![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [31] |
|
عضو برونزي
![]() |
التطور غير قابل للهدم مقدمة للإدعاء: أى نظرية علمية يجب أن تكون قابلة للنقد و النقض حتى يتم التأكد من صحتها, بمعنى أنه إذا لم يتوافر ذلك الشرط في اى نظرية لا يعتد بها لأنها تكون خارج نطاق البحث و التجريب, وجود الجن, لا يمكن تفنيد وجوده علمياً. الرد: يوجد العديد من الأمثلة التي إن حدثت يجب أن تهدم التطور 1- وجود سجل حفري ثابت لا يتغير 2- الكروموسوم رقم 2 في الإنسان;تفترض نظرية التطور إن الإنسان و الشيمبانزي قد تطورا من سلف مشترك, أى ما يعني أنه يجب أن يكون لهم نفس عدد الكروموسومات, 24ن, لكن عدد كروموسومات الإنسان 23 ن, و هو نفسه كفيل بهدم نظرية السلف المشترك, لكن مع دراسة أدق للكروموسوم رقم 2 في الإنسان نجد انه نتاج إلتحام كروموسومين في مرحلة ما 3- وجود ألية ما تمنع الطفرات الجينية من التراكم 4- ملاحظة مباشرة لظهور كائن تم خلقه و لم يتطور من الغريب أن يتهم الخلقيين التطور بأنه غير قابل للهدم خاصة و أنهم كرروا أكثر من مرة أن التطور نظرية خاطئة و أثبت خطئها علمياً أكثر من مرة. قرائات أعمق: Bowler, Peter J. 1983. The Eclipse of Darwinism: Anti-Darwinian evolution theories in the decades around 1900. Baltimore: Johns Hopkins Univ. Press. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [32] |
|
عضو برونزي
![]() |
هل كنت هناك؟ الإدعاء: يدعي بعض الخلقيين في مناقشتهم أنه بما أنني لم أكن موجود في وقت حدوث التطور, لا يمكنني الإدعاء بصحته. , http://www.icr.org/index.php?module=...on=view&ID=670 الرد: 1- نعم, لأن "هناك" موجودة "هنا" الأن; أحداث الماضي تركت العديد من الأثار و الحفريات للحاضر, يمكن من خلالها معرفة ما حدث. 2- هذا الفرض لا يمثل تحدي للتطور لأنه مبطل لنفسه, بمعنى أن كل من الخلقيين و المؤمنين لم يكونوا هناك ايضاً. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [33] |
|
عضو برونزي
![]() |
هل تريد حقاً ان تؤمن أنك قرد؟ الرد: 1- ما نريده لا يحدد ما كان أو ما يكون, لا توجد علاقة بين رغبتنا و ما حدث في الماضي, فرض أن الواقع يرضخ لراغبتنا هو نوع من الغطرسة. 2- لا يوجد شىء مهين في التطور من قرود, معظم الاديان تفترض أننا خلقنا من طين و حوا خلقت من ضلع أعوج, وجود صلة قرابة مع القرود لا يجعلنا قرود, يجعلنا كما ما نحن عليه الأن. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [34] |
|
عضو برونزي
![]() |
التطور يحتاج لقدر من الإيمان مماثل للخلق. الرد: 1- نظرية التطور قائمة على أدلة علمية تم ملاحظتها, وتوجد كمية هائلة من الادلة على التطور, عندما توجد أدلة تعارض فرضية ما, يتم هجر تلك الفرضية تماماً, و تبنى فرضيات جديدة معتمدة على تلك الأدلة, تلك القاعدة هى عكس ما يمكن وصفه بالإيمان. 2- ذلك الفرض يساوي "الإيمان" بالإعتقاد بوجود أشياء بدون أى دليل على وجودها, هذا" يعني أن الإيمان بإله لا يختلف تماماً عن الإيمان بوجود عرائس البحر أو "ابو رجل مسلوخة". مصادر: ICR. 2000. ICR tenets of creationism. http://www.icr.org/index.php?module=...esearch_tenets |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [35] |
|
عضو برونزي
![]() |
التطور دين و عقيدة. الإدعاء: التطور دين لأنه يشمل نظرات و قيم و معاني عليا. مصدر: Morris, Henry M. 1985. Scientific Creationism. Green Forest, AR: Master Books, pp. 196-200. الرد: 1- التطور يقدم وصف لجزء من الطبيعة, حقيقة كون جزء من الطبيعة مهم بعض الاشخاص لا يجعل من التطور دين, تلك بعض الإختلافات بين التطور و الدين ♦ الدين يصف الحقيقة التامة, التطور يقف عند شرح تطور الحياه فقط(لا يشمل أصلها) ♦ الدين يصف مكان و دور البشر على الأرض, التطور يصف فقط خلفيتنا الحيوية. ♦ الدين يتضمن دائماً تسبيح بوجود قوى خارقة للطبيعة, التطور لا يتضمن ذلك. ♦ الدين يتضمن هيكل إجتماعي حول عقيدته, مع أن العلوم بشكل عام لها هيكل إجتماعي, إلا أنه لا يوجد شىء مماثل عند التطوريين, و لا يحتاج أى شخص أن يمتلك تركيبة إجتماعية ما ليكون عالم تطوري. ♦ الدين يفرض بوصلة أخلاقية معينة على معتنقيه, على عكس التطور, التطور قد تم اساءة استخدامه من بعض العلماء كبوصلة أخلاقية مثل توماس هوكسلي و هيربرت سبينسر. لكن أرائهم لا تعني "علم التطور بشىء" ♦ الدين يتضمن مظاهر عبادة و تقديم اضحيات, بغض النظر عن حفلات التخرج لا يوجد شىء مشابه لذلك في التطور. ♦ النقطة الأهم هى أن العقائد ثابتة من الناحية اللاهوتية أو الأخلاقية, و عند تغيرها يُعتبر اصحاب ذلك التغيير اصحاب ديانة مختلفة عن الأولى, على عكس التطور فجميع افكار التطور قابلة للتغيير السريع عند وجود أدلة جديدة. 2- كيف يكون الدين من دون اتباع؟ عند سؤال المعتقدين بصحة التطور عن عقيدتهم, قد يطلقون على أنفسهم مسلمين أو يهود أو مسيحيين أو لا دينيين, لا يوجد أحد يصف دينه بأنه تطوري, بفرض أن التطور دين فهو الوحيد الذي يرفضه جميع أتباعه! 3- قد يتم تسمية التطور عقيدة بشكل مجازي يصف حماسة المعتقدين بصحتها. هو ما لا يختلف عن جمع الطوابع أو أى هواية أخرى, وصف التطور بالعقيدة يجعل لفظ "عقيدة" بلا معنى واضح. 4- تم استخدام التطور كقاعدة لدراسة الاسس الحيوية للأخلاق و السلوك الديني, لكن دراسة الدين لا تجعل منها-الدراسة- دين في حد ذاتها, بفرض ان استخدام التطور للبحث في الأصول الأخلاقية يجعل منه-التطور- دين, فهذا يجعل من أى علم أخر- على سبيل المثال الىثار- يختص باصول الدين, دين! 5- تم رفض إدعاء ان التطور دين قضائياً: فرض أن التطور دين لا يعني أنه يجب تاسيس دين أخر-الخلق- لتدريسه كبديل, مع ذلك يتضح للمحكمة أن التطور لا يمكن إعتباره عقيدة بأى شكل و عليه تدريسها كنظرية علمية لا يعارض علمانية الدولة. The court cases Epperson v. Arkansas, Willoughby v. Stever, and Wright v. Houston Indep. School Dist. are cited as precedent (McLean v. Arkansas Board of Education 1982). مصادر:VonRoeschlaub, Warren Kurt. 1998. God and evolution. http://www.talkorigins.org/faqs/faq-god.html McLean v. Arkansas Board of Education. 1982. http://www.talkorigins.org/faqs/mclean-v-arkansas.html Ruse, Michael. 2000. Creationists correct?: Darwinians wrongly mix science with morality, politics. National Post, 13 May 2000. http://www.members.shaw.ca/mschindler/A/eyring_2_2.htm Sober, Elliott and David Sloan Wilson. 1998. Unto Others: The evolution and psychology of unselfish behavior. Cambridge, MA: Harvard University Press. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [36] |
|
عضو برونزي
![]() |
الطفرات نادرة. مصدر: Morris, Henry M. 1985. Scientific Creationism. Green Forest, AR: Master Books, pg. 55. الرد: 1- الطفرات الكبيرة جداً نادرة بالفعل, لكن ما دون ذلك يحدث دائماً و في كل الأنواع. يوجد ما بين .1 و 1 طفرة لكل جينوم في الفيروسات, و .003 طفرة لكل جينوم في الميكروبات. معدل الطفرات يختلف في الأحياء الأخرى على حسب, لكن بعد استثناء جزء الجينوم الذي تحدث فيه الطفرات بشكل تلقائي(الحمض النووي الخردة) نجد أن معدلات الطفرات .003 لكن جينوم فعال خلال دورة تناسخ واحدة. بما أن التكاثر الجنسي يحوي أكثر من دورة تضاعف فمعدل الطفرات في الجيل الواحد يكون1.6 لكل جيل. لكن هذا مجرد تقدير أولي اقل من الواقع لأن الطفرات ذات التأثير الصغير من السهل عدم ملاحظتها في الدراسة. أذا اخذنا الطفرات الطبيعية في الحسبان يكون الناتج 64 طفرة جديدة لكل جيل, و هناك دراسات أخرى تقول 175, منها 3 طفرات ضارة. مصادر: Harter, Richard. 1999. Are mutations harmful? http://www.talkorigins.org/faqs/mutations.html Drake, J. W. et al. 1998. See below. Nachman, M. W. and S. L. Crowell. 2000. Estimate of the mutation rate per nucleotide in humans. Genetics 156(1): 297-304. Drake, J. W., B. Charlesworth, D. Charlesworth, and J. F. Crow. 1998. Rates of spontaneous mutation. Genetics 148: 1667-1686. (technical) |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [37] |
|
عضو برونزي
![]() |
أغلب الطفرات ضارة لذلك التأثير الكلي في الأنواع سيكون ضار. مصدر الإدعاء: Morris, Henry M. 1985. Scientific Creationism. Green Forest, AR: Master Books, pp. 55-57. Watchtower Bible and Tract Society. 1985. Life--How Did It Get Here? Brooklyn, NY, pg. 100. الرد: 1- معظم الطفرات حيادية بدون تأثير, ناخمان و كرويل أحصا 3 طفرات ضارة في كل 175 طفرة لكل جيل في البشر. معظم الطفرات ذات التأثير ضارة, لكن نسبة الطفرات المفيدة ليست ضئيلة,يوجد طفرة مفيدة بين كل 150 طفرة بشكل عام, و طفرة مفيدة بين كل 10 طفرات ذات تأثير. و هى نسبة ليست قليلة(الأرقام من تجربة على بكتيريا الإي كولاى. (Perfeito et al. 2007). لكن النقطة الأهم هى أن الطفرة الضارة لا تبقى حية, و الطفرة المفيدة تبقى لفترة أطول, فعندما نتكلم عن الطفرات المستمرة على مدى طويل يكون الغالب هو الطفرات المفيدة فقط. 2- الطفرات المفيدة يمكن ملاحظتها و تسبب مشاكل في مقاومة مسببات الأمراض للمضادات الحيوية, و الآفات الزراعية في مجال مقاومتها (e.g., Newcomb et al. 1997 ) و يمكن ملاحظتها في نسل المعامل, و ليست حتى إختيار من صفات موجودة في أنسال سابقة, طفرات جديدة تماماً. (Wichman et al. 1999) و تلك مجموعة من الأمثلة الأخرى للمهتم. ♦ تمكنت البكتيريا من تحليل النايلون بفضل الطفرات (Prijambada et al. 1995) ♦ في مجال الزراعة يتم استخدام التهذيب الطفري لإنتاج طفرات جديدة و إختيار المفيد منها. (FAO/IAEA 1977) ♦ توجد طفرات معينة في البشر تمكن من مقاومة نقص المناعة المكتسبة. (Dean et al. 1996; Sullivan et al. 2001) or to heart disease (Long 1994; Weisgraber et al. 1983) ♦توجد طفرة تجعل عظام البشر اقوي. (Boyden et al. 2002) ♦ الترانسبوزنات شائعة خاصة في النباتات و لهم دور في توفير تنوع صفات مفيد. (Moffat 2000) ♦ الطفرات المعملية يمكن استخدامها في تطوير جوهري لوظائف جزيئات آر إن إيه, الريبوزايم كمثال. (Wright and Joyce 1997) 3- مسئلة ضرر أو فائدة الطفرة نسبية و تعتمد على البيئة المحيطة, على سبيل المثال يمكن لطفرة ما أن تفيد كائن حى في موقف ما و تضره في أخر. و عندما يحدث تغير في البيئة يمكن لطفرة ضارة أن تتحول لطفرة مفيدة, وحيث أن التغيرات البيئية تحدث بإستمرار , يُمكن التنوع(الناتج عن الطفرات) الأنواع من البقاء. عندما تحدث الطفرات المفيدة , تنتشر كالنار في الهشيم في باقي النسل. 4- المعدلات العالية للتطفر مفيدة في بعض البيئات, على سبيل المثال يُلاحظ أن خيوط ال Pseudomonas aeruginosa ذات معدل التطفر العالي تكون موجودة أكثر في رئة المريض بالتليف الكيسي, عن غير المريض به, و يرجع ذلك لأن رئة المريض تحتوي على مضادات حيوية و عوامل ضغط أكثر تزيد من التنوع. (Oliver et al. 2000). مصادر: Williams, Robert. n.d. Examples of beneficial mutations and natural selection. http://www.gate.net/~rwms/EvoMutations.html Williams, Robert. n.d. Examples of beneficial mutations in humans. http://www.gate.net/~rwms/EvoHumBenMutations.html Boyden, Ann M., Junhao Mao, Joseph Belsky, Lyle Mitzner, Anita Farhi, Mary A. Mitnick, Dianqing Wu, Karl Insogna, and Richard P. Lifton. 2002. High bone density due to a mutation in LDL-receptor-related protein 5. New England Journal of Medicine 346: 1513-1521, May 16, 2002. http://content.nejm.org/cgi/content/short/346/20/1513 Dean, M. et al. 1996. Genetic restriction of HIV-1 infection and progression to AIDS by a deletion allele of the CKR5 structural gene. Science 273: 1856-1862. Elena, S. F., V. S. Cooper and R. E. Lenski. 1996. Punctuated evolution caused by selection of rare beneficial mutations. Science 272: 1802-1804. FAO/IAEA. 1977. Manual on Mutation Breeding, 2nd ed. Vienna: International Atomic Energy Agency. Long, Patricia. 1994. A town with a golden gene. Health 8(1) (Jan/Feb.): 60-66. Moffat, Anne S. 2000. Transposons help sculpt a dynamic genome. Science 289: 1455-1457. Morris, Henry M. 1985. Scientific Creationism. Green Forest, AR: Master Books. Nachman, M. W. and S. L. Crowell. 2000. Estimate of the mutation rate per nucleotide in humans. Genetics 156(1): 297-304. Newcomb, R. D. et al. 1997. A single amino acid substitution converts a carboxylesterase to an organophosporus hydrolase and confers insecticide resistance on a blowfly. Proceedings of the National Academy of Science USA 94: 7464-7468. Oliver, Antonio et al. 2000. High frequency of hypermutable Pseudomonas aeruginosa in cystic fibrosis lung infection. Science 288: 1251-1253. See also: Rainey, P. B. and R. Moxon, 2000. When being hyper keeps you fit.Science 288: 1186-1187. See also: LeClerc, J. E. and T. A. Cebula, 2000. Pseudomonas survival strategies in cystic fibrosis (letter), 2000. Science 289: 391-392. Perfeito, Lilia, Lisete Fernandes, Catarina Mota and Isabel Gordo. 2007. Adaptive mutations in bacteria: High rate and small effects. Science 317: 813-815. Prijambada, I. D., S. Negoro, T. Yomo and I. Urabe. 1995. Emergence of nylon oligomer degradation enzymes in Pseudomonas aeruginosa PAO through experimental evolution. Applied and Environmental Microbiology 61(5): 2020-2022. Sullivan, Amy D., Janis Wigginton and Denise Kirschner. 2001. The coreceptor mutation CCR5-delta-32 influences the dynamics of HIV epidemics and is selected for by HIV. Proceedings of the National Academy of Science USA 98: 10214-10219. Weisgraber K. H., S. C. Rall Jr., T. P. Bersot, R. W. Mahley, G. Franceschini, and C. R. Sirtori. 1983. Apolipoprotein A-I Milano. Detection of normal A-I in affected subjects and evidence for a cysteine for arginine substitution in the variant A-I. Journal of Biological Chemistry 258: 2508-2513. Wichman, H. A. et al. 1999. Different trajectories of parallel evolution during viral adaptation. Science 285: 422-424. Wright, M. C. and G. F. Joyce. 1997. Continuous in vitro evolution of catalytic function. Science 276: 614-617. See also: Ellington, A. D., M. P. Robertson and J. Bull, 1997. Ribozymes in wonderland. Science 276: 546-547. Harter, Richard. 1999. Are mutations harmful? http://www.talkorigins.org/faqs/mutations.html Peck, J. R. and A. Eyre-Walker. 1997. The muddle about mutations. Nature 387: 135-136. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [38] |
|
عضو برونزي
![]() |
الطفرات عبارة عن صدفة, و الصدف لا تبني. مصدر الإدعاء: Watchtower Bible and Tract Society. 1985. Life--How Did It Get Here? Brooklyn, NY, pg. 102. Morris, Henry M. 1985. Scientific Creationism. Green Forest, AR: Master Books, p. 55. الرد: 1- تُعزى تلك النقطة للتطور أكثر من التطفر. جزء صغير من الطفرات مفيدة, لكن الإنتقاء الطبيعي يمكن الطفرات المفيدة من الإستمرار و الطفرات الضارة من الموت, خليط الطفرات و الإنتقاء يُمكن من خلق صفات جديدة مفيدة. 2- في بعض الأحيان يمكن بناء الأشياء عن طريق الصدفة, معظم الإكتشافات بدأت كصدفة و قام الناس بإكتشاف فوائد لها, و العديد من التصميمات سواء صدفة أم لا تم رفضها. التصميم نفسه يعتبر عملية تطورية. 3- التحليل الجيني و التجربة المعملية أثبتا أن خليط الإنتقاء و الطفرات يمكن ان يعزى إليهما ظهور صفات مفيدة جديدة (Max 1999) مصادر: Max, Edward E. 1999. The evolution of improved fitness by random mutation plus selection. http://www.talkorigins.org/faqs/fitness/ Max, E. E. 1999. (see above) |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [39] |
|
عضو برونزي
![]() |
الطفرات لا تنتج صفات جديدة. مصدر الإدعاء: Watchtower Bible and Tract Society. 1985. Life--How Did It Get Here? Brooklyn, NY, p. 103. Morris, Henry M. 1985. Scientific Creationism. Green Forest, AR: Master Books, 51. الرد: 1- تنوع صفات ناتج للإبتداع, خاصاً عندما لا يوجد أى تنوع من قبل, تراكم تلك التغيرات الطفيفة أحد أسس التطور. 2- توثيق الصفات الجديدة الناتجة من التطور يتضمن العديد من الأمثلة منها: ♦ قدرة البكتيريا على هضم النيلون (Negoro et al. 1994; Thomas n.d.; Thwaites 1985) ♦ تكيف الخميرة في البيئة قليلة الفوسفات (Francis and Hansche 1972; 1973; Hansche 1975) ♦ قدرة الإي كولاى على تحليل galactosylarabinose مائياً (Hall 1981; Hall and Zuzel 1980) ♦ قدرة الكائنات عديدة الخلايا على التطور من الطحالب وحيدة الخلايا (Boraas 1983; Boraas et al. 1998) ♦ تكيف سكر فيوكوز بكتيريا الإي كولاى مكنها من أيض الـ propanediol (Lin and Wu 1984) ♦تطور داخل بكتيريا Klebsiella مكنها من ابتكار طريقة جديدة لأيض أنواع من السكر. (Hartley 1984) يوجد دليل على أن الطفرات قد قامت بإنتاج نوع بروتين جديد. ♦ يوجد بروتينات (مختصة بالتخليق الحيوي للأحماض المينية) تتكون من منظومة ثتائية اللفات(على شكل برميل كامل), قد تطورت عن طريق تضاعف و إلتحام جينات من سلف نصف برميلي. (Lang et al. 2000) التجارب المعملية توضح ان تطور وظائف جديدة يبدأ بطفرات لها دور ضئيل على وظيفة الجين الأصلية, لكن دور كبير على الوظيفة الجديدة. تضاعف الجينات و اختلافها يمكننا إذا من تحسين الصفات الجديدة. (Aharoni et al. 2004) 3- بالنسبة للتطور, مصدر تنوع الصفات لا يهم. ما يهم هو أن التنوع القابل للتوريث موجود. ذلك التنوع يمكن توضيحه عن طريق حقيقة قدرة التربية الإختيارية على إظهار صفات جديدة في الأنواع, مثل الكلاب و القطط و الحمام والأسماك, إلخ...بعض تلك الصفات كانت موجودة بالفعل في النسل سابق, و البعض الأخر جديد تماماً. مصادر: Max, Edward E. 1999. The evolution of improved fitness by random mutation plus selection. http://www.talkorigins.org/faqs/fitness/ Musgrave, Ian, Steven Pirie-Shepherd, and Douglas Theobald. 2003. Apolipoprotein AI mutations and information. http://www.talkorigins.org/faqs/info...poprotein.html Thomas, Dave. n.d. Evolution and information: The nylon bug. http://www.nmsr.org/nylon.htm Aharoni, A., L. Gaidukov, O. Khersonsky, S. McQ. Gould, C. Roodveldt and D. S. Tawfik. 2004. The 'evolvability' of promiscuous protein functions. Nature Genetics [Epub Nov. 28 ahead of print] Boraas, M. E. 1983. Predator induced evolution in chemostat culture. EOS 64: 1102. Boraas, M. E., D. B. Seale, and J. E. Boxhorn. 1998. Phagotrophy by a flagellate selects for colonial prey: A possible origin of multicellularity. Evolutionary Ecology 12: 153-164. Francis, J. E. and P. E. Hansche. 1972. Directed evolution of metabolic pathways in microbial populations. I. Modification of the acid phosphatase pH optimum in S. cerevisiae. Genetics 70: 59-73. Francis, J. E. and P. E. Hansche. 1973. Directed evolution of metabolic pathways in microbial populations. II. A repeatable adaptation in Saccharomyces cerevisiae. Genetics 74: 259-265. Hall, B. G. 1981. Changes in the substrate specificities of an enzyme during directed evolution of new functions. Biochemistry 20: 4042-4049. Hall, B. G. and T. Zuzel. 1980. Evolution of a new enzymatic function by recombination within a gene. Proceedings of the National Academy of Science USA 77(6): 3529-33. Hansche, P. E. 1975. Gene duplication as a mechanism of genetic adaptation in Saccharomyces cerevisiae. Genetics 79: 661-674. Hartley, B. S. 1984. Experimental evolution of ribitol dehydrogenase. In: Microorganisms as Model Systems for Studying Evolution, R. P. Mortlock, ed., New York: Plenum, pp. 23-54. Lang, D. et al. 2000. Structural evidence for evolution of the beta/alpha barrel scaffold by gene duplication and fusion. Science 289: 1546-1550. See also: Miles, E. W. and D. R. Davies, 2000. On the ancestry of barrels. Science289: 1490. Lin, E. C. C. and T. T. Wu. 1984. Functional divergence of the L-Fucose system in mutants of Escherichia coli. In: Microorganisms as Model Systems for Studying Evolution, R. P. Mortlock, ed., New York: Plenum, pp. 135-164. Negoro, S., K. Kato, K. Fujiyama and H. Okada. 1994. The nylon oligomer biodegradation system of Flavobacterium and Pseudomonas. Biodegradation 5: 185-194. Thomas. n.d. (see above). Thwaites, W. M. 1985. New proteins without God's help. Creation/Evolution 5(2): 1-3. http://www.ncseweb.org/resources/art..._4_10_2003.asp |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [40] |
|
عضو برونزي
![]() |
الطفرات لا تضيف معلومات جديدة. مصدر: AIG, n.d. Creation Education Center. http://www.answersingenesis.org/cec/docs/CvE_report.asp الرد: 1- معظم الخلقيين الذين يرمون ذلك الإدعاء لا يضعون تعريف واضح للمعلومة, الطفرات تضيف معلومات و تحذف أيضاً, يمكننا ملاحظة تطور الآتي: ♦ التنوع الجيني مع زيادة النمو السكاني. (Lenski 1995; Lenski et al. 1991) ♦ زيادة المادة الجينية نفسها. (Alves et al. 2001; Brown et al. 1998; Hughes and Friedman 2003; Lynch and Conery 2000; Ohta 2003) ♦ قدرات جديدة تنظم جينياً. (Prijambada et al. 1995) تلك هى "المعلومات" التي يتعامل معها التطور, أى تعريف أخر لا علاقة له بها. 2- A mechanism that is likely to be particularly common for adding information is gene duplication, in which a long stretch of DNA is copied, followed by point mutations that change one or both of the copies. Genetic sequencing has revealed several instances in which this is likely the origin of some proteins. For example: تقنية إضافة المعلومات هى تضاعف الجينات, حيثما يتم نسخ شريط طويل من الدي ن إيه, وبعد ذلك تحدث طفرة في أحد النسختين, التتابع الجيني يوضح لنا العديد من الحالات الممثالة و التي كانت سبب في ظهور بروتينات جديدة:- ♦ يوجد بروتينات (مختصة بالتخليق الحيوي للأحماض المينية) تتكون من منظومة ثتائية اللفات(على شكل برميل كامل), قد تطورت عن طريق تضاعف و إلتحام جينات من سلف نصف برميلي. (Lang et al. 2000). ♦ RNASE1 جين يحتوي تتابع لإنزيم بنكرياسي, تم نسخه في نوع من القرود, حدثت طفرة في أحد النسخ و تحولت لأنزيم ♦ RNASE1B الذي يعمل في الأمعاء الدقيقة لنفس نوع القرود. (Zhang et al. 2002) ♦ تم وضع خميرة في وسط يحتوي على كمية صغيرة جداً من السكر, بعد450 جيل تناسخت الجينات المسئولة عن نقل السكر عدة مرات, بعض النسخ حدثت فيها طفرات (Brown et al. 1998) المادة العلمية الحيوية مليئة بالعديد من الأمثلة على سبيل المثال قاعدة بيانات ميدلاين تحتوي على اكثر من 16000 نتيجة بحث تخص تناسخ الجينات. 3- تبعاً لنظرية شانون-ويفير للمعلومات, الضوضاء العشوائية تزيد من المعلومات, الكم الذي تضيفه الطفرات من المعلومات بعضه ضار وبعضه مفيد و معظمه بدون قيمة, هنا يلعب الإنتقاء الطبيعي دوره في إختيار المعلومات المفيدة للأنواع و الإبقاء عليها, أما المعلومات الضارة تنقرض بموت حامليها, (Adami et al. 2000) 4- عملية إختيار المعلومات و زيادة التعقيد نفسها تم ملاحظتها في نظم محاكاه التطور. (Adami et al. 2000; Schneider 2000) مصادر: Max, Edward E., 1999. The evolution of improved fitness by random mutation plus selection. http://www.talkorigins.org/faqs/fitness Musgrave, Ian, 2001. The Period gene of Drosophila. http://www.talkorigins.org/origins/postmonth/apr01.html Adami et al., 2000. (see below) Alves, M. J., M. M. Coelho and M. J. Collares-Pereira, 2001. Evolution in action through hybridisation and polyploidy in an Iberian freshwater fish: a genetic review. Genetica 111(1-3): 375-385. Brown, C. J., K. M. Todd and R. F. Rosenzweig, 1998. Multiple duplications of yeast hexose transport genes in response to selection in a glucose-limited environment. Molecular Biology and Evolution 15(8): 931-942.http://mbe.oupjournals.org/cgi/reprint/15/8/931.pdf Hughes, A. L. and R. Friedman, 2003. Parallel evolution by gene duplication in the genomes of two unicellular fungi. Genome Research 13(5): 794-799. Knox, J. R., P. C. Moews and J.-M. Frere, 1996. Molecular evolution of bacterial beta-lactam resistance. Chemistry and Biology 3: 937-947. Lang, D. et al., 2000. Structural evidence for evolution of the beta/alpha barrel scaffold by gene duplication and fusion. Science 289: 1546-1550. See also Miles, E. W. and D. R. Davies, 2000. On the ancestry of barrels. Science289: 1490. Lenski, R. E., 1995. Evolution in experimental populations of bacteria. In: Population Genetics of Bacteria, Society for General Microbiology, Symposium 52, S. Baumberg et al., eds., Cambridge, UK: Cambridge University Press, pp. 193-215. Lenski, R. E., M. R. Rose, S. C. Simpson and S. C. Tadler, 1991. Long-term experimental evolution in Escherichia coli. I. Adaptation and divergence during 2,000 generations. American Naturalist 138: 1315-1341. Lynch, M. and J. S. Conery, 2000. The evolutionary fate and consequences of duplicate genes. Science 290: 1151-1155. See also Pennisi, E., 2000. Twinned genes live life in the fast lane. Science 290: 1065-1066. Ohta, T., 2003. Evolution by gene duplication revisited: differentiation of regulatory elements versus proteins. Genetica 118(2-3): 209-216. Park, I.-S., C.-H. Lin and C. T. Walsh, 1996. Gain of D-alanyl-D-lactate or D-lactyl-D-alanine synthetase activities in three active-site mutants of the Escherichia coli D-alanyl-D-alanine ligase B. Biochemistry 35: 10464-10471. Prijambada, I. D., S. Negoro, T. Yomo and I. Urabe, 1995. Emergence of nylon oligomer degradation enzymes in Pseudomonas aeruginosa PAO through experimental evolution. Applied and Environmental Microbiology 61(5): 2020-2022. Schneider, T. D., 2000. Evolution of biological information. Nucleic Acids Research 28(14): 2794-2799. http://www-lecb.ncifcrf.gov/~toms/paper/ev/ Zhang, J., Y.-P. Zhang and H. F. Rosenberg, 2002. Adaptive evolution of a duplicated pancreatic ribonuclease gene in a leaf-eating monkey. Nature Genetics 30: 411-415. See also: Univ. of Michigan, 2002, How gene duplication helps in adapting to changing environments. http://www.umich.edu/~newsinfo/Relea.../r022802b.html Adami, C., C. Ofria and T. C. Collier, 2000. Evolution of biological complexity. Proceedings of the National Academy of Science USA 97(9): 4463-4468. http://www.pnas.org/cgi/content/full...4463(technical) Hillis, D. M., J. J. Bull, M. E. White, M. R. Badgett, and I. J. Molineux. 1992. Experimental phylogenetics: generation of a known phylogeny. Science 255: 589-92. (technical) |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| المغلطات, التطور, ارشيف, حول |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| إستفسار حول التطور | سقراط21 | في التطور و الحياة ☼ | 7 | 12-30-2018 06:30 AM |
| تساؤل حول التطور | سقراط21 | في التطور و الحياة ☼ | 13 | 08-03-2018 11:59 AM |
| ليلة فضح الدجال(هيثم طلعت) حول ورقته المزعومة حول التطور | Archimedes | العقيدة الاسلامية ☪ | 1 | 04-17-2018 01:15 PM |
| أعلان: ارشيف شبكة الملحدين العرب - للتصفح فقط | Skeptic | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 33 | 03-28-2016 01:20 PM |
| اراء اشهر علماء التطور المعاصرين حول نظرية التطور | شهاب | في التطور و الحياة ☼ | 15 | 08-10-2014 01:22 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond