زوجات النبي عليه السلام

[binbahis]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحق

نعم تختلف
من كان يجاضجعها رسول الله عليه اتم الصلاة واتم التسليم هي زوجته حل له !
تنتقدونه في زوجاته ؟ لكن بينما الملحد تجده يزني كل يوم بواحدة ! وتجده يضع نفسه موقف الشخص العفيف الذي ينكر مافعله الرسول ! وتجده أدشر خلق الله وبعذر لا يوجد إله ولا حساب
غريبة اصبح الملحد لا يفرق بين ان تضاجع زوجة (زووجة ركز فيها شوي)
وتروح تجعل مرأة تضاجع حتى ناس لا تعرفهم

طبعا في كلامي لا أقصد إساءة أي احد لكن أوضح مايحدث في الغالب

الملحد يزني ومجرم، ومحمد فاضل وتزوج.

ترى كيف "زنا" الملحد، وكيف "تزوج" محمد؟

أولا أذكركم أن عقد الزواج في الإسلام هو من أبسط العقود على الإطلاق، إذ يكفي لإتمامه إيجاب وقبول بين طرفي العلاقة وشاهدان اثنان فقط. (لا توجد حاجة لما يسمى المأذون الشرعي في تعاليم شريعة الإسلام)

بعد هذا التعريف السريع أعود فأسأل عن الفرق بين "زنا" الملحد و "زواج" محمد؟

- الملحد كان "زناه" باتفاق الطرفين (إيجاب وقبول، وهو صلب عقد الزواج في الإسلام) على علاقة حصرية بينهما هما الاثنين ولا يحق لأحد منهما إقامة علاقة مع شريك ثالث (لا يزال هذا هو النموذج الغالب في بلاد الغرب وليس العلاقة "المفتوحة" التي لا تزال نموذجا نادرا إلى الآن). وإذا أخل واحد منهما بهذا الاتفاق وأقام علاقة خارجية اعتبر خائنا من قبل شريكه ومن قبل المجتمع.
- الملحد والملحدة يحبان أن يشهرا علاقة صداقتهما على الملأ وهو ما يعرف بإشهار العلاقة عند المسلمين. (ها قد أتممنا الشرطين اللازمين لعقد الزواج الإسلامي!)
- لكلا الطرفين حق الانفصال عن شريكه إن شاء ذلك دون تميز أحدهما على الآخر.

ماذا عن "زواج" محمد؟

- الشرط الأول (شرط الإيجاب والقبول) معتل إلى حد ما لعدم تكافؤ قوة وسلطة الطرفين، فمحمد الزعيم السياسي القوي تزوج من نساء مقهورات: مرة من طفلة عمرها 6 سنوات لا تملك الدفاع عن نفسها، ومرة أخرى من صبية حسناء كان ذبح أهلها جميعا قبل أيام. كيف سنعرف رأيهن الحقيقي في الزواج بمحمد وهن مستضعفات لا يملكن أن يقلن "لا" أصلا وإنما القبول هو خيارهن الوحيد؟ هل كان هنالك حقا إيجاب وقبول من طرفين في هذه الحالات أم كان أنه كان إجبارا من طرف واحد أي إنه كان اغتصابا مقنعا بصورة عقد زواج!
- لم تكن العلاقة حصرية فكان مسموحا لمحمد أن يمد عينيه إلى من شاء من العذارى والأبكار (ثم يمد أشياء أخرى إن أعجبته إحداهن) بينما كان على زوجاته أن يكتفين به وحده.
- الإشهار قام محمد عن إشهار اغتصابه عائشة وصفية (وربما غيرهما) كيلا يكون اغتصابا في الخفاء فالله لا يحب أن يكون الاغتصاب في البيوت والمخازن المهجورة ولكن بشهادة المجتمع.
- في "زواج" محمد لم يكن الطرفان متكافئين في قدرتهما على إنهاء عقد العلاقة، فمحمد كان يستطيع أن ينهي الارتباط بكلمة، بل حتى غيابيا كما روي عنه أنه صنع مع سودة العجوز لما أسنت كثيرا، بينما الأمر أصعب من طرف زوجاته بكثير، ما لم يكن حتى مستحيلا عمليا لأنه يعني الانتحار الاجتماعي في ظل أعراف تلك الفترة التي لم يزدها دين محمد إلا تكريسا.

دعونا من المصطلحات الرنانة التي تستعبد عقول البسطاء، أيهما أفضل حقا، "زنا" الملحد أم "زواج" نبينا المبجل محمد؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة binbahis

الملحد يزني ومجرم، ومحمد فاضل وتزوج.

ترى كيف "زنا" الملحد، وكيف "تزوج" محمد؟

أولا أذكركم أن عقد الزواج في الإسلام هو من أبسط العقود على الإطلاق، إذ يكفي لإتمامه إيجاب وقبول بين طرفي العلاقة وشاهدان اثنان فقط. (لا توجد حاجة لما يسمى المأذون الشرعي في تعاليم شريعة الإسلام)

بعد هذا التعريف السريع أعود فأسأل عن الفرق بين "زنا" الملحد و "زواج" محمد؟

- الملحد كان "زناه" باتفاق الطرفين (إيجاب وقبول، وهو صلب عقد الزواج في الإسلام) على علاقة حصرية بينهما هما الاثنين ولا يحق لأحد منهما إقامة علاقة مع شريك ثالث (لا يزال هذا هو النموذج الغالب في بلاد الغرب وليس العلاقة "المفتوحة" التي لا تزال نموذجا نادرا إلى الآن). وإذا أخل واحد منهما بهذا الاتفاق وأقام علاقة خارجية اعتبر خائنا من قبل شريكه ومن قبل المجتمع.
- الملحد والملحدة يحبان أن يشهرا علاقة صداقتهما على الملأ وهو ما يعرف بإشهار العلاقة عند المسلمين. (ها قد أتممنا الشرطين اللازمين لعقد الزواج الإسلامي!)
- لكلا الطرفين حق الانفصال عن شريكه إن شاء ذلك دون تميز أحدهما على الآخر.

ماذا عن "زواج" محمد؟

- الشرط الأول (شرط الإيجاب والقبول) معتل إلى حد ما لعدم تكافؤ قوة وسلطة الطرفين، فمحمد الزعيم السياسي القوي تزوج من نساء مقهورات: مرة من طفلة عمرها 6 سنوات لا تملك الدفاع عن نفسها، ومرة أخرى من صبية حسناء كان ذبح أهلها جميعا قبل أيام. كيف سنعرف رأيهن الحقيقي في الزواج بمحمد وهن مستضعفات لا يملكن أن يقلن "لا" أصلا وإنما القبول هو خيارهن الوحيد؟ هل كان هنالك حقا إيجاب وقبول من طرفين في هذه الحالات أم كان أنه كان إجبارا من طرف واحد أي إنه كان اغتصابا مقنعا بصورة عقد زواج!
- لم تكن العلاقة حصرية فكان مسموحا لمحمد أن يمد عينيه إلى من شاء من العذارى والأبكار (ثم يمد أشياء أخرى إن أعجبته إحداهن) بينما كان على زوجاته أن يكتفين به وحده.
- الإشهار قام محمد عن إشهار اغتصابه عائشة وصفية (وربما غيرهما) كيلا يكون اغتصابا في الخفاء فالله لا يحب أن يكون الاغتصاب في البيوت والمخازن المهجورة ولكن بشهادة المجتمع.
- في "زواج" محمد لم يكن الطرفان متكافئين في قدرتهما على إنهاء عقد العلاقة، فمحمد كان يستطيع أن ينهي الارتباط بكلمة، بل حتى غيابيا كما روي عنه أنه صنع مع سودة العجوز لما أسنت كثيرا، بينما الأمر أصعب من طرف زوجاته بكثير، ما لم يكن حتى مستحيلا عمليا لأنه يعني الانتحار الاجتماعي في ظل أعراف تلك الفترة التي لم يزدها دين محمد إلا تكريسا.

دعونا من المصطلحات الرنانة التي تستعبد عقول البسطاء، أيهما أفضل حقا، "زنا" الملحد أم "زواج" نبينا المبجل محمد؟

من قالك الزواج شاهدين فقط ؟ يجب أن يكون هناك والي ويكون هناك مهر
وبهذه الحالة لم يعد زنا أصبح زواج


بالنسبة للنقطة الثانية كلامك هذا كله إنشائي ولا يوجد عليه أدلة

[binbahis]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحق

من قالك الزواج شاهدين فقط ؟ يجب أن يكون هناك والي ويكون هناك مهر
وبهذه الحالة لم يعد زنا أصبح زواج

تعال أيها المسلم أفقهك ففي دينك: هذا الأمر فيه خلاف والمرأة تستطيع أن تزوج نفسها على مذهب أبي حنيفة.

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=113935

وأما لماذا اعتمدت مذهب أبي حنيفة في ردي السابق فمن أجل -صدق أو لا تصدق- أن آخذ بالقول الأكثر إنسانية كيلا أحرجك وأحرج دينك باشتراط الولي على المرأة دون الرجل وكأنها طفل صغير يحتاج إلى وصاية، ولكن شكرا لكم لأنكم تصرون على كشف سوءات دينكم حتى عندما نحاول مساعدتكم نحن الملحدين بسترها.

وأما المهر فليس من أركان الزواج أو شروطه على الرغم من كراهة تركه والعقد يصح بدونه. انظر هنا:

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=151101

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحق

بالنسبة للنقطة الثانية كلامك هذا كله إنشائي ولا يوجد عليه أدلة

وحق الآلهة والسماوات إن أمركم لهو عجب عجاب. هل علينا أن نعلمكم أمر دينكم؟ نبدأ على بركة البطاطا:

- عائشة: "حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء حدثنا أبو أسامة ح وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال وجدت في كتابي عن أبي أسامة عن هشام عن أبيه عن عائشة قالت تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم لست سنين وبنى بي وأنا بنت تسع سنين". (متفق عليه)

- صفية: "وفي رواية أخرى في الصحيحين أيضا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم غزا خيبر ودخلها عنوة وجمع السبي، فجاءه دحية: فقال يا رسول الله أعطني جارية من السبي. فقال: اذهب فخذ جارية. فأخذ صفية بنت حيي، فجاء رجل إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا نبي الله أعطيت دحية صفية بنت حيي سيد قريظة والنضير ما تصلح إلا لك. قال: ادعوه بها. قال: فجاء بها فلما نظر إليها النبي صلى الله عليه وسلم قال: خذ جارية من السبي غيرها. قال: وأعتقها وتزوجها". (متفق عليه)

- سودة: خذ هذا الجواب من موقع إسلامي:
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=30743

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة binbahis

تعال أيها المسلم أفقهك ففي دينك: هذا الأمر فيه خلاف والمرأة تستطيع أن تزوج نفسها على مذهب أبي حنيفة.

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waid&id=113935

وأما لماذا اعتمدت مذهب أبي حنيفة في ردي السابق فمن أجل -صدق أو لا تصدق- أن آخذ بالقول الأكثر إنسانية كيلا أحرجك وأحرج دينك باشتراط الولي على المرأة دون الرجل وكأنها طفل صغير يحتاج إلى وصاية، ولكن شكرا لكم لأنكم تصرون على كشف سوءات دينكم حتى عندما نحاول مساعدتكم نحن الملحدين بسترها.

وأما المهر فليس من أركان الزواج أو شروطه على الرغم من كراهة تركه والعقد يصح بدونه. انظر هنا:

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waid&id=151101



وحق الآلهة والسماوات إن أمركم لهو عجب عجاب. هل علينا أن نعلمكم أمر دينكم؟ نبدأ على بركة البطاطا:

- عائشة: "حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء حدثنا أبو أسامة ح وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال وجدت في كتابي عن أبي أسامة عن هشام عن أبيه عن عائشة قالت تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم لست سنين وبنى بي وأنا بنت تسع سنين". (متفق عليه)

- صفية: "وفي رواية أخرى في الصحيحين أيضا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم غزا خيبر ودخلها عنوة وجمع السبي، فجاءه دحية: فقال يا رسول الله أعطني جارية من السبي. فقال: اذهب فخذ جارية. فأخذ صفية بنت حيي، فجاء رجل إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا نبي الله أعطيت دحية صفية بنت حيي سيد قريظة والنضير ما تصلح إلا لك. قال: ادعوه بها. قال: فجاء بها فلما نظر إليها النبي صلى الله عليه وسلم قال: خذ جارية من السبي غيرها. قال: وأعتقها وتزوجها". (متفق عليه)

- سودة: خذ هذا الجواب من موقع إسلامي:
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaid&id=30743

بالنسبة للنقطة الأولى
هذه شروط الزواج
العقد: أن يكون مؤبداً، وغير محدد بفترة زمنية.
الزوج: يجب أن يكون الزوج ممن يحلّ له الزواج بزوجته، وأن لا يكون محرماً عليها، بالإضافة لتحديد الزوج حتى يكون الزواج صحيحاً.
الزوجة: حيث يجب أن تكون محدّدة ومعيّنة، وأن تكون مؤهلة للزواج، وليس لديها أي مانع للنكاح.
ولي الزوجة: حيث لا يجوز للزوجة أن تزوّج نفسها، وعادةً يزوج الأب ابنته، ولكن في حال وافته المنية لا بد من أن يكون أحد الأقارب، ويشترط أن يكون بالغاً، وعاقلاً. الشاهدان: وهما الدليل على عقد الزواج، فيجب أن يكونا بالغين، وعاقلين، وراشدين.
رضا الزوجين.

بالله عليك هل هذه الشروط ينطبق عليها زنا الملاحدة ؟ وبدون المهر يصبح أقرب لزواج المسيار المهم أن زنا الملاحدة لا علاقة له بذلك

النقطة الثانية
لم أطلب دليل عن زواج عائشة او صفية
طلبت دليل على إغتصابهما وإجبارهما على الزواج دون رضاهم !

[Hamza]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haithem

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فأسماء زوجات النبي صلى الله عليه وسلم هي كالتالي:
1- خديجة بنت خويلد رضي الله عنها.
2- سودة بنت زمعه رضي الله عنها.
3- عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنها.
4- حفصة بنت عمر رضي الله عنها.
5- زينب بنت خزيمة رضي الله عنها.
6- أم سلمة هند بنت أبي أمية المخزومية رضي الله عنها.
7- أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان رضي الله عنها.
8- جويرية بنت الحارث وكان اسمها برة، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم جويرية.
9- ميمونة بنت الحارث الهلالية رضي الله عنها.
10- صفية بنت حيي بن أخطب رضي الله عنها.
11- زينب بنت جحش رضي الله عنها.
واختلف في ريحانة بنت زيد النضرية هل كانت من زوجاته أم من إمائه؟
فهؤلاء نساؤه المعروفات اللاتي دخل بهن، أما من خطبها ولم يتزوجها، ومن وهبت نفسها له، ولم يتزوجها، فنحو أربع أو خمس، وقال بعضهم هن ثلاثون امرأة.
وأهل العلم بسيرته وأحواله لا يعرفون هذا، بل ينكرونه، والمعروف عندهم أنه بعث إلى الجونية ليتزوجها، فدخل عليها ليخطبها فاستعاذت منه فأعاذها ولم يتزوجها، وكذلك الكلبية، وكذلك التي رأى بكشحها بياضاً فلم يدخل بها، والتي وهبت نفسها له فزوجها غيره على سور القرآن، وهذا هو المحفوظ. ا.هـ
وراجع زاد المعاد 1/79. والله أعلم.

Dan Bilzerian لمن لا يعرفه

[binbahis]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحق

بالنسبة للنقطة الأولى
هذه شروط الزواج
العقد: أن يكون مؤبداً، وغير محدد بفترة زمنية.
الزوج: يجب أن يكون الزوج ممن يحلّ له الزواج بزوجته، وأن لا يكون محرماً عليها، بالإضافة لتحديد الزوج حتى يكون الزواج صحيحاً.
الزوجة: حيث يجب أن تكون محدّدة ومعيّنة، وأن تكون مؤهلة للزواج، وليس لديها أي مانع للنكاح.
ولي الزوجة: حيث لا يجوز للزوجة أن تزوّج نفسها، وعادةً يزوج الأب ابنته، ولكن في حال وافته المنية لا بد من أن يكون أحد الأقارب، ويشترط أن يكون بالغاً، وعاقلاً. الشاهدان: وهما الدليل على عقد الزواج، فيجب أن يكونا بالغين، وعاقلين، وراشدين.
رضا الزوجين.

بالله عليك هل هذه الشروط ينطبق عليها زنا الملاحدة ؟ وبدون المهر يصبح أقرب لزواج المسيار المهم أن زنا الملاحدة لا علاقة له بذلك

حسنا، علام الاعتراض؟

- في نموذج العلاقات الغربية لا توجد فترة محددة (ليس زواج متعة).
- في الثقافة الغربية هم أحرص منك على عدم زنا المحارم، فهم يرون مضاجعة بنت العم أمرا مقززا للغاية ويعتبرونها أختا بينما لا تجد أنت مشكلة في ذلك.
- كلا الطرفين محددان.
- على معظم المذاهب (وليس كلها) الولي مشترط. أكرر أني لم أتوقف عند هذه النقطة كي أغض الطرف عن عيب مخجل في الإسلام (الوصاية على المرأة ويا للعار) وأنت ما زلت مصرا على تذكيرنا به فشكرا لك! ولكن أكرر أيضا أنه ليس باتفاق رجال الدين المسلمين فبعضهم أجاز عقد النكاح بلا ولي وهذا القول يحصل على شعبية متزايدة في زمن الانفتاح الذي نعيشه فنحن لم نعد في عهد اختباء النساء في خيمهن بل هن اليوم متعلمات وموظفات عاملات ومشاركات في الحياة العامة مثلهن مثل الرجال والناس تدرك أكثر وأكثر مدى سخف اشتراط الولي عليها وهي مقتدرة مستقلة متساوية مع الرجل.
- حسنا أصبت في هذه فالشاهدان ضروريان لصحة عقد الزواج الإسلامي، والصديقان في العلاقة الغربية قد يعلنان لأصدقائهما أنهما في علاقة بعد مرور أسبوع أو أسبوعين وليس بالضرورة يوم إقامتها، ومن أجل هذا التأخير الخطير فهما مجرمان يستحقان أن يجلدا أو يرجما حتى الموت حسب حالتهما الاجتماعية (متزوج أو أعزب).

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحق

النقطة الثانية
لم أطلب دليل عن زواج عائشة او صفية
طلبت دليل على إغتصابهما وإجبارهما على الزواج دون رضاهم !

هل يستطيع ابن ست سنوات أن يقرر رأيه في الانتخابات؟ بالمثل لا تستطيع بنت ست سنوات أن تقرر رأيها في الزواج فهي ببساطة غير مؤهلة: لا نضجها العقلي ولا النفسي ولا خبرتها بالحياة تسمح لها بذلك.

إذا كانت الطفلة لا تستطيع هي نفسها أن تعرف رأيها في هذه المسألة فكيف سنعرف نحن؟ إن الزواج بطفلة هو عملية اغتصاب برضا المجتمع لا أقل من ذلك.

