شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 06-11-2015, 04:58 PM شهاب الدين غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [61]
شهاب الدين
عضو جميل
 

شهاب الدين is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيد مشاهدة المشاركة


{ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}
(الأنفال 39)

الايه تقول بالحرف الواحد بالقتال ضد كل البلاد وفي كل المواضع الى ان يحل الاسلام محل كل الاديان سواء بدأوكم بالقتال أو لم يبدأوا !

قولة تعالى وقاتلوهم القتال مشروط بفتنة الدين كما ورد من سياق الآية لفظا ومعنى في قولة تعالى حتى لاتكون فتنة في الدين وفتنة الدين كان الإسلام قليلا وكان الرجل يفتن في دينه : إما أن يقتلوه ، وإما أن يوثقوه ،و هذا يؤكد أن الاية لا تامر بالاعتداء على الغير و لا تامر بقتلهم بل تخبر ان القتال ضرورى و انه لو لم يحدث قتال فستكون هناك فتنة
و قد عرض ابن كثير فى تفسيره روايات كثيرة بخصوص الاية
يقول ابن كثير فى تفسيره :

وقوله : ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله ) قال البخاري : حدثنا الحسن بن عبد العزيز ، حدثنا عبد الله بن يحيى ، حدثنا حيوة بن شريح ، عن بكر بن عمرو ، عن بكير ، عن نافع ، عن ابن عمر ؛ أن رجلا جاءه فقال : يا أبا عبد الرحمن ، ألا تسمع ما ذكر الله في كتابه : ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا ) الآية [ الحجرات : 9 ] ، فما يمنعك ألا تقاتل كما ذكر الله في كتابه ؟ فقال : يا ابن أخي ، أعير بهذه الآية ولا أقاتل ، أحب إلي من أن أعير بالآية التي يقول الله - عز وجل - : ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا ) إلى آخر الآية [ النساء : 93 ] ، قال : فإن الله تعالى يقول : ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ) ؟ قال ابن عمر : قد فعلنا على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - إذ كان الإسلام قليلا وكان الرجل يفتن في دينه : إما أن يقتلوه ، وإما أن يوثقوه ، حتى كثر الإسلام فلم تكن فتنة ، فلما رأى أنه لا يوافقه فيما يريد ، قال : فما قولك في علي وعثمان ؟ قال ابن عمر : ما قولي في علي وعثمان ؟ أما عثمان فكان الله قد عفا عنه ، وكرهتم أن يعفو عنه ، وأما علي فابن عم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وختنه - وأشار بيده - وهذه ابنته أو : بنته - حيث ترون .

وحدثنا أحمد بن يونس ، حدثنا زهير ، حدثنا بيان أن وبرة حدثه قال : حدثني سعيد بن جبير قال : خرج علينا - أو : إلينا - ابن عمر - رضي الله عنهما - فقال رجل : كيف ترى في قتال الفتنة ؟ فقال : وهل تدري ما الفتنة ؟ كان محمد - صلى الله عليه وسلم - يقاتل المشركين ، وكان الدخول عليهم فتنة ، وليس بقتالكم على الملك .

هذا كله سياق البخاري ، رحمه الله .

وقال عبيد الله ، عن نافع ، عن ابن عمر ؛ أنه أتاه رجلان في فتنة ابن الزبير فقالا إن الناس قد صنعوا ما ترى ، وأنت ابن عمر بن الخطاب ، وأنت صاحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فما يمنعك أن تخرج ؟ قال : يمنعني أن الله حرم علي دم أخي المسلم . قالوا : أو لم يقل الله : [ ص: 56 ] ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله ) ؟ قال : قد قاتلنا حتى لم تكن فتنة ، وكان الدين كله لله ، وأنتم تريدون أن تقاتلوا حتى تكون فتنة ، ويكون الدين لغير الله .

وكذا رواه حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن أيوب بن عبد الله اللخمي قال : كنت عند عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - فأتاه رجل فقال : إن الله يقول : ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله ) فقال ابن عمر : قاتلت أنا وأصحابي حتى كان الدين كله لله ، وذهب الشرك ولم تكن فتنة ، ولكنك وأصحابك تقاتلون حتى تكون فتنة ، ويكون الدين لغير الله . رواهما ابن مردويه .

وقال أبو عوانة ، عن الأعمش ، عن إبراهيم التيمي ، عن أبيه قال : قال ذو البطين - يعني أسامة بن زيد - لا أقاتل رجلا يقول : لا إله إلا الله أبدا . قال : فقال سعد بن مالك : وأنا والله لا أقاتل رجلا يقول : لا إله إلا الله أبدا . فقال رجل : ألم يقل الله : ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله ) ؟ فقالا قد قاتلنا حتى لم تكن فتنة ، وكان الدين كله لله . رواه ابن مردويه .

وقال الضحاك ، عن ابن عباس : ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ) يعني : [ حتى ] لا يكون شرك ، وكذا قال أبو العالية ، ومجاهد ، والحسن ، وقتادة ، والربيع عن أنس ، والسدي ، ومقاتل بن حيان ، وزيد بن أسلم .



  رد مع اقتباس
قديم 06-12-2015, 03:56 PM شهاب الدين غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [62]
شهاب الدين
عضو جميل
 

شهاب الدين is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روكسلانة مشاهدة المشاركة
قال تعالى(قاتوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولايحرمون ما حرم الله ولا يدينون دين الحق من الذين أتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)
هذه الاية نزلت لامر المسلمين للمقاتلة في غزوة تبوك بعد ان اراد الرومان انهاء الدولة الاسلامية التي بدأ نفوذها يتسع في المنطقة اي انها لموقف معين ففي موضع اخر قال الله تعالى(قاتوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين-واقتلوهم حيث ثقفتمهم واخرجوهم من حيث اخرجوكم والفتنة اشد من القتل ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتوكم فيه فان قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين-فان انتهوا فان الله غفور رحيم-وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله فان انتهوا فلا عدوان الا على الظالمين)
اي ان الله امرنا بعدم مقاتلة الكفار بدون سبب بما بالك باهل الكتاب.
1- تناقض صارخ بالسؤال فية إجابة ونسف الشبهة في ذات الوقت وبإقرارك أنت تقول أي أن الله أمرنا بعدم مقاتلة الكفار بدون سبب فمابالك بأهل الكتاب؟ وتقول في تفسيرك لآية مقاتلة الروم وهم من أهل الكتاب (الاية نزلت لامر المسلمين للمقاتلة في غزوة تبوك بعد ان اراد الرومان انهاء الدولة الاسلامية ) لاحظ جيداا قولك ( بعد ان اراد الرومان انهاء الدولة الاسلامية) أليس هذا هو سبب القتال؟ أليس هذا دفاعا وليس إعتداءا؟ أليس هذا تناقض في طرحك للسؤال ؟ أليست هذة إجابة سؤالك؟ أي أنهم هم من بدأوا العدوان حين خرجت جيوشهم لإنهاء الدولة الإسلامية فالأمر بالقتال في الآية مسبب مقييد مشروط لدرء العدوان حال المحاربة وليس إعتداءا لمن كانت هذة صفتهم من أهل الكتاب وليس أمرا بالقتال للمطلق العام لكافة أهل الكتاب من المسالمين ؟؟ فكيف تناقض نفسك في الطرح وبين طيات سؤالك الأجابة؟ عجيب امرك والله؟

2- تفسير الشيخ الشعراوي لقولة تعالى ((قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ )) ينسف شبهتك هذة نسفا كاملا من جميع أركانها ويؤكد أن حكم قتال أهل الكتاب كما ورد بالآية مقييد مشروط بالمحاربة حال وقوع إعتداء منهم دفاعا وليس إعتداءا عليهم وليس مطلق عام لكافة أهل الكتاب من المسالمين إليك الرابط
--------------------------------------------------------------
https://www.youtube.com/watch?v=dKYxaqreOZ0
--------------------------------------------------------------
3- الأمر بالقتال مشروط حال الإعتداء وبدأ المحاربة لمن كانت هذة صفاتهم من أهل الكتاب وليس عاما لكافة أهل الكتاب المسالمين ممن كانوا على غير هذة الصفات فيسقط عنهم حكم القتال ويخيروا بين الإسلام أوأن يبقوا على دينهم دون إكراة فإن إختاروا دينهم أمروا بالجزية
4- الجزية ليست فرض قهر أو بلطجة كما يدعي البعض وإنما مقابل ينتفع منة المجتمع الذي يعيشون فية وتعود عليهم بالنفع كذلك فالجزية من الجزاء وجبت على أهل الكتاب ممن سقط عنهم أمر القتال لأمرين أولهما عدم إكراههم على دين الإسلام أو القتل والإبقاء على حياتهم كون القتال سقط عنهم والثاني حق دولة الإسلام التي يعيشون فيها وينتفعون منها من تأمين حرية عقيدتهم وحياتهم وأموالهم وأعراضهم وكل شيء وكما وجبت عليهم الجزية فوجب على المسملون كذلك الزكاة تؤدى لبيت المال لينتفع بها المجتمع بأسرة من الفقراء والخدمات
إنتهي........................



  رد مع اقتباس
قديم 06-12-2015, 05:23 PM   رقم الموضوع : [63]
Mr.Boom Basha
زائر
 
افتراضي

تفسير جميل عزيزي شهاب . لكنه بعيد كل البعد عن الواقع ، والتاريخ ، وعن النص حتى .

هل كانت هذه الدول تحارب المسلمين ، ألم تفتح لأجل نشر الأسلام ، وأخذ العهود وعقود الذمه عليهم .

أسبانبا ، البرتغال ، مصر ، ليبيا ، الجزائر ، المغرب ،تونس ، الهند ، بلاد الشام الخ .

مثلاً مصر خيرت بين الأسلام أو الجزيه أو القتال ، وهذا ما حصل مع الباقي الدول أيضاً .


فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّىٰ إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّىٰ تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ۚ ذَٰلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ ۗ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ


أليك تفسير الطبري ، وبن كثير ، والجلالين ، والقرطبي ، ومحمد الشعراوي .

http://www.alro7.net/ayaq.php?langg=...ya=4&sourid=47


جميعهم يختلفون معك في تفسير ، حَتَّىٰ تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ، الجميع أجمع على أنها الحرب مفتوحة من دون شروط ، حتى يكون الدين كله لله .


تحليل دماء الكافر الغير معاهد من كبار شيوخ الأسلام .

قال القرطبي: (والمسلم إذا لقي الكافر ولا عهد له: جاز له قتله).
[تفسير القرطبي 338/5]
قال ابن كثير: (قد حكى ابن جرير الإجماع على أن المشرك يجوز قتله إذا لم يكن له أمان وإن أمّ البيت الحرام أو بيت المقدس) [تفسير ابن كثير 6/2]
قال الإمام النووي: (وأما من لا عهد له، ولا أمان من الكفار: فلا ضمان في قتله على أي دين كان) [روضة الطالبين 259/9]
قال الإمام الشافعي: (الله تبارك وتعالى أباح دم الكافر وماله إلا بأن يؤدي الجزية أو يستأمن إلى مدة). [الأم 264/1]
قال الشوكاني: (أما الكفار فدماؤهم على أصل الإباحة كما في آية السيف؛ فكيف إذا نصبوا الحرب…). [السيل الجرار522/4]
وتأمل قول الفاروق عمر لأبي جندل -رضي الله عنهما-: (فإنما هم مشركون، وإنما دم أحدهم: دم كلب!). رواه أحمد والبيهقي
قال الشوكاني: (والمشرك سواء حارب أم لم يحارب: مباح الدم ما دام مشركًا). [السيل الجرار 369/4]
قال الكاساني: (والأصل فيه: أن كل من كان من أهل القتال: يحلّ قتله سواء قاتل أو لم يقاتل). [بدائع الصنائع 101/7]



هناك دار الحرب ، ودار السلم . لا مكان لدار ثالث في الأسلام .



  رد مع اقتباس
قديم 06-15-2015, 11:56 PM روكسلانة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [64]
روكسلانة
عضو برونزي
الصورة الرمزية روكسلانة
 

روكسلانة is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهاب الدين مشاهدة المشاركة
1- تناقض صارخ بالسؤال فية إجابة ونسف الشبهة في ذات الوقت وبإقرارك أنت تقول أي أن الله أمرنا بعدم مقاتلة الكفار بدون سبب فمابالك بأهل الكتاب؟ وتقول في تفسيرك لآية مقاتلة الروم وهم من أهل الكتاب (الاية نزلت لامر المسلمين للمقاتلة في غزوة تبوك بعد ان اراد الرومان انهاء الدولة الاسلامية ) لاحظ جيداا قولك ( بعد ان اراد الرومان انهاء الدولة الاسلامية) أليس هذا هو سبب القتال؟ أليس هذا دفاعا وليس إعتداءا؟ أليس هذا تناقض في طرحك للسؤال ؟ أليست هذة إجابة سؤالك؟ أي أنهم هم من بدأوا العدوان حين خرجت جيوشهم لإنهاء الدولة الإسلامية فالأمر بالقتال في الآية مسبب مقييد مشروط لدرء العدوان حال المحاربة وليس إعتداءا لمن كانت هذة صفتهم من أهل الكتاب وليس أمرا بالقتال للمطلق العام لكافة أهل الكتاب من المسالمين ؟؟ فكيف تناقض نفسك في الطرح وبين طيات سؤالك الأجابة؟ عجيب امرك والله؟

2- تفسير الشيخ الشعراوي لقولة تعالى ((قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ )) ينسف شبهتك هذة نسفا كاملا من جميع أركانها ويؤكد أن حكم قتال أهل الكتاب كما ورد بالآية مقييد مشروط بالمحاربة حال وقوع إعتداء منهم دفاعا وليس إعتداءا عليهم وليس مطلق عام لكافة أهل الكتاب من المسالمين إليك الرابط
--------------------------------------------------------------
https://www.youtube.com/watch?v=dkyxaqreoz0
--------------------------------------------------------------
3- الأمر بالقتال مشروط حال الإعتداء وبدأ المحاربة لمن كانت هذة صفاتهم من أهل الكتاب وليس عاما لكافة أهل الكتاب المسالمين ممن كانوا على غير هذة الصفات فيسقط عنهم حكم القتال ويخيروا بين الإسلام أوأن يبقوا على دينهم دون إكراة فإن إختاروا دينهم أمروا بالجزية
4- الجزية ليست فرض قهر أو بلطجة كما يدعي البعض وإنما مقابل ينتفع منة المجتمع الذي يعيشون فية وتعود عليهم بالنفع كذلك فالجزية من الجزاء وجبت على أهل الكتاب ممن سقط عنهم أمر القتال لأمرين أولهما عدم إكراههم على دين الإسلام أو القتل والإبقاء على حياتهم كون القتال سقط عنهم والثاني حق دولة الإسلام التي يعيشون فيها وينتفعون منها من تأمين حرية عقيدتهم وحياتهم وأموالهم وأعراضهم وكل شيء وكما وجبت عليهم الجزية فوجب على المسملون كذلك الزكاة تؤدى لبيت المال لينتفع بها المجتمع بأسرة من الفقراء والخدمات
إنتهي........................
هههههه،على فكرة انا مسلمة وبدافع عن الآية :-)



  رد مع اقتباس
قديم 06-16-2015, 01:00 AM روكسلانة غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [65]
روكسلانة
عضو برونزي
الصورة الرمزية روكسلانة
 

روكسلانة is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيد مشاهدة المشاركة
ايه التوبة :

( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) [التوبة:29]

هي ايه اعتدائيه هجومية يامر فيها القران بالاعتداء على اهل الكتاب بسبب الكفر وتخيرهم تحت تهديد السلاح اما الاسلام او دفع الجزية او اعتبارهم محاربين ويتم قتلهم ..

ابن كثير :

وهذه الاية الكريمة اول الامر بقتال اهل الكتاب بعد ما تمهدت امور المشركين ودخل الناس في دين الله أفواجا واستقامت جزيرة العرب أمر الله رسوله بقتال أهل الكتابين اليهود والنصارى ".

لنقرأ كيف تؤخذ الجزية منهم :

ابن كثير :

وَقَوْله " حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَة " أَيْ إِنْ لَمْ يُسَلِّمُوا " عَنْ يَد " أَيْ عَنْ قَهْر لَهُمْ وَغَلَبَة " وَهُمْ صَاغِرُونَ " أَيْ ذَلِيلُونَ حَقِيرُونَ مُهَانُونَ فَلِهَذَا لَا يَجُوز إِعْزَاز أَهْل الذِّمَّة وَلَا رَفْعهمْ عَلَى الْمُسْلِمِينَ بَلْ هُمْ أَذِلَّاء صَغَرَة أَشْقِيَاء كَمَا جَاءَ فِي صَحِيح مُسْلِم عَنْ أَبِي هُرَيْرَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُ أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " لَا تَبْدَءُوا الْيَهُود وَالنَّصَارَى بِالسَّلَامِ وَإِذَا لَقِيتُمْ أَحَدهمْ فِي طَرِيق فَاضْطَرُّوهُمْ إِلَى أَضْيَقه " وَلِهَذَا اِشْتَرَطَ عَلَيْهِمْ أَمِير الْمُؤْمِنِينَ عُمَر بْن الْخَطَّاب رَضِيَ اللَّه عَنْهُ تِلْكَ الشُّرُوط الْمَعْرُوفَة فِي إِذْلَالهمْ وَتَصْغِيرهمْ وَتَحْقِيرهمْ

لنقرأ سبب اخذ الجزية منهم :

قال الإمام ابن القيم في أحكام أهل الذمة :

أما مصلحة أهل الإسلام فما يأخذونه من المال الذي يكون قوة للإسلام مع صغار الكفر وإذلاله ، وذلك أنفع لهم من ترك الكفار بلا جزية . وأما مصلحة أهل الشرك فما في بقائهم من رجاء إسلامهم إذا شاهدوا أعلام الإسلام وبراهينه ، أو بلغتهم أخباره فلا بد أن يدخل في الإسلام بعضهم وهذا أحب إلى الله من قتلهم . والمقصود إنما هو أن تكون كلمة الله هي العليا ، ويكون الدين كله لله وليس في إبقائهم بالجزية ما يناقض هذا المعنى كما أن إبقاء أهل الكتاب بالجزية بين ظهور المسلمين لا ينافي كون كلمة الله هي العليا ، وكون الدين كله لله ، فإن من كون الدين كله لله إذلال الكفر وأهله وصغاره وضرب الجزية على رءوس أهله ، والرق على رقابهم فهذا من دين الله ولا يناقض هذا إلا ترك الكفار على عزهم وإقامة دينهم كما يحبون بحيث تكون لهم الشوكة والكلمة والله أعلم .

هذا غير الشروط الذليلة التحقيره التي يفرضها المسلم المعتدى على اهل البلاد الذي اعتدى عليها كما ورد في العهد العمرية..!

135597 - كتب أهل الجزيرة إلى عبد الرحمن بن غنم إنا حين قدمت بلادنا طلبنا إليك الأمان لأنفسنا وأهل ملتنا على أنا شرطنا لك على أنفسنا ألا نحدث في مدينتا كنيسة ولا فيما حولها ديرا ولا قلاية ولا صومعة راهب ولا نجدد ما خرب من كنائسنا ولا ما كان منها في خطط المسلمين وألا نمنع كنائسنا من المسلمين أن ينزلوها في الليل والنهار وأن نوسع أبوابها للمارة وابن السبيل ولا نؤوي فيها ولا في منازلنا جاسوسا وألا نكتم غشا للمسلمين وألا نضرب بنوا قيسنا إلا ضربا خفيا في جوف كنائسنا ولا نظهر عليها صليبا ولا نرفع أصواتنا في الصلاة ولا القراءة في كنائسنا فيما يحضره المسلمون وألا نخرج صليبا ولا كتابا في سوق المسلمين وألا نخرج باعوثا قال والباعوث يجتمعون كما يخرج المسلمون يوم الأضحى والفطر ولا شعانين ولا نرفع أصواتنا مع موتانا ولا نظهر النيران معهم في أسواق المسلمين وألا نجاورهم بالخنازير ولا ببيع الخمور ولا نظهر شركا ولا نرغب في ديننا ولا ندعو إليه أحدا ولا نتخذ شيئا من الرقيق الذي جرت عليه سهام المسلمين وألا نمنع أحدا من أقربائنا أرادوا الدخول في الإسلام وأن نلزم زينا حيثما كنا وألا نتشبه بالمسلمين في لبس قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين ولا فرق شعر ولا في مراكبهم ولا نتكلم بكلامهم ولا نكتني بكناهم وأن نجز مقادم رؤوسنا ولا نفرق نواصينا ونشد الزنانير على أوساطنا ولا ننقش خواتمنا بالعربية ولا نركب السروج ولا نتخذ شيئا من السلاح ولا نحمله ولا نتقلد السيوف وأن نوقر المسلمين في مجالسهم ونرشدهم الطريق ونقوم لهم عن المجالس إن أرادوا الجلوس ولا نطلع عليهم في منازلهم ولا نعلم أولادنا القرآن ولا يشارك أحد منا مسلما في تجارة إلا أن يكون إلى المسلم أمر التجارة وأن نضيف كل مسلم عابر سبيل ثلاثة أيام ونطعمه من أوسط ما نجد ضمنا لك ذلك على أنفسنا وذرارينا وأزواجنا ومساكيننا وإن نحن غيرنا أو خالفنا عما شرطنا على أنفسنا وقبلنا الأمان عليه فلا ذمة لنا وقد حل لك منا ما يحل لأهل المعاندة والشقاق فكتب بذلك عبد الرحمن بن غنم إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فكتب إليه عمر أن أمض لهم ما سألوا وألحق فيهم حرفين اشترطهما عليهم مع ما شرطوا على أنفسهم ألا يشتروا من سبايانا ومن ضرب مسلما فقد خلع عهده

الراوي: غير واحد من أهل العلم المحدث: ابن القيم - المصدر: شرح الشروط العمرية - الصفحة أو الرقم: 2
خلاصة الدرجة: شهرة هذه الشروط تغني عن إسنادها فإن الأئمة تلقوها بالقبول

اليكم ايها القراء عقد الذمه التي عقدته الدولة الاسلامية التي تسير على منهاج النبؤة الصحيح مع مسيحي الرقه بسوريا :





ولكن هل شرط ان يتم تخير اهل الكتاب بين ثلاث ؟!

الجواب هو لا ..

فليس شرطا ان يفرض الاسلام ثلاثا على اهل الكتاب فيكفي ان يخيرهم بين اثنين الاسلام او القتل كما قال القران :

" فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا " ( سورة محمد:4)

" أن المعنى حتى لا يكون دين إلا دين الإسلام ، فيسلم كل يهودي ونصراني وصاحب ملة "

( الجامع لأحكام القرآن – القرطبي )

فالجزية ليست شرطا ممكن ان تخيرهم بين الاسلام او القتل وان رفضوا تقتلهم !

بل ان الكافر دمه مباح سواء كان محارب (اي رافضا للاسلام) او لا ... طالما هو كافر :

(أما الكفار فدماؤهم على أصل الإباحة كما في آية السيف ؛ فكيف إذا نصبوا الحرب…)
[السيل الجرار 522/4]

(والمشرك سواء حارب أم لم يحارب: مباح الدم ما دام مشركًا).
[السيل الجرار 369/4]

قال الكاساني : (والأصل فيه: أن كل من كان من أهل القتال: يحلّ قتله سواء قاتل أو لم يقاتل).
[بدائع الصنائع 101/7]

شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى:
" قد ثبت في الكتاب والسنة والإجماع أن من بلغته رسالة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يؤمن بها فهو كافر لا يقبل منه الاعتذار بالاجتهاد لظهور أدلة الرسالة وأعلام النبوة "

القاضي عياض في الشفا:
(بالإجماع على كفر من لم يكفر أحداً من النصارى واليهود، وكل من فارق دين المسلمين أو وقف في تكفيرهم أو شك )

وكما حصل مع الطلاب المسيحين في كينيا فلم يخيروهم بين ثلاث ..
بل خيروهم بين اثنين الاسلام او القتل فاختاروا القتل وعدم ترك ديانتهم فتم قتلهم :



وكما حصل ايضا مع الاقباط اذا خيروهم بين الاسلام او القتل فاختاروا القتل وعدم ترك ديانتهم :

تمّت إزالة صور الذبح و اجتزاز الرقاب بواسطة الإدارة!


اما مع المسيحين الاثيوبين فخيروهم بين ثلاث ..

فمنهم من اسلم ومنهم من قبل بالجزية ..
ومنهم من رفض الاسلام ورفض دفع الجزية لعصابات الاسلام فاعتبر محارب وتم قتله ..



تمّت إزالة صور الذبح و اجتزاز الرقاب بواسطة الإدارة!

ومحمد كان يهدد المسيحين بقطع روؤسهم والقاءها تحت اقدامهم ان لم يدخلوا الاسلام ..

لنقرأ هذه الحادثة المؤلمه :

قال ابن إسحاق : ثم بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خالد بن الوليد في شهر ربيع الآخر ، أو جمادى الأولى سنة عشر إلى بني الحارث بن كعب بنجران ، وأمره أن يدعوهم إلى الإسلام قبل أن يقاتلهم ثلاثا ، فإن استجابوا فاقبل منهم ، وإن لم يفعلوا فقاتلهم ، فخرج خالد حتى قدم عليهم ، فبعث الركبان يضربون في كل وجه ، ويدعون إلى الإسلام ، ويقولون : أيها الناس أسلموا لتسلموا ، فأسلم الناس ، ودخلوا فيما دعوا إليه ، فأقام فيهم خالد يعلمهم الإسلام وكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم كما أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم إن هم أسلموا ولم يقاتلوا ... فأقبل خالد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأقبل معه وفد بني الحارث بن كعب ، منهم ; قيس بن الحصين ذي الغصة ، ويزيد بن عبد المدان ، ويزيد بن المحجل ، وعبد الله بن قراد الزيادي ، وشداد بن عبيد الله القناني ، وعمرو بن عبد الله الضبابي ، فلما قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ورآهم قال : " من هؤلاء القوم الذين كأنهم رجال الهند ؟ ! " قيل : يا رسول الله ، هؤلاء بنو الحارث بن كعب . فلما وقفوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم سلموا عليه وقالوا : نشهد أنك رسول الله ، وأنه لا إله إلا الله . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " وأنا أشهد أن لا إله إلا الله ، وأني رسول الله " . ثم قال : " أنتم الذين إذا زجروا استقدموا ؟ " فسكتوا فلم يراجعه منهم أحد ثم أعادها الثانية ، ثم الثالثة ، فلم يراجعه منهم أحد ثم أعادها الرابعة ، فقال يزيد بن عبد المدان : نعم ، يا رسول الله نحن الذين إذا زجروا استقدموا . قالها أربع مرات فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لو أن خالدا لم يكتب إلي أنكم أسلمتم ولم تقاتلوا لألقيت رءوسكم تحت أقدامكم "

(سيرة ابن هشام - اسلام بني الحارث بن كعب على يدي خالد بن الوليد لما سار اليهم)

هذه الحادثه ايضا اوردتها مصنفات السيره النبوية مثل (روض الانف للسهيلي والمغازي للواقدي) وايضا د. حسنين هيكل في كتابه الشهير (حياة محمد ص 488) واوردها الشيخ محمد رضا في كتابه (محمد ص - ص 343) .

وقد تعهد خالد بن الوليد بان يجري النهر بدماء المسيحين لو تمكن منهم ..
وفعلا تم ذبح الاسرى المسيحين وجرى النهر بدمائهم ثلاثة ايام :

"ثم كانت وقعة أليس في صفر أيضا ، وذلك أن خالدا كان قد قتل يوم الولجة طائفة من بكر بن وائل ، من نصارى العرب فاجتمعوا بمكان يدعى اليس وقال خالد : اللهم لك علي إن منحتنا أكتافهم أن لا أستبقي منهم أحدا أقدر عليه حتى أجري نهرهم بدمائهم . ثم إن الله ، عز وجل ، منح المسلمين أكتافهم ، فنادى منادي خالد : الأسرى الأسرى .. فأقبلت الخيول بهم أفواجا يساقون سوقا ، وقد وكل بهم رجالا يضربون أعناقهم في النهر ، ففعل ذلك بهم خالد يوما وليلة ، ويطلبهم في الغد ومن بعد الغد ، وكلما حضر منهم أحد ضربت عنقه في النهر ، وقد صرف ماء النهر إلى موضع آخر ، فقال له بعض الأمراء : إن النهر لا يجري بدمائهم حتى ترسل الماء على الدم فيجري معه ، فتبر يمينك . فأرسله فسال النهر دما عبيطا ، فلذلك سمي نهر الدم ، إلى اليوم ، فدارت الطواحين بذلك الماء المختلط بالدم العبيط ما كفى العسكر بكماله ثلاثة أيام ، وبلغ عدد القتلى سبعين ألفا .."

(البداية والنهايه - ابن كثير )

فالذبح وقطع الرؤوس فيه تمثيل وتشوية وتعذيب .. وهو امر قراني ليشفي فيه نار وغليل صدورهم :

قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ

فالمسلم مأمور بقطع الاعناق وسبي النساء وهتك اعراضهم ونهب الاموال والاعتداء على البلاد وعلى جميع البشر بحجة الكفر حتى القضاء على كل الديانات والملل وبقاء راية الاسلام وحدها !

{ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ }

ابن كثير :

أي : لأن القتال يعقبه النصر والظفر على الأعداء ، والاستيلاء على بلادهم ، وأموالهم ، وذراريهم ، وأولادهم .

{وَأَنزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُم مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقاً* وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ وَأَرْضاً لَّمْ تَطأوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً} (26ـ27).

تفسير الطبري :

حدثنا ابن حميد قال : ثنا سلمة ، عن ابن إسحاق قال : ثني يزيد بن رومان ( فريقا تقتلون وتأسرون فريقا ) أي قتل الرجال وسبي الذراري والنساء ( وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم ) يقول : وملككم بعد مهلكهم أرضهم ، يعني مزارعهم ومغارسهم وديارهم ، يقول : ومساكنهم وأموالهم ، يعني سائر الأموال غير الأرض والدور .


الاستيلاء على بيوت اهل الكتاب هو امر وتعليم قراني والسرقة والنهب واغتصاب الاسيرات وقتل الاسرى مارسها الرعيل الاول من خير قرون ويمارسها المسلمين المتدينين اليوم وسيفضل يمارسها كل مسلم متدين كما امره قرانه ونبيه ..!

والاسلام دين يعادي شعار المسيحيه بمنتهى العنف اذ يشعر المسلمون بنشوه وارتياح لفكره كسر الصليب وخاصة انهم يؤمنون بان النبي عيسي بن مريم *مسيح القران* سيتبرأ من المسيحين يوم القيامه ويكسر صليبهم عند عودتة قبل يوم القيامه بحسب ما ورد في الحديث النبوي :

حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا الليث عن ابن شهاب عن ابن المسيب أنه سمع أبا هريرة رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية ويفيض المال حتى لا يقبله أحد

"اي يبطل دين النصرانية بان يكسر الصليب حقيقة ويبطل ما تزعمة النصارى من تعظيمة ويستفاد منه تحريم اقتناء الخنزير وتحريم اكله وانه نجس "
(فتح الباري بشرح صحيح البخاري - ابن حجر)

فعيسى النبي المسلم سيكسر الصليب ويحطمة ويبطل دين النصرانية ..!

ومن كراهيه نبي الاسلام للصليب انه كان يقوم باتلاف كل اشارة للصليب ولو كانت عرضيه ..

حدثنا معاذ بن فضالة حدثنا هشام عن يحيى عن عمران بن حطان أن عائشة رضي الله عنها حدثته أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يترك في بيته شيئا فيه تصاليب إلا نقضه

عن عدي بن حاتم قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وفي عنقي صليب من ذهب فقال يا عدي اطرح عنك هذا الوثن وسمعته يقرأ في سورة براءة اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله قال أما إنهم لم يكونوا يعبدونهم ولكنهم كانوا إذا أحلوا لهم شيئا استحلوه وإذا حرموا عليهم شيئا حرموه

قال ابن القيم :
"لما كان الصليب من شعائر الكفر الظاهرة كانوا ممنوعين من إظهاره . وإظهار الصليب بمنزلة إظهار الأصنام فإنه معبود النصارى كما أن الأصنام معبود أربابها ومن أجل هذا يسمون عباد الصليب . "
كتاب أحكام أهل الذمة، الجزء 3، صفحة 1240.

وقال الحسن البصري:
"من السنة أن تهدم الكنائس التي في الأمصار القديمة والحديثة، ويمنع أهل الذمة من بناء ما خرب "
(مصنف عبدالرزاق) (6/60)

(لهذا أجمع العلماء على تحريم بناء المعابد الكفرية مثل: الكنائس في بلاد المسلمين، وأنه لا يجوز اجتماع قبلتين في بلد واحد من بلاد الإسلام، وألا يكون فيها شيء من شعائر الكفار لا كنائس ولا غيرها، وأجمعوا على وجوب هدم الكنائس وغيرها من المعابد الكفرية إذا أُحدثت في الإسلام)
فتاوى اللجنة الدائمة رقم (21413) وتاريخ 1/4 /1421 هـ

روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : " لا كنيسة في الإسلام " . وهذا مذهب الأئمة الأربعة في الأمصار ، ومذهب جمهورهم في القرى ، وما زال من يوفقه الله من ولاة أمور المسلمين ينفذ ذلك ، ويعمل به مثل عمر بن عبد العزيز الذي اتفق المسلمون على أنه إمام هدى فروى الإمام أحمد عنه أنه كتب إلى نائبه عن اليمن أن يهدم الكنائس التي في أمصار المسلمين ، فهدمها بصنعاء وغيرها .وكذلك هارون الرشيد في خلافته أمر بهدم الكنائس اما كان في سواد بغداد.




تمّت إزالة صور الذبح و اجتزاز الرقاب بواسطة الإدارة!


فاهل الكتاب هم كفار مشركين بحسب القران :

المائده 72 {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ }

التوبة 30 - 31 {وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ}

البقره 109 {وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }

المائده 51 : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}

البينة 6 {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ}

(تفسير القرآن العظيم - ابن كثير ) : "اي شر الخليقه التي برأها الله وذرأها"

النساء 150 - 151 {إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلًا (150) أُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ عَذابًا مُهِينًا (151)}

ال عمران 98 {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعْمَلُونَ }

ال عمران 70 {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ}

البينة 1 {لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ}

الممتحنه 1 { يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِياءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِما جاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ}

(تفسير انوار التنزيل واسرار التأويل البيضاوي ) : "فلا تعتمدوا عليهم ولا تعاشروهم معاشره الاحباب .."

(تفسير الجلالين – جلال الدين المحلي والسيوطي) : (أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء). توالونهم وتوادونهم. (بعضهم أولياء بعض). لاتحادهم في الكفر .." .

وحديث محمد :
[ لا تَبْدَؤُوا اليَهُودَ والنَّصَارَى بالسَّلاَمِ، فإذا لَقِيتُمْ أحَدَهُمْ في طَرِيقٍ فَاضْطَرُّوهُ إلى أضْيَقِهِ ]

"أَخْبَرَنِي عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , يَقُولُ : " لأُخْرِجَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ حَتَّى لا أَدَعَ فِيهَا إِلا مُسْلِمًا " . وَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ فِي حَدِيثِهِ : " أَخْرِجُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى ، حَتَّى لا يَبْقَى فِيهَا إِلا مُسْلِمٌ "

فالقران يأمر بالاعتداء على الكفار واهل الكتاب الكفره المشركين لمجرد انهم كفار ..

فنصوص القران هي نصوص اعتدائية هجومية فنقرأ :

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ

ابن كثير :

أمر الله تعالى المؤمنين أن يقاتلوا الكفار أولا فأولا الأقرب فالأقرب إلى حوزة الإسلام ؛ ولهذا بدأ رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتال المشركين في جزيرة العرب ، فلما فرغ منهم وفتح الله عليه مكة والمدينة ، والطائف ، واليمن واليمامة ، وهجر ، وخيبر ، وحضرموت ، وغير ذلك من أقاليم جزيرة العرب ، ودخل الناس من سائر أحياء العرب في دين الله أفواجا ، شرع في قتال أهل الكتاب ، فتجهز لغزو الروم الذين هم أقرب الناس إلى جزيرة العرب ، وأولى الناس بالدعوة إلى الإسلام لكونهم أهل الكتاب ، فبلغ تبوك ثم رجع لأجل جهد الناس وجدب البلاد وضيق الحال ، وكان ذلك سنة تسع من هجرته ، عليه السلام .

فالجهاد الاسلامي لم يكن دفاعيا بل هجوميا وعدوانيا لابعد الحدود وقتال اهل الكتاب المسالمين هو افضل الجهاد عند الله بعد ان فرغ من قتال العرب .

17487 حدثني يونس قال : أخبرنا ابن وهب قال : قال ابن زيد في " قوله ) : قاتلوا الذين يلونكم من الكفار قال : كان الذين يلونهم من الكفار العرب ، فقاتلهم حتى فرغ منهم . فلما فرغ قال الله : قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر حتى بلغ وهم صاغرون سورة: 29 . قال فلما فرغ من قتال ما يليه من العرب امره بجهاد اهل الكتاب . قال : وجاهدهم افضل الجهاد عند الله ."
( تفسير الطبري – التوبة: 123)

فكان قتال محمد للروم هو ارهاب لكل النصارى ولذلك كان على المسلمين مقاتله وغزو كل دولة تجاور دولة الاسلام :

كان جميع بلاد العرب خلص للإسلام قبل حجة الوداع ، فكانت تخوم بلاد الإسلام مجاورة لبلاد الشام مقر نصارى العرب ، وكانوا تحت حكم الروم ، فكانت غزوة تبوك أول غزوة للإسلام تجاوزت بلاد العرب إلى مشارف الشام ولم يكن فيها قتال ولكن وضعت الجزية على أيلة وبصرى ، وكانت تلك الغزوة إرهابا للنصارى ، ونزلت سورة [ ص: 63 ] ( براءة ) عقبها فكانت هذه الآية كالوصية بالاستمرار على غزو بلاد الكفر المجاورة لبلاد الإسلام بحيث كلما استقر بلد للإسلام وكان تجاوره بلاد كفر كان حقا على المسلمين غزو البلاد المجاورة . ولذلك ابتدأ الخلفاء بفتح الشام ثم العراق ثم فارس ثم انثنوا إلى مصر ثم إلى إفريقية ثم الأندلس .
(تفسير التحرير والتنوير)

وهكذا كل من ابتلاء القدر بان يكون مواطنا في دولة تجاور دولة اسلامية فان مصيره في المستقبل هو الغزو والاحتلال والاعتداء على دولتة من جيش وعصابات دولة الاسلام .

هكذا فرض القران على المسلمين غزو كل دولة تجاورهم واحدة تلو الاخرى واسقاطها تباعا كما تسقط احجار الدومينو !

فالدين الاسلامي ايها القراء ليس دينا دفاعيا بل هو دين هجومي عدواني على الاخرين بحجة الكفر :

{ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}
(الأنفال 39)

وهذا يعني القتال ضد كل البلاد وفي كل المواضع الى ان يحل الاسلام محل كل الاديان .. سواء بدأو بالقتال أو لم يبدأوا !
انه أمر بالقتال حتى يكون الدين كله للاسلام ..
هكذا وبكل هجومية ..!

" قوله تعالى : " وقاتلوهم " أمر بالقتال لكل مشرك في كل موضع , على من رآها ناسخة . ومن رآها غير ناسخة قال : المعنى قاتلوا هؤلاء الذين قال الله فيهم : " فإن قاتلوكم " والأول أظهر , وهو أمر بقتال مطلق لا بشرط أن يبدأ الكفار . دليل ذلك قوله تعالى : " ويكون الدين لله " , وقال عليه السلام : ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ) . فدلت الآية والحديث على أن سبب القتال هو الكفر , لأنه قال : " حتى لا تكون فتنة " أي كفر , فجعل الغاية عدم الكفر , وهذا ظاهر ".

( الجامع لأحكام القران – القرطبي – الأنفال : 39)

اذن فالدين الاسلامي هو دين اعتدائي هجومي احتلالي بسبب الكفر واجبار الناس على اعتناق الاسلام رغما عنهم :

114662 - عن أبي هريرة رضي الله عنه : { كنتم خير أمة أخرجت للناس } . قال : خير الناس للناس ، تأتون بهم في السلاسل في أعناقهم ، حتى يدخلوا في الإسلام .

الراوي: أبو حازم - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4557

تأتون بالناس والسلالس في اعناقهم .. لكي يدخلوا الاسلام غصباً عن عين ابوهم ..!

149297 - استضحك النبي صلى الله عليه وسلم يوما فقيل له يا رسول الله ما أضحكك قال عجبت لأقوام
يساقون إلى الجنة في السلاسل وهم كارهون


الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 6/878
خلاصة الدرجة: إسناده حسن

كيف سيدخل " مكره " على الاسلام الى الجنة ..؟!

فالمكره على الاسلام ... في داخله " رفض " للاسلام لانه مكره .. وظاهره قبول !

والذي باطنه كفر .. وظاهره اسلام .. له تعريف في دينك وهو : المنافق !

فكيف سيدخل " منافق " الى الجنة ..؟!
هل ربكم لا يعلم بأنه " مكره " وان باطنه يرفض الاسلام ..؟!

فالاسلام عقيدة قائمة على السيف والاكراه والاجبار والعدوان ..
والاكراه في دينكم هو من اسس تعاليمه ومنهجه الدائم !

" فبعثة " محمد اي رسالته ورسوليته ونبوته هي بالسيف ..

وبما ان نبوته باقية لكل زمان ومكان كما تقولون .. اذن سيفه باقي لكل زمان ومكان ملازماً لبعثته !!!

لنقرأ قوله بلسانه :

( بُعِثْتُ بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ بِالسَّيْفِ حَتَّى يُعْبَدَ اللَّهُ وَحْدَهُ ، لا شَرِيكَ لَهُ ، وَجُعِلَ رِزْقِي تَحْتَ ظِلِّ رُمْحِي ، وَجُعِلَ الذِّلَّةُ وَالصَّغَارُ عَلَى مَنْ خَالَفَ أَمْرِي ، وَمَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ )
أحمد (4869) - صحيح الجامع (2831) .

١-سورة محمد الاية٤:عند مقاتلتهم فضرب الاعناق حتى اذا ضعفوا اسرنا منهم فاما ان نفك اسرهم منة منا واما بالفدية التي تدفع للاسرى حتى تنتهي الحرب بينهم وبيننا ،ما المشلكة؟؟؟
٢-سورة الاحزاب الاية ٢٦:(وانزل الذين ظاهروكم من أهل الكتاب من صياصيهم وقذف في قلوبهم الرعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا)هل لاحظت كلمة ظاهروكم ،الاية نزلت في سياق غزوة الخندق اقرأ من اعتدى على من
٣-سورة المائدة ٥١:لا نواليهم لان بعضهم اولياء بعض الله اوضح سبب عدم الموالاة انهم متجمعين علينا هذه حقيقة في عصرنا.
٤-سورة المائدة ١٢٣:الله قال الذين يلونكم من الكفار وهم من بدءوا بالاعتداء في غزوة الخندق.
سورة الانفال٣٩:كانوا يقتلون ويعذبون الذين دخلوا في الاسلام فامر الله بقتالهم حتى لا يفتنوا المسلمين يا بتوع حرية الاعتقاد(وانا معاكم فيها) ويكون الدين لربنا مش خوف من احد.
٥-سورة الممتحنة١:كمل الآية وسبب عدم الموالاة.



  رد مع اقتباس
قديم 06-16-2015, 02:15 AM امير الملحدين غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [66]
امير الملحدين
عضو ذهبي
الصورة الرمزية امير الملحدين
 

امير الملحدين is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهاب الدين مشاهدة المشاركة
التفسير لة أصول عند العلماء وليس بالأهواء وليس من عندي وأوضحنا لك ذلك قهذا تصنيف العلماء فمنة اللفظي الذي يأخذ اللقظ على ظاهرة ومنة تفسير حسب المعنى ومنة تفسير بالقياس أو الأشارة وقدمت لك التفسير للآية وليس من عندي برابط الموقع الذي يؤكد أن الآية الكريمة تفيد العموم في قولة الذين لم يقاتلوكم في الدين ، من جميع أصناف الملل والأديان وقولة كذلك الذين لم يقاتلوكم في الدين جميع من كان ذلك صفته ، فلم يخصص به بعضا دون بعض وإليك التفسير مرة أخرى وهو التفسير الخامس المذيل بة صفحة الموقع إن لم تكن تراها والرابط كذلك
أرجح التفاسير للآية الكريمة وأولى الأقوال في ذلك بالصواب قول من قال : عني بذلك : لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ، من جميع أصناف الملل والأديان أن تبروهم وتصلوهم ، وتقسطوا إليهم . إن الله عز وجل عم بقوله : ( الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ) جميع من كان ذلك صفته ، فلم يخصص به بعضا دون بعض ، ولا معنى لقول من قال : ذلك منسوخ ، لأن بر المؤمن من أهل الحرب ممن بينه وبينه قرابة نسب ، أو ممن لا قرابة بينه وبينه ولا نسب غير محرم ولا منهي عنه إذا لم يكن في ذلك دلالة له 2- الررابط
--------------------------------------------------------------------
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...atwaid&id=1405
-------------------------------------------------------------------،
إنتهى ..................
هده مشكلة التفاسير وليست مشكلتي ومافائدة كل هده التفسيرات ام كان لها زمانها والوقت تغير ولم يعد صالح العمل بها

القول في تأويل قوله تعالى : ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين ( 8 ) )

يقول تعالى ذكره : ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ) من أهل مكة ( ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم ) يقول : وتعدلوا فيهم بإحسانكم إليهم ، وبركم بهم . [ ص: 322 ]

واختلف أهل التأويل في الذين عنوا بهذه الآية ، فقال بعضهم : عني بها الذين كانوا آمنوا بمكة ولم يهاجروا ، فأذن الله للمؤمنين ببرهم والإحسان إليهم .

ذكر من قال ذلك :

حدثنا محمد بن عمرو ، قال : ثنا أبو عاصم ، قال : ثنا عيسى; وحدثني الحارث ، قال : ثنا الحسن ، قال : ثنا ورقاء ، جميعا عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ، في قوله : ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ) أن تستغفروا لهم ، ( أن تبروهم وتقسطوا إليهم ) ; قال : وهم الذين آمنوا بمكة ولم يهاجروا .

وقال آخرون : عني بها من غير أهل مكة من لم يهاجر .

ذكر من قال ذلك :

حدثني محمد بن إبراهيم الأنماطي ، قال : ثنا هارون بن معروف ، قال : ثنا بشر بن السري ، قال : ثنا مصعب بن ثابت ، عن عمه عامر بن عبد الله بن الزبير ، عن أبيه ، قال : نزلت في أسماء بنت أبي بكر ، وكانت لها أم في الجاهلية يقال لها قتيلة ابنة عبد العزى ، فأتتها بهدايا وصناب وأقط وسمن ، فقالت : لا أقبل لك هدية ، ولا تدخلي علي حتى يأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك عائشة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأنزل الله ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ) . . . إلى قوله : ( المقسطين ) .

قال : ثنا إبراهيم بن الحجاج ، قال : ثنا عبد الله بن المبارك ، قال : ثنا مصعب بن ثابت ، عن عامر بن عبد الله بن الزبير ، عن أبيه ، قال : قدمت قتيلة بنت عبد العزى بن سعد من بني مالك بن حسل على ابنتها أسماء بنت أبي بكر ، فذكر نحوه .

وقال آخرون : بل عني بها من مشركي مكة من لم يقاتل المؤمنين ، ولم [ ص: 323 ]
يخرجوهم من ديارهم; قال : ونسخ الله ذلك بعد بالأمر بقتالهم .

ذكر من قال ذلك :

حدثني يونس ، قال : أخبرنا ابن وهب ، قال : قال ابن زيد : وسألته عن قول الله عز وجل : ( لا ينهاكم الله ) . . . الآية ، فقال : هذا قد نسخ ، نسخه القتال ، أمروا أن يرجعوا إليهم بالسيوف ، ويجاهدوهم بها ، يضربونهم ، وضرب الله لهم أجل أربعة أشهر ، إما المذابحة ، وإما الإسلام .

حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال : ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ، في قوله : ( لا ينهاكم الله ) . . . الآية ، قال : نسختها ( فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم ) .



http://library.islamweb.net/newlibra..._no=50&ID=4868



:: توقيعي ::: التجارة بالأديان هي التجارة الرائجة في المجتمعات التي ينتشر فيها الجهل
اين رشد
  رد مع اقتباس
قديم 06-16-2015, 02:40 AM امير الملحدين غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [67]
امير الملحدين
عضو ذهبي
الصورة الرمزية امير الملحدين
 

امير الملحدين is on a distinguished road
افتراضي

الأولى : هذه الآية رخصة من الله تعالى في صلة الذين لم يعادوا المؤمنين ولم يقاتلوهم قال ابن زيد : كان هذا في أول الإسلام عند الموادعة وترك الأمر بالقتال ثم نسخ ، قال قتادة نسختها : " فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم " [ التوبة : 5 ] ، وقيل : كان هذا الحكم لعلة وهو الصلح ، فلما زال الصلح بفتح مكة نسخ الحكم وبقي الرسم يتلى .
وقيل : هي مخصوصة في حلفاء النبي صلى الله عليه وسلم ومن بينه وبينه عهد لم ينقضه ، قاله الحسن .
الكلبي : هم خزاعة وبنو الحارث بن عبد مناف ، وقاله أبو صالح ، وقال : هم خزاعة وقال مجاهد : هي مخصوصة في الذين آمنوا ولم يهاجروا ، وقيل : يعني به النساء والصبيان لأنهم ممن لا يقاتل ، فأذن الله في برهم ، حكاه بعض المفسرين ، وقال أكثر أهل التأويل : هي محكمة واحتجوا : بـ " أن أسماء بنت أبي بكر سألت النبي صلى الله عليه وسلم : هل تصل أمها حين قدمت عليها مشركة ؟ قال : نعم " ، خرجه البخاري و مسلم .
وقيل : إن الآية فيها نزلت ، ورى عامر بن عبد الله بن الزبير عن أبيه ، أن أبا بكر الصديق طلق امرأته قتيلة في الجاهلية ، وهي أم أسماء بنت أبي بكر ، فقدمت عليهم في المدة التي كانت فيها المهادنة بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كفار قريش ، فأهدت إلى أسماء بنت أبي بكر الصديق قرطاً وأشياء ، فكرهت أن تقبل منها حتى أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له ، فأنزل الله تعالى : " لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين " ، وذكر هذا الخبر الماوردي وغيره ، وخرجه أبو داود الطيالسي في مسنده .
الثانية : قوله تعالى : " أن تبروهم " (( أن )) في موضع خفض على البدل من (( الذين )) ، أي لا ينهاكم الله عن أن تبروا الذين لم يقاتلوكم ، وهم خزاعة ، صالحوا النبي صلى الله عليه وسلم على ألا يقاتلوه ولا يعينوا عليه أحداً ، فأمر ببرهم والوفاء لهم إلى أجلهم ، حكاه الفراء ، " وتقسطوا إليهم " أي تعطوهم قسطاً من أموالكم على وجه الصلة ، وليس يريد به من العدل ، فإن العدل واجب فيمن قاتل وفيمن لم يقاتل ، قاله ابن العربي .

http://al-awail.com/quran/tafseer.ph...0&aya_number=8

اما تفسير ابن كتير فقد اكتفى بالحديت عن ام اسماء في تفسير لاية
http://www.al-quran-al-kareem.com/ru...%D0%BD%D0%B0/8


لا احتاج لشرح فالتفاسير امامك تتحدت ومعضمهم يقول انها مخصصة فكيف تاتي اليوم وتعمم



:: توقيعي ::: التجارة بالأديان هي التجارة الرائجة في المجتمعات التي ينتشر فيها الجهل
اين رشد
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
التوبة, الجزية, حتي, يعطوا, صاغرون, سورة, وهم


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لماذا الإسلام لم يمت حتى الأن؟ وهل هذا يعين انه دين حقيقي؟ عدو الاسلام العقيدة الاسلامية ☪ 35 08-13-2016 06:24 PM
لعنة الله علي من جمع الاحاديث ومن رواها ومن صححها !!!!!! alaa elmasrey العقيدة الاسلامية ☪ 17 07-31-2016 04:58 AM
لغو آخر في سورة التوبة سامي عوض الذيب العقيدة الاسلامية ☪ 37 09-20-2015 03:09 AM
لغو في سورة التوبة سامي عوض الذيب العقيدة الاسلامية ☪ 0 09-19-2015 08:05 AM
القول الفصل فى ( حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون ) اوسركاف العقيدة الاسلامية ☪ 49 06-20-2015 12:22 PM