أرجو المعذرة لم أقرأ ردّ الأستاذ إلّا الآن.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحق
أخونا عمّار يظنّ أنّ الإنسان خلق يوم أتى الإسلام، وبذلك فهو لم يختبر الحرق بأنواعه ولا يعرف أنّ الألم يختفي مع هلاك الجلد!!
بل كان العرب قبل الإسلام يعالجون الألم الشّديد بالحرق، وأخفّه الكيّ!
والآية ما هي إلّا تكرارٌ للموروث الجاهليّ :
اقتباس:
يقول إبن كثير في تفسيره :
.. عَنْ اِبْن عُمَر قَالَ : تَلَا رَجُل عِنْد عُمَر هَذِهِ الْآيَة " كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودهمْ " الْآيَة قَالَ فَقَالَ عُمَر : أَعِدْهَا عَلَيَّ وَثَمَّ كَعْب فَقَالَ : يَا أَمِير الْمُؤْمِنِينَ أَنَا عِنْدِي تَفْسِير هَذِهِ الْآيَة قَرَأْتهَا قَبْل الْإِسْلَام قَالَ فَقَالَ : هَاتِهَا يَا كَعْب فَإِنْ جِئْت بِهَا كَمَا سَمِعْت مِنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَدَّقْنَاك وَإِلَّا لَمْ نَنْظُر إِلَيْهَا فَقَالَ : إِنِّي قَرَأْتهَا قَبْل الْإِسْلَام كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودهمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرهَا فِي السَّاعَة الْوَاحِدَة عِشْرِينَ وَمِائَة مَرَّة . فَقَالَ عُمَر : هَكَذَا سَمِعْت مِنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . وَقَالَ الرَّبِيع بْن أَنَس : مَكْتُوب فِي الْكِتَاب الْأَوَّل (!؟!) أَنَّ جِلْد أَحَدهمْ أَرْبَعُونَ ذِرَاعًا وَسِنّه سَبْعُونَ ذِرَاعًا وَبَطْنه لَوْ وُضِعَ فِيهِ جَبَل لَوَسِعَة فَإِذَا أَكَلَتْ النَّار جُلُودهمْ بُدِّلُوا جُلُودًا غَيْرهَا .
إذ كان مكتوب في الكتاب الاول أن الجلدود تبدّل بغيرها فهل جاء محمد بجديد أم ان هذه الاشياء كانت معروفة عن العرب حتى قبل الإسلام ؟ .
|
:banghead:
سلّملي على كليّة حميران 
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمار الاسدي
تلا رجل عند عمر هذه الآية { كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب } فقال عمر أعده علي وثم كعب فقال : يا أمير المؤمنين أنا عندي تفسير هذه الآية قرأتها قبل الإسلام ، قال فقال : هاتها يا كعب ، فإن جئت بها كما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقناك وإلا لم ننظر إليها ، قال : إني قرأتها قبل الإسلام كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها في الساعة الواحدة عشرين ومائة مرة فقال عمر : هكذا سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: ابن رجب - المصدر: التخويف من النار - الصفحة أو الرقم: 172
خلاصة حكم المحدث: [ فيه ] نافع أبو هرمز ضعيف جدا
|
عزيزي دلاليعو، إليك بعض الأحاديث الصّحيحة لعلّك تهتدي :
اقتباس:
|
في الصحيحين عن أبي ذر -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (( أتدري أين تذهب هذه الشمس إذا غربت؟ قلت: لا. قال: إنها تنتهي فتسجد تحت العرش، ثم تستأذن، فيوشك أن يقال لها: ارجعي من حيث جئت، وذلك حين لا ينفع نفسًا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرًا ))
|
اقتباس:
1109 - ( عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول : { ثلاثة لا يقبل الله منهم صلاة : من تقدم قوما وهم له كارهون ، ورجل أتى الصلاة دبارا - والدبار أن يأتيها بعد أن تفوته - ورجل اعتبد محرره . } رواه أبو داود وابن ماجه ، وقال فيه : يعني بعد ما يفوته الوقت ) .
1110 - ( وعن أبي أمامة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { ثلاثة لا تجاوز صلاتهم آذانهم : العبد الآبق حتى يرجع ، وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط ، وإمام قوم وهم له كارهون } رواه الترمذي )
|
اقتباس:
عن عبد الله بن الصامت، عن أبي ذر رضي الله عنه ، قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم : يَقْطَعُ صَلاَةَ الرَّجُلِ؛ إِذَا لَمْ يَكُنْ بَيْنَ يَدَيْهِ قِيدُ آخِرَةِ الرَّحْلِ( 1 ): الحِمَارُ، وَالكَلْبُ الأسْوَدُ، وَالمرْأةُ.
فَقُلْتُ: ماَ بَالُ الأسْوَدِ، مِنَ الأحْمَرِ، مِنَ الأصْفَرِ، مِنَ الأبْيَضِ؟ قَالَ: يَا ابْنَ أخِي! سَألْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كَمَا سَألْتَني، فَقَال: الكَلْبُ الأسْوَدُ شَيْطَانٌ.
بل تم تشبيهها بكلب اسود لانه شيطان لاحول ولا قوة الا بالله
افيدونا جزاكم الله خير عن هذا الحديث لمن لديه معرفه في فقه الحديث
قالت عائشةُ رضي الله عنه -وذُكِرَ عندها ما يقطع الصلاة-: شبَّهْتُمُونَا بِالحُمُرِ وَالكِلاَبِ؟! وَاللهِ! لَقَدْ رَأيْتُ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي، وَإِنِّي عَلى السَّرِيرِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ القِبْلَةِ مُضْطَّجِعَةٌ، فَتَبْدُو لي الحَاجَةُ، فَأكْرَهُ أنْ أجْلِسُ فَأوذِيَ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم ، فَأنْسَلُّ مِنْ عِنْدِ رِجْلَيْهِ.
رواه البخاري [1/773]، ومسلم [4/229]
|
اقتباس:
وفي صحيح البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من بدل دينه فاقتلوه))[2]، وفي الصحيحين عن معاذ رضي الله عنه أنه قال لمرتد رآه عند أبي موسى الأشعري في اليمن: (لا أنزل –يعني من دابته– حتى يقتل؛ قضاء الله ورسوله)[3]، والأدلة في هذا كثيرة، وقد أوضحها أهل العلم في باب حكم المرتد في جميع المذاهب الأربعة، فمن أحب أن يعلمها فليراجع الباب المذكور.
فمن أنكر ذلك فهو جاهل أو ضال، لا يجوز الالتفات إلى قوله، بل يجب أن ينصح ويعلم، لعله يهتدي. والله ولي التوفيق.
|
اقتباس:
|
وروى أبو داود (4361) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَجُلاً أَعْمَى كَانَتْ لَهُ أُمُّ وَلَدٍ تَشْتُمُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَتَقَعُ فِيهِ ، فَيَنْهَاهَا فَلَا تَنْتَهِي ، وَيَزْجُرُهَا فَلَا تَنْزَجِرُ ، فَلَمَّا كَانَتْ ذَاتَ لَيْلَةٍ جَعَلَتْ تَقَعُ فِي النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَشْتُمُهُ ، فَأَخَذَ الْمِغْوَلَ [سيف قصير] فَوَضَعَهُ فِي بَطْنِهَا وَاتَّكَأَ عَلَيْهَا فَقَتَلَهَا . فَلَمَّا أَصْبَحَ ذُكِرَ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَمَعَ النَّاسَ فَقَالَ : أَنْشُدُ اللَّهَ رَجُلًا فَعَلَ مَا فَعَلَ لِي عَلَيْهِ حَقٌّ إِلَّا قَامَ . فَقَامَ الْأَعْمَى فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَنَا صَاحِبُهَا ، كَانَتْ تَشْتُمُكَ وَتَقَعُ فِيكَ فَأَنْهَاهَا فَلَا تَنْتَهِي ، وَأَزْجُرُهَا فَلَا تَنْزَجِرُ ، وَلِي مِنْهَا ابْنَانِ مِثْلُ اللُّؤْلُؤَتَيْنِ ، وَكَانَتْ بِي رَفِيقَةً ، فَلَمَّا كَانَ الْبَارِحَةَ جَعَلَتْ تَشْتُمُكَ وَتَقَعُ فِيكَ ، فَأَخَذْتُ الْمِغْوَلَ فَوَضَعْتُهُ فِي بَطْنِهَا وَاتَّكَأْتُ عَلَيْهَا حَتَّى قَتَلْتُهَا . فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "أَلا اشْهَدُوا أَنَّ دَمَهَا هَدَرٌ" . صححه الألباني في صحيح أبي داود (3655) .
|
اقتباس:
|
عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، ويقيموا الصلاة ، ويؤتوا الزكاة ، فإذا فعلوا ذلك ، عصموا مني دماءهم وأموالهم ، إلا بحق الإسلام ، وحسابهم على الله تعالى رواه البخاري ومسلم
|
اقتباس:
• عن أم شريك رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أمرها بقتل الأوزاغ، وقال: كان ينفخ على إبراهيم عليه السلام) أخرجه البخارى (2628).
• عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( من قتل وزغا في أول ضربة فله كذا وكذا حسنة، ومن قتلها في الثانية فله كذا وكذا - أدنى من الأولى -، ومن قتلها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة - أدنى من الذي ذكره في المرة الثانية ). سنن ابن ماجه3351.
• عن عامر بن سعيد عن أبيه (أن النبى صلى الله عليه وسلم أمر بقتل الوزغ وسماه فويسقاً). أخرجه الإمام مسلم.
• وعن أبى هريره رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: (من قتل وزغاً فى أول ضربه كتبت له مائه حسنه، وفى الثانيه دون ذلك، وفى الثالثه دون ذلك ) وفى روايه..(فى أول ضربه سبعين حسنه ) صحيح مسلم (3359 ).
|
اقتباس:
إن الله أذن لي أن أحدث عن ديك قد مرقت رجلاه الأرض , وعنقه مثنية تحت العرش,وهو يقول: سبحانك ما أعظمك! فيرد عليه: لا يعلم ذلك من حلف بي كاذبا.
(صحيح صحيح الجامع 1714)
|
اقتباس:
|
يقول البخاري ( حدثني عبد الله بن محمد الجعفي ، حدثنا وهيب بن جرير ، حدثنا ابي قال : سمعت يعلي بن حكيم عن عكرمة عن ابن عباس قال : لما اتي ماعز بن مالك النبي ( ص) قال له : لعلك قبلت او غمزت او نظرت ، قال : لا يا رسول الله : قال : انكتها ؟ لا يكني ، قال فعند ذلك امر برجمه )
|

كانت تلك مجرّد أمثلة هكذا "على الطّائر"..
مَن أغبى من كتّاب الأحاديث ومصنّفيها هم الببّغاوات الّذين يصدّقونهم.