وأما صفية فيروي المسلمون أنها اختارت النبي الذي قتل/هجّر أهلها وعشيرتها وفضلته عليهم. وهو أمر قد يكون صحيحا أو قد لا يكون ولكني أنا شخصيا لا أصدقه لأنه يخالف الطبيعة البشرية، وأما إن صح فإنه يدل على دناءة نفس عند صفية فنبيل النفس ذو الأصل لا يستطيع -حرفيا لا يستطيع- أن يعيش مرتاحا وهو يرى يوميا قاتل أهله وآبائه ومجتمعه الذي نشأ فيه فما بالك بأن يكون زوجه وحبيبه أيضا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة binbahis

حسنا، علام الاعتراض؟

- في نموذج العلاقات الغربية لا توجد فترة محددة (ليس زواج متعة).
- في الثقافة الغربية هم أحرص منك على عدم زنا المحارم، فهم يرون مضاجعة بنت العم أمرا مقززا للغاية ويعتبرونها أختا بينما لا تجد أنت مشكلة في ذلك.
- كلا الطرفين محددان.
- على معظم المذاهب (وليس كلها) الولي مشترط. أكرر أني لم أتوقف عند هذه النقطة كي أغض الطرف عن عيب مخجل في الإسلام (الوصاية على المرأة ويا للعار) وأنت ما زلت مصرا على تذكيرنا به فشكرا لك! ولكن أكرر أيضا أنه ليس باتفاق رجال الدين المسلمين فبعضهم أجاز عقد النكاح بلا ولي وهذا القول يحصل على شعبية متزايدة في زمن الانفتاح الذي نعيشه فنحن لم نعد في عهد اختباء النساء في خيمهن بل هن اليوم متعلمات وموظفات عاملات ومشاركات في الحياة العامة مثلهن مثل الرجال والناس تدرك أكثر وأكثر مدى سخف اشتراط الولي عليها وهي مقتدرة مستقلة متساوية مع الرجل.
- حسنا أصبت في هذه فالشاهدان ضروريان لصحة عقد الزواج الإسلامي، والصديقان في العلاقة الغربية قد يعلنان لأصدقائهما أنهما في علاقة بعد مرور أسبوع أو أسبوعين وليس بالضرورة يوم إقامتها، ومن أجل هذا التأخير الخطير فهما مجرمان يستحقان أن يجلدا أو يرجما حتى الموت حسب حالتهما الاجتماعية (متزوج أو أعزب).

هل يستطيع ابن ست سنوات أن يقرر رأيه في الانتخابات؟ بالمثل لا تستطيع بنت ست سنوات أن تقرر رأيها في الزواج فهي ببساطة غير مؤهلة: لا نضجها العقلي ولا النفسي ولا خبرتها بالحياة تسمح لها بذلك.

إذا كانت الطفلة لا تستطيع هي نفسها أن تعرف رأيها في هذه المسألة فكيف سنعرف نحن؟ إن الزواج بطفلة هو عملية اغتصاب برضا المجتمع لا أقل من ذلك.

وأما صفية فيروي المسلمون أنها اختارت النبي الذي قتل/هجّر أهلها وعشيرتها وفضلته عليهم. وهو أمر قد يكون صحيحا أو قد لا يكون ولكني أنا شخصيا لا أصدقه لأنه يخالف الطبيعة البشرية، وأما إن صح فإنه يدل على دناءة نفس عند صفية فنبيل النفس ذو الأصل لا يستطيع -حرفيا لا يستطيع- أن يعيش مرتاحا وهو يرى يوميا قاتل أهله وآبائه ومجتمعه الذي نشأ فيه فما بالك بأن يكون زوجه وحبيبه أيضا.

لا يا حبيبي شرط العقد واضح لا تحاول ترقع العلاقة الغربية مختلفة عن العقد
وبالنسبة لموضوع الوالي إستدلالك على اختلاف العلماء لا يعني إباحة الشيء مطلقا
فيمكنني أخذ عالم أجاز الغناء وعالم أجاز الإستفادة بالبنوك الربوية ووو
حتى أجمع كلام لم يقله عالم قط !
ودعني اختصر الموضوع لك
هل يعتبرون نفسهم زوجا وزوجة ؟ إذا كان الجواب نعم فإذن فهذا موضوع انا لا أتكلم عنه مطلقا وإذا كان الجواب لا إذا في الشرع يعتبر زنا


وبالنسبة للنقطة الثانية
يعني ليس لديك دليل وهذا أمر جيد كل مافي كلامك هي وجهة نظرك لا أكثر ولا أقل


وفي الأخير موضوعي من الأساس اتكلم عن حرية الملحد الذي يزني بكل ما لذ وطاب بحجة عدم وجود حساب ولا عذاب !
ثم يأتي هذا الملحد العفيف جدا ليأتي يسب الرسول في زوجاته ! بالفعل دنيا معكوسة

[يغموش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحق

نعم تختلف
من كان يجاضجعها رسول الله عليه اتم الصلاة واتم التسليم هي زوجته حل له !
تنتقدونه في زوجاته ؟ لكن بينما الملحد تجده يزني كل يوم بواحدة ! وتجده يضع نفسه موقف الشخص العفيف الذي ينكر مافعله الرسول ! وتجده أدشر خلق الله وبعذر لا يوجد إله ولا حساب
غريبة اصبح الملحد لا يفرق بين ان تضاجع زوجة (زووجة ركز فيها شوي)
وتروح تجعل مرأة تضاجع حتى ناس لا تعرفهم

طبعا في كلامي لا أقصد إساءة أي احد لكن أوضح مايحدث في الغالب

كل ما غبت عن المنتدى وعدت إليه اتفاجئ بتدني مستوى الحديث من قبل الاعضاء المسلمين دون رقيب ..
والأغرب منح لقب باحث لحاملي أفكار بول البعير وقتل المرتد !!! اي نحن جميعاً

ماذا اصاب هذا المنتدى بحق إبليس اللعين ؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يغموش

كل ما غبت عن المنتدى وعدت إليه اتفاجئ بتدني مستوى الحديث من قبل الاعضاء المسلمين دون رقيب ..
والأغرب منح لقب باحث لحاملي أفكار بول البعير وقتل المرتد !!! اي نحن جميعاً

ماذا اصاب هذا المنتدى بحق إبليس اللعين ؟؟

وما هو الخطأ في حديثي ؟
هذا شيء لا ينكره ملحد بل هذا شرعهم
أفعل ما يحلو لك المهم أنك لا تؤذي الآخرين فالزنا حلال عندهم وليس فيه عيب دام الطرفان راضيان
أم كلامي خطأ ؟

[يغموش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحق

وما هو الخطأ في حديثي ؟
هذا شيء لا ينكره ملحد بل هذا شرعهم
أفعل ما يحلو لك المهم أنك لا تؤذي الآخرين فالزنا حلال عندهم وليس فيه عيب دام الطرفان راضيان
أم كلامي خطأ ؟

شرعهم ؟ انت بتستهبل ؟
الاخلاق منبعها الانسان نفسه وليس الهك عديم الاخلاق الذي يبيح السبي والاغتصاب وسرقة الاموال وزواج الاطفال .. فالخيانة منتشرة في مجتمعك الاسلامي اكثر بكثير من المجتمعات اللادينية بسبب الكبت الجنسي

انصحك أن تحترم اللقب الذي منحتك اياه الإدارة .. رغم أن ما تقوم بطرحه حسب رأيي الشخصي لا يستحق لقب باحث ..

اقترح على الإدارة أن تنشئ لقب المفتي الشرعي للمنتدى
فقريباً سيصبح منتدى الرحمن