الملحد العربي والقرأن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمي

ياأخي المشكل هو أننا لا حرية لنا والحرية التي هي متاحة هي شبه منعدمة ،لانها تنعدم ان لم نكن أدكياء معها ،والقيد هومن يلمزني ان أكون ملتزما به ولا أستطيع التحرر منه ، وفي نضري ان القيد الذي وقع فيه الالحاد هو رفضه للاسلام و تساؤلاته العقيمة الاَّ محدودة,لان الرفض يمكن ان يكون من مبدء اختيار حر ,والدافع لهذا الاختيار الحر هو من يكون إلزاميا مما يحول هده الحرية الى قيد تلزم صاحبها ان يكون رغماعن أنفه ملحدا .
اما المسلم فهو مؤمن والايمان هو طبيعة استسلامية تجد مكانها في طبيعتنا الظعيفة تؤدي بصاحبها إلى راحة نفسية يغمرها الاطمئنان والامل في المستقبل وعدم الوحدانية في هذا الوجود ،والدافع للايمان ليس بحث أو فكر بل هو يأتي هكدا الاطلاق من الاشياء التي يحيط بها وعينا ,ويجد قبولا بداخلنا لانه يريحنا من تساؤلات لا تزيدنا الا تعقيداولا حولة ولاقوة للبشرية في فهمها على الاطلاق ..........

انك بهذا القول تدعونا الى تسريح العقل والتفكير من وراءه لأنه يقض من راحتنا و طمأنينتنا
و قلما تجد أناسا مؤمنين يعترفون بأن وراء الايمان غاية نفسية هي الراحة النفسية
اذا كان الأمر هكذا فان من الناس من اختار الشقاء بحثا عن الحقيقة , ومنهم من اختار الطمأنينة في بيت ليس بالضرورة حقيقيا

[فاطمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر القرن الأخير

انك بهذا القول تدعونا الى تسريح العقل والتفكير من وراءه لأنه يقض من راحتنا و طمأنينتنا
و قلما تجد أناسا مؤمنين يعترفون بأن وراء الايمان غاية نفسية هي الراحة النفسية
اذا كان الأمر هكذا فان من الناس من اختار الشقاء بحثا عن الحقيقة , ومنهم من اختار الطمأنينة في بيت ليس بالضرورة حقيقيا

سبب الاستسلام اليآس .واليأس هو فققدان الامل في امر ما وبالنسبة للحقيقة التي دكرت والتي تتعلق بالله فهي اكبر ما يمكن ان نصل اليها .لان عندما ندكر الله فان الامر يتعلق بالوجود برمته ونحن والمحيط الدي يرتبط بوجودنا هو كجزء الدي يضهر من خلال نوافدنا بفعل ضوء الشمس او أدق بالسبة لحجم هدا الوجود .ادن نحن اضعف بحكم حجمنا وبحكم التأثيرا التي تؤثر فينا وبحكم الاحدات التي تحصل فينا وعلينا لنكون ولتستمر حياتنا وهدا الضعف يشمل كدالك مستوى أداء عمل أدمغتنتا .لفهم ماهو خارج القوانين التي تعرفها علومنا وخارج زماننا الذي هو اقصر مما نتصور .

وبهدا الواقع يمكن ان نؤمن بأن هناك من اختار ان نكون في هدا الواقع وبهذا الضعف وبهذه الحماية لهذا الضعف اننا محميين بكل المقاييس

اليست هذه حقييقة مدوية لايحهلها من قرغت قلوبهم من الايمان ووقع الختم على قلوبهم