شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 01-02-2015, 02:10 PM وائل غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [21]
وائل
عضو ذهبي
 

وائل is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic مشاهدة المشاركة
الزميل وائل...
لا أدري، ولكن نحن نستخدم events ولها معني في الرياضيات... اسباب شيئ مختلف في رأيي...
انت تقول الحدث يتسبب في حدث آخر... هذا an event caused another event....
وهذا يترجم الي حدث أدي الي حدث آخر.....
لا أدري.. هو رأيي شخصي عموما، ولكن في عملي نستخدم event ولذلك افضل استخدام احداث وليس اسباب....
ربما ما تقولة صحيح...
كمثال....
ماذا تفضل:
الأمطار ادت الي نمو النباتات....
الأمطار تسببت في نمو النباتات...
أيهما تفضل او صح في رأييك؟
تحياتي
في رأيي يصح القولان. ليس هذا ما هو مهم. ان كنت تفضل تعبير "ادت الى" فليكن. ولكن قولك بأنه ما من اسباب وانما احداث بلا اسباب لا يصح. إلا اذا كنت تريد اعادة تعريف كلمة سبب لتعني شيئ ادق وتعطها معنى اضيق من المعنى المتعارف عليه.

افترض مثلا ان رجل كان مريض بالسرطان، ثم اختفى الورم الخبيث فجأة. فأتى اليك وقال هذه معجزة! ستقول له انها ليست معجزة، ولا بد من سبب منطقي أدى الى شفائه.

المتعارف عليه هو أن يطلق على الحدث الذي ادى الى حدث آخر سبب، ويكون هذا الحدث هو سبب ادى الى ذاك الحدث الآخر. عليك ان تعيد تعريف المصطلحات ان كنت تريد ايصال الفكرة التي انا فهمتها منك. اما ذلك او تستخدم كلمة "غاية" حتى لا تختلط الامور على الناس ويقولو سكيبتك يؤمن بأن كل ما يحدث هو معجزة!

تحياتي لك...



  رد مع اقتباس
قديم 01-02-2015, 02:46 PM Schwarz غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [22]
Schwarz
عضو برونزي
الصورة الرمزية Schwarz
 

Schwarz is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aziz مشاهدة المشاركة
الله ليس بحاجتك انت بحاجة عبادتك وصلواتك .
انا لا اعلم انت تبحث عن سبب خلق الله لك ام سبب خلق الكون ؟
الله خلقك لكي يختبرك وترك لك مطلق الحريه في عبادته والا لمارأينا مختلف الديانات في الارض لكنه بين لك طريق الحق وطريق الكفر
وانت تختار اي طريق تسلك . ولو لم يترك لك الحريه لعبادته لاصبحنا ملآئكه نعبده ولانعصيه وسندخل جنته .
والحرية هنا تميز حتى بين المؤمنين فالجنه درجات وكل يدخل درجته على حسب عمله .
لاضرب لك مثلا في اختبار الايلس الذي يطبق في جامعات امريكا فعلى حسب درجتك تدخل الجامعه وكل م كانت درجتك اعلى حظيت بجامعه افضل ولنفرض انك لم تأتي بدرجه فعندها لن تدخل اي جامعه .
فمن هنا نعلم ان سبب خلقك اختبار لك في الحياه الدنيا
واعلم انك ستقول لماذا خلقني الله واختبرني هذه هي ارادة الله سبحانه فالرب سبحانه ليست له رغبه ولكنها اراده فالله يخلق من شاء
خلق الارض وجعل ماعليها زينة ليختبرنا ويبين المؤمن الحق من الكافر .
ساضرب لك مثلاً ولله المثل الأعلى هل القاضي يحكم على من اجبر على القتل كدفاع عن النفس او غيره بالادانه ، ام سيقول لم تكن له حرية الاختيار وأجبر على هذا الشيء ، ولو كانت له الحريه المطلقه وقتل هل سيحكم عليه بالأدانه ؟
مفصل القضية الحريه اللي اعطانا الله

1- أنت قلت هذا في مشاركة سابقة يا زميل وعليه فقد قلت أنا في ردي عليك أن اختيار "الحاجة" لاغي بالنسبة لك, فلما تعيده علي ثانية؟ أنا أعرف أنك ترى أن الله غير محتاج لأي شئ, وقد ضربت لي أنت مثل المدينة فلم أناقش معك فيه اختيار "الحاجة" على الإطلاق, بل ناقشت "الرغبة" و "الإجبار", وأنت قلت لي أنك ستشرح لي وجهة نظرك بناء على إجاباتي عن أسئلتك حول هذا المثال, وقد أجبتك, لكني أجدك قد تجاهلت المثال الذي ضربته أنت بنفسك, فلم؟

2- وهل أنا موجود خارج الكون؟ أنا وأنت بشر من ضمن خلق الله في الكون الذي خلقه الله أيضاً, فما الفارق؟

3-أعود وأسألك عن السبب في هذا الاختبار, هل الله بحاجة له, أم يرغب فيه, أم مجبر عليه؟

4-أنا لا أناقش حرية البشر هنا بل السبب في خلقهم, ولكن ليكن, أنت تقول "مطلق الحرية" وقد علقت على هذا في مشاركة سابقة لي ردا على زميل آخر, ربما لم تقرأها, لا بأس سأعيدها عليك, مطلق الحرية هو أن تكون حراً ما لم تضر, يعني لن تستحق أي عقاب إلا إن أوقعت ضرراً على غيرك, فإن كان لنا مطلق الحرية كما تقول, فلماذا لا يحق لنا ألا نؤمن بالله؟ لماذا ينتظرنا عقاب القتل في الدنيا على يد الناس بأمر من الله (اقتلوا من بدل دينه)؟ وعقاب النار على يد الله نفسه في الآخرة؟ ما الضرر في الكفر بالله؟ وعلى من يقع؟ أم أن الكفر بالله يضره؟

5-ما الفرق في أن "ترغب" في شئ وأن "تريده" ؟ هذه مرادفات ليس إلا

6-لماذا تتحدث عن الحرية وأنا لم أذكرها على الإطلاق في رأس الموضوع؟ وأعود لأقول إن كنت مطلق الحرية حقاً كما تقول, فأنا يحق لي ألا أؤمن بالله دون أن يعاقبني لأن عدم إيماني لا يوقع ضرراً على أحد, إلا إذا كان عدم إيماني بالله يضره. بل إن إطلاق الحرية يعطيني الحق في عدم خوض الاختبار من الأساس, لماذا أنا مجبر عليه؟ في مثال الجامعة الذي ضربته فأنت مخير في أن تدخل الامتحان أو لا, ستقول لي أنك إن لم تدخل الامتحان فهذا يجعلك راسباً فيه, جميل, لكنك اخترت ارتياد الجامعة بإرادتك من البداية, فمتى اخترنا نحن أن ندخل الجامعة (الدنيا) بإرداتنا؟ ألا يبدأ اختبار كل منا منذ اللحظة التي ولد فيها؟ أكان لديك وأنت طفل حديث الولادة إرادة أو عقل أصلاً كي يبدأ الاختبار منذ تلك اللحظة؟ ستقول لي إن الله لا يحاسب الإنسان إلا منذ نقطة البلوغ وليس نقطة الولادة, فهل نملك الاختيار بين أن ندخل الاختبار أو لا وقت البلوغ؟ إن قلت لي أن وجودي في الحياة نفسها يجعلني مرغماً على خوض الاختبار, أقول لك, ولماذا لا أستطيع أن أنهي حياتي اذن؟ لماذا يكون الانتحار (رفض دخول الجامعة نفسها من البداية بما فيها من اختبارات) حراماً؟ أين مطلق الحرية هنا؟

تحياتي



  رد مع اقتباس
قديم 01-02-2015, 02:55 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [23]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وائل مشاهدة المشاركة
في رأيي يصح القولان. ليس هذا ما هو مهم. ان كنت تفضل تعبير "ادت الى" فليكن. ولكن قولك بأنه ما من اسباب وانما احداث بلا اسباب لا يصح. إلا اذا كنت تريد اعادة تعريف كلمة سبب لتعني شيئ ادق وتعطها معنى اضيق من المعنى المتعارف عليه.

افترض مثلا ان رجل كان مريض بالسرطان، ثم اختفى الورم الخبيث فجأة. فأتى اليك وقال هذه معجزة! ستقول له انها ليست معجزة، ولا بد من سبب منطقي أدى الى شفائه.

المتعارف عليه هو أن يطلق على الحدث الذي ادى الى حدث آخر سبب، ويكون هذا الحدث هو سبب ادى الى ذاك الحدث الآخر. عليك ان تعيد تعريف المصطلحات ان كنت تريد ايصال الفكرة التي انا فهمتها منك. اما ذلك او تستخدم كلمة "غاية" حتى لا تختلط الامور على الناس ويقولو سكيبتك يؤمن بأن كل ما يحدث هو معجزة!

تحياتي لك...
شكرا للتصحيح..
عموما في مصر، العلوم تدرس بالأنجليزية، وبالتالي لم اكتب تلك المفاهيم من قبل باللغة العربية... من الواضح هناك فرق بين التعابير في اللغة العربية والأنجليزية...
انت محق، انا أقصد غاية، ليس هناك غاية من نزول الأمطار مثلا....
تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 01-02-2015, 03:04 PM Schwarz غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [24]
Schwarz
عضو برونزي
الصورة الرمزية Schwarz
 

Schwarz is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
الزميل وائل...
لا أدري، ولكن نحن نستخدم Events ولها معني في الرياضيات... اسباب شيئ مختلف في رأيي...
انت تقول الحدث يتسبب في حدث آخر... هذا An event caused another event....
وهذا يترجم الي حدث أدي الي حدث آخر.....
لا أدري.. هو رأيي شخصي عموما، ولكن في عملي نستخدم Event ولذلك افضل استخدام احداث وليس اسباب....
ربما ما تقولة صحيح...
كمثال....
ماذا تفضل:
الأمطار ادت الي نمو النباتات....
الأمطار تسببت في نمو النباتات...
أيهما تفضل او صح في رأييك؟
تحياتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وائل مشاهدة المشاركة
في رأيي يصح القولان. ليس هذا ما هو مهم. ان كنت تفضل تعبير "ادت الى" فليكن. ولكن قولك بأنه ما من اسباب وانما احداث بلا اسباب لا يصح. إلا اذا كنت تريد اعادة تعريف كلمة سبب لتعني شيئ ادق وتعطها معنى اضيق من المعنى المتعارف عليه.

افترض مثلا ان رجل كان مريض بالسرطان، ثم اختفى الورم الخبيث فجأة. فأتى اليك وقال هذه معجزة! ستقول له انها ليست معجزة، ولا بد من سبب منطقي أدى الى شفائه.

المتعارف عليه هو أن يطلق على الحدث الذي ادى الى حدث آخر سبب، ويكون هذا الحدث هو سبب ادى الى ذاك الحدث الآخر. عليك ان تعيد تعريف المصطلحات ان كنت تريد ايصال الفكرة التي انا فهمتها منك. اما ذلك او تستخدم كلمة "غاية" حتى لا تختلط الامور على الناس ويقولو سكيبتك يؤمن بأن كل ما يحدث هو معجزة!

تحياتي لك...

بالنسبة لموضوع (غاية, سبب, أدى إلى,...), فأنا أرى أن جميعها تصح أيضاً, وإن كنت أتفق لغوياً مع الزميل وائل في أن كلمة"غاية" أدق, فالغاية هي الـ purpose, أظن أن هذا ما تقصده أيها الزميل skeptic, صحيح؟ تريد القول أنه لا يوجد purpose من حدوث الشئ وإنما توجد reasons لحدوثه.

تحياتي لكما



  رد مع اقتباس
قديم 01-02-2015, 03:19 PM Schwarz غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [25]
Schwarz
عضو برونزي
الصورة الرمزية Schwarz
 

Schwarz is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمي مشاهدة المشاركة
[/right]
[/b]
اهلا

العبادة ليس حاجة الله لنا بل هية حاجتنا له فالعبد المملوك يكن عبد لصاحبه ان يطيعه وعبادتنا للله طاعتنا له وادا اطاعك احد من ممن انت مالك له هل انت في حاجة له بل هو من يقدم لك الطاعة لانه يحتاج الى كرمك ورضاك


القصد من الحرية المطلقة اقصد الحرية البشر فوق الارض اننا نغير ونبطش ونرحم ونعدب ونعمل ما نشاء وكل منا له وجهة في مايعتقد وفيما يريد والتصرف في شؤون الغير يبقى للقوي منى وليس هناك من يمنعنا من المشاكل التي تحصل لنا هي من حرينا ومن ارادتنا وليس هناك من دوننا من يسيرنا و يشاركنا قراراتنا فالله اوجدنا احرار

والقصد من خلفائه فالارض من خلقه ونحن فوقها خلفاء يعني لنا كل الصلاحية في الترف فوقها والتصرف في خيراتها ومصيرهاومصير الحيات فيها يبقى بين ايدينا انها الخلافة ااتضن من النخلف الله المالك

هناك غرائز في اجسادنا تشعرنا بالمتعة من ضمنها الفكر عندما افكر يجب ان يشعرني هدا التفكير بالمتعة والهديةالتي تسعدني عندما احصل على مبتغاي من هدا التفكير واكون به مطمئن
والله الدي أومن به انا لايمكن ان تكون له هده الصفات التلاتة انه لايحتاج ولا رغبة له بل له ارادة لا حدود لها في مانعلم ومالا نعلم ولايمكن ان يكون مجبر فيما يريد

سبحانه عما يصفون

ما الفرق بين أن "ترغب" في شئ وأن "تريده" ؟

لماذا لا نكون أحرارً في إيماننا بالله وعبادته لنا من عدمهما؟ ما هو الضرر في ذلك وعلى من يقع؟ هل الكفر بالله يضره؟

عذراً لكني لا أفهم ما علاقة الغرائز والتفكير والمتعة بالموضوع, الموضوع عن سبب خلق الله لنا, ما علاقة غرائزنا وتفكيرنا نحن بسبب خلق الله لنا؟

تحياتي



  رد مع اقتباس
قديم 01-02-2015, 03:32 PM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [26]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Schwarz مشاهدة المشاركة
بالنسبة لموضوع (غاية, سبب, أدى إلى,...), فأنا أرى أن جميعها تصح أيضاً, وإن كنت أتفق لغوياً مع الزميل وائل في أن كلمة"غاية" أدق, فالغاية هي الـ purpose, أظن أن هذا ما تقصده أيها الزميل skeptic, صحيح؟ تريد القول أنه لا يوجد purpose من حدوث الشئ وإنما توجد reasons لحدوثه.

تحياتي لكما
تحياتي
في رأيي، الأسباب، هي اجابة لسؤال لماذا وهذا سؤال فلسفي، والأجابة فلسفية، سؤال لماذا سؤال غير منتهي، فكل اجابة تصلح لسؤال آخر....
لذلك لا أتحدث عن اسباب، ولكن اتحدث عن احداث....
The saying that everything happens for a reason is the modern, New Age version of the old religious saying: “It’s God’s will.”

http://www.psychologytoday.com/blog/...appen-reason-0

في مجال عملي، نحن نستخدم احداث...
تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 01-02-2015, 04:40 PM فاطمي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [27]
فاطمي
عضو ذهبي
 

فاطمي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة schwarz مشاهدة المشاركة
السلام عليكم جميعاً وكل عام وأنتم بخير

سأقوم بالرد على الزملاء بالترتيب بادئاً بأول مشاركة لم يتم الرد عليها وهي مشاركة الزميل (فاطمي)

1- لا, الرغبة المجردة ليست حاجة, قد تأتي الرغبة مصحوبة بالحاجة لكن هذه شئ وتلك شئ آخر, وقد ضربت أنا عدة أمثلة على ذلك وقلت أنت في أول مشاركة لك أن الفكرة مفهومة لديك. أعود وأقول أنت عندما ترغب في الطعام دون أن تكون جائعاً فأنت هنا لا تحتاجه.

2-أنا لا أفهم الفرق بين أن "ترغب" في شئ وأن "تريده" , فما معنى قولك أن الله لا يرغب لكنه يريد؟ أرجو التوضيح.

3-أنا لا يهمني متى وجدت الرغبة أو الإرادة, المهم أنه رغب في شئ أو أراده.

4- عذرا لكني لم أفهم ما تقصده في كون الرغبة نتيجة لتأثير, أي تأثير؟

5-أحشر الله؟ غريبة, كنت أظن أن الله هو من يحشر نفسه في كل شئ, أليس هو من يقول عن نفسه أن كل حال الدينا بيده؟ أنه يراقب ويسمع كل شئ؟ ألا يلعن الله النامصة والمتنمصة؟ ماذا تسمي من يلعن امرأة لأمر ما في زينتها سوى بالـ"حشري"؟ ثم إنك أنت نفسك قلت أنها تشوهات "خلقية" يعني عملية "الخلق" نفسها التي قام بها "الله" جاءت مشوهة, ثم تقول لي "أحشر" الله؟

6-أظن أنك هنا قد اخترت "الرغبة"؟ لكنك قررت أن تطلق عليها مرادفاً هو "الإرادة". وقد اتفقنا أنه عندما يرغب فلان في أمر أو يريده دون أن يحتاجه فهو اذن يتسلى, فبما أن الله خلق الكون ثم خلق فيه بشرا كي يعبدونه, دون أن يكون محتاجاً لهذا الخلق ولا لهذه العبادة فهو اذن يتسلى. إن كنت مخطئاً فأخبرني ما هي التسمية الصحيحة لمن يأكل دون جوع.

تحياتي
وعليك السلام وكل عام وانت مع من تحب في حب وسلام

عندما تكون لي رغبةفي الطعام وانا لست جائعا فهنا لا احتاجه فهنا الرغبة ليست موجودة لان تاتير الجوع غير موجود وان كانت هده الرغبة لا تؤتر فينا لان الحاجة هنا لسنا في حاجة اليها للاننا غير متأترين وبعدم وجود التأتير لايمكن ان تكون لنا رغبة تحرك ارادتنا

نعم هناك فرق بين الرغبة والارادة الرغبة هي شعور نشعر به وهدا الشعور يأتي من دافع التاتير والارادة فعل نقوم به بتوجيه من ارادتنا التي تأخد صفة رغبتنا وبتوضيح اكتر ان ارادتنا نحن البشر ليست حرة بل هي مقيدة بما نرغب به وتكون لنا الحاجةبالقيام بهده الارادة

والله هنا ليس له رغبة ولاكن له ارادة وهده الارادة وهده الارادة فعلها دائم في مايريد كيف؟ لان ارادة الله لاتاتير عليه لتكون له ارادة ولو كانت هده الا رادة من تأتير لما كانت هده التوابت التي تتحكم في طبيعت هدا الوجود التي وجد عليها فالله من خلق طبيعة التأتير وهو من خلق فينا الرغبة

ماهو التاتير هو عدم التبات اي شيء في صفته الالولى وبالتاتير هدا الوجود قائم وبالتاتير نحن البشر نستمر ونتغير

اعتقد في هده النقطة من خلال كلمة غريب ان كمة تحشر لم تروقك ويمكن انها اغضبتك لا عليك انا لم اقصد غضبك

الله لا يحشر نفسه في امورنا بل هو يأكد لنا اننا نحن مسؤولون عن كل فعل نقوم به
هناك جرائم و لايمكن بدهابنا نهرب بجرمنا هدا مايأكده الله لنا فنحن مراقبون بدون اي تدخل ولاكن عندما نموت وينتهي كل شيء نعود في خلق آخر في حيات اخرى نحمل معنا كل ماهو موجود في داكرتنا وفي وقتها تكون محكمة فيها القاض هو الله والشهود هم الملائكة واطرافنا وليس هنا من يدافع عنا الال اعمالنا وسجلاتها التي نحملها بين ايدينا وفي وقتها الشعار هو العدل وفي وقتها يرفع الضلم عن المقهورين والمضلومين


أأكد لك ان الرغبة لها معنى والارادة لها معنى ومن يأكل بدون جوع نسميه لايستمتع ولايتلدد ولايتدوق او ان هناك شيءفي بطنه هو من يحتاج لهادا الاكل الدي ياكله ولااعتقد انني اعرف اسمه



  رد مع اقتباس
قديم 01-03-2015, 03:52 AM bechara غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [28]
bechara
عضو برونزي
الصورة الرمزية bechara
 

bechara is on a distinguished road
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى bechara
افتراضي

الى الزملاء الكرام
كل انسان يستطيع ان يسأل مثل هكذا اسئلة كما سأل الزميل صاحب الموضوع
Schwarz

اولا علميا ومنطقيا كل سبب له مسبب ,فعندما خلق الله الانسان , كانت رغبة منه ان يخلقهم و يمنحهم هبة الحياة , وهيأ كل شيء لهم من اجل إسعادهم بل خلقهم على صورته ومثاله بمعنى اعطاهم من صفاته كالمحبة والحكمة والعدل والرحمة الخ...
بالمناسبة الانسان ليس اول خليقة الله فهنالك خلائق روحانية قبل الانسان لربما بملايين السنين . و لا ننسى خلقه للحيواتات قبل الانسان ,لكن الله ميز الانسان عن الحيوان .
اما ان كان الله بحاجة الى عبادة الملائكة او الانسان . ليس بالضرورة فالله لا يشعر بالفراغ دون الخليقة , إنما يفرح عندما يرى خليقته تمجد اسمه و تعظمه وهذا بدافع الشكر والحمد للخالق العظيم :


سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 4: 11
«أَنْتَ مُسْتَحِقٌ أَيُّهَا الرَّبُّ أَنْ تَأْخُذَ الْمَجْدَ وَالْكَرَامَةَ وَالْقُدْرَةَ، لأَنَّكَ أَنْتَ خَلَقْتَ كُلَّ الأَشْيَاءِ، وَهِيَ بِإِرَادَتِكَ كَائِنَةٌ وَخُلِقَتْ».

وهذا الامر منطقي ,مثلا لو ان اي انسان عمل عملا صالحا معك ,فستشعر بأنك ممنون له وتفتش على الفرص كل تُعرب عن امتنانك له .

إنما ما يخص العبادة فهذا حق لصانع السماء والارض وكل ما فيها , لأنه مصدر الحياة .
وعن قريب وحسب النبوات الإلهية سوف تتم هذه الكلمات التي تفوه بها صاحب المزمور :


سفر المزامير 150: 5
سَبِّحُوهُ بِصُنُوجِ التَّصْوِيتِ. سَبِّحُوهُ بِصُنُوجِ الْهُتَافِ. كُلُّ نَسَمَةٍ فَلْتُسَبِّحِ الرَّبَّ. هَلِّلُويَا.



:: توقيعي ::: كلمة الله حية وفعالة وتجاوب كل المخلصين لفهم الحق ،كما ان كلمة الله تجاوبنا عن كل أسئلتنا المنطقية والتي تهمنا كبشر وتنقلنا من الظلمة الدامسة التي تغطي الارض الى نوره العجيب
Jw.org
اكبر موقع من حيث تعدد اللغات في العالم 980لغة ولهجة وبتصاعد
  رد مع اقتباس
قديم 01-04-2015, 02:07 PM Schwarz غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [29]
Schwarz
عضو برونزي
الصورة الرمزية Schwarz
 

Schwarz is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمي مشاهدة المشاركة
وعليك السلام وكل عام وانت مع من تحب في حب وسلام

عندما تكون لي رغبةفي الطعام وانا لست جائعا فهنا لا احتاجه فهنا الرغبة ليست موجودة لان تاتير الجوع غير موجود وان كانت هده الرغبة لا تؤتر فينا لان الحاجة هنا لسنا في حاجة اليها للاننا غير متأترين وبعدم وجود التأتير لايمكن ان تكون لنا رغبة تحرك ارادتنا

نعم هناك فرق بين الرغبة والارادة الرغبة هي شعور نشعر به وهدا الشعور يأتي من دافع التاتير والارادة فعل نقوم به بتوجيه من ارادتنا التي تأخد صفة رغبتنا وبتوضيح اكتر ان ارادتنا نحن البشر ليست حرة بل هي مقيدة بما نرغب به وتكون لنا الحاجةبالقيام بهده الارادة

والله هنا ليس له رغبة ولاكن له ارادة وهده الارادة وهده الارادة فعلها دائم في مايريد كيف؟ لان ارادة الله لاتاتير عليه لتكون له ارادة ولو كانت هده الا رادة من تأتير لما كانت هده التوابت التي تتحكم في طبيعت هدا الوجود التي وجد عليها فالله من خلق طبيعة التأتير وهو من خلق فينا الرغبة

ماهو التاتير هو عدم التبات اي شيء في صفته الالولى وبالتاتير هدا الوجود قائم وبالتاتير نحن البشر نستمر ونتغير

اعتقد في هده النقطة من خلال كلمة غريب ان كمة تحشر لم تروقك ويمكن انها اغضبتك لا عليك انا لم اقصد غضبك

الله لا يحشر نفسه في امورنا بل هو يأكد لنا اننا نحن مسؤولون عن كل فعل نقوم به
هناك جرائم و لايمكن بدهابنا نهرب بجرمنا هدا مايأكده الله لنا فنحن مراقبون بدون اي تدخل ولاكن عندما نموت وينتهي كل شيء نعود في خلق آخر في حيات اخرى نحمل معنا كل ماهو موجود في داكرتنا وفي وقتها تكون محكمة فيها القاض هو الله والشهود هم الملائكة واطرافنا وليس هنا من يدافع عنا الال اعمالنا وسجلاتها التي نحملها بين ايدينا وفي وقتها الشعار هو العدل وفي وقتها يرفع الضلم عن المقهورين والمضلومين


أأكد لك ان الرغبة لها معنى والارادة لها معنى ومن يأكل بدون جوع نسميه لايستمتع ولايتلدد ولايتدوق او ان هناك شيءفي بطنه هو من يحتاج لهادا الاكل الدي ياكله ولااعتقد انني اعرف اسمه


السلام عليكم

1-عذراً يا زميل ولكنك مصر أن الرغبة والحاجة شئ واحد لكنهما شيئين منفصلين بالنسبة لي, وقد أكون مخطئاً, منفصلين لكن يمكن تواجدهما معاً في نفس الوقت أيضاً, "يمكن" لكنه ليس شرطاً أو واجباً.
توجد رغبة بدون حاجة, وهي أن ترغب في الأكل دون أن تكون جائعاً, لماذا؟ أسباب كثيرة, ممكن شهيتك مفتوحة, ممكن تشعر بملل, ممكن رأيت طعاماً يعجبك. يوجد رغبة بدون حاجة يا زميل وإلا فكيف نشأ ما يسمى بالبدانة؟ أليس واحداً من أسباب البدانة أن يأكل المرء زيادة عن "حاجته"؟
أما عن الحاجة بدون أية رغبة فهي موجودة أيضاً, عندما يكون الشخص مريضاً وليس لديه "نفس" للأكل, عند الشعور بالغثيان مثلاً, فهو بالقطع ليس لديه أي رغبة في الأكل, لكنك تجد الطبيب رغم ذلك يطلب منه أن يأكل قليلاً, لماذا؟ كي لا يضعف جسده, بمعنى؟ أنه في "حاجة" للأكل, هل له "رغبة" فيه؟ لا

2- فهمت ما تقصد بقولك أن الإرادة والرغبة مختلفتان, أنت تقول أن الرغبة دائماً ما تكون ناتجة عن تأثير, قد يكون حاجة أو غريزة مثلاً, لكني وضحت لك في النقطة السابقة أن الرغبة لا يشترط أن تأتي مصحوبة بحاجة أو ناتجة عنها. أما عن الغريزة, فربما كان السبب وراء قولك مثالي الذي ضربته عن الأكل, بما أن الجوع غريزة إنسانية, لكني ضربت مثالاً آخر في رأس الموضوع سأعيده عليك هنا عله يشرح ما أقصد:
الصدقة: الفعل الحاصل في الصدقة هو "إعطاء المال" وهنا أنت لست محتاجاً له, أنت تحتاجه في حالة الشراء مثلاً, كي تأخذ شيئاً في المقابل, هذه "حاجة", وفي حالة السرقة بالإكراه, فأنت مجبر على إعطاء المال, لست محتاجاً لذلك ولا راغباً فيه بكل تأكيد, هذا "إجبار". أما في حالة الصدقة, فلا توجد حاجة ولا إجبار ولا غريزة ولا أي شئ, أين الغريزة هنا؟ أنت فقط راغب في إعطاء المال.

وحتى لو سلمنا بقولك أنها إرادة, الله أراد أن يخلق الكون والبشر, ليكن, أتعلم ما الذي ترتب على ما "أراده" الله؟ تابع معي المثال التالي لو سمحت:
طفل ولد مشوهاً لأسرة فقيرة غير مسلمة, هندوسية مثلاً, يعني كافرة من وجهة نظر الإسلام. كبر وبلغ وعاش حياته بفقره وتشوهه. ربما ألحد هذا الشخص, وربما ظل على هندوسيته. لا فرق, فهو كافر في الحالتين. أتى زلزال أو فيضان أو أية كارثة طبيعية فمات هذا الشخص على كفره, وطبعاً من مات على غير الإسلام فهو كافر, والكافر ما مصيره؟ الخلود في جهنم بالطبع.

من الذي خلقه على هذه الصورة؟
الله, وهل يخلق غير الله؟

من الذي أراد له أن يولد في أسرة فقيرة؟
الله, ومن يرزق غير الله؟ ألا يقول هو عن نفسه أنه يرزق من يشاء؟

من الذي أحدث الكارثة الطبيعية؟
الله, أليس هو "مجري السحاب"؟

من الذي قرر أن يموت ذلك الشخص في تلك الكارثة؟
الله, وهل يقبض الأرواح سواه؟

من الذي سيدخله النار؟
الله, ألم يكن هذا الشخص كافراً؟

لننحي كلمة "رغب" هذه جانباً الآن تماماً, لن أستخدمها هنا.

هذا شخص ولد معذباً ليعيش معذباً ثم مات بصورة مأساوية ليكمل رحلة عذابه في الآخرة.
والسبب؟
إرادة الله.
......
أترك لك التعليق


3- لا أنا لم أغضب على الإطلاق, نحن هنا لنتناقش ونتحاور, واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية, أنا كنت فقط أتعجب من قولك ألا أحشر الله فيما خلقه هو. من الخالق يا زميلي؟ الله طبعاً. فإن جاء الخالق بخلق مشوه, إن أتى بتشوهات "خلقية" كما ذكرت أنت نفسك, فلا بد وأن يُسأل عنها. وحتى إن لم تقل أنت "خلقية", حتى وإن سميناها أية تسمية أخرى, مادام الطفل ولد هكذا ولم يشوه هو نفسه بنفسه ولم يسكب أحدهم ماء النار على وجهه بعد ولادته مثلاً, فالله هو من "أراد" له أن ينزل من بطن أمه على هذه الحال. أليس هو من يصورنا في الأرحام كيف يشاء؟ كيف ننزع عنه مسؤولية الصورة التي ولدنا عليه إن كان هو من يصورنا في الأرحام؟ كيف؟

4- بالطبع هناك جرائم, كالقتل والإغتصاب, ومن الطبيعي أيضاً أن نحمل مسؤوليتها كما تقول, أنا متفق معك في هذا, بل ونعاقب عليها في الآخرة أيضاً, لا مشكلة. لكن.. أين الجريمة مثلاً في عدم الصلاة؟ في عدم الصوم؟ في أن تنزع امرأة بضع شعيرات من حاجبيها؟! أنا لم أغضب من كلمة يحشر التي استخدمتها فهي كلمة عادية, أنا فقط تعجبت من كونها في غير موضعها, فأنت تطلب مني ألا أحشر الله فيما يخلقه, في حين أنه هو من يحشر نفسه بالفعل في حياتنا, وبشكل مبالغ فيه, يمكنني أن أعدد عليك لائحة من المحرمات الغير منطقية والتي لا أراها إلا نوعاً من دس الأنف, ما دخل الله فيما أشرب وآكل؟ ماذا أقرأ وكيف أنام؟ إن أكلت أو شربت ما يضرني فتحملي للمسؤولية هو أحمل عاقبة مرضي في الدنيا مثلاً, لكن ما معنى أن أحمل مسؤولية طعامي وشرابي في الآخرة؟ ما معنى أن يعاقبني الله في النار إن وضعت في بطني ما لا يعجبه؟

وأخيراً أعيد عليك وأؤكد لك أنني لم أغضب, فكما قلت نحن هنا للنقاش والتحاور لا للشجار, وأنا أراك تتحاور بأسلوب راق ومهذب, فما من سبب للغضب.

تحياتي



  رد مع اقتباس
قديم 01-04-2015, 02:31 PM Schwarz غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [30]
Schwarz
عضو برونزي
الصورة الرمزية Schwarz
 

Schwarz is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bechara مشاهدة المشاركة
الى الزملاء الكرام
كل انسان يستطيع ان يسأل مثل هكذا اسئلة كما سأل الزميل صاحب الموضوع
schwarz

اولا علميا ومنطقيا كل سبب له مسبب ,فعندما خلق الله الانسان , كانت رغبة منه ان يخلقهم و يمنحهم هبة الحياة , وهيأ كل شيء لهم من اجل إسعادهم بل خلقهم على صورته ومثاله بمعنى اعطاهم من صفاته كالمحبة والحكمة والعدل والرحمة الخ...
بالمناسبة الانسان ليس اول خليقة الله فهنالك خلائق روحانية قبل الانسان لربما بملايين السنين . و لا ننسى خلقه للحيواتات قبل الانسان ,لكن الله ميز الانسان عن الحيوان .
اما ان كان الله بحاجة الى عبادة الملائكة او الانسان . ليس بالضرورة فالله لا يشعر بالفراغ دون الخليقة , إنما يفرح عندما يرى خليقته تمجد اسمه و تعظمه وهذا بدافع الشكر والحمد للخالق العظيم :


سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 4: 11
«أَنْتَ مُسْتَحِقٌ أَيُّهَا الرَّبُّ أَنْ تَأْخُذَ الْمَجْدَ وَالْكَرَامَةَ وَالْقُدْرَةَ، لأَنَّكَ أَنْتَ خَلَقْتَ كُلَّ الأَشْيَاءِ، وَهِيَ بِإِرَادَتِكَ كَائِنَةٌ وَخُلِقَتْ».

وهذا الامر منطقي ,مثلا لو ان اي انسان عمل عملا صالحا معك ,فستشعر بأنك ممنون له وتفتش على الفرص كل تُعرب عن امتنانك له .

إنما ما يخص العبادة فهذا حق لصانع السماء والارض وكل ما فيها , لأنه مصدر الحياة .
وعن قريب وحسب النبوات الإلهية سوف تتم هذه الكلمات التي تفوه بها صاحب المزمور :


سفر المزامير 150: 5
سَبِّحُوهُ بِصُنُوجِ التَّصْوِيتِ. سَبِّحُوهُ بِصُنُوجِ الْهُتَافِ. كُلُّ نَسَمَةٍ فَلْتُسَبِّحِ الرَّبَّ. هَلِّلُويَا.

تحياتي لك أيها الزميل

أشكرك على مشاركتك وإن كنت أظنني قد لا أفلح كثيراً في محاورتك لأن خلفيتي إسلامية لذا تجدني أناقش فكرة الله من منظور إسلامي

أظنك تميل نحو اختيار "الرغبة" وأنا ذكرت أن الرغبة بدون حاجة أقرب للتسلية الناتجة عن ملل, فهل كان الله يشعر بالملل فخلقنا كي يتسلى؟ من نفس منطق الذي يأكل بلا جوع. ليكن, لم أكن لألومه إن كانت رغبته هذه تسببت في شئ جيد وجميل للجميع, لكن رغبته هذه للأسف كانت وبالاً على كثير من خلقه, وأرجو منك قراءة ردي الأخير على الزميل (فاطمي) كي تفهم ما أقصد ولترد على ما فيه إن رغبت. فأنا قد لا أعرف الكثير عن الله من منظور مسيحي لكني أظنه يوصف بأرحم الراحمين أيضاً, كما في الإسلام, لذا أرجو منك أن تخبرني كيف هو أرحم الراحمين, لا بل كيف يملك أي قدر من الرحمة أصلاً في حين أنه سيضعني في النار, ليس لأنني قتلت أو اغتصبت أو أجرمت في حق إنسان, فأنا لم أفعل أي شئ من هذا, ولكن فقط لأنني لم أصلي له, أو ربما صليت بطريقة خاطئة, فأنا على فكرة, ووفقا لما يقوله دينك حسب علمي, ذاهب إلى الجحيم في الحالتين, إن بقيت على إلحادي وإن عدت إلى ديني.

تحياتي



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
إجبار؟, حاجة, رغبة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نختار الحب آم نختار الآنسان والضمير ؟ Macbeth ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ 3 12-23-2017 01:15 AM
حياة حقيرة بنصف رغبة... مهند السعداوي ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ 5 11-19-2017 05:56 AM
ما هو الأمر الذي يلبي رغبة الضيوف لدى إقامتهم في الفنادق؟ ابن دجلة الخير السياحة 0 04-05-2016 06:13 PM
حاجة تقرف..هوا مفيش حاجة حلوة. ترنيمه مقالات من مُختلف الُغات ☈ 0 09-06-2014 05:00 AM
تحريف الكتب ما بين رغبة السياسى والإخفاق الإلهى ترنيمه مقالات من مُختلف الُغات ☈ 0 06-11-2014 07:14 PM