![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [41] |
|
عضو برونزي
![]() |
داوكنز لم يستطيع أن يعطي مثال على زيادة المعلومات مصدر الإدعاء: في مقابلة في عام 1997 سئل المحرر داوكنز عن مثال للطفرات الجينية التي قدمت زيادة في معلومات الجينوم, لم يجب داوكنز عن السؤال و غير الموضوع. AIG, 1998. Skeptics choke on Frog: was Dawkins caught on the hop? http://www.answersingenesis.org/docs/3907.asp Keziah Films, "From a Frog to a Prince" (video) الرد: 1- يبرر داوكنز ذلك بأن السؤال وضح لداوكنز أنه محاوره خلقي, و شعر داوكنز بالخداع. فاضطر للتوقف للتفكير في طريقة مناسبة للرد. 2- الموقف مشابه لسؤال: كيف يمكن للتعقيد الموجود حالياً أن يكون تطور؟ و هو ما غطاه داوكنز في أربع كتب:صانع الساعات الأعمي, أنهار عدن, تسلق جبال الغير معقول, وقسيس الشيطان. 3-من المستحيل على شخص معين أن يجيب على كل الأسئلة, المحتوى العلمي ملىءبأمثلة على زيادة المعلومات الحجة مثال على مغالطة الشخصنة, كون أن دوكنز لم يجب على سؤال لا يعني بالضرورة أنه لا توجد إجابة له. مصادر: Dawkins, Richard, 2003. The information challenge. In: A Devil's Chaplain, Boston: Houghton Mifflin Co. http://www.skeptics.com.au/journal/dawkins1.htm Dawkins, Richard, 2003. The information challenge. In: A Devil's Chaplain, Boston: Houghton Mifflin Co. http://www.skeptics.com.au/journal/dawkins1.htm Williams, Barry, 1998. Creationist deception exposed, The Skeptic 18(3): 7-10. http://www.tccsa.tc/video/creationis...on_exposed.pdf |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [42] |
|
عضو برونزي
![]() |
التطور المهجري يختار فقط من بين الصفات الموجودة بالاساس مصدر: Wallace, Timothy, 2002. Five major evolutionist misconceptions about evolution http://www.trueorigins.org/isakrbtl.asp الرد: 1- على المستوى المعملي, تنشأ الصفات الجديدة في الأجيال الناتجة من فرد بكتيريا واحد, يحتوي على واحد كروموسوم, و لا يوجد أى تنوع في ذلك الفرد الأول, بالتالي يجب أن تكون حدثت تلك التنوعات بسبب الطفرات. أيضاً مسببات الأمراض و الجراثيم و الآفات تستطيع ان تكون مناعة للعديد من المبيدات و المضادات الحيوية, من غير المعقول أن تكون الميكروبات و الإفات قد خُلقِت بمضادات لجميع المضادات الحيوية. 2- التطفر هو العملية الوحيدة الطبيعية التي تزيد من التنوع الجيني للنسل, الإنتقاء و الإنجراف الوراثي يختارا و يحذفا الصفات على حسب. إذا أفترضنا أن التطفر لا يزيد معلومات, فهذا يعني أن يجب أن تكون المخلوقات كما هى عليه منذ بداية الحياه, و بشكل موجهة للخلقيين, كان يجب علينا أن نكون مشابهين تماماً لأدم و حواء أو زوجى البشر على سفينة نوح. 3- فرض أن التطور المجهري يختار فقط بين الصفات الموجودة سيجعل عملية الإختيار سريعة جداً , و بالتالي ستتوقف آليات الإنتقاء عن العمل عندما تختار كل الصفات الموجودة, على النقيض, لو فرضنا أن التطور المجهري يختار بين كل الصفات, فهذا يعني أن التغيير سيكون مستمر. مصادر: Lederberg, J. and E. M. Lederberg, 1952. Replica plating and indirect selection of bacterial mutants. Journal of Bacteriology 63: 399-406. True, Heather L. and Susan L. Lindquist, 2000. A yeast prion provides a mechanism for genetic variation and phenotypic diversity. Nature 407: 477-483. (technical) |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [43] |
|
عضو برونزي
![]() |
الطفرات تقلل من قابلية الكائنات على النمو مصدر الإدعاء: الطفرات معظمها ضارة, بفرض حدوثها بالمعدل المطلوب للتطور فهذا يعني أن الخسارة النسبية في الجينات ستكون كبيرة و بالتالي كم المعلومات سيقل. Morris, Henry M., 1974. Scientific Creationism, Green Forest, AR: Master Books, 56-57. الرد: 1- الإنتقاء الطبيعي يعمل على حذف الصفات الضارة. بالتالي يحدث توازن بين تلك الخسائر و الطفرات المفيدة الذي يحافظ عليها الإنتقاء. 2- البكتيريا تتطفر بمعدل أكبر بكثير من تلنبات و الحيوان, مع ذلك لم يؤثر ذلك أبداً على قابلية النمو. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [44] |
|
عضو برونزي
![]() |
تكلفة الإنتقاء الطبيعي باهظة (معضلة هالدين) مصدر الإدعاء: قام هالدين بحساب استنتج منه أنه الجينات الجديدة تستقر بعد 300 جيل على الأقل, بسبب تكلفة الإنتقاء الطبيعي. بما أن الإختلاف بين البشر و القرود 4.8 × 107 جين, فلا يوجد وقت كافي لتلك الإختلافات أن تتراكم. حيث ان 10 مليون سنة ستحدث إحلال 1667 نيوكلتيد فقط.(Haldane 1957) ReMine, Walter J., 1993. The Biotic Message, St. Paul Science, Inc. الرد: 1- تكلفة هالدين للإنتقاء الطبيعي ناتجة من تبسيط خاطىء في حسابته; حيث أنه قام بالقسمة على ثابت اللياقة بطريقة تبطل استنتاجه لثبات حجم النسل, وتكلفة الإنتقاء الطبيعي التي استنتجها ناتج رياضي للنسل المتغير. أيضاً أدعى هالدين أن أن طفرتين قد يأخذا وقت مضاعف للوصول إلي الثبات عن طفرة واحدة بفرض حدوثهم في نفس الوقت, لكن بفضل إعادة الدمج الجنسي تحدث الطفرات في نفس الوقت وتحتاج وقت الطفرة الواحدة. بعد تصحيح تلك الأخطاء نجد أن "تكلفة الإنتقاء ستختفي! (Wallace 1991; Williams n.d.) "أوراق هالدين العلمية نشرت في عام 1957, و هالدين نفس قال" أنا أعلم تماماً أن استنتاجاتي تحتاج لمراجعات درامية" (Haldane 1957, 523). من غير اللائق عدم الأخذ بتلك المراجعات في الحسبان. 2- "ريماين" قام بإعادة إحياء الحجة في عام وله عدة استنتاجات خاطئة:- ♦ أغلبية الإختلافات سببها الإنجراف الوراثي لا الإنتقاء الطبيعي ♦ العديد من الجينات(1) تكون متصلة بجينات أخرى(2) تم إنتقائها طبيعية, نتيجة لذلك تأخذ الجينات(2) طريقها للتثبيت مع الجينات(1) بدون تكلفة. ♦ العديد من الطفرات تؤثر على أكثر من كودون واحد, على سبيل المثال الطفرات التي تؤثر على كودونين متقاطعين. ♦ تجربة محاكاه ريماين للتأثير العكسي لمعضلة هالدين تفترض أن النسل فقط 6. (Musgrave 1999) مصادر: Williams, Robert, n.d. Haldane's dilemma. http://www.gate.net/~rwms/haldane1.html Haldane, J. B. S., 1957. The cost of natural selection. Journal of Genetics 55: 511-524. Musgrave, Ian, 1999. Weasels, ReMine, and Haldane's dilemma. http://www.talkorigins.org/origins/postmonth/sep99.html ReMine, Walter J., 1993. The Biotic Message, St. Paul Science, Inc. Wallace, Bruce, 1991. Fifty Years of Genetic Load - An Odyssey. Cornell University Press. See particularly Chapters 5, 6, 8, and 9. Williams. (See above) |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [45] |
|
عضو برونزي
![]() |
الدي إن إيه الخردة, ليس خردة حقاً مصدر الإدعاء: ما أطلق عليه "دي إن أيه الخردة" ليس خردة حقاً, و تم إكتشاف وظائف لبعض منه, لذلك ليس من العقلانية وصف الجزء الباقي بأنه بدون وظيفة Behe, Michael J., 2003. A functional pseudogene?: An open letter to Nature. http://www.arn.org/docs2/news/behepseudogene052003.htm الرد: 1- لم يدعي التطوريون أن الدي أن أيه الذي لا يشارك في التشفير بدون وظيفة, تلك الحقيقة معروفة من قبل صيلغة لفظ الخردة. مع ذلك يوجد دليل كبير على ان معظم الدي أن أيه بدون وظيفة. ♦ يوجد قطاعات واسعة من الدي أن ايه يمكن استبدالها بتسلسلات عشوائية مدون تاثير على الظيفة. (Nóbrega et al. 2004). ♦ بعض قطاعات الدي إن إيه عبارة عن نسخ فاسدة من دي إن إيه مفيد, لكن حدوث طفرات فيهم أفسدت وظيفتهم. ♦ سمكة الفوجو, تمتلك جينوم أكبر من أنسابها بمقدار الثلث. مصادر: EvoWiki, 2004. Junk DNA. http://www.evowiki.org/wiki.phtml?title=Junk_DNA Nóbrega, Marcelo A., Yiwen Zhu, Ingrid Plajzer-Frick, Veena Afzal and Edward M. Rubin, 2004. Megabase deletions of gene deserts result in viable mice. Nature 431: 988-993. Knight, J., 2002. Evolutionary genetics: All genomes great and small. Nature 417: 374-376, http://www.nature.com/cgi-taf/DynaPa...417374a_r.html CHI, 2003. DNA glossary. http://www.genomicglossaries.com/content/DNA.asp (registration required) |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [46] |
|
عضو برونزي
![]() |
أعداد الكروموسومات تختلف بشكل كبير بين الأنواع. مصدر الإدعاء: عدد الكروموسومات يختلف من نوع لأخر, و ذلك يعارض فرضية كوننا نشأنا من نسب مشترك. Thompson, Bert and Kyle Butt, 2001. Creation vs. evolution--[Part II], Lesson 6. Apologetics Press, Montgomery, AL. http://www.apologeticspress.org/rr/reprints/hsc0106.pdf Pathlights, n.d. Chromosome comparisons. http://www.pathlights.com/ce_encyclopedia/15sim03.htm Williams, Alexander, 2003. Copying confusion. Creation 25(4) (Sept.): 15. http://www.answersingenesis.org/crea...uplication.asp الرد: 1- استخدام عدد الكروموسومات كدليل على عدم وجود نسب مشترك حجة ضعيفة جداً, يمكن لعدد الكروموسومات أن يختلف داخل أفراد نفس الأنواع و الأجناس,على سبيل المثال يختلف عدد الكروموسومات في بين أجناس الكلاركيا حيث ن=5,6,7,8,9,12,14,17,18,26و في فئران المنزل 2ن=من 22 إلي 40 (Nachman et al. 1994), (Lewis 1993) 2- يمكن للكروموسومات أن تلتحم أو تنفصل و بتأثير ضئيل جداً على الجينات نفسها. على سبيل المثال الكروموسوم رقم 2 في الإنسان شبيه لكروموسومين في الشيمبانزي, المرجح أنه ناتج لإلتحاميهما. تغيير عدد الكروموسومات لا يمنع التكاثر بين الأفراد مختلفة العدد. يمكن أيضاً لعدد الكروموسومات أن يتغير خلال تغير الصيغة الصبغية, و هى آلية معروفة في النباتات لأنتاج أنواع جديدة. (Yunis and Prakash 1982) مصادر: Lewis, Harlan, 1993. "Clarkia", In: The Jepson Manual: Higher Plants of California, J. C. Hickman, ed., Berkeley: University of California Press, pp. 786-793. Nachman, M. W., S. N. Boyer, J. B. Searle and C. F. Aquadro, 1994. Mitochondrial DNA variation and the evolution of Robertsonian chromosomal races of house mice, Mus domesticus. Genetics 136(3): 1105-1120. Yunis, Jorge, and Om Prakash, 1982. The origin of man: A chromosomal pictorial legacy. Science 215: 1525-1530. See http://www.indiana.edu/~ensiweb/lessons/chr.bk1.html for Fig. 2a: Human and chimpanzee chromosomes 1-4. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [47] |
|
عضو برونزي
![]() |
الجينوم البشري يختلف عن قرينه في الشامبنزي بأكثر من 3% مصدر الإدعاء: DeWitt, David A. 2005. Chimp genome sequence very different from man. http://www.answersingenesis.org/docs2005/0905chimp.asp الرد: 1- عمليات إحلال النيوكليوتايد الواحد يعزى إليها 1.23% من الإختلاف, منهم 1.06% بسبب الإنحراف, و ال.17% بسبب تعدد أشكال نسل الشمبانزي و البشر. ال3% الباقية, بسبب عمليات الأضافة و الحذف Indels لكن كل عملية منهم تتضمن العديد من النيوكليوتيدات, (5 مليون نيوكليتد لكل 35 مليون نيكوليتد) فوصف أن تطابق البشر مع الشامبنزي بنسبة 98-99 مناسب إلي حد ما (Chimpanzee Sequencing 2005). 2- عملية حساب الفرق تعتمد على المحسوب نفسه, عند حساب نسبة البروتينات المتشابهة بين النوعين نجدها 29% فقط, عند حساب التشابه في أزواج القواعد(الغير متطابقة) المختصة بتشفير البروتينات, نجد أن نسبة التطابق 99.75%, نسبة التجربة التي نتحدث عنها جائت من تجربة لتهجين دي أن أيه بين النوعين, وكانت نسبة التطابق 98.4% أياً كانت طريقة الحساب سنجد أن الشامبنزي و البونوبو هم أقرب الأنواع لنا(جينياً)ا (Chimpanzee Sequencing 2005), (Sibley and Ahlquist 1987) مصادر: Britten, Roy J. 2002. Divergence between samples of chimpanzee and human DNA sequences is 5% counting indels. Proceedings of the National Academy of Science USA 99: 13633-13635. Chen, F.-C., E. J. Vallender, H. Wang, C.-S. Tzeng, and W.-H. Li. 2001. Genomic divergence between human and chimpanzee estimated from large-scale alignments of genomic sequences. Journal of Heredity 92(6): 481-489. Chimpanzee Sequencing and Analysis Consortium. 2005. Initial sequence of the chimpanzee genome and comparison with the human genome. Nature 437: 69-87. Sibley, C. G. and J. E. Ahlquist. 1987. DNA hybridization evidence of hominid phylogeny: Results from an expanded data set. Journal of Molecular Evolution 26: 99-121. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [48] |
|
عضو برونزي
![]() |
التسلسلات الجينية المفيدة, نادرة جداً لدرجة لا ترجح أنها تطورت من بعضها البعض. مصدر الإدعاء: .التطور يحتاج إلي تغيير في ترتيب التسلسلات الجينية, لتسلسلات جديدة جداً, رغم أن التسلسلات الوسيطة بينهما قد تكون مفيدة إلا ان "تلك التسلسلات" نادرة جداً. إذا فرضنا ان التشفير الجيني "لغة" فهذا يعنه أنه من المستحيل تحويل جملة إلي جملة أخرى بمعنى مختلف مهما كانت الجمل الوسيطة ذات معنى, من غير المحتمل فرض أن الطفرات النادرة ستستطيع أن تجد تلك المتسلسلات النادرة و تغيرها. Meyer, Stephen C., 2004. The origin of biological information and the higher taxonomic categories. Proceedings of the Biological Society of Washington 117(2): 213-239. الرد: 1- الترتيبات الوظيفية ليست نادرة أو معزولة "نسبياً" , التجارب توضح أن1 من كل 1011 تسلسل عشوائي للبروتينات يحتوي على نشاط ATP و العمل النظري ل"يوكي" يوضح أن تلك الكثافة المذكورة أعلاه كافية لأن تكون الترتيبات الفعالة كلها متصلة بتغيير واحد في الحمض النووي. أيضاً توجد أنواع كثيرة من الطفرات التي تعمل على أكثر من حمض نووي في نفس الوقت, تجربة محاكاه للإنحراف و النسخ في الإي كولاى يوضح أن كل الوظائف الجديدة يمكنها التطور بدون أن تؤثر الطفرات الضارة و الغير مؤثرة بأى شكل. 2- توجد عديد من الأدلة على تطور جينات جديدة بوظائف جديدة, حتى الجينات التعسفية العشوائية يمكنها تطويروظائف, التطور الموحه في المعمل طريقة جديدة و قوية لإنتاج جينات جديدة مفيدة. التطور الموجه يستطيع أيضاً أن يبدأ في صناعة جين مفيد من تسلسلات عشوائية تماماً, إذا كان هذا ممكن, فلماذا يطلق البعض على تطور جينات جديدة في الجسم عملية مستحيلة؟ (Hayashi et al. 2003), (Joyce 2004; Schmidt-Dannert 2001; Tao and Cornish 2002) 3- عملية تشبيه الجينات باللغة معيبة, يمكن للبروتينات أت تختلف في 80% من الترتيب و مع ذلك تقوم بنفس الوظيفة تماماً. 4-دينتون كتب" من أكثر الإكتشافات التي اذهلتنا مع التعرف على تسلسلات الدي إن أيه أنه كل الجينوم لكل الأحياء متبلور في جزء ضيق جداً من المساحة الموجودة لتسلسلات الحمض النووي وتكون شجرة من التسلسلات المتقاربة في الترتيب التي يمكنها التبادل بين بعضها البعض, عن طريق سلسلة صغيرة من الخطوات الطبيعية" " Denton (1998, 276) - يقوم ماير بإقتباس عمل قديم لدينتون من عام 1986 مع أن دينتون قد غير كل رؤيته, دينتون حالياً ينتقد محامي التصميم الذكي بسبب تجاهلم للأدلة الضخمة للتطور. روابط: Gishlick, Alan, Nick Matzke, and Wesley R. Elsberry, 2004. Meyer's hopeless monster. http://www.pandasthumb.org/pt-archives/000430.html مصادر:Denton, M. J., 1986. Evolution: A Theory in Crisis. Adler & Adler, Bethesda, Maryland. Denton, M. J., 1998. Nature’s Destiny: How the Laws of Biology Reveal Purpose in the Universe. Free Press. Denton, M. J., 1999. The Intelligent Design movement: Comments on Special Creationism. In: Darwinism Defeated? The Johnson-Lamoureux Debate on Biological Origins. Regent College Publishing, pp. 141-153. Hayashi, Y., H. Sakata, Y. Makino, I. Urabe, and T. Yomo, 2003. Can an arbitrary sequence evolve towards acquiring a biological function? Journal of Molecular Evolution 56: 162-168. Joyce, G. F., 2004. Directed evolution of nucleic acid enzymes. Annual Review of Biochemistry 73: 791-836. Keefe, A. D. and J. W. Szostak, 2001. Functional proteins from a random-sequence library. Nature 410: 715-718. Poelwijk, Frank J., Daniel J. Kiviet and Sander J. Tans. 2006. Evolutionary potential of a duplicated repressor-operator pair: Simulating pathways using mutation data. PLoS Computational Biology 2(5): e58.http://compbiol.plosjournals.org/per...l.pcbi.0020058 Schmidt-Dannert, Claudia, 2001. Directed evolution of single proteins, metabolic pathways, and viruses. Biochemistry 40: 13125-13136. Tao, Haiyan and Virginia W. Cornish, 2002. Milestones in directed enzyme evolution. Current Opinion in Chemical Biology 6: 858-864. Yockey, H. P., 1992. Information Theory and Molecular Biology. Cambridge: Cambridge University Press. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [49] |
|
عضو برونزي
![]() |
الشفرة الوراثية لغة. مصدر الإدعاء: الشفرة الجينية تعتبر لغة بالمعنى الطبيعي للمصطلح, بما أن اللغة تعتبر معلومة رمزية لا طاقة أو مادة, فهذا يعني أن الحياه مجرد حدث لا مادي. Baumgardner, John, 1995. Six problems with evolution: a response to Graham Mark. The Los Alamos Monitor, 31 Mar. http://globalflood.org/letters/baumgardner310395.html Baumgardner, John, 2001. Highlights of the Los Alamos origins debate. http://globalflood.org/papers/insixdays.html الرد: 1- الشفرة الوراثية ليست "شفرة" بالمفهوم التقليدي, أفضل وصف لها هو "سايفر" الدي أن أيه عبارة عن تسلسل متكون من أربع قواعد يرمز لها ب (A, C, G, T) مع هيكل من الفوسفات. عندما يتم ترجمة الشفرة إلي بروتين, تتحول الكودونات(عبارة عن ترتيب لثلاث قواعد) إلي الأحماض الأمينية التي ترمز لها, مع بعض الكودونات التي تعمل كعلامة "قف". يوجد 64 كودون ل 20 حمض أميني, أى ما يعني أنه يوجد لبعض الأحمض الامينية أكثر من كودون واحد, عملية الإختيار بين كودونات الحمض النووي الواحد عشوائية إلي حد ما, لكن تلك هى العملية العشوائية الوحيدة في ترجمة البروتينات, حيث أن البروتين نفسه عبارة عن "مادة" لها خصائص فيزيائية واضحة أيضاً, الدي أن ايه يقوم بصنع الأر أن أيه, و ينظم العمليات الجينية, الصفات الفيزيائية للدي أن أيه و الار أن يه ليست تعسفية بأى شكل إذا حكمنا على كيفية عملهم. 2- تردد الكلمات في جميع اللغات الطبيعية يتبع قانون بوير, الدي أن أيه لا يتبع تلك القاعدة. (Tsonis et al. 1997) 3- اللغة, رغم كونها رمزية, إلا أنها تحتاج للمادة, فالرابط بين الكلمة و معناها يجب أن يسجل في مكان ما سواء المخ أو الكتب او الحاسب, من غير المادة لا يمكن للغة أن تكتسب معناها. مصادر: Tsonis, A. A., J. B. Elsner and P. A. Tsonis, 1997. Is DNA a language? Journal of Theoretical Biology 184: 25-29. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [50] |
|
عضو برونزي
![]() |
بعض الأنظمة معقدة لا إختزالياً الإدعاء: بعض الأنظمة الحيوية معقدة لا إختزالياً, ما يعني أنه عند نقص أو حذف أى جزء من النظام سيفقد الجهاز وظيفته تماماً, التعقيد اللاإختزالي يستبعد عملية التطور و يؤكد الخلق(التصميم الذكي). Behe, Michael J. 1996. Darwin's Black Box, New York: The Free Press. الرد: 1- التعقيد اللااختزالي قابل للتطور تعريفه هو: نظام يفقد وظيفته عند فقدانه أحد أجزائه, فهذا يرجح أنه(النظام) لم يتطور عن طريق إضافة جزء واحد بدون تغيير ف الوظيفة, وهذا يترك مجال لعدة تفسيرات تطورية للتعقيد اللاإختزالي:- ♦ حذف بعض الأجزاء ♦ إضافة بعض الأجزاء, على سبيل المثال; نسخ معظم أو بعض أجزاء النظام (Pennisi 2001) ♦ تغيير في الوظيفة بعد حذف أو أضافة أحد الأجزاء ♦ إضافة وظيفة جديدة عن الوظيفة الأساسية عند أضافة جزء جديد (Aharoni et al. 2004) ♦ تغيير تدريجي في الأجزاء كل الآليات السابق ذكرها تم ملاحظتها في الطفرات الجينية, بشكل أدق: حذف ونسخ الجينات عملية شائعة جداً. (Dujon et al. 2004; Hooper and Berg 2003; Lynch and Conery 2000) في الحقيقة, الآليات السابقة لا تجعل فقط من التعقيد اللاإختزالي عملية محتملة, بل متوقعة وقد قام هيرمان مولر الحائز على جايزة نوبل بتوقعها منذ حوالي قرن. (Muller 1918, 463-464) الأصول التطورية لبعض الأنظمة المعقدة بشكل إختزالي تم شرحها بإسهاب, على سبيل المثال; سلسلة كريبس (Meléndez-Hevia et al. 1996) وطريقة عمل انظمة (الهورمونات-المستقبلات (Bridgham et al. 2006) 2- حتى بفرض أن التعقيد اللاإختزالي يحظر التطور بفهومه الداروني, فرضية أن التصميم الذكي حقيقة غير صحيحة, ربط التعقيد اللإختزالي بحتمية التصميم الذكي مثال لمغالطة الإحتكام لعدم المعرفة 3- تعريف التعقيد اللاإختزالي غير واضح المعالم, حيث أنه يستخدم وصف"وحدات" لكن لا يوصف لنا ما هى تلك الوحدات’ جينات؟ بروتينات؟ أعضاء؟ منطقياً "وحدات" يجب أن تعني ذرات منفردة, لأنه في علم الكيمياء الحيوية يتم اعتماد الذرة على أنها أصغر وحدة علمية غير قابلة للتقسيم, مع ذلك قام بيهي بتعريف الوحدة بأنها مجموعة من الذرات بدون أى توضيح عن طريقة وصوله لذاك الفرض! 4- بعض الأنظمة المصنفة كمعقدة لاإختزالياَ اتضح بعد أنها ليست كذلك أمثلة:- ♦ مثال مصيدة الفئران الشهير الذي استخدمه بيهي كمثال على التعقيد اللاإختزالي يمكن "تبسيطه" عن طريق تقويس الذراع الحاجب للمصيدة وإزالة القفل. ♦ ذيل البكتيريا(سوطها) لا يعتبر مثال على التعقيد اللاإختزالي, تستطيع البكتيريا أن تفقد العديد من الأجزاء بدون فقد وظائفها, قد تتحول إلي نوع ابسط أو نظام إفرازي. العديد من البروتينات غير ضرورية, حيث أنه تم التعرف على أنواع اخرى من البكتيريا العائمة والقائمة بكل وظائفها بدون تلك البروتينات. ♦ مثال نظام المناعة لا يمكن وصفه ب"بمعقد لاإختزالياً" لأن الأجسام المضادة التي تميز الخلايا المهاجمة للجسم, يمكنهما أن تعظل تلك الخلايا بدون الجزيئات المسئولة عن تدميرها مصادر: TalkOrigins Archive. n.d. Irreducible complexity and Michael Behe. http://www.talkorigins.org/faqs/behe.html Aharoni, A., L. Gaidukov, O. Khersonsky, S. McQ. Gould, C. Roodveldt and D. S. Tawfik. 2004. The 'evolvability' of promiscuous protein functions. Nature Genetics [Epub Nov. 28 ahead of print] Bridgham, Jamie T., Sean M. Carroll and Joseph W. Thornton. 2006. Evolution of hormone-receptor complexity by molecular exploitation. Science 312: 97-101. See also Adami, Christopher. 2006. Reducible complexity. Science312: 61-63. Dujon, B. et al. 2004. Genome evolution in yeasts. Nature 430: 35-44. Hooper, S. D. and O. G. Berg. 2003. On the nature of gene innovation: Duplication patterns in microbial genomes. Molecular Biololgy and Evolution 20(6): 945-954. Lynch, M. and J. S. Conery. 2000. The evolutionary fate and consequences of duplicate genes. Science 290: 1151-1155. See also Pennisi, E., 2000. Twinned genes live life in the fast lane. Science 290: 1065-1066. Meléndez-Hevia, Enrique, Thomas G. Waddell and Marta Cascante. 1996. The puzzle of the Krebs citric acid cycle: Assembling the pieces of chemically feasible reactions, and opportunism in the design of metabolic pathways during evolution. Journal of Molecular Evolution 43(3): 293-303. Muller, Hermann J. 1918. Genetic variability, twin hybrids and constant hybrids, in a case of balanced lethal factors. Genetics 3: 422-499. http://www.genetics.org/content/vol3/issue5/index.shtml Muller, H. J. 1939. Reversibility in evolution considered from the standpoint of genetics. Biological Reviews of the Cambridge Philosophical Society 14: 261-280. Pennisi, Elizabeth. 2001. Genome duplications: The stuff of evolution? Science 294: 2458-2460. Ussery, David. 1999. A biochemist's response to "The biochemical challenge to evolution". Bios 70: 40-45. http://www.cbs.dtu.dk/staff/dave/Behe.html Gray, Terry M.. 1999. Complexity--yes! Irreducible--maybe! Unexplainable--no! A creationist criticism of irreducible complexity. http://tallship.chm.colostate.edu/ev...red_compl.html Lindsay, Don. 1996. Review: "Darwin's black box, the biochemical challenge to evolution" by Michael Behe. http://www.don-lindsay-archive.org/creation/behe.html Miller, K. 1999. Finding Darwin's God. Harper-Collins, chap. 5. Shanks, N. and K. H. Joplin. 1999. Redundant complexity: A analysis of intelligent design in biochemistry. Philosophy of Science 66: 268-298. http://www.asa3.org/ASA/topics/Apolo...nksJoplin.html |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| المغلطات, التطور, ارشيف, حول |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| إستفسار حول التطور | سقراط21 | في التطور و الحياة ☼ | 7 | 12-30-2018 06:30 AM |
| تساؤل حول التطور | سقراط21 | في التطور و الحياة ☼ | 13 | 08-03-2018 11:59 AM |
| ليلة فضح الدجال(هيثم طلعت) حول ورقته المزعومة حول التطور | Archimedes | العقيدة الاسلامية ☪ | 1 | 04-17-2018 01:15 PM |
| أعلان: ارشيف شبكة الملحدين العرب - للتصفح فقط | Skeptic | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 33 | 03-28-2016 01:20 PM |
| اراء اشهر علماء التطور المعاصرين حول نظرية التطور | شهاب | في التطور و الحياة ☼ | 15 | 08-10-2014 01:22 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond