحيّين '' لأنّ الصراع هنا ليس دينيّا، بل هو سياسيّ بالدرجة الأولى، فإذا كان الحكومة الفرنسيّة تحصد ما جنته من تدخّلها في سوريّة مقابل ملايير اليوروهات السعوديّة فلماذا يبكي فرانسوا الآن؟ هل كان ينتظر أن يقبض الشيك السعوديّ و أن يقضي على داعش و يقتسم الكعكة و انتهى الأمر هكذا ببساطة؟ فرنسا لديها مراكز بحث، و محلّلون سياسيون من النخبة العالميّة، و تدخّل فرنسا لاقتسام الكعكة السوريّة أو محاولة اقتسامها خطوة واضحة جدّا نتائجها لكلّ غبيّ ناهيك عن الذكيّ، و الساسة الفرنسيّون كانوا يعلمون مسبقا بأنّهم سيجنون على شعبهم لقاء قبولهم بالدعوة السعوديّة، لكنّهم قرّروا التضحيّة بشعبهم مقابل المال السعوديّ، و هذ شأنهم طبعا. و الآن يأتي تلحود عربيّ صغير لا يكاد يميّز في معالم السياسة شيئا و يتأفّف '' آه يا قلبي، إنّ المسلمين مجرمون فقد قتلوا 100 شابّ فرنسيّ ''، و حينما يقول لهم كاره النساء '' يا غبيّ، إن فرنسا قتلها حكومتها و ليس داعش ''، يردّ هذا الملحد قآئلا '' يا لك من متعصّب يا كاره النساء، لا شكّ أنّك مسلم متخفّ في ثوب ملحد ''. اقتباس:
ps: أنا مشغول قد سرقت بعض الوقت لكتابة الردّ، الجوّ مثلج عندنا و يصعب عليّ الكتابة بسرعة بسبب البرد، أتمنّى أن أعود لاحقا للإكمال النقاش. تحيّة طيّبة! |
||||
|
|
|||||
|
|
|
رقم الموضوع : [72] | |||||||||||||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
هذا لا علاقة له بلالحاد هذا يصطلح عليه "تطرف" ان سايرنا وجهة نظرك لا غير فالالحاد يعني موقف اتجاه الالهة واديانها واما مط مفهوم الالحاد ليشمل حتى المغالاة في اطار توجهات سياسية فمهما كان هذا الموقف حقا او خطا فهو يسمى 'بالتطرف' لا غير فاقحام مصطلح الالحاد غير موفق بتاتا اقتباس:
هنالك من يخلط بين الاهلية العلمية فهي محاججة سليمة في الامور العلمية فدوكنز قوله له اهلية في علم الاحياء ولكنها ليس مثل ذلك في الرؤى السياسية والمفاهيم الاجتماعية حول الاحداث خير مثال فدوكنز لا يفقه في الاسلام افضل منا مثلا فالمشكل كلاكما في مصطلح الالحاد فالالحاد لا يعني دوكنز ولا يعني لتطرف وفق توجهات سياسية اقتباس:
ما اوردته مجرد بناء فكري مبني على مغالطات فقط الالحاد لا علاقة له باي من ذلك اقتباس:
انت تعيد نفس الاسطوانة مرارا وتكرارا المشكل في بيئتناا وليس في رد فعل الاخرين اي انك لتتضامن مع شخص يريد ان يعيش على شخص مؤمن بان الانتحار هو الحل الوحيد وانت قلتها اذن لنتضامن كل يوم العراق سوريا فلسطين اليمن مصر الخ فليس الامر مسالة يوم عشرون يوما ستجد ان الاعلام وعقولنا تحولت الى سلسلة من الجنازات الاكتئابية التي لا تنتهي حتى الدولة نفسها تنكس العلم في احداث منفردة وان كان العنف فيها بشكل يومي فهي لا تنكس علامها دوما فهل هذا يعني انها حكومات 'عهرية ' بحد وصفك ؟ا وصفك هنا مجرد فزاعة رسمت ملامحها بمغالطات بنكهة عاطفية ..فالعهر وليد فزاعتك لا غير اقتباس:
انت تقفز بين المغالطات 'هذا النوع واعيد مصطلح "النوع افراد مريضون يعانون انفصاما في الهوية والمبادئ الانسانية فلا تاخذ الاستثناء لتجعله قاعدة فسند قولك هو التعميم ومقتله بين كنفه وقد وضحناه والردود السابقة خير دليل فلا احد يدعم قتل المسلمين لبعضهم اقتباس:
اختلاف الرد فعل لا يعني نفاقا في المبدا بل يعني اختلاف الرد فعل نفسه فالبيئة الفرنسية مسالمة متعايشة تحضن جميع المعتقدات والافكار بين احضانها وانا ضد تخريب هكذا مجتمع وتحويله لى مستنقع الطائفية والهمج الرعاع مثل بلاد اله الرمال فالهجوم على مجلة انتقدت محمد هو فعل اجرامي وهذا ليس معناه تفضيله على بلدي فانا وكل عقلاني متنور يتمنى بيئة علمانية مثل فرنسا في دولنا العربية الامازيغية فلذلك انا اتضامن مع مكان لا يزال يصلح للعيش ولا نريد ان يتكرر فيه هذا طبعا ولا نريد لهذا ان يحدث لبلادنا فلا يحمل الراس الا كتف صاحبه فليس الامر مسالة انحياز بل رد فعل سيكولوجي بين المعتاد والاستثنائي وبين منع التصحر لينال ما بقي اخضرا وهاته لتفجيرات تقع في البلاد لعربية لامازيغية فالعقل الاخير صار يعيش في مجزرة الدم والقتل لديه شيئ روتيني معتاد مما يسبب له لتبلد اتجاه الاخير فما الجديد اذن؟ انك لا تهتم بنيزك ضرب سطح القمر فكله حفر للسبب ذاته لكنك سترتعب لنفس النيزك لو اصاب منطقة سكانية على الارض وهكذا فانا اتضامن كرد فعل مختلف لا كتغير مبدا انساني مع فرنسا فانا احارب التصحر كمبدا وموقفي يزداد اتجاه اخضر يتجه اليه الاخير ليحوله الى قفار..فانا مع تشارلي ايبدو اذن انا مع حرية التعبير..ان كنت تظن ان هذا عهرا او نفاقا فهذا العهر وليد ضعف نظر لا كونه حقيقة.. فتحتاج الى فرمتة افكارك من جديد يا صاح اقتباس:
هل تسونامي اندونيسيا مثلا والتضامن الهائل والحملة الاعلامية الكبيرة ملايير الدولارات والمساعدات التي تدفقت من كل فج عميق هي بسبب قوة الاعلام الاندونيسي مثلا؟ الاعلام انعكاس وليس محركا في هكذا مواقف وقد فسرنا الامر ان المسالة مسالة رد فعل الذي تحدده العوامل الذي اوردتها سابقااقتباس:
الملحد انسان له نفس السيكولوجية والرد فعل هل لا اتضامن مع الجوعى في الصومال؟هل انا هنا ام هناك؟اين اعيش؟ هاته انانية طبعا انا ضد التخريب وضد امتداد التخريب لما لم يخرب بعد انك لتعطي صدقة لفقير التقيته صدفه لكن ان اصطف مئات منهم لك ينتظرون احسانا؟ رد فعلك سيختلف فهل هذا حب لفقرهم ام انك ضد تحسين احوالهم؟ انك لتتجه لمحاربة دوافع واسباب الفقر في الاخيراقتباس:
المشكلة في اين فجرت وهل هذا ستثناء حتى مرض شخص بين الوف المرضى سيشكل له هذا عزاءا وليس لو كان مريضا لوحده ضمن الوف الاصحاء فطبعا ستود من يتضامن معك لكن هل ستطلب منهم ان يتضامنو يوميا ولعشرات الامهات ولسنوات؟ انك لتتفهم في الاخير ذلك بشكل عقلاني ..المشكلة في المحيط وليس الانسان فالمبدا واحد.. رايك مبني على 'الاحتجاج بالعاطفة' لن العن العالم لانه تضامن مع ام فرنسية لم تعتد بلادها هذا النوع من التخريب بل ساتضامن معهم كذلك لكي لا تمتد يد التخريب اكثر...و سالعن هذا المحيط الذي استرخص اناسه ودمائهم لكثرة الهمج الرعاع فيه فليست مشكلة فرنسا ان كانت امنة وكان السلام فيها ..انها مشكلة وطني حيث تتوضا الالهة بدماء البشر فالمحيط هو من يصنع قيمة الفرد اولا واخير. اقتباس:
اقتباس:
عقر دارهم؟مغاربة وتونسيون وسعوديون؟أي عقر دارهم ؟ ما هدفها ؟هل دولة ديمقراطية ؟هدفها دولة ديكتاتورية يا صاح وستشرد اهل الوطن المسيحين وهي تفعل وفعلت ذلك وعندما تؤسس ستهاجم الاخرين جهادا لنشر دين الههم الوهمي ؟ هاته منطقة حرب المعارضة التي كانت عبارة عن منشقين عن الجيش في بدايات الثورة ذابت واختفت وهضمتها جحافل ابو لحية وبول بعير لم يتبقى سوى عصابات فقط ليس هنالك شيئ اسمه معارضة اصلا اليوم ..المسالة مسالة حرب بين 'دين ودولة 'وليس دولة ودولة ..فكما قال نبيل فياض ساخرا في لقاء على الجزيرة...جحيم بشار ولا جنة داعش ..ان استمرت هاته المنظمة الهمجية فلا سلام سيعم ولا دولة محايدة ستسلم سيتحول العالم الى خراب ولا سوريا ولا حضارة ولا دولة انه الهراء..ستنحط البشرية اكثر والنموذج العربي خير مثال .. لذلك انا في هذا الخصوص مع تدخل فرنسا وغيرها للقضاء على هاته الزبالة لتقف سوريا على قدميها ربما هذا سيقوم على تابعات لمصالح غربية لكن هذا افضل حال وحل حالي لان الدولة الديمقراطية لا تقوم بين ليلة وضحاها..لهذا نعم فهدف هاته العصابة (ارهاب العالم) لنشر دينها لذلك نعم انها ارهاب واما فرنسا والناتو فهم لا يضربون المغرب او قطر ..انها بلاد حرب وهنا تدخل الحلول بين ماهو الافضل والاسوء..القتلى سيكونون وان بررنا رد فعل سيكون من جندي من جيش سوري وليس من دخيل محمل بالايديولوجيا الخرافية حيث مشروعه استعمار العالم ونشر هرائهاقتباس:
نعم لنعد القراءة (( فرنسا الصليبية.)) غزوة انطلقت ثلة مؤمنة من جند الله الخلافة عاصمة العهر وحاملة لواء الصليب((فرنسان علمانية )) في سبيل الله نُصرة لدينه ونبيه صلى الله عليه وسلم وأوليائه((اعد القول انها ليست عصابة دينية ؟ (( في حفلة عهر فاجرة، عن مائتي صليبي ففجروا أحزمتهم في جموع الكفار بعد نفاد ذخيرتهم اقتباس:
نعم واضح جدا ![]() اقتباس:
يا سيد هل المقال الذي قراته هو هذاا الذي ارودته؟ حقا اتمزح معي؟ اقتباس:
هذا راي اتجاه الامور..داعش تاسيس سعودي لمد بسط سيطرتها ضد المد الشيعي الايراني مثلما تفعل في لبنان هي وصراع القتل بينها وبين حزب الله..هذا الموضوع راي سياسية اختلف معك فيه بالضرورة...لا احد حبيب احد في الصراعات السياسية لا السعودية ولا ايران ولا فرنسا ولا داعش. كل يلغي بلغاه كما نقول بالمغربي...الثورة تقوم بالحوار والقلم ووعي الشعوب هو الذي يؤسس الاستقلال فعلى الاقل النفوذ الاوروبي له ظلاله الفكرية والعلمانية على الدول..وهذا سيؤسس في الامد البعيد على نشر الوعي الذي هو الثورة الحقيقية ..الثورة بلا عقل هو ما سبب الربيع العربي..حيث الثورة والغباء انتجت كل هذا فالثورة يقودها المفكرون والفلاسفة وليس الطبقة الكادحة . تحياتي لك واعتذر عن التاخير كذلك .. |
|||||||||||||||
|
|
||||||||||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [73] | ||||||||||||||||||
|
عضو عامل
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
دعك من الكلام الفضفاض و أشر إلى هذه المغالطات تفصيلا! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
يعني حتّى تصبح منصّبة على نظام '' فرانس فان كاتخ و اليورونيوز و الجزيرة '' مثل أفكاركم المفرمتة مسبقا؟ أم تعني أن أنصّبها على تردّد '' محاربة الإرهاب لنشر الديموقراطيّة '' الذي صار موضة هذه الأيّام بين تلاحيدنا؟ اقتباس:
فرنسا و أميركا أتيت لتقتل في سبيل مصالحها، و هي تعرف جيّدا أنّ القتل يكون ثمنُه هو القتل، و هي كانت تعرف مسبقا بناءًا على تجربة أميركا و إسبانيا و لندن، بأنّ شعبها سيتعرّض للضربات تلو الضربات بسبب تدخّلها في الصراع السوريّ، و مع ذلك، فهي قرّرت أن تغمار بشعبها و أن تدخل المستنقع، و لها ما أرادت. إنسانيّا، أنا أتعاطف مع القتلى الفرنسيّين، و أنا حزين حتّى الموت، كما أتعاطف مع أيّ شعب آخر، لكن سياسيّا، ينبغي النظر إلى الجاني و الذي تسبّب للقتل لنفسه. اقتباس:
أليس الملحد العربيّ معتادا على صوت الانفجارات أو النيازك، على حدّ تعبير تشبيهك الركيك؟ فلماذا إذن يبدي ردّة فعل استثنائيّة تجاه أمر دائم الحدوث؟ الانفجار في باريس جديد على سكّان باريس و ليس عليك أنت، لذلك فالواجب أن تصدر ردّة الفعل الاستثنائئيّة من جانبهم هم، باعتبارهم لم يروا أو يسمعوا شيئا كهذا من قبل، أما أنت، باعتبارك ساكنا في القمر الأقفر الأصحر، فلماذا كلّ هذا التفاجؤ و الخوف المصطنع من شيء أنت معتاد عليه في بلادك؟ دع الفرنسيّ يتفاجأ لأنّ بلاده لم يصلها نيزك من قبل. أمّا أنت، يا أيّا العربيّ الذي حفرتك ضربات النيازك و المذنّبات، فلما كلّ هذا التطبّع؟ ناهيك عن كون الأنظمة الغربيّة، سببا رئيسيّا في هذه النيازك، سواء في القمر أم في فرنسا، و هذه نقطة أخرى بطبيعة الحال. و الطبع يغلب التطبّع و إن ارتقى هذا الأخير عنان السماء! اقتباس:
و هل التسونامي حادث سياسيّ صادر عن منظّمة إرهابيّة أم حادث جيولوجيّ مناخيّ لا علاقة له بالإنسان؟ لا يوجد شيء يُستثمر في التسونامي لأنّه حادث مناخيّ جيولوجيّ، كما أنّه لا يوجد مسؤول عن هذا الحادث، فلا ضير من السماح للأمم المتّحدة للقيام بعملها في هذه الحالة. ابحث عن مثال آخر، و لا تنسى أن تجيبني عن السبب وراءَ تجاهل العالم لتونس و مالي! اقتباس:
هل تريد الخوض في هذا النقاش حقّا؟ اقتباس:
أراهن بأنّك لم تسمع بثورة آيسلاندا لسنة 2OO8، و التي لا يوجد مقال واحد حولها بالعربيّة، و التي تجاهلها الإعلام الأروبيّ الرسميّ و أغلب الجرائد العالميّة، و هي ثورة سلميّة خرجت مطالبة برحيل الحكومة بسبب خوصصة قطاع البنك الوطنيّ بشكل كامل، ممّا تسبّب في إغناء فئة قليلة على حساب غالبيّة الشعب الآيسلانديّ. الجزيرة و فرنسا و بريطانيا و أميركا لن تكتب لك شيئا حول هذه الثورة لأنّها لا تريد كسب تعاطف العالم معها، و لا تريد لهذه التجربة أن تنتقل، و لأنّه تضرب مصالح كبار الرأسماليّين، بينما لا تكاد تجد إعلاما في العالم إلّا و ذكر الفوضى الليبيّة بكونها ثورة، في حين أنّها مجرّد غوغائيّة و فوضويّة، أتعرف مجدّدا لماذا؟ لسبب واحد بسيط: الغرب لم يكن في حاجة إلى القذّافي، و لأنّ الغرب لديه إعلام قويّ... أكمل القصّة بنفسك! أجل هذا هو الواقع، إنّ التلفاز يرسم لك العالم بريشة المتحكّم في ذلك التلفاز، شئت أم أبيت، لا بريشة العالم كما هو. و السبب وراء عدم سماعك بثورة آيسلندا، و عدم سماع أغلب، إن لم أقل كلّ القرّاء، بهذه الثورة، هو أنّ المتحكّمين بالإعلام لا يريدونك أن تسمع بها، في حين أنّكم تسمعون بحدث تافه و أقلّ قيمة مثل بركان آيسلاندا، و الذي ربّما تمّ تسليط الضوء عليه، من أجل جرّ الأضواء بعيدا عن الحدث الحقيقيّ أي الثورة ضدّ الرأسمال و الاستغلال و ارتفاع أسعار العقارات. اقتباس:
اقتباس:
الذين يتوضّأون بدمائك هم سعادة البوش و الساركوزي و البغدادي و البلير و الأردوغان. هؤلاء هم آلهة الوضوء بالدم! لا تلمْ شيئا غير موجود، فهذا من الضعف بمكان! اقتباس:
و أنت أيّها المسكين صدّقت بأنّ فرنسا أتت لتحارب الإرهاب، دعني أسألك فأجب بوضوح: فرنسا طالبت بالتدخّل العسكريّ في سوريا قبل ظهور داعش، لماذا؟ الجواب واضح: مصالحها. و أنت الآن تقول بأنّ فرنسا تحارب داعش، و مع أنّ هذه الكاصيطة المملّة صار من غير الأخلاقيّ تشغيلها في وجه إنسان مثقّف، ناهيك عن محاولة إقناعه بها، إلّا أنّه سيكون جيّدا أن أخبرك بأنّ قوات التحالف التي تشمل فرنسا و أميركا و التي شنّت أزيد من 3000 غارة لم تنجح في إيقاف امتداد داعش مترًا واحدا، و حتّى بعد زيادة 38 طائرة فرنسيّة بعد الهجمات الأخيرة، و تكثيفها المزعوم للغارات الجوّيّة على داعش، فإنّه لم يُقتل داعشيّ واحد، فما مدى جدّيّة هذه الضربات الجوّيّة في محاربة داعش؟ و هل تعتقد بأنّ فرنسا ستقضي على داعش، ممّا يعني تقوّي نظام الأسد بشكل مباشر و هو ضدّ مصالح فرنسا؟ إنّ فرنسا هي و أميركا هي التي خلقت البيئة المناسبة لظهور داعش، عن طريق زرع الطائفيّة في العراق كما يقول تشومسكي، و الباقي تكفّل به النصّ الإسلاميّ و تدفّق الأسلحة التركيّة إلى المعارضة من الحدود، داعش قامت بدورها في إضعاف النظام، لكنّ فرنسا الآن تريد التخلّص منها فلا تستطيع، لأنّها إذا فعلت سيتقوّى النظام، و هي لا تريد هذا. لذلك اسأل نفسك، قبل أن تقول إنّك مع التدخّل الفرنسيّ، هل القضاء على داعش يصبّ في مصلحة فرنسا أم في مصلحة الأسد و روسيا؟ و هل فرنسا مدركة لهذه الحقيقة أم لا؟ و لماذا لم تنجح قوات التحالف العالميّ في القضاء على ثلّة من الأغبياء غير المدرّبين على استعمال السلاح بعد مرور أكثر من سنة على بدء الغارات؟ و لماذا استطاعت روسيا أن تحرق من الدواعش في شهر واحد ما لم تحرقه قوات التحالف مجتمعة في سنة؟ علما أنّ ميزانيّة الولايات المتّحدة الأمريكيّة المخصّصة للدفاع تفوق ميزانيّة روسيا بخمسين مرّة، و أميركا، أقوى من الدول الغربيّة أضف إليها روسيا و الصين و اليابان و تركيا مجتمعة على المستوى العسكريّ، مع ذلك لم تستطع أميركا أن تفعل شيئا ضدّ داعش، بينما روسيا، و التي هي أضعف عشرات المرّات من أميركا على المستوى العسكريّ، استطاعت ببضع طائرات أن توقف مدّ داعش عند حدّه و أن تجعلهم يهربون كالجرذان عن طريق تركيا؟ إذا كنت لا ترى بأنّ الغرب ليس جادّا في القضاء على داعش إلّا بالقضاء على الأسد، فأنت في حاجة لمراجعة ملفّاتك أكثر و زيادة قدرتك على استيعاب المعطيات، و يمكنك أن تعيش واهما معتقدا بأنّ فرنسا ترغب في القضاء على الإرهاب من أجل تعيش أنت في سلام، و لكن كل على يقين بأنّكل سترى حلمك يتبخّر كلّ يوم أمام الواقع و بأنّ فرنسا لا يهمّها أنّ داعش تذبح و تقتل و تسبي بقدر ما يهمّها كون هذا التنظيم مساعدا لها في إضعاف النظام السوريّ و هو ما ترغب فيه. فرنسا مستعدّة لتتفرّج، و من بعدها أميركا، على معاناة الشعوب إذا كان الأمر يصبّ في صالحها. اقتباس:
أمّا تنقيبك في البيان كأنّه مخطوطة قديمة تستحقّ التأويل و كثرة التفسيرات، فهو دليل آخر على أنّك تحبّ اللجاج من أجل اللجاج فقط. فدعني أوضّح بعض النقاط لأقطع عليك الطريق في هذا المجال نهائيّا. فرنسا الصليبييّة= نبي الإلحاد يحسبها تعني فرنسا المسيحيّة، اقرأ عن الصليبيّة لتستطيع التمييز بينها و بين المسيحيّة. عاصمة العُهر = سخريّة من لقب باريس '' عاصمة الأنوار ''. أم إنّك تريد القول بأنّ داعش فجّرت فرنسا لارتفاع نسبة الدعارة فيها؟ هل هذا هو تحليلك؟ حاملة لواء الصليب: مجدّدا اقرأ عن الصليبيّة و اربط بينه و بين مصطلح '' لواء '' و هو مصطلح عسكريّ أصيل لتعرف الفرق بين المسيحيّة و الصليبيّة. اقتباس:
إذن فلترهف السمع! داعش ليست عصابة دينيّة. مع أنّني لم أقل هذا من قبل، بل الذي قلتُه أنّ الصراع سياسيّ هنا. لذلك فالواجب عليك الآن هو التالي: أثبت بأنّ قتل المسيحيّ المهادن '' أي المسالم '' موجود في الإسلام! و كلّنا نعلم جيّدا موقف الإسلام من الذمّيّ، في دار الحرب و دار السلام! فشمّر عن ذراعيك و أثبت لي بأنّ الإسلام يدعو لقتل المسيحيّين لمسيحيّتهم. أثبت بأنّ الإسلام يشرعن التفجيرات الانتحاريّة في بلد كافر غير محارب لدولة الإسلام! و الآن مع التحدّي الأكبر: أريد منك أن تأتيني بتفجير انتحاريّ واحد قامت به داعش أو القاعدة في بلد كافرٍ غير محارب أو متدخّل في الشأن السياسيّ للبلد الذي تتواجد فيه داعش أو القاعدة. إذا أتيتني بدولة واحدة قامت القاعدة أو داعش بتفجيرها لمجرّد أنّ سكّانها من الكفّار، علما أنّهم لم يتدخّلوا في شؤون البلدان المجاورة، ستكون قد هزمتني و غلبتني. الآن وضعت لك تحدّيين اثنين. أجب أحدمها و تكون قد أحرجتني و أثبتّ لي بأنّ داعش تقتل الكفّار لكفرهم. و إذا لم تنجح في هذا التحدّي، و لن تنجح، فإنّك ستكون قد أثبتّ بأنّ الصراع سياسيّ بالدرجة الأولى. اقتباس:
أنا لا أمزح و لست من هواة المزاح، كلامي واضح. هل تنتظر من البيان أن يقول إنّنا قتلنا ثلّة من الإخوة الفرنسيّين أم ماذا؟ مصطلح '' الصليبيّ '' هو مصطلح سياسيّ تاريخيّ يحيل إلى الحملات الصليبيّة التي قادتها الكنيسة، و هي حملات عسكريّة كالتي تقودها فرنسا الآن، و مصطلح '' عاصمة العهر '' هو قلبٌ من أجل النكاية للقب باريس '' عاصمة الأنوار '' و ليس تبريرا للأسباب، إلّا إذا أردت أن تجعل من العهر سببًا من أسباب التي جعلت داعش تفجّر فرنسا، لتكون بذلك قد نطقت بأسخف جملة في حياتك. بيان داعش كان واضحا جدّا و سياسيّا بالدرجة الأولى، ثانيّا: لم أقف في الإسلام، على ما يشرّع أو يدعو إلى قتل المسيحيّين لكفرهم، و موقف الإسلام واضح و معروف من الذمّيين، هذا ليس دفاعا عن الإسلام، فحتّى موقف الإسلام الحقيقيّ يظلّ موقفا قروسطيّا و قديما، لكنّ الإسلام لا يجيز و لا يدعو إلى قتل الكافر المسالم. و إن قلت العكس، فاهت و أفتِنا لنتعلّم منك قليلا! ثالثا، تحدّيتك أن تأتيني بدولة واحدة قامت القاعدة أو داعش بتفجيرها لمجرّد أنّ سكّانها كفّار! و سيظلّ هذا التحدّي مفتوحا، و إن شاء أصدقاؤك من الزملاء القرّاء أن يكونوا لك ظهيرا فيساعدوك في البحث عن هذه الدولة، فإنّني قد أجزت لهم مسبقا ذلك! اقتباس:
اقتباس:
و هنا نعود إلى التحدّي الأوّل، و هو كالثاني من حيث عدم القدرة على إجباته: اذكر لي اسم دولة متخلّفة واحدة نجحت في اللحاق بركب الأمم المتطوّرة عن طريق ما تسمّيه أنت '' بالنفوذ الأروبّيّ ذي الظلال الفكريّة العلمانيّة ''، اذكر لي دولة واحدة نجح التدخّل الغربيّ في إخراجها من مستنقع التخلّف! الذي أراه هو عكس ما تقوله تماما، كلّ الدول التي دخلت إليها أميركا قد فرّخت دواعش و قاعدة، أميركا دعمت طالبان و حكومتها في أفغانستان، و هذا لا يخفى حتّى على أقلّ الناس اطّلاعا في يومنا، ثمّ أميركا بعد دخولها إلى العراق فرّخت لنا داعش و القاعدة، ثمّ بعد دخولها إلى سوريّة، فرّخت فراخا جديدة متنوّعة من الأصوليّة '' النصرة، داعش، جيش الفتح، الجيش الإسلاميّ... ''، و بعد دخول الغرب في ليبيا فرّخت لنا داعش التي ذبحت عمّالا مصريّين و غير ذلك. هناك قاعدة منطقيّة تفيد أنّ تلازم عنصرين اثنين في الحضور و الغياب يعني أنّ أحد العنصرين سبب لآخر، في مثالنا لدينا عنصر '' التدخّل الغربيّ '' و عنصر '' الإرهاب الإسلاميّ ''، إنّهما متلازمان في الحضور و الغياب: في ليبيا، سوريّة، العراق، أفغانستان... هذا يعني أنّ أحدهما سبب للآخر. أمّا قولك بأنّ النفوذ الأروبيّ يساهم في نشر العلمانيّة و هي الثورة الحقيقيّة، فهي لا تعدو أن تكون كلاما مجّانيّا لا معنى له و هو يذكّرني بقول القذّافي (الديموقراطيّة من '' ديمو كراسي '' أي ديمومة الشعب على الكراسي.... ) إذا كانت الثورة الحقيقيّة هي ما يحدث في ليبيا و سوريا و أفغانستان و العراق و هذه كلّها ثورات دعمتها فرنسا و أميركا التي تقول إنّها أتت لتنشر العلمانيّة من أجل ثورة حقيقيّة، ، فبئس الثورة و بئس الثوار! تحياتي للجميع.
التعديل الأخير تم بواسطة مُنْشقّ ; 11-29-2015 الساعة 11:23 PM.
|
||||||||||||||||||
|
|
|||||||||||||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [74] |
|
عضو برونزي
![]() |
اعتذر عن التاخر فكنت في سفر للاسباب شخصية ..ساعود للتعقيب
|
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| charlie, paris, pas, suis |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| L'homme n'a pas créé Dieu | عبدو رالب | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 01-24-2019 04:01 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond