شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 09-10-2017, 11:43 PM Baghdadi غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [51]
Baghdadi
عضو ذهبي
 

Baghdadi is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة son of water مشاهدة المشاركة
(لهم فيها ما يشاؤن ولدينا مزيد)
(وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين وأنتم فيها خالدون)
وما هو هذا الذي تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين؟
حدّثنا عنه لان السؤال لا يزال يحتاج الى اجابة في الوقت الذي يشرح ربّك ادق التفاصيل عن الحوريات وانهار الخمر والمشاوي النازلة من السماء

ماذا يوجد في جنة المسلمين غير الجنس والطعام؟



:: توقيعي ::: لو كان الدين رجلاً لقتلته
  رد مع اقتباس
قديم 09-10-2017, 11:46 PM Baghdadi غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [52]
Baghdadi
عضو ذهبي
 

Baghdadi is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة son of water مشاهدة المشاركة
لما تدخلها أبقى أطلب خدم إناث أو أخناث أو أي شئ آخر لان الله يقول:
(لهم ما يشاؤون فيها ولدينا مزيد )
اي انك تعتقد انه باستطاعتك ان تحصل على فتيات مخلّدات؟!
اضحكتني يا رجل
اكرر السؤال:
لماذا خدم الجنة ذكور وصغار في السن؟



:: توقيعي ::: لو كان الدين رجلاً لقتلته
  رد مع اقتباس
قديم 09-10-2017, 11:56 PM Baghdadi غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [53]
Baghdadi
عضو ذهبي
 

Baghdadi is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Son of Water مشاهدة المشاركة
كلامك ليس بصحيح يا أخي لا يوجد إجماع م العلماء على هذا التفسير ولا حتى هذا التفسير الشاذ للآية هو اختيار من ذكرتهم من علماء التفسير .

يقول الطبري في تفسيره بعد ذكره لكل الأقوال التي قيلت في الآية:

وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال كما قال الله جلّ ثناؤه ( إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ ) وهم أهلها( فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ ) بنعم تأتيهم في شغل، وذلك الشغل الذي هم فيه نعمة، وافتضاض أبكار، ولهو ولذة، وشغل عما يلقى أهل النار.

ويقول ابن كثير في تفسيره وينقل كذلك قولين لابن عباس في تفسير الآية:

يخبر تعالى عن أهل الجنة : أنهم يوم القيامة إذا ارتحلوا من العرصات فنزلوا في روضات الجنات : أنهم ( في شغل [ فاكهون ) أي : في شغل ] عن غيرهم ، بما هم فيه من النعيم المقيم ، والفوز العظيم .
قال الحسن البصري : وإسماعيل بن أبي خالد : ( في شغل ) عما فيه أهل النار من العذاب .
وقال مجاهد : ( في شغل فاكهون ) أي : في نعيم معجبون ، أي : به . وكذا قال قتادة .
وقال ابن عباس : ( فاكهون ) أي فرحون .
قال عبد الله بن مسعود ، وابن عباس ، وسعيد بن المسيب ، وعكرمة ، والحسن ، وقتادة ، والأعمش ، وسليمان التيمي ، والأوزاعي في قوله : ( إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون ) قالوا : شغلهم افتضاض الأبكار .

وقال ابن عباس - في رواية عنه - : ( في شغل فاكهون ) أي بسماع الأوتار .
وقال أبو حاتم : لعله غلط من المستمع ، وإنما هو افتضاض الأبكار .


ويقول الطنطاوي في تفسيره:

فقوله- تعالى-: إِنَّ أَصْحابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ بيان لأحوالهم الطيبة، بعد بيان أحوال الكافرين السيئة.
والشغل: الشأن الذي يشغل الإنسان عما سواه من الشئون، لكونه أهم عنده من غيره، وما فيه من التنكير للتفخيم، كأنه قيل: في شغل أى شغل.


وقال السعدي في تفسيره:

[لما ذكر تعالى] أن كل أحد لا يجازى إلا ما عمله، ذكر جزاء الفريقين، فبدأ بجزاء أهل الجنة، وأخبر أنهم في ذلك اليوم { فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ } أي: في شغل مفكه للنفس، مُلِذِّ لها، من كل ما تهواه النفوس، وتلذه العيون، ويتمناه المتمنون.

وقال ابن عاشور في تفسيره :
والشغل : مصدر شغله ، إذا ألهاه . يقال : شغله بكذا عن كذا فاشتغل به . والظرفية مجازية؛ جعل تلبسهم بالشغل كأنهم مظروفون فيه ، أي أحاط بهم شغل عن مشاهدة موقف أهل العذاب صرفهم الله عن منظر المزعجات لأن مشاهدتها لا تخلو من انقباض النفوس ، ولكون هذا هو المقصود عدل عن ذكر ما يشغلهم إذ لا غرض في ذكره ، فقوله : { في شُغُلٍ } خبر { إن } و { فاكِهُونَ } خبر ثان .


وذكر البغوي والقرطبي أقوال الصحابة والتابعين المختلفة في الآية من بعض ما أورد ابن كثير والطبري في تفاسيرهما مع بعض أقوال أخرى فلا داعي إذن لذكر تفسيرهم للآية ويمكنك التحقق بنفسك من ذلك وكل ما سبق وأن ذكرته على هذا الرابط:

http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/taba...5.html#tanweer


وعامة فكل النقل عن الصحابة لابد من ثبوت صحته حتى يصح نسبته لقائله.
كما أن الكل يؤخذ منه ويرد عليه إلا صاحب هذا القبر (الرسول) كما قال الإمام الكبير مالك بن أنس .

ومن هنا أعود وأسألك ما هو مصدر معلوماتك الباطلة التي استشهدت منها لتؤيد بها وجهة نظرك؟
عدنا مع البهلوانيات الاسلامية

http://www.arab-rationalists.net/for...ead.php?t=9114

http://library.islamweb.net/newlibra..._no=48&ID=2351

http://library.islamweb.net/newlibra..._no=50&ID=4168



:: توقيعي ::: لو كان الدين رجلاً لقتلته
  رد مع اقتباس
قديم 09-14-2017, 09:29 PM عادل الحكم غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [54]
عادل الحكم
عضو برونزي
 

عادل الحكم is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة eagle eye مشاهدة المشاركة
يوجد بجانب ما ذكر من الوان النعيم في القرآن (وهي كثيرة) الوان أخرى من النعيم أخفاها الله علينا ولا نعلمها ولا حتى جالت بخاطر أحد من قبل , مصداقا لقوله:

( فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (17))

هذا بالإضافة لكل ما تشتهيه نفسك في الجنة فلك ذلك مصداقا لقوله:

(لَهُم مَّا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ (35))

ومن ألوان النعيم الذي ذكرت في القرآن غير الجنس والطعام :

{وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَة . لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ . فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ . لَّا تَسْمَعُ فِيهَا لَاغِيَةً . فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ . فِيهَا سُرُرٌ مَّرْفُوعَةٌ . وَأَكْوَابٌ مَّوْضُوعَةٌ . وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ . وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ} [الغاشية:8-16].

{ مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ} [الرحمن:76].


{يُطَافُ عَلَيْهِم بِصِحَافٍ مِّن ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ ۖ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ ۖ وَأَنتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [الزخرف:71].

{إن المتقين في جنات و عيون(45) ادخلوها بسلام آمنين(46) و نَزَعنا ما في صدورهم من غِلّ إخوانا على سُرُر متقابلين(47) لا يَمَسُّهم فيها نَصَبٌ و ما هم منها بمُخرَجين(48)}. الآيات من سورة "الحجر".

{إن للمتقين مفازا(31) حدائق و أعنابا(32) و كواعب أترابا(33) و كأسا دِهاقا(34) لا يسمعون فيها لغوا و لا كِذَّابا(35) جزاءً من ربك عطاءً حسابا(36)}. الآيات من سورة "النبأ".

{إن المتقين في مُقام أمين(51) في جنات و عيون(52) يَلبَسون من سُندُسٍ و إِسْتَبْرَقٍ متقابلين(53) كذلك و زوجناهم بحور عين(54) يَدْعون فيها بكل فاكهة آمنين(55) لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأولى و وقاهم عذاب الجحيم(56) فضلا من ربك ذلك هو الفوز العظيم(57)}. الآيات من سورة "الدخان".

{إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات إنا لا نُضِيع أجر من أحسن عملا(30) أولئك لهم جنات عدن تجري من تحتهم الأنهار يُحَلَّوْن فيها من أساور من ذهب و يَلبَسون ثيابا خُضْرا من سُنْدُسٍ و إِسْتَبْرَقٍ متكئين فيها على الأرائك نِعْمَ الثواب و حَسُنت مُرْتفقا(31)}. الآيتان من سورة "الكهف".

{إن الله يُدخِلُ الذين آمنوا و عمِلوا الصالحات جناتٍ تجري من تحتها الأنهارُ يُحَلّوْنَ فيها من أساوِرَ من ذهبٍ و لُؤْلُؤا و لباسُهم فيها حريرٌ(23) و هُدُوا إلى الطيب من القول و هُدُوا إلى صراط الحميد(24)}. الآيتان من سورة "الحج".

الأحاديث النبوية:

● عَنْ صُهَيْبٍ رضي الله تعالى عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ قَالَ: يَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: تُرِيدُونَ شَيْئًا أَزِيدُكُمْ فَيَقُولُونَ أَلَمْ تُبَيِّضْ وُجُوهَنَا أَلَمْ تُدْخِلْنَا الْجَنَّةَ وَتُنَجِّنَا مِنْ النَّارِ؟»، قَالَ: «فَيَكْشِفُ الْحِجَابَ، فَمَا أُعْطُوا شَيْئًا أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِنْ النَّظَرِ إِلَى رَبِّهِمْ عَزَّ وَجَلَّ وهي الزيادة» ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ: {لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَىٰ وَزِيَادَةٌ ۖ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ ۚ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ}» (رواه مسلم).

● عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أول زمرة يدخلون الجنة على صورة القمر ليلة البدر، والذين يلونهم على أشد كوكب دري في السماء إضاءة، لا يبولون، ولا يتغوطون، ولا يتمخطون، ولا يتفلون، أمشاطهم الذهب، ورشحهم المسك، ومجامرهم الأَلُوَّة، وأزواجهم الحور العين، أخلاقهم على خلق رجل واحد على صورة أبيهم آدم ستون ذراعًا في السماء» (رواه مسلم).

● عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «بينما أنا أسير في الجنة إذا بنهر حافتاه قباب الدر المجوف، فقلت: ما هذا يا جبريل؟ قال: هذا الكوثر الذي أعطاك ربك، فإذا طينه -أو: طيبه- مسك أذفر» (رواه البخاري ومسلم).

● قال النبي صلى الله عليه وسلم: «يُنَادِي مُنَادٍ -يعني في أهل الجنة-: إِنَّ لَكُمْ أَنْ تَصِحُّوا فَلا تَسْقَمُوا أَبَدًا، وَإِنَّ لَكُمْ أَنْ تَحْيَوْا فَلا تَمُوتُوا أَبَدًا، وَإِنَّ لَكُمْ أَنْ تَشِبُّوا فَلا تَهْرَمُوا أَبَدًا، وَإِنَّ لَكُمْ أَنْ تَنْعَمُوا فَلا تَبْأَسُوا أَبَدًا» (رواه مسلم).


● عنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ فِي الْجَنَّةِ لَسُوقًا يَأْتُونَهَا كُلَّ جُمُعَةٍ فَتَهُبُّ رِيحُ الشَّمَالِ، فَتَحْثُو فِي وُجُوهِهِمْ وَثِيَابِهِمْ فَيَزْدَادُونَ حُسْنًا وَجَمَالًا، فَيَرْجِعُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ وَقَدْ ازْدَادُوا حُسْنًا وَجَمَالًا، فَيَقُولُ لَهُمْ أَهْلُوهُمْ: وَاللَّهِ لَقَدْ ازْدَدْتُمْ بَعْدَنَا حُسْنًا وَجَمَالًا، فَيَقُولُونَ: وَأَنْتُمْ وَاللَّهِ لَقَدْ ازْدَدْتُمْ بَعْدَنَا حُسْنًا وَجَمَالًا» (رواه مسلم).


● عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من يدخل الجنة ينعم، لا يبأس، لا تبلى ثيابه، ولا يفنى شبابه» (رواه مسلم).

● عن أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه: أن ابن صياد سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن تربة الجنة فقال: «دُرمُكٌ بيضاء مسك خالص» (رواه مسلم).

● عن أنس بن مالك عن النبي عليه الصلاة والسلام قال: «أُدخِلت الجنة فإذا فيها جنابذ[1] اللؤلؤ وإذا ترابها المسك» (البخاري ومسلم).

● عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن في الجنة شجرة يستظل الراكب في ظلها مائة سنة واقرؤوا إن شئتم: {وَظِلٍّ مَمْدُودٍ}، ولقاب قوس أحدكم من الجنة خير مما طلعت عليه الشمس أو تغرب» (رواه البخاري).

● عن أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله عز وجل يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة. فيقولون: لبيك ربنا وسعديك والخير في يديك. فيقول: هل رضيتم؟ فيقولون: وما لنا لا نرضى يا ربنا وقد أعطيتنا ما لم تعط أحدًا من خلقك؟ فيقول: ألا أعطيكم أفضل من ذلك؟ فيقولون: يا رب! وأي شيء أفضل من ذلك؟ فيقول: أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبدًا» (رواه مسلم).

● عن أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن أهل الجنة ليتراءون أهل الغرف من فوقهم كما تتراءون الكوكب الدري الغائر من الأفق من المشرق أو المغرب لتفاضل ما بينهم». قالوا: يا رسول الله، تلك منازل الأنبياء لا يبلغها غيرهم؟ قال: «بلى والذي نفسي بيده، رجال آمنوا بالله وصدقوا المرسلين» (رواه مسلم).


● عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ينادي مناد إن لكم أن تصحوا فلا تسقموا أبدًا، وإن لكم أن تحيوا فلا تموتوا أبدًا، وإن لكم أن تشبوا فلا تهرموا أبدًا، وإن لكم أن تنعموا فلا تبأسوا أبدًا، فذلك قوله عز وجل: {وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [الأعراف من الآية:43]» (رواه مسلم).


تحياتي
افهم من كلامك ان الإرهابيين الذين يقتلون الأبرياء سيكافئهم الله بمثل هذه الجنة . ؟؟؟؟
خصوصا هنالك آيات شيطانية تحرضهم على ذلك , وهم لها مصدقين .



:: توقيعي ::: اتى الانسان الى العالم متأثرا و مستعبدا لما تعلمه , لا بأس ! لكن يبقى عبدا بعدما اصبح راشدا ومفكرا , فهذه قمة العبودية .

قال اعظم انسان على الاطلاق . تعرفون (وليس تولدون ) الحق و الحق يحرركم .
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
إشكاليات, الاسلامي, الدين, تجعلك, تشك


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
انهيار الدين الاسلامي البرنس العقيدة الاسلامية ☪ 18 03-06-2020 07:12 PM
من له الحق في نقاش الدين الاسلامي؟ Skeptic العقيدة الاسلامية ☪ 39 06-06-2017 10:15 AM
الآية القرانية التي جعلتني اترك الدين الاسلامي Lilith1988 العقيدة الاسلامية ☪ 43 01-09-2017 03:05 PM
جرائم الدين الاسلامي في كل زمان ومكان البرنس العقيدة الاسلامية ☪ 1 08-05-2014 06:10 AM
قـوانـيـن منتدى الدين الاسلامي السيد مطرقة11 مواضيع مُثبتةْ 0 08-31-2013 11:24 PM