للأمانة - تشجيع الإسلام على تحرير العبيد

[Intellectual]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق

هل فصلوا الدين عن الدولة ،وهل اعطو للمواطن حرية الاعتقاد ؟ هل يستطيع المواطن الاكل نهارا في رمضان وفي الشارع ؟ .

لم يفعلوا ذلك خوفا من المجتمع وليس أنهم يحمون الاسلام

[مسلم حق]

شنكوح
ما رددته انا عليك ولم تفهمه اعدته انا لزميلك حول الخمر والرق والتدرج فى منعهما :

لماذا تهربتما معا من الحديث الثاني، حديث ميمونة والخالة؟! ما هي ضرورة تلك النصيحة الغالية لرسول الله؟

ليس هروبا قدر ما هو رغبة فى عدم الاطالة فى موضوع يشرح نفسه ويجعلك عاجزا وزاذا اردت فهاك الجواب :

قولها رضي الله عنها: " أنها أعتقت وليدة ولم تستأذن النبي - صلى الله عليه وسلم - ".
معنى الحديث: أن أم المؤمنين ميمونة أعتقت جارية لها دون أن تخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أو تستأذنه في عتقها، فلما كان يوم نوبتها " قالت: أشعرت أني أعتقت وليدتي قال: أوفعلت؟ " أي قالت له: أعلمت أني أعتقت جاريتي، فقال لها: هل أعتقتيها؟ ولم ينكر عليها أنها أعتقت بدون إذنه إلّا أنه " قال: أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك " ومعناه: حسناً ما فعلت، إلاّ أنك لو وهبتها لأخوالك من بني هلال لكان ذلك أفضل وأكثر ثواباً لما فيه من صلة الرحم. وهذه الجملة الأخيرة هي موضع الترجمة.

لونت لك بالاحمر فاذا لم يعجبك ساعيده عليك باللون الاخضر

[طارق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة intellectual

لم يفعلوا ذلك خوفا من المجتمع وليس أنهم يحمون الاسلام

قد تكون على صواب لو احترموا المجتمعات في شيء ، لكن الواقع اثبت ويثبت انهم وظفوا الدين ويوظفونه للوصول الى الكراسي وقمع الشعوب .

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم حق

ولم ينكر عليها أنها أعتقت بدون إذنه

أهذا ما جادت به قريحتك الدفاعية؟
محمد ينصحها بما هوأفضل من عتق تلك البضاعة، وأنت ترى في هذا الحديث إقرارا للعتق؟
لا أرى حقا ماذا أقول! عجز لساني عن الرد.

وفي الحديث الآخر، يعيد محمد نصف الأحرار إلى العبودية، وأنت ترى في ذلك إقرارا للعتق؟!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم حق

ذلك أفضل وأكثر ثواباً لما فيه من صلة الرحم

صلة الرحم أفضل من حرية الناس عند الله؟!!

وبعد هذا أتسائل أين هي الأجوبة
أعتذر صراحة! فقد ظننت أني أناقش أناسا بمعايير آدمية. لكن اتضح أنه للدفاع عن محمد والله، يجب وضع هذه الآدمية جانبا.

[Intellectual]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق

قد تكون على صواب لو احترموا المجتمعات في شيء ، لكن الواقع اثبت ويثبت انهم وظفوا الدين ويوظفونه للوصول الى الكراسي وقمع الشعوب .

هم لا يحترمون المجتمعات لكن يخافون منها فيحاولون أن يتظاهروا بالحد الأدنى من الاحترام للدين الذى يحول دون توظيف قضية الدين من قبل معارضيهم - ضمن قضايا أخرى كالفساد و سوء الأحوال المعيشية - فى تصعيد الغضب المجتمعى ضد تلك الأنظمة على غرار ما حدث فى إيران فى سبعينيات القرن الماضى
و هم لا يوظفون الدين و لكن يوظفون مشايخ السلطان الذين يكتمون ما أنزل الله من البينات و يشترون به ثمنا قليلا مثلما يوظفون النخب المغشوشة التى تتراوح مشاربها و اتجاهاتها ما بين أقصى اليمين إلى أقصى اليسار

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

أهذا ما جادت به قريحتك الدفاعية؟
محمد ينصحها بما هوأفضل من عتق تلك البضاعة، وأنت ترى في هذا الحديث إقرارا للعتق؟
لا أرى حقا ماذا أقول! عجز لساني عن الرد.

وفي الحديث الآخر، يعيد محمد نصف الأحرار إلى العبودية، وأنت ترى في ذلك إقرارا للعتق؟!!




صلة الرحم أفضل من حرية الناس عند الله؟!!

وبعد هذا أتسائل أين هي الأجوبة
أعتذر صراحة! فقد ظننت أني أناقش أناسا بمعايير آدمية. لكن اتضح أنه للدفاع عن محمد والله، يجب وضع هذه الآدمية جانبا.

ما قلنا الحديث الثاني ضعيف والحديث الأول يعلمنا فيه الرسول بأن عند مرض الموت ينبغي ألا تتصرف إلا في ثلث مالك ولا توصي بأكثر من ذلك حتى يبقى شيء للورثة.

أين إذن الإشكال !!

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

ما قلنا الحديث الثاني ضعيف والحديث الأول يعلمنا فيه الرسول بأن عند مرض الموت ينبغي ألا تتصرف إلا في ثلث مالك ولا توصي بأكثر من ذلك حتى يبقى شيء للورثة.

أين إذن الإشكال !!

آسف عزيزي،
الحديث مع المسلمين فقط.

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

آسف عزيزي،
الحديث مع المسلمين فقط.

شكرا على تصنيفك لي الباطل ..

وهروب مفضوح ....

ولن أترك هذا الهراء يسري في المنتدى ...

[فكر حرفكر حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

ما قلنا الحديث الثاني ضعيف والحديث الأول يعلمنا فيه الرسول بأن عند مرض الموت ينبغي ألا تتصرف إلا في ثلث مالك ولا توصي بأكثر من ذلك حتى يبقى شيء للورثة.

أين إذن الإشكال !!

ولكن ماذا عسانا نقول ؟ هذه امور فقهية ولا ادري كيف يخلق الملحد منها شبهة !
من يريد مزيدا من التفصيل يرجع الى كتاب نيل الاوطار شرح منتقي الاخبار من احاديث سيد الاخيار
ثم ..
وبعد بيان ان الامر فقهي ودلالة الحديث واضحة على عدم الجواز للمريض التصرف الا بالثلث مما يملك .. اسأل الملحد سؤالا ؟
لماذا اراد ذلك الرجل اعتاق ستة مملوكين له ؟
ارجو ان ارى اجابة ..
وايضا في سنن ابي داود أن العاص بن وائل أوصى أن يعتق عنه مائة رقبة فأعتق ابنه هشام خمسين رقبة فأراد ابنه عمرو أن يعتق عنه الخمسين الباقية فقال حتى أسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن أبي أوصى بعتق مائة رقبة وإن هشاما أعتق عنه خمسين وبقيت عليه خمسون رقبة أفأعتق عنه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه لو كان مسلما فأعتقتم عنه أو تصدقتم عنه أو حججتم عنه بلغه ذلك
السؤال الى الملحد :
لماذا اوصى العاص بن وائل بعتق مئة رقبة ؟
ولماذا هنا لم ينهى النبي عن ذلك ؟
لماذا كل هذا الحرص على عتق الرقاب وبهذا العدد ؟
انتظر الجواب .
يقلبون لك المفاهيم .. ثم يتساءلون ببراءة الذئب من دم ابن يعقوب هل الاسلام فعلا يشجع على العتق ؟

[اسلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Heart whisper

ما قلنا الحديث الثاني ضعيف والحديث الأول يعلمنا فيه الرسول بأن عند مرض الموت ينبغي ألا تتصرف إلا في ثلث مالك ولا توصي بأكثر من ذلك حتى يبقى شيء للورثة.

أين إذن الإشكال !!

من ضعفه يا عزيزي ؟؟
فقد صححه الالباني في صحيح الجامع الصغير رقم5237
وقال في التعليقات الحسان علي صحيح بن حبان حديث 3332 "صحيح"