(النبي المختوم علي قفاه) سخرية القرأنيين

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسوع الابن

النظام الرأسمالي هو :
-حرية الملكية الفردية
-حرية امتلاك وسائل الانتاج
-حرية المنافسة

لا تقحم حرية الصحافة لأنها ليست من أدبيات خصائص النظام الرأسمالي
في العالم العربي المنافسة ضعيفة جدا بسبب احتكار بعض الشركات المتزوجة بالسلطة للسوق , لكن الأفراد يملكون كامل الحق في الملكية , ووسائل الانتاج هي في الغالب بيد شركات خاصة أجنبية وليست بيد الدولة

لذلك أنا أعتبر أن جل الدول العربية تتبنى رسميا نظاما شبه رأسمالي , ومهما اختلفنا في التسمية فهو ليس اشتراكي أو اسلامي
الاسلام ليس هو منهج السياسة والاقتصاد في هذه البلدان والجميع يعرف هذا الأمر , وبالتالي فمداخلتك هي المبنية على مغالطة

https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=8988
من أهم نقاط الرأسمالية هي المساواة بين البشر في الحقوق وايضا حرية التنافس وحرية تبادل السلع. كل تلك النقاط غير موجودة في العالم العربي. الدول العربية نظم امبريالية وليست رأسمالية.

الاسلام هو أسلوب الحياه الذي يبرر القمع الفكري وعدم المحاسبة وانعدام المنافسه الحرة. أفريقيا حتي نهاية القرن الماضي كانت غارقة في الشعارات الاشتراكية والفساد وانعدام الحرية، بعد نهاية الشيوعية وبدأ الحريات بها، الوضع تغير تماما.
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=8648
الاسلام هنا مثل الاشتراكية في افريقيا، أفريقيا لم يكن بها اشتراكية ولكن استخدام الاشتراكية لتبرير انعدام الحرية كان السبب.
حرية التنافس تؤدي الي زيادة الكفاءة، هكذا قامت الصين بصنع نموها الاقتصادي.
مادام هناك تمييز بين البشر وقمع الحرية الخاصة واضطهاد المراة، سوف يستمر الوضع.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسوع الابن

الرأسمالية لا تدعو لسرقة المال العام , والاسلام كذلك , والشيوعية كذلك , واليهودية كذلك , والمسحية , والهونونولية , وكان عليك أن تفهم مباشرة من هذه الملاحظة أن سرقة المال العام ليس لها دين , وبأنها لا ترتبط بالديانة التي تدين بها تلك البلدان , لكنك لم تستنتج هذا وتواصل تحميل المسؤولية للاسلام والاشتراكية والهونونولية .

لكن في كل نظام تم وضع سلطات في يد انسان وبدون محاسبة وحرية نقد، كانت هناك سرقة وفساد وعم ذلك.
اذا من المسؤول عن ذلك الفكر الذي يفصل الأفعال عن الواقع ويقييم البشر بما ظهر من تدينهم ام الفكر الذي يساوي بين البشر وينافس الجميع فيه بحرية؟
ببساطه شديدة الفساد يعشق وجود ١٠ مبشرون بالجنه و النبي الصادق الامين، وغيرها من الشعارات.
ايه فكر لا يحارب الاحتكار (الاسلام يحتكر الحقيقة) يؤدي الي الفساد لانعدام التنافس الحر، اذا الفساد دينه الاحتكار والإسلام يشجع علي الاحتكار، اذا الفساد ينمو في وجود الاسلام. وهذا ما نشاهدة في كافة أنحاء العالم. نعم كان يوجد وضع أفضل لدي المسلمين عن غيرهم قديما، ولكن كنظام غير كفؤ قد يصلح مع موارد كبيرة وعدد سكان صغير، هكذا كان الوضع في بداية الاسلام. تعداد سكان مصر في نهاية الخلافة كان ٣ مليون نسمة.
تحياتي

[Skeptic]

تحياتي للجميع
مصر مثلا لم تكن في يوم ما دوله اشتراكية بمعني الكلمة ولم تحقق ايا من شروط الرأسمالية ولم تكن دوله اسلامية بمعني الكلمة.
لكن شعارات اسلامية و اشتراكية تم استخدامها لتبرير سيطرة مطلقة للحاكم ولتميز فك
ر معين، ومنع التنوع الفكري وتنوع الأفراد. كل هذا يؤدي الي انتشار الفساد. ما يصر المسلمين علي عدم فهمه هو أنه بما أن الاسلام لا يدعو الي الرشوة، اذا هو غير مسؤول عن انتشارها بين معتنقي الاسلام، هو أسلوب ساذج.
ليس مطلوب من الاسلام أن يقول الرشوة حلال ولكن أن يقييم البشر بمظاهر التدين وما يقولون بدلا من افعالهم، وأن يمنع النقد ويمنع الاختلاف ويطالب بالطاعة ويعطي حقوق لانسان علي انسان اخر حتي يكون مسؤول عن شيوع الفساد.
فصل النتيجة عن الفعل والفكر أكبر خطأ يعيق التقدم للأمام فهو يجعل الإنسان يكرر نفس الأخطاء بدون تغير، وقدمت أمثله علي ذلك.
ارجو ان تكون الفكرة واضحة، لو فكر ما ينتشر به الفساد، لن اعيب علي الناس ولكن سوف يكون العيب في الفكر، حتي ولو يكن يطبق بكل دقة كما في كتبه المقدسة، ولكن لم يصنع آلية تمنع ذلك ولذلك هو مسؤول عن ذلك.
تحياتي

[binbahis]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسوع الابن

لديك خطاب جاهز ومعد بشكل منمق مهما كان السياق تريد أن تقحمه , وأنت بارع في رمي كل شيء على عاتق الاسلام
لم أقل أن المسلمين لا يمثلون الاسلام ولم أقل أنه لا يؤثر على عقلية التفكير لديهم ولم أقل أنه ليس له حظ من الواقع الذي يعيشونه , لكنك بارع في الرد على أمور كهذه لذلك سترد بها علي أنا أيضا
راجع ردودي وتدخلاتي
التشخيص الموضوعي للمشاكل في العالم العربي هو ما تفتقده , ولا يمكن أن يقنعني أي شخص بأن مجموعة من الأفكار النظرية هي السبب في تخلف شعب من الشعوب
الأفكار تبقى في النهاية أفكارا لا غير
المشكلة أنك لا تريد أن ترد على تساؤلي : هل الاسلام يدعو الى الغش في العمل و الى عدم محاسبة المفسدين , هل يدعو الى سرقة المال العام ؟ أجب عن سؤالي بدل كتابة جريدة بعيدة عن الجواب .

يعني إذا كان كيم جونغ أون حاكم كوريا الشمالية يقول عن نفسه إنه رائع وشريف وهو يدعو إلى الاستقامة والعدل والحرية فمن الذي تنتظره أن يقول عن نفسه إنه مخادع نصاب ويأمر الناس بالرشاواى والفساد؟

حافظ الأسد يقول لك جمهورية ديمقراطية ثم يسحبك من منزلك في ظلمات الليل إذا فكرت في انتخاب غيره، القرآن يقول لك فكر ثم إذا فكرت سلط عليك أتباعه كيف يفرموك ويمحوك من الوجود.

الشعارات لا قيمة لها: صفر مطلق. انظر إلى الأفعال والنتائج ودع عنك الشعارات فإنها سلع المغفلين.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة binbahis

يعني إذا كان كيم جونغ أون حاكم كوريا الشمالية يقول عن نفسه إنه رائع وشريف وهو يدعو إلى الاستقامة والعدل والحرية فمن الذي تنتظره أن يقول عن نفسه إنه مخادع نصاب ويأمر الناس بالرشاواى والفساد؟

حافظ الأسد يقول لك جمهورية ديمقراطية ثم يسحبك من منزلك في ظلمات الليل إذا فكرت في انتخاب غيره، القرآن يقول لك فكر ثم إذا فكرت سلط عليك أتباعه كيف يفرموك ويمحوك من الوجود.

الشعارات لا قيمة لها: صفر مطلق. انظر إلى الأفعال والنتائج ودع عنك الشعارات فإنها سلع المغفلين.

شكرا لكلامك هذا، متي يعي المسلمون ان الشعارات لا قيمة لها، المهم الافعال، فقط انظر لحكام المسلمين:
https://www.youtube.com/watch?v=98FxRYYsi2I

استمر 10 سنوات، ثلاجتة كان بها مياة فقط، ولم يسمع احد صوتة، هل هناك تواضع اكثر من ذلك؟
المسلم ينظر للشعارات، وليس التطبيق، الحاكم المسلم دائما حاكم شعارات، من آل سعود وخادم الحرمين الي السيسي ذوا زجاجات المياة:

الي المؤمنين بالخرافات، لا تصدقوا الشعارات، ليس لها قيمة، الواقع هو المهم، انظر للعالم، يتغير باستمرار، افريقيا تخرج من الفقر والاستغلال، واسيا كذلك، وامريكا الاتنية وانت تتهاوي من الاسوء الي الأسوء، ويحكمك حكام شعوبويون فاشلون، اما ان تخرجوا من تحت تاثير الشعارات، وتفكروا لانفسكم، والا انتظروا الخروج من التاريخ والجغرافيا، ونهياتكم.
تحياتي

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة luther

عندما حدث مايسمى بثروات الربيع العربى فقد كان هناك اشخاص من خلفيات عدة شاركوا فيها وقادوها .. فهناك العلمانيون ذو التوجه الليبرالى ممن ارادو الديموقراطية والحرية او اصحاب التوجه اليسارى وهؤلاء جميعمهم ممن لايأبهون بدين عندما يتخذون قراراتهم السياسية ولايرون ان من حق الله ان يتدخل فى سياسات الدولة اصلا.
بينما ذوى التوجه الاسلامى فقد انقسموا الى فريقين .
فريق التزم بحرمة الخروج على الحاكم كما امره به الله وتجنبا للفتنة .
فريق يرى ضرورة الخروج لاعتقاده بكفر الحاكم .. فالحاكم المسلم لاينبغى الخروج. عليه بداهة الا ان كان كافرا .. وهنا تبرز مسألة خلافية .. هل عدم تطبيق الحاكم لشرع الله يعد امر مكفرا لصاحبه ام لا .. فالاخوان ومن شايعهم يرون بكفر هؤلاء الحكام الذين لايطبقون شرع الله .. وادبياتهم قائمة على هذا الاساس فلايهم عندهم ان تكون حاكما جيدا او سيئا بل ان تكون مطبقا لشرع الله لتكون مسلما او صانعا لخلاف ذلك فتكون كافرا يتعين على كل مسلم الخروج عليه.. لكنهم
شئ مستغرب فعلا .. عندما يتمسك امرؤ ما بالسنة وبالاحاديث الصحيحة الواردة عن رسول الله يصبح وهابيا .. وماذا تريد من الناس اذن .. هل تريد ان ينتقوا الاحاديث التى تعجبهم ويطرحوا الاحاديث التى لاتعجبهم .. اهذا هو المعيار بالنسبة لك ؟!! امرك عجيب.
حسنا ماذا يمنعنى ان اطرح كل الاحاديث بالكلية والتزم بالقرءان وحده فى تلك الحال .. لاشئ .. اذن هل تقول بامكانية ان يكون المسلم قرآنيا منكرا للسنة ام لا؟!!
فاما ان تكون السنة جزءا من الدين واما ان تكون لادين .. اما ان تكون وحيا من الله او لاوحيا ... لايوجد خيار ثالث

تحياتي لوثر
الزميل هنا يتحدث عن الإسلام الشعبي وغياب الوهابية أو نفور غالبية الناس منها وبالتالي يعتقد بأن الاسلام الشعبي لا يمكن أن يكون له تأثير في التخلف. انا لا أتحدث أيضا عن الوهابية ولكن الاسلام الشعبي، الذي يلتزم بالطاعة والشرف به هو ممارسة المرأة للجنس برغبتها وايضا التمييز بين البشر عن طريق العرق والنسب والجنس واللون وغيرها من مصادر تمييز البشر المنتشرة في العالم الإسلامي والإسلام الشعبي. انا أجد الإسلام الشعبي هو مثل الاشتراكية الشعبية يؤثر سلبا علي المجتمع، ويؤدي الي انعدام الحرية والمساواة بين البشر وبالتالي انتشار الأنظمة الشعوبية التي تنعدم بها الكفاءة وينتشر بها الاحتكار سواء اقتصادي أو سياسي وبالتالي انتشار الفقر والحروب الأهلية ونظرية المؤامرة وبالتالي عدم التعلم من الاخطاءوالسابقة والاستمرار في تكرارها. هذا ليس شيئ خاص بالإسلام ولكن شعوب العالم بدأت في التغير وفهم ذلك ولكن شعوبنا مازالت تبحث عن تبريرات الفشل وترفض التشخيص بأن الاسلام الشعبي مسؤول عن انتشار ذلك الفساد بسبب انه لا يشجع علي المساواة والتنافس الحر وحرية الرأي ولذلك الشعوب غير قادرة علي الخروج من الحلقة المفرغة التي تسبب بها الاسلام الشعبي. ايضا المؤسسات الدينية تستخدم بعد الاسلام الشعبي عن الإسلام الفقهي لتبرير الفشل وبالتالي تدخل الشعوب في حلقة مفرغة من زيادة الفساد وتطرف الاسلام الشعبي وهكذا حتي تتحول البلد الي داعش.
الحل في نظري هو ترك جميع افكار الاسلام جانبا وتقبل حرية الرأي والنقد وان يتساوي الجميع أمام القانون المدني، وعزل الاسلام من الحياه وتركت في الجامع فقط.
يجب أن يتقبل الناس أن القوانين يكون مصدرها الأنظمة التشريعية المنتخبة طبقا للابحاث والتجارب وان يتوافق الجميع عليها (ليس حزب الاغلبية) وليس الكتب المقدسة.
هنا فقط سوف يحدث تغير حقيقي.
ببساطة الزميل يسوع الابن يشارك رجال الوهابية في أن الاسلام ليس مسؤول عن فساد المسلمين حيث أن إسلامهم إسلام شعبي وليس فقهي وبالتالي ذلك الاسلام الفقهي ليس سبب تخلف المسلمين، وهنأ اختلافه عن الوهابية، هو أن شيوخ الوهابية يدعون بأن الاختلاف هو سبب التخلف، ولكن الزميل يقول أن العالم كله يتآمر علي المسلمين وايضا شعوب المسلمين هي شعوب متخلفة من الناحية البيولوجية بمعني ان العيب في تلك الشعوب (وفي تلك النقطه، يتفق مع شيوخ الوهابية من أن العرب شعوب متخلفه اساسا). طبقا للزميل يسوع الابن لو نزل الاسلام في انجلترا وحدثت الماجنا كارتا في الدول العربية، لكانت انجلترا متقدمه ولكن العرب متخلفين كما هما لأن عوامل التخلف ليست فكرية ولكن عضوية. ما اقوله هو أن عوامل التخلف فكرية وليست عضويه، العرب كثير منهم ناجح خارج العالم الاسلامي، بمعني أن الفكر الإسلامي هو العامل المهم في تخلف المسلمين، وهنأ لو حدثت الماجنا كارتا في مصر مثلا لكانت مثل انجلترا ولو نشأ الاسلام في انجلترا، لكانت مثل مصر.
تحياتي