![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [31] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
عودة إلى النقاش،،
اقتباس:
https://minorityrights.org/minoritie...-and-rohingya/ https://www.aljazeera.com/features/2...e-the-rohingya https://www.nationalgeographic.com/c...ohingya-people بالمقابل يبدو أن في بورما مسلمين من غير الروهينغيا ولم يصبهم نفس الاضطهاد: I was involved in creating this network of Buddhist and other non-Rohingya Muslims, as well as Christians and Hindus to stand up for the Rohingya. We have a network or networks of multi-faith activists who say Rohingya belong here. https://www.aa.com.tr/en/europe/excl...radigm/1891919 بل إن المسؤولين عن الإضطاد في بورما يسمون أنفسهم "لجنة حماية العرق والدين".. لاحظ العرق قبل الدين.. حتى هيومان رايتس ووتش تصفهم بأنهم جماعة قومية متطرفة: https://www.hrw.org/ar/world-report/...hapters/285135 والآن قل لي كيف يكون هذا أقرب إلى توصيف الكراهية الدينية مما فعلته داعش في العراق؟ هل اليزيديون بينهم وبين المسلمين ثارات قديمة؟ لا هل حصلت اغتصابات ومشاكل من طرف بعضهم أشعلت شرارة الفتنة كما حدث في بورما؟ لا هل هم أقلية قوية أو خطرة أو مسلحة أو نشطة في التبشير مثل زرادشتيي إيران القوميين؟ لا هل تعاونت مع الغرباء وشكلت وتدا في جسد المحيط المسلم؟ لا هل هم ينتمون إلى عرق مختلف؟ هم أكراد ككل الأكراد الموجودين في العراق إذا لماذا كان مصيرهم كما رأينا؟ لأنهم ليسوا أهل كتاب؟ لأنهم يعبدون الشيطان؟ لأن النص الإسلامي أمّن أسبابا خاصة لاستهدافهم؟ نعم وألف نعم، لا أرى كيف يمكن تجاهل هذه النتيجة الواضحة. ماذا عن اخراج المسيحيين من الموصل؟ ما هي الأسباب التي حفزت ذلك؟ هل هناك ثارات قديمة أو توتر عرقي؟ أم فقط لأن القرآن فرض عليهم الجزية إن هم أرادوا البقاء مع المسلمين؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [32] | ||||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اقتباس:
لكنه يتكرر في الاسلام بحدة لا توجد في عصرنا في باقي الاديان، هذه فكرتي. ونعم أوافق على أن الظروف لها تأثير قوي لكنه أشبه بجعل الفيروس الديني خاملا وسيظل خطره كامنا ينشط مع ظروف أخرى ويؤدي إلى نتائج أسوا مما كان سيحدث لو لم يوجد هذا الفيروس الديني. اقتباس:
داعش مثال على التطرف المميز الذي تخلقه النصوص الاسلامية وإن كان معظم المسلمين ضدها. نحن نناقش تأثير النصوص هنا. اقتباس:
كان الفيروس كامنا لأن الظروف لم تكن تنشطه ثم جاءت ظروف مختلفة ونشطته واكتوينا بناره، لولا الفيروس لعانينا الظروف نفسها ولكن اكتوينا بنار أخف بكثير. وفي النهاية لولا النصوص وجاهزيتها ما استطاع المعسكر الغربي أن يستغلها في التعبئة بهذه السهولة والنجاح الباهر. على الأقل كانت النتائج ستأتي أقل حدة بكثير. |
||||
|
|
|||||
|
|
|
رقم الموضوع : [33] | |||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
أما الدول الاسلامية فإن لم تجد التطرف الديني في السياسة تجده في المجتمع وشذ منها القليل اقتباس:
بكل سهولة ومع أول أزمة سياسية كبرى أغلق المتطرفون الدينيون باب الاجتهاد في العصور الوسطى وأدخلوا المجتمعات الاسلامية في عصر انحطاط لم يزل إلى اليوم. حتى في زمن العلمانية والتنوير لم يزل يفرز لنا مصائب بحجم داعش. واضح هنا أن النصوص وشرها الكامن هو لاعب أساسي إلى جانب الظروف وليس مجرد عنصر قابل أو منفعل. الظروف قدرتها محدودة على تطويع النصوص وقابلية النص عنصر جوهري في المعادلة. اقتباس:
لهذا استطاعت اليهودية أن تتطور إلى ما يشبه الانتماء الاثني وهمشت نصوصها وشرائعها. أما الإسلام فهو شيء آخر لأنه يرى تمكين حكم الله في الأرض قضيته الجوهرية. يذكرني هذا بالأقليات الدينية في سوريا، عندنا الطائفية والتزمت شيء منتشر ومتبادل ولكن الفرق أن الملحد المسيحي أو العلوي أو الدرزي أو الاسماعيلي لن يهتم من حوله كثيرا بكونه ملحدا. هو ابن الطائفة بالنسبة لهم وانتهى الأمر. أما عند الطوائف الاسلامية التقليدية (السنة والشيعة الإمامية) فأنت أدرى بالحال. أعتقد أن الشواهد كثيرة على النتيجة التي أحاول إبرازها، ولا يمكن تجاهلها. تحياتي لك. |
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [34] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي ..
سأستنف الرد على تعليقاتك الأخيرة غدا .. تحياتي لك |
|
|
|
رقم الموضوع : [35] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
هناك أقلية صغيرة ولاتكاد تذكر من الهندوس بين الروهينجيا ..بطبيعة الحال هناك تمييز داخل مينمار ضد أتباع الأديان الأخرى من المسيحيين والهندوس ...لكن الأمر لايعود هناك الى مجرد كراهية دينية ،بل الى طبيعة النظم الحاكمة ..في بورما ومن عام ١٩٦٢ سيطر نظام عسكري على الحكم وحتى يثبت شرعيته بين غالبية السكان هناك ..تبنى النظام خطاب شعبوي مع صبغة دينية متطرفة مع تحريض على الأقليات العرقية والدينية كوسيلة للتغطية على طريقة وصوله الى الحكم ..نعم هناك اضطهاد للمسلمين في شرق مينمار (الروهينجيا في الغرب) :هذا التقرير يوضح ذلك ..فالمسلمين محرومين من دخول الحكومة والجيش بل حتى في أمور اعتيادية كالذهاب للحج .. https://www.hrw.org/legacy/backgroun...burma-bck3.htm والأمر لايقتصر على المسلمين بل يشمل أقلية صغيرة من المسيحيين أيضا .. أما لماذا الاضطهاد الذي يواجهه المسلمين الروهينجيا أكبر ..ببساطة لأن وضع المسلمين في اقليم أركان غير مستقر وهم مهاجرون من الهند زمن الاستعمار البريطاني وهم هناك يشكلون أغلبية ..ومع وصول حكم عسكري الى الحكم وحاجته لاستخدام البروباغندا الدينية للحصول على الشرعية المفقودة نجح بتعبئة البوذيين ضد أتباع الديانات الأخرى وأصبح هناك بوذية سياسية ..وبطبيعة الحال سيتركز الاضطهاد أكثر على المناطق المسكونة من غالبية مغايرة ومع وضعها الغير مستقر والذي يعود الى زمن الاستعمار البريطاني .. المهم هنا هل نجح النظام الحاكم في استغلال البوذية ؟ نعم نجح وبفاعلية كبيرة ..فالرهبان البوذيين يشجعون على قتل المسلمين ويحرضون عليهم بل تزعموا عمليات ابادة ضد المسلمين في أركان وفي مناطق أخرى من بورما ..هناك مليشيات بوذية هويتها الرئيسية الديانة البوذية تشارك في الابادة https://www.reuters.com/article/us-m...9370AP20130408 هل روحانية البوذية حالت دون انخراط الرهبان البوذيين في السياسة وفي عمليات قتل وابادة ضد أتباع الأديان الأخرى؟ هذا هو السؤال المهم هنا .. بخصوص داعش أنا لم أقل أن الاضطهاد الديني ضد المسلمين أكبر مما هو في العراق ..أنا قلت لايوجد هناك مكان في الشرق الأوسط واجه مثل هذا الاضطهاد باستثناء العراق .. مع هذا حتى في العراق لم يصل الى درجة شدة الاضطهاد هناك ..فداعش لم تعمر هناك أكثر من ٣ سنوات ..داعش لم تلقى تعاطفا كبيرا بدليل سقوطها السريع ..داعش ليست ظاهرة اسلامية صرفة ..ففي جزء منها هي نتاج للصراع بين البعثيين العراقيين والحكام الجدد في العراق الذين أبعدوا هؤلاء عن الحكم وحظروا نشاطهم السياسي ..لهذا حاول البعثيين اعادة سطوتهم القديمة من خلال داعش .. في بورما الوضع مختلف هناك نظام حكم يستخدم الدين السائد ضد أتباع الديانات الأخرى وامتد هذا لعقود وليس لمدة ٣ سنوات كما في حالة داعش .. تنظيم داعش استغل النص الإسلامي كسياسة وحاولة لاجتذاب المسلمين ..لكن هل في نجح في ذلك ؟ المسلمون السنة انخرطوا في صراع مع داعش ..هناك قبائل انضمت الى داعش لانها عانت من الاضطهاد بعد عام ٢٠٠٣ وليس حبا في ايديولوجيته ....استخدام النصوص كان وسيلة لاجتذاب المسلمين ولم يفلح هذا .. ويمكننا طرح سؤال هل المسلمين في بورما (اللاروهينجيين) لهم ثارات قديمة مع البوذيين هناك او المسيحيين مع البوذيين ؟ هنا الاسلام تم استغلاله سياسيا كما الحال بالنسبة للبوذية في بورما والهندوسية في الهند .. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [36] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
التطرف الهندوسي هو قديم قدم الحضارة الهندية ذاتها ، فكان يستخدم من الملوك كوسيلة لحماية حكمهم ..التطرف الهندوسي اغتال غاندي (الهندوسي) محرر الهند من الاستعمار البريطاني أي أنه لايمكننا أن نعزو الصراعات المذهبية هناك الى الاسلام .. مسألة الخلافات الفقهية حول السبي ..الحضارة الحديثة ساهمت بتليين موقف الفقهاء من السبي لهذا تجد القليل الان منهم من يحلل هذه الظاهرة ولايهمني هنا تبريرها نصوصيا ..فمحور فكرتي يدور حول تشكيل الأحداث للنصوص وليس العكس .. بالنسبة لفكرة الفايروس ،بما أن الأمر كذلك فمع تبدل الظروف للأفضل يمكن تهميش الدين مرة أخرى ؟ والعمل على الحيلولة دون تراجعها ..لأن في تراجعها ومهما كانت طبيعة النصوص ستنشط ظاهرة الأصولية الدينية والرجعية القبلية الخ ...لأن الحاضر بمشكلاته هو مايستدعي الماضي وليس الماضي من يشكل الحاضر ويتحكم به.. مع هذا أقول أن تبدل الظروف المترافق مع تعرية للأصولية الدينية ونصوصها(كعامل مساعد وليس عامل رئيسي) هو ما يمكنه الحيلولة دون الانتكاسة مرة اخرى .. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [37] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
عندما يتم انفاق مئات المليارات لتشجيع الاصولية الاسلامية بل ويتم تبنيها سياسيا من هل هذا سبب هين لاعادة انتشارها ؟ كل الأديان قابلة للارتكاس هذا ما كان بالنسبة للبوذية في بورما والهندوسية في الهند أو المسيحية في البوسنة ..الأمر لايقتصر على الاسلام واعتقد أن هذا واضح بما يكفي.. اليهودية ديانة غير تبشيرية للظروف التي رافقتها تاريخيا ..فاليهود بقوا معزولين في غيتوهات بفعل الاضطهاد الممارس ضدهم ..طبعا يمكن أن ينطبق الأمر على طوائف أخرى ..لكن ما أتحدث عنه هو الشرائع اليهودية التي تبيح القتل وسفك الدماء وتعيير المختلفين دينيا بأنهم أغيار الخ.. |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond