هل الاسلام دين السلام حقا؟ التاريخ يشهد ويجيب.

[Anoir san]

الاسلام دين قتل و ارهاب كلما ما ابتعدت منه اصبحت مسالما اكثر و كلما اقتربت منه اصبحت متشددا اكثر
فقط هناك من يحاول وضع المكياج بشتى الطرق
مثلما تم تدجين و تجميل المسيحية قبل سنين هناك من يحاول تجميل و تدجين الاسلام

[شمس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anoir san

الاسلام دين قتل و ارهاب كلما ما ابتعدت منه اصبحت مسالما اكثر و كلما اقتربت منه اصبحت متشددا اكثر
فقط هناك من يحاول وضع المكياج بشتى الطرق
مثلما تم تدجين و تجميل المسيحية قبل سنين هناك من يحاول تجميل و تدجين الاسلام

اذن تفضل اخبرني عن ال "مكياج" الذي وضعته في ردي !

..

[العقل الباطن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shahinaz

جزاء الخيانة معروف قديمًا وحديثًا والعربي الذي يخون عروبته بالتحالف مع أعداء العرب كما من قتلهم خالد لتحالفهم مع الفرس وحربهم ضد اخوانهم العرب أمر تقره جميع القوانين في العصر الحديث في حالة الحرب.أم أنك ترى الخيانة أمر عادي لا يستوجب الاعدام في حالة الحرب والدفاع عن الوطن؟!

خانوا العروبة !!!!!
الم يكونوا عربا نصارى و خالد يقود جيش الدين الجديد
هل عقدوا معه معاهدات وهل كان العرب متحدين قبل وصول محمد احيانا انتم تردودن من اجل ملىء المنتدى باي كلام سيد محايد حتى اني نسيتك

[Anoir san]

المكياج ... قصدي هو التضليل مثلا هناك ايات تقول قاتلو المشركين حيث ما وجدتم ،،، و قاتلو المشركين حتى يدفعو الجزية الخ .... و الاحاديث امرت ان اقاتل الناس الخ ...

ثم يأتي شخص يقول لا الاسلام دين سلام لان الله قال .... لكم دينكم ووليا دين .. ؟؟
حسنا و ماذا عن الحروب و الغزوات التي قام بها محمد و ماذا عن حروب الردة !؟

لماذا لا يوجد اعتراف بتناقض الصريح بين الاسلام الذي انزل في مكة و الاسلام الذي انزل في المدينة !؟

[Anoir san]

لماذا مجموعة كبيرة من المسلمين يؤيدون جلد و سجن و قتل المفكرين امثال رائف بدوي من طرف السعودية المعتدلة ! اليس هذا عمل ارهابي كذللك
ثم عند حدوث عمل ارهابي و تفجير في اوروبا يقول لك لا الاسلام برئ ...!
فكرو فقط ستعرفو

[shahinaz]

هل انت جادة في هذا السؤال؟!
مثال بسيط: ابادة بني قريضة باستباحة دمائهم واعراضهم واموالهم
الآن ردي على سؤالي وتوقفي عن التهرب

نعم جادة ، ولا اتهرب .
أولاً نقف على حيثيات وظروف ذلك الحكم :
محمد حميد الله: مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة, ط ثالثة, سنة 1389:
أن النبي بمجرد قدومه المدينة عقد مع اليهود الموجودين بها معاهدة كان من أهم بنودها: التزام كل من المسلمين واليهود بالمعايشة السلمية فيما بينهما وعدم اعتداء أي فريق منهما على الآخر في الداخل.
وفي سيرة ابن هشام 1/ 51:
وتعهد كل من الطرفين بالدفاع المشترك عن المدينة ضد أي اعتداء خارجي, وعلى اليهود أن يتفقوا مع المؤمنين ما داموا محاربين :
ذكر ابن سيد الناس في كتابه: عيون الأثر 2/84, وابن هشام: السيرة النبوية 4/176.
وقد حدث في العام الخامس من الهجرة أن تجمعت أكبر قوة معادية للمسلمين في ذلك الوقت للقضاء عليهم داخل المدينة, وأحاطت جيوش الأحزاب بالمدينة في عشرة آلاف مقاتل من مشركي قريش وقبائل غطفان وأشجع وأسد وفزارة وبني سليم, على حين لم يزد عدد المسلمين على ثلاثة آلاف مقاتل.
لم تلتزم بنو قريظة بالعهد فكان المتوقع أن تنضم إلى صفوف قوات المسلمين ضد الاحزاب الزاحفة على المدينة
بناء على نصوص المعاهدة المبرمة بين الفريقين, لكن الذي حدث هو عكس هذا تمامًا! فلم تكتفِ بنو قريظة بمجرد السلبية, ولكن فوجئ المسلمون بهم يخونونهم في أخطر أوقات محنتهم, ولم يرعوا للعهود حرمة, في سبيل التعجيل بسحق المسلمين والقضاء عليهم قضاء تامًّا.
وبمجرد أن سمع رسول الله بهذه الخيانة الخطيرة أرسل وفدًا مكونًا من سعد بن معاذ سيد الأوس, و سعد بن عبادة سيد الخزرج, وعبد الله بن رواحة،؛ليذكِّروا القوم بما بينهم وبين المسلمين من عهود, ويحذروهم مغبَّة ما هم مقدمون عليه, فخرجوا حتى أتوهم فوجدوهم على أخبث ما بلغهم عنهم, وقالوا عن رسول الله: من رسول الله؟ لا عهد بيننا وبينه!! وهكذا ركب القوم رءوسهم, وقرروا الانضمام الفعلي للغزاة, وأخذوا يمدونهم بالمال والعتاد.
فنهض النبي إلى بني قريظة؛ جزاءً لمكرهم وغدرهم وخيانتهم, فسار إليها وحاصرها قرابة الشهر .
ذكر في كتاب تاريخ الأمم والملوك للطبري 2/ 586.
ولمـا طال عليهم الحصار عرضوا على الرسول صلى الله عليه وسلم أن يتركهم ليخرجوا إلى أذرعات بالشام تاركين وراءهم ما يملكون, ورفض صلى الله عليه وسلم إلا أن يستسلموا دون قيد أو شرط, وبالفعل استسلم يهود بني قريظة, ونزلوا على حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم, فوكل الحكم فيهم إلى سعد بن معاذ أحد رؤساء الأوس.
تاريخ الأمم والملوك للطبري 2/ 587 :
وكان سعد حليف بني قريظة في الجاهلية, وقد ارتاح اليهود لهذا الاختيار وكان هو نفسه الذي شفع لديهم بادئ ذي بدء ليرجعوا عن غدرهم وغيهم, لكن القوم مضوا في عنادهم لا يقدرون للنتائج عاقبة, ولا يراعون الله في حلف ولا ميثاق, ولذلك لما كُلِّم في شأنهم أكثر من مرة قال رضي الله عنه: "لقد آنَ لسعدٍ ألا تأخذه في الله لومة لائم"
تاريخ الأمم والملوك للطبري 2/ 587.
ثم بعد أن أخذ المواثيق على الطرفين أن يرضى كل منهما بحكمه.
النسائي في سننه الكبرى (5939), الاستيعاب لابن عبد البر 2/167.
أمر بني قريظة أن ينزلوا من حصونهم وأن يضعوا السلاح ففعلوا, ثم قال: "إني أحكم أن تُقتل مقاتلتُهم وتُسبَى ذريتُهم وأموالهم", فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "حَكَمْتَ فيهم بحُكْمِ اللهِ الَّذِي حَكَمَ بِهِ فَوْقَ سَبْعِ سَمَاوَاتٍ"
غزوة بني قريظة لمحمد أحمد باشميل ص 243
وللبيان والتوضيح نقول: ماذا لو أن نتيجة غزوة الأحزاب تمت حسبما كان يخطط لها بنو قريظة وأحزابهم, ألم تكن هي الإبادة التامة للمسلمين أجمعين؟! على أن اليهود لم يُقدِموا على هذا العمل الخسيس إلا بعد أن تكوَّن لديهم ما يشبه اليقين بأنهم -بمساعدة المشركين- سوف يقومون بتدمير الكيان الإسلامي تدميرًا كاملاً, واستئصال شأفة المسلمين استئصالاً كليًّا, ولهذا لم يترددوا في الغدر بحلفائهم المسلمين وعلى تلك الصورة البشعة.
بمعنى أنه حاكمهم بسبب غدرهم وخيانتهم للعهود والمواثيق وفقًا لشريعتهم ( شريعة الملك )
ملحوظة : لم اشأ أن ارد بكلام مرسل فنقلت لكم الموضوع موثقًا من بعض المصادر الاسلامية التاريخية .

[العقل الباطن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shahinaz

نعم جادة ، ولا اتهرب .
أولاً نقف على حيثيات وظروف ذلك الحكم :
محمد حميد الله: مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة, ط ثالثة, سنة 1389:
أن النبي بمجرد قدومه المدينة عقد مع اليهود الموجودين بها معاهدة كان من أهم بنودها: التزام كل من المسلمين واليهود بالمعايشة السلمية فيما بينهما وعدم اعتداء أي فريق منهما على الآخر في الداخل.
وفي سيرة ابن هشام 1/ 51:
وتعهد كل من الطرفين بالدفاع المشترك عن المدينة ضد أي اعتداء خارجي, وعلى اليهود أن يتفقوا مع المؤمنين ما داموا محاربين :
ذكر ابن سيد الناس في كتابه: عيون الأثر 2/84, وابن هشام: السيرة النبوية 4/176.
وقد حدث في العام الخامس من الهجرة أن تجمعت أكبر قوة معادية للمسلمين في ذلك الوقت للقضاء عليهم داخل المدينة, وأحاطت جيوش الأحزاب بالمدينة في عشرة آلاف مقاتل من مشركي قريش وقبائل غطفان وأشجع وأسد وفزارة وبني سليم, على حين لم يزد عدد المسلمين على ثلاثة آلاف مقاتل.
لم تلتزم بنو قريظة بالعهد فكان المتوقع أن تنضم إلى صفوف قوات المسلمين ضد الاحزاب الزاحفة على المدينة
بناء على نصوص المعاهدة المبرمة بين الفريقين, لكن الذي حدث هو عكس هذا تمامًا! فلم تكتفِ بنو قريظة بمجرد السلبية, ولكن فوجئ المسلمون بهم يخونونهم في أخطر أوقات محنتهم, ولم يرعوا للعهود حرمة, في سبيل التعجيل بسحق المسلمين والقضاء عليهم قضاء تامًّا.
وبمجرد أن سمع رسول الله بهذه الخيانة الخطيرة أرسل وفدًا مكونًا من سعد بن معاذ سيد الأوس, و سعد بن عبادة سيد الخزرج, وعبد الله بن رواحة،؛ليذكِّروا القوم بما بينهم وبين المسلمين من عهود, ويحذروهم مغبَّة ما هم مقدمون عليه, فخرجوا حتى أتوهم فوجدوهم على أخبث ما بلغهم عنهم, وقالوا عن رسول الله: من رسول الله؟ لا عهد بيننا وبينه!! وهكذا ركب القوم رءوسهم, وقرروا الانضمام الفعلي للغزاة, وأخذوا يمدونهم بالمال والعتاد.
فنهض النبي إلى بني قريظة؛ جزاءً لمكرهم وغدرهم وخيانتهم, فسار إليها وحاصرها قرابة الشهر .
ذكر في كتاب تاريخ الأمم والملوك للطبري 2/ 586.
ولمـا طال عليهم الحصار عرضوا على الرسول صلى الله عليه وسلم أن يتركهم ليخرجوا إلى أذرعات بالشام تاركين وراءهم ما يملكون, ورفض صلى الله عليه وسلم إلا أن يستسلموا دون قيد أو شرط, وبالفعل استسلم يهود بني قريظة, ونزلوا على حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم, فوكل الحكم فيهم إلى سعد بن معاذ أحد رؤساء الأوس.
تاريخ الأمم والملوك للطبري 2/ 587 :
وكان سعد حليف بني قريظة في الجاهلية, وقد ارتاح اليهود لهذا الاختيار وكان هو نفسه الذي شفع لديهم بادئ ذي بدء ليرجعوا عن غدرهم وغيهم, لكن القوم مضوا في عنادهم لا يقدرون للنتائج عاقبة, ولا يراعون الله في حلف ولا ميثاق, ولذلك لما كُلِّم في شأنهم أكثر من مرة قال رضي الله عنه: "لقد آنَ لسعدٍ ألا تأخذه في الله لومة لائم"
تاريخ الأمم والملوك للطبري 2/ 587.
ثم بعد أن أخذ المواثيق على الطرفين أن يرضى كل منهما بحكمه.
النسائي في سننه الكبرى (5939), الاستيعاب لابن عبد البر 2/167.
أمر بني قريظة أن ينزلوا من حصونهم وأن يضعوا السلاح ففعلوا, ثم قال: "إني أحكم أن تُقتل مقاتلتُهم وتُسبَى ذريتُهم وأموالهم", فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "حَكَمْتَ فيهم بحُكْمِ اللهِ الَّذِي حَكَمَ بِهِ فَوْقَ سَبْعِ سَمَاوَاتٍ"
غزوة بني قريظة لمحمد أحمد باشميل ص 243
وللبيان والتوضيح نقول: ماذا لو أن نتيجة غزوة الأحزاب تمت حسبما كان يخطط لها بنو قريظة وأحزابهم, ألم تكن هي الإبادة التامة للمسلمين أجمعين؟! على أن اليهود لم يُقدِموا على هذا العمل الخسيس إلا بعد أن تكوَّن لديهم ما يشبه اليقين بأنهم -بمساعدة المشركين- سوف يقومون بتدمير الكيان الإسلامي تدميرًا كاملاً, واستئصال شأفة المسلمين استئصالاً كليًّا, ولهذا لم يترددوا في الغدر بحلفائهم المسلمين وعلى تلك الصورة البشعة.
بمعنى أنه حاكمهم بسبب غدرهم وخيانتهم للعهود والمواثيق وفقًا لشريعتهم ( شريعة الملك )
ملحوظة : لم اشأ أن ارد بكلام مرسل فنقلت لكم الموضوع موثقًا من بعض المصادر الاسلامية التاريخية .

من كل هذا الرد من حق داعش ان تحاكم كل المسلمين لعمالتهم ونفاقهم بدءا منك.
الان لما محمد يمثل الله في الارض وداعش لاتمثله؟
الا تقوم داعش بالاقاداء باعمال محمد سيد محايد.

[شمس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anoir san

المكياج ... قصدي هو التضليل مثلا هناك ايات تقول قاتلو المشركين حيث ما وجدتم ،،، و قاتلو المشركين حتى يدفعو الجزية الخ .... و الاحاديث امرت ان اقاتل الناس الخ ...

ثم يأتي شخص يقول لا الاسلام دين سلام لان الله قال .... لكم دينكم ووليا دين .. ؟؟
حسنا و ماذا عن الحروب و الغزوات التي قام بها محمد و ماذا عن حروب الردة !؟

لماذا لا يوجد اعتراف بتناقض الصريح بين الاسلام الذي انزل في مكة و الاسلام الذي انزل في المدينة !؟

اذن هنالك احد احتمالين:

1-اما ان يكون تناقض في القرآن صحيح. ( وهذا الذي يدفع للالحاد ! )
2- او ان هنالك وتيرة واحدة يسير عليها الاسلام او القرآن، وذاك ليس تناقض فقط تحتاج للتفسير الصحيح الذي لا يودي للاختلال في الغاية او المسيرة !

كان يكون هنالك مدرسة وفيها بعض القوانين:
فمرة يقول القانون اعذروا الطالبة التي تخطا ولا تعاقبوها..
ومرة يقول القانون ، عاقبوا الطالبة التي تخطا..

( وغالبا يكون هنالك استفسار في ذلك..حيث كيف مرة نعاقب ومرة لا نعاقب؟ ) وهكذا هي التفاسير بالقران.

وهنا يولد ذاك الاحتمالين!

[shahinaz]

يجب التفريق في الحكم مابين حالتي الحرب والسلم.

[العقل الباطن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس

اذن هنالك احد احتمالين:

1-اما ان يكون تناقض في القرآن صحيح. ( وهذا الذي يدفع للالحاد ! )
2- او ان هنالك وتيرة واحدة يسير عليها الاسلام او القرآن، وذاك ليس تناقض فقط تحتاج للتفسير الصحيح الذي لا يودي للاختلال في الغاية او المسيرة !

كان يكون هنالك مدرسة وفيها بعض القوانين:
فمرة يقول القانون اعذروا الطالبة التي تخطا ولا تعاقبوها..
ومرة يقول القانون ، عاقبوا الطالبة التي تخطا..

( وغالبا يكون هنالك استفسار في ذلك..حيث كيف مرة نعاقب ومرة لا نعاقب؟ ) وهكذا هي التفاسير بالقران.

وهنا يولد ذاك الاحتمالين!

لايوجد تناقض في القران من حيث سلوك محمد
ضعف يستلزم سلم لكم دينكم ولي دين
قوة تدفع لاخراج الوحش الذي كانت تحبسه خديجة واظنك تفهمين هذه النقطة.
داعش ذهبت الى الجزء الثاني لانها اصبحت كيان لديه موارد وجنود.