شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في الإلحاد > حول الحِوارات الفلسفية ✎

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 01-01-2017, 03:30 AM الحق غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [51]
الحق
الباحِثّين
الصورة الرمزية الحق
 

الحق is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النفيس مشاهدة المشاركة
الفرق هو أن الله لا يفعل الشر ؛ ﻷنه لا يريد أن يفعل !
لكن لو قرر أن يفعل ، فهو يستطيع أن يفعل !

بينما الله لا يمكنه الجمع بين النقيضين ، حتى لو أراد أن يفعل ذلك !
ﻷن هذا الفعل لا يدخل في دائرة القدرة ، ﻷن الجمع النقيضين هو عدم ، فهو يشبه الجمع بين العدد 2 و العدد -2 حيث يساوي 0 !!
و الصفر لا بمكن إيجاده في الواقع الخارجي !
كالجمع بين الرّحمة والانتقام والقهر..
أو الضّرر والنّفع..
أو الإعزاز والإذلال..

هل إحياء العظام وهي رميم ممكن؟
علّل جوابك.



:: توقيعي ::: "Science is the great antidote to the poison of enthusiasm and superstition"
Adam Smith
  رد مع اقتباس
قديم 01-02-2017, 06:43 AM النفيس غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [52]
النفيس
عضو برونزي
 

النفيس is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحق مشاهدة المشاركة
كالجمع بين الرّحمة والانتقام والقهر..
أو الضّرر والنّفع..
أو الإعزاز والإذلال..

هل إحياء العظام وهي رميم ممكن؟
علّل جوابك.
الرحمة و الانتقام لا يجتمعان في نفس المحل !
فالله لا يرحم الشخص و ينتقم منه في نفس الوقت !
بل هو يرحم الشخص و ينتقم من شخص آخر !
فالفاعل واحد و لكن المفعول به ليس واحد !

نعم ، إحياء العظام ممكن !
التعليل : لا فرق منطقيا بين إخراج الحياة من سائل منوي و بين إخراجها من عظمة !
فلو أتينا بسائل منوي و بويضة و قلنا : هل يمكن لو اختلط هذين الشيئين معا ، أن ينتج كائن حي واعي قادر على تفسير وجود هذا الكون و اختراع أدوات تجعله يغزو الفضاء ؟؟!!
إن كان الجواب نعم ! فسيكون الجواب نعم لو تم استبدال المادتين بأية مادتين أخرتين أو حتى مادة واحدة !!



  رد مع اقتباس
قديم 01-03-2017, 01:50 AM القيصر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [53]
القيصر
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية القيصر
 

القيصر will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النفيس مشاهدة المشاركة
الفرق هو أن الله لا يفعل الشر ؛ ﻷنه لا يريد أن يفعل !
لكن لو قرر أن يفعل ، فهو يستطيع أن يفعل !
الجواب موجود في المشاركة التي اقتبست منهاـ االاستطاعة تأتي من الاحتمالية ، تأمل العبارة جيدا ولا تركن للاجابات النموذجية أنا ما وصلت الى ما وصلت اليه الا عند تركي للاجابة النموذجية ومحاولة الاجابة بنفسي.

اقتباس:
بينما الله لا يمكنه الجمع بين النقيضين ، حتى لو أراد أن يفعل ذلك !
ﻷن هذا الفعل لا يدخل في دائرة القدرة ، ﻷن الجمع النقيضين هو عدم ، فهو يشبه الجمع بين العدد 2 و العدد -2 حيث يساوي 0 !!
و الصفر لا بمكن إيجاده في الواقع الخارجي !
بمناسبة الحديث عن الرياضيات هل الكون من العدم منطقي ام جمع بين نقيضين، الله = الله + الكون، يعني 1=2 استحالة منطقية وتناقض ايضا.


اقتباس:
الرحمة و الانتقام لا يجتمعان في نفس المحل !
فالله لا يرحم الشخص و ينتقم منه في نفس الوقت !
بل هو يرحم الشخص و ينتقم من شخص آخر !
لكن الله يصف نفسه بالرحمة والعدل "المطلقين" فلو رحم انسان واحد فالله في هذه الحالة اخل بالعدل المطلق.

العدل هو اعطاء الانسان حقه تماما اما الرحمة فهي اعطاء من لايستحق، الخلود في الجنة هي رحمة فلا احد عنده حسنات لانهائية ليستحق الخلود في المكافأة لكن في هذه الحالة نقض الله عدله المطلق.

العدل المطلق يجتمع مع الانتقام لان الانتقام ممن يستحق أما الرحمة المطلقة فتفرض على الله ان يمنع نفسه من الانتقام (العقوبة) مهما كان الطرف الاخر مستحقا لها.



  رد مع اقتباس
قديم 02-14-2017, 06:25 PM فاطمي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [54]
فاطمي
عضو ذهبي
 

فاطمي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحق مشاهدة المشاركة
لست أنا من يقول ذلك ولكن العلم يؤكّده تأكيدًا نهائيًّا لا غبار عليه : الإنسان حيوان كباقي الحيوانات وهو ابن عمّ القرود المعاصرة، وليس لديه أسلاف مشتركة مع بعض الثّديّات فحسب ولكن مع جميع الحيوانات الأخرى والحشرات وحتّى النّباتات والبكتيريا.
والنّظريّات الّتي لا تعجبك هي نظريّات علميّة مؤكّدة تأكيد اليقين وليست فرضيّات وهي أعلى درجة في درجات المعرفة العلميّة اللّاخرافيّة.
نجد مقابلها الخرافة الدّينيّة المعتمدة على التّصديق والإيمان الأبله بدون أيّ اعتبار للمنطق ولا للعلم، وهي إهانة قصوى لنا معشر القردة الذّكيّة.
لم أر معارضًا للعلم غير المؤمنين وهذا بصراحة مخجل. الإيمان أكبر إهانة للعقل.
تفضّل أجب، أراك تتهرّب من هذا السّؤال في أكثر من مناسبة :
هل إحياء العظام وهي رميم ممكن؟
علّل جوابك.


تحيّاتي
العلم لم يكن يوما حكما نهائيا ولا يمكن ان يكون حكما نهائي على الاطلاق --
نعم من جهة نتمائنا لهدا الكوكب فنحن نشترك مع المخلوقات الحية فوق هذا الكوكب امور كثيرة ...ومصدر وجودنا هو من مصدر واحد وهو الحياة ..وبقائنا احيائ وتسلسل بعضنا من بعض يعتمد على امور نشترك فيها اجمعين--
ولاكن الذي يجب تفهمه ان البشر السلف الذي جاء منه الكائن العاقل كان .عاقلا بدليل ان التطور الذي حصل للبشر على مستوى قدراته العقلية لم يكن على مستوى تغير دماغه عضويا بل كان على مستو ى احتكاك فهمه للامور وبهدا ينمو دكائه .وهدا ماكان غير متوفر في المخلوقا ت كافة باستنائنا نحن وللكلام بقية وشكرا

تسألني والجواب وانت تعلمه من القرأن هل ممكن للعضام الرميم ان تحيا ؟ ومن اين اتت ونمت حتى اصبحت موجودة اليست نشأتها من الحيات؟ ان كان جوابك نعم ''وهل بوجود الحيات لا يمكن من انشأها ان يحييها وينشئها نشأة أخرى ؟



  رد مع اقتباس
قديم 02-14-2017, 08:38 PM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [55]
رمضان مطاوع
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر مشاهدة المشاركة
[size="5"]
هل بوسع الله ان يخلق الها اخر اقوى منه؟ اذا كان الجواب لا فقدرته ليست مطلقة، واذا كان الجواب نعم فالاله الجديد اقوى من الحالي فبالتالي الاله الحالي ليس عنده قدرة مطلقة طالما يمكن نظريا ان يوجد كائن اقوى منه.
الله مطلق الصفات لا شك في ذلك وبالتالي صفة القدرة هي أحد صفات الذات الإلهية فهي مطلقة من حيث وجودها وقدمها بوجود وقدم الذات , أما معناها فهو نسبي لأن المخلوقات بشتى أحداثها والتي تقتضي من الله استخدام قدرته لغرض ما , هي ذاتها نسبية من حيث الوجود والحدث , ولذلك طالما المخلوق نسبي لا يقتضي إلا قدر محدود وبحكمة من الصفة ( أياً كانت قدرة أو غيرها ) بمحدودية المخلوق
الصفة في حد ذاتها مطلقة أما المحدودية أو النسبية هي في استخدام الصفة بسبب حكمة الإله مستخدم الصفة
الله حقيقة ليس فكرة ولا تناقض في صفاته , أي صفة من الصفات هي في حد ذاتها مطلقة ولكن معناها بالنسبة للمخلوق هو النسبي فقط , لأن المعنى مقترن بالمخلوقات وفعل الله فيها , فقد تتجلى وتظهر آثار صفة من الصفات في موقف أو حدث دون غيره وبقدر معيّن يتفق والحدث , فلا يعني ذلك أن الصفة ذاتها نسبية بل هي مطلقة لكن معناها فقط هو النسبي بالنسبة للمخلوق لا الخالق , والنسبية هنا كماً وكيفاً
فمثلاً الرحمة كصفة مطلقة لا حدود لها لكن معناها نسبي لأن المعنى مقترن بالمخلوقات وفعل الله فيها , يعني ممكن الله يرحم إنسان صالح دون إنسان فاسد
وكذلك العذاب كصفة مطلقة لا حدود لها لكن معناه نسبي لأن المعنى مقترن بالمخلوقات وفعل الله فيها , يعني ممكن الله يعذب إنسان فاسد دون إنسان صالح

لا يوجد مطلق إلا الله , ولذلك محاولات جعل القدرة الإلهية المطلقة جعلها قدرة نسبية , باختراع فلسفات وسخافات لا قيمة لها كلها محاولات فاشلة , بأن يقول قائل : هل بوسع الله أن يخلق إلها آخر أقوى منه ؟
• فإذا كان الجواب لا فقدرته ليست مطلقة،
• وإذا كان الجواب نعم فالإله الجديد أقوى من الحالي
فبالتالي الإله الحالي ليس عنده قدرة مطلقة طالما يمكن نظريا أن يوجد كائن أقوى منه.

كلها افتراضات!! - والإشكال عند الكافر لا عند المؤمن , ولذلك هو يبحث عن مخرج للإشكالات المصطنعة التي عششت في ذهنه وأوقعته في الكفر بالله , يا سيدي العزيز : المطلق لا يتعدد , أما النسبي يتعدد , المطلق هو واحد فقط في الوجود كله وهو ذات الله , المطلق لا ينبثق عنه إلا نسبي , مستحيل المطلق أن يخلق مخلوق مطلق وإلا لتطابقا وصارا شيئاً مطلقاً واحداً , بل هو يخلق مخلوق والمخلوق لا يمكن أن يكون إلا نسبي , ولذلك عندما يقول الله المطلق أنه ( على كل شيء قدير ) فهو يعلم تماماً أن كل ما في الوجود تحت قدرته , بمعنى أن أي شيء سوى الله فهو مخلوق ولذلك قدرته مطلقة تقدر على كل شيء في الوجود , ويمتنع مع وجوده أي شيء لا يقدر عليه لأنه لا شيء مطلق الذات والصفات سواه

الله هو واجب الوجود ولا واجب الوجود المطلق غيره , فهو علة المعلولات يعمل فقط في مجال المعلولات الممكنات ( أي المخلوقات ) , ولا يعمل في مجال العلة الأساسية الواجبة الوجود ( أي في الخالق نفسه ) , إذ يستحيل العمل في واجب الوجود الغير خاضع للفناء وإلا لكان وجوده نقصاً , ولذلك القول بأنه مستحيل العمل في ذاته ( كأنه يفني ذاته أو يعدم وجوده!! ) ليس لأن قدرته محدودة لا تستطيع ذلك , بل لأن ذاته كاملة واجبة الوجود ولا تحتاج للعمل فيها , ولذلك يمتنع وغير وارد ( لا في قواميس العقل السليم ولا المنطق المقبول ) إله مطلق يخلق إله آخر وفي نفس الوقت نقول بأن المخلوق الآخر مطلق!! , إذ لو كان المخلوق مطلق لتطابقا
لكن لا مانع من عمل الواجب المطلق في الممكن النسبي


تحياتي



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
من خلال مدوناتي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
قديم 02-15-2017, 01:12 PM القيصر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [56]
القيصر
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية القيصر
 

القيصر will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
فمثلاً الرحمة كصفة مطلقة لا حدود لها لكن معناها نسبي لأن المعنى مقترن بالمخلوقات وفعل الله فيها , يعني ممكن الله يرحم إنسان صالح دون إنسان فاسد
وكذلك العذاب كصفة مطلقة لا حدود لها لكن معناه نسبي لأن المعنى مقترن بالمخلوقات وفعل الله فيها , يعني ممكن الله يعذب إنسان فاسد دون إنسان صالح
ما معنى ان تكون الصفة مطلقة ومعناها نسبي؟ الله مطلق العلم فلو جهل شيء واحدا لكان ذلك نقضا لصفة العلم المطلق ولا نقول بان صفة العلم المطلق معناها نسبي وكذلك بالمثل صفة العدل المطلق يعارضها رحمة اي انسان او حيوان فالرحمة اعطاء الشخص اكثر مما يستحق، بقية كلامك ليس به شيء مفيد انت فقط تحاول قول اي شيء للخروج من المعضلة فبالتالي يمكنني اعتبار كلامك سخافات ومحاولات فاشلة وشكرا لمرورك.



  رد مع اقتباس
قديم 02-15-2017, 01:16 PM Hikki غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [57]
Hikki
عضو ذهبي
الصورة الرمزية Hikki
 

Hikki is on a distinguished road
افتراضي

القدرة المطلقة متناقضة مع نفسها، وهي ليست موجودة أصلا لان الله غير موجودوان وجد لن يمتلك تلك قدرة وهذا يعني انه ليس اله الابراهيمي
وعن جزء هل يمكن لله ان يخلق اله اقوى منه، ان كان يمكنه يمكننا قول ان الله أيضا تم خلقه من اله أخر
يعني الله هو مخلوق أيضا وهذا ضد ما تقوله الأديان الابراهيمية



  رد مع اقتباس
قديم 02-15-2017, 03:10 PM طارق غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [58]
طارق
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية طارق
 

طارق is on a distinguished road
افتراضي

انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون ، يعني الله لا يخلق شيئا يأمر فيخلق الشيء نفسه بنفسه . اما مشكلة الصخرة فخلقها ممكن وحملها مستحيل ، لان الله يُحمل ولا يحمل هههههه



  رد مع اقتباس
قديم 02-15-2017, 06:35 PM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [59]
رمضان مطاوع
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر مشاهدة المشاركة
ما معنى ان تكون الصفة مطلقة ومعناها نسبي؟ الله مطلق العلم فلو جهل شيء واحدا لكان ذلك نقضا لصفة العلم المطلق ولا نقول بان صفة العلم المطلق معناها نسبي وكذلك بالمثل صفة العدل المطلق يعارضها رحمة اي انسان او حيوان فالرحمة اعطاء الشخص اكثر مما يستحق، بقية كلامك ليس به شيء مفيد انت فقط تحاول قول اي شيء للخروج من المعضلة فبالتالي يمكنني اعتبار كلامك سخافات ومحاولات فاشلة وشكرا لمرورك.
يعني الصفة بلا حدود من حيث وجودها ومعناها بالنسبة لذات الله لأنها قديمة بقدم ذات الله , لكنها نسبية من حيث اكتشاف ومعرفة المخلوق العاقل لها سواء ملاك أو بشر , لأن الوجود مخلوق وكل مخلوق في الوجود سوى الله يرى الصفة نسبية , إذ أن معنى الصفة مقترن بالمخلوقات والأحداث وفعل الله فيها , فهي نسبية من حيث المعنى ومطلقة من حيث الوجود
أما كون الرحمة تتعارض مع العدل فهذا غير صحيح , كلامك هذا بيفكرني بالمسيحية اللي بيقولو أن الرحمة تتعارض مع العدل لذلك لازم تطبيق عقوبة الصلب وبعدين الله المثلث يغفر ويرحم!!
العدل نابع من الرحمة , يعني الرحمة هي الأصل إذ أنها تقتضي العدل في كل شيء , أما الظلم فليس من الرحمة , الرحمة تقتضي باقي الصفات , لأن الله هو الرحمن الرحيم
أي معضلة يا عزيزي تتحدث عنها ؟!! , صدق أو لا تصدق لكم إلحادكم ولي دين

تحياتي



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
من خلال مدوناتي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
قديم 02-21-2017, 09:12 PM Hamz غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [60]
Hamz
عضو جديد
 

Hamz is on a distinguished road
افتراضي

اذا شد حيله شوي بقدر ...
اهم اشي قوة الارادة و النية ..
شد حيلك يا الله ..



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
لايستطيع, الله, توسع, حملها؟, يخلق, صخرة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
في النص التوراتي يخلق الله آدم مرتين وبطريقتين مختلفتين ! شاهين حول الإيمان والفكر الحُر ☮ 1 11-10-2017 08:02 PM
تناقض:- كيف يخلق الله الاشياء من العدم الامير حول الحِوارات الفلسفية ✎ 12 10-24-2017 02:06 AM
الله يخلق المنكر، ثم يستنكره. محمد الملحد العقيدة الاسلامية ☪ 2 06-22-2015 10:47 AM
لماذا لم يخلق الله جهنم؟ السيد مطرقة11 الأرشيف 0 07-13-2014 03:58 PM
هل الله " قادر" على خلق صخرة "غير قادر" على حملها السيد مطرقة11 الأرشيف 0 08-31-2013 03:48 AM