![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
افترض مثلا ان رجل كان مريض بالسرطان، ثم اختفى الورم الخبيث فجأة. فأتى اليك وقال هذه معجزة! ستقول له انها ليست معجزة، ولا بد من سبب منطقي أدى الى شفائه. المتعارف عليه هو أن يطلق على الحدث الذي ادى الى حدث آخر سبب، ويكون هذا الحدث هو سبب ادى الى ذاك الحدث الآخر. عليك ان تعيد تعريف المصطلحات ان كنت تريد ايصال الفكرة التي انا فهمتها منك. اما ذلك او تستخدم كلمة "غاية" حتى لا تختلط الامور على الناس ويقولو سكيبتك يؤمن بأن كل ما يحدث هو معجزة! تحياتي لك... |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [22] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
1- أنت قلت هذا في مشاركة سابقة يا زميل وعليه فقد قلت أنا في ردي عليك أن اختيار "الحاجة" لاغي بالنسبة لك, فلما تعيده علي ثانية؟ أنا أعرف أنك ترى أن الله غير محتاج لأي شئ, وقد ضربت لي أنت مثل المدينة فلم أناقش معك فيه اختيار "الحاجة" على الإطلاق, بل ناقشت "الرغبة" و "الإجبار", وأنت قلت لي أنك ستشرح لي وجهة نظرك بناء على إجاباتي عن أسئلتك حول هذا المثال, وقد أجبتك, لكني أجدك قد تجاهلت المثال الذي ضربته أنت بنفسك, فلم؟ 2- وهل أنا موجود خارج الكون؟ أنا وأنت بشر من ضمن خلق الله في الكون الذي خلقه الله أيضاً, فما الفارق؟ 3-أعود وأسألك عن السبب في هذا الاختبار, هل الله بحاجة له, أم يرغب فيه, أم مجبر عليه؟ 4-أنا لا أناقش حرية البشر هنا بل السبب في خلقهم, ولكن ليكن, أنت تقول "مطلق الحرية" وقد علقت على هذا في مشاركة سابقة لي ردا على زميل آخر, ربما لم تقرأها, لا بأس سأعيدها عليك, مطلق الحرية هو أن تكون حراً ما لم تضر, يعني لن تستحق أي عقاب إلا إن أوقعت ضرراً على غيرك, فإن كان لنا مطلق الحرية كما تقول, فلماذا لا يحق لنا ألا نؤمن بالله؟ لماذا ينتظرنا عقاب القتل في الدنيا على يد الناس بأمر من الله (اقتلوا من بدل دينه)؟ وعقاب النار على يد الله نفسه في الآخرة؟ ما الضرر في الكفر بالله؟ وعلى من يقع؟ أم أن الكفر بالله يضره؟ 5-ما الفرق في أن "ترغب" في شئ وأن "تريده" ؟ هذه مرادفات ليس إلا 6-لماذا تتحدث عن الحرية وأنا لم أذكرها على الإطلاق في رأس الموضوع؟ وأعود لأقول إن كنت مطلق الحرية حقاً كما تقول, فأنا يحق لي ألا أؤمن بالله دون أن يعاقبني لأن عدم إيماني لا يوقع ضرراً على أحد, إلا إذا كان عدم إيماني بالله يضره. بل إن إطلاق الحرية يعطيني الحق في عدم خوض الاختبار من الأساس, لماذا أنا مجبر عليه؟ في مثال الجامعة الذي ضربته فأنت مخير في أن تدخل الامتحان أو لا, ستقول لي أنك إن لم تدخل الامتحان فهذا يجعلك راسباً فيه, جميل, لكنك اخترت ارتياد الجامعة بإرادتك من البداية, فمتى اخترنا نحن أن ندخل الجامعة (الدنيا) بإرداتنا؟ ألا يبدأ اختبار كل منا منذ اللحظة التي ولد فيها؟ أكان لديك وأنت طفل حديث الولادة إرادة أو عقل أصلاً كي يبدأ الاختبار منذ تلك اللحظة؟ ستقول لي إن الله لا يحاسب الإنسان إلا منذ نقطة البلوغ وليس نقطة الولادة, فهل نملك الاختيار بين أن ندخل الاختبار أو لا وقت البلوغ؟ إن قلت لي أن وجودي في الحياة نفسها يجعلني مرغماً على خوض الاختبار, أقول لك, ولماذا لا أستطيع أن أنهي حياتي اذن؟ لماذا يكون الانتحار (رفض دخول الجامعة نفسها من البداية بما فيها من اختبارات) حراماً؟ أين مطلق الحرية هنا؟ تحياتي |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [23] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
شكرا للتصحيح.. عموما في مصر، العلوم تدرس بالأنجليزية، وبالتالي لم اكتب تلك المفاهيم من قبل باللغة العربية... من الواضح هناك فرق بين التعابير في اللغة العربية والأنجليزية... انت محق، انا أقصد غاية، ليس هناك غاية من نزول الأمطار مثلا.... تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [24] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
بالنسبة لموضوع (غاية, سبب, أدى إلى,...), فأنا أرى أن جميعها تصح أيضاً, وإن كنت أتفق لغوياً مع الزميل وائل في أن كلمة"غاية" أدق, فالغاية هي الـ purpose, أظن أن هذا ما تقصده أيها الزميل skeptic, صحيح؟ تريد القول أنه لا يوجد purpose من حدوث الشئ وإنما توجد reasons لحدوثه. تحياتي لكما |
||
|
|
|
رقم الموضوع : [25] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
ما الفرق بين أن "ترغب" في شئ وأن "تريده" ؟ لماذا لا نكون أحرارً في إيماننا بالله وعبادته لنا من عدمهما؟ ما هو الضرر في ذلك وعلى من يقع؟ هل الكفر بالله يضره؟ عذراً لكني لا أفهم ما علاقة الغرائز والتفكير والمتعة بالموضوع, الموضوع عن سبب خلق الله لنا, ما علاقة غرائزنا وتفكيرنا نحن بسبب خلق الله لنا؟ تحياتي |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [26] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
تحياتي في رأيي، الأسباب، هي اجابة لسؤال لماذا وهذا سؤال فلسفي، والأجابة فلسفية، سؤال لماذا سؤال غير منتهي، فكل اجابة تصلح لسؤال آخر.... لذلك لا أتحدث عن اسباب، ولكن اتحدث عن احداث.... The saying that everything happens for a reason is the modern, New Age version of the old religious saying: “It’s God’s will.” http://www.psychologytoday.com/blog/...appen-reason-0 في مجال عملي، نحن نستخدم احداث... تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [27] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
عندما تكون لي رغبةفي الطعام وانا لست جائعا فهنا لا احتاجه فهنا الرغبة ليست موجودة لان تاتير الجوع غير موجود وان كانت هده الرغبة لا تؤتر فينا لان الحاجة هنا لسنا في حاجة اليها للاننا غير متأترين وبعدم وجود التأتير لايمكن ان تكون لنا رغبة تحرك ارادتنا نعم هناك فرق بين الرغبة والارادة الرغبة هي شعور نشعر به وهدا الشعور يأتي من دافع التاتير والارادة فعل نقوم به بتوجيه من ارادتنا التي تأخد صفة رغبتنا وبتوضيح اكتر ان ارادتنا نحن البشر ليست حرة بل هي مقيدة بما نرغب به وتكون لنا الحاجةبالقيام بهده الارادة والله هنا ليس له رغبة ولاكن له ارادة وهده الارادة وهده الارادة فعلها دائم في مايريد كيف؟ لان ارادة الله لاتاتير عليه لتكون له ارادة ولو كانت هده الا رادة من تأتير لما كانت هده التوابت التي تتحكم في طبيعت هدا الوجود التي وجد عليها فالله من خلق طبيعة التأتير وهو من خلق فينا الرغبة ماهو التاتير هو عدم التبات اي شيء في صفته الالولى وبالتاتير هدا الوجود قائم وبالتاتير نحن البشر نستمر ونتغير اعتقد في هده النقطة من خلال كلمة غريب ان كمة تحشر لم تروقك ويمكن انها اغضبتك لا عليك انا لم اقصد غضبك الله لا يحشر نفسه في امورنا بل هو يأكد لنا اننا نحن مسؤولون عن كل فعل نقوم به هناك جرائم و لايمكن بدهابنا نهرب بجرمنا هدا مايأكده الله لنا فنحن مراقبون بدون اي تدخل ولاكن عندما نموت وينتهي كل شيء نعود في خلق آخر في حيات اخرى نحمل معنا كل ماهو موجود في داكرتنا وفي وقتها تكون محكمة فيها القاض هو الله والشهود هم الملائكة واطرافنا وليس هنا من يدافع عنا الال اعمالنا وسجلاتها التي نحملها بين ايدينا وفي وقتها الشعار هو العدل وفي وقتها يرفع الضلم عن المقهورين والمضلومين أأكد لك ان الرغبة لها معنى والارادة لها معنى ومن يأكل بدون جوع نسميه لايستمتع ولايتلدد ولايتدوق او ان هناك شيءفي بطنه هو من يحتاج لهادا الاكل الدي ياكله ولااعتقد انني اعرف اسمه |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [28] |
|
عضو برونزي
|
الى الزملاء الكرام
![]() كل انسان يستطيع ان يسأل مثل هكذا اسئلة كما سأل الزميل صاحب الموضوع Schwarz ![]() اولا علميا ومنطقيا كل سبب له مسبب ,فعندما خلق الله الانسان , كانت رغبة منه ان يخلقهم و يمنحهم هبة الحياة , وهيأ كل شيء لهم من اجل إسعادهم بل خلقهم على صورته ومثاله بمعنى اعطاهم من صفاته كالمحبة والحكمة والعدل والرحمة الخ... بالمناسبة الانسان ليس اول خليقة الله فهنالك خلائق روحانية قبل الانسان لربما بملايين السنين . و لا ننسى خلقه للحيواتات قبل الانسان ,لكن الله ميز الانسان عن الحيوان . اما ان كان الله بحاجة الى عبادة الملائكة او الانسان . ليس بالضرورة فالله لا يشعر بالفراغ دون الخليقة , إنما يفرح عندما يرى خليقته تمجد اسمه و تعظمه وهذا بدافع الشكر والحمد للخالق العظيم : سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 4: 11 «أَنْتَ مُسْتَحِقٌ أَيُّهَا الرَّبُّ أَنْ تَأْخُذَ الْمَجْدَ وَالْكَرَامَةَ وَالْقُدْرَةَ، لأَنَّكَ أَنْتَ خَلَقْتَ كُلَّ الأَشْيَاءِ، وَهِيَ بِإِرَادَتِكَ كَائِنَةٌ وَخُلِقَتْ». وهذا الامر منطقي ,مثلا لو ان اي انسان عمل عملا صالحا معك ,فستشعر بأنك ممنون له وتفتش على الفرص كل تُعرب عن امتنانك له . إنما ما يخص العبادة فهذا حق لصانع السماء والارض وكل ما فيها , لأنه مصدر الحياة . وعن قريب وحسب النبوات الإلهية سوف تتم هذه الكلمات التي تفوه بها صاحب المزمور : سفر المزامير 150: 5 سَبِّحُوهُ بِصُنُوجِ التَّصْوِيتِ. سَبِّحُوهُ بِصُنُوجِ الْهُتَافِ. كُلُّ نَسَمَةٍ فَلْتُسَبِّحِ الرَّبَّ. هَلِّلُويَا. ![]() |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [29] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
السلام عليكم 1-عذراً يا زميل ولكنك مصر أن الرغبة والحاجة شئ واحد لكنهما شيئين منفصلين بالنسبة لي, وقد أكون مخطئاً, منفصلين لكن يمكن تواجدهما معاً في نفس الوقت أيضاً, "يمكن" لكنه ليس شرطاً أو واجباً. توجد رغبة بدون حاجة, وهي أن ترغب في الأكل دون أن تكون جائعاً, لماذا؟ أسباب كثيرة, ممكن شهيتك مفتوحة, ممكن تشعر بملل, ممكن رأيت طعاماً يعجبك. يوجد رغبة بدون حاجة يا زميل وإلا فكيف نشأ ما يسمى بالبدانة؟ أليس واحداً من أسباب البدانة أن يأكل المرء زيادة عن "حاجته"؟ أما عن الحاجة بدون أية رغبة فهي موجودة أيضاً, عندما يكون الشخص مريضاً وليس لديه "نفس" للأكل, عند الشعور بالغثيان مثلاً, فهو بالقطع ليس لديه أي رغبة في الأكل, لكنك تجد الطبيب رغم ذلك يطلب منه أن يأكل قليلاً, لماذا؟ كي لا يضعف جسده, بمعنى؟ أنه في "حاجة" للأكل, هل له "رغبة" فيه؟ لا 2- فهمت ما تقصد بقولك أن الإرادة والرغبة مختلفتان, أنت تقول أن الرغبة دائماً ما تكون ناتجة عن تأثير, قد يكون حاجة أو غريزة مثلاً, لكني وضحت لك في النقطة السابقة أن الرغبة لا يشترط أن تأتي مصحوبة بحاجة أو ناتجة عنها. أما عن الغريزة, فربما كان السبب وراء قولك مثالي الذي ضربته عن الأكل, بما أن الجوع غريزة إنسانية, لكني ضربت مثالاً آخر في رأس الموضوع سأعيده عليك هنا عله يشرح ما أقصد: الصدقة: الفعل الحاصل في الصدقة هو "إعطاء المال" وهنا أنت لست محتاجاً له, أنت تحتاجه في حالة الشراء مثلاً, كي تأخذ شيئاً في المقابل, هذه "حاجة", وفي حالة السرقة بالإكراه, فأنت مجبر على إعطاء المال, لست محتاجاً لذلك ولا راغباً فيه بكل تأكيد, هذا "إجبار". أما في حالة الصدقة, فلا توجد حاجة ولا إجبار ولا غريزة ولا أي شئ, أين الغريزة هنا؟ أنت فقط راغب في إعطاء المال. وحتى لو سلمنا بقولك أنها إرادة, الله أراد أن يخلق الكون والبشر, ليكن, أتعلم ما الذي ترتب على ما "أراده" الله؟ تابع معي المثال التالي لو سمحت: طفل ولد مشوهاً لأسرة فقيرة غير مسلمة, هندوسية مثلاً, يعني كافرة من وجهة نظر الإسلام. كبر وبلغ وعاش حياته بفقره وتشوهه. ربما ألحد هذا الشخص, وربما ظل على هندوسيته. لا فرق, فهو كافر في الحالتين. أتى زلزال أو فيضان أو أية كارثة طبيعية فمات هذا الشخص على كفره, وطبعاً من مات على غير الإسلام فهو كافر, والكافر ما مصيره؟ الخلود في جهنم بالطبع. من الذي خلقه على هذه الصورة؟ الله, وهل يخلق غير الله؟ من الذي أراد له أن يولد في أسرة فقيرة؟ الله, ومن يرزق غير الله؟ ألا يقول هو عن نفسه أنه يرزق من يشاء؟ من الذي أحدث الكارثة الطبيعية؟ الله, أليس هو "مجري السحاب"؟ من الذي قرر أن يموت ذلك الشخص في تلك الكارثة؟ الله, وهل يقبض الأرواح سواه؟ من الذي سيدخله النار؟ الله, ألم يكن هذا الشخص كافراً؟ لننحي كلمة "رغب" هذه جانباً الآن تماماً, لن أستخدمها هنا. هذا شخص ولد معذباً ليعيش معذباً ثم مات بصورة مأساوية ليكمل رحلة عذابه في الآخرة. والسبب؟ إرادة الله. ...... أترك لك التعليق 3- لا أنا لم أغضب على الإطلاق, نحن هنا لنتناقش ونتحاور, واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية, أنا كنت فقط أتعجب من قولك ألا أحشر الله فيما خلقه هو. من الخالق يا زميلي؟ الله طبعاً. فإن جاء الخالق بخلق مشوه, إن أتى بتشوهات "خلقية" كما ذكرت أنت نفسك, فلا بد وأن يُسأل عنها. وحتى إن لم تقل أنت "خلقية", حتى وإن سميناها أية تسمية أخرى, مادام الطفل ولد هكذا ولم يشوه هو نفسه بنفسه ولم يسكب أحدهم ماء النار على وجهه بعد ولادته مثلاً, فالله هو من "أراد" له أن ينزل من بطن أمه على هذه الحال. أليس هو من يصورنا في الأرحام كيف يشاء؟ كيف ننزع عنه مسؤولية الصورة التي ولدنا عليه إن كان هو من يصورنا في الأرحام؟ كيف؟ 4- بالطبع هناك جرائم, كالقتل والإغتصاب, ومن الطبيعي أيضاً أن نحمل مسؤوليتها كما تقول, أنا متفق معك في هذا, بل ونعاقب عليها في الآخرة أيضاً, لا مشكلة. لكن.. أين الجريمة مثلاً في عدم الصلاة؟ في عدم الصوم؟ في أن تنزع امرأة بضع شعيرات من حاجبيها؟! أنا لم أغضب من كلمة يحشر التي استخدمتها فهي كلمة عادية, أنا فقط تعجبت من كونها في غير موضعها, فأنت تطلب مني ألا أحشر الله فيما يخلقه, في حين أنه هو من يحشر نفسه بالفعل في حياتنا, وبشكل مبالغ فيه, يمكنني أن أعدد عليك لائحة من المحرمات الغير منطقية والتي لا أراها إلا نوعاً من دس الأنف, ما دخل الله فيما أشرب وآكل؟ ماذا أقرأ وكيف أنام؟ إن أكلت أو شربت ما يضرني فتحملي للمسؤولية هو أحمل عاقبة مرضي في الدنيا مثلاً, لكن ما معنى أن أحمل مسؤولية طعامي وشرابي في الآخرة؟ ما معنى أن يعاقبني الله في النار إن وضعت في بطني ما لا يعجبه؟ وأخيراً أعيد عليك وأؤكد لك أنني لم أغضب, فكما قلت نحن هنا للنقاش والتحاور لا للشجار, وأنا أراك تتحاور بأسلوب راق ومهذب, فما من سبب للغضب. تحياتي |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [30] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
تحياتي لك أيها الزميل أشكرك على مشاركتك وإن كنت أظنني قد لا أفلح كثيراً في محاورتك لأن خلفيتي إسلامية لذا تجدني أناقش فكرة الله من منظور إسلامي أظنك تميل نحو اختيار "الرغبة" وأنا ذكرت أن الرغبة بدون حاجة أقرب للتسلية الناتجة عن ملل, فهل كان الله يشعر بالملل فخلقنا كي يتسلى؟ من نفس منطق الذي يأكل بلا جوع. ليكن, لم أكن لألومه إن كانت رغبته هذه تسببت في شئ جيد وجميل للجميع, لكن رغبته هذه للأسف كانت وبالاً على كثير من خلقه, وأرجو منك قراءة ردي الأخير على الزميل (فاطمي) كي تفهم ما أقصد ولترد على ما فيه إن رغبت. فأنا قد لا أعرف الكثير عن الله من منظور مسيحي لكني أظنه يوصف بأرحم الراحمين أيضاً, كما في الإسلام, لذا أرجو منك أن تخبرني كيف هو أرحم الراحمين, لا بل كيف يملك أي قدر من الرحمة أصلاً في حين أنه سيضعني في النار, ليس لأنني قتلت أو اغتصبت أو أجرمت في حق إنسان, فأنا لم أفعل أي شئ من هذا, ولكن فقط لأنني لم أصلي له, أو ربما صليت بطريقة خاطئة, فأنا على فكرة, ووفقا لما يقوله دينك حسب علمي, ذاهب إلى الجحيم في الحالتين, إن بقيت على إلحادي وإن عدت إلى ديني. تحياتي ![]() |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| إجبار؟, حاجة, رغبة |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| نختار الحب آم نختار الآنسان والضمير ؟ | Macbeth | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 3 | 12-23-2017 01:15 AM |
| حياة حقيرة بنصف رغبة... | مهند السعداوي | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 5 | 11-19-2017 05:56 AM |
| ما هو الأمر الذي يلبي رغبة الضيوف لدى إقامتهم في الفنادق؟ | ابن دجلة الخير | السياحة | 0 | 04-05-2016 06:13 PM |
| حاجة تقرف..هوا مفيش حاجة حلوة. | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 09-06-2014 05:00 AM |
| تحريف الكتب ما بين رغبة السياسى والإخفاق الإلهى | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 06-11-2014 07:14 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond