- نعم عزيزي الملحد - الله خلق هذا الكون من العدم -

[مستنير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 7kim

هذا ليس جواب بل هو هروب من مسألة علميه
لإجابه فلسفيه
أريد منك تعريف الماده لأرد على السؤال
وظننتك فوق الغمز واللمز

ألم تقل منذ قليل أن ربك لم ينزل كتاب فيزياء ولا أحياء ؟

فلنركز على ربك ومنطقه

المادة في التعريف الكلاسيكي معرفة بما له كتلة وحجم , وهناك تعريف لاحق للجسم الحقيقي , فكل ما كان حاصل ضرب طاقته الكلية مضروبة في زمن وجوده تساوي أو أكبر من ثابت بلانك يعد فيزيائيا حقيقي , وإن لم يثبت أن طاقته حاصل ضرب زمن وجوده أكبر أو مساوي من ثابت بلانك فهو إما تخيلي أو Virtual أو غير موجود بالمرة

virtual particles
..

نعود إلى ربك

هل كان هناك الله + عدم ؟

ماذا كان يفعل

وكيف نقول عدم (لا شيء) وهناك إله خارق حارق كامل الأوصاف والقدرة وربما له طاقة ! فهل هو نفسه عدم ؟ أم أنه شيء

مادة أم لا .. طاقة أم لا
؟؟

[الناقد.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 7kim

هذا ليس جواب بل هو هروب من مسألة علميه
لإجابه فلسفيه
أريد منك تعريف الماده لأرد على السؤال
وظننتك فوق الغمز واللمز

أخي العزيز، نقاشي معك عقلي فلسفي، و ليس فيزيائياً. و لذلك فلا داعي لتعريف المادة. بل اني أقبل تعريفك لها، كي لا يبقى لك اي عذر.

[7kim]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناقد.

أخي العزيز، نقاشي معك عقلي فلسفي، و ليس فيزيائياً. و لذلك فلا داعي لتعريف المادة. بل اني أقبل تعريفك لها، كي لا يبقى لك اي عذر.

على كل حال عزيزي هذا كان موضوعاً علمياً
ومع ذلك فلا مانع من قليل من الفلسفة هنا ....

وبحسب منطق سؤالك سنحصره في الماده أولاً ولنرى..
وهنا أفترض بأنك موقن بوجود ماده ما قبل الخلق , وأنك تعرف ماهيتها
وسؤالك فقط هل الله منها وهي جزء منه ....

الآن فلسفياً إما أن يكون سؤالك هذا إستعلامي
أو إستفهامي
يعني أنت تسأل لتعرف الجواب لأنك تريد أن تمتحن محاورك
أو أنك لا تعرف وتريد أن تستفهم وتتعلم من محاورك
باختصار هل عندك فكره مسبقه عما تسألني أنت عنه ؟
القصد هل تمتحن محاورك أم تستعلم منه؟
وإن كنت أنت تدري فهل تستطيع تصحيحي ورد كلامي؟ومن سيحكم لي أو لك؟
وإن كنت لا تدري فكيف لك أن تحكم على جوابي الذي قد يكون رداً ألمعياً عبقرياً أم مجرد - هراء - ؟
وهل هناك من يحكم على صحة رأيي أو رأيك مثلاً ؟؟
وهل لو قلت أنا رأياً من عندي ولم يوافق هواك، هل ستقوم أنت بأخذ زمام المبادره
وتُبين لمحُاورك بأنه لا يدري ...
وكيف ستثبت خطأ جوابي هل عندك أدله علميه - أم ستكون أدله لسانيه -

تفضل لنرى ....

[مستنير]

المؤمن يمعن في تشتيت الحوار بعيدا عن إلهه ,

ونعود ونسأل

هل الله مادة ؟ وهل له طاقة ؟ وهل خلق من العدم ؟
كيف كان العدم+الله !

أسئلة لا يستطيع المؤمن أن يقترب منها أو يجيب عنها

وانتهت أسطورة الإله الخالق من عدم
!

^ _ ^

[الناقد.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 7kim

على كل حال عزيزي هذا كان موضوعاً علمياً
ومع ذلك فلا مانع من قليل من الفلسفة هنا ....

وبحسب منطق سؤالك سنحصره في الماده أولاً ولنرى..
وهنا أفترض بأنك موقن بوجود ماده ما قبل الخلق , وأنك تعرف ماهيتها
وسؤالك فقط هل الله منها وهي جزء منه ....

الآن فلسفياً إما أن يكون سؤالك هذا إستعلامي
أو إستفهامي
يعني أنت تسأل لتعرف الجواب لأنك تريد أن تمتحن محاورك
أو أنك لا تعرف وتريد أن تستفهم وتتعلم من محاورك
باختصار هل عندك فكره مسبقه عما تسألني أنت عنه ؟
القصد هل تمتحن محاورك أم تستعلم منه؟
وإن كنت أنت تدري فهل تستطيع تصحيحي ورد كلامي؟ومن سيحكم لي أو لك؟
وإن كنت لا تدري فكيف لك أن تحكم على جوابي الذي قد يكون رداً ألمعياً عبقرياً أم مجرد - هراء - ؟
وهل هناك من يحكم على صحة رأيي أو رأيك مثلاً ؟؟
وهل لو قلت أنا رأياً من عندي ولم يوافق هواك، هل ستقوم أنت بأخذ زمام المبادره
وتُبين لمحُاورك بأنه لا يدري ...
وكيف ستثبت خطأ جوابي هل عندك أدله علميه - أم ستكون أدله لسانيه -

تفضل لنرى ....

تحياتي لك ايها الفاضل.

لكي أقطع النزاع، أقول: أقصد بالمادة كل ما يمكن ان يقاس او يشاهَد او تُجرى عليه التجربة بنحو من الأنحاء (سواء في زماننا او في المستقبل البعيد).
فالسؤال هو: هل الله من قبيل ذلك ام لا؟ و ستحرج سواء قلت نعم ام لا.

[7kim]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناقد.

تحياتي لك ايها الفاضل.

لكي أقطع النزاع، أقول: أقصد بالمادة كل ما يمكن ان يقاس او يشاهَد او تُجرى عليه التجربة بنحو من الأنحاء (سواء في زماننا او في المستقبل البعيد).
فالسؤال هو: هل الله من قبيل ذلك ام لا؟ و ستحرج سواء قلت نعم ام لا.

لا يا عزيزي الله ليس من مادة
ولا تنطبق عليه معايير المادة التي نعرفها
فهي تتغير وتتبدل وتتحول و ( تفنى )
والله لا يتغير ولا يتبدل ولا يتحول ولا ( يفنى )
والكون مكون من ماده قابله للفناء وبالتالي فهو ليس أزلي بل مخلوق
وتحياتي لك ...

[الناقد.]

مرحباً بك ايها الزميل.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 7kim

لا يا عزيزي الله ليس من مادة
ولا تنطبق عليه معايير المادة التي نعرفها
فهي تتغير وتتبدل وتتحول و ( تفنى )
والله لا يتغير ولا يتبدل ولا يتحول ولا ( يفنى )
والكون مكون من ماده قابله للفناء وبالتالي فهو ليس أزلي بل مخلوق
وتحياتي لك ...

جميل جداً. فكيف يكون الله فاقداً للمادية ثم يعطيها لغيره، و يوجدها من العدم؟

تحياتي؛ و أشكرك كثيراً على صراحتك.

[7kim]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناقد.

مرحباً بك ايها الزميل.


جميل جداً. فكيف يكون الله فاقداً للمادية ثم يعطيها لغيره، و يوجدها من العدم؟

تحياتي؛ و أشكرك كثيراً على صراحتك.

جميل الواقع أن هذا سيتطلب مني المزاوجة بين العلم والفلسفه
لأن استبعاد أي منهما سيجعل الأمر غير ممكن وصعب الاستيعاب وهما سيكملان بعضهما
ولكن قبلها دعنا نرجع لأول الموضوع وهو الخلق من جسيم إفتراضي
والإفتراضي هنا تعود على الجسيم الذي لا يمكن رؤيته بأي حال ولكنك تفترض وجوده ببساطه لأنه موجود
أي أننا لسنا بصدد الحديث عن عدم مطلق بل عدم إفتراضي يملؤه جسيم إفتراضي
لغاية هنا نحن والعلم أصحاب اليس كذلك ..؟
ونفترق بعدها
وأقول أنه قبل الخلق كان الخالق
وسيكون ردي مبنياً على أنه عدم إفتراضي لا عدم محض
وليكن عالم غيبي من الماورائيات .
ولكن قبل البدء لا يسعك التصور بأي حال أن هذا ينطبق على الخالق بذاته
فهو كامل قوي عالم قادر مقتدر
وكان موجود قبل الوجود
الآن سنلتقي مجدداً
حيث أننا أو أنا والعلم نتفق بأن هذا الكون العظيم تولّد من جسيم عديم الحجم والكتلة والوزن ...
نقول هذا بأن الخلق جاء من عدم إفتراضي لأننا لو افترضنا وجود
إله وماده موجوده أصلاً أو سابقه لوجوده
فهنا لا يمكننا أن نقول بأن الله خالق - بل ربما صانع أو مخترع - وهذا يتنافى مع حقيقتين الأولى أن الخلق جاء من ماده إفتراضيه والثانيه أن الله
هو الخالق ...
ولو جاريتك بوجود ماده سبقت الخلق فهذا ينفي صفة الخالق ويعني أيضاً
بأن الله ماده
وماديته فرضت عليه التقيد بخاصية الماده الموجوده مسبقاً
وهنا فإن الإله أيضاً فقد صفة الإلوهيه لخضوعه للمادة الموجوده من السابق ...
ولا يبقى سوى أن الله هو الذي خلقها وخلق منها الكون العظيم
وهذا ينفي عنه صفة الماده ويتبقى صفة الخالق وصفة الإلوهيه .....
وتحياتي

[الناقد.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 7kim

جميل الواقع أن هذا سيتطلب مني المزاوجة بين العلم والفلسفه
لأن استبعاد أي منهما سيجعل الأمر غير ممكن وصعب الاستيعاب وهما سيكملان بعضهما
ولكن قبلها دعنا نرجع لأول الموضوع وهو الخلق من جسيم إفتراضي
والإفتراضي هنا تعود على الجسيم الذي لا يمكن رؤيته بأي حال ولكنك تفترض وجوده ببساطه لأنه موجود
أي أننا لسنا بصدد الحديث عن عدم مطلق بل عدم إفتراضي يملؤه جسيم إفتراضي
لغاية هنا نحن والعلم أصحاب اليس كذلك ..؟
ونفترق بعدها
وأقول أنه قبل الخلق كان الخالق
وسيكون ردي مبنياً على أنه عدم إفتراضي لا عدم محض
وليكن عالم غيبي من الماورائيات .
ولكن قبل البدء لا يسعك التصور بأي حال أن هذا ينطبق على الخالق بذاته
فهو كامل قوي عالم قادر مقتدر
وكان موجود قبل الوجود
الآن سنلتقي مجدداً
حيث أننا أو أنا والعلم نتفق بأن هذا الكون العظيم تولّد من جسيم عديم الحجم والكتلة والوزن ...
نقول هذا بأن الخلق جاء من عدم إفتراضي لأننا لو افترضنا وجود
إله وماده موجوده أصلاً أو سابقه لوجوده
فهنا لا يمكننا أن نقول بأن الله خالق - بل ربما صانع أو مخترع - وهذا يتنافى مع حقيقتين الأولى أن الخلق جاء من ماده إفتراضيه والثانيه أن الله
هو الخالق ...
ولو جاريتك بوجود ماده سبقت الخلق فهذا ينفي صفة الخالق ويعني أيضاً
بأن الله ماده
وماديته فرضت عليه التقيد بخاصية الماده الموجوده مسبقاً
وهنا فإن الإله أيضاً فقد صفة الإلوهيه لخضوعه للمادة الموجوده من السابق ...
ولا يبقى سوى أن الله هو الذي خلقها وخلق منها الكون العظيم
وهذا ينفي عنه صفة الماده ويتبقى صفة الخالق وصفة الإلوهيه .....
وتحياتي

تحية طيبة للزميل المحترم.

ان استنتاجك مبني على فروض غير مبرهنة (مثل كون الله خالقاً)، و بالتالي يكون برهانك مشتملاً على المصادرة. و مع ذلك، فإنك لم تحل مشكلة: كيف أوجد الله -اللامادي- المادة؟ علماً بأن فاقد الشيء لا يعطيه. و كما هو ثابت في محله، فإنّه لابد من وجود سنخية بين العلة (الله اللامادي) و المعلول (العالم المادي)، و هي مفقودة ههنا.

أضف الى ذلك ان فلاسفة المسلمين اضطروا الى القول بأزلية المادة، لأنهم التفتوا الى المشكلة. فعلى مذهبهم (خلافاً للمتكلمين و النصارى) انما الله ليس إلا محركاً للمادة و متصرفاً فيها.

[Rick007]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 7kim

ت
وهي الاشارة للانفجار بانه ليس انفجارا مدوياً بل صامتاً لان الصوت لا ينتقل في الفراغ ...
والقرآن العظيم فعلاً أشار لهذا ونفى الانفجارية حيث قال الله تعالى
(29) أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ (30)

للتو قمت بكتابه موضوع بخصوص هذه الايه في منتدى الاسلاميات لان المسلمين اصابوني بالغثيان من تكرارها في كل موضوع .. وهذا نصه بالاسفل لكي تقرأه



قال الله: ليكن جلد في وسط المياه. وليكن فاصلا بين مياه ومياه فعمل الله الجلد، وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد. وكان كذلك
ودعا الله الجلد سماء. وكان مساء وكان صباح يوما ثانيا
وقال الله: لتجتمع المياه تحت السماء إلى مكان واحد، ولتظهر اليابسة. وكان كذلك
ودعا الله اليابسة أرضا، ومجتمع المياه دعاه بحارا..
هذه قصه خلق السماء والارض كما في سفر التكوين في العهد القديم (نجد هنا ان المياه انفصلت عن بعضها بعد ان كانت ملتصقه كما يقول القرآن (أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي)

ولان القصه مطابقه لما يقوله القرآن تماما انا هنا اتسائل لماذا يحرف المسلمون معنى ايات قرأنهم؟ لماذا يستمرون في الكذب على انفسهم وعلى الاخرين بإسم الاعجاز؟ هل يعقل ان اليهود حرفو كل شيء في كتبهم!! قلتم مسحو اسم محمد قلنا يالله يمكن لانهم غيرانين منه. قلتهم حرفو طريقه حياة الانبياء السابقين قلنا يمكن لانهم غيرانين منهم ايضا. اما انهم يحرفون حتى كيف خلقت السماء والارض فما الذي تبقى من كتبهم؟ ما الفائده من تحريف كل شي ذكرته كتبهم؟ ارجوكم اعزائي المسلمين توقفو عن الكذب علينا ان كان يعجبكم الكذب على انفسكم فهذا شئنكم... عودو الى التفسر الصحيح والحقيقي عندما تناقشون الاخرين وهو الذي يتطابق تماما مع ما قاله مؤسسو الديانه الابراهيميه في كتبهم ....وشكرا

"بالمناسبه.. في لحظه الانفجار العظيم الارض لم تكن موجوده اصلا لكي تنفصل عن السماء.. فالارض تكونت بعد 9.5 مليار سنه.. تذكرو ذلك دائما"