![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] |
|
زائر
|
بالنسبة للتأويل،أنا لا أتحدث عن صدق أو كذب التأويل بحد ذاته،ما أتحدث عنه هو أن الظروف تفتح امكانيات غير محدودة لاعادة قراءة النصوص وتفسيرها بطريقة جديدة..
من المستحيل تأويل النصوص لجعلها تتوافق مع ما يقتضيه عصرنا واظهارها كذلك لأتباع هذه الكتب على الأقل بالاسلام كمثال تم افتتاح مسجد للمثليين بألمانيا وانظر الى ردود المسلمين المرحبه واللطيفه لن ينخدعوا فهم يعلمون أن نصوصهم لا تسمح بالمثليه بل تأمر باعدام كل من يمارسها وطبق هذا على تعدد الزوجات وضرب المرأه وتحريم أن يحكم غير المسلم المسلم وانكار نظريه التطور واستبدالها بخرافه الخلق من طين ولا نريد أن ينتهي بنا الأمر كالكيالي و عدنان ابراهيم و وسيم يوسف بأن نصبح مجموعه من الممثلين المكروهين بنظر المسلمين واللادينيين |
|
|
|
رقم الموضوع : [22] | |||||||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
ما حدث في الهند اذا قارنته ببعض الدول الاسلامية ستجده أخف وطأة، خصوصا لو احتسبنا الكثافة السكانية العالية في الهند ثم لماذا لم يحدث مثله بين الهندوس والمسيحيين مثلا او غيرهم من طوائف الهند؟ انا لا ابرر قتل المسلمين هنا ولا اعرف من بدأ العنف في هذه الواقعة المعينة ولكن لو نقبنا عن جذر الاحتقان تجد ان افعال المسلمين تجلب لهم كراهية هم في غنى عنها أينما حلوا ولا يوازيهم في هذا الا اليهود. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اعتقد فقط انه اشد في نواحي معينة تشكل تجربتنا الخاصة والسبب فيها هو الدين الاسلامي اقتباس:
اقتباس:
تحياتي |
|||||||
|
|
||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [23] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [24] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
قبول مؤقت وما لبث أن عاد تأثير النص بسهولة
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [25] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اعتقد بان الصين تعامل المسلمين افضل من البلدان الاسلامية، فتخيل انك في مصر مثلا او السعودية ولكن تؤمن بالاسلام (المختلف عن اسلام الحاكم) ماذا يحدث لك؟ اتخيل لو الاخوان في مصر خيروا بين سجون السيسي او سجون الايجور، لفضلوا سجون الايجور.... التظاهر من اجل مسلمي الايغور هو نوع التراهة الفكرية، فحالهم افضل من حال غالب المسلمين في الدول الاسلامية وخاصة العربية منها في الحقيقة معاملة الصين لهم يعتبر حلم لدي الاخوان المسلمين في مصر، ان يعاملوا مثل الايغور... 1. معاملة السجينات في مصر 2. حكم بسجن الناشطة سلمى الشهاب في السعودية 3. التمييز ضد المحجبات في مصر https://hongkongfp.com/2018/06/10/ch...nmen-massacre/ عدد سجناء الرأي في الصين لا يتعدي ال 10 آلاف سجين رأي، وعدد السكان يتعدي المليار.. في مصر، عدد سجناء الرأي يتعدي ال 65 الف سجين رأي، بدون حق المحاكمة والمعاملة السيئة وعدد السكان في حدود ال100 مليون نسمة... لذلك اعتراض المسلمين علي تعامل الصين مع المسلمين، هو نوع من النفاق، مسلمي الايغور لهم حقوق وتعاملات لا يحصل عليها المسلمين في مصر... المسلمين هنا، المعارضون للنظام الحاكم، كذلك المسلمين في الصين المعارضين للنظام الحاكم... تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [26] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
تحياتي.. بالنسبة لموضوع البوذية ،هناك دول قليلة لديها غالبية بوذية ، في بورما غالبية عرق الروهينجا من المسلمين ،لكن الصراع ليس قومي بمعنى ليس نزاع حدودي مثلا أو كل طرف يمارس سلطة معينة حتى اطلاق تسمية صراع على مايحدث لايمكن اعتباره دقيقا لأن هناك أصولية بوذية تمارس القمع والأضطهاد ضد المسلمين وهم لايمتلكون أي سلطة،ما يهم هنا ان هناك نظام حاكم يمارس القمع ضد أقلية من المسلمين ،في الهند لايختلف الأمر والاضطهاد لايقتصر على المسلمين كما تتصور بل يشمل أيضا المسيحيين انظر هذه القائمة لأحداث مارس فيها الهندوس الاضطهاد ضد الأديان أخرى انظر كما تم فيها ممارسة الاضطهاد ضد المسيحيين https://en.wikipedia.org/wiki/Catego...tion_by_Hindus والاضطهاد الذي مارسه البوذيين ضد أتباع الديانات الأخرى والأمر لايقتصر على بورما هناك سريلنكا أيضا.. طبعا الصراعات في منطقتنا لايمكن اعتبارها دينية بأي شكل من الأشكال ،هي صراعات سياسية تم توظيف الطائفية فيها كما تم توظيف أمور أخرى كسياسة المحاور أو النزعات القومية الخ... بالنسبة للسبي ،يمكن اعتبار الاغتصاب أيضا مشروعا طالما أنه يمارس بتحريض من رجال دين ... دول الخليج هي الاستثناء وليست القاعدة ،وعموما ليس هناك تنمية حقيقية في دول الخليج ،ما حدث هناك أشبه بالطفرة ..اكتشاف النفط دون أي تنمية حقيقية ،التنمية ليست مفهوم أحادي بمعنى رفع مستوى الدخل ،بل هي مفهوم شامل يصب في تغيير البنية الداخلية للمجتمع ،في دول الخليج لم تحدث ثورة صناعية ،الثورة الصناعية في أوروبا وفي الكثير من الدول الأخرى ساهمت بتفكيك البنية الريفية الأبوية للعائلة ،التحضير بمعنى غلبة سكان الحضر على الريف مشابه لما أروم اليه في فكرتي،فالثورة الصناعية ساهمت بالقضاء على الزواج التقليدي مثلا ،لم يعد الناس محصورين في قرى معزولة يمارسون تقاليدهم ... في دول الخليج ليس هناك أي تنمية ،انما اقتصاد ريعي دون أي تغيير في نمط الانتاج وتركيبة المجتمع ... بإمكان بلد أن تعتمد على الدخل المتحصل من السياحة لأماكن تاريخية عريقة مثلا ،ويمكن ان نفترضأن هذا البلد أصبح ثريا بفعل ذلك ..لكن هل السياحة تغير في بنية المجتمع ؟ انها مصدر ريعي لايختلف عن النفط...لتغيير بنية المجتمع أنت بحاجة للقضاء على سطوة الريف ومايمثله من سلطة أبوية ذكورية وكذلك القضاء على الغيتوهات المعزولة في المدن بمعنى أن لاتكون المدن تجمعا لمناطق عشوائية فقيرة ... مع هذا التشدد في الهند هناك تشدد لايقل عن ما هو في الخليج وكل دين لديه أعراف معينة للتعبير عن حالة التشدد.. يمكن أن يكون للنص دورا معينا في بعض الأمور كموضوع المثلية ،لكن مع هذا تطور الظروف يفتح امكانيات لانهاية لها ...أنا أخذ موضوع التأويل بالفهم الواسع ،يمكن للمسلمين مثلا أن يعتبروا أن النص المدني في القرآن يرتبط بظرف معين ..ويتبنوا النص المكي ،أو يمكن أن يعتبروا القرآن ككتاب مبادئ عامة دون الاهتمام بالتفاصيل .. ما أردت قوله أن تغير الظروف يسمح بتليين موقف رجال الدين ،فبقدر ما يكون الناس حاضرين سياسيا واقتصاديا واجتماعيا بقدر ما يكونوا أقل اهتماما بالدين وطقوسه وعقائده النص الديني قد لايقرأ كشحن نفسي بل كطقس يمر عليه المؤمن مرور الكرام فقراءته ليست أكثر من تقليد ، لماذا لم يكن هناك تعصب في الخمسينيات ووحتى سبعينيات القرن الماضي ؟ هذا السؤال يدلل على كلامي بأن النص بحد ذاته ليس مشكلة ... |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [27] | ||||||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
الروهينغيا بنظر البورميين عرق أجنبي غريب جاء من تخوم الهند، وجاء التوتر الديني فوق التوتر العرقي ليزيد الكراهية. يمكننا التأكد من أصل الصراع كما يلي: 1- كيف يُعامل الروهينغيا غير المسلمون في بورما؟ 2- هل يوجد في بورما مسلمون من غير الروهينغيا وكيف يُعاملون؟ هذه الأسئلة سترينا هل أصل الصراع إثني أم ديني بخصوص الهندوس، أعلم أن الوضع ليس مثاليا هناك للأقليات والسيخ مثلا لديهم توترات مع الهندوس ويريدون الاستقلال بإقليمهم الخاص (كاليستان). لكن التوترات التي تتضمن المسلمين من مستوى آخر يا رجل، وهذا السيناريو يتكرر في كل مكان فيه مسلمون. أخبرني أن هذا لا يعني شيئا! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اما السبي فهو جزء من النظام الاجتماعي نفسه. هذه البنت ستظل كل عمرها سبية وتتعرض للاغتصاب ممن قتلوا اهلها، وستنجب لهم أطفالا أيضا والأطفال سيربون على الولاء لمن اغتصبوا أمهم. اقتباس:
لكن عندما تتربى على نص ما وتسمعه في كل مكان فستتبرمج به وينحفر في لب عقليتك. هذ اقتباس:
بالمناسبة الاكراد الى اليوم التعصب الديني لديهم أقل من جيرانهم مع أن الظروف متشابهة. القومية لها دور في هذا (اقرأ المقال الأول من كتاب "من النهضة إلى الردة" لجورج طرابيشي، حيث ناقش فيه دور الجرح النرجسي والهوية الدينية في صناعة التطرف) بالنسبة للنقاط الباقية وحتى لا تطيل المشاركة بكثرة الاقتباسات: - فهمت قصدك بخصوص التنمية وتغيير تركيبة المجتمع لكن يمكن أن تقارن بين مجتمعات اسلامية واخرى غير اسلامية كلاهما في نفس الموقع على سلم التطور الاقتصادي والتنموي، ستجد غالبا أن المجتمع المسلم أقرب للتزمت. ولا ادري بصراحة كيف ترى أن الهند أكثر تشددا من مجتمعات الخليج لاسيما السعودية، لولا وجود أنظمة قوية واقتصاد ناجح وتجانس ديني نسبي بين السكان لرأيت هناك العجب. - أوافق على أن للظروف دورا في تليين موقف الناس من تأويل النص لكن يبقى هناك عامل معاكس هو جمود النص نفسه وصعوبة تأويله الذاتية. ربما ليست كل الأمثلة بنفس قوة نصوص تحريم المثلية لكن هذا لا يلغي الفكرة، هل تقارن بين دين لديه آيات الجهاد والولاء والبراء والحجاب التي يجب أن يتحايل عليها المؤمن كي يتحرر منها، بنص ليس لديه هذه لنصوص ابدا ولا يحمل بذور هذه المفاهيم ويجب التحايل عليه لإقحامها فيه؟ تحياتي |
||||||
|
|
|||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [28] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
بالنسبة للروهينجا ،أعتقد أن الروهينجا هم مسلمون حصرا ولايوجد مجموعات دينية من نفس العرق ،الروهينجا مهاجرون ..بطبيعة الحال لن تحصل على صراع ديني صاف في عالم اليوم حتى في العصور الوسطى ،الأمر مشابه لما حدث بين الصرب ومسلمي البوسنة ،الإنتماء الديني اختلط بالانتماء العرقي في كثير من مناطق العالم ،لكن مع كل هذا الاضطهاد الذي تم سواء لمسلمي البوسنة أو مسلمي أركان تم بتحريض من رجال الدين في تلك المناطق وبكراهية دينية ،أي أنه تم توظيف الدين في الاضطهاد الممارس ضد المسلمين ..لو قارنت ما حدث في تلك المناطق والصراعات في منطقتنا ستجد أن الاضطهاد الذي مورس في تلك المناطق ضد المسلمين أقرب الى توصيف الكراهية الدينية أو الاضطهاد الديني ..فما حدث هناك لايرقى لمستوى النزاع السياسي ...بينما الصراعات في الشرق الأوسط هي صراعات سياسية حصرا ...الدول ذات الأغلبية البوذية قليلة لايتجاوز عددها ال ٥ أو ٦ دول ،مع ذلك هذه العينة تكفي ...أعطني دولة واحدة في الشرق الأوسط أو في شمال افريقيا تم فيها ممارسة الاضطهاد الديني على نفس مستوى ما حدث في بورما لن تجد باستثناء العراق (من مجموعة كانت محاربة من جميع الأطراف) بالنسبة للهند لايمكن مقارنة تعداد سكان المسلمين هناك (200 مليون) مع تعداد المسيحيين (20 مليون) أو السيخ (2 مليون) الاضطهاد الذي يمارسه الهندوس هناك ضد المسلمين يتخذ شكلا أوسع لأن المسلمين هناك أكثر ..مع هذا الهندوس يمارسون الاضطهاد ضد جميع الأديان الأخرى وهذا ما أردت أن أوصله في الروابط التي وضعتها .. من جديد لا أرى أي فرق في عملية توظيف الدين في الصراعات السياسية أو الاضطهاد الذي يتم ممارسته ضد مجموعة ما ..كل الأديان سواء وجميعها قابلة للتوظيف السياسي ..الهندوس في العصور القديمة اضطهدوا البوذيين ..والزرادشتيين فعلوا الأمر ذاته مع الهندوس والبوذيين لايوجد دين استثناء في هذا الموضوع..يارجل يكفي أن تعرف بأن شيوخ الأزهر كانوا يدعون لنابليون عند احتلاله مصر ..الظروف أقوى من أي نصوص هذه هي فكرتي .. بالنسبة للسبي ،هناك مجموعة من مشايخ الاسلام من ترفضه رفضا تاما وهماك مجموعة تشجعه ...بطبيعة الحال التنظيم الذي شرع لمثل هذا لم يترك مجالا لاستمرار هذا التشريع ..فهذا التنظيم كان محارب من جميع الأطراف (المسلمة في معظمها) تشبيه ما حدث من انتشار للتطرف الاسلامي بالفيروس ليس دقيقا بطبيعة الحال ،وكأن الأمر أشبه مايكون بطفرة ذاتية حدث دون أي دور للعوامل الخارجية ..كان هناك صراع عالمي بين المعسكر الشرقي والمعسكر الغربي ،المعسكر الغربي قام بتعبئة المجموعات الدينية وأمر دول الخليج بتوميل الحركات الأصولية وهذا ماحدث ..كان الفايروس كامنا لأنه كان هناك في تلك الفترة مشروع سياسي ومجتمعي والناس لم يكونوا بحاجة لتعزية نفسية من الدين ..بمعنى ان التهميش السياسي والمجتمعي لم يكن بنفس مستوى ما عليه اليوم .. سأذهب معك خطوة أبعد ، لأقول أن الأنظمة السياسية آنذاك لم تقم بما يحب فيما يتعلق بنقد الموروث الديني او غير الديني حتى ...وهذا ما ساعد الأصولية الإسلامية على الانتشار ..لكن ما أريد أن أقوله بأن الإسلام قابل للتطويع للظروف ..الإسلام تكيف مع فترة ازدهار لمدة خمسة قرون (من القرن التاسع وحتى نهاية القرن الثالث عشر للميلاد) كان هناك في تلك الفترة حالة من التعايش النسبي بين المجموعات الدينية ..بل كان هناك تراخي في تطبيق الشرائع الدينية ..في الوقت الذي كانت فيه أوروبا تغرق في الظلام ... النص الإسلامي يتشابه مع النص اليهودي بل يكاد يكون نسخة عنه ،مع هذا اليهود استطاعوا أن يتجاوز حالة التزمت الديني (الغالبية) في حالة الإسلام هناك تفاوت بين المناطق في مسألة التزمت .. الظروف الخارجية أقوى من جمود النص وهذا ما يعلمنا إياه التاريخ..والحاضر.. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [29] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي حمدان
ساعود للتعليق على هذا المقال قريبا، حيث انشغلت مؤخرا بالعمل + قناة تلغرام واقتصرت علاقتي مع المنتدى على الردود القصيرة، لكن سأعود قريبا. وبالمناسبة انا ادين لك باعتذار لأني اهملت نقاشنا السابق حول موضوع الوطنية وكنت قد وعدتك أن أتابعه ولم أف بوعدي ثم مرت الشهور. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [30] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لا مشكلة عزيزي ..على راحتك واتمنى لك التوفيق
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Hamdan على المشاركة المفيدة: | القط الملحد (10-02-2022) |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond