شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪ > مواضيع مُثبتةْ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 09-23-2022, 08:32 AM هناك خالق غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [61]
هناك خالق
عضو برونزي
 

هناك خالق is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معك ولاعة؟ مشاهدة المشاركة
ببساطة ما يردع أي إنسان من داخله هو الضمير
و هل ضميرى مثل ضميرك مثل ضميره ؟؟
هل الضمير مصدر منزه للاخلاقيات ؟؟

ماذا لو اردنا تجريم شيئ فى مجتمع الحادى تماما
على اى ضمير سنعتمد ؟؟ ضمير الحاكم ؟؟ ضمير فرد من افراد من الشعب ؟؟
و كيف يتشكل الضمير من الاساس بدون نواهى و تعريف محدد للخطأ و الصواب ؟؟



:: توقيعي ::: عندما تغلق عقلك بالعناد
فحينها لن تجد اى سقف فيزيائي ملموس لحدود التصديق اللاعقلانى فى ظل اللاوعى الرافض للحقيقة كأحد نتائج الانغماس حتى النخاع فى معطيات من عالم الشك اللايقينى و سيسهل اقصاء ثوابت اقل ما يقال عنها انها بديهية
  رد مع اقتباس
قديم 09-23-2022, 08:35 AM القط الملحد غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [62]
القط الملحد
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية القط الملحد
 

القط الملحد is a jewel in the roughالقط الملحد is a jewel in the roughالقط الملحد is a jewel in the roughالقط الملحد is a jewel in the rough
افتراضي

الضمير هو الرادع السلوكي
اما معرفة الأفعال التي تستحق التجريم فهو شأن آخر

هل تجريم القتل يحتاج عندك الى دين أم أنك تعلمه بنفسك؟
وهل تزعم أنه شيء نسبي في نظر العقل؟



:: توقيعي ::: ما أكتبه هنا يعبر عني فقط في لحظة كتابتي له،،

قناتي على تلغرام لكشف أوهام الإزعاج العلمي: https://t.me/NoI3jaz

اسألني ما تشاء من هنا: https://ask.fm/Aram903
  رد مع اقتباس
قديم 09-25-2022, 04:47 PM sakakini غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [63]
sakakini
عضو جميل
 

sakakini is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tiredofscrolling88 مشاهدة المشاركة
أريد أن أضيف على الموضوع أن الأخلاق هي صفة للكائنات العاقلة المفكرة وهي أختراع اخترعه الإنسان ككائن عاقل لتوازن واستقرار المجتمع لا غير
عندما تبحث مثلاً هل الله يفكر؟ ماذا ستعرف ؟
سيقول لك ان الاله وطبعاً اقصد الاله الاسلامي لا يفكر لان التفكير شئ للمخلوقات الناقصة (هراء)
فكيف يعرف أو يخترع الله الأخلاق وهو لا يفكر من الأساس ؟
فالإختراع يحتاج تفكير كما نعرف
شئ أخر الأفعال تحتاج تفكير فالاله الاسلامي لا يفكر وفي نفس الوقت خلق الكون وخلق أدم والملائكة وكل هذا الهراء فكيف فعل هذه الأفعال وهو لا يفكر ؟ هذه تعتبر شئ متناقض في الإسلام
فما هو الفرق بين خلق الكون والملائكة بالنسبة لكائن لا يفكر ؟ هذا هراء بالطبع ومتناقض مع المنطق
شئ أخر أضيفه
الأخلاق تساعد المجتمع على الحفاظ على التوازن والاستقرار
فبالطبع كما كلنا نعرف أن الإنسان كائن إجتماعي والكائنات الاجتماعية تعيش في مجموعات
فكيف بكائن منعزل أحمق لا يعيش حتى في مجموعة ولا يسئل عما يفعل ولا يطبق الأخلاق الإنسانية من الأساس أن يخترع الأخلاق التي لن تفيده أصلاً ؟
تحياتي
اسمح لي أن لاأتفق معك سيدي ..في موضوع الصفات الإلهية و أصالة الوجود أرى أهمية كبيرة جدا للفصل الكانتي الذي ليس فقط يمنع إسقاط أفكارنا الاثباتية ما وراء المادة كما يفعل المؤمنون و إنما يمنع من الجهة الاخرى إسقاط أفكارنا النافية بنفس الطريقة كما يفعل الملحدون ..و الإنصاف فيما يبدو لي هو ما توصلت اليه الانظمة الحديثة من الفصل اللائكي التام بين العالمين لهذا تجد أنظمة اليوم الأكثر تقدمية تسع المؤمن و الملحد في مشكل الاخلاق و تتبع المصالح الواقعية و تؤطر كما لم يحدث قط بتاريخ البشرية صراعاتهما الغيبية المتقابلة بشكل سلمي ..لكنها غالبا ما تفرز بجدليتها أغلبية وسطية بين الاثنين لا الى هؤلاء و لا الا أولئك و عنها تنتج أغلبية الافكار و الحلول الواقعية التي تنفع الناس و تمكث في الأرض..تحياتي سيدي



  رد مع اقتباس
قديم 09-25-2022, 07:10 PM القط الملحد غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [64]
القط الملحد
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية القط الملحد
 

القط الملحد is a jewel in the roughالقط الملحد is a jewel in the roughالقط الملحد is a jewel in the roughالقط الملحد is a jewel in the rough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sakakini مشاهدة المشاركة
اسمح لي أن لاأتفق معك سيدي ..في موضوع الصفات الإلهية و أصالة الوجود أرى أهمية كبيرة جدا للفصل الكانتي الذي ليس فقط يمنع إسقاط أفكارنا الاثباتية ما وراء المادة كما يفعل المؤمنون و إنما يمنع من الجهة الاخرى إسقاط أفكارنا النافية بنفس الطريقة كما يفعل الملحدون ..و الإنصاف فيما يبدو لي هو ما توصلت اليه الانظمة الحديثة من الفصل اللائكي التام بين العالمين لهذا تجد أنظمة اليوم الأكثر تقدمية تسع المؤمن و الملحد في مشكل الاخلاق و تتبع المصالح الواقعية و تؤطر كما لم يحدث قط بتاريخ البشرية صراعاتهما الغيبية المتقابلة بشكل سلمي ..لكنها غالبا ما تفرز بجدليتها أغلبية وسطية بين الاثنين لا الى هؤلاء و لا الا أولئك و عنها تنتج أغلبية الافكار و الحلول الواقعية التي تنفع الناس و تمكث في الأرض..تحياتي سيدي
مرحبا بعودتك



:: توقيعي ::: ما أكتبه هنا يعبر عني فقط في لحظة كتابتي له،،

قناتي على تلغرام لكشف أوهام الإزعاج العلمي: https://t.me/NoI3jaz

اسألني ما تشاء من هنا: https://ask.fm/Aram903
  رد مع اقتباس
قديم 09-25-2022, 11:02 PM sakakini غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [65]
sakakini
عضو جميل
 

sakakini is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسعودي مشاهدة المشاركة
1.
لا توجد ثقافة تعيسة أكثر من الثقافة الإسلامية:
أولاً: لأنها ثقافة لا تستند إلى الحقائق - بل إلى "الكلمات" المفرغة من المعنى. إذ لا علاقة حتمية من حيث المعنى ما بين "المرجعية" و"الدين".
فللأخلاق دائماً وأبداً مرجعيات مختلفة. ومثلما كان الدين وسيبقى دائماً تصوراً مزيفاً عن الذات والكون فإن له "مرجعيته" - وهي الأخرى مرجعية مزيفة.
2.
فـ"مرجعية" الإسلام الأخلاقية لا تختلف عن مرجعية أي منظمة أو حركة أو حزب أو عصابة أو تجمع بشري.
أي أنها مرجعية جزئية ثابتة وعقيمة في مضامينها. لأنها مربوطة بحبل في مكان وزمان ثابت في الماضي. بل أن هذه "المرجعية" متغيرة إلى حد لا يمكن التعرف عليها في الأماكن المختلفة من العالم. فإخلاق العرب المسلمين البدوية تختلف عن أخلاق الأفارقة المسلمين؛ وهما يختلفان عن ثقافة الصينيين المسلمين في عدد لا نهائي من التفصيلات.
فالحديث عن "مرجعية" أخلاقية إسلامية هو من قبيل سخف أنصاف المتعلمين خريجي مدارس الأزهر.
3.
فهل للملحدين، إذن، مرجعية أخلاقية؟
الجواب بسيط جداً:
نعم. وهي مرجعية تستند إلى أفضل ما في التراث البشري.
إن الأخلاق صفة وممارسة للبشر الذين يعيشون حقاً وواقعاً على الأرض. ولهذا لا تحتاج إلى كائن وهمي غبي مثل الآلهة. فهذا أمر مضحك جداً. فالأخلاق البشرية صناعة بشرية مثلما هو هراء الآلهة (وخصوصاً الهراء الإسلامي عن الله) صناعة بشرية.
ولهذا فإن مرجعية الملحد الأخلاقية أفضل ما تنتجه البشرية من قيم أخلاقية أثبت التاريخ سلامتها ومصداقيتها.
فهل يوجد مثلاً أفضل من لائحة حقوق الإنسان العالمية كمرجعية أخلاقية؟
وهل هراء كتاب محمد والمصادقة على اغتصاب الأطفال أفضل من وثائق الإتحاد الأوربي الخاصة بحقوق الإنسان والمرأة والطفل؟
وهل هراء شيوخ المسلمين وأنصاف المتعلمين أفضل من قوانين العالم المتحضر الخاصة بالأسرة وحماية الطفولة وكبار السن؟
4.
إن للملحدين تراث غني ومدهش صالح لكي يكون مرجعية أخلاقية.
ويمكن إضافة الشيء الكثير إلى مرجعيات الملحدين في النقطة السابقة مثل منجزات الفلسفة العالمية والأدب الإنساني والفن ذات القيم الإنسانية العالية التي أغنت ولا تزال تغني ثقافة البشر المتحضرين.
وإن هذا النوع من المرجعيات قابل للتطور والأغناء والتصحيح دائماً. إذا لا توجد مرجعية أخلاقية مطلقة الصحة طالما ترتبط بحاجة البشر إلى قيم تحفظ وجودهم وتنظم حياتهم على أسس الديموقراطية الحقة والحرية والاحترام العميق للوجود البشري والحقوق الإنسانية.
5.
إن ضآلة التفكير لا يؤدي إلا إلى ضآلة في المرجعية صاغها بدوي من القرن السابع.
إن هذا أمر أقرب إلى الجنون!
هذه ملاحظات مختصرة وسريعة وحين لا تكفي أو كالعادة يساء فهمها بصورة متعمدة فإن للرد بقية ...
المشكلة تبدأ دائما حين تتحول المحاولات الإصلاحية من القاعدة إلى أن تأخذ دور السلطة لتحافظ على مكتسباتها ضد الانظمة التي اسقطتها ..فينتقل ثقل التركيز من ضمان مطابقة القيم الإصلاحية لتطور مصالح الواقع النسبي المتغير إلى التركيز على حماية المصالح المكتسبة و تماسك الجماعة و وقف الاختراق..و هنا يتحول كل شيء مع طول الأمد و قسوة القلوب و تحجر الافئدة و العقول من التفكر و التعددية و المساواة و الحرية في التواصل و الابتكار و البحث عما تحته عمل إلى عكسها من عبادة السلف و الآباء و التقديس و عبادة الشخصية و عقلية القطيع و النمطية و غلبة الايديولوجيا و الجدل و الغرق في الغيبيات و دعاوى المطلق و نهاية التاريخ . و هذا ليس مختصا بالاسلام و لا حتى بالاديان بل عانت منه كل الحركات و المذاهب الإصلاحية و لا أعلم له استثناءا حتى من الانظمة الأكثر ديمقراطية و يكفي كمثال حقبة المكارثية المظلمة..و إنما ما يعطي الانظمة الحداثية الميزة على سابقاتها انها رغم مساوئها تبقى الأفضل لحد الان في توفير مخارج للتغيير و إنكار المنكر بأقل درجة من العنف و أكثرها سلمية لحد الان ..لكن ان ادعينا انها الافضل مطلقا فهنا نقوم بنفس خطأ كل اتباع كل دين من تحويل الفكر إلى ايديولوجية و عقيدة مطلقة..يحضرني دائما في نقاشات الاخلاق هذه حوار تروتسكي مع رئيس البوليس السري القيصري المشرف على تعذيبه و كيف صدقت حكمته معه ..كما قال نيتشه إن خطر اليقين أسوأ من خطر الشك..



  رد مع اقتباس
قديم 09-25-2022, 11:04 PM sakakini غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [66]
sakakini
عضو جميل
 

sakakini is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معك ولاعة؟ مشاهدة المشاركة
مرحبا بعودتك
شكرا سيدي ممتن لذوقك.



  رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ sakakini على المشاركة المفيدة:
القط الملحد (09-25-2022)
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
أخلاقية, مرجعية, الالحاد, الرد, جيت, على


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع