تجميع للردود التي لا تحقق شروط التحدي

[wisker30]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic

1. القرآن لا يعرف الكون،
2. ما يحدث ليس توسع ولكن تضخم، اي نفس كمية المادة ولكن تبتعد، وهذا كما في العربية ليس توسع...

3. التضخم هذا يحدث بين المجرات البعيدة، ولكن مثل مجرة اندروميدا سوف ترتطم بمجرتنا بعد 4.5 بليون عام، وهذا معناة انكماش وليس اتساع...

انكماش ماذا
هناك الزمكان والجاذبية ومايحدث بين المجرتين من تقارب بسبب الجاذبية
هناك مايسمي بالجاذب العظيم منطقه هائله تؤثر على المجرات
كون ملحد ذا شمولية بالأمور

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wisker30

انكماش ماذا
هناك الزمكان والجاذبية ومايحدث بين المجرتين من تقارب بسبب الجاذبية
هناك مايسمي بالجاذب العظيم منطقه هائله تؤثر على المجرات
كون ملحد ذا شمولية بالأمور

افهم، القرٱن يقول موسعون، وانتم تدعون بأنه يقصد التضخم الكوني، وانا أوضح بأن التمدد الكوني ليس زيادة سعة اي رزق، لأننا نخسر باستمرار مجرات تخرج من أفق هابل، اي تبعد عنا بسرعة أكبر من الضوء...
بعد حوالي ٥٠بليون عام سوف نشاهد كون عبارة عن مجرة واحدة، باقي المجرات في عنقود المجرات سوف أما يتحد لمجرة واحدة أو يتباعد بسرعة أكبر من سرعة الضوء ونفقد اي قدرة للوصول اليها..
أيضا مهما أن وصف القرٱن بوصف غير محدد المكان والزمن هو يشابة شيئ حقيقي، لو قال مضيقون لشابه تقارب مجرة اندروميدا من مجرتنا أو تقارب القمر من الارض أشياء كثيرة سوف تتشابه لذلك التحدي هنا وضع وصف للكون مثل القرٱن غير محدد الزمان والمكان ولايشابة شيى حقيقي...
هل فهمت؟

[meme]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic

افهم، القرٱن يقول موسعون، وانتم تدعون بأنه يقصد التضخم الكوني، وانا أوضح بأن التمدد الكوني ليس زيادة سعة اي رزق، لأننا نخسر باستمرار مجرات تخرج من أفق هابل، اي تبعد عنا بسرعة أكبر من الضوء...
بعد حوالي ٥٠بليون عام سوف نشاهد كون عبارة عن مجرة واحدة، باقي المجرات في عنقود المجرات سوف أما يتحد لمجرة واحدة أو يتباعد بسرعة أكبر من سرعة الضوء ونفقد اي قدرة للوصول اليها..
أيضا مهما أن وصف القرٱن بوصف غير محدد المكان والزمن هو يشابة شيئ حقيقي، لو قال مضيقون لشابه تقارب مجرة اندروميدا من مجرتنا أو تقارب القمر من الارض أشياء كثيرة سوف تتشابه لذلك التحدي هنا وضع وصف للكون مثل القرٱن غير محدد الزمان والمكان ولايشابة شيى حقيقي...
هل فهمت؟

تقارب مجرة أندروميدا مع مجرتنا لا يتناقض مع التوسع الكوني، بل هو مثال على كيف أن القوى المحلية مثل الجاذبية قد تتغلب على تأثير التوسع الكوني في المناطق القريبة.
والقمر لا يقترب من الأرض بل يبتعد عنا كل عام٣.٨ سم
التضخم (Inflation):

يشير إلى مرحلة خاصة جدًا حدثت في أول جزء من الثانية بعد الانفجار العظيم.

فيها الكون تضخّم بشكل هائل وفجائي، أسرع من سرعة الضوء.

لكن خلال هذا التضخم، لم تتكوّن مادة جديدة، بل المسافات بين النقاط في الزمكان تمددت بشكل خرافي.

مثلاً: شيء بحجم ذرة صار بحجم مجرة في لحظة.


يعني التضخم = تمدد مفاجئ وسريع جداً لنفس الكمية من الطاقة/المادة.


---

2. التوسع (Expansion):

هو ما يحصل منذ نهاية التضخم وحتى الآن.

الكون يستمر بالتمدد، ولكن بسرعة أبطأ (نسبيًا) من فترة التضخم.

لا تُخلق مادة جديدة (باستثناء في بعض النظريات)، بل المجرات تبتعد عن بعضها لأن المكان بينهما يتسع.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme

تقارب مجرة أندروميدا مع مجرتنا لا يتناقض مع التوسع الكوني، بل هو مثال على كيف أن القوى المحلية مثل الجاذبية قد تتغلب على تأثير التوسع الكوني في المناطق القريبة.
والقمر لا يقترب من الأرض بل يبتعد عنا كل عام٣.٨ سم
التضخم (Inflation):

يشير إلى مرحلة خاصة جدًا حدثت في أول جزء من الثانية بعد الانفجار العظيم.

فيها الكون تضخّم بشكل هائل وفجائي، أسرع من سرعة الضوء.

لكن خلال هذا التضخم، لم تتكوّن مادة جديدة، بل المسافات بين النقاط في الزمكان تمددت بشكل خرافي.

مثلاً: شيء بحجم ذرة صار بحجم مجرة في لحظة.


يعني التضخم = تمدد مفاجئ وسريع جداً لنفس الكمية من الطاقة/المادة.


---

عفوا القمر يبتعد
لكن الكون يتضخم حاليا، منذ 5 بليون عام، حدث ما يسمي jerk وهو ان التفاضل الثالث كان صفر، بمعني كان الكون معدل التسارع سالب وصار موجب.
https://www.newscientist.com/article...s-cosmic-jerk/

لذلك الوضع حاليا التفاضل الثاني موجب، وهو يعني معدل التمدد يذداد وهذا مايسمي تضخم...
لذلك بعد حوالي 50 بليون عام، سوف نشاهد صورة مختلفة، مجرد مجرة واحدة... لن نشاهد شيئ آخر، لأن كل شيئ ابتعد عنا بسرعة اكبر من سرعة الضوء...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme

2. التوسع (Expansion):

هو ما يحصل منذ نهاية التضخم وحتى الآن.

الكون يستمر بالتمدد، ولكن بسرعة أبطأ (نسبيًا) من فترة التضخم.

لا تُخلق مادة جديدة (باستثناء في بعض النظريات)، بل المجرات تبتعد عن بعضها لأن المكان بينهما يتسع.

ليس تمدد هنا ولكن تضخم ولكن تضخم بدرجة اقل من بداية الكون التفاضل الثاني موجب، وهذا معناة ان هناك تسارع في الأتساع، وهذا يسمي تضخم...


الفكرة هنا ان القرآن لم يكن ليخطأ، مهما وصف الكون، مادام لم يحدد زمن ولا مكان، ولا وصف محدد، وفقط شابة شيئ في الواقع...
لذلك التحدي في الموضوع (ليس خاص بالكون ولا شيئ) ولكن هو وضع وصف للكون، غير محدد الزمن والمكان، ولا يشابة شيئ حقيقي...
يشابة هنا، مثل انا موسوعون، شابة التضخم الكوني
بالطبع القرآن لم يذكر كون او غيرة، هو كل كلام القرآن عن سماء صماء تغطي سطح الارض، ومرتفعة فوق الارض بدون اعمدة نراها...

لذلك لا داعي للدخول في امور فرعية، وركز علي محاولة اثبات ان القرآن كان من الممكن ان يخطأ، بمعني وضع وصف (مثل القرآن) ولا يوجد ما يشابهة...
كما وضحت لو ذكر مضيقون، لذكرتم مجرة اندروميدا، وانه لا يمكن ابدا ان يضع وصف لا يمكن مشابهته بما يحدث في الكون...
ببساطة، هذا اعجاز بحد زاته، ان يضع وصف لا مثيل له في الكون...
هناك كان نقاش طويل مع زميل آخر واعترف في النهاية بان زيادة المسافة ليست توسع:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواعي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواعي
وأما إن كنت تقصد زيادة مسافة فليس من كلام العرب أن تسميها توسعا!
-------
يا سكبتك ...
قد بينت لك أني كنت أقصد الطول ومع هذا أعترف أني أخطأت في التعبير وأتراجع عنه. الحق أقوى مني ومنك. وهو المرجع الذي نلجأ إليه.

وبقية ردودك سأرد عليها غدا بحول الله وقوته. أنا في انتظار مرجعك حول ال 50 بليون سنة.

وأعتذر عن كل إساءة في هذا الموضوع فقد بلغ حدا لا يقبل.

مدي صدق: والسماء بنيناها بأيد وانا لموسعون
تحياتي

[meme]

القرآن ليس كتابًا علميًا دقيقًا، بل هو كتاب هداية:
القرآن ليس دليلًا علميًا، بل هو كتاب هداية وتوجيه. هدفه توجيه الإنسان في حياته وليس تقديم تفاصيل علمية دقيقة حول الكون. ولكن على الرغم من ذلك، أشار إلى حقائق كونية بشكل يتناسب مع العلم الحديث.
. الحديث عن "المحاكاة" للأحداث الكونية:
عندما يتحدث القرآن عن "السماء" أو "التوسعة"، فإنه يعبر عن مفاهيم كونية واسعة دون التورط في تفاصيل قد تتغير مع الزمن. القرآن لم يصف الكون بتفاصيل دقيقة، بل استخدم تعبيرات شاملة، ولذلك يبقى النص قابلًا للتفسير بما يتوافق مع أحدث الاكتشافات.
. التحدي في القرآن:
التحدي في القرآن لا يتعلق بالعلم بقدر ما يتعلق بكيفية وصفه للأشياء بطريقة دقيقة وغير محددة بحيث لا يمكن دحضه مع تطور العلوم. هذا يشير إلى إعجاز في التعبير الذي يبقي النصوص دائمة الصدق مهما تطور الفهم البشري للكون.

القرآن لم يذكر تفاصيل علمية دقيقة مثل "التضخم الكوني" أو "مجرة أندروميدا"، بل استخدم لغة شاملة قابلة للتفسير على مر العصور.

هذه المرونة تجعل القرآن دائم الصدق لأن النصوص لم تقيد نفسها بمعلومات محددة قد يتغير فهمها مع تقدم العلم.

الإعجاز هنا هو في تقديم وصف عام لا يمكن أن يخطئ أو يتناقض مع الحقائق العلمية المستقبلية.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme

هذه المرونة تجعل القرآن دائم الصدق لأن النصوص لم تقيد نفسها بمعلومات محددة قد يتغير فهمها مع تقدم العلم.

الإعجاز هنا هو في تقديم وصف عام لا يمكن أن يخطئ أو يتناقض مع الحقائق العلمية المستقبلية.

هذا ما يقوم به العراف ايضا...
هذا ما ادعية، قبل ان تدعو أعجاز علمي، يجب ان تقدموا بان القرآن كان من الممكن ان يخطأ بنفس الاسلوب..
تحياتي

[meme]

القرآن لم يترك مفاهيمه العلمية غامضة كما في حالة التنبؤات العرافية، بل استخدم تعبيرات دقيقة و غير محددة في الزمان والمكان بشكل يسمح لها بالانسجام مع الحقائق العلمية التي لن تكون معروفة في زمانه. في هذا السياق، هو لا يكتفي فقط بالتوسع في "السماء"، بل يذكر أمورًا غير معروفة في وقتها، مثل الكون اللامتناهي أو التوازنات الكونية.

بينما العرافون يقدمون أفكارًا غامضة يمكن تكييفها لاحقًا لتتناسب مع أي حدث قد يحدث، أما القرآن فهو يقدم وصفًا دقيقًا لحقيقة كونية أو طبيعة معينة.
الفرق بين القرآن والعرافين هو في أن القرآن يقدم وصفًا دقيقًا للكون بطريقة غير قابلة للخطأ، وهذا على عكس العرافين الذين يقدمون تنبؤات غامضة يمكن أن تتوافق مع أحداث عدة. القرآن يتحدث عن حقائق كونية لم تكن معروفة وقت نزوله، وهي تعكس علمًا دقيقًا وتفسيرًا يمكن إثباته علميًا بعد آلاف السنين. بينما العرافون يستخدمون أساليب غامضة ليضمنوا أن تنبؤاتهم قد تتناسب مع الأحداث المستقبلية.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme

القرآن لم يترك مفاهيمه العلمية غامضة كما في حالة التنبؤات العرافية، بل استخدم تعبيرات دقيقة و غير محددة في الزمان والمكان بشكل يسمح لها بالانسجام مع الحقائق العلمية التي لن تكون معروفة في زمانه. في هذا السياق، هو لا يكتفي فقط بالتوسع في "السماء"، بل يذكر أمورًا غير معروفة في وقتها، مثل الكون اللامتناهي أو التوازنات الكونية.

بينما العرافون يقدمون أفكارًا غامضة يمكن تكييفها لاحقًا لتتناسب مع أي حدث قد يحدث، أما القرآن فهو يقدم وصفًا دقيقًا لحقيقة كونية أو طبيعة معينة.
الفرق بين القرآن والعرافين هو في أن القرآن يقدم وصفًا دقيقًا للكون بطريقة غير قابلة للخطأ، وهذا على عكس العرافين الذين يقدمون تنبؤات غامضة يمكن أن تتوافق مع أحداث عدة. القرآن يتحدث عن حقائق كونية لم تكن معروفة وقت نزوله، وهي تعكس علمًا دقيقًا وتفسيرًا يمكن إثباته علميًا بعد آلاف السنين. بينما العرافون يستخدمون أساليب غامضة ليضمنوا أن تنبؤاتهم قد تتناسب مع الأحداث المستقبلية.

هذا غير حقيقي
العراف يستخدم اوصاف مثل القرآن غير محددة الزمان والمكان...
مثلا سوف تسافر الي القاهرة بعد نقطتين، النقطة قد تكون يوم، او شهر او سنة..
هذا كلام العراف...
ما ادعية، وهذا لم يتعرض له احد: اسلوب القرآن لا يجعلة ممكن الخطأ، فمهما وصف الكون بهذا الاسلوب لم يكن ليخطأ...
لذلك التحدي، هو وضع وصف، بنفس اسلوب القرآن، ولا يشابة شيئ حقيقي، كما موسوعون شابة التضخم الكوني...
هل هذا ممكن؟
ايضا كما وضحت وصف سعة،لا يناسب الكون، الكون يتضخم، وفي وصف العلماء يكون متضخم deflation or jerk وليس متسع، هذا وصف غير دقيق للكون..
وصف القرآن هنا يشابة وصف سيارة السائق يضغط علي زرار الوقود وانت تصف السيارة بانها تسير، وصف انها تسير ليس دقيق، يشابة التسارع، ولكن لا يصفة بدقة...
قبل ذلك، لا يمكن قبول ادعاء الاعجاز العلمي...
تحياتي

[meme]

النقطة الجوهرية هي أن القرآن لم يصرح بأن الكون يتوسع بطريقة تضخم معينة في تفاصيل علمية دقيقة، بل أشار إلى هذه الظواهر بشكل عام بما يتيح للعلماء تفسيرها بناءً على اكتشافاتهم. هذا هو الإعجاز الحقيقي: أن القرآن يتحدث عن مفاهيم كونية كبيرة يمكن أن تتماشى مع الاكتشافات الحديثة التي كانت مستحيلة في زمن نزوله.

القرآن لا يصف التفاصيل الدقيقة للكون بالطريقة التي يصف بها العرافون أو التنبؤات الغامضة.

التحدي في القرآن يكمن في التعبير العام الذي يبقى دائم الصدق ويمكن أن يتماشى مع كل اكتشاف علمي مستقبلي.

المرونة في التعبير القرآني ليست غموضًا غير دقيق، بل سعة تسمح للعلماء بالتفسير بناءً على ما يكتشفونه في المستقبل، ما يعكس إعجازًا حقيقيًا.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme

النقطة الجوهرية هي أن القرآن لم يصرح بأن الكون يتوسع بطريقة تضخم معينة في تفاصيل علمية دقيقة، بل أشار إلى هذه الظواهر بشكل عام بما يتيح للعلماء تفسيرها بناءً على اكتشافاتهم. هذا هو الإعجاز الحقيقي: أن القرآن يتحدث عن مفاهيم كونية كبيرة يمكن أن تتماشى مع الاكتشافات الحديثة التي كانت مستحيلة في زمن نزوله.

القرآن لا يصف التفاصيل الدقيقة للكون بالطريقة التي يصف بها العرافون أو التنبؤات الغامضة.

التحدي في القرآن يكمن في التعبير العام الذي يبقى دائم الصدق ويمكن أن يتماشى مع كل اكتشاف علمي مستقبلي.

المرونة في التعبير القرآني ليست غموضًا غير دقيق، بل سعة تسمح للعلماء بالتفسير بناءً على ما يكتشفونه في المستقبل، ما يعكس إعجازًا حقيقيًا.

ببساطة كيف تقنع شخص ما بان القرآن تحدث عن التضخم الكوني وهو لم يذكر الكون ؟
لماذا قارئة الفنجان خاطئة ولم تعلم المستقبل ووضعت وصف ينطبق علي اشياء كثيرة، والقرآن كان معحزة؟

التحدي واضح، فهل لديك ما تنفي التحدي؟