ما مصير المسلم عندم يموت هل سيدخل الجنة أم النار

كثير مايتهم الملحدون و اللادينيين بأنهم جبناء يخافون الموت ألحدوا من أجل الإستمتاع بملذات الحياة (الزنى الخمر إلخ ) ,
من لحظات ترأى لي ذكرى زميل لنا بالشغل توفى من شهور و لم يكن ملتزماً دينيا ( أعتقد انه لا يصلي بأنتظام ايضاَ ) ,عاش حياته كبقية البشر شرب الخمر و أقام علاقات مع النساء ,
كثير من المسلمون أمثاله يعيشون حالة من تأنيب الضمير بعد أن ينتهوا من ملذاتهم الدينية خوفا من عقاب ذلك الإله الدي يترصد كل حركاتهم .
***ماذا أعد الله للمسلمين العصاة**
التابث عند جميع مذاهب الإسلام أن المسلمين العصاة سيوضعون في النار إلى ان يأتي وقت الشفاعة ,
و هنا يبداء فيلم الرعب الهوليودي و يظهر إله الإسلام فنونه في التعذيب حتى أتجاه من آمن به و برسوله ,
= وصف النار في القرآن
كَلَّا إِنَّهَا لَظَى (15) نَزَّاعَةً لِلشَّوَى (16) (المعارج) << دلالة على الالتهاب لذرجة الإضاة و تنزع شعر الرأس
== دلائل تعذيب المسلمين في النار ==
تارك الصلاة

{ فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون الذين هم يراؤون ويمنعون الماعون } [ الماعون : 4 - 7 ]
{ ما سلككم في سقر قالوا لم نك من المصلين } [ المدثر : 42 - 43 ]
{ فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا إلا من تاب } [ مريم : 59 - 60 ]

احاديث

( بين العبد وبين الشرك ترك الصلاة ) و ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر )

^^ هذه تتجعل المسلمين تاركين الصلاة تكاسلا أو تراخياً من أصحاب النار
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا (56) (النساء)
الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ فَأَلْقَوُا السَّلَمَ مَا كُنَّا نَعْمَلُ مِنْ سُوءٍ بَلَى إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (28) فَادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (29) (النحل)
- الخمر

" كل مسكر حرام، وإن على الله عهدا لمن يشرب المسكر أن يسقيه من طينة الخبال . قالوا : يا رسول الله وما طينة الخبال؟ قال : عرق أهل النار أو عصارة أهل النار". [أخرجه مسلم والنسائي].

احاديث عند الشيعة

وقال: أقسم ربي أن لا يشرب عبد لي في الدنيا خمرا إلا سقيته مثل ما شرب منها من الحميم يوم القيامة معذبا أو مغفورا له ولا يسقيها عبد لي صبيا صغيرا أو مملوكا إلا سقيته مثل ما سقاه من الحميم يوم القيامة معذبا بعد أو مغفورا له.

يعني شيء مثل هذا


عقوبة أصحاب السيئات

وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ مَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعًا مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِمًا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (27) (يونس)
آكل أموال غيره
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (29) وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) (النساء)

هذا حديث طويل لحد ما اختصرته يتحذث عن دخول المسلمين للنار

روى مسلم في صحيحه :
قال : ..............
إذا كان يوم القيامة أذن مؤذن ليتبع كل أمة ما كانت تعبد ، فلا يبقى أحد كان يعبد غير الله سبحانه من الأصنام والأنصاب إلا يتساقطون في النار ،
حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله من بر وفاجر وغبر أهل الكتاب .
............ ...............................
.............................
حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله تعالى من بر وفاجر أتاهم رب العالمين سبحانه وتعالى في أدنى صورة من التي رأوه فيها قال : فما تنتظرون تتبع كل أمة ما كانت تعبد .
قالوا : يا ربنا فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما كنا إليهم ولم نصاحبهم .
فيقول : أنا ربكم .
فيقولون : نعوذ بالله منك لا نشرك بالله شيئا مرتين أو ثلاثا حتى إن بعضهم ليكاد أن ينقلب .
فيقول هل بينكم وبينه آية فتعرفونه بها ؟
فيقولون : نعم . فيكشف عن ساق ،
فلا يبقى من كان يسجد لله من تلقاء نفسه إلا أذن الله له بالسجود ولا يبقى من كان يسجد اتقاء ورياء إلا جعل الله ظهره طبقة واحدة كلما أراد أن يسجد خر على قفاه .
ثم يرفعون رءوسهم وقد تحول في صورته التي رأوه فيها أول مرة فقال : أنا ربكم فيقولون : أنت ربنا .
ثم يضرب الجسر على جهنم وتحل الشفاعة ويقولون اللهم سلم سلم .
قيل يا رسول الله وما الجسر ؟ قال : دحض مزلة فيه خطاطيف وكلاليب وحسك تكون بنجد فيها شويكة يقال لها السعدان فيمر المؤمنون كطرف العين وكالبرق وكالريح وكالطير وكأجاويد الخيل والركاب فناج مسلم ومخدوش مرسل ومكدوس في نار جهنم .
حتى إذا خلص المؤمنون من النار
فوالذي نفسي بيده ما منكم من أحد بأشد مناشدة لله في استقصاء الحق من المؤمنين لله يوم القيامة لإخوانهم الذين في النار
يقولون ربنا كانوا يصومون معنا ويصلون ويحجون فيقال لهم أخرجوا من عرفتم فتحرم صورهم على النار فيخرجون خلقا كثيرا قد أخذت النار إلى نصف ساقيه وإلى ركبتيه . ثم يقولون : ربنا ما بقي فيها أحد ممن أمرتنا به
........................

كالعادة فالقرآن يناقض نفسه في عقوبة العصاة فهنا نراهم من المخلدين في النار
{ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14) }
و الغريب أن إله الإسلام يقول أن عقاب هؤلاء اتى على مزاجه
وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ (118) إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (119) (هود)
باقي آيات الفيلم الهوليودي تجدونه هنا
http://quranbysubject.com/category.p...2-000c29db8d9b
حقيقة قرآتي لتك الآيات المشمئزة تجعلني على يقين أن حالة اليأس و البؤس و السوداوية التي يعيشها المسلمين هو من هذه الآيات الشيطانية
التي كلها وعيد و تهذيد و تخويف و ترهيب كأن من كتبها يكن حقذاُ أيما حقذ إتجاه كل البشر .
دمت بسلام