![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [31] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [32] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
لأن الله موجود و وجوده وجود معنوي في الكون أو الواقع بآثار صفاته في كل زمان ومكان إن صفات الذات الإلهية صفات مطلقة من حيث الذات ومن حيث المعنى وقديمة بقدم الذات , ولكن الله سبحانه وتعالى بإرادته يستخدم أو لا يستخدم القدر اللازم من الصفة المناسبة لكل موقف أو حدث ما متى شاء , وبناءا عليه يظهر أو لا يظهر القدر المماثل من آثار تلك الصفة المناسبة في هذا الواقع .. وليس معنى ذلك أن هذا القدر اللازم من آثار تلك الصفة المناسبة والذي ظهر لموقف ما أو حدث هو قدر حادث لم يكن موجود من قبل! .. ولكن صفات الذات الإلهية قديمة من حيث وجودها الضروري بقِدم الله ولكن معانيها مقترنة بالمخلوقات وفعل الله فيها وما ينطبق على صفة واحدة ينطبق على باقي الصفات .. والله أعلم بعدد الصفات التي يستخدمها للموقف أو الحدث الواحد ؟ .. وبأي مقدار وكيف ؟ .. المهم أن هذا العدد الذي تجلت وظهرت آثاره في موقف واحد بأي مقادير كانت ( متوافقة دون أدنى تعارض ) هذا هو الكمال الإلهي .. والأهم من ذلك أنه إن لم تكن كل صفة مطلقة كما وكيفا لذاتها فلم يتحقق الكمال الإلهي والعياذ بالله .. فإطلاق الصفات دليل على الكمال الإلهي وتتناسب زيادة ظهور آثار صفة من صفات الذات الإلهية تناسباً طردياً مع زيادة استخدامه سبحانه وتعالى لهذه الصفة , يعني الله سبحانه وتعالى كلما زاد في استخدام صفة ما من صفات ذاته كلما زادت معها ظهور آثار تلك الصفة في الكون أو الواقع , والعكس صحيح |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [33] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ما زال خلافنا على التعريفات
عرف لي كلمة "الواقع" كما تفهمها في هذا السياق |
|
|
|
رقم الموضوع : [34] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
الواقع الموضوعي : هو الحالة المتحققة القائم عليها الوجود وأقصد بالوجود جميع الأكوان الممكنة المادية والغير مادية لعلي أكون أصبت |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [35] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
كيفية الانتقال بين العالم النوراني والعالم المادي جميع الآيات والأحاديث الواردة بشأن الرفع أو النزول في حق ذوات أهل العالم النوراني أو ذوات أهل العالم المادي هي آيات وأحاديث صحيحة لا شك فيها , ولكن الإشكال في سوء فهم كيفية الرفع والنزول! , ومما لا شك فيه أن انتقال ذوات الأشخاص بصفة عامة بين العالم النوراني والعالم المادي ( كالرفع والنزول ) لم ولن يتحقق إلا بطريقتين لا ثالث لهما :( كالرفع أو النزول ) 1- الطريقة الأولى : طريقة ذاتيـــة ( أي من حيث الـذات ) 2- الطريقة الثانية : طريقة معنوية ( أي من حيث المعنى ) فيبدو أن الطريقة الثانية هي الطريقة التي : بها ينزل الله إلى السماء الدنيا وبها يتوفى الأنفس وبها يتجلى للبشر وبها يأتي إليهم وبها يكلمهم , وأيضا بها يرفع الله البشر من العالم المادي ويُنزله إليه , وبها يفعل ما يشاء في الأكوان الممكنة ومنها الكون المادي , وبهذه الطريقة جميع المشاكل محلولة ولا يوجد شبهات بخصوص التجسيم! , والله تعالى أعلى وأعلم وأقرب مثال لك عزيزي القارئ على توضيح الفرق بين الوجود الذاتي والوجود المعنوي فأنا الآن موجود وجود ذاتي ( أي من حيث الذات ) في مكاني ( يعني في محل إقامتي في دولتي ) , وأنا الآن هنا في مكاني ( يعني في محل إقامتي في دولتي ) لا أعلم شيء عن ذات شخصك ماهيتك حقيقتك طبيعتك كيفيتك شكلك حجمك هيئتك لا أدري , ولكن في نفس الوقت أنا مؤمن وعلى يقين بأنك موجود وجود ذاتي بشخصك ( أي من حيث الذات ) هناك في مكانك ( يعني في محل إقامتك في دولتك ) , السؤال : لماذا أنا مؤمن بأنك موجود وجود ذاتي ( أي من حيث الذات ) في مكانك مع جهلي التام بذات شخصك ماهيتك حقيقتك طبيعتك كيفيتك شكلك حجمك هيئتك؟! , والجواب : لأنك أثبت وجود ذاتك كشخص عاقل ذكي محترم بصرف النظر عن معتقدك من خلال وجودك المعنوي ( أي من حيث المعنى ) في شبكة الإلحاد العربي , هذا الوجود المعنوي لماذا سُمي بالوجود المعنوي؟ .. بالطبع لأن وجودك الذاتي ( الذي أجهل حقيقته ) في مكانك ( الذي أجهل حقيقته أيضا ) ليس وجود كعدمه بلا معنى! , بل وجود له معنى بدليل تجلي وظهور صفاتك وأخلاقك الحميدة المتمثلة في مواضيعك في المنتدىات ومشاركاتك القيمة وكلامك وحواراتك معي ومع الأعضاء الآخرين , وجودك المعنوي هذا سواء هنا في شبكة الإلحاد العربي أو في منتديات ومواقع أخرى على شبكة الإنترنت يُعد وجود نسبي في بعض الأماكن والأزمنة , هذا الوجود المعنوي الذي تتمتع به هو أعظم دليل على وجودك الذاتي في مكانك , ولله المثل الأعلىوأنت الآن موجود وجود ذاتي ( أي من حيث الذات ) في مكانك ( يعني في محل إقامتك في دولتك ) , وأنت الآن هناك في مكانك ( يعني في محل إقامتك في دولتك ) لا تعلم شيء عن ذاتي شخصي ماهيتي حقيقتي طبيعتي كيفيتي شكلي حجمي هيئتي لا تدري , ولكن في نفس الوقت أنت مؤمن وعلى يقين بأني موجود وجود ذاتي بشخصي ( أي من حيث الذات ) هنا في مكاني ( يعني في محل إقامتي في دولتي ) , السؤال : لماذا أنت مؤمن بأني موجود وجود ذاتي ( أي من حيث الذات ) في مكاني مع جهلك التام بذات شخصي ماهيتي حقيقتي طبيعتي كيفيتي شكلي حجمي هيئتي؟! , والجواب : لأني أثبت وجود ذاتي كشخص عاقل ذكي محترم بصرف النظر عن معتقدي من خلال وجودي المعنوي ( أي من حيث المعنى ) في شبكة الإلحاد العربي , هذا الوجود المعنوي لماذا سُمي بالوجود المعنوي؟ .. بالطبع لأن وجودي الذاتي ( الذي تجهل حقيقته ) في مكاني ( الذي تجهل حقيقته أيضا ) ليس وجود كعدمه بلا معنى! , بل وجود له معنى بدليل تجلي وظهور صفاتي وأخلاقي الحميدة المتمثلة في مواضيعي في المنتدىات ومشاركاتي القيمة وكلامي وحواراتي معك ومع الأعضاء الآخرين , وجودي المعنوي هذا سواء هنا في شبكة الإلحاد العربي أو في منتديات ومواقع أخرى على شبكة الإنترنت يُعد وجود نسبي في بعض الأماكن والأزمنة , هذا الوجود المعنوي الذي أتمتع به هو أعظم دليل على وجودي الذاتي في مكاني , ولله المثل الأعلى الخلاصة : من هذه المقارنة بيني وبينك عزيزي القارئ نستنتج الـتالي : أنا وأنت كمثال : لا شك أن كل منا موجود وجود ذاتي في مكانه بصرف النظر عن جهل كل منا بــ شخص ماهية حقيقة طبيعة كيفية شكل حجم هيئة الآخر , لأن الوجود المعنوي متحقق هنا في شبكة الإلحاد العربي ومنتديات أخرى
اقتباس:
أعتقد الأمر أخذ حقه من التوضيح والبيان بما فيه الكفاية , ولك أن تقبل عزيزي القارئ كل هذه الأمور الموجودة بالفعل في الواقع أو تُنكرها! وآسف على الأسلوب الركيك في البيان والتوضيح والله من وراء القصد تحياتي للجميع ![]() |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond