![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [31] | ||
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اقتباس:
كما ذكرت مرارا هؤلاء الخلقين، يثبتون اية شيئ عن طريق التدليس والكذب... كلمة يهود اطلقها بولس علي اتباع يهوة، وهؤلاء كانوا في القدس، قبل ذلك كانوا يسموا عبرانيون، وهؤلاء العبرانيون، عبدوا يهوة في القدس مع الفلسطينيون... الاديان ليست حقيقة، ولكن خرافات تم توظيفها سياسيا... |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [32] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
القدس، لم تكن بالكبر قبل المسيحية، لتكون عاصمة كبيرة، لقد كانت دائما مدينة صغيرة، ولا يوجد اثار للهيكل... كل ذلك تاريخ زائف، الدين عبارة عن خرافات يتم توظيفها سياسيا... |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [33] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
للمزيد عن العنصرية:
https://www.youtube.com/watch?v=S1CYjuAC1sA كما تم منع المسلمين من الصلاة في مسجدهم، المسيحيون يمنعون من الوصول الي كنيسة القيامة للصلاة... اسرائيل دولة عنصرية |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [35] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
100% هذه رائحة فمك.
ولهذا اغلقه! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [36] | |||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أنا مضطر للأسف لكتابة رد طويل لا رغبة لي فيه مطلقاً للأسباب التالية:
أولاً: وكما أشرت في الرد السابق أعتبر النقاشات المتعلق "الأدلة" التاريخية الآثارية والحفريات لا قيمة لها مطلقاً عندما يتعلق الأمر بحق الفلسطينيين بدولة مستقلة. فهذا النوع من "الأدلة" حق يراد به باطل ولا ينفع غير أن يستمر نزيف الدم. ثانياً: أنا أدعم فكرة إقامة دولة علمانية ديموقراطية فلسطينية. فهي الحل الوحيد لتصحيح التاريخ السياسي للقرن العشرين والحادي عشرين حيث أصبح الفلسطينيين ضحية للسياسات الدولية والعربية على حد سواء. 1. اقتباس:
لأن هذا النوع من "منطق البرهنة" استناداً إلى "وريقات" وكلام يبدأ ولا ينتهي هو أسلوب مألوف لدى جميع الأعضاء السابقين/ المسلمين سابقاً والمسيحيين حالياً. فما تقوله يعاني من مشاكل وتناقضات كثيرة جداً: أولاً: أنت تعتقد بـأن "وريقات" من التاريخ تصنع تاريخاً. وهذا منطق إسلامي محض - هذا ما يفعله المسلمون. كما أنك لا تسعى إلى شيء غير "الانتصار" على طريقة المسيحيين الجدد من أمثال "رشيد" المغربي لا إلى قول الحقيقة الإنسانية. كما إنك بهذه "الوريقات" التي تستلها من هنا وهناك تتجاهل الفرق "ما بين السماء والأرض" ما بين حق الفلسطينيين في دولة مستقلة والتطرف الإسلامي الإرهابي [طبعاً أنت إما لا تعرف أو تدلس على سلوك الجماعات اليهودية المتطرفة ليس ضد الفلسطينيين فقط وإنما ضد المسيحيين أيضاً]. ثانياً: لديك معيار "بالكيلوات" عن آلام الشعوب. فأنت تزن بميزان بائع الخردة عن حجم آلام هذا الشعب أو ذاك ومن هو الذي يستحق أن تكون له دولة مستقلة ومن لا يستحق. وهذه ثقافة إسلامية قحة. أنت غادرت الإسلام ولكن الإسلام لم يغادرك. ثالثاً: أنت تخلط ما بين وجود "فلسطين" وطبيعة سكان فلسطين الآن وتاريخياً. رابعاً: منطلقاتك دينية. والمنطلقات الدينية فاسدة جملة وتفصيلاً. خامساً: أنت تقدم "وريقات" مناسبة لآرائك ولا تهتم بالتاريخ الفعلي. سادساً: أنت ترفض الحق الفلسطيني على أرضه ولكن تمجد وجود دولة يهودية بصورة لاهوتية من جهة وتاريخية مزيفة من جهة أخرى .عليك أن تعرف ما هو خارج "الوريقات" وله دلالة كبيرة حين يصرح واحد من أهم علماء الآثار - اليهودي إسرائيل فينكلستاين بأنه لا شواهد أثرية يمكن أن تدعم روايات التوراة وخصوصاً تلك المتعلقة بالخروج مثلاً. مثلما لا توجد أدلة تاريخية أثرية على وجود "هيكل سليمان" بالفعل وغيرها الكثير [انظر:كتاب THE BIBLE UNEARTHED المترجم للغلة العربية تحت عنوان "التوراة اليهودية مكشوفة على حقيقتها"– إسرائيل فنكلشتاين وفيل أشر سيلبرمان] . أما عالم الآثار الإسرائيلي رافاييل غرينبرغ فإنه يذهب إلى أبعد من هذا عندما يقول بأن هناك من علماء الآثار من تخلى عن الأساليب العلمية في البحث من أجل تلبية مطالب سياسية. 2. ولأنني أتحدث عن التأريخ الحقيقي وليس "وريقات" من التنقيبات الأثرية قبل آلاف السنين لا تثبت غير وجودها لا حقائق الحاضر، فإن عليك قراءة نص "وعد بلفور" حنى تفهم معنى التاريخ والسياسة والتنقيبات. ونص "وعد بلفور" [بغض النظر عن قضية رفضه أو قبوله] وهو قرار ونص وافق عليه اليهود جميعاً ولا يزالون موافقين، يقول: اقتباس:
فالنص لم يقل: - إعادة إقامة وطن قومي للشعب اليهودي؛ - ولم يقل: عودة الشعب اليهودي إلى أرضه؛ - ولم يقل أن "فلسطين" هي الوطن القومي لليهود؛ بل يقول: "إقامة وطن قومي" أي: "تأسيس" بَدْأيٌّ لهذا "الوطن". وهذا قرار سياسي وليس علمي [وقد اشرت لك في ردي السابق بأن "إقامة" وطن لليهود في فلسطين كان واحداً من الاحتمالات – فهناك اقتراح لإقامة دولة يهودية في إفريقيا]. أما الوثائق السياسية والحقوقية الدولية – لجميع الدول المسيحية/العلمانية منذ عام 1948 فتتضمن بصورة تكاد تكون ملازمة "عودة" الفلسطينيين إلى أراضيهم. أمام قرار التقسيم لعام 1948 الأممي: فيقول بإقامة دولتين وطنيتين لليهود والفلسطينيين. وهذا ما تنص عليه جميع قرارات الأمم المتحدة حتى الآن. لكنك تقول أسوء ما يمكن أن يقوله اللاهوتي: اقتباس:
3. إن "القضية الإسلامية"، والتي أرفضها أنا أيضاً، هي قضية المنظمات الإسلامية الإرهابية والغوغاء العربي الإسلامي. أما قضية إقامة دولة فلسطينية، وجميع العالم المسيحي معها، فهي قضية الفلسطينيين فقط. وعندما أدعم هذا الموقف وأتفق معه فإن في ذهني دائماً: دولة فلسطينية ديموقراطية علمانية. ففي إطار مدن هذه الدولة يعيش مسيحيون ومسلمون ويهود "ناصريون". وهذا هدف جميع المواضيع المتعلقة بهجوم "حماس" الإرهابي في يوم 10/7 ومن أجل بفضح عقيدة "حماس" الإرهابية وبأنها لا يمكن أن تمثل الفلسطينيين وإنها فتحت أبواب الجحيم عليهم ودمرت حياتهم. لكنني لم أرفض ولا أرفض – بل على العكس – أنطلق من موقف مبدأ ثابت بحق الفلسطينيين بدولتهم المستقلة. وهذا يقتضي محاربة المنظمات الإسلامية الإرهابية [كل منظمة إسلامية إرهابية كما هو الحال مع أي منظمة مسيحية أو يهودي أو سيخية أو حتى بوذية] لأنها عرضت الفلسطينيين للهلاك. 4. خلافاً لما تقول فإنه لا يوجد فرق ما بين "السماء والأرض". ما بين قضية الهنود الحمر وقضية اليهود. أما من وجهة النظر الذاتية [المسيحية المتطرفة على طريقة رشيد المغربي] ومنطقك مسيحي حالياً/وإسلامي سابقاً – فلا فرق. لأنك ترى أن الاضطهاد المسيحي التدميري وهو اضطهاد شامل جسدياً وثقافياً ودينياً للسكان الأصليين في الأمريكيتين الجنوبية والشمالية "اضطهاداً صغيراً" [بالمقارنة بالاضطهاد اليهودي!] أو إنه كان "خبراً ساراً" من يشوع أو من السماء – لا فرق. وهذا ضيق أفق عقائدي وانسداد ديني شامل من جهة، وبرود إنساني مشبوه. هذه ثقافة إسلامية – وسوف أكررها عشرات المرات. 5. فتدمير السكان الأصليين في أمريكا الشمالية والجنوبية لا قيمة له عندك رغم أن نسبة ضئيلة للغاية بقيت منهم على قيد الحياة [وبشكل خاص في أمريكا الشمالية]. وإن هذا التدمير كان هولوكوست بالمعنى الحقيقي للكلمة. والسبب هو أن الذي قام بتدمير الهنود الحمر في أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية لا يصح وصفهم بـ"الأوربيين" فقط ، بل يجب تسميتهم بدقة: إنها الجيوش الأوربية المسيحية الإسبانية والبرتغالية – أكرر: المسيحيون والمسيحيون فقط هم الذين قاموا بتدمير أمريكا الجنوبية بوحشية لم يسبق لها مثيل منذ القرن 15. وقد كان بمباركة البابا آنذاك. وتوجد آلاف الوثائق على هذه الوحشية. أما تدمير الهنود الحمر [السكان الأصليين] في أمريكا الشمالية فقد كان أيضاً من جانب ليس الأوربيين [والإنجليز بشكل خاص] فقط بل ومن قبل الإنجليز الأوربيين المسيحيين بالذات! أريدك أن تدرك بأن خراب أوربا كان بأيدي مسيحية وبمباركة البابا والفاتيكان بصورة عامة – جميع الحروب التي شنتها الدول والمدن الأوربية على بعضها وليست الحربين الأولى والثانية إلا أمثلة كبيرة فاجعة بسبب الضحايا. وحروب التصفية العرقية والمجازر ما بعد الحرب العالمية الثانية في أوربا كانت مسيحية أيضاً سواء ما قام به الصرب الأرثودوكس في أثناء انحلال يوغسلافيا أو ما يقوم به بوتين بتأييد ومباركة من قبل البطريرك الروسي الأورذودوكسي كيريل [العميل السابق في الاستخبارات الروسية KGB] أما الحرب الدامية في إيرلندا التي دامت عقود وراح ضحيتها الآلاف فهي ما بين الكاثوليك والبروتستانت. 6. ومع ذلك فإن ما تعرض له اليهود في التاريخ هو الآخر مأساة بشرية ولا أقوم أنا بوزنها بميزان بائع الخردة كما تفعل أنت. كما أنا أعرف جيداً العداء والكراهية المرضية التي يكنها المسلمون لليهود. كما أعرف ما تعرض له اليهود عبر التاريخ الإسلامي. لكن من الثابت تاريخياً وبدون "وريقات" هو أن مأساة اليهود والتشريد والقتل والتمييز وعمليات التنصير والتذويب والتهميش التي تعرضوا لها منذ ظهور المسيحية في ومن ثم العصور الوسطى في أوربا هي صناعة مسيحية – ومسيحية فقط. وإن "الهولوكوست" الذي تتباكى أنت عليه هو الآخر صناعة مسيحية محضة وقد حدث بصمت وتواطئ البابا بيوس الثاني عشر. كما أن سياسة المطاردة لليهود في أوربا منذ العصور الوسطى هي سياسة حكومية ولاهوتية مسيحية حتى الحرب العالمية الثانية. أما ما قامت به روسيا في نهاية القرن التاسع عشر وبداية العشرين فمعروفة للجميع [من الواضح أنت لا تعرف تاريخ اليهود في روسيا]. فقام قيصر روسيا الأورذودوكسية باضطهاد وملاحقة ونفي الآلاف من اليهود. فهل ستقدم لي "وريقات" لكي تقول لي بأن "سكان الفضاء" هم الذين قاموا باضطهاد اليهود في أوربا؟! لمزيد من المعلومات: بابا هتلر: التاريخ السري لبيوس الثاني عشر بابا الكنيسة الكاثوليكية الهولوكوست والكنيسة الكاثوليكية 7. وخلافاً "للوريقات" التي تستخدمها أنت، فإن التاريخ يقول لنا هو أن الاضطهاد وعمليات التنصير القسرية التي تعرض لها اليهود في الأندلس بعد طرد المسلمين منذ أن تسلم فرديناند الثاني [ومن ثم أصبح الخامس] وزوجته إيزابيلا الحكم كان صناعة مسيحية كاثوليكية أي أن عمليات الإرهاب المنظم في الأندلس والبرتغال كانت مسيحية ومسيحية فقط. ولهذا فقط اضطر اليهود إما لاعتناق المسيحية وإما النزوح والهروب من الأندلس. وقد أدى طريق خلاص اليهود إلى مدن الإمبراطورية العثمانية. وهذه هي المفارقة: فقد تم استقبالهم آنذاك من قبل الإمبراطورية العثمانية [في فترة حكم بايزيد الثاني] – أي تم إنقاذهم من قبل الإمبراطورية العثمانية من سياسة الاضطهاد المسيحية سواء في الأندلس أو بقية أنحاء إسبانيا وخصوصاً في فترة محاكم التفتيش. وقد كانت مدن الإمبراطورية العثمانية من المدن الآمنة لليهود [السرفديم] أنظر مثلاً كتاب: "إستانبول وحضارة الخلافة الإسلامية" لبرنارد لويس [المسيحي!]. 8. وها أنا أكررها للمرة الثانية لكنك ترفض القراءة: لا يوجد أية علاقة ما بين "الفلسطينيين" وتشريد اليهود. أنت لا تفهم التاريخ - أنت تقدم "وريقات". وحتى العرب الغازون عام 637 لم يضطهدوا اليهود والسبب بسيط جداً: لأنهم كانوا طائفة نصرانية/يهودية. وخلافاً لما تستخدمه من "وريقات" فإنا استخدم التاريخ: خلافاً للمسيحيين فإن اليهود قد رحبوا بالغزو العربي. وقد يبدو هذا "الترحيب" اليهودي بالغزو العربي مفارقة. ولكن الوقائع تثبت هذا. لأن اليهود كانوا مضطهدين من قبل المسيحيين والإمبراطورية البيزنطية المسيحية. هل يوجد خلاف على ذلك؟ أنظر مثلاً السفر الرؤيوي اليهودي المسمى: " أسرار الحبر شمعون بن يوحاي" في كتاب "الهاجريون" لباتريشيا كرونه ومايكل كوك. حيث يرى النص اليهودي أن الغزو الإسلامي هو خلاص لليهود من المسيحيين! 9. وعندما أتحدث عن "الفلسطينيين" فأنا أتحدث عن السكان في هذه المنطقة حتى وقبل الغزو العربي/الإسلامي. فهناك شعوب قائمة قبل الغزو العربي. ففي "فلسطين" التي نتحدث عنها وقبل الغزو العربي بمئات السنين كان يسكن الآراميون أيضاً وليس اليهود فقط. و"يشوع" الذي تقدسه، كما يبدو، كان يتكلم الآرامية وليس اليهودية. وقد اعتنق الآراميون فيما بعد المسيحية. ولهذا وفي لحظة الغزو العربي كانت تعيش قبائل تعود إلى أجناس مختلفة. وليس من الصدفة أن توجد قبائل عربية أيضاً. 10. إن سبب كل هذا التطويل في الرد حتى يعرف القارئ الحدود الفاصلة بين منطلقاتي ومنطلقاتك. فإنا أنطلق من موقف علماني ديموقراطي ولهذا أرفض جملة وتفصيلاً التفسير الإسلامي للقضية الفلسطينية مثلما أرفض أية قوة إسلامية [وخصوصاً عندما تكون إرهابية مثل حماس] أن تكون ممثلة لنضال الفلسطينيين من أجل دولة مستقلة [لا يجب أن يعميك التطرف اللاهوتي عن رؤية الحقيقة التالية التي أشرت إليها: الفلسطينيون مسلمون ومسيحيون ويهود "ناصريون" وبهائيون وغيرهم]. ولهذا فإن خلاص الفلسطينيين جميعاً هو الدولة العلمانية الديموقراطية لا الدول الإسلامية أو أي شكل إسلامي آخر. أما أنت فترفض حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة وفي المقابل تعتمد على "وريقات" لتتحدث عن الأساطير والخرفات. أما الوقائع فتقول أن اليهود قد عانوا من الاضطهاد المسيحي منذ أن أصبحوا جزءا من الدولة البيزنطية حتى الحرب العالمية الثانية. ولهذا فإن حديثك عن آلام اليهود هو مجرد نفاق ولعب رخيص ويجب أن تربطه بالمسيحية والشعوب المسيحية أيضاً وليس بالموقف المتعلق بتأسيس دولة فلسطينية. 11. وها أنا أكررها، أمل أن تكون المرة الأخيرة: ليس التاريخ، وخصوصا المزيف، هو الحكم على حل الأزمات السياسية. بل أنَّ حل الأزمات السياسية يستند إلى رفض الادعاءات التاريخية والأخذ بنظر الاعتبار حياة الناس الواقعية: الآن وهنا! |
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [37] | ||||
|
عضو جديد
![]() |
اقتباس:
الاسلام قائم على احتلال كل بلاد العالم وغزوها لتكون تحت حكم الاسلام بحجة نشر الايمان ومحاربه الكفر وكل بلد قاموا المسلمين باحتلاله واغتصابه يصبح بالتالي ملكا لهم بينما هذا لا وجود له عند اليهود فاليهود لم يعطوا دينيا سواء ارض كنعان وعليها اقاموا اول مملكة رسمية بحدودها وعملتها وملوكها بالتالي الارض هي ملكا لهم. اقتباس:
حتى حبيبك الملحد المتطرف israel finkelstein يقول : لا توجد اي مدرسة علمية اكاديمية تشك في وجود الهيكل الاول . "There is no scholarly school of thought that doubts the existence of the First Temple." https://www.haaretz.com/israel-news/...-yes-1.5411705 وسبق واشرت الى ان انكار تاريخ اسرائيل في المنطقة كما هو موثق في الكتاب المقدس ومؤرخي العالم القديم والاثار والبحوث الأكاديمية سببه قضايا التاريخ والسياسة في المنطقة التي تمثل تحديات كبيرة وتشجع على تبني مواقف متباينة اذ تتأثر بميول سياسية وثقافية ودينية في رفض الأدلة أو التشكيك فيها لان هذه القضايا ليست فقط تاريخية بل تمتد أيضًا إلى ميدان السياسة والصراعات الدينية والثقافية. اقتباس:
يعني واحد مثل اسرائيل فلنكشتاين وهو ليس ملحد معتدل بل شديد التطرف يستخدم علمه وشهادتة في علم الاثار للهجوم على الكتاب المقدس المؤيد من طوفان لا حصر له من العلماء الاكاديمين باسماء اشهر من نار على علم والمشهود لهم على المستوي الاكاديمي الواسع وابحاثهم العلمية والميدانية خضعت لمراجعة الاقران ، سبق وادعى هذا الكذاب ان دواد وسليمان لا وجود لهم ولما رد عليه الاجماع العلمي وبقوة واثبت كذبه .. اضطر للتراجع غصب عنه وقال اه .. داود وسليمان موجودين ولكنهم كانوا حكام لقرية صغيره في زمن مختلف ووصف مختلف .. لو فلنكشتاين لقى دليل 10/1 على اي شئ اخر خارج الكتاب المقدس كان سيؤكد صحته ولكن وجود اضعاف مضاعفه للادله تشهد لصحة الكتاب المقدس من قبل الاجماع العلمي طبقا للاثار والتاريخ القديم ، يتلف ويلتوي حولها مثل الافعى حتى يخطئها ! اقتباس:
الباب الأول-التعريف بالحركة المنطلقات الفكرية المادة الأولى: حركة المقاومة الإسلامية: الإسلام منهجها، منه تستمد أفكارها ومفاهيمها وتصوراتها عن الكون والحياة والإنسان، وإليه تحتكم في كل تصرفاتها، ومنه تستلهم ترشيد خطاها. https://www.aljazeera.net/encycloped...%A7%D8%B3-1988 لماذا لا يخرج الفلسطين وكل المسلمين بمظاهرات ضد حماس لو كان كما تقول ..؟! لماذا لا يعارضون كل ما تفعله حماس بل يدافعون عنها ويصفقون لها ويصفوهم بالابطال لو كان كما تقول ..؟! لا اريد الاطاله وباختصار .. ما تقوله عن اضطهاد المسيحين لليهود والحروب التي تسميها المسيحيه وهتلر النازي والكنيسة النازية التي كانت تدعمه فلا علاقه لها نهائيا باي شكل من الاشكال بالانجيل وبتعاليم المسيح ورسله فلا المسيح ولا رسله ولا كل اباء الكنيسة كانوا يمارسون الارهاب ولا يؤمنون بدين يبيح لهم ممارسة الارهاب لا بسيف ولا حتى بشوكة ولا بعصا .. بينما الارهاب الاسلامي على مدار 1400 سنه الى اليوم والذي سيستمر بلا انقطاع فهو نابع من نصوص القران وتفاسير القران والاحاديث الاسلامية لانه مبني على تعاليم دين الاسلام جمله وتفصيلا بممارسة الارهاب ونشر الرعب وتكفير كل شعوب الارض وحتلال بلادهم ونهب اموالهم وسبي نسائهم . اما عن الاضطهاد اليهودي للمسيحين في القدس فهو حالات نادره يتم التعامل معها من قبل الحكومة الاسرائيلية ويتم القبض على اليهود المتديين المتطرفين الذي لا يمثلون المجتمع الاسرائيلي والدولة الاسرائيلية من طائفه الحريديم المتطرفه وفي اسرائيل اكثر من 170 الف اسرائيلي من اليهود الفلاشا المؤمنين بالمسيحيه ولم تقطع اسرائيل روؤسهم ولم تطاردهم وتحكم عليهم بالرده ولم تجردهم من جنسايتهم لمجرد انهم مسيحين . اسرائيل لا مشكلة شخصيه لديها مع المسيحين لانهم ليسوا ارهابين مثل المسلمين ولا يمارسون الارهاب مثل المسلمين ولا يشكلون خطورة على دولة اسرائيل مثل المسلمين الارهابين . اما موضوع ان يكون لفلسطين دولة مستقله بالتالي سينتهي الصراع الاسلامي ضد اليهود الكفره المشركين احفاد القردة والخنازير الضالين الاشد عداوة للمؤمنين المباحين الدم والمال والارض والعرض والذي اوصى محمد المسلمين ان لا يحبوا اليهود .. الخ .. فهذا حلم جميل ولكن هل سيقدر المسلم على تجاوز تعاليم دينه ويرمي بها عرض الحائط ويعيش بسلام مع اليهود ..؟! يا رجل اذا المسلمين نازلين ذبح بالمسيحين واخبار العالم صامتة لا تفتح فمها وهم ليسوا محتلين فلسطين كما يقول المسلمين فما بالك باليهود ! جميل ان يعم السلام وتقام دولة فلسطينية بجانب اسرائيل كما اقترحوا سابقا ولكن لا اعتقد ان هذا سينجح ! هل سمعت عن اليهودية التي قتلها المسلمين في امريكا بطعنات متكرره بالسكاكين ! يا رجل في امريكا وليس في اسرائيل فلماذا قتلها المسلمين الا لمجرد كونها يهودية حتى لو كانت تعيش في المريخ ! يا استاذ المسعودي اتمنى ان تكف عن احلام اليقظة وتنظر الواقع . |
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [38] |
|
عضو جميل
![]() |
بعد قراءة الموضوع و الحوار المثير الذى تطرق إلى الحديث عن التاريخ أحببت أن أشارك برأيي المتواضع حيث أتفق مع المسعودى أن الاعتماد على التاريخ و خصوصا أن بعض الأحداث التاريخية تم تزييفها لأهداف سياسية و دينية هو حل فاسد و لن يؤدى إلى حل سلمى يضمن حياة مستقرة للطرفين.
حيث أرى أن الحل الوحيد هو دولة مدنية علمانية ديموقراطية لأن على أرض الواقع يوجد لدينا شعبين على أرض واحدة فلا مفر من أن يعيشوا معا ولكن أرى أن هذا الحل لا يمكن تنفيذه إلا بعد محاربة الجهات الدينية المتطرفة من الجانبين مثل حماس و مثل الصهيونية حيث أن الأثنين أهدافهم سياسية و ذات مرجعية دينية متطرفة مبنية على خرافات الأديان ولن يتوقف الأثنين عن الحرب للسيطرة على الأرض و الضحايا هم بالطبع المدنيين و الأطفال. وأما بالنسبة لموضوع مملكة إسرائيل القديمة و الهيكل فالقدس هى مدينة صغيرة جدا فلو كان هناك وجود لأى مملكة عظيمة كما يزعم اليهود لوجدوها بمجرد التنقيب فى المنطقة ولكن لم يجدوا شيئا , قاموا بالعديد من عمليات التنقيب عن الأثار ولكن لم يجدوا أى شئ لأنه ببساطة لم يكن هناك مملكة كما يدعون. تحياتى للجميع |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ملحد مفكر على المشاركة المفيدة: | Skeptic (10-30-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [39] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1. لا توجد عقائد دينية يمتهن أصحابها الكذب مثل الأديان الإبراهيمية الثلاثة.
وعندما أتحدث عن الامتهان فأنا أتحدث عن ثقافة قارة مصنوعة من الكذب. 2. وقد يتساءل المرء الذي لا يعرف هذه الأديان لماذا؟ الإجابة قريبة جداً من النظر ولكنها بعيد بعض الشيء عن الرؤية. الأديان الإبراهيمية بحكم التعريف تؤمن بخرافة "الله"/"الرب"/"ياهو" أو "ألوهيم". ولا يمكن الدفاع عن الخرافة - وهي خرافة عظيمة حقاً - بدون أن يكذب المؤمن بهذه "الآلهة". 3. بل أن الدفاع اللاهوتي للأديان الثلاثة في جوهره هو "دفاع" عن "كذب" قديم جداً لا أحد يعرف حتى مصدره دون في يوم ما في كتبهم الصفراء. 4. ولنراقب ما يحدث الآن على خلفية مأساة الفلسطينيين: أصحاب الأديان الثلاثة تكذب رغم الحقائق المرئية والتي تفقأ العين. لا أحد منهم يرى الجرائم التي يرتكبها كل واحد بحق الآخر. لا أحد منهم مستعد لكي يرى. ولأن الموتى لا يكذبون؛ وضحايا الحروب لا تكذب. فإن من يكذب عادة هم إولئك البعيدون عن الموت والخراب والآلام. 5. فتحول الكذب إلى مهنة وأسلوب حياة وتفكير عند الأديان في حروبها المشتركة مع بعضها المعلنة والمستترة. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [40] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
افهم الدين خرافة، اليهود ليسوا شعب الله المختار او غيرة، وليس لهم وجود في الشرق الاوسط قبل قدوم الفرس لها، نحن نسمع عن حضارة سومر وبابل في العراق، نسمع عن حضارات الاشوريون والفينيقيون، وعن حضارة المصريون القدماء، ولكن لا نسمع عن حضارة اليهود، ولم يكن لهم وجود في غير وجود دولة كبري تدعمهم من الفرس او امريكا... اليهودية ديانة، اصلها نعم من الشرق الاوسط، ولكن ليست عرق، او غيرة... نوح وموسي وغيرة، ليس حقيقة او واقع، وحتي المسيح ومحمد مشكوك في وجودهم، كلها حركات سياسية وافكار سياسية... |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond