![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [41] |
|
عضو برونزي
![]() |
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [42] |
|
عضو برونزي
![]() |
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [43] |
|
عضو برونزي
![]() |
الاية محرفة !؟ الاحزاب , اية 50 : (يا ايها النبي انا احللنا لك ازواجك ... وامراة مؤمنة ان وهبت نفسها للنبي ان اراد النبي ان يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين قد علمنا ما فرضنا عليهم في ازواجهم وما ملكت ايمانهم لكيلا يكون عليك حرج وكان الله غفورا رحيما) |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [44] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [45] |
|
عضو برونزي
![]() |
![]() ![]() يحرم الاسلام حليب الانسان الطبيعي بعد 2 عام !؟ ثم يحلل شرب حليب الخنازير والبغال والحمير والجرذان !؟ (وفصاله في عامين) (والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة) {وان لكم في الانعام لعبرة نسقيكم مما في بطونه[بطونها]} {حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير} {انما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير} {قل لا اجد في ما اوحي الي محرما على طاعم يطعمه الا ان يكون ميتة او دما مسفوحا او لحم خنزير} |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [46] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
كلمات ( الشحم , العظم ) مذكورة في القران مما يرجح ان حليب الخنزير حلال 100% (وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما إلا ما حملت ظهورهما أو الحوايا أو ما اختلط بعظم) |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [47] |
|
عضو برونزي
![]() |
ابراهيم: عادة الطواف حول الأشياء كيف ولماذا تمارسها بعض من الشعوب أو بالأخص بعض القبائل البدائية ...؟ بعد أن يعود الفرسان من الصيد أو القنص فإنهم يبدأون عملية الشواء وطبخ الطريدة التى قنصوها وبعد أن يتم إشعال النار حول الموقد الحجري الكبير فإنهم ينتظرون بفارغ الصبر إستواء الحم المطبوخ وفي تلك اللحظات تجدهم يحتفلون وينشدون الأهازج والأشعار في إنتظار إستواء الطريدة .. وطبعا يرقصون ويطوفون حول الموقد برقصة شعبية رائعة كما هو مشاهد عن الهنود الحمر ثم مع مرور الزمن تطورت تلك الرقصة لتصبح جزء من العادات والتقاليد الموروثة (من باب إن وجدنا أباءنا على ملته وانا على أثارهم لمقتدون) وأصبحت بنسبة للجيل الجديد هي رمز لشكر الإله على تلك الغنيمة (الثانكس قفن) ثم أصبحت واجبا عليهم بحكم العادات والتقاليد وبحكم أنها رمز مقدس لشكر الإله ... اما موقد الأجداد ذلك الموقد الذي هو عبارة عن مبنى حجري كبير الحجم(على حسب عدد القبيلة) فأصبح هو رمز للقبيلة ورمز للنسب ورمز للاخلاق ورمز لكل ما هو مقدس ورمز للأجداد وتاريخهم وأساطيرهم وخرافاتهم ومقدساتهم ... لذلك علينا أن لا نتعجب عندما نشاهد الحجر الأسود اليوم فربما كان هو ركن الموقد الحجري القديم ... ومن العجيب أن الحجر لأسود يوضع في الزاوية كما توضح حجارة الموقد في إحدا الزواي الأربع أو الثلاث على الأقل .ولو كان له معنى روحي أو فلسفي لوضع في وسط أو داخل الكعبة أو في وسط أحدا جدرانها أو فوقها ..ولكان شكله مستدير أو مربع أو حتى مكعب وأما أن يكون شكله كإحد حجارة الموقد فذلك يثير الشبهات حوله وحول أصله ( لا أدري هل خطر هذا الأمر على بال احد أم لا) كما أن الشعوب البدائية تفضل أن تكون حجارة الموقد من النوع الجبلي الأسود أو الجبلي البني الغامق لأنه يعطي نكهة جميلة للحم الذي يوضع حوله أو فوقه هذه هي نظريتي الخاصة ولا أفرضها على أحد ولكم دينك ولي دين ولكم قناعاتكم وتصوراتكم ولي قناعاتي وتصوراتى وفي الختام تحياتي الراعي الحديث: يوم سعيد ايها الاخوة، و شكرا على هذا الموضوع الشيق و التحاور المفيد. قرأت أحد المرات في موقع هندي موضوع كتبه مؤلفين هنود هذا عنوانه:\"نظرة سريعة على بلاد العرب قبل الاسلام هـ. ل. أوبروي و ب. ك. أوك \" وقد قمت بترجمته ولكنه لم يحصل على الاهتمام الكافي. و سأورد هنا بعض المقتطفات منه التي تتعلق يهذا الموضوع. يقول الكاتبان: \"أن قصة العرب قبل الاسلام هي قصة الهندي \"كشاتراياس\" في تلك البلاد حيث كان الناس يتبعون طريقة بدائية للعيش. وفي محاولتنا لاعادة بناء قصة العرب قبل الاسلام، نبدأ باسم البلاد نفسه. فالاسم كما اشرنا هو سنسكريتي. و مركز الحج الرئيسي فيه، مكه، هو كذلك اسم سنسكريتي. \"ماكها\" بالسانسكريتي ينحدر من تسمية نار التضحية. حيث و عبادة النار كانت معروفة لدى شعوب غرب اسيا قبل الاسلام، ف\"مكها\" يشير الى المكان الذي تقام فيه التماثيل المهمة لعبادة النار. و يتزامن موسم الحج السنوي هناك مع سوق موسمي كبير يقام في مكه. فالحج السنوي الى مكة لم يكن اختراع جديد بل كان مواصلة للحج القديم. و هذه الحقيقة مذكورة في الموسوعات........ هناك ادلة متوفرة الان على أن بلاد العرب كانت جزء من مملكة الملك الهندي العظيم \"فيكراماديتيا\". فحدود مملكة \"فيكراماديتيا\" كانت احدى اسباب شهرته. و بالمناسبة فان ذلك يشرح كثيرا من عادات بلاد العرب المدهشة. و ربما كان \"فيكراماديتا\" هو نفسة من اطلق \"ارافسثان\" على شبة الجزيرة اذ كان هو اول ملك هندي يدخلها تحت حكمه.....و الصفة الثانية المهمة هي وجود شعار \"شيفالينجا\" او \" الماهاديفا\" على الكعبة في مكة. و قبل الدخول في تفاصيل طقوس و اسماء قديمة لا زالت عالقة بطقوس المسلمين في مكة، سوف نرى ماهي الادلة الموجودة بأن بلاد العرب كانت جزء من مملكة \"فيكراماديتا\".... \"عندما يتجه الحاج الى مكة، يطلب منه أن يحلق شعر رأسه و لحيته و أن يلبس ملابس دينية خاصة و هي مكونة من قطعتي بز بيضاء بدون خيوط. تلبس واحدة منها حول الخصر و الاخرى على الكتفين. وهذه الطقوس هي بقايا طقوس دخول الاماكن المقدسة الهندوسية القديمة، حليقي الشعر ملتفين بملابس مطهره بيضاء دون خيوط و نظيفة. و المعبد الرئيسي في مكة الذي يحمل علامة \"شيفا\" هو الكعبة. .... و بحسب الموسوعة البريطانية، فان الكعبة كانت تضم 360 تمثال. و تفيد السير التقليدية أن واحدة من هذه التماثيل كان لزحل و اخر للقمر و اخر كان يدعى \"الله\" (ربما قصد اللات). و في الهند، فان ممارسة (نافاجراهابوجا) وهي عبادة الكواكب التسعة لا يزال موجود. اثنان من هؤلاء التسعة هما زحل و القمر. بالاضافة الى ان القمر مرتبط بالالهه (شانكارا) حيث أن الهلال مطبوع على جبين شعار (شيفا). و بما أن المعبد الرئيسي في الكعبة هو الاله (شيفا) أو (شانكارا) فان الهلال هو رمزه. وهو نفس الهلال الذي اتخذه المسلمون شعار ديني لهم. و هناك تقليد هندي اخر هو انه حيثما و جد معبد (شيفا) فلا بد من وجود جدول ماء مقدس من (جانجا) و ذلك ان ال(جانجا) لا بد ان تتواجد. وهذا ينطبق على الكعبة، فهناك بئر ماء مقدسة قرب الكعبة. و مياهها تعتبر مقدسة لانها كانت تعتبر (جانجا) في فترة ما قبل الاسلام. و يطوف الحجاج المسلمون حول الكعبة سبع مرات. و لا يوجد هذا الطواف المقدس في اي مسجد اخر. و الهندوس يدورون دائما حول اماكنهم المقدسة. و هذا دليل على أن الكعبة كانت معبد (شيفا) ما قبل الاسلام حيث لا تزال طقوس الطواف الهندوسية تمارس...... و اشواط الطواف السبعة لها اهمية كذلك. ففي طقوس الزواج الهندوسية تدور العرس و العريس حول النار المقدسة سبع مرات. أذا فالطواف سبع مرات حول الكعبة هو تقليد هندوسي و يدل على أن مكة هي (ماكها) او مكان النار المقدسة و التي كان يدور الحجاج حولها سبع مرات.\" فهذه و جهة نظر اخرى.... ولكم تحياتي. ابراهيم: ما يوحي بأن الحجر الأسود موقد نار هو وقوعه في أحدا الزواي وليس في وسط الكعبة أو فوق أو وسط أحدا الجدران المربعة... ثم كونه أسود مثل أي حجر في أي موقد نار قديم ثم شكله الذي لا يوحي بأي معنى مقدس ولا يوحي بأي خصوصية فهو ليس مستدير وليس مربع وليس مثلث ولا يحمل أي قيمة فنية أو شكلية وبالإضافة الى ذلك الشبهة في طواف الناس حوله كما تطوف القبائل الهندية حول موقد نارها . القبطـان: أذكر أنني قرأت قبل وقت طويل كتابا لأحد المستشرقين يصف فيه الحجر الأسود بأنه \"صنم\". هذه الطريقة في الوصف اذهلتني، حيث أن الاسلام عرف نفسه كنقيض للشرك وعبادة الأصنام، وحاولت أن ألطف ذلك بمختلف التعابير عن ماهية الأوثان التي هي تتم عبادتها \"زلفى\" للتقرب من الآلهة. قارنت ذلك بأمثلة الأصنام التي تم وصفها في كتب السيرة (قصة الصنم من التمر الذي أكله الاعرابي عندما جاع، أو الصنم الآخر الذي تبول عليه الثعلب). ثم سمعت بأن الكعبة تم تدميرها في عصور مختلفة، تم ضربها بالمنجنيق من قبل أحد الخلفاء، بل وسرق القرامطة الحجر الأسود واحتفظوا به أكثر من عشرين عاما (وأرعبتني فكرة أن يكونوا قد أرجعوا حجرا آخر). أي أن الكعبة لا تتمتع بهالة من الطاقة مثل سفن الفضاء في أفلام الخيال العلمي ترتد عنها قذائف الأعداء (هكذا كنت أتصور مقولة: للبيت رب يحميه). جرني ذلك الى تفكير مكثف لم أخرج منه الا بعد وقت طويل. الختيار : بالنسبة لما ذكره مصطفى محمود في كتابه (حوار مع صديقي الأخرس) فهناك مشكلة في هذا التشبيه : إذ أن ما يجعل الأصغر يدور حول الأكبر هو قانون الجاذبية ، و هنا تكون لمسألة الحجم و الكتلة دور أساسي ، و لكن أن نستنتج من هذه الفكرة امكانية الطواف حول الله أو ما يمثله ، هو قمة الدجل ، لأننا عندما نقول (الله أكبر) ، فالمقصود بكبر الشأن و ليس الكبر بمعنى الحجم و الجسمانية مما يدخل تحت باب التشبيه و التجسيد و يلزمه خضوع الله لمفهوم المقاييس و التجزيء و التبعيض و غير ذلك ، و هذا كله يتنافى مع مفهوم الكمال الإلهي و أنه ليس كمثله شيء . كان الأجدى بمصطفى محمود لو قرأ قليلاً في علم الكلام حتى لا يسقط في ما يسمى (التشبيه و التجسيد) ما لم أفهمه هو قوله : و بالتالي حسب القانون العلمي يجب أن يطوف حوله كل شيء ... و الإنسان الآن يطوف حوله ضمن المجموعة الشمسية برغم أنفه و لا يملك إلاّ أن يطوف . فلا شيء ثابت إلا الله . الهاء في (حوله) هل تعود إلى الله ؟؟؟؟ إذا كانت كذلك فهذا تشبيه غير متكافيء الأطراف لأنه يشبه ما يقاس و يجزّأ و يحجّم ، بما لا يقاس و لا يجزّأ و لا يحجّم (حسب المفهوم المطلق للإله) ناهيك عن تخيله للإله و كأنه مركز الكون تطوف حوله المجموعة الشمسية و المجرات !!! غريب هذا الرجل و الله ثم قانون الطواف هذا ، هو ليس قانون مطلق يخضع تحته كل شيء بما فيها الفكر الديني فأنا لا أرى الطفل يطوف حول والده ، لانتفاء الشرط الفيزيائي و لا أرى الحجر يطوف حول الجبل ، لذات السبب و لا أرى الإلكترون يطوف حول النواة بطريقة طواف الأرض حول الشمس ، لأن النظرية الذرية الحديثة تجعل من الإلكترون ذو سلوك مبايت ، فهو عبارة عن كتلة منتشرة حول النواة ، و أحياناً يسلك سلوك جسماني محدد عندما يستخدم في القذف . على كل حال ، حتى لو كان يطوف حول النواة بشكل خطي كما يريده مصطفى محمود ، فهذا ليس له أي علاقة بطواف الإنسان حول وثن ما . و دمتم |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [48] |
|
عضو برونزي
![]() |
قال به : ابن عباس وسعيد بن جبير وسعيد بن المسيب ورجحه ابن جرير الطبري بل وانتصر له ، ورجحه البغوي ، ونسبه ابن عطية والقرطبي والشوكاني إلى أنه قول الجمهور راجع في ذلك تفاسيرهم عند آية البقرة والكهف .مع كتاب الدر المنثور للسيوطي .
دليلهم : قوله تعالى ( وإذ قلنا للملائكة اسجدوا فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر ) فلو لم يكن إبليس من الملائكة لم يؤمر بالسجود ولم يؤاخذ بالعصيان . كان من الملائكة قاله ابن مسعود واختاره الشيخ موفق الدين وأبو الحسن الأشعري وأئمة المالكية قال البغوي : هذا قول أكثر المفسرين لأنه سبحانه أمر الملائكة بالسجود لآدم. قال تعالي (إذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس ) فلولا أنه من الملائكة لما توجه الأمر إليه بالسجود ولو لم يتوجه الأمر إليه بالسجود لم يكن عاصياً ولما استحق العقوبة. (منقول من مواقع اسلامية رسمية) |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [49] | |
|
عضو برونزي
![]() |
شكرا لك أيها الباحث.... كل مواضيعك مفيدة في المضمون و مميزة في العرض
![]() تحياتي الخالصة..... ![]() عندي استفسار.... لم أفهم المداخلة رقم 34 اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [50] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
![]() بالفعل ابليس كان من الملائكة وهذا الامر ليس من ابتكار محمد الايزديين ( الذين يعتبرهم المسلمين من الكفار ) يؤمنون بان ابليس رفض السجود لادم فكرمه الله وجعله ملكا على باقي الملائكة لانه رفض السجود لبشر من خلق الله |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| منوّعات, متنوعة, معلومات |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond