![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [31] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
بغض النظر عن اختصار البوذية و الهندوسية في عبادة الفءران و البقر، في رايي انك تنفي عن الاله كامل القدرة قدرته اللامحدودة عندما تقول انه من غير الممكن ان يكون بقرة او اي حيوان اخر،لما لا؟ في نفس الوقت تقول ان هناك وجود للجن، لما لا؟
عموما انت تتفكر و تناقش في الدين و هذا شيء جيد، قناعتك شيء شخصي و شيء جيد ما دمت لا تؤذي الاخرين |
|
|
|
رقم الموضوع : [32] |
|
عضو برونزي
![]() |
شخص اخر لم يتحمل الحقيقة ..
مجابهة حتمية أنك ستنتقل للعدمية عندما تموت تتطلب قوة شخصية و إيمان عميق بكينونتك البشرية وأنك كائن فاني في النهاية مهما تقدمت بك السنون.. الرغبة في عيش حياة أخرى أبدية هي فكرة نابعة من خوف وأنانية وحب البقاء لدى البشر لذلك صنعوا لنفسهم يوتوبيا مثالية في عالم مابعد الموت أنا أفتخر بكوني أتحمل حقيقة أنه لا وجود لشيئ إسمه الإله أو الجنة أو حياة أخرى بعد الموت وأجابه هذه الحقيقة بكل شجاعة وإقدام وليس بالهروب والتبريرات أو تعاطي أفيون الدين ليحيى إنتظارا لذلك العالم الوهمي بعد موته كالجبان ذو الشخصية الضعيفة والنفسية المهزوزة التي لاتستحمل الحقيقة ستموت يا صديقي الإنسان ولن تذهب لأي مكان اخر غير العدمية .. كل شخص يتسائل الى أين سنذهب ؟! .. ستذهب لذلك المكان الذي كنت فيه قبل أن تولد والذي يسمى بالعدم.. هل تعرف ماهو ومايكون؟ إنه تلك المنطقة الغير موجودة أبدا لا لون له ولا رائحة ولا وزن.. لاشيئ .. عبارة عن لاشيئ سنعود كلنا للعدم بعد أن تموت .. بكل بساطة .. تحمل الحقيقة كرجل أو تعاطى الأفيون كمدمن |
|
|
|
رقم الموضوع : [33] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
القرآن نفسه به الكثير من المصائب ! حضرتك تقول انك تنبذ الخرافة ، ثم ترجع لتقول ان القرآن يخبرنا بأشياء لا يمكن الاستدلال عليها بوسائلنا العادية وهذا لا يجعلها مستحيلة ! يعني انت تؤمن بالخرافة ان قالها القرآن لأنك تريد الايمان فقط فيبدوا انك تبحث عن راحة البال النفسية و القلبية كما اشرت انت سابقا . عموما لا اعتقد انك سوف تستمر كثيرا علي هذا ، من المرجح انك سوف تعود الي الالحاد او اللادينية . تحياتي لك |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [34] |
|
عضو ذهبي
![]() |
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [35] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
you either live a man or die a coward |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [36] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
الأديان وإخصاء الإرادة والعقول ما الذي يحدث عندما يفتح العديد من الدكاكين التجارية في بقعة جغرافية واحدة؟ إنها تتنافس بالطبع، والرابح منها هو من ينجح في وعدك بأحسن المكافآت إن اشتريت من عنده (ثواب) مع تحذيرك من الندم إن اشتريت من سواه (عقاب). ثمة حالة تنافس شبيهة بين الأديان، فلكل دين جنته (ثواب الأتباع المنصاعين المخلصين) وجهنمه (عقاب الأشقياء الذين رغبوا عن الدين إلى دين منافس غيره). ومع التكرار المستمر لهذه المزاعم على مسامع أطفال برآء لا حول لهم ولا قوة تستحيل هذه المزاعم إلى قناعات لا تزعزعها زلازل أقوى وأمتن الحجج والبراهين المضادة. سوف يقولون لك إن دينهم يدعوهم إلى التفكير، ولكنهم سيفخرون بعد ذلك مباشرة بأن قناعتهم بدينهم وكتابهم مطلقة حتى إنهم لو أخبرهم كتابهم المقدس أن السماء حمراء لكذبوا أعينهم وصدقوا كتاب دينهم. هل يبدو هذا بالنسبة إليك "دعوة إلى التفكير" كما كانوا يقولون؟ لو أننا قرأنا قليلاً في علوم النفس لأدركنا لماذا هذه النتيجة (أي التشبث الأعمى بقناعات ماورائية دون المطالبة بأدنى دليل) منطقية للغاية. لو كنت تمشي في الغابة ففوجئت بنمر جائع يخرج من بين الأشجار هل ستفكر؟ لن تفعل ذلك قطعاً، بل إني أجزم أنك ستذهب تعدو كالمجنون بلا تفكير إلى أقرب ملجأ تحتمي فيه. نحن البشر لا نفكر حين يداهمنا خطر حقيقي يهدد حياتنا، بل نفر مما نخاف منه بلا تفكير، لأن عقولنا الواعية (ومركزها الدماغ الجديد Neocortex) تفقد دفة التوجيه وتدعها للمخيخ البدائي المسؤول عن ردات الفعل المنقذة، فنجاتك لا تحتمل انتظار دماغك الواعي (الأبطأ بكثير) حتى يتم عمله. إذا كان ذلك شأنك في خوفك من خطر دنيوي، فما بالك بخوفك من خطر أخروي أشد بكثير ودائم إلى أبد الآبدين؟ طالما أنك تعيش مع قناعتك المكتسبة من دينك والتي تحكم عليك بالشي الأبدي في نار جهنم إن شككت في دينك، فإن عقلك المفكر الواعي محكوم عليه أن يكون معطلاً تماماً وأن يدع دفة التوجيه للمخيخ المنقذ، وكيف سينقذك المخيخ؟ لا تفكر! إياك! فإنك إن جازفت كان مصيرك الاحتراق. وما عليك لو أن دينك كان كذاباً فإنك لن تخسر شيئاً، ولكنك ستخسر كل شيء إن كان على صواب. مع الأسف، ليس لدى اللادينيين جهنم يخوفون بها الناس، وهكذا بقي المخيخ مستعبداً للعقائد الدينية ببثها الرعب في قلوب أتباعها، وإذا نحى الرعب العقل الواعي البطيء وتركه يسلم الدفة إلى المخيخ السريع الأهوج فعلى حرية الفكر السلام. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [37] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
مع ذلك، ورغم نجاح العالم في تطوير دياناته ينتابني تشاؤم في حالة الإسلام بالذات عدا عن سواه، لأنه الدين الوحيد في العالم بل وفي كافة التاريخ المدون المعروف الذي أخذ أتباعه نصه المقدس بهذا القدر من الجدية باعتباره كلمة الخالق الإله المقدس النهائية المطلقة المتجاوزة لكل مكان أو زمان. لا أستطيع أن أوافق منشق وأمثاله في هذا المنتدى ممن يتغنون "بعلمانية" الدولة الإسلامية النسبية في عهد الإمبراطورية الإسلامية الذهبي (حوالي عهد هارون الرشيد وابنه المأمون وفي الأندلس المسلمة)، فكما يقولون ما جعلها ذهبية كان تحديدا حيادها عن الدستور القرآني الذي يرسخ للقيم التي تدعم الأنظمة الشمولية والمجتمعات التوافقية القمعية. طالما أن لدينا شعوبا تؤمن بهذا الكتاب السيئ وما يروج له من قيم فاسدة رديئة فإن أخلاقيتها ستنجذب دوما إلى هذا الحضيض الذي يدعونا القرآن المقدس إليه كالمغناطيس، فكلما ابتعدنا عنه وعن ردائته لم يكن ابتعادنا إلا شهر عسل مؤقت سرعان ما نعود بعده إلى الوضع المستقر الذي يحبه القرآن وكاتبه ويدعو إليه: مجتمع توافقي وقمعي شمولي |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [38] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
في الحقيقة بدأ محمد علي في مصر، عملية تطوير للاسلام، وانجلترا ايضاً علي يد جمال الدين الافغاني حاولت تطوير الاسلام.. الاسلام القديم لم يكن ليصلح اطلاقا للوضع الحالي، فما لديك حاليا دين تم تغيرة كثيرأ... الزواج في الاسلام لم يكن ليصلح حاليا، ولذلك تم وضع العراقيل والقواعد التي لا تجعل المرأة مجرد بضاعة يشتريها الرجل.. ايضا الجواري في الاسلام تم الغائها.. قديما لم يكن من الممكن ان تذهب للطبيب مثلا، او المرأة الحامل تذهب للطبيب للولادة. تعليم النساء وغيرة كل ذلك نتيجة لتطوير الاسلام. لكن العديد من الاشياء التي تم تطويرها مثل الغاء الحجاب (لو شاهدت صور لمصر في فترة ما قبل السبعينيات لاندهشت تماما) وايضا مفهوم الحكم العلماني فصل الدولة عن الدين، وكرة الآخر، ما ليس اسلاميا، كل ذلك قامت السعودية والاخوان المسلمين بارساخة في عقول الشعوب. الفترات الذهبية في العصر الاسلامي، لم تكن تقترب من الوضع الحالي، نحن اكثر ثروة وافضل حالا من حال المسلمين في افضل عهود الدولة الاسلامية حتي في مصر، في عهد السيسي وغيرة من الخبل الذي ادي الية الفكر الاسلامي. نحن افضل في الاخلاق وفي الأمان، وفي مستوي المعيشة... الفترات الذهبية في التاريخ الاسلامي مهما ان كانت، كانت في وضع النظم الآخري اسوء منها، حاليا شعوب العالم في حالة تنافس حر، ومساواة وحرية ومساواة امام السلطة، وحق التعبير وحرية شخصية. كيف يستطيع المسلم الحالي، الذي عاش في نظم شمولية، لم يعتد ابدا بنفسة، لم يعتاد ان يأخذ قرارة بنفسة، ان ينافس شعوب العالم؟ لقد عملت في مصر، كاستاذ جامعي، وهنا في استراليا وفي امريكا، من ناحية الذكاء، ليس هناك فرق كبير، في المتوسط دائما هناك 2-3% من الطلبة ممتاذين، والباقي ضعاف المستوي، او من دون المستوي، ولكن الطالب او الطالبة الاسترالية مثلا، تجده اعتاد الاعتداد بنفسة، واعتاد الاعتماد علي نفسة، تجدة بالغ فكريا، وجود حرية جنسية، جعلت هناك تنافس بين الشباب، وهذا جعلهم يهتمون بمظهرهم، يمارسون الرياضة وقامت بصقلهم فكريا.. اعتادوا الاعتماد والتفكير لانفسهم بانفسهم، من تجارب حياتهم اثناء المراهقة، اعطتهم وعي، واعتداد شديد بالنفس. في مصر، الطالب مهزوز، متردد، يحتاج دائما الي الارشاد. انا وجدت الطالب الاسترالي، ناضج فكريا، والمصري، من السهل الانقياد، وغير ناضج فكريا. لو ذهبت الي ماليزيا، تجد الماليزي، والصيني، تجد فرق كبير جدا بينهم، ولا فرق سوي الدين حتي يتسبب في هذا الفرق الهائل بينهم في القدرات والاعتداد بالنفس والقدرة علي المبادرة. انا اجد تطوير الاسلام هو اهم شيئ ممكن ان نطالب او نحاولة، بدون ذلك لن يحدث تقدم ابدا في المنطقة. سوف يحكم المنطقة النظم الشمولية الفاشلة، مثل صدام والاسد والسيسي، وملك السعودية، وغيرة من الخرافات. المسلمون يقدمون نظام اردوغان كنموذج (بالرغم من ان اردوغان ادعي العلمانية) ولكن حاليا هو اخذ نفس منهج الحكام المسلمين من القضاء علي المعارضة، والمنافسين. في الاقتصاد، التنافس الحر، دائما يؤدي الي انظمة كفؤة، وانعدام التنافس، يؤدي الي سيطرة النظم الفاشلة، وانعدام الكفاءة.. في تركيا، مع قمع المعارضة، وانعدامها، هذا سوف يكون بداية نهاية تركيا، سوف تصبح مثل اية دولة اسلامية عربية. تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة Skeptic ; 07-27-2016 الساعة 03:27 PM.
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [39] | |
|
زائر
|
اقتباس:
ان هو الا وحي يوحى اليك ادعوا لي يا شيخ بالله عليك ![]() العبارة التي افتتحت بها مداخلتك وزنتها في القسطاس المستقيم فوجدتها تزن قراطين ذهب حجم كل واحد منهما هو حجم جبل أحد و سأقول ما قلته بطريقة أخرى : الترهيب في الأديان يقضي على الخصوبة الفكرية . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [40] |
|
عضو برونزي
![]() |
اولا اود ان الفت النظر اني لست قرءانيا بمعني القرانييون اتباع الاستاذ المحترم احمد صبحي منصور فهم ينفون السنة بنسبة 100 في 100 ويقولون بثلاث صلوات في اليوم وهذا شطح الخ
ولكني قرءاني بمعني اعتمادي الاول علي القرءان ثم الحديث الصحيح بشرط ان لا يخالف العقل ولا يخالف القرءان هذين الشرطين كانا يفتقر اليهما علم مصطلح الحديث الذي ركز طوال 1200 عاما علي الرجال غاضا النظر عن المتن |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| نزلنا, الالحاد, ترك, واصبح, قرءانيا, قررت |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| اتمنى لو ارجع مسلما | Hamz | ساحة التجارب الشخصـيـة ♟ | 20 | 04-30-2017 09:00 AM |
| قررت أن اكون مجنونًا | سامي عوض الذيب | العقيدة الاسلامية ☪ | 2 | 01-13-2017 12:15 AM |
| قررت العودة الى الاسلام ... | ساحر القرن الأخير | ساحة النقد الساخر ☺ | 22 | 09-14-2016 09:11 PM |
| عاجل ( لجميع الملاحدة) قررت ان اعود لله | الضائع الأمين | العقيدة الاسلامية ☪ | 113 | 04-30-2015 12:39 AM |
| قررت العودة للاسلام | د.فطومة | ساحة الاعضاء الجدد Ω | 14 | 10-19-2014 08:51 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond