خاتم حزقيا ملك يهوذا حاكم تحت الحكم المصرى ويحكم باسم رع

[Skeptic]

سليمان:
اذا تم اكتشاف مثلا، خاتم يذكر ملك لمكان ما، التوراة تدعي بانه ملك يهودي، ولكن نجد شعار رع وايضا العنخ المصري، يجب ان نهمل ذلك، ونأخذ فقط ما يتفق مع التوراة؟
هل هذا المنطق الذي يجب ان نسير علية؟
النفق الجص يعود الي 822 قبل الميلاد اقدم ب 100 عام من حزقيا:

النقش يدعي بانه لنقل المياة من البحيرة، لم يذكر حصار...
لكن بما انه اتفق مع التوراة، اذا يجب ان نهمل كل ذلك وندعي بانه يهود الي حزقيا...
هل فهمت اسلوب تفكيرك؟
لا نجمة داوود ولا اسم يهوة ولكن رمز رع، والعنخ المصري

[سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic

سليمان:
اذا تم اكتشاف مثلا، خاتم يذكر ملك لمكان ما، التوراة تدعي بانه ملك يهودي، ولكن نجد شعار رع وايضا العنخ المصري، يجب ان نهمل ذلك، ونأخذ فقط ما يتفق مع التوراة؟
هل هذا المنطق الذي يجب ان نسير علية؟
النفق الجص يعود الي 822 قبل الميلاد اقدم ب 100 عام من حزقيا:

هذا لانك لا تفهم ما تقرأ او تفهم وتكذب بالقصد والعمد !

العمر الزمني للأشياء داخل النفق:
التواريخ الراديوكربونية لأجزاء عضوية موجودة داخل النفق (مثل الخشب والنباتات) تشير إلى أن هذه المواد تعود إلى فترة تتراوح بين 822 إلى 796 قبل الميلاد بالنسبة للخشب، ومن 790 إلى 760 قبل الميلاد و 690 إلى 540 قبل الميلاد بالنسبة للنباتات القصيرة العمر.

موقع هذه المواد العضوية:
المواد العضوية تم دمجها أثناء بناء النفق (المعروفة باسم ap)، وبالتالي تم إدخال هذه المواد قبل بناء النفق أو في فترة قريبة من البناء.

البحث يشير إلى البناء في عصر الحديد الثاني:
العمر الزمني للنفق يقع ضمن عصر الحديد الثاني، وهو نفس الفترة الزمنية التي يُفترض أن تم بناء النفق خلالها في عهد الملك حزقيا (حوالي 701 قبل الميلاد).

النقطة المهمة:
العمر الزمني الذي يشير إليه البحث يحدد عمر المواد داخل النفق (مثل الخشب والنباتات) وليس عمر النفق ذاته.
وفقًا للبحث، النفق تم بناؤه في عصر الحديد الثاني، وهذا يتماشى مع فترة حزقيا.
التواريخ التي تشير إلى 822-796 قبل الميلاد للخشب لا تعني أن النفق نفسه تم بناؤه في تلك الفترة، بل تشير إلى المواد العضوية التي تم استخدامها في البناء، وبالتالي هي تشير إلى وقت قريب من بناء النفق وليس أقدم بكثير.

الخلاصة:
النفق نفسه (نفق سيلوام) تم بناؤه في عصر الحديد الثاني في عهد الملك حزقيا، كما تدعمه الأدلة الأثرية، بما في ذلك النقش الموجود في النفق.

النقش يدعي بانه لنقل المياة من البحيرة، لم يذكر حصار...
لكن بما انه اتفق مع التوراة، اذا يجب ان نهمل كل ذلك وندعي بانه يهود الي حزقيا...

اذن اذهب وابصق على وجه الخبراء المراجعي للاقران !

لا دراسات العلماء عاجبه لمجرد انها تثبت مصداقية الكتاب المقدس ولا ابحاث مراجعه الاقران المراجعه من المتخصصين عاجبه لانها تثبت مصداقية الكتاب المقدس ويتهم مراجعي الاقران بانهم نصابين ومحتالين ! ما هذا الافلاس !

اسمع وللمره المليون ..

مش عاجبك اقرب حائط واخبط راسك فيه فهمت !

انت لا مكان لك من الاعراب وحينما يتحدث العلماء المتخصصين فالعوام من امثالك الذي لا مكان لهم من الاعراب ولا صفه علميه متخصصه يصمتوا ولا يفتحوا فمهم !

الكلام الفارغ والحجج الفارغه التي ترددها تم الرد عليها باسلوب البحث العلمي ومراجعه الاقران وهروبك واعاده تكرار هرائك لا يعني سوف افلاسك ..!

مش عاجبك ما قاله العلماء ومراجعه الاقران لانه يخالف وجهات نظرك الشخصيه .. اذهب واشرب من البحر .

انتهى.

[Skeptic]

سليمان
الجص، النباتات الصغيرة مثل التبن اقدم من عصر حزقيا ب ١٠٠ عام، هل تم عمل طين بقش قديم؟ هذا يستخدم من اجل جعل الطين اكثر تماسك، وفي الغالب يكون معاصر لوقت البناء....
الا تري بان هذا شيئ مبالغ به؟
انت تحفر نفق من اجل حصار، كل شيئ سوف يكون معاصر للحفر...
عموما
لا اسم حزقيا ولا نجمة داوود ولا اسم يهوة ولكن شعار رع والعنخ المصري


عش سعيدا ببغالك الطائرة

[سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic

سليمان
الجص، النباتات الصغيرة مثل التبن اقدم من عصر حزقيا ب ١٠٠ عام، هل تم عمل طين بقش قديم؟ هذا يستخدم من اجل جعل الطين اكثر تماسك، وفي الغالب يكون معاصر لوقت البناء....
الا تري بان هذا شيئ مبالغ به؟
انت تحفر نفق من اجل حصار، كل شيئ سوف يكون معاصر للحفر...
عموما
لا اسم حزقيا ولا نجمة داوود ولا اسم يهوة ولكن شعار رع والعنخ المصري

بلا سليمان بلا بطيخ ..

اختلق اعتراضات شخصيه لكل ما يخالف وجهه نظرك كما تشاء .. وامسك مايك وانزل الشارع كمان فلن يستمع لك احد .. الحجة تقام على دراسات العلماء فقط لا غير اما العوام فلن يلتفت اليهم احد !

ناتي له بدراسات اهل الاختصاص يرفضها بحجة الخلفيه الدينيه بانهم مسيحين ويهود منحازين .. ناتي له بشهادات محلدين ولادينين يرفضها ويقول اريد مراجهه اقران .. ناتي له بمراجعه الاقران يرفضها ويقول عنهم محتالين ونصابين

هذا النوع من الأشخاص لا يبحث عن الحقيقة، بل يحاول التهرب بأي طريقة ممكنة من مواجهة الأدلة. فهو يغير معاييره باستمرار ليبقى في منطقة الراحة الفكرية الخاصة به، حيث لا يضطر للاعتراف بصحة أي دليل يخالف قناعاته. هذه الاستراتيجية تُعرف في المنطق باسم "نقل المرمى" (Moving the Goalposts)، وهي من المغالطات الشائعة في النقاشات غير الموضوعية.