![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [41] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لا تستحق الرد.
أبحث عن مهنة أخرى للعيش! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [42] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
في الحلقة القادمة من سلسلة: [كتاب الحيوان الصغير] سوف أتحدث عن أسطورة "طاقية الخفاء".
الحق أنني لم أنتبه إلا الآن بأن فكرة الموضوع هي نوع من المعالجة المختلفة لفكرة "النعامة". لكنني أنطلق من "القرد" الذي يعتقد أنه حين غطى عينيه سوف يستطيع أن يفعل ما مُنع منه! وهذا هو حال المسلمين: فهم يعتقدون بأنهم يعتمرون طاقية للخفاء تسمح لهم القيام بما رغبوا والكذب بما يحلو لهم. وهكذا يبدو أنهم لن يبلغوا سن العقل لكي يكتشفوا بأن طاقية الخفاء أسطورة وأن الناس ترى ما يفعلون وتسمع ما يقولون - باختصار: إنهم يكذبون. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [43] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
كيف يمكن التدليل على "متلازمة النعامة"؟!
مُهِمَّة سهلة جداً: اقرأ ما يكتبه المسلمون (أو يشخبطونه) في المنتديات! لن تجداً موضوعاً واحداً لا يسعى إلى الهروب من الوقائع! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [44] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
في موضوع " كتاب الحيوان الصغير [10]: القرد وطاقية الخفاء!" الذي نوهت إليه في رد [42] أعلاه، أشرت إلى أننا وإذا ما أردنا أن نترجم مفهوم "طاقية الخفاء" إلى لغة الفقه الإسلامي (والفقهُ ألعاب لغةٍ أكثر من أي شيء آخر) فسوف نصطدم لا محال بمفهوم "الحيل الفقهية" الحنفي. إنَّ المسلمين – سواء قبلوا "الحيل الفقهية" أمْ لا، فإنهم من أكثر الشعوب ارتباطاً بثقافة الحيل و"طاقية الخفاء". فـ"الفقه" لعبة يتم عن طريقها "تحريم" و"إباحة" ما "يعتقد" رجال اللاهوت صلاحيته أو عدم صلاحيته للبشر. ولا يحتاج الطريق إلى منحه الشرعية غير اقتباس واحد من مئات الآلاف من النصوص المزيفة التي يسمونها "أحاديث". وقد تحولت لعبة "الحديث" ومنطق لوي عنق اللغة فيما يسمى "تفسير" إلى "طاقية الخفاء" وكأنها سحابة من الضباب أو البخور يتخفى رجال اللاهوت خلفها ويتسترون على نواياهم الشخصية ومصالحهم الطائفية. والخاسر الوحيد هو: الملايين من الفقراء الذين تحولوا إلى ضحية لجهلهم وغياب قدرتهم على التفكير النقدي وعدم معرفتهم بأنَّ "طاقية الخفاء" أسطورة ويكفي أن يفتحوا عيونهم لكي يروا الواقع كما هو ... 2. ولكن هل يكفي أنْ "يفتح المرء عينيه؟" حتى يرى؟ هذه هي المشكلة. إنَّ الناس يرون ما اعتادوا عليه وما يدخل في إطار معارفهم. وكل ما يخرج عن إطار هذه المعرفة يظل في الظل خارج حدود الرؤية. 3. المهندس الميكانيكي يمكن أن يتعرف على عطب محرك ميكانيكي ما استناداً إلى صوت المحرك الذي لا ينتبه إليه الشخص غير المؤهل.. والمهندس المعماري يمكن أن يرى مشكلة هيكلية في بناء جسر استناداً إلى بعض المظاهر الخارجية التي لا "يراها" الآخرون. والفنان التشكيلي يرى الكثير من الخصائص الأسلوبية التي لا يراها المشاهد العادي. 4. وهذه هي مشكلة المسلم: إنه لا يرى من "تاريخ" دينه شيئاً غير ما "تدرب" على رؤيته في الجوامع وفي كتب اللاهوت - إن كان يقرأ. وهذا ما يجعل النقاش معه أمر بائس لا معنى له. فهو لا يرى "التاريخ" الذي يمكن التحدث عنه؛ إنه يرى فقط ما يفرضه الإيمانُ عليه. وكل ما يتعارض مع هذا الإيمان يتحول بالنسبة له إلى "شبهة"! وهكذا تحولت مئات الحقائق عن تاريخ الإسلام إلى "شبهات" يجد نفسه مضطراً إلى "تفنيدها" بغض النظر عن الوسائل - ومن ضمنها الكذب الصريح. |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| متلازمة, النَّعَّامَة, والإسلام |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond