![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] | ||||
|
موقوف
![]() |
لنتابع المزيد من الكذب والتدليس .. وما دمنا سوف تتحدث عن تاريخيه الكتاب المقدس :
المؤرخ اليهودي جوزيف جدليا كلاوسنر : "إذا كانت لدينا مصادر قديمة مثل تلك الموجودة في الأناجيل لتاريخ ألكسندر العظيم أو يوليوس قيصر فلا ينبغي لنا أن نلقي أي شك فيها على الإطلاق." if we had ancient sources like those in the gosples for the history of alexandar the great or julius caesar we should not cast any doubt on them whatsoever. ( Jewish Scholarship on the Resurrection of Jesus. P 55 – David Mishkin) مهشمين الاكاذيب والتدليسات الالحاديه اللادينيه .. نقول للقاصى والداني ان من يفكر مجرد تفكير التشكيك بموثوقيه الكتاب المقدس الداخليه والخارجية الذي يعد اوثق كتاب على وجه الارض بين كل كتابات العالم القديم بلا اي استثناء الذي هو الوحيد الذي وصل الينا بنصوص الاصليه من شهود العيان والذي يعد الكتاب الوحيد المنفرد الاقرب زمينا لكتابته الاصليه من بين كل كتابات العالم القديمه بلا اي استثناء : "تصبح الفترة الفاصلة بين تواريخ التكوين الأصلي وأول دليل موجود ، صغيرة جدًا بحيث تكون في الواقع ، لا تذكر ، والأساس الأخير لأي شك في أن الكتاب المقدس قد وصل إلينا بشكل كبير كما هو مكتوب الآن. إزالة. يمكن اعتبار كل من الأصالة والسلامة العامة لأسفار العهد الجديد ثابتة بشكل نهائي" The interval then, between the dates of original composition and the earliest extant evidence, becomes so small as to be in fact, negligible, and the last foundation for any doubt that the Scriptures have come down to us substantially as they were written has now been removed. Both the authenticity and the general integrity of the books of the New Testament may be regarded as finally established.2 Sir Fredric Kenyon, The Bible and Archaeology (New York, NY: Harper and Row, 1940), pp. 288, 289. يجعل من نفسه اضحوكة ومسخره ومسخه : "أن تكون متشككًا في النص الناتج لأسفار العهد الجديد هو السماح لجميع العصور القديمة الكلاسيكية بالانزلاق إلى الغموض ، لأنه لا توجد وثائق من الفترة القديمة موثقة جيدًا بببليوغرافي مثل العهد الجديد. " To be skeptical of the resultant text of the New Testament books is to allow all of classical antiquity to slip into obscurity, for no documents of the ancient period are as well-attested bibliographically as the New Testament.” John Warwick Montgomery, History and Christianity (Downers Grove, IL: InterVarsity, 1971), 29. "إنه لمن دواعي التواضع والطمأنينة أن ندرك أن العهدين القديم والجديد قد تم تناقلهما عبر العديد من الأجيال بدقة وكاملة كما فعلوا. قضى العديد من الكتبة والناسخين ساعات طويلة لا حصر لها في نسخ أعمالهم وفحصها لضمان نص دقيق للأجيال اللاحقة" It is humbling and reassuring to realize that the Old and New Testaments have been handed down through many generations as accurately and as completely as they have. Many scribes and copyists spent many countless hours copying and checking their work to ensure an accurate text for later generations. (A Student’s Guide to Textual Criticism of the Bible (InterVarsity, 2006) p. 310) "إنه لأمر مطمئن في النهاية أن نجد أن النتيجة العامة لكل هذه الاكتشافات وكل هذه الدراسة هي تعزيز إثبات صحة الكتاب المقدس ، وقناعنا بأننا في أيدينا ، في نزاهة جوهرية ، كلمة الله الحقيقية" It is reassuring at the end to find that the general result of all these discoveries and all this study is to strengthen the proof of the authenticity of the Scriptures, and our conviction that we have in our hands, in substantial integrity, the veritable Word of God (qtd. in Wegner, p. 25). لنتابع : اقتباس:
ثانيا : المخطوطة الاسكندرية ينقصها من العهد الجديد إنجيل متى كله تقريباً وجزء من إنجيل يوحنا، ومعظم الرسالة الثانية إلى كورنثوس. وهناك ايضا المخطوطة الأفريقية وهي أهم مخطوطة باللغة اليونانية للعهد الجديد على رقوق أعيد استعمالها بعد محو الكتابة التي كانت عليها قبلاً ويرجع تاريخها إلى القرن الخامس الميلادي، وكانت أصلاً تضم كلا العهدين القديم و الجديد، وفي القرن الثاني عشر تم محو النص الكتابي من عليها فنزعت معظم أوراقها، وما بقي منها كتبت عليه بعض أقوال أفرام السرياني. وقد تمكن تيشندورف من قراءة النص الكتابي ونشره، إلا أنه استخدام الكيماويات في محاولة إظهار الكتابة الأصلية، قد شوه المخطوطة بدرجة كبيرة. وتضم الأجزاء المتبقية من المخطوطة أجزاء من كل أسفار العهد الجديد تقريباً. وهناك المخطوطة الفريريانية أو الواشنطينية (Codex Freerianus) وترجع إلى القرن الرابع أو القرن الخامس الميلادي، تضم الأناجيل الأربعة بالترتيب الغربي (أي متى ـ يوحنا ـ لوقا ـ مرقس). وهناك المخطوطة الافرايميه التي تعود الى اوائل القرن الخامس .. وهناك مخطوطه بيزي التي ترجع للقرن الرابع او الخامس .. ومخطوطة كلارومونتانوس التي ترجع للقرن الخامس .. اما اقدم الترجمات فهناك مخطوطه خابورس وتاريخ هذه الترجمة هو 165 م مترجمة من مخطوطات الاصل اليوناني قبل هذا التاريخ . اقتباس:
"من بين مخطوطات العهد الجديد اليونانية المعروفة التي يبلغ عددها 5800+ ، هناك أكثر من 2.6 مليون صفحة! وهذا يعادل ميلًا واحدًا من مخطوطات العهد الجديد (و 2.5 ميل للكتاب المقدس بأكمله) ، مقارنة بمتوسط أربعة أقدام من المخطوطات للكاتب الكلاسيكي العادي. بدمج كل من العهدين القديم والجديد ، لدينا أكثر من 66000 مخطوطة ولفائف تتحدث عن صحة الكتاب المقدس!" Of just the known 5,800+ Greek New Testament manuscripts, there are more than 2.6 million pages! That equates to one mile of New Testament manuscripts (and 2.5 miles for the entire Bible), compared with an average four feet of manuscript by the average classical writer. Combining both the Old and New Testament, we have more than 66,000 manuscripts and scrolls that speak to the validity of Scripture! https://www.josh.org/manuscript-validate-old-testament/ وعلى فكره هذا الرقم قديم ولا اعلم كم وصل عدد مخطوطاته الى يومنا هذا .. وقبل ايام اكتشفوا رقع لفائف للعهد القديم : https://www.biblicalarchaeology.org/...uVWjDHSaY7qAUI وهل تعلم كم لدينا اقتباسات من اباء الكنيسة للكتاب المقدس ..؟! يقول عالم المخطوطات دانيال والس : "في الطرف الآخر من تجمع البيانات توجد اقتباسات من العهد الجديد من قبل آباء الكنيسة. حتى الآن ، تم جدولة أكثر من مليون اقتباسات من العهد الجديد من قبل آباء الكنيسة. يأتي هؤلاء الآباء من أواخر القرن الأول إلى العصور الوسطى." At the other end of the data pool are the quotations of the NT by church fathers. To date, more than one million quotations of the NT by the church fathers have been tabulated. These fathers come from as early as the late first century all the way to the middle ages. https://www.thegospelcoalition.org/b...t-manuscripts/ هل يوجد كتاب على وجه الكره الارضيه من بين كل كتابات العالم القديم يحوي هذا الكم الهائل من الشواهد التي تثبت مصداقيته الا الكتاب المقدس وحده لا شريك له ![]() وهل تعلم ان مخطوطات الكتاب المقدس القديمه احرقها الرومان والتي كان من ضمنها الاتوجراف اذ أمر دقلديانوس الإمبراطور الروماني الذي حكم من 284 إلى 305 بعد الميلاد بتدمير مباني الكنائس والكتب المقدسة المسيحية في 303-304 ، لكن الاضطهاد حدث قبل ذلك التاريخ واستمر بعده ! يقول مؤرخ الكنيسه يوسابيوس : "لقد تحقق كل هذا [الاضطهاد] في يومنا هذا ، عندما رأينا بأعيننا منازلنا أو عبادتنا التي ألقيت من على ارتفاعها ، التزمت الكتب المقدسة للإلهام بالنيران في وسط الأسواق." All this [persecution] has been fulfilled in our day, when we saw with our own eyes our houses or worship thrown down from their elevation, the sacred Scriptures of inspiration committed to flames in the midst of the markets. (Eusebius, Ecclesiastical History, 8 : 2 :1) ويقول علماء المخطوطات والنقد النصي كيرت أولاند وباربرا آلاند : "ترك اضطهاد دقلديانوس ندبة عميقة ليس فقط في تاريخ الكنيسة ولكن أيضًا في تاريخ نص العهد الجديد. تم إتلاف عدد لا يحصى من المخطوطات أثناء الاضطهاد وكان لابد من استبدالها. كانت هناك حاجة إلى المزيد لتوفير طوفان الكنائس الجديدة التي نشأت في عصر قسطنطين [الإمبراطور الذي حكم مباشرة بعد دقلديانوس]." The persecution of Diocletian left a deep scar not only in church history but also in the history of the New Testament text. Innumerable manuscripts were destroyed during the persecution and had to be replaced. Even more were needed to supply the flood of new churches which sprang up in the Age of Constantine [an Emperor who reigned immediately after Diocletian]. (Aland and Aland, p. 70) هذا عدا عن حرق مخطوطات الكتاب المقدس على يد الدوناتيون في شمال إفريقيا والميليتيان في مصر عدا عن حرق المسلمين لمكتبه الاسكندرية التي كانت تحوي مخطوطات الكتاب المقدس .. فلا تتبجح بقولك اقدم مخطوطات كامله تعود للقرن الرابع والخامس وافهم وتعلم قبل ان تنقر على الكيبورد والا الالحاد واللادينيه يعلموا انعدام الامانه والكذب والتدليس المتعمد ! نتابع التدليس والكذب الرخيص فتقول : اقتباس:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() نعم يا روح قلبي بماذا تفضلت ! كيف يعني اختلافات بينها وبين الكتاب المقدس الحالي ممكن تعربلي اياها هذه ![]() نتابع مع الكذب والتدليس المعتاد من قبل الكفره بالكتاب المقدس : اقتباس:
ثانيا : الاخطاء التي تحويها تلك المخطوطات النقديه الاقليه التي تتحدث عنها قليله جدا بشهاده واجماع علماء النقد النصي النقدي اذ يقول عالم النقد النصي للمخطوطات النقديه Westcott and Hort: "الكلمات في رأينا لا تزال محل شك تشكل فقط حوالي واحد على ستين من العهد الجديد بأكمله" The words in our opinion still subject to doubt only make up about one sixtieth of the whole New Testament (The New Testament in the Original Greek, Macmillan, 1881, vol. 1, p. 2). ويقول ايضا : "إن مقدار ما يمكن بأي حال من الأحوال أن يسمى تباينًا جوهريًا ، ما هو إلا جزء صغير من التباين المتبقي بأكمله ، ولا يكاد يشكل أكثر من جزء من الألف من النص الكامل [للعهد الجديد]. " The amount of what can in any sense be called substantial variation, is but a small fraction of the whole residuary variation, and can hardly form more than a thousandth part of the entire text [of the New Testament]. (vol. 1, p. 2) ويقول جيسلر : "بالمقارنة مع العهد الجديد ، فإن معظم الكتب الأخرى من العالم القديم لم يتم توثيقها بشكل جيد. قدر الباحث المعروف في العهد الجديد بروس ميتزجر أن ماهابهاراتا الهندوسية يتم نسخها بدقة تبلغ 90 بالمائة فقط وإلياذة هوميروس بحوالي 95 بالمائة. بالمقارنة ، قدر أن العهد الجديد دقيق بحوالي 99.5 بالمائة. لذلك يمكن إعادة بناء نص العهد الجديد بدقة تزيد عن 99 بالمائة. وما هو أكثر من ذلك ، فقد تم حفظ 100٪ من رسالة العهد الجديد في مخطوطاته!" By comparison with the New Testament, most other books from the ancient world are not nearly so well authenticated. The well-known New Testament scholar Bruce Metzger estimated that the Mahabharata of Hinduism is copied with only about 90 percent accuracy and Homer's Iliad with about 95 percent. By comparison, he estimated the New Testament is about 99.5 percent accurate. So the New Testament text can be reconstructed with over 99 percent accuracy. And, what is more, 100 percent of the message of the New Testament has been preserved in its manuscripts![3] N. L. Geisler & A. Saleeb, Answering Islam: The Crescent In The Light Of The Cross, 1993, Baker Books: Grand Rapids (MI), pp. 234-235. ويقول Jochen Katz : "وأعتقد أنه على أساس عدة آلاف من المخطوطات للمقارنة ، يمكننا أن نكون واثقين جدًا من استعادة النص بأمانة اليوم ويؤكد الباحثون في النقد النصي أن النص الحرفي الفعلي قد تمت استعادته إلى 99.8٪ ولم يترك سوى القليل جدًا من عدم اليقين." And I believe that with the basis of many thousands of manuscripts for comparison we can be very confident that the text is today faithfully restored and the researchers in textual criticism assert that the actual literal text is restored to 99.8% leaving only a very few uncertainties. ويقول فيلب شاف : "فقط حوالي 400 من 100.000 أو 150.000 من الاختلافات تؤثر ماديًا على المعنى. من بين هؤلاء ، مرة أخرى ، ليس أكثر من حوالي خمسين مهمة حقًا لسبب أو لآخر ؛ وحتى من هؤلاء الخمسين لا يؤثر واحد منها على مادة الإيمان ..." Only about 400 of the 100,000 or 150,000 variations materially affect the sense. Of these, again, not more than about fifty are really important for some reason or other; and even of these fifty not one affects an article of faith... P. Schaff, A Companion To The Greek Testament And The English Version, 1883, Macmillan and Co.: London, p. 12; Also quoted by Josh McDowell, Evidence That Demands A ويقول Doug Smith: "أظهر وستكوت وهورت في عام 1881 أن معظم "الأخطاء" في الإنجيل لم تكن أكثر من أخطاء إملائية أو أشكال مختلفة. 60 شرعيًا فقط ، ومن بين هؤلاء 60 ، تم العثور على 7 فقط على أنها "أخطاء بدائية". هذا يعني أن الأناجيل ستكون نقية بنسبة 98.33٪" Westcott and Hort showed in 1881 that most of the "errors" in the Gospel were nothing more than misspellings or variants; only 60 legitimate, and of those 60, only 7 were found to be "primitive errors." This means that the Gospels would be 98.33 percent pure D. Smith, "Dispelling Muslim Myths About The Gospel", Christian Apologetics Journal, 2004, op. cit., p. 28. كذلك عالم المخطوطات دانيال ولاس الذي يقول ان القرائات المتعددة لمخطوطات العهد الجديد اعطتنا مصداقية لنصة وهي لا تؤثر علي عقيدة او في شيئ جوهري وانه بامكان العلماء استعمال النقد النصي للوصول اليها وان حوالي 1% هي ربما الاختلافات التي تكون ذات معني وهي اختلافات لا تؤثر اطلاقاً علي النص : The smallest category by far is the last category: meaningful and viable variants. These comprise less than 1% of all textual variants.Yet, even here, no cardinal belief is at stake. These variants do affect what a particular passage teaches, and thus what the Bible says in that place, but they do not jeopardize essential beliefs. An Interview with Daniel B. Wallace on the New Testament Manuscripts https://www.thegospelcoalition.org/b...t-manuscripts/ ويقول Maurice A. Robinson and William G : "لأكثر من أربعة أخماس العهد الجديد ، يعتبر النص اليوناني مؤكدًا بنسبة 100٪ ، بغض النظر عن نوع النص الذي قد يفضله أي ناقد. يعكس هذا الجزء الأكبر من النص بلا منازع نموذجًا أصليًا مشتركًا موجودًا مسبقًا (الاتوجراف) ، والذي يتمتع بقبول نقدي عالمي. لاحظ ... أن معظم القراءات المختلفة الموجودة في مخطوطات أنواع النص الأخرى تافهة أو غير قابلة للترجمة." "For over four-fifths of the New Testament, the Greek text is considered 100% certain, regardless of which textype might be favored by any critic. This undisputed bulk of the text reflects a common pre-existing archetype (the autograph), which has universal critical acceptance. Note…that most of the variant readings found in manuscripts of other textypes are trivial or untranslatable. " Maurice A. Robinson and William G. Pierpont, The New Testament in the Original Greek According to the Byzantine/Majority Text Form (Atlanta, GA: Original Word Publications, 1991), xvi-xvii. Norman geisler و William nix مستشهدين بعلماء المخطوطات والبيلوغرافيا والنقد النصي ان العهد الجديد سليم من الاختلافات بنسبه 99.33% وثبات النص فيه 99.9% : A NOTE ON THE PERCENT OF ACCURACY OF THE NEW TESTAMENT TEXT A Note on the Percent of Accuracy of the New Testament Text by Norman L. Geisler Some have challenged the accuracy of the New Testament (NT) manuscripts based on a statement in our book A General Introduction to the Bible that inadvertently attributed to Bruce Metzer the figure that the NT is copied with 99.5 percent accuracy. However, this is an inconsequential criticism for several reasons. First, NT textual authorities Westcott and Hort estimated that only about one-sixtieth rise above “trivialities” and can be called “substantial variations.” In short, the NT is 98.33 percent pure. Second, Greek expert Ezra Abbott said about 19/20 (95 percent) of the readings are “various” rather than “rival” readings, and about 19/20 (95 percent) of the rest make no appreciable difference in the sense of the passage. Thus the text is 99.75 percent accurate. Third, noted NT Greek scholar A. T. Robertson said the real concern is with about a “thousandth part of the entire text.” So, the reconstructed text of the New Testament is 99.9% free from real concern. Philip Schaff estimated that of the thousands of variations in all the manuscripts known in his day, only 50 were of real significance and of these not one affected “an article of faith.” Even agnostic NT critic Bart Ehrman admits that “In fact, most of the changes found in early Christian manuscripts have nothing to do with theology or ideology. Far and away the most changes are the result of mistakes pure and simple-slips of the pen, accidental omissions, inadvertent additions, misspelled words, blunders of one sort of another” (Misquoting Jesus, 55). Famous British manuscript expert Sir Frederick Kenyon summed up the matter well when he declared that: “The interval between the dates of original composition and the earliest extant evidence becomes so small as to be in fact negligible, and the last foundation for any doubt that the Scriptures have come down substantially as they were written has now been removed.Both the authenticity and the general integrity of the books of the New Testament may be regarded as finally established” (Kenyon, The Bible and Archaeology, 288). http://normangeisler.com/a-note-on-t...mJMr82cIoBlwjo هل فهمت ووعيت يا حضره يا بتاع خرافه واكذوبه اخطاء المخطوطات كيف ان الاخطاء بكل المخطوطات النقديه للعهد الجديد هي اقل من 1% بشهاده علماء المخطوطات والنقد النصي ! ولكني اعذرك كونك تعرف نفسك تكتب لجهله من امه ما انا بعاقل ولا دارس فتستطيع الضحك عليهم بالاكاذيب والتدليسات بكل سهوله ولكن هيهات تنفع معنا نحن ![]() لنا عوده لتهشيم باقي الاكاذيب ![]() |
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [22] | |
|
موقوف
![]() |
نتابع مع فضح الاكاذيب :
اقتباس:
![]() اقدم برديه ياصاحب الامانه والصدق هي بردية 7Q5 لانجيل مرقس المكتشفه في كهف قمران وليس بردية يوحنا : "أظهر علماء البردي بالإجماع أن هذا النص ، أكثر من أي شيء يدور حوله ، لا يمكن كتابته بعد عام 50 م." Ignace de la Potterie : «The papyrologists have showed unanimously agreed: that text, than anything is about, couldn’t have been written after the year 50 A.D.» (I. de la Potteire, E’ una scoperta inattesa, 30 giorni july-august 1994, quoted in Vangelo e storicità, p. 217-219) «بصفتي عالم برديات أستطيع أن أقول إنني أعتبر هذا التحديد صحيحًا بلا شك. تتوافق الأسطر الخمسة التي لا تزال مرئية للكسر مع مرقس 6: 52-53. من المستبعد للغاية التطابق مع نص آخر » Orsolina Montevecchi : «as papyrologist I can say that I consider undoubtedly right this identification. The still visible five lines of fragment correspond to Mark 6:52-53. It is highly improbable the match with a other text» "لا يوجد شيء للدفاع عنه: أيضًا إذا لم يكن هناك إنجيل مرقس في جزء قمران ، فإن المسيحية لا تفقد شيئًا. ومع ذلك ، من وجهة النظر النصية والباليوغرافية ، هذا تخصصي ، يكاد يكون من المستحيل أن يكون نصًا آخر ، ربما غير معروف. هناك خمسة أسطر من النص يمكننا البناء عليها! لذا ، فإن هذا الجزء من إنجيل مَرقُس قابل للتأريخ بعد عشرين عامًا من موت يسوع » «there’s nothing to defend: also if the Qumran fragment there is not a Mark’s Gospel, the christianity doesn’t lose anything. However, from textual and palaeographic point of view, that’s my specialty, is virtually impossible that it may be other text, maybe unknow. There’re well five lines of text on which we can build! So, this fragment of Mark’s Gospel is datable 20 years after the Jesus death» (in Ricerchiamo senza pregiudizi, in “30 giorni” july-august 1994, quoted in Vangelo e storicità, p. 211-214) طالما البرديه تعود الى 50م يبقى انجيل مرقس مكتوب بالكامل اليس كذلك فا فطحل زمانك ! وهناك ايضا برديه قديمه لانجيل مرقس P.Oxy. 83.5345, Mark 1:7-9, 16-18 تعود للقرن الاول : "إن أقدم مخطوطة العهد الجديد هي الآن جزء من إنجيل مرقس الذي يعود إلى القرن الأول. ما مدى دقة المواعدة؟ حسنًا ، مصدري هو عالم بردية عمل على هذه المخطوطة ، رجل سمعته لا يرقى إليها الشك. يعتبره الكثيرون أفضل عالم بردية على هذا الكوكب. سمعته تتماشى مع هذا التعارف ، وهو يعرف ذلك ؛ لكنه متأكد من أن هذه المخطوطة تعود إلى القرن الأول." The oldest manuscript of the new testament is now a fragment from Mark’s gospel that is from the first century. How accurate is the dating? Well, my source is a papyrologist who worked on this manuscript, a man whose reputation is unimpeachable. Many consider him to be the best papyrologist on the planet. His reputation is on the line with this dating, and he knows it; but he is certain that this manuscript was from the first century. Wallace, Daniel. Debate with Bart Ehrman (University of North Carolina at Chapel Hill: February 1, 2012). Accessed 15-Feb-2020. اما بردية يوحنا التي تتكلم عنها P52 فيقول العالم Craig L. Blomberg عن تاريخها : "في اللغة اليونانية الأصلية وحدها ، تم حفظ أكثر من 5000 مخطوطة وأجزاء أو أجزاء من العهد الجديد منذ القرون الأولى للمسيحية. أقدمها عبارة عن قصاصة من ورق البردي تحتوي على يوحنا 18: 31-33 ، 37-38 ، يعود تاريخها إلى 125-130 بعد الميلاد ، أي بعد أربعين عامًا على الأرجح من كتابة إنجيل يوحنا " “In the original Greek alone, over 5,000 manuscripts and manuscript fragments or portions of the NT have been preserved from the early centuries of Christianity. The oldest of these is a scrap of papyrus containing John 18:31-33, 37-38, dating from A.D. 125-130, no more than forty years after John’s Gospel was most probably written” (“The Historical Reliability of the New Testament,” Reasonable Faith: Christian Truth and Apologetics, pp. 193-94) ويقول العالم Philip W. Comfort : "لا يوجد شيء غير معقول بشأن تحديد تاريخ 100-125 لـ P52. إذا كُتب إنجيل يوحنا في السبعينيات أو الثمانينيات ، فلدينا جزء من 20-25 عامًا تمت إزالته من الاتوجراف " “Nothing is unreasonable about assigning a date of 100-125 for P52. If John’s gospel was written in the 70’s or 80’s, we have a fragment 20-25 years removed form the autograph” Comfort, P. W., & Barret, D. P. (2001). The Text of the Earliest New Testament Greek Manuscripts. Wheaton, IL: Tyndale House. اذن يبقى انجيل يوحنا بالكامل مكتوب قبل هذا التاريخ اليس كذلك يا فطحل زمانك ! الم تقرأ ما قاله عالم الاثار ومعلم التوراة والفقيه اللغوي ومحترف الفن الزخرفي وليام فوكسويل : "يمكننا أن نقول بشكل قاطع أنه لم يعد هناك أي أساس لتأريخ أي سفر من العهد الجديد بعد حوالي 80 م ، جيلين كاملين قبل التاريخ بين 130 و 150 الذي قدمه نقاد العهد الجديد الأكثر تطرفاً اليوم." 'We can already say emphatically that there is no long any basis for dating any book of the New Testament after about A.D. 80, two full generations before the date between 130 and 150 given by the more radical New Testament critics of today.' (Recent discoveries in Bible Lands, 136). لنا عوده لمتابعه اكاذيبك ضد موثوقية الكتاب المقدس التي سوف تهدم موضوعك كله بالكامل . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [23] | |
|
موقوف
![]() |
نتابع مع ما تبقى من اكاذيب ضد موثوقيه الكتاب المقدس :
اقتباس:
![]() الم تقرأ ما قاله عالم النقد النصي النقدي Westcott & Hort : [من] اعتقادنا أنه حتى بين القراءات العديدة الزائفة التي لا جدال فيها للعهد الجديد ، لا توجد علامات على التزوير المتعمد للنص لأغراض عقائدية." "[It is] our belief that even among the numerous unquestionably spurious readings of the New Testament there are no signs of deliberate falsification of the text for dogmatic purposes." (The New Testament in the original Greek - Westcott & Hort 1896, p. 282.) يا حبيبي لا يوجد في الكتاب المقدس لا ايه زايده ولا ايه ناقصه .. انت تتحدث عن مدرسة النص النقدي الذين يتبعون مخطوطات نقدية وهم الذين يضعون ايات بين اقواس يقولون انها مضافه ولكن لا تؤثر على العقيده والكتاب المقدس سليم من الاختلافات بنسبه 99.33% وثبات النص فيه 99.9% .. بينما مدرسة النقد النصي التقليدي الابائيه وهي اكبر مدرسة لعلم النقد النصي الذي يتبعون مخطوطات النص الرسولي المسلم المدقق الخالي من الاخطاء ويتبعون اقتباسات اباء الكنيسة ابتداء من القرن الاول والترجمات القديمه للكتاب المقدس كون النسخ القديمه احرقت على ايدي الرومان والهراطقه فلا يوجد عندهم شي اسم ايه زايده ولا ناقصه في الكتاب المقدس بل يجمعون على صحته بالكامل اذ يقول عالم النقد النصي التقليدي Wilbur Norman Pickering : "... لقد حفظ الله نص العهد الجديد ... النص التقليدي بالمعنى الكامل للكلمة ، هذا فقط." “ Presumably the evidence is the same for both believer and unbeliever, but the interpretation of the facts depends upon the presuppositions used. Let the conservative Christian not be ashamed of his presuppositions—they are more reasonable than those of the unbeliever…. God has preserved the text of the New Testament…the Traditional Text is in the fullest sense of the term, just that." Pickering, “An Evaluation of the Contribution of John William Burgon to New Testament Textual Criticism,” p. 90. First italics added; second, Pickering’s. ويقول عالم النقد النصي التقليدي جون ويليام بورغون : "لقد حفظ الله نص العهد الجديد في شكل نقي جدًا وكان متاحًا بسهولة لأتباعه في كل عصر طوال 1900 عام." “God has preserved the text of the New Testament in a very pure form and it has been readily available to His followers in every age throughout 1900 years.” Pickering, “An Evaluation of the Contribution of John William Burgon to New Testament Textual Criticism,” p. 90. ويقول عالم النقد التقليدي دين غوريون : "لا يوجد سبب لافتراض أن الوكيل الإلهي ، من أعطى بهذه الطريقة للبشرية كتب الحقيقة في المقام الأول ، وتنازل على الفور عن منصبه ؛ لم يهتم بعمله أكثر ؛ تخلى عن تلك الكتابات الثمينة لمصيرهم ". "There exists no reason for supposing that the Divine Agent, who in the first instance thus gave to mankind the Scriptures of Truth, straightway abdicated His office; took no further care of His work; abandoned those precious writings to their fate." [Dean Burgon, The Traditional Text, p. 11] ويقول ايضا عن مخطوطات النص التقليدي الموثوقة انه لدينا شهادة عظيمة لصالح النص التقليدي! اثنتا عشرة دولة أو أكثر ، وأجزاء من العالم ، تشهد على هذا النوع من النص دون تواطؤ أو تعاون أو تواطؤ من أي نوع: "It is precisely this consideration which constrains us to pay supreme attention to the combined testimony of the Uncials and of the whole body of the Cursive Copies. They are (a) dotted over at least 1000 years: (b) they evidently belong to so many divers countries,--Greece, Constantinople, Asia Minor, Palestine, Syria, Alexandria, and other parts of Africa, not to say Sicily, Southern Italy, Gaul, England, and Ireland: (c) they exhibit so many strange characteristics and peculiar sympathies: (d) they so clearly represent countless families of MSS., being in no single instance absolutely identical in their text, and certainly not being copies of any other Codex in existence,--that their unanimous decision I hold to be an absolutely irrefragable evidence of the Truth." [Dean Burgon, The Traditional Text, p. 50-51] من موقع الانبأ تكلا عن نهاية مرقس : - لماذا لا نجد (مرقس 16: 9-20) موجودًا في نسخ كثيرة من الأناجيل بينما هو موجود كهامش أو بين قوسين في بعض النسخ الأخرى؟ ألا يزال يعتبر الهامش كلمة الله أيضًا وخصوصًا عندما يقص علينا خبرًا مهمًا كصعود المسيح؟ الرد على حذف خاتمة إنجيل مارمرقس: يردد البعض أفكاراً رددها من قبلهم مدرسة النقد العالي التي كانت كل هدفها الطعن في الكتاب المقدس وفي المسلمات الكنسية لهدم الإيمان المسلم من الآباء الرسل عبر الكنيسة. وفي أوائل القرن التاسع عشر بحثوا فيما يسمى مصادر الكتاب المقدس وأخذوا يقارنوا في المخطوطات فإذا وجدوا آية مسحت في مخطوط أو صياغة أخرى في إحدى الترجمات يثيروا الشك في الكتاب المقدس. ومن ضمن هذه الأفكار الهدامة ما ذكروه عن خاتمة إنجيل مارمرقس إذ يقولون إن إنجيل مارمرقس انتهى عند الآية الثامنة من الإصحاح السادس عشر: "لأنهن كن خائفات" (مر 16: 8) واعتمدوا على هذا بأن الأعداد التي تلي هذا لم ترد في مخطوطتين السينائية والفاتيكانية. بالنسبة للمخطوطتين يرجع زمان كتابتهما إلى القرن الرابع وفي صفحة المخطوط الفاتيكاني "لأنهن كن خائفات" ثم فراغ ثم بداية إنجيل لوقا. أولاً: حتى نعلن عن هذا يجب ألا توجد هذه الآيات في أكثر المخطوطات وأن تكون هناك مخطوطات قليلة هي التي تعلن هذا. ثانياً: أن تكون الآيات التي لم تكتب تحمل معنى لا يتوافق مع الإيمان العام أو باقي الأناجيل. ثالثاً: ألا نجد هذه الآيات في سياق كتابات الآباء الذين سبق تاريخ كتاباتهم عن هذا التاريخ. رابعاً: نسأل أنفسنا من الذي دس باقي الآيات ولماذا؟ والرد على ذلك: أولاً: 1. البردية 45 (P45) بمكتبة شستر بيتي – دبلن برقم (1): توجد أجزاء من 30 ورقة وتشتمل على أجزاء من البشائر ويوجد بها خاتمة مار مرقس كاملة (مر 16: 9 – 20)، وهذه البردية يرجع تاريخ كتابتها إلى 150م. 2. النسخة السكندرية: توجد بها خاتمة إنجيل مرقس وهو يحتوي على كل أسفار الكتاب المقدس ويرجع تاريخ كتابتها إلى القرن الخامس. 3. مخطوط أو المجلد "البيزي" Codex Bezde (D=05) بجامعة كامبردج: يرجع تاريخه إلى القرن الرابع وبه كل الأناجيل وفيه خاتمة مار مرقس، وهو باللغتين اليوناني واللاتيني. 4. الأفرامي: أوائل القرن الخامس وبالمكتبة الوطنية بباريس به كل إنجيل مرقس بما فيها الخاتمة. 5. مجلد واشنطن: القرن الخامس وبه الخاتمة. 6. رقوق من القرن السابع والثامن والتاسع والعاشر (E=07) بيازل – (L=019)، (Ψ=044) بجبل أثوس (F=09) بأوترفت، (G=011) كامبردج وهذه عينات من كثير جداً. 7. كما أن كل ترجمات الكتاب المقدس بداية من الترجمة القبطية بالقرن الثاني والسريانية، اللاتينية، الفولجاتا، الأرمنية والأثيوبية بها هذه الآيات. 8. كما يوجد بالدياطسرون أي مجموع الأناجيل الذي جمعه تاتيانوس باللغة السريانية وكان هذا في نهاية القرن الثاني. ثانياً: كتابات الآباء تؤكد آيات خاتمة إنجيل مرقس 1. القديس ايرينئوس (130 – 200م): استشهد بالآية (مر 16: 19) في كتاب ضد الهراطقة. 2. يوستينوس الشهيد (165م): في حواره مع تريفون اليهودي تكلم عن آية (مر 16: 20) وفي دفاعه ذكر (مر 16: 19، 20) 3. هيبوليتس: (160 – 235م) ذكر في كتاباته اقتباس عن الآيات (مر 16: 17، 18، 19) 4. أكليمندس الروماني ذكر (مر 16: 9، 14، 15) 5. مارأغناطيوس في رسالته إلى المغنيسين: ذكر (مر 16: 19). وهذا على سبيل المثال وليس الحصر. 6. الليتورجيات تحفظ لنا الإنجيل • القطمارس القبطي: يقرأ في عيد الصعود (مر 16: 12 – 20) • الكنيسة السريانية: تقرأ (مر 16: 9 – 20) في طقس قراءة الثلاثاء الأول بعد القيامة. • الكنيسة الأرمينية: تقرأ هذا الفصل في عيد الصعود. • الكنيسة اليونانية: تقرأ هذا النص في باكر عيد الصعود وفي تذكار القديسة مريم المجدلية. ثالثاً: هل هذه الآيات جاءت بجديد عن باقي البشائر أم أنها صاغت نفس الأحداث والإيمان 1. (الآيات 9 – 11) ظهور السيد المسيح للمجدلية وهذا يذكره (مت 28: 9، 10)، (يو20: 11-18). 2. (الآيات 12، 13) ظهور السيد المسيح لتلميذي عمواس وهذا يذكره (مت 28: 16 – 20)، (لو 24: 36 – 49)، (يو20: 19 – 23). 3. الآية 14: ظهور ربنا يسوع للأحد عشر باختصار شديد وهذا ما يؤكده (لو 24: 36 – 49)، (يو20: 19 – 23). 4. الآية 15، 16: وصية المسيح له المجد "اذهبوا إلى العالم أجمع واكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها" هذا يتوافق مع ما قاله (مت 28: 18 – 20). 5. الآيتين 17، 18: قوة المسيح التي أعطاها للرسل في شفاء المرضى من الأرواح الشريرة والتكلم بألسنة وهذا ما جاء في (أع 2: 1 -11). 6. الآيتين 19، 20: صعود الرب وهذا متوافق مع (أع 1: 9) ومع (لو 24: 50 – 53). أخيراً هل في الآيات الاثني عشر شيء يمكن أن نظن أنه مدسوس أو أنه توجد شبهه إضافة أو تغير؟؟؟ ونقول لهؤلاء ما قاله القديس يوحنا الرائي: "إن كان أحد يحذف من أقوال كتاب هذه النبوة، يحذف اللـه نصيبه من سفر الحياة، ومن المدينة المقدسة، ومن المكتوب في هذا الكتاب" (رؤ 22: 19) وإن كان هذا عن أقوال سفر الرؤيا ولكنه يسري على كل كلمات الكتاب المقدس لأنها حسب القياس الذي قاله القديس بولس الرسول: "كل الكتاب هو موحى به من اللـه" (2تي 3: 16) ويقول السيد المسيح: "السماء والأرض تزولان، ولكن كلامي لا يزول" (لو 21: 33) عزيزي القارئ حرصاً منا على حياتك الأبدية ابتعد عن كل هذه الأفكار والتيارات الغريبة عن https://st-takla.org/books/anba-bish...s/mark-16.html يتبع كذبه اخرى .. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [24] | |
|
موقوف
![]() |
ننابع كذبه اخرى :
اقتباس:
https://www.chick.com/information/ar...er-Manuscripts والاعتراض عليه كان من قبل مدرسة النقد النصي للمخطوطات النقدية وليس مدرسة النقد النصي التقليدي وهي اكبر مدرسة لعلم النقد النصي التي كتبت مؤلفات بالرد على تلك المدرسه .. ودانيال والس عالم المخطوطات الذي يتبع مدرسة النقد النقدي يقول عنها : "وتجدر الإشارة ، بالطبع ، إلى أن الأساس التفسيري للثالوث لم يعتمد أبدًا على الفاصلة اليوحناوية ، لأن قضيته صنعت لقرون دون معرفة بهذه القراءة." . It should be noted, of course, that the exegetical basis for the Trinity has never depended on the comma Johanneum, for its case has been made for centuries without knowledge of this reading. ويقول عالم النقد النصي النقدي David Alan Black : " لن تصبح أي عقيدة كتابية غير مدعومة إذا تم التخلي عن القراءة المفضلة لصالح صيغة أكثر صحة. هذا لا يعني ، كما يقال أحيانًا ، أنه لا توجد عقيدة في الكتاب المقدس تتأثر باختلاف النص. بدلاً من ذلك ، فإن العقيدة التي تتأثر بالتنوع النصي ستحظى دائمًا بدعم كافٍ بمقاطع أخرى." No biblical doctrine would go unsupported if a favorable reading was abandoned in favor of a more valid variant. This does not mean, as is sometimes said, that no doctrine of Scripture is affected by textual variation. Rather, a doctrine that is affected by textual variation will always be adequately supported by other passages. (p. 25) ويقول بارت ايرمان الذي يتبع مدرسة النص النقدي ان غالبيه التغيرات الموجودة في المخطوطات المسيحيه المبكره ليس لها علاقه باللاهوت او الايديولوجية ، معظم التغيرات هي الى حد بعيد نتاج اخطاء محضه وبسيطة ، اخطاء قلم ، حذوفات عرضيه ، اضافات ناتجة عن الاهمال ، اخطاء في التهجئ ، اغلاط من هذا النوع او ذاك . In fact, most of the changes found in our early Christian manuscripts have nothing to do with theology or ideology. Far and away the most changes are the result of mistakes, pure and simple—slips of the pen, accidental omissions, inadvertent additions, misspelled words, blunders of one sort or another. Bart D. Ehrman - misquoting jesus P.55 فحتي المدرسة النقديه الذي يصرحون بايات موضع شك يضعوها بين قوسين يقولون انها لا يؤثر على العقيده وانه لا يوجد عقيده في الكتاب المقدس تبني على ايه منفرده ويؤكدون موثوقيه الكتاب المقدس .. بينما مدرسة النص التقليدي الذين يتبعون مخطوطات نص رسولي مدقق خالي من الاخطاء فلا يوجد عندهم هكذا اعتراضات لنصوص موضع شك بل يؤكدوا موثيقة واصاله كل نصوص الكتاب المقدس وفي كل زمان كان علماء النقد النصي التقليديين يردون على هذه الافتراءات والتخمينات الخاطئة مثل : 1 - فيجوروكس F. Vigourowx الذي ألف كتابه سنة 1884 م: -Les Livres Saints et la Critique Rationaliste ورد فيه على مدارس النقد. 2 - كورنيلي R. Cornely الذي ألف كتابه سنة 1887 م: -Introductio Specialis in Ristoricos Veteris Testamenti Libros, 1887 حيث ناقش نظرية المصادر ورد عليها، وأعلن تمسكه بصحة الكتاب المقدس المُوحى به من الروح القدس، والتقليد الذي أوصل لنا الكتاب بهذه الصورة. 3 - داهس Dahse الذي هاجم سنة 1914 م آراء فلهاوزن في كتابه: -Dahse Die gegenwartige krisis in de alttestamentlichen, Kritik (1914) 4 - لور Lohr سنة 1925 م انتقد نظرية المصادر الأربعة التي تعتمد على الفرض والتخمين. 5 - كيتيل G. Kittel أيد صحة التقليد في وصول الأسفار القانونية إلينا، وأكد على ضرورة دراسة العهد الجديد، وأصدر كتابه الشهير سنة 1926 م: -Die Probleme des Palastinischen Spatjuden tums and das Tbrchristentum (1926) وفي سنة 1932 م أصدر قاموسه الضخم مستخدمًا منهجه في التفسير، وقدم دراسة وافية لأحداث العهد الجديد بعد ربطها بالعهد القديم والأدب اليوناني والبيئة اليهودية التي ظهرت على مسرحها هذه الأحداث. 6 - سترنبرج Sternberg سنة 1928 م هاجم نظرية المصادر وأكد نسبة التوراة لموسى النبي الذي كتبها بعد الخروج من أرض مصر ولم يستمدها من أية مصادر سابقة. 7 - اشترك العالمان ب. فولز P. Volz وردلف W. Rudolph سنة 1933 م في إصدار كتاب: -Der Elohist als Erzaler. Ein Irrwey der pentaleuch Kritik (1933). حيث انتقدا نظرية المصادر، وأظهرا وحدة الكتاب المقدَّس مؤكدين أن المصدر الإيلوهيمي (E) والمصدر الكهنوتي (P) هما في الحقيقة أجزاء منقولة ومكررة عن المصدر الرئيسي اليهوي (J). 8 - كاسيتو U. Cassuto وهو كاتب يهودي وكان يعمل أستاذًا بجامعة روما أصدر سنة 1934 م كتابه: -La questione della Genesi وأكد فيه بأدلة ثابتة وقاطعة وحدة التوراة، كما نقض نظرية المصادر أصلًا وموضوعًا. متى الفقره في الانجيل عن الملاك الذي ينزل ويحرك البركة : يو 5: 4لان ملاكا كان ينزل احيانا في البركة ويحرك الماء. فمن نزل اولا بعد تحريك الماء كان يبرا من اي مرض اعتراه. التي تعترض عليه مدرسة النقد هو نص اصلي عند المدرسة التقليديه للنقد النصي اذ يقول Henry Alford : "لا يمكن التشكيك في زيف هذا المقطع المثير للجدل". "The spuriousness of this controverted passage can hardly be questioned." Henry Alford, The New Testament for English Readers (1863, London) vol. 1, part ii, loc.cit. لا يوجد شي اسمه ايه زايده ولا ناقصه في الكتاب المقدس عند المدرسة التقليدية الذين يتبعون مخطوطات النص الرسولي المسلم المدقق الصحيح بل عند المدرسة النقدية التي يتبعون مخطوطات نقديه فيها مشاكل نسخيه وتشويهات ورغم هذا المدرستين يجمعون بالاجماع على موثوقية الكتاب المقدس . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [25] | |
|
موقوف
![]() |
لنعود الى الكذبه الالحاديه التي رددنا عليها سابقا لنرد عليها من ناحيه اخرى اذ يكذب العضو الغريب بقوله :
اقتباس:
الكذبه الاولى : ان بوجي الذي لا نعرف من اين لنا باسمه ولا من هو من اساسه انه زور النص في تاريخ تاسيتوس سنه 1429 ! والسؤال الذي يطرح نفسه كيف يزور نصا سنه 1429 في مخطوطات الحوليات للمؤرخ تاسيتوس الذي يعود زمنها الى 1100م يعني بعد بوجي بتاعك هذا بـ 329 سنه ..؟! يا رجل كيف لشخص ان يزور نصا مثبت بمخطوطات قبل ان يولد بمئات السنين ![]() لهذه الدرجة يشطح الملحدون باكاذيبهم ..؟! لنرى الجدول لبعض الكتابات الكلاسيكية ومن ضمنها تاسيتوس والتي يرينا ان مخطوطته الحواليات تعود لسنه 1100 : ![]() ويقول ايضا عالم المخطوطات والنقد النصي بروس ميتزجر في كلامه عن تاسيتوس : "لنأخذ على سبيل المثال تاسيتوس ، المؤرخ الروماني الذي كتب حوليات روما الإمبراطورية في حوالي عام 116 بعد الميلاد". "كتبه الستة الأولى موجودة اليوم في مخطوطة واحدة فقط ، وقد تم نسخها حوالي 850 م. الكتب من 11 إلى 16 موجودة في مخطوطة أخرى تعود إلى القرن الحادي عشر. الكتب من سبعة إلى عشرة مفقودة. لذلك هناك فجوة طويلة بين الزمن الذي بحث فيه تاسيتوس معلوماته أن تاسيتوس سعى للحصول على معلوماته وكتبها والنسخ الحاليه الوحيده ". "Consider Tacitus, the Roman historian who wrote his Annals of Imperial Rome in about A.D. 116," he began. "His first six books exist today in only one manuscript, and it was copied about A.D. 850. Books eleven through sixteen are in another manuscript dating from the eleventh century. Books seven through ten are lost. So there is a long gap between the time that Tacitus sought his information and wrote it down and the only existing copies. " (Interview with Bruce Metzger, The Case of Christ - Lee Strobel p.52) وكذلك قام J. Harold Greenlee في كتابه مقدمة للنقد النصي باختصار بإحصاء عدد المخطوطات للمؤلفين اليونانيين والرومانيين غير المسيحيين ثم يقدم الفاصل الزمني بين هؤلاء المؤلفين اليونانيين والرومانيين والمخطوطات الموجودة ، والتي تختلف من ثلاثمائة عام لعدد قليل من المؤلفين الرومان إلى ألف سنة أو أكثر لمعظم المؤلفين الكلاسيكيين اليونانيين : (Introduction to New Testament Textual Criticism, rev. ed., Hendrickson, 1995 p. 6) الكذبه الثانيه : الادعاء بالكذب ان بيلاطس لقبه هو prefect وليس procurator ! وطبعا كالعاده العضو الغريب يكذب لان بيلاطس يحمل لقبين معا وليس معنى ان اللقب على النقش هو prefect يعني ذلك انه لا يحمل لقبا اخر هو procurator كما تحاول الكذب على القراء .. : "The title of the Roman official of the equestrian order who ruled Judaea from 6 to 41 ce. From 44 to 66 ce he was a ‘procurator’. ‘Prefect’ is the title accorded to Pontius Pilate in the inscription from Caesarea, but he is called a procurator by Josephus. The two terms are almost synonymous." https://www.oxfordreference.com/view...10803100342809 https://www.britannica.com/biography/Pontius-Pilate الراديكاليين والليبراليين والقومجيه لا يكلون ولا يملون من الكذب على الكتاب المقدس تحديدا كونه كتاب دين لايهام انفسهم وخداع غيرهم لجرهم لافكارهم بان الدين خرافه وكذبه بينما لا يتجرأون على الطعن في الكتابات الكلاسكيه الغير موثوق فيها لمجرد انها ليس كتب دين ويقبلونها على علتها ! يقول Bernard Ramm (Ramm, PCE' 53, 232-233) : "A thousand times over, the death knell of the Bible has been sounded, the funeral procession formed, the inscription cut on the tombstone, and committal read. But somehow the corpse never stays put. No other book has been so chopped, knived, sifted, scrutinized, and vilified. What book on philosophy or religion or psychology or belles lettres of classical or modern times has been subject to such a mass attack as the Bible? with such venom and skepticism? with such thoroughness and erudition? upon every chapter, line and tenet? "The Bible is still loved by millions, read by millions, and studied by millions". "لقد قرعت الأجراس معلنة موت الكتاب المقدس لآلاف المرات، فأُعد الموكب الجنائزي ووضع شاهد القبر وقُرئت الصلوات، ولكن الكتاب ظل حياً. ولم يتعرض أي كتاب آخر للنقد والتجريح والقدّح والذم مثلما تعرَّض له الكتاب المقدس. فأي كتاب في الفلسفة أو الدين أو علم النفس أو الأدب الكلاسيكي أو الحديث تعرَّض لمثل هذا الكمّ الهائل من محاولات الهجوم والنقد كالكتاب المقدس؟ وبهذا الكم من الحقد والشك؟ أو هذا التفصيل والتدقيق في كل فقرة وسطر فيه وفي كل تعليم له؟. ولا يزال الملايين يحبون الكتاب المقدس ويقرأونه ويدرسونه." ويقول H. L. Hastings(Lea, GBW, 17-18) : "Infidels for eighteen hundred years have been refuting and overthrowing this book, and yet it stands today as solid as a rock. Its circulation increases, and it is more loved and cherished and read today than ever before. Infidels, with all their assaults, make about as much impression on this book as a man with a tack hammer would on the Pyramids of Egypt. When the French monarch proposed the persecution of the Christians in his dominion, an old statesman and warrior said to him, 'Sire, the Church of GOD is an anvil that has worn out many hammers'. So the hammers of infidels have been pecking away at this book for ages, but the hammers are worn out, and the anvil still endures. If this book had not been the book of GOD, men would have destroyed it long ago. Emperors and popes, kings and priests, princes and rulers have all tried their hand at it; they die and the book still lives". "لقد حاول الملحدون على مدى ثمانية عشر قرناً دحض هذا الكتاب والنيل منه، ومع ذلك فهو صامد اليوم كصخرة. فهو يزداد انتشاراً كما يزداد حب الناس له واعتزازهم به وقراءتهم له اليوم أكثر من أي وقت مضى. إن الهجوم الذي يشنه الملحدون على الكتاب المقدس، على كثرته وتنوعه، يشبه طَرْق مطرقة صغيرة على بناء الهرم. عندما اقترح الملك الفرنسي اضطهاد المسيحيين في فترة حكمه، قال له أحد رجال الدولة والمحاربين القدماء: يا سيدى، إن كنيسة الله هي سنْدان أبلى مطارق كثيرة. لقد حاولت مطارق الملحدين هدم هذا الكتاب لعصور طويلة، فبليت المطارق وبقي هو. وإن لم يكن هذا الكتاب هو كتاب الله، لاستطاع البشر القضاء عليه منذ زمن بعيد. لقد حاول النيل من الكتاب المقدس أباطرة وباباوات، ملوك وكهنة، أمراء وحكام، فماتوا هم وبقي هو." ويقول DR.ken boa : The Old and New Testaments pass the bibliographic, internal, and external tests like no other ancient books. Most professional archaeologists and historians acknowledge the historicity of the Bible, and yet many theologians still embrace pre-archaeological critical theories about the Bible. The evidence strongly supports the accuracy of the Bible in relation to history and culture, but in many cases it has been overlooked or rejected because of philosophical presuppositions that run contrary to the Scriptures. This leads to a double standard: critics approach secular literature with one standard but wrongly use a different standard when they examine the Bible. Those who discard the Bible as historically untrustworthy must realize that the same standard would force them to eliminate almost all ancient literature. https://kenboa.org/apologetics/how-a...-is-the-bible/ "اجتاز العهدين القديم والجديد الاختبارات الببليوغرافية والداخلية والخارجية مثل أي كتب قديمة أخرى. يعترف معظم علماء الآثار والمؤرخين المحترفين بتاريخ الكتاب المقدس ، ومع ذلك لا يزال العديد من اللاهوتيين يتبنون النظريات النقدية السابقة للآثار حول الكتاب المقدس. تدعم الأدلة بقوة دقة الكتاب المقدس فيما يتعلق بالتاريخ والثقافة ، ولكن في كثير من الحالات تم التغاضي عنه أو رفضه بسبب الافتراضات الفلسفية التي تتعارض مع الكتاب المقدس. يؤدي هذا إلى ازدواجية المعايير: يقارب النقاد الأدب العلماني بمعيار واحد لكنهم يستخدمون بشكل خاطئ معيارًا مختلفًا عند فحص الكتاب المقدس. يجب على أولئك الذين يتجاهلون الكتاب المقدس على أنه غير جدير بالثقة تاريخيًا أن يدركوا أن نفس المعيار من شأنه أن يجبرهم على التخلص من كل الأدب القديم تقريبًا." |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| خلف, يسوع, خطى |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| كتاب توراة هارون ممتاز جدا -ارجو تثبيته فى المنتدى مع مقال خلف خطى يسوع | باحث_علمى | العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى | 3 | 01-27-2019 07:29 PM |
| افضل شخص فى المنتدى يتكلم عن المسيح هو الاخ منشق .مقال خلف خطى يسوع | باحث_علمى | العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى | 11 | 01-16-2019 01:29 AM |
| فيديو جرائم الصحابة مع خلف يوسف ابو خلف | LibyanAtheist | العقيدة الاسلامية ☪ | 2 | 10-19-2017 09:46 AM |
| مجموعة فتاوى تدفك للإنتحار ( عل خطى موضوع الأخ العقل الباطن ) | GoldWin | استراحة الأعضاء | 8 | 02-28-2016 06:04 PM |
| البيدوفيليا على خطى محمد | Lucifer | العقيدة الاسلامية ☪ | 1 | 02-18-2015 02:19 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond