![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [61] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [62] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اما الاصل المجرد من الاساطير هو ما كتبه موسى في التوراة في القرن الخامس عشر قبل الميلاد وموسى لم يذهب للعراق وسيره موسى التاريخيه معروفة وثابته من القرن الخامس عشر ولم تتغير الى يومنا هذا . 2 - اثبات حقيقة الطوفان هو انتشار اثاره في كل الكره الارضيه من انقسام القارات ووجود المستحجرات من اسماك ونباتات وحيوانات على قمم الجبال العاليه والتغيرات المناخية وغيرها الكثير جدا من ادله في كل الكره الارضيه التي تثبت ان الطوفان العالمي حقيقة ولكن بالنسبة للعلم فلا يفسرها على انها طوفان عالمي بل يفسر هذه الظواهر على أنها نتيجة لعمليات طبيعية .. فوجود هذه الادله الجيولوجية والبيئية تثبت حقيقة الطوفان والا لكان العلم انكر وجودها تماما ولما كان نسبها لظواهر طبيعيه . اقتباس:
وطبعا لافلاس الملحد والمسلم على السواء كونهم الاثنين يرفضوا اي دراسات علمية تؤكد مصداقية الكتاب المقدس لانها تعارض الفكر الالحادي للملحد وتعارض الفكر الاسلامي للمسلم فنجدهم يرددوا نفس الكلام بالحرف الواحد مدعين ان علماء الاثار وعلماء اللغات والمؤرخين .. الخ .. ليسوا علماء اثار ولا مؤرخين ولا غيره وانما مجرد منصرين وكهنه وقساوسة ! نفس الافلاس والانغلاق الفكري عند الملحد هو هو نفسه عند المسلم والاثنين يمارسوا نفس الحجج ونفس الاكاذيب بالحرف الواحد للهروب بما يجدوه يعارض معتقداتهم الفكرية والدينية . |
||
|
|
|
رقم الموضوع : [63] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [64] |
|
عضو برونزي
![]() |
"لقد كان الملحدون على مدى ثمانية عشر قرنًا يدحضون ويقلبون هذا الكتاب، ومع ذلك فإنه يقف اليوم صلبًا كالصخرة. تتزايد تداولاته، وهو محبوب ومقدر ويُقرأ اليوم أكثر من أي وقت مضى. الملحدون، بكل هجماتهم، لا يتركون أي تأثير على هذا الكتاب كما يفعل رجل بمطرقة صغيرة على أهرامات مصر. عندما اقترح الملك الفرنسي اضطهاد المسيحيين في مملكته، قال له رجل دولة وجندي قديم: 'يا سيدي، كنيسة الله هي سندان قد أكلت العديد من المطارق'. وهكذا فإن مطارق الملحدين كانت تقرع هذا الكتاب لقرون، لكن المطارق تآكلت والسندان لا يزال صامدًا. لو لم يكن هذا الكتاب كتاب الله، لكان البشر قد دمره منذ زمن طويل. الأباطرة والباباوات، الملوك والكهنة، الأمراء والحكام قد حاولوا جميعًا التعامل معه؛ يموتون والكتاب لا يزال حيًا".
"Infidels for eighteen hundred years have been refuting and overthrowing this book, and yet it stands today as solid as a rock. Its circulation increases, and it is more loved and cherished and read today than ever before. Infidels, with all their assaults, make about as much impression on this book as a man with a tack hammer would on the Pyramids of Egypt. When the French monarch proposed the persecution of the Christians in his dominion, an old statesman and warrior said to him, 'Sire, the Church of GOD is an anvil that has worn out many hammers'. So the hammers of infidels have been pecking away at this book for ages, but the hammers are worn out, and the anvil still endures. If this book had not been the book of GOD, men would have destroyed it long ago. Emperors and popes, kings and priests, princes and rulers have all tried their hand at it; they die and the book still lives". John Williams Lea, The Book of Books & Its Wonderful Story pp. 18-19. |
|
|
|
رقم الموضوع : [65] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [66] |
|
عضو برونزي
![]() |
عالم الاثار افراهام فاوست المتخصص في فترة العصر الحديدي في الشرق الأدنى القديم، ويُعتبر من الشخصيات البارزة في البحث الأثري المتعلق بتاريخ إسرائيل القديمة:
"بلغت الأساليب المتشككة ذروتها في التسعينيات، مع ظهور المدرسة الحدية التي حاولت إنكار أي علاقة للكتاب المقدس بدراسة العصر الحديدي، لكن هذا النهج المتطرف تم رفضه من قبل التيار الرئيسي للعلم." The skeptical approaches peaked in the 1990s, with the emergence of the minimalist school which attempted to deny the Bible any relevance for the study of the Iron Age, but this extreme approach was rejected by mainstream scholarship. Faust, Avraham (2022). "Between the Biblical Story and History: Writing an Archaeological History of Ancient Israel". In Keimer, Kyle H.; Pierce, George A. (eds.). The Ancient Israelite World. Taylor & Francis. pp. 79. |
|
|
|
رقم الموضوع : [67] | |
|
عضو جديد
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [68] | |
|
عضو جديد
![]() |
اقتباس:
كل البشرية كانت تؤمن بما تراه بأعينها كل يوم: شمس تتحرك من الشرق للغرب. الإغريق أيضا آمنوا بثبات الأرض وحركة الشمس، إلا طائفة صغيرة جدا اقترحت احتمالية أن تكون الأرض هي ما يدور حول نفسه فتبدو الشمس وكأنها تتحرك.. لكن جمهور فلاسفة اليونان رفضوا هذا الاقتراح. الفلكيون الرومان - مثل بطليموس - بنوا علم الفلك على فكرة ثبات الأرض وحركة الشمس، واستمر العلم يؤمن بهذا لقرون طويلة حتى عصر كوبرنيكوس وكبلر وجاليليو. ابحث عن الفرق بين الجيوسينتريستس والهيليوسينتريسيتي Geocentricity, Heliocentricity أنا عن نفسي من المؤمنين بما يسمى نظام تيخو براهي الجديد (مركزية الأرض للكون، كما شرحه روبرت سنجينس Sungenis في كتابه) Neo-Tychonic Geocentrism |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond