![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [71] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
وأنا لن أهتم أيضا بتعليقاتك لأنه يوجد الكثير والكثير من التعليقات .... واحدة بواحدة .... تحياتي |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [72] | |||
|
موقوف
![]() |
أستاذ Heart Whisper
قولك : اقتباس:
اقتباس:
فسياق الآية هو خطاب للمؤمنين و لذلك قال (إذا آتيتموهن أجورهن) ولم يقل " إذا آتوهن أجورهن". فهل من المنطق إضافة كلمات على النص لتحوير معناه و يصبح ذلك دليل يحتج به؟ فبهذه الطريقة يمكن تغيير معانى النصوص كلها! و الاحتجاج بأن المؤمنات كن حلالا قبل الآية احتجاج واهٍ لأن الطيبات التى ذكر حلها فى مطلع الآية كانت أيضا حلالا قبل ذلك بدليل أنه ذكر فى نفس السورة فى الآية التى قبلها (يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ ۖ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ) اقتباس:
فضلا عن ذلك هناك آية صريحة تحرم زواج المؤمنات من الكفار فى سورة الممتحنة و هى قول الله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ ۖ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ ۖ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ ۖ لَا هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ) و لفظ الكفار هنا يشمل المشرك و الكافر الكتابى و دليل ذلك قول الله تعالى :(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ أُولَٰئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ) و كفر أهل الكتاب محل اتفاق ولا خلاف عليه لقول الله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَٰلِكَ سَبِيلًا * أُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا ۚ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا ) وقال تعالى: (وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا) والزوج له ولاية وقوامة على زوجته وهما ممتنعان من الكافر على المسلمة قال ابن قدامة: أما الكافر فلا ولاية له على مسلمةٍ بحال بإجماع أهل العلم. ولدى سؤال أوجهه إليك: هل لو لك أخت أو بنت ستُنكحها يهودى أو نصرانى؟
التعديل الأخير تم بواسطة حَرْبٌ ; 10-31-2017 الساعة 10:40 AM.
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [73] | |||||||
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
وأنت من يدعي الإجماع فأطالبك ببيان وإثبات هذا الإجماع ومن نقل هذ الإجماع من العلماء وهل صح هذا النقل أم لا . فإن تبين صحة وقوع الإجماع فيبقى علي إثبات بطلانه لأنه لا يوجد في الإسلام ما يعرف بالإجماع وحجيته المسكتة للأصوات العاقلة المتدبرة لكتاب الله وسنة نبيه الصحيحة. .............( أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله ) اقتباس:
إن كنت جاهل بقواعد اللغة فأذهب ذاكر أبسط قواعد اللغة ثم تعال جادل في كتاب الله يا مسلم إقرأ: ( الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ ۖ كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ وَعِندَ الَّذِينَ آمَنُوا ۚ) وسوف أمد إليك يدي لأساعدك : ستجد في الرابط التالي قاعدة عود الضمير على أقرب مذكور http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=67&ID=660 اقتباس:
وتكون الآية هكذا بعد ذكر المحذوفين : الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ ۖ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ ۖ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ (حل لهم ) وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ ( حل لكم ) إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ اقتباس:
أما قوله بحل المحصنات من المؤمنات فهو أمر واقعي وحادث بين المسلمين ومعمول به ومذكور من قبل في قوله (وأحل لكم ما وراء ذلكم ) فلا داعي للتكرار وبناء الأحكام على هذا التكرار فالأصل في أوامر الله في القرآن أن تذكر مرة واحدة وليست تتكرر كل حين وآخر يا مسلم لتتفق مع تفسير شيوخك الباطل للآية مع كامل التقدير والإحترام لهم . وبالتالي ينبغي تقدير محذوفين في الآية وليس محذوف واحد لسببين : 1- المشاكلة مع الجزئية السابقة عليه ( وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ) 2- ذكر المحصنات من المؤمنات ليس له فائدة من تكراره لأنه أمر واقعي وحادث بين المسلمين فالأولى حمله على أهل الكتاب . اقتباس:
ومعذرة إن كنت أسأن الظن بك . اقتباس:
ولكن .......... يعود الموضوع لأوله بجواز نكاح أهل الكتاب لكل من المسلمين والمسلمات رغم كون أغلبهم غالبا كفار وذلك بنزول أية سورة المائدة : ( الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ ۖ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ ۖ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ ) اقتباس:
تحياتي أخي حرب ![]() |
|||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [74] | ||
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
و لا داعى أصلا لتقدير ضمير محذوف فلفظ المحصنات فى قوله تعالى (و المحصنات من المؤمنات و المحصنات من الذين أوتوا الكتاب) معطوف على الطيبات التى محلها من الأعراب نائب فاعل فالضمير "لكم" مذكور فى أول الآية بقوله "اليوم أحل لكم" بصيغة المبنى للمجهول و جملة "وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم و طعامكم حل لهم" هى جملة اعتراضية بين الطيبات و المحصنات أما الأجماع فقد نقله ابن قدامه و غيره و لا ينقضه كلام صحفى فى جريدة من الجرائد ! و كما تقدم فالطيبات كانت حلالا قبل نزول هذه الآية للآية التى قبلها و كذلك من صفات النبى صلى الله عليه وسلم فى كتب أهل الكتاب أنه يحل لهم الطيبات كما فى قوله تعالى : الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ. و تكرار الحكم له نظائر فى القرآن مثل حكم التيمم المذكور فى سورة النساء و سورة المائدة اقتباس:
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [75] |
|
موقوف
![]() |
و من الآيات التى ذكرت تحليل الطيبات :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ ﴿٨٧ المائدة﴾ يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا ﴿١٦٨ البقرة﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ﴿١٧٢ البقرة﴾ قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ ﴿٣٢ الأعراف﴾ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ ﴿١٥٧ الأعراف﴾ |
|
|
|
رقم الموضوع : [76] | |||||
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
![]() أرجو الإستشهاد والتوثيق. كما سبق وأن أشرت إلى أن الأصل هو عودة الضمير على أقرب مذكور وكل قاعدة ولها شواذ ولا داعي يجعلنا نحمله على الشذوذ في هذه الآية . اقتباس:
بل هو أكثر إستساغة بتأويلي من أي تأويل آخر للآية. وجملة (و المحصنات من المؤمنات ) معطوفة على سابقتها لان هذا هو الأصل أو أن الواو إستئنافية وليست للعطف . اقتباس:
أرجو الإستشهاد والتوثيق على ثبوت الإجماع وأدعوك لقراءة إسقاط حجية الإجماع في هذا الموضوع على هذا الرابط : https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=12870 والعبرة ليست بمكان النشر سواء في كتاب أو جريدة أو غيرها بل العبرة بمضمون المنشور يا مسلم. اقتباس:
خلص الكلام في هذه النقطة. اقتباس:
وكلامي ليس ملتبس بل هو الواضح والصريح والمبني على أسس وقواعد شرعية ولغوية ومنطقية بينما كلامك هو الملتبس وباطل. خلص الكلام ولا داعي للسفسطة والجدال بالباطل. ![]() معذرة على الحدة في الكلام. تحياتي |
|||||
|
|
|
رقم الموضوع : [77] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
تحياتي |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [78] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
ومن هذا الباب قوله تعالى : ( وطعامهم حل لكم) فآخر مذكور هم أهل الكتاب فلماذا ذكر ضمير- وهو الضمير كم فى "لكم" - عائد على المؤمنين و ليسوا أقرب مذكور؟ بل أقرب مذكور هم أهل الكتاب فيدل ذلك على أن الضمير المستتر لو كان له حاجة يجوز أن يكون لكم ولا اعتبار لكون أهل الكتاب آخر مذكور و قد تقدم أنه لا حاجة لتقدير ضمير مستتر لأن المحصنات معطوفة على الطيبات كما ذكر العكبرى فى " التبيان فى إعراب القرآن" فمعنى الأية اليوم أحل لكم الطيبات و المحصنات من المؤمنات و المحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم. لكن اعترضت "جملة و طعام الذين أوتوا الكتاب" بين الطيبات و المحصنات لمناسبة ذكر الطعام فقد افتتح الآية بالحديث عن حل الطيبات من الطعام و كذلك لماذا يقدر الضمير فى (و المحصنات من الذين أوتوا الكتاب) على أنه لكم بالرغم من أن أقرب مذكور هم أهل الكتاب بقوله (الذين أوتوا الكتاب) أما الإجماع فقد نقله غير واحد من الفقهاء فقد نقله ابن عبد البر فى التمهيد (12/21) بقوله :إلى قوله : " ولا تمسكوا بعصم الكوافر " إجماع العلماء على أن أبا العاص بن الربيع كان كافرا وأن المسلمة لا يحل أن تكون زوجة لكافر . و الفخر الرازى (ج 3 ص 65) بقوله : فلا خلاف هاهنا أن المراد به الكل وأن المؤمنة لا يحل تزويجها من الكافر البتة على اختلاف أنواع الكفرة. و ابن جزى (القوانين الفقهية لابن جزى ص 131) بقوله : إن نكاح كافر مسلمة يحرم على الإطلاق بإجماع. و ابن المنذر ( المغني مع الشرح الكبير، ج7 ص558) بقوله : أجمع على هذا كل من نحفظ عنه من أهل العلم. و إن كنت تكذب هذه النقول فأتنى أنت بعالم واحد معتبر يجيز زواج المسلمة من غير المسلم سواءا كان وثنيا مشركا او كتابيا. أسأل الله الهداية للجميع و أعوذ به من مضلات الفتن ما ظهر منها و ما بطن
التعديل الأخير تم بواسطة حَرْبٌ ; 10-31-2017 الساعة 07:09 PM.
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [79] | ||
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
الآية أنت يا أخي عكستها وكتبتها خطأ فالأصل (وطعامكم حل لهم ) وليس كما ذكرت (وطعامهم حل لكم ) وكل كلامك المبني عليها خطأ أرجو التركيز ....... وأعود وأكرر مادليلك على هذه القاعدة الملونة بالأزرق. أرجو الإستشهاد مع التوثيق . أما الإجماعات الذي استشهدت بها فلا دليل على أن قصدهم بها أهل الكتاب رغم كون أغلبهم غالبا كفار. كما نصحتك بقراءة موضوعي عن حجية الإجماع وإسقاطي له ولكنك يبدو أنك لم تفعل وهو موجود على هذا الرابط : https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=12870 اقتباس:
ثانيا لو عاد الضمير على أقرب مذكور في هذه الجزئية ( لهم ) لأصبح خطاب وتشريع لأهل الكتاب داخل القرآن وليس له معنى لأن لهم كتب سماوية وبها شرائعهم فالأولى حمله على أنه خطاب للمؤمنين ( لكم ). يكفي الفقرة الأولى تفي بالمطلوب . تحياتي |
||
|
|
|
رقم الموضوع : [80] |
|
موقوف
![]() |
وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ . هذا لا يغير شىء فيما يتعلق بوجه الاحتجاج
فآخر مذكور هم أهل الكتاب و هم مذكورون صراحة وليس بنيابة الضمير "هم" كما توهمت أنا فى المداخلة السابقة و الضمير لكم لا يعود عليهم بل على المؤمنين فكذلك يجوز أن يقدر " و المحصنات من المؤمنات حل لكم " بالرغم من أن أهل الكتاب آخر مذكور و التقدير أصلا لا حاجة له كما تقدم لأن الضمير مصرح به فى مطلع الآية و هو بقوله (اليوم أحل لكم) انا لم أدع قواعد أنت من أدعيت قاعدة و أتيتك بأمثلة من القرآن تنقض هذا الإدعاء |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| مسلمة, إسلاميا, لعن, مفاجأة, المسيحي, اليهودى, القاطع, يتزوج, وبالدليل |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| بالدليل القاطع: الإسلام يحارب العبودية | Flûtiste Hérétique | العقيدة الاسلامية ☪ | 65 | 07-25-2019 06:45 AM |
| الدليل القاطع على الجسد الاثيرى | JOX | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 11 | 03-15-2017 03:07 PM |
| رد فعل الغرب من رجل عمره 65 يتزوج من طفلة عمرها 12 | Sanji | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 1 | 03-07-2016 11:52 PM |
| كارثة! إسلاميا الله ظهر لموسى بصورة إنسان ! | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 09-28-2014 01:06 AM |
| مفاجأة | الحمد لله | في التطور و الحياة ☼ | 57 | 05-15-2014 01:03 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond