(باحثة فيزيائية) مسلمة تكشف ادلة من القران الارض مسطحة وليست كروية

[bakbak]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة archimedes

المدهش ايضا انها عندما كانت فى لقاء فى احد القنوات المصرية اكدت ان القران لم يشر الى كروية الارض فى اى موضع بل اكد بتسطيحها وهى تتحدى امة محمد ان ياتوا باية صريحة تدل على كروية الارض فى القران
https://www.youtube.com/watch?v=7nyuemn7jzw

ههههههه اية صريحة؟؟؟
المسلمون لن يأتوك بأية آية صريحة اطلاقا حين تناقشهم، وهذه الباحثة نفسها اذا ناقشتها مثلا في موضوع خلط القرآن بين النجوم والنيازك، واطلبت منها آية صريحة تدل على عكس ذلك لن تأتيك بها بل ستأتيك بالآيات المعجونة
قصة الحب بين الآيات الصريحة والآيات المعجونة لن تنتهي في النقاشات مع المؤمنين سواء المسلمون أو المسيح

[hapower]

جاء الرسول لكي يخرج الناس من الظلمات الى النور، اخبرهم عن النكاح و شعر الابط و العانة و عن ختان البنات، لكن لم يخطر على باله ان يخبرهم بشكل الارض، بل تركهم يظنوا انها مسطحة و ان هناك جبل من زمرد يحيط بها.

وقال آخرون { ق } اسم الجبل المحيط بالأرض

http://main.altafsir.com/Tafasir.asp...0&LanguageId=1

وٱختلف في معنى «قۤ» ما هو؟ فقال ابن زيد وعكرمة والضحاك: هو جبل محيط بالأرض من زمردة خضراء ٱخضرت السماء منه، وعليه طَرَفَا السماءِ والسماء عليه مَقْبِيَّةٌ، وما أصاب الناسُ من زمرد كان مما تساقط من ذلك الجبل. ورواه أبو الجوزاء عن عبد الله بن عباس.

وقال وهب: أشرف ذو القرنين على جبل قاف فرأى تحته جبالاً صغاراً، فقال له: ما أنت؟ قال: أنا قاف؛ قال: فما هذه الجبال حولك؟ قال: هي عروقي وما من مدينة إلا وفيها عرق من عروقي، فإذا أراد الله أن يزلزل مدينة أمرني فحركت عرقي ذلك فتزلزت تلك الأرض؛ فقال لَه: يا قاف أخبرني بشيء من عظمة الله؛ قال: إن شأن ربِّنا لعظيمٌ، وإن ورائي أرضاً مسيرة خمسمائة عام في خمسمائة عام من جبال ثلج يحطم بعضها بعضا، لولا هي لاحترقت من حرّ جهنم. فهذا يدل على أن جهنم على وجه الأرض والله أعلم بموضعها؛ وأين هي من الأرض.

http://main.altafsir.com/Tafasir.asp...1&LanguageId=1

واختلف في معنى ( ق ) فقال الواحدي : قال المفسرون : هو اسم جبل يحيط بالدنيا من زبرجد ، والسماء مقببة عليه وهو وراء الحجاب الذي تغيب الشمس من ورائه بمسيرة سنة .

http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=66&ID=741

مصدر الاسطورة هو ملاحظة الشفق القطبي :

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4...B7%D8%A8%D9%8A

[حَرْبٌ]

كل الآيات التى يستشهد بها جهلا على أن الأرض ليست كروية من المنظور القرآنى لا تعنى سوى أن الأرض وُسِّعت ذلك أن نسبة اليابسة إلى الماء كانت أقل فى السابق ثم زادت مع تطور الأرض فى مرحلة مبكرة فهذا هو المقصود من مدت و سطحت إلخ

[Archimedes]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَرْبٌ

كل الآيات التى يستشهد بها جهلا على أن الأرض ليست كروية من المنظور القرآنى لا تعنى سوى أن الأرض وُسِّعت ذلك أن نسبة اليابسة إلى الماء كانت أقل فى السابق ثم زادت مع تطور الأرض فى مرحلة مبكرة فهذا هو المقصود من مدت و سطحت إلخ

ولماذا الهك لم يقل لنا ذلك فى كتاب (بول البعير) هل المسلمون والمفسرون(حمير) لا يعلمون ما معنى تلك الايات وانت تعلم ذلك جيدا يبدو ان لديك علما اكثر من الهك

[Gear]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَرْبٌ

كل الآيات التى يستشهد بها جهلا على أن الأرض ليست كروية من المنظور القرآنى لا تعنى سوى أن الأرض وُسِّعت ذلك أن نسبة اليابسة إلى الماء كانت أقل فى السابق ثم زادت مع تطور الأرض فى مرحلة مبكرة فهذا هو المقصود من مدت و سطحت إلخ

يبدو ان الله لا يعرف كيف يعبر عن افكاره بشكل يجعلنا نفهم كلامه، لهذا فهمناه غلط
لكن شيء ممتاز انك موجود و تستطيع قرأة افكار الله لتنقلها لنا و تشرح ماذا كان يقصد

[أسطوري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَرْبٌ

كل الآيات التى يستشهد بها جهلا على أن الأرض ليست كروية من المنظور القرآنى لا تعنى سوى أن الأرض وُسِّعت ذلك أن نسبة اليابسة إلى الماء كانت أقل فى السابق ثم زادت مع تطور الأرض فى مرحلة مبكرة فهذا هو المقصود من مدت و سطحت إلخ

من المنظور القرآنى لا تعنى سوى أن الأرض وُسِّعت ذلك أن نسبة الإسلام إلى الديانات الأخرى كانت أقل فى السابق ثم زادت مع تطور الغزو و السبي و ضرب الرقاب فى مرحلة مبكرة فهذا هو المقصود ، و عندما غزا صلعم ما غزا و سبا ما سبا (سالت منه مياه كثيرة ) و أصبح الماء أكثر من اليابسة فمد الله هذه اليابسة و سطحها أما الأرض فهي كروية بحمد الله و فضله

[حَرْبٌ]

المفسرون يفسرون كل تلك المفردات على أنها وسعت ... أما ### ولا يعقلون هم من يصرون على أنها تعنى ليست كروية

[حَرْبٌ]

دَحْو الأرض وهيئتها

جاء ذكر دَحْو الأرض و مدها و فرشها وبسطها‏,‏ وتمهيدها‏,‏ وتوطئتها‏,‏ وتسويتها‏,‏ وتذليلها في بضع آيات من آى القرآن الكريم علي النحو التالي‏ :‏
"الذي جعل لكم الأرض فراشا"‏..."الذي جعل لكم الأرض مهدا وسلك لكم فيها سبلا‏"..." والأرض فرشناها فنعم الماهدون"‏..."هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور"..."والله جعل لكم الأرض بساطا‏,‏ لتسلكوا منها سبلا فجاجا"..." والأرض بعد ذلك دحاها‏,‏ أخرج منها ماءها ومرعاها‏,‏ والجبال أرساها‏,‏ متاعا لكم ولأنعامكم‏" ... "وهو الذي مد الأرض وجعل فيها رواسي وأنهارا"...." أفلا ينظرون إلي الإبل كيف خلقت‏,‏ وإلي السماء كيف رفعت‏,‏ وإلي الجبال كيف نصبت‏,‏ وإلي الأرض كيف سطحت‏"
و الصواب فى ذلك أن الدحو و الفرش و البسط و المد كلها بمعنى واحد بمعنى البسط أو التوسعة. ففى لسان العرب تحت مادة "دحا" : " الدَّحْوُ : البَسْطُ . دَحَا الأَرضَ يَدْحُوها دَحْواً : بَسَطَها .
وقال الفراء في قوله عز وجل : والأَرض بعد ذلك دَحاها ، قال : بَسَطَها ؛ قال شمر : وأَنشدتني أَعرابية : الحمدُ لله الذي أَطاقَا ، بَنَى السماءَ فَوْقَنا طِباقَا ، ثم دَحا الأَرضَ فما أَضاق ؟
قال شمر : وفسرته فقالت دَحَا الأَرضَ أَوْسَعَها. و فى المعجم الوسيط : و فَرَشَ الشَّيءَ فَرَشَ فَرْشًا . وفِرَاشًا : بَسَطَهُ. و فى لسان العرب : وسَطَحَ اللهُ الأَرضَ سَطْحاً : بسطها و فى الغنى : بِساطُ الأرْضِ :- : سَعَتُها و فى معجم الرائد : بسطه المكان أو الفراش : وسعه
لكن كيف نفهم ذلك فى ضوء العلم الحديث و كيف نوفق بين ذلك وبين ما نعلمه يقينا من أن كوكب الأرض كروى الشكل؟
علينا أن نعرف أولا ما الذى يشار إليه بلفظ "الأرض" فى الآيات السابقة . ورد فى المعجم الوسيط : الأَرْض : أَحد كواكب المجموعة الشمسية وترتيبه الثالث في فلكه حول الشمس ، وهو الكوكب الذي نسكنه . و الأَرْض الجزء منه . وفي التنزيل العزيز : (يوسف آية 55) قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزائِنِ الأَرْضِ. اهـ .. و الذى يتبادر إلى الذهن من ذلك أن الذى تشير إليه الآيات هو اليابس من الأرض دون الأبحر على اعتبار أن لفظ الارض قد يشير لا إلى مجموع
الكوكب ولكن إلى جزء منه و يدل عليه أنه يشير إلى ما تم توطئته للمشى و السعى.
و بالنظر إلى دراسة حديثة نشرتها مجلة new scientist تشير إلى أن كوكب الأرض منذ نشأته كان مغمورا بالماء- باسثناء 2 إلى 3 بالمئة من مساحة السطح - حتى 2.3 بليون سنة مضت يمكننا أن نفهم ما تشير إليه النصوص القرآنية عند الحديث عن بسط الأرض أو توسعتها.
وإن كان من المتفق عليه بشكل عام أن نسبة اليابسة من مساحة السطح زادت بشكل تدريجى عبر الزمن إلا أنه لم يكن معلوما على وجه الدقة كيف تغيرت نسبة اليابسة إلى الماء. لكن بناءا على الحسابات التى قام بها علماء من جامعة سيدنى فإن سطح الأرض منذ نشأته كان مغمورا بالماء- باسثناء نسبة 2 إلى 3 بالمئة - حتى 2.3 بليون سنة مضت. و السبب فى ذلك - يفترض هذا الفريق البحثى - أن وشاح الأرض كان أسخن ى حينئذ بحوالى 200 درجة مئوية بفعل وجود كميات أكبر من المواد المشعة التى تحللت مطلقةً طاقة حرارية ما أدى إلى جعل القشرة فى قاع المحيطات أسخن و أكثر سمكا ما جعلها تطفو للأعلى بالنسبة للقشرة القارية ما يعنى أن قاع المحيطات كان أكثر ضحالة أو أقل عمقا فى السابق منه الآن، وهذا بدوره أدى إلى إغراق القشرة القارية بالماء. ثم أخذت طبقة الوشاح تبرد شيئا فشيئا فأصبحت قيعان المحيطات أكثر عمقا و انحسر الماء عن اليابسة شيئا فشيئا حتى وصلت نسبتها إلى 28 % تقريبا.
و يعتقد أن هذا ربما يساعد فى تفسير لماذا زادت نسبة الأكسجين فى الغلاف الجوى خلال تلك الفترة من خلال طمر الرواسب التى تآكلت من سطح اليابسة للمواد العضوية فى المحيط التى تتفاعل مع الأكسجين الناتج من عملية البناء الضوئى بواسطة البكتيريا ما ساعد ربما صور الحياة المعتمدة على استنشاق الأكسحين فى التطور و الإزدهار.
و من ذلك يتضح أن المقصود من الآيات ربما زيادة رقعة اليابسة على حساب رقعة المياه لتصبح صالحة للسُّكْنَى ولا دخل للآيات بهيئة الكوكب ككل.

منقول من منتدى التوحيد

[Archimedes]

:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَرْبٌ

منقول من منتدى التوحيد

كنت ساموت من الضحك بامانة ما علاقة ما ورد فى النص التافه الموجود بالقران بالتخاريف التى اتى بها ذلك المرقع لهذة الدرجة اصبحتم يا امة محمد مثل القطيع ### يذهب وراء كلام هؤلاء الدجالين (ما اتيت به اقل ما يقال تدليس القران لا يذكر اى شيئ بما يدعيه منتدى التوحيل واكبر دليل ان هذا الشخص الذى نقلت منه دجال ومدلس انه استشهد بالمعجم الوسيط وهو معجم حديث كل مسطلحاته بخصوص الارض والنجوم وغيره مسطلحات تتناسب مع عصرنا الحالى ارايتم كم من الكذب الذى تشربونه من هؤلاء المدلسين وتاخذون هذة الردود الفاشلة وتتحفوننا بها)

[شنكوح]

المرجو البقاء في إطار من الاحترام المتبادل من الجميع.
الإشراف