تفاهة التوحيد

[الباطل في مقتل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

محمد والمنبطحون له إلى اليوم يعتبرون أن اليهود والمسيحيين مشركون في عبادتهم للخالق (يسوع، عزير، رهبان...) وهذا ما تظنه الغالبية العظمى للمسلمين.
ولا عزاء للمتنصلين من المجاهدين الإلكترونيين. تلك مشكلتكم الخاصة.

لا يا عزيزي ، هذا ما يظنه الأغبياء من الملاحدة. ولا تتكلم باسم الأغلبية العظمى للمسلمين مرة ثانية.

علماء المسلمين أكدوا تخلي اليهود عن القول بألوهية عزير قبل 1000 سنة ، ويأتي شنكوح الآن ليفتي على لسان المسلمين ، ويدعي أن أغلبيتهم سطحية الاطلاع مثله تعتقد بكل سذاجة أن عقائد القوم لا تتغير .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

الإنسان يستطيع صناعة الآلة التي تنوب عنه في المهام، هذا لا يعني أنه يستطيع القيام بنفس وظائفها بنفسه.
التناقض واضح، وسهل وبسيط إلا في عين المغيبين. إله كن فيكون لا يحتاج وسائط للقيام بمهامه.

حالة ميؤوس منها ، لا تفهم التناقض المنطقي وتظن أن تسمية الهراء بالسهل البسيط سيخرجك من الورطة.
قياسك مع الإنسان قياس باطل لوجود الفارق ، الإله مطلق القدرة ومطلق الإرادة أيضا عكس الإنسان ، فلو أراد خلق وسائط لا يحتاج إليها فهو قادر على ذلك .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

إله كن فيكون لا يحتاج وسائط للقيام بمهامه.

أثبت أنه يحتاج للوسائط التي خلقها . نحاول لآخر مرة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

فإن صح استعمال المنطق البشري في حق الآلهة وجب أن يصح في كل شيئ

نعم أين المشكلة ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

وإن كانت حجة الجهل "حكمة مجهولة" تصح، فهي تصح في كل شيئ بما في ذلك تعدد الآلهة حتى في أتفه الأديان مضمونا.

الحكمة المجهولة ليس حجة بحد ذاتها ، بل تقرير لقاعدة أن عدم الدليل لا يعني عدم المدلول. فعدم معرفتي للحكمة من شيء معين لا يعني غياب الحكمة. لكن لو ثابت التناقض في ذلك الشيء فالحكمة تنتفي إمكانيتها أصلا ، وهذا شأن تعدد الآلهة.

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباطل في مقتل

لا يا عزيزي ، هذا ما يظنه الأغبياء من الملاحدة. ولا تتكلم باسم الأغلبية العظمى للمسلمين مرة ثانية.

علماء المسلمين أكدوا تخلي اليهود عن القول بألوهية عزير قبل 1000 سنة ، ويأتي شنكوح الآن ليفتي على لسان المسلمين ، ويدعي أن أغلبيتهم سطحية الاطلاع مثله تعتقد بكل سذاجة أن عقائد القوم لا تتغير .

لا يعنيني كونك تعتبر نفسك نوعية خاصة من المسلمين، الحالات الشاذة ليست موضوعي. تلك مشكتلك مع باقي إخوانك في التوحيد.


"إذا كان يوم القيامة أذن مؤذن: تتبع كل أمة ما كانت تعبد فلا يبقى من كان يعبد غير الله من الأصنام والأنصاب إلا يتساقطون في النار حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله من بر أو فاجر أو غبرات أهل الكتاب، فيدعى اليهود فيقال لهم: من تعبدون؟ قالوا: كنا نعبد عزيراً ابن الله فقال لهم: كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد فما تعبدون؟ فقالوا: عطشنا ربنا فاسقنا فيشار ألا تردون ؟ فيحشرون إلى النار كأنها سراب يحطم بعضها بعضاً، فيتساقطون فى النار.
ثم يدعى النصارى فيقال لهم: من كنتم تعبدون؟ قالوا: كنا نعبد المسيح ابن الله فيقال لهم كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد فيقال لهم: ماذا تبغون ؟ فكذلك مثل الأول "
رواه البخاري ومسلم.

دعك في مواضيع الدفاع عن الغيب كأحد المصادر المهمة للمعرفة البشرية، وعن فرض وصاية على العقل بناء على الفكر العقلي.
كفاية عليك.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباطل في مقتل

أثبت أنه يحتاج للوسائط التي خلقها . نحاول لآخر مرة.

أثبت أنت أنه لا يحتاج وأن وجود الملائكة ليس عبثا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباطل في مقتل

نعم أين المشكلة ؟

في تناقض عقلك (المحدود) الذي يلي والذي أجيبك عليه بنفس أسلوبك الانتقائي.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباطل في مقتل

الحكمة المجهولة ليس حجة بحد ذاتها ، بل تقرير لقاعدة أن عدم الدليل لا يعني عدم المدلول. فعدم معرفتي للحكمة من شيء معين لا يعني غياب الحكمة.

وعدم معرفتك بالحكمة لا يقتضي وجود حكمة من الأساس.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباطل في مقتل

لكن لو ثابت التناقض في ذلك الشيء فالحكمة تنتفي إمكانيتها أصلا ، وهذا شأن تعدد الآلهة.

عدم إدراكك للحكمة لا يعني عدم وجودها.
أنت لا تفقه شيئا في قوانين الآلهة ولا تستطيع إدراك ماهيتها، فلا تفتي في ما لا تفقهه.



الخلاصة :
* من يعتد بالتوحيد كميزة فريدة في الإسلام، فهو مغيب رافض لحقيقة الأديان الأخرى ضيق الأفق في تصور الآلهة من منظور دينه الانتقائي.
* ومن يتنكر ويتعامل وكأن دينه ونبيه لم يفتيا في هذه المسألة، فهو:
- إما قد فطن للخطأ وقرر تجاهله أو تأويله تفاديا لإلزام نبيه به، وهذا متملص دأبنا على رؤيته. وهو لا يهمنا
- وإما مسلم توصل إلى أن التوحيد لا يعتبر حجة ولا يرقى إلى تمييز دين عن دين، وهذا شيئ محمود (بشرط أنه عندما يسمع سلفيا يتباهى بأنه موحد، يجيبه "التوحيد ده، تبلو وتشرب ميتو. إذا تريد البرهنة على صحة دينك فهات دليلا حقيقيا" بدل أن يجيبه "الحمد لله على نعمة الإسلام أخي في التوحيد"). وهو كذلك لا يهمنا

[Agno]

اللى السيد باطل في مقتل .. اضن انك لم تقرأ القرآن مأخرا :

علماء المسلمين أكدوا تخلي اليهود عن القول بألوهية عزير قبل 1000 سنة ، ويأتي شنكوح الآن ليفتي على لسان المسلمين ، ويدعي أن أغلبيتهم سطحية الاطلاع مثله تعتقد بكل سذاجة أن عقائد القوم لا تتغير .

وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ۖ ذَٰلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ ۖ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۚ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ

و ادعوك لكي تطلع على تفاسير هذه الجزئية و قصص قبل النوم المحكية للخروج من المأزق المحمدي ....

[الباطل في مقتل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

لا يعنيني كونك تعتبر نفسك نوعية خاصة من المسلمين، الحالات الشاذة ليست موضوعي. تلك مشكتلك مع باقي إخوانك في التوحيد.

ماذا تعرف عن المسلمين أصلا حتى تتكلم باسمهم ؟ ومن أعطاك الحق للتعبير عن رأي أغلبيتهم ؟

ثم ما الذي تعتقده بالتحديد أن لدي رأي شاذ فيه ؟ كون اليهود غيروا عقيدتهم مثلا ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

"إذا كان يوم القيامة أذن مؤذن: تتبع كل أمة ما كانت تعبد فلا يبقى من كان يعبد غير الله من الأصنام والأنصاب إلا يتساقطون في النار حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله من بر أو فاجر أو غبرات أهل الكتاب، فيدعى اليهود فيقال لهم: من تعبدون؟ قالوا: كنا نعبد عزيراً ابن الله فقال لهم: كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد فما تعبدون؟ فقالوا: عطشنا ربنا فاسقنا فيشار ألا تردون ؟ فيحشرون إلى النار كأنها سراب يحطم بعضها بعضاً، فيتساقطون فى النار.
ثم يدعى النصارى فيقال لهم: من كنتم تعبدون؟ قالوا: كنا نعبد المسيح ابن الله فيقال لهم كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد فيقال لهم: ماذا تبغون ؟ فكذلك مثل الأول "
رواه البخاري ومسلم.

ربما عزيزي شغلك تصيد الشبهات النتنة في مواقع العفن عن قراءة الردود بتأني ، أتيت لك بأقوال مفسرين وفقهاء مشاهير أن الكلام عن جنس اليهود يراد به طائفة منهم .

أعيد نقل كلام ابن تيمية : (( والنسبة إلى الجنس مع أن القائل طائفة منهم أسلوب عربي معروف )).

فقول النبي صلى الله عليه وسلم : (( فيدعى اليهود فيقال لهم: من تعبدون؟ قالوا: كنا نعبد عزيراً ابن الله فقال لهم)) مخصوص باليهود الذين عبدوا عزيرا.

وكونك تنقل حديث جديد وتتجاهل ردي السابق دليل على أنك معاند بالفعل ، ولا تهتم بالردود أصلا ، فأنت مبرمج على اعتبارها ترقيع في إلحادك.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

دعك في مواضيع الدفاع عن الغيب كأحد المصادر المهمة للمعرفة البشرية، وعن فرض وصاية على العقل بناء على الفكر العقلي.

تقصد المواضيع التي تهرب منها ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

أثبت أنت أنه لا يحتاج

بما أن الله في الإسلام (( على كل شيء قدير )) فهو قدير a fortiori على القيام بوظائف مخلوقاته مباشرة ، إذن لا يحتاج لوسائط ، انتهى الإثبات.

قدرة الله على كل شيء ==> قدرة الله على الاستغناء عن وسائط.

انظر الآن لاستدلالك المعوج :

الإله خلق وسائط -يمكنه الاستغناء عنها- ==> الإله محتاج (ليس قديرا على كل شيء).

فالنتيجة المنطقية غير مبرهن عليها لأنها ليست حالة خاصة من عبارة عامة (كما في استدلالي الأول)

راجع القضية الشرطية في المنطق عزيزي:
https://en.wikipedia.org/wiki/Material_conditional


دورك الآن لتثبت أن الله في الإسلام يحتاج لوسائط . أريد الرد بالنصوص والأدلة ، أي التفاف على طلبي لن أجيب عليه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

وأن وجود الملائكة ليس عبثا.

وهل عند الإله موارد محدودة حتى يكون خلقه لشيء عبثا ؟ هل خلقه للملائكة تسبب في تضييع للمصادر البيئية مثلا ؟

أما إن كنت تقصد بالعبث انتفاء الحكمة فيكفي أن الملائكة تفردت بعصمتها عن الذنوب ، فهي كائنات ليست لها حرية إرادة تعبد الإله ليل نهار. ووجودها يثبت أن الإله قادر على فرض إرادته الشرعية على مخلوقاته .

وجود الملائكة إذن إثبات لصفات الإله ، وشتان أن يكون هذا عبثا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

في تناقض عقلك (المحدود) الذي يلي والذي أجيبك عليه بنفس أسلوبك الانتقائي.

أين التناقض الذي تتكلم عنه ؟ ولماذا تهرب من الأسئلة ؟

ثم أين الانتقائية ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

وعدم معرفتك بالحكمة لا يقتضي وجود حكمة من الأساس.


عدم إدراكك للحكمة لا يعني عدم وجودها.

عزيزي أنت مصحصح ؟ وجود الحكمة في أفعال الإله ثابت عندي في النص ، حتى لو لم يطلعني على نوعيتها. يمكنك أن ترفض النص ثم تناقش في حجيته ، أما أن ترفض الحكمة مع موافقتك على النص ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

أنت لا تفقه شيئا في قوانين الآلهة ولا تستطيع إدراك ماهيتها، فلا تفتي في ما لا تفقهه.

لا أحد تكلم عن ماهية الآلهة ، كف عن التدليس عزيزي.
هل عندك يا فقيه أن وجود الآلهة من عدمه يجوز فيه الإخلال بالمنطق ؟ كأن يعدم الإله نفسه ما دام قادر مطلق أو يخلق إله أزلي مثله ؟ أريد جواب بنعم أو لا حتى ندرك مقدار العقول التي نتحاور معها.