الله لا يملك مرجعيه أخلاقيه

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السعداوي

تستحق تكون توقيعا

الله ليس له مرجعية أخلاقية، اما الإنسان فلا يحتاج وحيا ليعرف ان السرقة خطأ، لحظة تأمل في نوعية المجتمع الذي سيحصل عليه كافية.

تحياتي .

شكرا يا سعداوى أنك تذكرت بعض مواضيعى ورفعتها مره أخرى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كولومبو

شكرا يا سعداوى أنك تذكرت بعض مواضيعى ورفعتها مره أخرى

أفعل ذلك من حين لأخر لحكمتان.. الأولى: المشاركة في المواضيع الرائعة التي قرأتها في أشهر المتابعة الساكنة
والثانية: لتغير مياه القائمة التي تعفنت فيها بعض المواضيع وأخدت حقها وحق غيرها.

يوجد موضوع للخالة ليليث بعنوان: لما الإسلام ليس الدين الحق
لسببا لم يشارك فيه أحد، والأن نرى فيه بعض الحركة المباركة بعد أن شاركت فيه وأنتشلته من حالة النسيان .

تحياتي عم كو .

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السعداوي

أفعل ذلك من حين لأخر لحكمتان.. الأولى: المشاركة في المواضيع الرائعة التي قرأتها في أشهر المتابعة الساكنة
والثانية: لتغير مياه القائمة التي تعفنت فيها بعض المواضيع وأخدت حقها وحق غيرها.

يوجد موضوع للخالة ليليث بعنوان: لما الإسلام ليس الدين الحق
لسببا لم يشارك فيه أحد، والأن نرى فيه بعض الحركة المباركة بعد أن شاركت فيه وأنتشلته من حالة النسيان .

تحياتي عم كو .

بالطبع أشكرك على كلماتك الرقيقه
ولكن الأرشيف مليئ بمواضيع لكل الأعضاء حبذا لو يتم رفعها كل فترة فعادة المواضيع التى تطرح أثناء وجود مسلم جديد
لا تأخذ حقها الذى تستحقه حيث ينشغل الأعضاء فى الرد على هذا الجهبذ الذى جاء ليهدم الإلحاد وعندما يدركون قيمته وحجمه الطبيعى
وأنه خاوى الوفاض إلا من القص واللصق .تكون الكثير من المواضيع مرت مرور الكرام بلا حتى أن يقرأها أحد
أو تم ظلمها فى المناقشات ولكنها عادة المنتدى .فلو أردت طرح موضوع أختار الوقت المناسب والذى يكون المنتدى
خالى من مواضيع المسلمين الساخنه وهى ليست ساخنه لأهميتها ولكن لكم الشخصنه الموجود فيها
لذلك لا أتناقش مع مسلمين على الأطلاق إلا إذا كان لديه الأستعداد لقبول نتيجة النقاش وأن يكون لديه شكوك فى دينه
وبرغم أن الكثير يتعهد بهذا ولكن من أول رد له تعرف أنه لن يلحد مهما كان حجم الأدله المقدمه له فهو جاء لغرض آخر
هو تقديم مواضيع طويله تتوه فيها الحقيقه ويتفرق دمها بين المداخلات فلا يعرف المتابع أى الفريقين على حق إلا إذا كان يتمتع بعقل ذكى
وقارئ جيد فى الإلحاد والأديان ليعرف أن ما يقوله المؤمنين سمك لبن تمر هندى .أما لو كان المتابع محدود القدرات
ولم يطلع بشكل كافى على الإلحاد وعلى دينه.. فهو سيصفق لكل مسلم يقول أى كلام فى أى كلام لأنه بالفعل يتابع الموضوع بقلبه
والذى يميل بشكل فطرى للخلود والنعيم الأبدى

وكل تحياتى الغاليه لك سعداوى على هذه المهمه النبيله

موضوعك يا كولومبو

ناتج عن جهل فقهي وعقيدي

وهذا ما جعل الملاحدة هكذا
الجهل بالدين هو أحد أهم الأسباب فيهم

[Colombo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحق

موضوعك يا كولومبو

ناتج عن جهل فقهي وعقيدي

وهذا ما جعل الملاحدة هكذا
الجهل بالدين هو أحد أهم الأسباب فيهم

!-أعتقد عقائدى وليس عقيدى
2-وأعتقد أيضا أن الجهل بالدين هو أحد أهم أسباب الإلحاد لديهم وليس فيهم أليس هذا قصدك
ولهذا مضطرأن أقول لك خليك على جنب يا بابا
ليس من أجل الغلطات الإملائيه فأنا كثير الخطأ فيها ولكن لأنها لايصح أن تصدر من أنسان
يرانا فى جهل شديد بالفقه العقيدى وهو أهم الأسبب فينا .فهل سنناقشك أم نعطيك دروس
خلاص المولد أنفض ومن كنت تصفق له تلاشى وأنتهى دورك بوضع الشكر أسفل مداخلاته
والتى أظن أنك لم تقرأ واحده فيها
فلا تحاول تقمص دوره حتى لا تلحق به مع أول قطار ذاهب إليه ولكنه للأسف سيكون ذهاب فقط

تحياتى

[خلوووود]

حتى انسانيه ورحمه لاتجدها عند هذا الرب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلوووود

حتى انسانيه

الله أنساني عنجد.. أكثر مني ومنك
فعنده:
ساق
1× قدم
2× يد يمين
1× وجه
شوية صوابع
1× جنب
له ظل
يتكلم (ثرثار وكلامه قلة ادب كمان )
هواياته:
الهرولة
الضحك
الغضب
المكر
واخيرا حرق الجلود وتبديلها وردكم على ادباركم يا كفرة
(عاجز جنسيا لذلك فتح بيوت دعارة على شرفه في الجنة )

تحياتي خالة خلوود...

[المسعودي]

مرحباً كولومبو
1.
قضية "المرجعية الأخلاقية" من الموضوعات الهامة وفي الموضوع خلاصات هامة وفي الردود تأملات قيمة أريد أن تعاد قراءتها من جديد.
إن هذه الموضوعة "المرجعية" الأخلاقية مهمة لسببين رئيسيين:
أولاً: لأنها "حجر أساس" الهجوم الديني اللاهوتي (وبشكل خاص الإسلامي في ظروف بلداننا) على الملحدين واللادينين. لأن الأمر يتعلق بقضية ملتبسة غير واضحة وهي تبدو على خلفية الثقافة المتخلفة لنسبة كبيرة من الناس وكأنها قضية عادلة.
ثانياً: وبسبب الجهل المطبق وانعدام المعلومات عن الملحدين فإن المسلمين البسطاء (وهم يشكلون 90% من المسلمين) يأخذون مأخذ الجد كل ما يقول عن الملحدين. وقد كتبت سلسلة من المقالات عن التصورات السخيفة والمزيفة للكتاب المسلمين عن الملحدين وكيف يتحول توصيفهم لنا إلى شتائم صريحة خالية من أية "مرجعية أخلاقية"
هذه المقالات تكشف بسطوع كيف أن المسلمين أخر ما يحق لهم الحديث عنه هو الأخلاق: فالكذب والتزوير واستخدام الألفاظ النابية التي لا يستخدمها حتى أصحاب الحانات العربية هي عناصر وقيم ثقافة هؤلاء الحراس على الأخلاق
:

تعلم الشتائم الإلهية في أسبوع!

النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! [1]
النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! [2]
النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! [3]
النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! [4]
النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! [5]
2.
إنَّ شعور المرء الذاتي بوجوده هو الطريق المؤدي إلى الحرية.
والحرية ليست من أوليات المسلم – بل هي تغيب غياباً موحشاً من حساباته. فالإسلام لا يعني غير الخضوع والعبودية لفكرة سموها "الله". والمسلمون لم يدافعوا يوماً عن حريتهم – لا من الاستعمار ولا من السلطة المحلية الظالمة. ففي جميع الأحداث المعاصرة في القرن العشرين مثلاً التي قاوم فيها المسلمون السلطةَ الأجنبيةَ فإنَّ مقاومتهم كانت ولا تزال ليس من أجل تحرير الفرد والمجتمع بل كانت "جهاداً" من أجل الإسلام. وهذا أمر لا علاقة له بالحرية.
3.
ومن هنا فَقَدْ فَقَدَ المسلم وجوده المستقل ولم يعد يقرر بمحض إرادته غارقاً في أتون عبودية طوعية وفقد حرية الاختيار ولم يعد أمامه في كل ما يختاره غير اختيار يستند إلى مرجعية.
ولهذا وعندما يتعلق الأمر بالأخلاق فإنه يعود إلى ما هو مكتوب (النقل) ويقوم بتمجيده. وهو لا يعرف كيف يمكن أن يمتلك الإنسان حرية الاختيار. ولهذا يرفضون الديموقراطية والنظام الدستوري الحقيقي ودولة القانون.
وحتى "الانتخابات" التي تُنظم في البلدان الإسلامية هي في الحقيقة وظيفة "مدهشة" لتنفيذ رغبة المرجعية. إن "الانتخابات" التي تعتبر من أهم معايير الديموقراطية تتحول إلى وسيلة قمعية لمصادرة الرأي.
4.
هذه هي "المرجعية" الأخلاقية: العبودية لكتاب محمد الذي يخرق فيه جميع القيم الأخلاقية وخرافات "الحديث" الذي يكشف عن بشاعة الممارسات الأخلاقية التي قام بها محمد. ومنتدى الملحدين يكتظ بالأدلة على ذلك.
إذاً "المرجعة الدينية" هي ستار للسيطرة على سلوك المرء وحرية الرأي وحق الاختيار.
أي أن المسلم من غير أية مرجعية!
5.
وهذا هو الفارق ما بين المسلم والملحد:
إننا لا نمتلك فقط حق اختيار القيم الأخلاقية التي تنسجم مع معايير القيم الإنسانية وثروة الإنجازات الأخلاقية للحضارة البشرية، بل ونمتلك حق رفض أية قيمة أخلاقية تنتهك كرامة وحرية الإنسان.
الأخلاق عندنا تستند إلى حرية وكرامة الأنسان والطفولة والمرأة هي حجر زاوية هذه الكرامة التي داسها الإسلام بالأقدام.
نحن، إذاً، أصحاب المرجعية الأخلاقية الحقيقية – مرجعية أخلاقية تمجد الحياة والكرامة الإنسانية الحقيقية.
ومع أن أوربا ودول الغرب ليست جنة علوية لكنها مجتمعات حية تسعى إلى الأمام وتخطأ فتصحح أخطاءها وهذا ما حولها إلى حلم أرضي بالنسبة إلى جميع المسلمين القادرين على الوصول إليها! لأنهم هناك، وهناك فقط حصلوا على حريتهم وكرامتهم المهدورة.

[zaidgalal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسعودي

الأخلاق عندنا تستند إلى حرية وكرامة الأنسان والطفولة والمرأة هي حجر زاوية هذه الكرامة التي داسها الإسلام بالأقدام.
نحن، إذاً، أصحاب المرجعية الأخلاقية الحقيقية

العجيب أنك لم ترشدنا إلى كتاب واحد من مفكري الملحدين يشرح لنا مسألة الأخلاق!

[المسعودي]

العجيب أنك لم ترشدنا إلى كتاب واحد من مفكري الملحدين يشرح لنا مسألة الأخلاق!

1.
والعجيب أنك لم تفهم حرفاً من تعقيبي وإلا ما كان عليك أن تطرح هذا السؤال.
2.
وكما هو واضح أنت عاجز عن التعبير عن رأيك لأنه ليس في متناول يدك نص منقول عن شيوخ الفقه. ولهذا تهرب من الرأي غلى طرح أسئلة تمت الإجابة عليها.
3.
ومع ذلك.
خلافاً لمرجعيتكم التي تستند إلى فكر متخلف من "القرون الثلاثة الأولى" فإن مرجعيتنا هي الحضارة الإنسانية بتطورها الثوري من العصور المظلمة (التي لا تزالون تعيشون فيها) حتى الآن. وتستند هذه المرجعية التي من نصوصها المرجعية " الإعلان العالمي لحقوق الإنسان" ووثائق الاتحاد الأوربي والمعاهدات الدولية للدفاع عن حقوق المرأة والطفل ومنجزات الفكر والفلسفة والفن التي تدافع عن وجود وحرية البشر.
3.
وهذا المرجعية تقول لنا:
- الطفولة مقدسة وتعتبر جريمة بحق الإنسانية اغتصاب الأطفال الذي بدأها نبيكم وأنتم تواصلون هذا الطريق القذر.
- لا حق لأي كان ومهما كان مس الحرية والكرامة الشخصية - وأنتم تقومون بخرق جميع القوانين الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.
- الحياة الزوجية علاقة شخصية بين اثنين ولا حق لشيوخكم المتخلفين التدخل في هذه العلاقة.
- أخلاقنا تقول لنا (خلافاً لكم) بأن لكم الحق الإيمان بالخرافات المحمدية على شرط ألا تفرضها على الآخرين.
هل تريد المزيد؟
وهل عرفت أخيراً بأن مرجعيتنا ليست نصوص متخلفة من القرن السابع لم يلتزم أحد بها منكم وقد فضحتكم في موضوعي: الفرضيات الزائفة: الإسلام دين الرحمة والسلامBacchanalia [3]!
مرجعيتنا الأخلاق التي تدافع عن حق الإنسان بالحرية واحترام الحياة الشخصية؛ والدفاع عن حق زوجتك أن تكون لها نفس الحقوق فأنت لا تتميز عنها ولا بذرة واحدة من المواهب والقدرات؛ والدفاع عن الطفل والطفولة.
هذه هي مرجعيتنا: مرجعية البشر القابلة للتغير من أجل الأفضل وليس مرجعية الخرافة المحمدية!