![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [31] |
|
موقوف
![]() |
معنى الآية لم تكونوا بالغيه مشيا على أقدامكم بدون الرواحل إلا بشق الأنفس. فالآية لا تقول :لا وسيلة لكم ولن يكون إلا الأنعام!
بدليل أنه قال :و عليها و على الفلك تحملون. فالفلك أيضا تحمل الاثقال إلى بلد لم يكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس (أي مشيا على أقدامهم) |
|
|
|
رقم الموضوع : [32] | |
|
عضو برونزي
![]() |
الترقيع وصل لمرحلة هزلية وأصبح مدعاه للشفقة على عقول المؤمنين ومدعاه للسخرية أحياناً
وتحمل أثقالكم إلىٰ بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس اقتباس:
![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [33] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [34] |
|
موقوف
![]() |
أنت تزعم أن الآية تعني لا وسيلة لكم حالا ولا مستقبلا إلا الأنعام لتحملكم و أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس بدونها. وهذا تكلف ظاهر للعيان
و القرآن يدل على نقيضه لأنه قال أن الفلك - و هي السفن - تحمل الناس وأثقالهم أيضا إلى بلاد بعيدة فضلا عن الأنعام فقال: و عليها و على الفلك تحملون. أى على الأنعام و الفلك فالزعم أنه حصر الوسيلة فى الأنعام زعم ظاهر البطلان و الذى يستهزىء بعقل القارىء هو هذا الذى يدعي المعرفة و يسود المنتدى بجهالاته |
|
|
|
رقم الموضوع : [35] |
|
عضو برونزي
![]() |
عزيزي المسلم سليط اللسان؛
سواء قال "وتحمل أثقالكم إلىٰ بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس" أو "وتحمل الأنعام والفلك أثقالكم إلىٰ بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس" هذا لن يغير من النظرة البدائية لكاتب النص في شئ؛ لأن الأنعام والسفن كانت وسائل المواصلات المعروفة للإنسان البدائي في هذا العصر في تلك البقعة من الأرض. ولست انا من استخدم أسلوب القصر؛ بل نصك المقدس. الفرق الوحيد بين السفن والحيوانات كوسائل مواصلات هو أن السفن وسيلة نقل في المياة لكن الحيوانات وسيلة نقل في اليابسة لذلك قصر كاتب النص وسيلة النقل على الأنعام في نص الآية "وتحمل أثقالكم إلىٰ بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس". القول بأن كاتب هذا النص الذي قصر وسيلة النقل في اليابسة على الحيوانات؛ والإيمان بهذا النص ككلام يصلح لهذا العصر الحديث هراء وضرب من الجنون. وصدقني أنت كمسلم لا تريد التحدث عن نظرة القرآن للسفن وكم التخلف الذي تحمله النصوص الواصفة للسفن؛ لا تغير مجرى الحوار كالعادة وتكلم في صلب الموضوع المطروح للنقاش هل تؤمن بهذا النص ؟ "وتحمل أثقالكم إلىٰ بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس" إذا كانت الإجابة نعم؛ هل تستخدم وسيلة مواصلات حديثة كالسيارات او القطارات ؟ إذا كانت الإجابة نعم؛ هل تعاني من أي خلل عقلي يجعلك لا توفق بين الواقع ونصوصك المقدسة ؟ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [36] |
|
عضو برونزي
![]() |
تحياتي للجميع؛
أثناء قراءتي للتفاسير حول الايات المذكورة وجدت هذه النكتة في تفسير القرطبي عن أبي هريرة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بينما رجل يسوق بقرة له قد حمل عليها التفتت إليه البقرة فقالت إني لم أخلق لهذا ولكني إنما خلقت للحرث فقال الناس سبحان الله تعجبا وفزعا أبقرة تكلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فإني أومن به وأبو بكر وعمر قال أبو هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بينا راع في غنمه عدا عليه الذئب فأخذ منها شاة فطلبه الراعي حتى استنقذها منه فالتفت إليه الذئب فقال له من لها يوم السبع يوم ليس لها راع غيري فقال الناس سبحان الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فإني أومن بذلك أنا وأبو بكر وعمر من صحيح مسلم |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [37] |
|
موقوف
![]() |
لا يوجد فى الآية أى قصر على الأنعام هذا من اختراعك و قد دللنا على ذلك من القرآن فلجأت إلى اختراع جديد أنه يقصد اليابسة فمن أين جئت باليابسة؟
و عدم بلوغ البلد إلا بمشقة يقصد به سيرا على الأقدام كما تقدم وهذا الذى يوحي به الفهم السليم بعيدا عن مجرد الرغبة فى الطعن أما عن وسائل الانتقال فى المستقبل التى لا عهد للمخاطبين بها فمثاله قوله صلى الله عليه وسلم و الذى رواه ابن حبان و الحاكم وقال: صحيح على شرط مسلم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "يكون في آخر أمتي رجال يركبون على سرج كأشباه الرحال، ينزلون على أبواب المساجد، نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت العجاف، العنوهن فإنهن ملعونات، لو كان وراءكم أمة من الأمم خدمتهن نساؤكم كما خدمكم نساء الأمم قبلكم"، وقال الشيخ الألباني رحمه الله في (صحيح الترغيب): "حسن". |
|
|
|
رقم الموضوع : [38] |
|
عضو برونزي
![]() |
توليستوي؛ بدون عزيزي؛ فقد تبينت أنك كاذب عن عمد وهذه صفة لا يشرفني أن ألقب حاملها بالعزة.
ذهبت لبحثك حول هذه الاية "كشبهة" ولأنها ليست من الأخطاء الشهيرة بالقرآن اتيت برواية ليس لها أي معنى ولا صلة بالموضوع؛ يروجها الدجالون أنها نبوءة بالسيارات بدون أي معنى؛ ولو علمت بهذه الرواية الساذجة من بداية الموضوع لوضعتها لكنك ذهبت لتبحث بين سطور الدجالين ونقلت رواية لا تدري ما معناها ولا لم يلصقونها بالسيارات! رواية تتحدث عن "بردعة الحمار" تكون دليل على اختراع السيارات! وكيف يتنبأ محمد بالسيارات وقد قصر وسيلة المواصلات على الأنعام في نص صريح لا يدلس معناه الا كاذب عن عمد مثلك "وتحمل أثقالكم إلىٰ بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس" هذا يسمى أسلوب قصر بالنفي والإستثناء يا كاذب؛ أنت لا تريد أن تفهم أو حتى تناقش؛ أنت تدلس وتدلس عن عمد. كفاك كذب عن عمد خصوصاً معي؛ فلن يشرفني أن أرد عليك مستقبلاً فقد وضعتك في القائمة السوداء لتجاهل كل ما تكتب مستقبلاً؛ حتى تعترف بكذبك |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [39] |
|
موقوف
![]() |
يا جاهل الآية تقول : لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس. ولا تقول : لا وسيلة على الاطلاق إلا الأنعام لتبلغوا ذلك البلد بدون مشقة و عنت
ألا يستطيع عقلك الذى كعقل الرضيع أن يميز بين الأمرين؟ فالاستثناء هنا مختص بالبلوغ بمعنى لا بلوغ لذلك البلد إلا البلوغ بمشقة .. فالقصر بالنفي و الاستثناء واقع على البلوغ وليس وسيلة البلوغ لكن هذا ليس مطلقا بل مقيد بحال لكن ما هو الحال؟ أنت تزعم أنه فى حال انعدام الأنعام كوسيلة للبلوغ لن تبلغوا إلا بمشقة لكن الصواب هو فى حال السير على الأقدام كوسيلة للبلوغ لن تبلغوا إلا بمشقة ويؤيد ذلك ما رواه الطبري عن عكرمة قال : حَدَّثَنَا اِبْن وَكِيع , قَالَ : ثنا يَحْيَى بْن آدَم , عَنْ شَرِيك , عَنْ سِمَاك , عَنْ عِكْرِمَة : { إِلَى بَلَد لَمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنْفُس } قَالَ : لَوْ كُلِّفْتُمُوهُ لَمْ تَبْلُغُوهُ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنْفُس. وكيف تزعم أنه قصر على الأنعام فى حين أن الفلك أيضا وسيلة يحملون عليها؟ |
|
|
|
رقم الموضوع : [40] |
|
موقوف
![]() |
أضف إلى ذلك فالأنعام هي الأبل و البقر و الضأن و المعز
و التي تستعمل منها فى الانتقال هي الإبل فقط لكن الانتقال قديما لا يقتصر على الإبل بل كان الناس ينتقلون على الخيل و البغال و الحمير لكنه أفرد الأنعام بالذكر أولا لأن الأنعام تركب و تؤكل فقال "والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون" و قال " وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس" ثم عطف بقول " و الخيل و البغال و الحمير لتركبوها" فبخلاف الأنعام (أى الإبل إذا قصدنا الأكل و الركوب)، الخيل و البغال و الحمير تركب فقط ولا تؤكل |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الإنسان, الأنعام, البدائي, فجر |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| عرش الله.. ذلك التصوّر البدائي | يهوذا الأسخريوطي | العقيدة الاسلامية ☪ | 76 | 02-16-2019 03:34 AM |
| (وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج ) فهل بالفعل ثمانية ؟ | justhuman | العقيدة الاسلامية ☪ | 17 | 08-05-2016 08:24 PM |
| هياكل غامضة تظهر مهارات الإنسان البدائي | ابن دجلة الخير | في التطور و الحياة ☼ | 0 | 05-26-2016 09:19 AM |
| الإنسان البدائي استعان بالحرائق ليتعلم الطبخ | ابن دجلة الخير | في التطور و الحياة ☼ | 0 | 05-07-2016 03:54 PM |
| الله البدائي ! | ابن دجلة الخير | حول الإيمان والفكر الحُر ☮ | 2 | 04-24-2016 06:59 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond