تفجيرات بروكسل

[شمس]

استغرب منك انسة شمس استخدام مصطلح مخترع القران

انا قصدت استخدام المصطلح لانه يناسب هوى البعض منكم..
لكني لا اقصد هذا الكلام تماما..!

[شمس]

لكن تزوجير المسلمين للإسلام

عفوا لم افهم هذه..تزوجير؟

[العقل الباطن]

ألا ترون أنّكم قد تكونون السبب وراء إرهاب المسلمين، ألا ترى أنّه حينما يظهر لدينا مسلمون أحمديّون أو قرءَانيّون مسالمون تبدأون بالقفز و النفز و إخبارهم بأنّهم ليسوا مسلمين حقيقيّين و بأنّهم مزوّرون للإسلام، في حين أنّ تزوير المسيحيّ لإنجيله مقبول عندكم و مشجّع، لكن تزوجير المسلمين للإسلام من أجل فهم مسالم مرفوضٌ عندكم بتاتا.

نعم انا ذكرت الاحمدية شمس انها ليست مسلمة حسب تعاليم محمد لانه قال لانبي بعدي اي ان كل من امن بنبي بعده هو كافر حسب تعاليمه.
وساذكر كل احمدي بهذا لانه ضحية تدافع عن جلادها.
اما القراني المسكين اين سيذهب بكل ايات القتال في القران.

مُنْشقّ is on a distinguished road
افتراضي
اقتباس:
شكرا لانك ذكر السعودية التي لا اظن انها دولة داروينية لذا قبل ان تتهمني بالجهل اعلم ان السعودية استخدمت النصوص الدينية لتحريك المجاهدين.
لولا وجود هذه النصوص لاستعملت أيّ شيء آخر، القوميّة، الوطنيّة، العرقيّة، العروبة، كلّ هذه الإيديولوجيّات تصلح لتكون مستندًا للإرهاب و التفجير و القتل. المهّم هو الأساس الذي قام عليه هذا الإرهاب، أي الحاجة الأمريكيّة إلى وقف المدّ السوفياتيّ، و لولا هذه الحاجة، لم يكن بالإمكان ظهور هذا الإرهاب و لو أمطرت الدنيا بآيات الإرهاب

بما انك مطلع على التاريخ سأذكرك بالحروب بالوكالة التي جرت بين الاتحاد السوفياتي و امريكا السوفيات دعموا الحركات التحررية ووجهوا ضربات موجعة لامريكا فما كان من امريكا الا ان تستغل تواجد السوفيات في افغنستان امريكا لم تراهن على الافغان وحدهم بل راهنت على البعد الديني واستغلت السعودية الاسلامية لتحريك المجاهدين بنصوص دينية مقابل الحماية الامريكية لال سعود.
تزامن هذا مع الصحوة الاسلامية بقيادة السعودية التي كانت تسعى الى نشر المذهب الوهابي.
هذا كان داخل اطار الحروب بالوكالة لكن عزيزي المسلم لم يصدق انه تمكن من الجهاد فبدأ باعادة مبدأ مشهور في الاسلام تجديد الاسلام واعادة الاسلام الاول فبدأ بمحاربة الشيعة في افغانستان كل هذا بمباركة النصوص الدينية. بعد هذا بدأ الحلم يكبر باقامة دولة اسلامية.
لكن يا صديقي السعودية لن تسمح باقامة دولة اسلامية سنية في العالم لذا بدأت تتبرأ من المجاهدين.
وهذا التبرأ يلخص نظرة المسلمين للارهابيين اي انا مسلم احمل نفس مبادىء الارهابي لكن هو لم يفهم الدين وانا فهمته لذا داعش تتخلص من المسلمين الكيوت قبل الكفار لانها فهمت اللعبة.
اذكرك الجهاد استعمل في حرب الوكالة لكنه الان مستقل عن امريكا والغرب.

[العقل الباطن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس

انا قصدت استخدام المصطلح لانه يناسب هوى البعض منكم..
لكني لا اقصد هذا الكلام تماما..!

استخدام مصطلح هوى ليس في محله
تركي للاسلام ليس مجرد هوى او حب للشهوات كما يقول اغلب المسلمين بل عن قناعة ان الاسلام شريعة بدوية بشرية اسسها محمد لاغراضه السياسية.
سؤال لك شمس
كيف ترين ايات القتال الموجودة في القران و مامحلها في عقيدة المسلم الاحمدي؟

[مُنْشقّ]

اما القراني المسكين اين سيذهب بكل ايات القتال في القران.

و أين سيذهب المسيحيّ المسالم بكلّ آيات القتال في الإنجيل و التي تفوق عددها في القرءَان أضعافا حسب دراسات إحصائيّة دقيقة؟

حرام على أخيك المسلم حلال على سيّدك المسيحيّ؟

قليل من الحياد لن يضرّ!

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُنْشقّ

لولا وجود هذه النصوص لاستعملت أيّ شيء آخر، القوميّة، الوطنيّة، العرقيّة، العروبة، كلّ هذه الإيديولوجيّات تصلح لتكون مستندًا للإرهاب و التفجير و القتل. المهّم هو الأساس الذي قام عليه هذا الإرهاب، أي الحاجة الأمريكيّة إلى وقف المدّ السوفياتيّ، و لولا هذه الحاجة، لم يكن بالإمكان ظهور هذا الإرهاب و لو أمطرت الدنيا بآيات الإرهاب.

تحياتي
في الحقيقة تلك الايديولوجيات ايضا تستخدم للحروب...
لذلك الدعوة دائما يجب ان تكون الي ان يفكر الانسان لنفسة... حتي لا يقع ضحية للشعارات....
امريكا ليست شخص، او مجموعة شريرة.. هي بلد بها الجيد والسئ..
هناك شركات اسلحة، من مصلحتها بيع الاسلحة..
هناك شركات بترول، من مصلتها التحكم في مصادر الطاقة، وهكذا....
المهم هو المغفل الذي جعل نفسة اداة يستخدمها هؤلاء لتحقيق اغراضهم...
السعودية، لها مطامع واحلام، واهداف، وتستخدم الدين الاسلامي لتحقيق ذلك..
الحروب التي تتبناها السعودية، تصب في مصلحة مصانع السلاح...
المشكلة الاساسية هي ان السعودية تستخدم الشعارات الاسلامية للقيام بالحروب...
الشعارات الاسلامية تنجح في ذلك بسبب اسلوب الاسلام من الخوف، وقتل الاعتداد بالنفس (الله لا يحب الفرحين) فهذا يجعل المسلمين، اكثر من غيرهم، سهولة التحكم بهم عن طريق الشعارات...
تحياتي

[العقل الباطن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُنْشقّ

و أين سيذهب المسيحيّ المسالم بكلّ آيات القتال في الإنجيل و التي تفوق عددها في القرءَان أضعافا حسب دراسات إحصائيّة دقيقة؟

حرام على أخيك المسلم حلال على سيّدك المسيحيّ؟

قليل من الحياد لن يضرّ!

سيد منشق ليس هدفنا الرد فقد بل الحوار اتمنى منك ان ترد عل. كل مااوردته في ردي حول الحرب بالوكالة بين السوفيات من خلال دعم ااحركات التحررية ثم دعم امريكا للمجاهديين ىضرب السوفيات بعدها استقلال الفكر الجهادي عن الصراع السوفياتي الامريكي.

اما الفرق بين المسيحي والمسلم كما قد اسلفت كلاهما في مرحلة المسيحي خضع وتقبل فصل الدين عن الدولة اما المسلم مستعد للموت لتطببق الشريعة.

[مُنْشقّ]

اما الفرق بين المسيحي والمسلم كما قد اسلفت كلاهما في مرحلة المسيحي خضع وتقبل فصل الدين عن الدولة اما المسلم مستعد للموت لتطببق الشريعة.

و كيف استطاع المسيحيّ أن يخضع و يتقبّل فصل الدين عن الدولة؟

هل لأنّه مؤهّل لهذا الأمر جينيّا؟

أم لأنّ المسيحيّة أقلّ عنفا من الإسلام؟

أم بسبب شروط و عوامل سياسيّة اقتصاديّة مرّت بها الحضارة الغربيّة؟

[مُنْشقّ]

الشعارات الاسلامية تنجح في ذلك بسبب اسلوب الاسلام من الخوف، وقتل الاعتداد بالنفس (الله لا يحب الفرحين) فهذا يجعل المسلمين، اكثر من غيرهم، سهولة التحكم بهم عن طريق الشعارات...

جميع الإيديولوجيات تصلح لتكون مادّة خاما لتأجيج الإرهاب، حتّى الإيديولوجيّات العلمانيّة اللادينيّة مثل الوطنيّة و القوميّة '' النازيّة مثالا ''، لا أقول إنّ النازيّة نازيّة لأنّها علمانيّة، لكنّها نازيّة على الرغم من كونها علمانيّة، هناك فرق بين الاثنين. هذا يعني شيئا واحدا، و هو أنّ الإرهاب كان ليظهر في الشرق الأوسط تحت مسمّيات أخرى في حالة كان سكّان هذا الشرق الأوسط من غير المسلمين، المهمّ أنّ أساس ظهور الإرهاب و هو الحاجة السياسيّة إلى صدّ الزحف السوفياتيّ قائمة، و هذا هو الأساس المطلوب لظهور الإرهاب. أما المستند الإسلاميّ، فهو متغيّر يمكن الاستغناء عنه بأيّة إيديولوجيّة بديلة مثل القوميّة أو الوطنيّة.

[شمس]

كيف ترين ايات الموجودة في القران و مامحلها في عقيدة المسلم الاحمدي؟

المسلم مأمور بالقتال بالكره والضرورة فقط. والحرب لها شروطها ..بتوقع بتعرفوا الاحاديث الشريفة والايات اللي بتنص انه ما تقطعوا شجرة. وقاتلوا بس اللي بيعتدوا عليكم.
والاحمدية بتوصي ديما بالدفاع عن النفس مش القتال لاجل القتال.

ونحن ضد قتل المرتد طبعا..
يا ريت تحطوا بكفة الميزان كمان ايات الرحمة. يا ترى شو بيرجح عندكم؟