مسلمون و لكن...

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏fouad youssef

قال ابن حزم :

" "لم يختلف أحد من الأمة كلها في أن هذه الآية ليست على ظاهرها ؛ لأن الأمة مجمعة على إكراه المرتد عن دينه " !

( المحلي - ابن حزم )

ونص لا اكراه في الدين .. يناقضه كلام رسولكم :

{ أمرت ان اقاتل الناس ..}
وقوله : { وجعلت الذلة والصغار على من خالف امري ..}
وغيرها ..!

وهو منسوخ بالاتي :

( وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ) (البقرة:193)

( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) (التوبة:73)

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) (التوبة:123)

--------

ثم الاسلام الي فرحان فيه سريع عن طريق التناكح .. والتعدد !!

{ وانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع } ..
و ( تكاثروا فاني مباه بكم الامم } ..!

المسألة سرعة في الانجاب والتناسل لا اكثر ... زي الارانب !

حتى القرآن يقول : العدد في اللمون !

{ الهاكم التكاثر . حتى زرتم المقابر } ( سورة التكاثر ) !!!!!

قال الجلالان :

" " أَلْهَاكُمْ " شَغَلَكُمْ عَنْ طَاعَة اللَّه " التَّكَاثُر " التَّفَاخُر بِالْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَاد وَالرِّجَال"
( تفسير الجلالين )

وقال الطبري :

" الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { أَلْهَاكُمْ التَّكَاثُر } يَقُول تَعَالَى ذِكْره : أَلْهَاكُمْ أَيّهَا النَّاس الْمُبَاهَاة بِكَثْرَةِ الْمَال وَالْعَدَد .. "
( جامع البيان )

حتى دينك ينتقد الالتهاء بالتكاثر !!!!!!

مش بالكثرة يا مسكين !!!

وما لا يمكنك انكاره ان صاحبك قد اعترف بان دينه سينهار ويتبدد ..
لا بل سيدخل الى الجحور كما الافاعي !!!!

اعتراف محمد .. ومعه الشرح !
حتى الشرح ناتيكم فيه يا محمدين !

اقرأ :

صحيح مسلم - الإيمان - بيان أن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا وأنه يأرز

‏ ‏و حدثني ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏والفضل بن سهل الأعرج ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏شبابة بن سوار ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عاصم وهو ابن محمد العمري ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عمر ‏
‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ وهو ‏ ‏يأرز ‏ ‏بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها ‏ .

صحيح مسلم بشرح النووي‏


‏قوله صلى الله عليه وسلم : ( وهو يأرز ) ‏
‏بياء مثناة من تحت بعدها همزة ثم راء مكسورة ثم زاي معجمة . هذا هو المشهور . وحكاه صاحب ( المطالع ) مطالع الأنوار عن أكثر الرواة . قال : أبو الحسين بن سراج : ( ليأرز ) بضم الراء وحكى القابسي فتح الراء ومعناه ينضم ويجتمع . هذا هو المشهور عند أهل اللغة والغريب . وقيل في معناه غير هذا مما لا يظهر . ‏

‏وقوله صلى الله عليه وسلم ( بين المسجدين ) ‏
‏أي مسجدي مكة والمدينة . وأما معنى الحديث فقال القاضي عياض رحمه الله : في قوله ( غريبا ) روى ابن أبي أويس عن مالك رحمه الله أن معناه في المدينة وأن الإسلام بدأ بها غريبا وسيعود إليها . قال القاضي : وظاهر الحديث العموم وأن الإسلام بدأ في آحاد من الناس وقلة ثم انتشر وظهر ثم سيلحقه النقص والإخلال حتى لا يبقى إلا في آحاد وقلة أيضا كما بدأ . وجاء في الحديث تفسير ( الغرباء ) وهم النزاع من القبائل . قال الهروي : أراد بذلك المهاجرين الذين هجروا أوطانهم إلى الله تعالى

____________________________

اقرأت الشرح :

" ثم سيلحقه النقص والإخلال حتى لا يبقى إلا في آحاد وقلة أيضا كما بدأ " !!!!

الحديث وتفسيره يشهد بان دينك ينهار ويلحقه النقص والاخلال ..

" ثم سيلحقه النقص والإخلال حتى لا يبقى إلا في آحاد وقلة أيضا كما بدأ " !!!!

اسلامك ينهار يا مسلم وانتم غافلون باعتراف صاحبك ..!

ومسألة انتصاره .. حكي فاضي !
ومتى انتصر ابقى قابلني ..

اضافة الى احكام القتل والتنكيل والملاحقة لكل من تسول له الخروج من الاسلام !!

وهذه دراسة من المسلمين, 75% من كل من يعتنق الإسلام يتركه في اول ثلاث سنوات في امريكا, ومثيل لها موجود عن فرنسا



وايضا :

https://www.youtube.com/watch?v=-sid...ature=youtu.be

اهلاً بعودتك يا برنس !!

كنت فين يا كابتن من زمان كنت فين

[FreeMason]

ياترى من يستطيع الرد على فؤاد يوسف ورده الخانق!

معارك الرسول ص كلها دفاعية
و الفتوحات الاسلامية غزو استيطانى قبيح
حتى ان بعض علماء الشيعة طبق الاية التالية على عمر و فتوحاته :

وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستنير

معارك الرسول ص كلها دفاعية
و الفتوحات الاسلامية غزو استيطانى قبيح
حتى ان بعض علماء الشيعة طبق الاية التالية على عمر و فتوحاته :

وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ

أنتم الشيعة لا تعرفون الا غزوات عمر . و أبو بكر ؟ و الرسول نفسه الذي تقول أنه كان يحارب دفاعا عن النفس , هل احتل مكة دفاعا عن النفس ؟ وباقي مناطق شبه الجزيرة العربية ؟ ورسائل التهديد لكسرى و هرقل ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستنير

معارك الرسول ص كلها دفاعية
و الفتوحات الاسلامية غزو استيطانى قبيح
حتى ان بعض علماء الشيعة طبق الاية التالية على عمر و فتوحاته :

وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ

الامام علي يقول أن الساكت عن الظلم شيطان أخرس
فلماذا لم نسمعه يدين عمر بسبب غزواته ؟

لم يشرع فى الإسلام إكراه الناس على الدخول فى الإسلام و الدعوى بأن الإسلام أمر أتباعه بإكراه الناس على اعتناق الإسلام هى دعوى باطلة تكذبها وقائع التاريخ وهذا أمر يتفق عليه المتخصصين فى التاريخ الإسلامى حتى من غير المسلمين
فمؤلف قصة الحضارة الذى تستشهد به يقول فى الفصل الأول من الباب العاشر الذى عنونه بسيف الإسلام :ولقد كانت جيوش العرب خيراً من جيوش الفرس والروم نظاماً وأحسن قيادة، يألفون المشاق وينالون جزاءهم من الفيء، لقد كان في وسعهم أن يحاربوا وبطونهم خاوية، ويعتمدوا على النصر في الحصول على طعامهم. ولكنهم لم يكونوا في حروبهم همجاً متوحشين، انظر إلى ما أوصاهم به أبو بكر: "أوصيكم بعشر فاحفظوها عني: لا تخونوا، ولا تغلوا، ولا تغدروا، ولا تمثلوا، ولا تقتلوا طفلاً صغيراً، ولا شيخاً كبيراً، ولا امرأة، ولا تعقروا نخلاً ولا تحرقوه، ولا تقطعوا شجرة مثمرة، ولا تذبحوا شاة ولا بقرة، ولا بعيراً إلا لمأكله؛ وسوف تمرون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له؛ وسوف تقدمون على قوم يأتونكم بآنية فيها ألوان الطعام، فإذا أكلتم منه شيئاً فاذكروا اسم الله عليه؛ وتلقون قوماً قد محضوا أوساط رؤوسهم وتركوا حولها مثل العصائب فاخفقوهم بالسيف خفقاً... اندفعوا باسم الله إلخ". ولم يكن الأعداء يخيرون بين الإسلام والسيف، بل كان الخيار بين الإسلام والجزية والسيف . اهـ
و تقول دائرة المعارف البريطانية : لم يكن هناك محاولة لإكراه القبط من قبل المسلمين على اعتناق الإسلام أو حتى محاولة لاقناعهم بالدخول فى الإسلام

وكل الآثار التى تتحدث عن قتال الناس حتى يدخلوا فى الاسلام منسوخة بآية الجزية و سنة النبى صلى الله عليه وسلم فى دعوة الناس إلى إحدى ثلاث خصال كما فى الحديث.
بل شرع حمل السيف للاطاحة بالنظم الحاكمة غير المسلمة لأنها تشكل عائقا إمام انتشار الإسلام بما تمارسه عادة من صنوف الاضطهاد و فتنة الناس عن دينها و لذلك قال تعالى : وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه
فالإسلام لم يكن يريد تكرار تجربة عصور الاضطهاد و عصور الشهداء التى مرت بها النصرانية بدءا من القرن الأول الميلادى و حتى القرن الرابع حين اعتنق قسطنطين النصرانية وأصبحت نقطة تحول جوهرية فى تاريخ النصرانية

[GoldWin]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم بربري

اولا هناك اية في الاسلام تقول لا اكراه في الدين . ( عربيا هذه الاية لا تتتوافق مع انتشار بالسيف ) ونحن نتبع القران . اعطني اية واحدة من القران تقول غير هذا .

وماذا عن أية اقتلوهم حيث ثقفتموهم؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم بربري

+ اعطني من تاريخ شيء واحد يثبت انه عندما فتح المسلمين بلاد ما قامو بارغام الناس لدخول الاسلام .

لماذا تقول فتح؟؟؟؟ لماذا ليس غزو؟؟؟؟ من طلب منهم الاسلام كان حريا بالمسلمين البقاء في جزريتهم

[GoldWin]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم بربري

من احد المواقع

لغة الأرقام لا تكذب!
لقد قمت بإحصاء عدد الذين ماتوا في كل غزوات الرسول وحروبه صلى الله عليه وسلم، سواء من شهداء المسلمين، أو من قتلى الأعداء، ثم قمتُ بتحليل لهذه الأعداد، وربطها بما يحدث في عالمنا المعاصر، فوجدت عجبًا!!

لقد بلغ عدد شهداء المسلمين في كل معاركهم أيام رسول الله صلى الله عليه وسلم، وذلك على مدار عشر سنوات كاملة، 262 شهيدًا، وبلغ عدد قتلى أعدائه صلى الله عليه وسلم 1022 قتيلاً، وقد حرصت في هذه الإحصائية على جمع كل من قُتل من الطرفين حتى ما تم في حوادث فردية، وليس في حروب مواجهة، كما أنني حرصت على الجمع من الروايات الموثَّقة بصرف النظر عن الأعداد المذكورة، وذلك كي أتجنب المبالغات التي يقع فيها بعض المحققين بإيراد الروايات الضعيفة التي تحمل أرقامًا أقل[2]، وذلك لتجميل نتائج غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم![3]

وبذلك بلغ العدد الإجمالي لقتلى الفريقين 1284 قتيلاً فقط!!

ولكي لا يتعلل أحدٌ بأن أعداد الجيوش آنذاك كانت قليلة ولذلك جاء عدد القتلى على هذا النحو، فإنني قمت بإحصاء عدد الجيوش المشتركة في المعارك، ثم قمت بحساب نسبة القتلى بالنسبة إلى عدد الجيوش، فوجدت ما أذهلني!! إن نسبة الشهداء من المسلمين إلى الجيوش المسلمة تبلغ 1% فقط، بينما تبلغ نسبة القتلى من أعداء المسلمين بالنسبة إلى أعداد جيوشهم 2%! ، وبذلك تكون النسبة المتوسطة لقتلى الفريقين هي 1.5% فقط!

إن هذه النسب الضئيلة في معارك كثيرة بلغت 25 أو 27 غزوة[4]، و38 سرية[5]، أي أكثر من 63 معركة، لمن أصدق الأدلة على عدم دموية الحروب في عهد النبي صلى الله عليه وسلم.

.....................

+ بالنسبة للهند
http://www.marefa.org/index.php/%d8%...87%d9%86%d8%af

والديانة الاولى في الهند لم تكن الاسلام حتى ايام الحكم الاسلامي هناك كانت الهندوسية . اين انتشر بالسيف .

ممكن الإحصائيات كاملة حتى نتمكن من مناقشتها
شكرا

هذا الذى تمارسه يسمى دعاية سوداء وليس نقاش عقلانى

[الوليد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Clinician

و تقول دائرة المعارف البريطانية : لم يكن هناك محاولة لإكراه القبط من قبل المسلمين على اعتناق الإسلام أو حتى محاولة لاقناعهم بالدخول فى الإسلام

وكل الآثار التى تتحدث عن قتال الناس حتى يدخلوا فى الاسلام منسوخة بآية الجزية و سنة النبى صلى الله عليه وسلم فى دعوة الناس إلى إحدى ثلاث خصال كما فى الحديث.
بل شرع حمل السيف للاطاحة بالنظم الحاكمة غير المسلمة لأنها تشكل عائقا إمام انتشار الإسلام بما تمارسه عادة من صنوف الاضطهاد و فتنة الناس عن دينها و لذلك قال تعالى : وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه
فالإسلام لم يكن يريد تكرار تجربة عصور الاضطهاد و عصور الشهداء التى مرت بها النصرانية بدءا من القرن الأول الميلادى و حتى القرن الرابع حين اعتنق قسطنطين النصرانية وأصبحت نقطة تحول جوهرية فى تاريخ النصرانية

حتى المحمة الدستورية العليا الأمريكية جاء في نص تكريمها للنبي أنه كان يطمح إلى تكوين مجتمع عادل و يسود فيه السلام و قد قضى حياته كلها في الدعوة إلى السلم كارها للحرب مفضلا ما أمكن القيام بمعاهدات السلام مع أعدائه..


Prophet Muhammad envisioned a just and peaceful society. With a mass peace movement, he achieved this goal during his life. He hated war and always preferred a peace treaty with his opponents,

http://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=1355&page=3

هذا هو كلام 99،99 ٪ من المسلمين .. ال 0،01 ٪ المتبقية هي من داعش ومشتقاتها..
دون نسيان الملحدين الأعراب من خلفيات سلفية.. ممن لم تكن لهم الجرأة الكافية للتدعشن الفعلي فألحدوا من أجل التدعشن اللفضي ..
كما يقول المثل الفرنسي : Les Grandes Gueules n'ont pas les couilles



شكرا على المعلومة بخصوص دائرة المعارف البريطانية ..

تحياتي