حقيقة عالمية القرآن .. تلك الكذبة الكبرى التى عاشها ويعيشها المسلمون

القرآن يذكر ان النبى مذكور فى التوارة و الانجيل و انهم مأمورون باتباعه .. هل التوراة و الانجيل تخص العرب من اهل الكتاب فقط ؟!!!!

[عادل الحكم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة clinician

القرآن يذكر ان النبى مذكور فى التوارة و الانجيل و انهم مأمورون باتباعه .. هل التوراة و الانجيل تخص العرب من اهل الكتاب فقط ؟!!!!

تحية
للتوضيح اسم محمد ليس مذكورا و لا مرة واحدة لا في التورات ولا في الإنجيل ، وكل الاجتهادات لإثبات عكس ذلك هو عقيم وليس صحيح ، انا مسلم سابق وكنت أظن ان اسم محمد موجود في التورات و الإنجيل ، لكن عندما سمحت لنفسي ان استعمل حرية التفكير الذي وهبني إياها الله تحررت من كل باطل ، بما في ذلك هذا الادعاء الغير صحيح

هذا ليس موضوع الحوار.. موضوعنا أن القرآن أمر غير العرب باتباع النبى .. كأهل الكتاب الذى ذكر انه مكتوب عندهم و مأمورون باتباعه

[الوليد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

وأنا من المهووسين بشخصك و لكن بطريقة اخرى

أشاطرك نفس الشعور حيال مداخلاته الفريدة

[إسماعيل الدريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الحكم

تحية
للتوضيح اسم محمد ليس مذكورا و لا مرة واحدة لا في التورات ولا في الإنجيل ، وكل الاجتهادات لإثبات عكس ذلك هو عقيم وليس صحيح ، انا مسلم سابق وكنت أظن ان اسم محمد موجود في التورات و الإنجيل ، لكن عندما سمحت لنفسي ان استعمل حرية التفكير الذي وهبني إياها الله تحررت من كل باطل ، بما في ذلك هذا الادعاء الغير صحيح

كمسلم سابق ألم يوصلك تدبرك للقرآن إلى حقيقة أن العهد القديم الذي إتهم نبي الله سليمان بالكفر
سفر الملوك الأول إصحاح 11
4 وَكَانَ فِي زَمَانِ شَيْخُوخَةِ سُلَيْمَانَ أَنَّ نِسَاءَهُ أَمَلْنَ قَلْبَهُ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى، وَلَمْ يَكُنْ قَلْبُهُ كَامِلاً مَعَ الرَّبِّ إِلَهِهِ كَقَلْبِ دَاوُدَ أَبِيهِ. 5 فَذَهَبَ سُلَيْمَانُ وَرَاءَ عَشْتُورَثَ إِلَهَةِ الصَّيْدُونِيِّينَ وَمَلْكُومَ رِجْسِ الْعَمُّونِيِّينَ. 6 وَعَمِلَ سُلَيْمَانُ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ، وَلَمْ يَتْبَعِ الرَّبَّ تَمَاماً كَدَاوُدَ أَبِيهِ
مجرد وحي شيطاني إتباعه اليهود بعد نبذهم للتوراة الحقيقية وراء ظهورهم بسبب بشارتها بالنبي الأمي
وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (101) وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا (102) سورة البقرة
ثم عن أي إنجيل تتحدث متى أم لوقا أم مرقس أم يوحنى ؟ القرآن لم يعترف سوى بإنجيل المسيح
وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (46) سور المائدة

[justhuman]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة clinician

امال القرآن لو عاوز يقول انه للناس كلها يقولها ازاى؟ كافة بقى معناها كاف للناس من الكفر ؟!!
انت بتضحك على نفسك ؟
انت يعنى متصور ان كلامك ده ممكن حد لديه ادنى قدر من الموضوعية انه يبتلعه ؟

كان يجب أن تكون الآية : ( لقد ارسلناك للناس كافة ) وليس (وما أرسلناك الا كافة للناس )
فمن يريد التعميم لا يستخدم أسلوب النفى والقصر الذى يستخدم للتخصيص . فحينما يخاطبك أحد بقوله مثلا ( وما أنت إلا خادم للناس ) فهو يقصد أن ينزع عنك أى صفة أخرى قد تعتقدها أو يعتقدها أحد فيك إلا أنك خادم للناس .
وأقول لك أن بعض المفسرين هم من قالوا أن الآية تعنى أن يكف الناس عن كفرهم .

القرآن يذكر ان النبى مذكور فى التوارة و الانجيل و انهم مأمورون باتباعه .. هل التوراة و الانجيل تخص العرب من اهل الكتاب فقط ؟!!!!

وأنا أؤكد لك أيضا أن القرآن لم يخاطب الا العرب وأهل الكتاب من العرب .والعرب الذين أقصدهم ليسوا قريش لكن هم من سكنوا أم القرى ومن حولها فى الجزيرة العربية والذين ذهب اليهم محمد يدعوهم الى دينه .

[justhuman]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيل الدريسي

أتفق معك كليا في مفهوم الناس و لكن لا اتفق معك في مفهوم البشر البشر و الإنسان أسماء فصيلة
لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (26) وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ (27) وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (28) سورة الحجر
عكس الناس الذي يشار بها إلى مجموعة أفراد من فصيلة الإنسان
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) سورة آل عمران
فلن تجد آية تقول الذين قال لهم البشر إن البشر قد جمعوا لكم و لا آية تقول خلق الناس من طين
فعندما يقول تعالى نذير للبشر فالمقصود جميع أفراد البشر
و بالمناسبة هل إقتنعت أن الرسالة المحمدية كانت موجهة لعدة اقوام و ليس قوم واحد ؟

أعلم جيدا قبل أن أضع موضوعى أن الردود ستأتى بكلمة من هنا أو من هناك فى القرآن . وهذه هى معجزة القرآن الحقيقية التى يعتقدها المسلمون . فالقرآن تم تأليفه على مدار 23 عام فى مواقف مختلفة وظروف اجتماعية ونفسية مختلفة . وبالتالى لابد وأن تجد اختلافا يصل الى حد التناقض . والمسلمون يفسرون ذلك بأنه للتوضيح أو للتعميم أو للتخصيص أو أى مبرر آخر .
فهو كما وصفه البعض مثل السوبر ماركت يمكن أن تأخذ منه ما تريد فى كل وقت حتى ولو كان ما أخذته اليوم كان مناقضا لما كنت قد أخذته بالأمس أو خليطا ما بين الإثنين تأخذه غدا. من قرأ القرآن جيدا هو من يدرك تلك الصورة عنه.

وجوابا على مداخلتك لا أجد اختلافا بين كلمتى الناس والبشر فى القرآن . إلا أن كلمة الناس أكثر استخداما .( للبشر ) تعبير عام يحكم عليه سياق الكلام . فحينما يقول القرآن فى نفس سورة المدثر التى استشهدت بها ( سَأُصْلِيهِ سَقَرَ وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ لَوَّاحَةٌ لِّلْبَشَرِ ) فهو يقصد الكافرين من البشر وليسوا كل البشر .
وليتك كنت انتبهت الى أن سورة المدثر كلها نزلت فى شخص واحد من قوم النبى . لمجرد أنه قال ( إن هو الا قول البشر ) فأنزل فيه الله سورة يتلوها من لم يسمع الحوار كاملا ليحكم على مدى استحقاق الرجل لكل تلك النقمة . ليحكم على رجل استحق الغضب الإلهى لمجرد أنه قال رأيه فى القرآن .

أما عن قوم النبى فى القرآن فهم عرب الجزيرة العربية وفيهم أهل الكتاب . وهذا واضح فى كل الخطاب القرآن فلن تجد فى كل القرآن خطابا الا للعرب المشركين وبنى اسرائيل .
القرآن عربى فهو للعرب
" وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَى بَعْضِ الأَعْجَمِينَ * فَقَرَأَهُ عَلَيْهِم مَّا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ "
فهذه الآية هى عين المنطق . لولا أن الناس قديما كانوا على دين ملوكهم . فلما انتصر سيف المسلمين أسلم ( إستسلم ) الناس . ثم جاءت الأجيال اللاحقة مؤمنة كما العادة بدين آبائهم وأجدادهم . وهو نفس ما حدث مع المسيحية على أيدى الرومان فانتشرت فى أوروبا والممالك الرومانية بالرغم أن المسيح فى الإنجيل لم يذكر إلا أنه جاء من أجل خراف بنى إسرائيل .

وهذه آيات أخرى من القرآن توضح المقصودين بالرسالة المحمدية :

(( وَعْدَ اللَّهِ لا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ * يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ* أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلاَّ بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُّسَمًّى وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ بِلِقَاء رَبِّهِمْ لَكَافِرُونَ * أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثَارُوا الأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ))

فى الآيات باللون الأخضر يبدوا للقارىء ان الكلام عاما للناس . ولكن حين نصل للآية باللون الأحمر نعرف من هم الناس الذين تتحدث عنهم الآيات . هم ناس يطلب منهم القرآن أن ينظروا إلى ما حدث مع الأقوام الذين كذبوا رسلهم . فى إشارة إلى أقوام عاد وثموم وأصحاب الأيكة وقوم تبع وكل من كانوا يحكون عنهم فى أساطيرهم . والدليل الأكبر أن الكلام ليس للبشرية فى كل زمان ولكن للعرب فقط هو الجزء من الآية باللون الأحمر( الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثَارُوا الأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا ) . لان تلك الأقوام الهالكة فى أساطيرهم ليسوا بأكثر منا قوة ولا هم عمروا الأرض أكثر مما عمرناها نحن .

ومن هذا النوع من الخطاب الذى يدل على محلية الدعوة القرآنية نجد كثيرا من الآيات القرآنية :


" وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّمَّا خَلَقَ ظِلالاً وَجَعَلَ لَكُم مِّنَ الْجِبَالِ أَكْنَانًا وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُم بَأْسَكُمْ كَذَلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ "

============

" وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّن بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُم مِّن جُلُودِ الأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ "

===========

" وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ "

==========

" أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَماً آمِناً وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ "

==========


" وَعَادًا وَثَمُودَ وَقَد تَّبَيَّنَ لَكُم مِّن مَّسَاكِنِهِمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَكَانُوا مُسْتَبْصِرِينَ "

==========

" وَقَالُوا إِن نَّتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا أَوَلَمْ نُمَكِّن لَّهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقًا مِن لَّدُنَّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ "

==========

" وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَن مِّن بَعْدِهِمْ إِلاَّ قَلِيلا وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ "



آيات لن تجد فيها خطاب الا للعرب وأفكارهم وأساطيرهم من قبل الإسلام

[إسماعيل الدريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة justhuman

فهو كما وصفه البعض مثل السوبر ماركت يمكن أن تأخذ منه ما تريد فى كل وقت حتى ولو كان ما أخذته اليوم كان مناقضا لما كنت قد أخذته بالأمس أو خليطا ما بين الإثنين تأخذه غدا. من قرأ القرآن جيدا هو من يدرك تلك الصورة عنه.

عن أي قراءة و أنت تردد لي هنا نفس أقوال حامد الكذاب المدلس بالحرف
فأنظر كذب و تدليس قدوتك ؟؟؟؟
https://www.youtube.com/watch?v=Xpj__qLQD4Y

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة justhuman

وجوابا على مداخلتك لا أجد اختلافا بين كلمتى الناس والبشر فى القرآن . إلا أن كلمة الناس أكثر استخداما .( للبشر ) تعبير عام يحكم عليه سياق الكلام . فحينما يقول القرآن فى نفس سورة المدثر التى استشهدت بها ( سَأُصْلِيهِ سَقَرَ وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ لَوَّاحَةٌ لِّلْبَشَرِ ) فهو يقصد الكافرين من البشر وليسوا كل البشر .

لقد أوضحت لك مسبقا الفرق بين الإنسان و البشر و بين الناس و الآية التي إستشهدت بها تزيد من تأكيد ذلك و التي تتحدث عن تأثير النار على البشر أي على الجنس البشري
قلت لك مسبقا لا تقفز على المرحل سأتي لمفهوم عربية القرآن لاحقا كل ما أطالبك به حاليا هو الجواب على السؤال التالي هل القرآن نزل على قوم واحد أو على عدة اقوام بغض النظر هل كانوا عرب أم لا ؟؟؟
وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ (122) سورة التوبة
نَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (72) سورة الأنفال

[justhuman]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيل الدريسي

عن أي قراءة و أنت تردد لي هنا نفس أقوال حامد الكذاب المدلس بالحرف
فأنظر كذب و تدليس قدوتك ؟؟؟؟
https://www.youtube.com/watch?v=xpj__qlqd4y


لقد أوضحت لك مسبقا الفرق بين الإنسان و البشر و بين الناس و الآية التي إستشهدت بها تزيد من تأكيد ذلك و التي تتحدث عن تأثير النار على البشر أي على الجنس البشري
قلت لك مسبقا لا تقفز على المرحل سأتي لمفهوم عربية القرآن لاحقا كل ما أطالبك به حاليا هو الجواب على السؤال التالي هل القرآن نزل على قوم واحد أو على عدة اقوام بغض النظر هل كانوا عرب أم لا ؟؟؟
وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ (122) سورة التوبة
نَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (72) سورة الأنفال

لا أعرف من هو حامد لأحكم عليه ولا سعى للحكم على أحد. لكنها مقولة حق يطبقها المسلمون فى كل وقت وحين .
وغريب أنك تصر أن تستشهد بآيات من سورة التوبة الغارقة فى المحلية . ولا تمت بصلة إلا لغير مواقف عاشها محمد وأصحابه . فمن أول آية فيها الى آخر آية معالجات لمواقف محلية طارئة لدرجة أنه تكلم عن الثلاثة الذين خلفوا .

واليك آية أخرى مباشرة فى توضيح طبيعة الدعوة الإسلامية

( ويقول الذين كفروا لولا أنزل عليه آية من ربه إنما أنت منذر ولكل قوم هاد )


===================
وهذه آيات تختصر طبيعة الدعوة المحمدية فتتحدث عن طبيعة القرآن العربى وسبب نزوله بالعربية وتذكر بنى اسرائيل وعلمائهم ثم تؤكد على الوعد الكاذب للعرب المشركين بأن الله سينتقم منهم كما انتقم ممن قبلهم . عذاب سيأتيهم بغتة دون أن يشعروا به ودون مقدمات وذلك . عذاب يستعجلونه لكن الله يؤخره بعض سنين . فهل تجد فى تلك الآيات أن الإسلام لكل الناس فى كل زمان ومكان
إقرأتلك الايات من سورة الشعراء

. إِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
. وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ
. نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ
. عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ
. بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ
. وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الأَوَّلِينَ
. أَوَلَمْ يَكُن لَّهُمْ آيَةً أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاء بَنِي إِسْرَائِيلَ
. وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَى بَعْضِ الأَعْجَمِينَ
. فَقَرَأَهُ عَلَيْهِم مَّا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ
. كَذَلِكَ سَلَكْنَاهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ
. لا يُؤْمِنُونَ بِهِ حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الأَلِيمَ
. فَيَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ
. فَيَقُولُوا هَلْ نَحْنُ مُنظَرُونَ
. أَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ
. أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ
. ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كَانُوا يُوعَدُونَ
. مَا أَغْنَى عَنْهُم مَّا كَانُوا يُمَتَّعُونَ
. وَمَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلاَّ لَهَا مُنذِرُونَ

كان يجب أن تكون الآية : ( لقد ارسلناك للناس كافة ) وليس (وما أرسلناك الا كافة للناس )
فمن يريد التعميم لا يستخدم أسلوب النفى والقصر الذى يستخدم للتخصيص . فحينما يخاطبك أحد بقوله مثلا ( وما أنت إلا خادم للناس ) فهو يقصد أن ينزع عنك أى صفة أخرى قد تعتقدها أو يعتقدها أحد فيك إلا أنك خادم للناس .

اسلوب النفى و القصر أبلغ فى الدلالة على عموم الرسالة اى و ما أرسلناك الا لهذا الغرض وهو ان تكون رسولا للناس كافة لا لقوم بعينهم .. هل تتحدث لغة أخرى غير التى نتحدثها ؟ ما هذه المكابرة .. ألا تستحى و انت تقول هذا الكلام ؟
حلوة وأنا أؤكد دى