![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
طفل لا يدرك كل ما يمكن أن يحدث فى هذا الموقف ومؤمن بقدسية النص فلا يستخدم ملكة العقل النقدى ولا يشغل باله بالتفاصيل. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [22] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
المسبقة. فإذا بهن يقلن مجمعات (حاش لله ما هذا بشر إن هذا إلا ملك كريم). فكما ترى القرآن لا يحدثنا عن فجرهن لكنه يريد أن يبهرنا بدرجة جمال يوسف التى تصل إلى مثل هذا الحد من الفتنة. ولا أعلم من أين أتيت بكل تلك الثقة فى قولك بأن الطبقة البرجوازية الحاكمة طبقة فاجرة رغم أن المنطق يقول أنها الطبقة التى تحافظ على مظهرها ووجاهتها الإجتماعية لأنها فى بؤرة اهتمام الناس فلا تسمح للعامة بالخوض فيما يسيئها. أما مسألة فتنة يوسف التى كف القرآن عن الحديث عنها تماما من بعد حادثة النسوة فهل يمكن لقارىء أو مستمع لتلك الحكاية أن لا يتوقع أحداثا أكبر منها فى حياة يوسف سببها جماله الفاتن؟ |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [24] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
فديانة الهكسوس هي ديانة الكنعانيين. وكانوا يعبدون "بعل" إله الطقس والخصب كما يتضح من النقوش على التمائم أو الأختام التي تعود إلى حقبتهم وعثر عليها في تل الضبعة. كانت ديانة الكنعانيين من النوع الذي يعرف بالهينوثية أو الوحدانية المشوبة حيث كانت الآلهة لديهم تتفاوت في رتبتها. ففي الرتبة الأولى الرب الأعلى أو الخالق وربما صاحبته أيضا ( عبد الكنعانيون عشيرة كما كان يفعل العرب في الجاهلية أيضا ونسبوا لله الصاحبة ويسمونها اللات. وقد عبدت اللات أيضا من قبل الأنباط كما عبدت في تدمر والحضر وورد أسمها في الكتابات العربية الجنوبية و الصفائية). وكانوا يسمونه El إيل وهي كلمة سامية تعني الإله. وقد ورد هذا اللفظ في التوراة في الإشارة إلى الله. ويقابله في العربية "الإل" والذي يعنى الإله. قال ابن جرير: وَذَلِكَ أَنَّ الإِلُّ بِلِسَانِ الْعَرَبِ اللَّهُ كَمَا قَالَ : {لاَ يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلاَ ذِمَّةً} فَقَالَ جَمَاعَةٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ : الإِلُّ : هُوَ اللَّهُ . وَمِنْهُ قَوْلُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لِوَفْدِ بَنِي حَنِيفَةَ حِينَ سَأَلَهُمْ عَمَّا كَانَ مُسَيْلِمَةُ يَقُولُ ، فَأَخْبَرُوهُ ، فَقَالَ لَهُمْ : وَيْحَكُمْ أَيْنَ ذُهِبَ بِكُمْ وَاللَّهِ ، إِنَّ هَذَا الْكَلاَمَ مَا خَرَجَ مِنْ إِلٍّ وَلاَ بِرٍّ . يَعْنِي مِنْ إِلٍّ : مِنَ اللَّهِ. ثم يأتي في الرتبة الثانية الآلهة التي تتحكم في ظواهر الطبيعة مثل بعل. ثم في الرتبة الثالثة الآلهة التي تتحكم في تفاصيل الحياة اليومية للبشر. ثم في الرتبة الرابعة الرسل وهم الملائكة أو الواسطة بين الإله والعالم وفي العبرانية يطلق عليهم لفظ ملْأخ/يم والتي تعني حرفيا رسول. لكن في ديانة العبرانيين لم يكن هناك وجود للرتبتين الثانية والثالثة. فقط الرب الأعلى والملائكة مع اعتبار الملائكة مجرد مخلوقات ماورائية خاضعة للرب الأعلى. وبالتالي قول النسوة أن يوسف ملاك أو كالملاك لا غرابة فيه. وكذلك قولهن حاش لله، ومعناه تنزه الله، هو تنزيه للرب الأعلى أو الصانع الذي كانوا يثبتونه وإن جعلوا له شركاء كما كان حال العرب في الجاهلية، وكما قال يوسف عليه السلام: أأرباب متفرقون خير أم اللّه الواحد القهار. ما تعبدون من دونه إلا أسماءا سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان. وكلام امرأة العزيز لدى اعترافها إنما كان بعد أن تابت من الشرك واستقر في قلبها عقيدة يوسف عليه السلام والتي لا شك أنه كان يدعو إليها قبل وبعد سجنه كما في قوله تعالى على لسان مؤمن آل فرعون: وَلَقَدْ جَآءَكُمْ يُوسُفُ مِن قَبْلُ بِٱلْبَيِّنَٰتِ فَمَا زِلْتُمْ فِى شَكٍّۢ مِّمَّا جَآءَكُم بِهِۦ ۖ حَتَّىٰٓ إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَن يَبْعَثَ ٱللَّهُ مِنۢ بَعْدِهِۦ رَسُولًا ۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ ٱللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُّرْتَابٌ. بخصوص طبيعة ديانة الكنعانيين والعبرانيين راجع: Noll, K.. (2006). Canaanite Religion. Religion Compass. 1. 61 - 92. 10.1111/j.1749-8171.2006.00010.x. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [25] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
فيعقوب يعلم أن يوسف سيكون له شأن وأنه لن يموت قبل أن يسجد له هو إخوته تعظيما لشأنه. فهو كان على يقين باجتماع الشمل وأنه لا يزال على قيد الحياة. ولذا قال يعقوب: إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ. أي أعلم أن الرؤيا ستتححق و أعلم حتمية التئام الشمل مرة أخرى. ولذلك قال يعقوب: عسى الله أن يأتينى بهم جميعا. وقال: يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح الله. في المقابل: فقد أوحى الله ليوسف بتفاصيل المشهد الذي وقع بينه وبين إخوته لما دخلوا عليه فعرفهم دون أن يتعرفوا عليه وهو لا يزال في الجب ( والذي قد يكون من الرؤيا الصالحة أيضا) فقال تعالى: فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَن يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ ۚ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُم بِأَمْرِهِمْ هَٰذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ. " أى : لتخبرنهم فى الوقت الذى يشاؤه الله - تعالى - فى مستقبل الأيام ، بما فعلوه معك فى صغرك من إلقائك فى الجب ، ومن إنجاء الله - لك. وجملة ( وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ ) حالية ، أى : والحال أنهم لا يحسون ولا يشعرون فى ذلك الوقت الذى تخبرهم فيه بأمرهم هذا ، بأنك أنت يوسف . لاعتقادهم أنك قد هلكت ولطول المدة التى حصل فيها الفراق بينك وبينهم ، ولتباين حالك وحالهم فى ذلك الوقت (التفسير الوسيط)". فيوسف يعلم أن أباه يعلم أنه لا يزال على قيد الحياة فهو ليس بحاجة لإخباره. ويعلم أن اللقاء لن يكون مهما حاول حتى يكون ما سبق وأن أوحى الله إليه به أنه يكون من تمكينه في الأرض ومجيء إخوته ودخولهم عليه وهم له منكرون. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [26] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
فهل سبق يوسف أحد فى مصر ليؤمن المصريين بما جاء به؟ هل ذكرت الآيات فى سورة يوسف شيئا غير أن المصريين -على لسان يوسف- كافرون (إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لاَّ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُم بِالآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ) وأيضا لهم آلهه كثيرة ما أنزل الله بها من سلطان (يا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ * مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ) ===================== مسألة أخرى أود أن أؤكد عليها تعودت عليها فى ردود الإخوة المسلمين وأنت واحد منهم فهم غير حريصين على منطقية الردود بقدر حرصهم على الرد وفقط فيصبح الأمر بالنسبة للمتابع أن المسألة ليست محسومة وأنها فيها أخذ ورد!! فأجدك مثلا قلت فى مسألة تبجح زوجة العزيز بالفاحشة وهى فى جمع من النسوة بأن هذا فجور مرجح فى هذا الوسط البرجوازى. فجعلتها هى والنسوة وكل من يعيش عيشة مترفة فاجرات متبجحات بالفاحشة. ثم حينما تطلب النقاش أن يكن مؤمنات رحت تضع ما تظنه تاريخا وتجعل هؤلاء النسوة -تعسفا- شخوصا فى هذه الحقبة من التاريخ. رغم أن سياق القصة لا يثبت شيئا يوحى بما تريده بل يوحى بنقيضه على لسان بطل القصة نفسه. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [27] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
هل برأيك يليق بالخالق الرحمن الرحيم الرؤوف القادر على كل شىء أن يقدم للإنسان درسا مفاده أن (الغاية تبرر الوسيلة)؟ وهل يأمر مثل هذا الإله بسوء؟ تريد أن تقول أن يوسف لم يكن قاسيا بل كان مطيعا لأمر ربه حينما رفض أن يرسل لأبويه يطمئنهما عليه بعدما أن وصل لملك مصر!!! تريد أن تقول أنه كان حكيما ورحيما حينما لم يكشف عن نفسه لإخوته طوال مدة طويلة جدا استغرقت أربع رحلات إلى مصر لم يعانى ويتألم ويمرض فيها غير أبيه!!! إذا مالحكمة من عدم إرساله لأبويه؟ وما الحكمة من عدم كشفه عن نفسه لإخوته من المرة الأولى؟ وما الحكمة من استدعاء أخيه الأصغر ليمكث معه؟ وما الحكمة أن يحتال على إخوته بالكذب والتلفيق الذى لا يليق بنبى؟ وما الحكمة من قسوته على أبيه وتسببه فى فقدان بصره؟ هل كل ذلك من أجل مشهد النهاية وانتصار المظلوم على الظالم؟ فكل هذا كان ليحدث لو أنه أرسل فى إحضار أبويه وإخوته وكل قومه من اللحظة الأولى لتمكين الله له فى حكم مصر ولا أنسى أن أقول تعليقا على ردك الذى به يستطيع كل انسان أن يبرر كل شر يقوم به بحكمة إلهية لم يفهمها أحد غيره. أن كل البشر قادرون ولن يعدموا أبدا أن يجدوا حجة أو تبريرا يسمونه حكمة الله فيما يفعلون. فهل هذا مقنع لك؟ ويظل السؤال الأهم عندى : من تسبب فى فقدان يعقوب لبصره؟ يوسف أم اخوته؟ |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [28] | |
|
عضو نشيط
![]() |
أنا كذلك لا أجد هذه الاعتراضات منطقية، مع الاسف موضوع غير موفق.
اقتباس:
https://youtu.be/YQx1iqId82c?t=57 |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [29] | |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
اقتباس:
القشرة وعيدان القمح تستخدم كعلف للماشية وتخزن في اسطبلات واكواخ عادية. القمح يخزن في اهراءات متخصصة . لماذا؟ اي بذرة نبات بها امرين: جنين embryo وسكريات/نشويات لاطعام الجنين عندما تصبح الحرارة والرطوبة ملائمة للنمو تيدأ عملية التجرثم germination حيث يبدأ الجنين بالنمو وباستهلاك النشويات في البذرة. بذرة القمح حية ومع قليل من الرطوبة تبدأ بالتكاثر واستهلاك النشويات المخزنة وتفقد خصائصها - لا تصبح صالحة للطحن. القشور لا حياة فيها، نعم هي مواد عضوية ولكن التعفن تدب من خارجها (بعني بكتيريا وتعفن)، بينما بذور القمح، اذا تعرضت للرطوبة فستبدأ عملية الgermination او التجرثم من داخلها. لذلك تخزين حبوب القمح الkernel مهم جداً بينما تخزين القشور الميتة ليس بالامر الصعب ما دامت البكتيريا بعيدة عنها. حتى اشرح مرة ثانية، بذرة القمح تفسد بسبب ان التجرثم داخلي وهو عملية طبيعية للتكاثر. بينما القشور ميتة، ما دامت معزولة عن البكتيريا فستدوم لمدة طويلة وان تعرضت للرطوبة فتجفيفها كفيل بالقضاء على العفونة. بينما اذا تعرضت الحبوب للرطوبة فتبدأ عملية التجرثم/النمو ويفقد القمح خصائصه لان الجنين سيأكل النشويات. تخزين القمح في سنابله لا يقدم ولا يؤخر. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [30] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond