![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [31] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
أدعوك لإثبات أنواع الكفر غير كفر الجحود بالأدلة الشرعية لكل نوع . الكفر معناه الجحود والجحود أو الكفر له أكثر من دواعي وأسباب وليس أنواع . أما غير الكفار أو غير الجاحدين وهم من لم يصدقوا بما جاءت به الرسل لأسباب مقنعة، أو الذين لم يقتنعوا بصحة الإسلام لأسباب مقنعة ، أو الذين لم تصلهم البينات على صحة الدين فهم في أمان من عقاب الله لأن الله قال (وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا ) والرسل بعثوا بالبينات وهم لم يصدقوا هذه البينات لأسباب مقنعة فلماذا يعذبهم الله !! أما أعمالهم الصالحة فهم مجازون عليها لأن الله قال : ( إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا ) |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [32] | ||
|
عضو ذهبي
![]() |
[QUOTE=Heart whisper;159544]
اقتباس:
فهل الكفر بالطاغوت كفر جحود. أنواع الكفر في لسان العرب: ((قال بعض أَهل العلم: الكُفْرُ على أَربعة أَنحاء: كفر إِنكار بأَن لا يعرف الله أَصلاً ولا يعترف به، وكفر جحود، وكفر معاندة، وكفر نفاق؛ من لقي ربه بشيء من ذلك لم يغفر له ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)). اقتباس:
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [33] | ||
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
ويمكنك التأكد بنفسك من هذا الرابط .. https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=13654 ولو لاحظت أن معجم لسان العرب ينقل أقوال بعض الفقهاء في المعجم وذلك في قوله : وقال بعض أهل العلم : الكُفْرُ على أَربعة أَنحاء ..... وكنت قد ذكرت لك في مداخلة سابقة : أن المعاجم أحيانا تنقل بعض معاني الألفاظ من الفقهاء دون مستند شرعي يؤيد هذا النقل . وذكرت لك أنه لا يوجد أنواع للكفر بل يوجد أسباب ودواعي له وطلبت منك أن تذكر كل نوع على حدى مع ذكر الدليل الشرعي على كل نوع ولكنك تملصت من الإجابة وحبذا لوكان دون نسخ ولصق صفحات من المنتديات . اقتباس:
والآية صحيحة تكتب هكذا : لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِن لَّمْ يَنتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73) أي : ليمسن الذين كفروا وجحدوا الحق وستروه عذاب أليم ومن هنا تبعيضية أي ليس كل من قال الله ثالث ثلاثة سيعذب هذا العذاب الأليم المذكور في الآية بل فقط الذين جحدوا الحق وأخفوه وزوروا الحقائق . |
||
|
|
|
رقم الموضوع : [34] | ||||||
|
عضو ذهبي
![]() |
[QUOTE=Heart whisper;159559]
اقتباس:
اقتباس:
فلماذا غطيت على القيد القرآني ولم تشر إليه؟ ولماذا أصررت على أن الجحود هو المعنى الوحيد لكلمة الكفر؟ اقتباس:
هل الكفر على معنى واحد، أو على عدة معان؟ أجب عن هذا السؤال. اقتباس:
صاحب اللسان يذكر لك أنواعاً أو أنحاء من الكفر نقلاً عن بعض العلماء. ألم تقرأ ما ذكره لك منقولاً عن بعض علمائك؟ ألا يكفيك هذا؟ فلماذا تتهمني بالتملص من الإجابة؟ ثم أإذا كان للكفر أسباب ودواع، امتنع أن تكون للكفر أنواع وأنحاء واقسام؟ اقتباس:
اقتباس:
فما مصير هؤلاء البعض الذين يقولون الله ثالث ثلاثة وليسوا بجاحدين؟ |
||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [35] |
|
عضو نشيط
![]() |
الارادة الحرة حقيقة محاطة بأوهام البعض وجهل البعض الآخر
|
|
|
|
رقم الموضوع : [36] | ||||
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
وكونك قد غفلت عن هذه الجزئية فهذه مشكلتك أنت وليست مشكلتي التي تحتم علي أن أذكرك بذلك كل حين وآخر. وهناك كلمات إذا أضيفت إلى كلمات أخرى تغير معناها مثل : كفَّر اللهُ عنه الذنبَ / كفَّر اللهُ له الذّنْبَ : غفره له ، محاه ولم يعاقبه عليه اقتباس:
وليكن ما تريد . وإجابة سؤالك : سبق وأن ذكرت أن للكفر إذا لم يقيد بكلمة في القرآن دواعي وأسباب ومعنى واحد وليس أنواع وليس معاني. اقتباس:
ولا يكفيني نقل علماء اللغة لمعاني الكلمات من بعض الفقهاء إن لم تكن مستندة إلى أدلة وهو ما طلبته منك أن تذكره ولكنك تصر على التهرب من الإجابة وعدم ذكر الأدلة على أنواع الكفر التي ذكرها لسان العرب. اقتباس:
(قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِن قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَن سَوَاءِ السَّبِيلِ (77)) يقول الطنطاوي في تفسيره للآية : والمعنى: قل يا محمد لأهل الكتاب الذين تجاوزوا الحدود التي تقرها الشرائع والعقول السليمة، قل لهم يا أهل الكتاب: لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ أى: لا تتجاوزوا حدود الله تجاوزا باطلا، كأن تعبدوا سواه مع أنه هو الذي خلقكم ورزقكم، وكأن تصفوا عيسى بأوصاف هو برىء منها. وقل لهم أيضا: وَلا تَتَّبِعُوا أَهْواءَ قَوْمٍ أى: ولا تتبعوا شهوات وأقوال قوم من أسلافكم وعلمائكم ورؤسائكم قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ أى: قد ضلوا من قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم بتحريفهم للكتب السماوية وتركهم لتعاليمها جريا وراء شهواتهم وأهوائهم وَأَضَلُّوا كَثِيراً أى أنهم لم يكتفوا بضلال أنفسهم بل أضلوا أناسا كثيرين سواهم ممن قلدهم ووافقهم على أكاذيبهم وقوله: وَضَلُّوا عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ معطوف على قوله قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ. وقد غالى أهل الكتاب في شأن عيسى- عليه السلام- أما اليهود فقد كفروا به ونسبوه إلى الزنا وافتروا عليه وعلى أمه افتراء شديدا وأما النصارى فقد وصفوه بالألوهية فوضعوه في غير موضعه الذي وضعه الله فيه وهو منصب الرسالة. وكما غالوا في شأن عيسى عليه السلام- فقد غالوا أيضا في تمسكهم بعقائدهم الزائفة، مع أن الدلائل الواضحة قد دلت على بطلانها وفسادها. انتهى ... كما وصفهم الرسول في سورة الفاتحة : بالضالين وقال هم النصارى ولم ينعتهم بالكفار .... وأجاز الله لنا أكل طعامهم ونكاح نسائهم و هذا لأنهم ليسوا كفار ولكنهم أبتغوا الحق ولكنهم ضلوا الطريق . أما مصير هؤلاء الضالين من أهل الكتاب فهم في وجهة نظري معذورون بجهل ما وقع في كتابهم من تحريف و تزوير فلن يؤاخذوا عن ذلك الضلال . |
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [37] | |||||||
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
أفتراني تملصت من إجابة دعوتك – كما اتهمتني – إذ جئتك من معجم لسان العرب بما يثبت أنواع الكفر منسوباً إلى بعض علمائك؟ هو ذا الدليل أمامك، فتأمله هل هو دليل صادق أم دليل كاذب. وانتهِ عن المماحكة واللجاجة لو سمحت! للمرة الثانية أطلب إليك أن تنظر في هذا الدليل وتقول فيه رأيك، بدلاً من أن تماحك في ما لا طائل تحته. واعلم أن لسان العرب معجم أوجده صاحبه لا لخدمة اللغة العربية، بل لخدمة دينك وشرعك أقول لك هذا كي لا تطعن في مصداقيته. اقتباس:
وماذا قال لك ابن منظور في أنحاء الكفر أي أنواعه؟ ألم يقل لك نقلاً عن علمائك إنه على أربعة أنحاء؟ بل ماذا قال لك ربك في معنى الكفر؟ ألم يقل لك إنه يكون على معنى آخر غير معنى الجحود ( آمنا بالله وكفرنا بالطاغوت)؟ فلماذا تلجُّ معي في الأمر؟ اقتباس:
تجاهل أمر أو حقيقة عمداً – ولا أقول التدليس احتراماً لك، فأنت رجل محترم – ولقصد مبيت، هو ذنب لا يرتفع إلا بالاعتذار. ألم تكن تعلم أن الكفر على أنواع؟ ألم تكن على علم بالآية ( آمنا بالله وكفرنا بالطاغوت) التي تجاهلتها عمداً، لأنها تتثبت لك خطل رأيك في أن الكفر على معنى الجحود وحسب؟ أم أن رأيك هو الصواب والقرآن على خطأ؟ إن كان رأيك هو الصواب، فلا اعتذار. وإن كان رأيك هو الخطأ فالاعتذار واجب. اقتباس:
اقتباس:
*ارجع إلى مشاركاتك السابقة، ارجع إلى قولك: "الكفر معناه الجحود والجحود أو الكفر له أكثر من دواعي وأسباب“ أتجد في هذا القول إلا معنى واحداً للكفر هو الجحود؟ اقتباس:
أحترمك ، ولم أقصد الإساءة إليك بقولي من أنت؟ وإنما أردت أنك لا تمثل الإسلام. وما أنت إلا فرد يفكر خارج المؤسسة الدينية. وهذا بالنسبة إلينا فضيلة.. إنها فضيلة أن يفكر المرء خارج المؤسسة الدينية والحزبية والفكرية السائدة. ولكنك سرعان ما تكدر هذه الفضيلة، بل تفسدها. ففي الإسلام الكفر أنحاء وله أكثر من معنى ، والكفر عندك نحو واحد ومعنى واحد. والكافر والملحد في الإسلام قصاصه معروف محدد، وعندك لا عقوبة للكافر والملحد إلا إذا كان جاحداً - ولا أدري كيف يكون الملحد الذي نشأ في الإسلام غير جاحد بآيات القرآن - ولكنك تنسب رأيك المتفرد الخاص إلى الإسلام. وفي هذا مفسدة لرأيك . ومن حقك أن يكون لك رأي في الكفر . ولكن ليس لك حق في أن تفرض رأيك على الإسلام بزعمك أن الإسلام لا يعاقب الملحدين والكفار. ولا أدري! لماذا لا تقول إن الإسلام يعاقب الملحدين والكفار - وهذا من المعلوم في الإسلام - وإنك ضد هذه العقوبة التي أقرها؟ فإنك حين تحاول بكل ما في وسعك أن تثبت للناس أن الإسلام لا يعاقب الملحدين والكفار - بدلاً من أن تقول لهم إنك لا ترى معاقبة الإسلام للملحدين والكفار عدلاً - فإنك بذلك تفتري على الإسلام وتنسب إليه ما ليس فيه. اقتباس:
ألا يعني لك ذلك أن في القرآن ذاته مشكلة؟ ثم، أليس الضال كافراً؟ أليس الذي يقول إن الله ثالث ثلاثة، ضالاً كافراً؟ إن القول بأن الله ثالث ثلاثة في المفهوم الإسلامي هو قول الشرك. فمتى كان الشرك في الإسلام ليس كفراً؟ ومتى كان الشرك في الإسلام لا يدخل صاحبه النار؟ وفي الجملة: فإن الكفر بعموم لفظه في الإسلام عقوبة صاحبه النار. فإن كان لك على هذا القول اعتراض، فاذهب إلى علمائك ومشرعيك ورجال دينك ومواقعك الإسلامية، وجادلهم، قل لهم إن الضال الذي يؤمن بثالث ثلاثة ليس كافراً، وإن الكافر، ما عدا الجاحد، لا يدخل في النار. فنحن لسنا خصمك في هذه القضية. وإن قلوبنا لتشتهي متاع الجنة ولذائذها، وإنها لترتاع من ذكر سعير النار الخالدة. وهذا آخر قولي. شكراً لك! |
|||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [38] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
( فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَابًا شَدِيدًا وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (27) ذَٰلِكَ جَزَاءُ أَعْدَاءِ اللَّهِ النَّارُ ۖ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ ۖ جَزَاءً بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ (28)) |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الارادة, الدرب, حقيقة, وهم |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| ومن شاء فليومن ومن شاء فليكفر | haleeim | العقيدة الاسلامية ☪ | 2 | 10-31-2016 04:40 PM |
| الارادة...هل لديك هدف؟ هل تبني له اعذارا؟ | شمس | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 6 | 08-22-2016 10:55 AM |
| لعنة الله علي من جمع الاحاديث ومن رواها ومن صححها !!!!!! | alaa elmasrey | العقيدة الاسلامية ☪ | 17 | 07-31-2016 04:58 AM |
| وهم أم حقيقة؟ جمال طبيعة خيالي في هذه المنطقة "غير المكتشفة" في الصين | ابن دجلة الخير | السياحة | 0 | 06-19-2016 12:17 PM |
| الحرب خدعة | moonlight | العقيدة الاسلامية ☪ | 5 | 03-02-2015 05:48 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond