![]() |
|
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
رقم الموضوع : [61] | ||
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() |
قد لا تسمح لي ظروفي حتى يومين أو ثلاثة بكتابة ردود ثرية. ولكني سأحاول التعليق بأقصى ما يمكنني الآن على النقاط الرئيسية:
- يبدو أننا لن نتفق اليوم أو قريبا جدا عن أن تأويل النصوص ليس حبلا فلتانا على الغارب بلا قيود. وأرحب بالعودة إلى الموضوع إن كانت توجد إضافات مثرية (عندما تناسب الظروف في مرة قادمة). - أنا لا أرى أن القرآنيين أو الأحمديين أو القاديانيين وغيرهم نجحوا في أن يحولوا دفة الاتجاه المهيمن mainstream في الأمة المسلمة، ولا أعتقد أنهم يستطيعون للسبب الذي ذكرته فوق والذي لم نتفق عليه، حاليا على الأقل. - اقتباس: اقتباس:
- اقتباس: اقتباس:
- نقطة أخيرة: ربما عقلي لا يسير أصلا باتجاه إصلاح الإسلام للمسلمين فأنا أشعر أنا هذا شأنهم هم لا شأني أنا، ولكن يسير بمنحى مختلف قليلا هو أن يحصل ضحايا المسلمين على حقوقهم سواء أعجب ذلك المسلمين أم لم يعجبهم. أعرف أن المسلمين المساكين البؤساء هم أنفسهم أول ضحايا ما يؤمنون به ولكنه اختيارهم ولا يسعك إجبارهم على تركه (لا يسعك لا فعليا ولا أخلاقيا). ولكن البريء الحقيقي هو من أجبروه أن يتحمل تبعات شريعتهم المثيرة للرثاء وهو لم يوقع على موافقته يوما. |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [62] | ||||||
|
عضو عامل
![]() |
اقتباس:
للتأويل حدود، لا أستطيع رسم هذه الحدود، لكنّ الذي أعرفه أنّ حدوده واسعة جدّا تسمح بنسختين متناقضتين من محمّد. و هذا هو الأساس. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الأوّل هو قابليّة الإسلام لقراءَات معاصرة تتناسب مع قيم العصر، و قد أثبتُ لك بأنّ الإسلام مناسب لذلك، و لم أر ردّا منك حتّى الآن على التأسيس الذي قدّمته لهذه القراءة. الثاني هو اقتناع المسلم العاميّ بهذه القراءة، و هو هو موضوع آخر لي فيه رأي معروف. سأنتظرك لحين عودتك مع تلخيص النتائج التي وصلنا إليها كالتالي: القرءَان، مثل أيّ كتاب آخر، قابل لقراءة حديثة تناسب قيم العصر بشكل كامل 100%. المسلمون يتبنّون قراءة ( أو قراءَات ) معيّنة للإسلام، و لا يحقّ بأيّ شكل من الأشكال تسمية إحداها بالقراءة الحقيقيّة. تنزيل القراءة الحديثة المعاصرة للإسلام على الأرض الواقع ليس رهينا بمدى منطقيّة تلك القراءة أو تماسكها، و لكنّه رهين بعوامل سياسيّة اقتصاديّة اجتماعيّة أخلاقيّة تربطها صلة ضعيفة بطبيعة التأويل و طبيعة الدين. |
||||||
|
|
|||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [63] | ||||
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
"إنما المشركون رجس" "كالحمار يحمل أسفار" "حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون" أرد عليه بأصل كبير من أصل كبير من أصول الإسلام هو أن الله قسم الناس إلى أخيار وأشرار بحسب "أفكارهم" وأنه سيرمي في النار إلى الأبد من اقتنع بأفكار معينة ولم يقتنع بأخرى "إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون لمن يشاء" "ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين" كل هذه إما من محكم القرآن وواضحه أو أنها من الأصول الكبرى الواضحة كل الوضوح في القرآن. وإن كانت الآيات أعلاه يمكن لها أن تعني غير ذلك ويمكن أن تعني الحب والسلام والرحمة والزهور لكن يمكننا أن نفهم ردودك علي بأنها لم تكن ردودا على الإطلاق، بل رسالة شوق إلى زوجتك أو رسالة إلى مشرفك على البحث الجامعي. اقتباس:
التفسير المسالم ينقص عدد الذين يبيحون قص رقبتنا واحدا أو عشرا أو عشرين أو ألفا أو ألفين، ولكنه لا يحمينا من مئات الملايين الذين يجردوننا من حقوقنا ويستبيحونها بضمير ميت. |
||||
|
|
|||||
|
|
|
رقم الموضوع : [64] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
التّفسير السّمح للإسلام :
((أَبِي فَوْقَ الشَّجَرَةِ)) أبي : الميّت فوق : تحت الشّجرة : التّراب وهكذا "أبي تحت الشّجرة" أصبحت تعني "الميّت رحمة الله عليه مدفون تحت التّراب" ![]() |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| أعمالي, أول, البحيرى, الصين, اسلام, حلقة, يكشف, حقيقة, ظهور, وينتقم, ويتوعد |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| القرآن والعلم يؤكدان حقيقة أن عمر الأرض أصغر من عمر الكون أي أن السماء خلقت قبل الأرض | Heart whisper | جدالات فى العقائد الدينيه | 54 | 10-21-2017 09:00 AM |
| ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون: من يعبد الله بعد يوم القيامة؟ | أفلاطون | العقيدة الاسلامية ☪ | 31 | 12-29-2016 10:08 PM |
| وهم أم حقيقة؟ جمال طبيعة خيالي في هذه المنطقة "غير المكتشفة" في الصين | ابن دجلة الخير | السياحة | 0 | 06-19-2016 12:17 PM |
| ظهور أول عنصر ذري آسيوي يسمى "اليابان"! | ابن دجلة الخير | العلوم و الاختراعات و الاكتشافات العلمية | 0 | 06-10-2016 05:53 PM |
| حقيقة و الارض بعد ذلك دحاها | اوسركاف | العقيدة الاسلامية ☪ | 5 | 10-02-2015 11:22 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2026, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond