مقارنه مكانه المرآه في الحضارات المختلفه

[خالد عبدالله]

(( وللرجال عليهن درجه )) ..

ليس المقصود به التفضيل المطلق ولا الانقاص من شأن المرأه ..
الدرجه في المكانه .. والتكليف .. وطاعــة الأمـــر ... الخ


اما السؤال ..

السؤال الأول: هل يحق للمرأة المسلمة أن تتزوج في غير دينها كما يحق ذلك للرجل؟

فهذا موضوع فتوى .. ولكن نعم لا يجوز للمرأه ان تتزوج من غير مسلم وذلك لأن المرأه مأموره على طاعة زوجها وفي هذه الحاله تتعارض طاعتها مع زوجها مع طاعتها لربها ودينها .. فلا يمكن بأي حال من الاحوال أن يعلوا أي دين دين الاسلام ..
اما الرجل فيجوز له ان ينكح الكتابيه فالقوامة له على كل حال فليس مجبورا على طاعتها .. لذلك جاءت العله من التحريم .. ولا اعتقد انه يحل له الزواج بالمشركه على الوجه المطلق .. هذا والله اعلم

[ليل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عبدالله

(( وللرجال عليهن درجه )) ..

ليس المقصود به التفضيل المطلق ولا الانقاص من شأن المرأه ..
الدرجه في المكانه .. والتكليف .. وطاعــة الأمـــر ... الخ


اما السؤال ..

السؤال الأول: هل يحق للمرأة المسلمة أن تتزوج في غير دينها كما يحق ذلك للرجل؟

فهذا موضوع فتوى .. ولكن نعم لا يجوز للمرأه ان تتزوج من غير مسلم وذلك لأن المرأه مأموره على طاعة زوجها وفي هذه الحاله تتعارض طاعتها مع زوجها مع طاعتها لربها ودينها .. فلا يمكن بأي حال من الاحوال أن يعلوا أي دين دين الاسلام ..
اما الرجل فيجوز له ان ينكح الكتابيه فالقوامة له على كل حال فليس مجبورا على طاعتها .. لذلك جاءت العله من التحريم .. ولا اعتقد انه يحل له الزواج بالمشركه على الوجه المطلق .. هذا والله اعلم

ولكن المساواة مبدأ واحد مطلق لا يقبل استثناء ولا درجات، فإن قبل استثناء ودرجات، فليس هو المساواة.
أنت تستثني من هذا المبدأ: المكانة، والقوامة، والتكليف، وطاعة الأمر، والطلاق، والزواج، ورعاية الأطفال...
فأين المساواة ؟
وإذا كانت المرأة مأمورة على طاعة زوجها، والرجل ليس مأموراً على طاعة زوجته، فأين المساواة؟
وإذا كان الرجل يجوز له أن ينكح الكتابية، والمرأة المسلمة لا يجوز لها أن تنكح الكتابي، فأين المساواة؟
ولقد جعلت القوامة علة لجواز نكاح المسلم للكتابية، ولكن المسلم في أوروبا ليست له القوامة على المسلمة، فهل يجوز للمسلمة الأوروبية أن تتزوج كتابياً؟

[خالد عبدالله]

لابد ولكل سفينه من قبطان واحد .. ولا بد لكل عائله من قائد واحد .. فلا يمكن بأي حال من الأحوال ان تكون القوامه للاثنين ..
فالتكليف في العبادت للرجل والمرأه مختلفان لاختلاف طبيعتها .. فــ للمرأه اعذار شرعيه بسبب تغيرات في جسمها يحق لها خلالها ان تترك بعض العبادات ولا يجب عليها القضاء الى في بعض العبادات ..

وفي النكاح العصمه بيد الرجل .. وذلك لتحكيمه العقل وتحكيم المراه لقلبها غالبا واتباع عاطفتها .. فــ على اقل المشكلات يمكن ان تطلق الرجل .. ولكن الرجل يستطيع امتلاك اعصابه اكثر مما تستطيع المرأه في اغلب الحالات ..

ومن الممكن ان اسردها نقطة نقطه .. وكل هذه الاشياء لم تنقص من حق المرأه شيئا .. فلها كامل حقوقها وعليها كل واجباتها ..

وفي موضوع النكاح من غير المسلمه والعكس قد جئت بالاجابه مع العله .. فلا داعي للتكرار ..


(( ولقد جعلت القوامة علة لجواز نكاح المسلم للكتابية، ولكن المسلم في أوروبا ليست له القوامة على المسلمة، فهل يجوز للمسلمة الأوروبية أن تتزوج كتابياً؟ ))

الاسلام لا تحكم دوله او اي قوانين دوليه .. الاسلام هو استقلال بحد ذاته .. جعل القوامه للرجل على المرأه لما ذكرت من علل سابقه .. اما ان العصمه في يد المرأه في اوروبا ولا اعلم حقيقة صحه ذلك فهذا قانون دوله غير اسلاميه .. فلابد ان تخالف قوانينها المعتقدات الاسلاميه العقديه ..

فنحن هنا نتحدث عن ديانه .. ولا نتحدث عن قوانين دول .. يرجى عدم الخلط

[ليل]

[quote]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عبدالله

لابد ولكل سفينه من قبطان واحد .. ولا بد لكل عائله من قائد واحد .. فلا يمكن بأي حال من الأحوال ان تكون القوامه للاثنين ..

حسنٌ.. فلتكن القوامة أو القيادة للمرأة إذا كان لا بد لكل عائلة من قائد واحد.

فالتكليف في العبادت للرجل والمرأه مختلفان لاختلاف طبيعتها .. فــ للمرأه اعذار شرعيه بسبب تغيرات في جسمها يحق لها خلالها ان تترك بعض العبادات ولا يجب عليها القضاء الى في بعض العبادات ..

وما معنى هذا؟
نحن نعلم أن المرأة تختلف في طبيعتها عن الرجل، ولكن لماذا يجب شرعاً أن يكون اختلافها عنه في طبيعتها سبباً في عدم مساواتها بالرجل في الحقوق؟
لماذا يحق للمرأة في أوروبا أن تتولى القضاء، ولا يحق لها توليه في الإسلام؟ هل أثبتت التجربة الأوروبية أن المرأة ليست مؤهلة للقضاء؟
العبادات ليست من الحقوق. ومع ذلك فقد أهينت المرأة المسلمة عندما اتهمت بأنها ناقصة عقل ودين إذ لم تستطع بسبب التغيرات التي تحدث لها من أن تلتزم بالعبادات.
الله هو الذي خلقها على هذه الصورة، فبأي منطق تتهم بالنقصان؟

وفي النكاح العصمه بيد الرجل .. وذلك لتحكيمه العقل وتحكيم المراه لقلبها غالبا واتباع عاطفتها .. فــ على اقل المشكلات يمكن ان تطلق الرجل .. ولكن الرجل يستطيع امتلاك اعصابه اكثر مما تستطيع المرأه في اغلب الحالات ..

ليس لدينا براهين علمية على أن المرأة تحكم قلبها غالباً، وأن الرجل يحكم عقله.
ولنفترض أنك على صواب، ولكن من الذي جعل المرأة تحكم عاطفتها بدلاً من عقلها؟
أليس خالقها؟
إذن فإن خالقها هو الذي غمطها حقها في أن تكون كالرجل تحكم عقلها أكثر من عاطفتها.
وبعد كل هذا:

وكل هذه الاشياء لم تنقص من حق المرأه شيئا .. فلها كامل حقوقها وعليها كل واجباتها ..

ثم كتبت:

وفي موضوع النكاح من غير المسلمه والعكس قد جئت بالاجابه مع العله .. فلا داعي للتكرار ..

ولكن العلة التي جئت بها (القوامة) هي بحد ذاتها طعن في كرامة المرأة وهضم لحقها.

الاسلام لا تحكم دوله او اي قوانين دوليه .. الاسلام هو استقلال بحد ذاته .. جعل القوامه للرجل على المرأه لما ذكرت من علل سابقه .. اما ان العصمه في يد المرأه في اوروبا ولا اعلم حقيقة صحه ذلك فهذا قانون دوله غير اسلاميه .. فلابد ان تخالف قوانينها المعتقدات الاسلاميه العقديه ..
فنحن هنا نتحدث عن ديانه .. ولا نتحدث عن قوانين دول .. يرجى عدم الخلط

أخطأت... فنحن لا نتحدث هنا عن الديانة ولا نتحدث عن قوانين دول، وإنما نتحدث عن علة القوامة التي جعلتها مبدأ أساساً يجوّز للرجل نكاح الكتابية، ولا يجوّز للمسلمة نكاح الكتابي.
فجئناك بما ينقض هذا المبدأ، إذ قلنا: إن القوامة تسقط عن المرأة المسلمة الأوروبية، مما يدل على أن هذه القوامة ليست مبدأ لازماً ضرورياً طبيعياً يسوغ ألا تتزوج المسلمة من كتابي.

[وائل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عبدالله

(( وللرجال عليهن درجه )) ..
[/size][/font]

في تفسير هذه الآية يقول ابن كثير: وللرجال عليهن درجة أي : في الفضيلة في الخلق ، والمنزلة ، وطاعة الأمر ، والإنفاق ، والقيام بالمصالح ، والفضل في الدنيا والآخرة.

وفي تفسير القرطبي: ولا يخفى على لبيب فضل الرجال على النساء ، ولو لم يكن إلا أن المرأة خلقت من الرجل فهو أصلها ، وله أن يمنعها من التصرف إلا بإذنه ، فلا تصوم إلا بإذنه ولا تحج إلا معه.

واقرأ باقي كتب التفسير ستجد الأمر ذاته...

أنا عندي معلومات كثيرة بخصوص هذا الموضوع بس في فيلم وثائقي رائع وشامل هنا في المنتدى، وما يثير اعصابي هو تجاهل الأعضاء المسلمين لهذه المواضيع، ويأتونك ويقولون بملئ فيهم "نحن على استعداد لمحاورتكم ورد كل شبهاتكم"

ارنا اذاً يا سيد خالد "شطارتك" ورد على الـ 1327861785 موضوع في المنتدى وبلا فذلكة علينا (مع احترامي الكامل لك)

يمكنك البدأ بهذا الموضوع: قصة المرأة في الاسلام
انا عادة لا اكون قاصي في كلامي، ولكن في موضوع المرأة انتج الزملاء الكرام فلم رائع تعبو فيه واخذ منهم وقت كثير وجهد كبير، ثم يأتيك الأخ سيد خواتم ويلصق موضوع فارغ ويقول لك ردو.. انا اجد بذلك قلة ادب مع اعضاء المنتدى وتجاهل غير مبرر لجهودهم فيه...

أرجو من الاعضاء الا يردو على هذا الموضوع ويتجاهلو سيد زفت الى ان يرد على موضوع قصة المرأة، فهذا ليس رد ولكن فقط كلام فارغ وشعارات طنانة خداعة، عمليا مكانتها وضحها الموضوع المذكور..

دمتم سالمين...

[خالد عبدالله]

[quote=ليل;14950]

حسنٌ.. فلتكن القوامة أو القيادة للمرأة إذا كان لا بد لكل عائلة من قائد واحد.
وما معنى هذا؟

لطبيعة الرجل جعلت القوامه له .. طبيعته التي جبل وخلق عليها .. وان كان اساس القوامه للمرأه سوف تأتوا لتقولوا لمااذا جعلت القوامه للمراه وليس الرجل !! فهمكم الخلاف وليس النقاش



[quote=ليل;14950]

نحن نعلم أن المرأة تختلف في طبيعتها عن الرجل، ولكن لماذا يجب شرعاً أن يكون اختلافها عنه في طبيعتها سبباً في عدم مساواتها بالرجل في الحقوق؟
لماذا يحق للمرأة في أوروبا أن تتولى القضاء، ولا يحق لها توليه في الإسلام؟ هل أثبتت التجربة الأوروبية أن المرأة ليست مؤهلة للقضاء؟
العبادات ليست من الحقوق. ومع ذلك فقد أهينت المرأة المسلمة عندما اتهمت بأنها ناقصة عقل ودين إذ لم تستطع بسبب التغيرات التي تحدث لها من أن تلتزم بالعبادات.
الله هو الذي خلقها على هذه الصورة، فبأي منطق تتهم بالنقصان؟

لو سمتحت احضر لي دليل ان المرأه يحرم عليها ان تكون في منصب القاضي ثم سأكمل .. وكذلك معنى الحديث المرأه ناقصة عقل ودين ..


[quote=ليل;14950]

ليس لدينا براهين علمية على أن المرأة تحكم قلبها غالباً، وأن الرجل يحكم عقله.
ولنفترض أنك على صواب، ولكن من الذي جعل المرأة تحكم عاطفتها بدلاً من عقلها؟
أليس خالقها؟
.

لا يحتاج الأمر الى براهين لانه شي ملموس ملحوظ .. المرأه تغلب عليها العاطفه غالبا لذلك تراها ارحم وارق من الرجل في اغلب الحالات .. وكل عاقل لحظ ذلك ..

ونعم هو خالقها الذي ارادها بذلك .. فلذلك اباح لها بعض الرخص .. فلا تناقش في امر الخالق .. فان لم يعجبك خلفه فأت بخلق جديد على ما تشتهيه نفسك !!


[quote=ليل;14950]

أخطأت... فنحن لا نتحدث هنا عن الديانة ولا نتحدث عن قوانين دول، وإنما نتحدث عن علة القوامة التي جعلتها مبدأ أساساً يجوّز للرجل نكاح الكتابية، ولا يجوّز للمسلمة نكاح الكتابي.
فجئناك بما ينقض هذا المبدأ، إذ قلنا: إن القوامة تسقط عن المرأة المسلمة الأوروبية، مما يدل على أن هذه القوامة ليست مبدأ لازماً ضرورياً طبيعياً يسوغ ألا تتزوج المسلمة من كتابي.

انت تتحدث عن قانون دوله يا عزيزي .. دوله غير اسلاميه .. لا تطبق الشرع الاسلامي .. انت ترمي بكلام لم تفهم معناه ..

[خالد عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وائل

في تفسير هذه الآية يقول ابن كثير: وللرجال عليهن درجة أي : في الفضيلة في الخلق ، والمنزلة ، وطاعة الأمر ، والإنفاق ، والقيام بالمصالح ، والفضل في الدنيا والآخرة.

وفي تفسير القرطبي: ولا يخفى على لبيب فضل الرجال على النساء ، ولو لم يكن إلا أن المرأة خلقت من الرجل فهو أصلها ، وله أن يمنعها من التصرف إلا بإذنه ، فلا تصوم إلا بإذنه ولا تحج إلا معه.

واقرأ باقي كتب التفسير ستجد الأمر ذاته...

أنا عندي معلومات كثيرة بخصوص هذا الموضوع بس في فيلم وثائقي رائع وشامل هنا في المنتدى، وما يثير اعصابي هو تجاهل الأعضاء المسلمين لهذه المواضيع، ويأتونك ويقولون بملئ فيهم "نحن على استعداد لمحاورتكم ورد كل شبهاتكم"

ارنا اذاً يا سيد خالد "شطارتك" ورد على الـ 1327861785 موضوع في المنتدى وبلا فذلكة علينا (مع احترامي الكامل لك)

يمكنك البدأ بهذا الموضوع: قصة المرأة في الاسلام
انا عادة لا اكون قاصي في كلامي، ولكن في موضوع المرأة انتج الزملاء الكرام فلم رائع تعبو فيه واخذ منهم وقت كثير وجهد كبير، ثم يأتيك الأخ سيد خواتم ويلصق موضوع فارغ ويقول لك ردو.. انا اجد بذلك قلة ادب مع اعضاء المنتدى وتجاهل غير مبرر لجهودهم فيه...

أرجو من الاعضاء الا يردو على هذا الموضوع ويتجاهلو سيد زفت الى ان يرد على موضوع قصة المرأة، فهذا ليس رد ولكن فقط كلام فارغ وشعارات طنانة خداعة، عمليا مكانتها وضحها الموضوع المذكور..

دمتم سالمين...

اعذرني يا عزيزي انا لا اناقش من اتخذ الهجوم ديدنه في النقاش دون الاخذ و العطاء من كلا الطرفين ..

[وائل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عبدالله

اعذرني يا عزيزي انا لا اناقش من اتخذ الهجوم ديدنه في النقاش دون الاخذ و العطاء من كلا الطرفين ..

يا سلام على اساس ردودك نار! بالنائص منك ومنها...

[ليل]

[quote][quote=خالد عبدالله;14963]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد14950

لطبيعة الرجل جعلت القوامه له .. طبيعته التي جبل وخلق عليها .. وان كان اساس القوامه للمرأه سوف تأتوا لتقولوا لمااذا جعلت القوامه للمراه وليس الرجل !! فهمكم الخلاف وليس النقاش

جُعلت: فعل ماض يا أستاذ خالد. الظروف الاجتماعية والاقتصادية والثقافية تغيرت، وبتغيرها سقطت قوامة الرجل على المرأة، بل تبدلت طبيعة الرجل. المرأة اليوم منتجة ومتعلمة ومثقفة ... إنها مساوية في كل هذا للرجل، والمساواة تنقض القوامة.
أنت تدعي بأن المرأة المسلمة مساوية للرجل، ولكن أقوالك وأفعالك تدحض هذا الادعاء.
فحين تجعل القوامة حقاً من حقوق الرجل بزعم أن طبيعته تكسبه هذا الحق، وتجرد المرأة من هذا الحق بزعم أن طبيعتها لا تكسبها هذا الحق، فإنك تميز بين الرجل والمرأة، ولكنك مع ذلك ترفض الإقرار بأنك تميز بين الرجل والمرأة.

لو سمتحت احضر لي دليل ان المرأه يحرم عليها ان تكون في منصب القاضي ثم سأكمل .. وكذلك معنى الحديث المرأه ناقصة عقل ودين ..

إليك الدليل تجده في قولك:

فالتكليف في العبادت للرجل والمرأه مختلفان لاختلاف طبيعتها .. فــ للمرأه اعذار شرعيه بسبب تغيرات في جسمها يحق لها خلالها ان تترك بعض العبادات ولا يجب عليها القضاء الى في بعض العبادات ..

لا يحتاج الأمر الى براهين لانه شي ملموس ملحوظ .. المرأه تغلب عليها العاطفه غالبا لذلك تراها ارحم وارق من الرجل في اغلب الحالات .. وكل عاقل لحظ ذلك ..

هأنا أسلم لك بأن المرأة أرق عاطفة من الرجل، ولكنني أسألك: هل هذا يقضي بألا تكون المرأة مساوية للرجل في الحقوق؟ أجب عن السؤال من فضلك..! أجب عنه إجابة صريحة.
وإذا كنت ترفض - وأنت رافض - مبدأ المساواة، فعلام جدالك؟ ماذا تريد؟ أتريد أن تؤكد أن المرأة في الإسلام ليست مساوية للرجل؟ غريب أمرك!

ونعم هو خالقها الذي ارادها بذلك .. فلذلك اباح لها بعض الرخص .. فلا تناقش في امر الخالق .. فان لم يعجبك خلفه فأت بخلق جديد على ما تشتهيه نفسك !!

إذن فإلهك لم يساوِ بين المرأة والرجل، فعلام جدالك!؟
ولقد أتى الأوربيون واليابانيون والصينيون والكوريون والبرازيليون واليهود.... بخلق جديد للمرأة على ما تشتهيه نفسها، أين منه خلق إلهك العادل!؟

انت تتحدث عن قانون دوله يا عزيزي .. دوله غير اسلاميه .. لا تطبق الشرع الاسلامي .. انت ترمي بكلام لم تفهم معناه ..

يا أستاذ خالد، لقد جعلتَ القوامة حجة على امتناع زواج المسلمة من الكتابي، ولكن ماذا إذا سقطت القوامة عن كاهل المرأة المسلمة، سواء أكانت المسلمة في بلاد الإسلام أو في غيرها من البلدان، هل تبقى لديك حجة تمنع زواج المسلمة من الكتابي؟
فكر جيداً قبل الإجابة.
والآن إلى السؤال الثاني:
يحق للمسلم أن يتزوج أربع نساء، فهل يحق للمسلمة (شرعاً) أن ترفض هذا الحق للرجل؟

[Minas]

يحق للرجل المسلم تزوج أربع زوجات , ثم ما ملكت أيمانه من أمات و سبايا لعدد غير محدود , لتلبية الرغبات الجنسية للرجل المسلم التقي الذي يخاف الله هههه

خالد يحاول ترقيع ما لايمكن ترقيعه أبدا ...