لماذا نربط نقاش الماورئيات بخرافات الأديان؟

[أفلاطون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic

من يؤمن بشيئ بدون دليل،

في موضوعي أنا لست أؤمن!
وليس بدون دليل،،

وإنما أصدق ما عشته من تجربة الإسقاط النجمي بتفاصيلها الخطيرة،،
فقد رأيت ما كان موجودا في غرفة مغلقة!
وأريت من الأعلى!
وثبت لي في ما بعد صحة ما رأيت!


تحياتي،،

[أفلاطون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazen

هذا الاب، وهو محامي ناجح، عقله ومشاعره ربطت بين ربح الفريق وبين ما يفعله وما يلبسه هو!

هذا يسمى التطير، وهو حرام في الإسلام،،
فمن عادة هذا الدين أنه يحاول أن يغطي على فضائحه بتوصيات أخلاقية،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazen

يقول للزبائن ان تفاديه للون الاحمر يساعده على التركيز وتحسين المردود.
ثم ذهبت إلى الصين
فشكل المنزل ومدخله وغيره يجلب لك الصحة العافية والحظ والمال.

هذا موضوع هام آخر تفتحه الآن لا أدري كيف غاب عني!
إنه موضوع الطاقة الإيجابية والطاقة السلبية،،
وهي حقيقة، وهي مسألة نفسية بالدرجة الأولى،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazen

الافارقة وشعوبنا المسلمة التي تعتقد بالسحر والتمائم والحسد والعين الشريرة

وهذا موضوع يصح أيضا إدراجه في موضوعي ومع كلامي،،
وهو ما يطلق عليه الانجذاب الطبيعي،،
البعض يسميه "قانون الانجذاب الطبيعي"
أنا أتحفظ على كلمة قانون في انتظار ما قلت من دور العلم في تفسير هذه الظواهر تفسيرا علميا،،

بالتجربة التي لا شك فيها إذا تكلمت كثيرا عن شيء تنوي فعله في المستقبل القريب فإنه في الغالب ستحدث لك أمور غير متوقعة ويفشل كل شيء،،
وإذا لزمت الصمت ولم تتحدث به فإنك تتوفق فيه،،
وهذا من الانجذاب الطبيعي،، أو قانون الجذب،،

تحياتي للجميع وشكرا على المشاركة،،

[الضرغام (هيثم)]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون

في موضوعي أنا لست أؤمن!
وليس بدون دليل،،

وإنما أصدق ما عشته من تجربة الإسقاط النجمي بتفاصيلها الخطيرة،،
فقد رأيت ما كان موجودا في غرفة مغلقة!
وأريت من الأعلى!
وثبت لي في ما بعد صحة ما رأيت!


تحياتي،،

أنت لا تزال مؤمن...مهما حاولت أن تقنع نفسك انك غير مؤمن

تجربتك الشخصية ليست دليلا،

شكلك ما سمعت بشيء اسمه hallucination
أو حاجة اسمها delirium ولا التشيزوفرنيا

عموما يا أيها المؤمن مردك تصبح مثل رفيقكم الملحد هذا الذي اصبح يؤمن بالروح
ولا خويكم الذي اسلم في نهاية المطاف
ما تعاني منه في التخبط استطيع أن اسميه مضاعفات إلحادك المطول حتى انتهى بك المطاف أن تتقبل فكرة خرافات الماورائيات وأن تصدقها بدون "دليل" مع تكرار ذكرك أن إيمانك هذا لا يتبعه أي دين ولا حزب ولا يحتوي على نبي هربا من عار كلمة "إيمان" في دماغك