وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mazen

قصة اهل الكهف هي عن النيام ومن التراث المسيحي - قصة خيالية. وكتب التفسير تنقل عن اعتناق الملك للمسيحية.

وفي القران: هؤلاء قومنا انخذوا من دونه الهة لولا يأتون عليهم بسلطان بين. يعني النيام من قوم وثنيين واعتنقوا التوحيد المسيحي بدل الدين الروماني الوثني. من هذا بني لاوي؟ وثنيين؟.

ربما اليهود سألوه عن سفر الصعود وجاءهم بقصة من التراث المسيحي وهذه مشكلة.

تحياتي مازن،
قصة اهل الكهف هي قصة مفبركة ليست من التراث المسيحي: فتية الكهف ، أم فتية دانيال ؟
قصة اهل الكهف، قصة توضح تخبط محمد.. القصة حتي المسيحين لا يعترفوا بها...
انها قصة قامت امبراطورية Byzantine بتأليفها من اجل نشر المسيحية، ولكن بعد انتشارها، قاموا بالأعتراف بانها مزيفة....
https://www.newadvent.org/cathen/05496a.htm

Baronius was the first to doubt it (Ann. Eccl. in the Acta SS., July, 386, 48); it was then discredited

أنها قصة بالفعل توضح تخبط مؤلف القرآن...
تحياتي

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic

تحياتي مازن،
قصة اهل الكهف هي قصة مفبركة ليست من التراث المسيحي: فتية الكهف ، أم فتية دانيال ؟
قصة اهل الكهف، قصة توضح تخبط محمد.. القصة حتي المسيحين لا يعترفوا بها...
انها قصة قامت امبراطورية Byzantine بتأليفها من اجل نشر المسيحية، ولكن بعد انتشارها، قاموا بالأعتراف بانها مزيفة....
https://www.newadvent.org/cathen/05496a.htm

Baronius was the first to doubt it (Ann. Eccl. in the Acta SS., July, 386, 48); it was then discredited

أنها قصة بالفعل توضح تخبط مؤلف القرآن...
تحياتي

تحياتي،

هناك حلقة من صندوق الاسلام عن قصة اهل الكهف والاستاذ محمد المسيح قدم مخطوطات من مكتبة الفاتيكان. القصة هي عظة كتبها الاب يعقوب السروجي قبل 200 سنة من محمد وانتشرت. محمد نقلها على انها قصة حقيقية.
https://youtu.be/AxCfvsuJcdQ


المشكلة الاخرى هي "الكلب" الذي ادخله المسلمون على القصة. على الاغلب، الكلمة المستخدمة هي "كلىهم" او كالئهم وهو الملاك الحارس. والاية: "قل من يكلؤكم بالليل والنهار" اي من يحرسكم ويرعاكم.
كلىهم وكلبهم بدون تنقيط وبدون همزة ومدود هي نفس الكلمة. بدل الملاك الحارس عملوه المسلمون كلب (رضي الله عنه).

[Zyad]

وفي القران: هؤلاء قومنا انخذوا من دونه الهة لولا يأتون عليهم بسلطان بين. يعني النيام من قوم وثنيين واعتنقوا التوحيد المسيحي بدل الدين الروماني الوثني

كون قوم الفتية كانوا وثنيين لا يعني أنهم كانوا أنفسهم وثنيين ثم آمنوا
فيهود الشتات كانوا يعيشون وسط الوثنيين
فعلى سبيل المثال لوط مهاجر من العراق إلى الشام - كما ذكر القرآن و العهد القديم - ومع ذلك فالقرآن وصف القوم الذين حل بينهم - وهم أهل سدوم وعامورة -بأنهم قومه.
وكذلك قولهم: "يعيدوكم في ملتهم" فالعود هنا بمعنى الصيرورة - أي يصيروكم أو يدخلوكم في ملتهم - وليس الرجوع كقول شعيب: قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها. فشعيب لم يكن يوما على ملتهم وبهذا فسر البغوي العود في الآية بمعنى صار.
فعاد في اللغة تعني رجع و تعنى صار (راجع لسان العرب)

أصحاب الكهف

منشأ القصة

هناك ثلاث أطروحات حول منشأ القصة
الأولى : أنها كتبت أولا باللاتينية ومنها ترجمت إلى اليونانية ثم لاحقا إلى السريانية وعن الأخيرة ترجم المؤرخ و القديس غريغوريوس التوري. و وفقا لهذه الأطروحة فالنسخة القبطية و الإثيوبية مترجمة عن اليونانية ( الأسطورة الذهبية ليعقوب دي فراغسي)
الثانية: أنها كتب أولا باليونانية وهذا ما ذهب إليه المستشرق الهولندي" ميخيل يوهنا دى خويه" و " إرنست هونيجمان" وآخرون وأن مصدرها هو "ستيفانوس الأفسسى" أسقف أفسس حوالى منتصف القرن الخامس الميلادي (448م) ويؤيد ذلك المصدر المذكور فى الحاشية وأنها ربما نشأت فى "أفسس" بعيد مجمع أفسس الثاني.*
الثالثة: أنها كتبت أولا بالسرياينة و أنها تطورت إلى نسخ يونانية ولاتينية وإلى هذا ذهب " ثيودور نولدكه " و آخرون. وهناك العديد من المؤرخين السريان الذين كتبوا عن القصة منهم زكريا الفصيح و يوحنا الأفسسي. كما دون يعقوب السروجي قصيدة من 72 بيتا عنها.
و يدل تعدد المصادر و تعاصرها على أن للقصة أصل وليس أنها مجرد أسطورة كما يزعم الزاعمون حتى ذهب إرنست هونيجمان بناءا على الأدلة الأدبية و الأثرية أنه في منتصف القرن الخامس لابد وأن مجموعة من الفتية من أهل أفسس كانوا مقتنعين أو أقنعوا أهل أفسس أنهم كانوا نياما بأحد كهوفها لمئات السنين. وتمكن باحثون أثريون من الجمعية النمساوية الأثرية عام 1927 من الكشف عن أطلال كاتدرائية بنيت على الكهف في مدينة أفسس التاريخية على بعد ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب الغربي من مدينة سلجوق الحالية في محافظة أزمير بتركيا مصدقا لقول القرآن : فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِم بُنْيَانًا ۖ رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ ۚ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَىٰ أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِم مَّسْجِدًا.
والرقيم كما في قوله" أصحاب الكهف والرقيم" لغة هو الصحيفة أو الكتاب من رقم أي كتب والغالب أن المقصود به ما ذكره غريغوريوس التوري من أن أحد المؤمنين لما علم بنية الامبراطور غلق باب الكهف على الفتية بعد علمه بلجوئهم إليه اتخد لوحا من رصاص نقش فيه أسماءهم ووضعه على باب الكهف قبل أن يتم غلقه بالحجارة ثم بعد مرور عقود بل قرون من الزمن بينما يرعى أحدهم الغنم قام بإزلة الحجارة عن باب الكهف ليستخدمها في بعض اغراضه.
وباسط ذراعية بالوصيد أي بفناء الكهف عند مدخله وفي الحديث الذى رواه مسلم:
اعْتَدِلُوا في السُّجُودِ ولا يَبْسُطْ أحَدُكُمْ ذِراعَيْهِ انْبِساطَ الكَلْبِ



كلبهم أم كالئهم؟

قراءة "و كلبهم باسط ذراعيه" هذه قراءة متواترة قرأ بها قراء الأمصار كافة على اختلاف بلدانهم بالأسانيد إلى الصحابة دون تواطؤ منهم ولم يقرأ أحد "كالئهم" على الأطلاق ولا حتى في القراءات الشاذة المخالفة للرسم العثماني فلا معنى للزعم بأنها تصحيف كما يزعم الملاحدة. أما قراءة جعفر التى أوردها بعض المفسرين فهي" وكالبهم " أى صاحب كلبهم.

هل الذى صحبهم ملاك أم كلب؟

في قصيدة يعقوب السروجي اكتفى بالقول بأن الرب أخذ أرواحهم إلى السماء وترك "حارسا" ليحرس أطرافهم.
بينما ذكر "ثيودوسيوس" في مطلع القرن السادس و يلقب بالزائر أو الحاج – و قد زار الكهف الذى اختبأ فيه الفتية في سياق رحلة حج ودون تفاصيل الرحلة في كتاب– أن الذى صحبهم كان كلبا وذكر أن إسم الكلب "فيريكانوس". *
وهنا فلا مكان للزعم بأن النبي يمكن أن يكون قد اطلع على ما دونه ثيودوسيوس – بلغته اللاتينية- وما ذكره من اصطحاب الفتية لكلب معهم فقد غابت هذه الجزئية عن الكنيسة نفسها حتى تجد الأيقونات و الرواية المعتمدة لديهم لا ذكر لكلب فيها !


* المصدر : ص 496 و 1365 من قاموس :
Oxford dictionary of late antiquity

[Skeptic]

تحياتي زياد
اعتقد المشكلة ان السائل كان يهود فهم لم يقصدوا بالطبع أسطورة مسيحيه، لا يصدقها المسيحيين أنفسهم(اعترفوا بانها تم تأليفها اي ليست حقيقية) ولكن كانوا يسالوا محمد عن أسطورة يهوديةيؤمنون بصحتها ...
انصحك بقراءة موضوع
فتية الكهف ، أم فتية دانيال ؟

تحياتي

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zyad

كون قوم الفتية كانوا وثنيين لا يعني أنهم كانوا أنفسهم وثنيين ثم آمنوا
فيهود الشتات كانوا يعيشون وسط الوثنيين
فعلى سبيل المثال لوط مهاجر من العراق إلى الشام - كما ذكر القرآن و العهد القديم - ومع ذلك فالقرآن وصف القوم الذين حل بينهم - وهم أهل سدوم وعامورة -بأنهم قومه.
وكذلك قولهم: "يعيدوكم في ملتهم" فالعود هنا بمعنى الصيرورة - أي يصيروكم أو يدخلوكم في ملتهم - وليس الرجوع كقول شعيب: قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها. فشعيب لم يكن يوما على ملتهم وبهذا فسر البغوي العود في الآية بمعنى صار.
فعاد في اللغة تعني رجع و تعنى صار (راجع لسان العرب)

انا سألت جوجل عن سيدنا فيريكانوس رضي الله عنه وارضاه ورزقه نهر من العظام في الجنة، ظهر فقط رابطين على جوجل بطوله وعرضه: واحد من منتدى التوحيد والرابط الثاني من منتدانا هنا لما كان اسمك تولستوي.

الامر الثاني: ما معنى تواترت عدة قراءات؟ هل توقفت للحظة لتفكر كيف يكون هناك قراءات عدة وتواتر (الا اذا سمعوا محمد يقرأ القران بسبعة اوجه). كيف حدثت الطفرة؟ هل حدثت الطفرة عند الفرد ام عند القطيع وانتشرت؟ هل لاحظت ان هذه الطفرات (القراءات) تختلف جغرافياً؟ لماذا؟ هل توقفت لحظة لتفكر ما دخل الجغرافيا باختلاف القراءة؟

[Zyad]

ما هذا الفهم المقلوب
بل على اختلاف الجغرافيا اتفقوا على قرائتها "كلبهم"
فالقراءة المتواترة هي ما اتفقوا عليه
بخلاف مثلا قراءة أبي عمر البصري إن هذين لساحران فهذه ليست متواترة لانفراده بها دون بقية القراء

[Zyad]

انا سألت جوجل عن سيدنا فيريكانوس

يليق بك فعلا

ولأنني كتبت هذا الكلام مسبقا بما يغني عن إعادة الكتابة فقد نقلته في صورة اقتباس

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zyad

يليق بك فعلا

ولأنني كتبت هذا الكلام مسبقا بما يغني عن إعادة الكتابة فقد نقلته في صورة اقتباس

انا لا أدري لماذا الاصرار علي تبرير تخاريف الاسلام؟ الاسلام ديانة مخترقة، انظر لحال المسلمين، وبلدانهم ومن يحكمون المسلمون، هل هذا الدين يستحق الدفاع عنه بتلك الحمومية؟ انت تدافع عن مصالح محتالين لا يؤمنون بالاسلام ولا وجود الهة حتي...

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Zyad

يليق بك فعلا

ولأنني كتبت هذا الكلام مسبقا بما يغني عن إعادة الكتابة فقد نقلته في صورة اقتباس

تحياتي زياد،

رجاءً لا تتبرأ من هبلات رجال الدين والسلف الصالح. فحمار محمد هو من احفاد حمار العزير عليهما رضوان الله. وناقة محمد مأمورة، فالله يوصل رسالته في بيت من سيستضيف محمد عن طريق الناقة عليها السلام. وطبعاً لا ننسى هدهد ونملة سليمان وحوت يونس وغيره من العبط الديني… وكلب اصحاب الكهف وباقي الحيوانات مذكورة في القران بالخير، بينما علي وعثمان وعمر ليس لهم ذكر!

بالعودة الى الموضوع:
كالبهم… ذهبت الى قاموس المعاني ويبدوا انها تعني مربي الكلاب. لا ادري من يرقع لمن ولكن حقيقةً لا اعتقد ان كالب وحامر وباغل تعني مربي الكلاب ومربي الحمير ومربي البغال - ربما ترقيع من المعجم.

هناك ثلاث قراءات: كالبهم باسط ذراعيه بالوصيد (يعني الرجل مربي الكلاب باسط ذراعيه هههه، هل ترى تفاهة ذلك) والقراءة الثانية هي كالئهم، وطبعاً القراءة الشائعة وكلبهم.
http://www.al-eman.com/الكتب/الحاوي%...i543&n13255&p1

النقطة الثانية، رجاءً لا داعي للاستهبال في سبيل الله! بغض النظر عن كلبهم، كالبهم او كالئهم بالتحديد، فانت تعلم ان اختلاف القراءات مرتبط بالجغرافيا، فهناك قراءات في شمال افريقيا واليمن والعراق وغيرها. الجغرافيا تعني الانقطاع لذلك تنشأ اللهجات واللكنات المختلفة واللغات المختلفة. ربما كان هناك مدرسون للقران من جيل الى اخر ومن بلد الى اخر ولكن التواتر ليس كما تتصوره، كان هناك اعتماد على مصاحف عثمان وكله يعتمد على من ينسخها ومن يقرأها في اي رقعة جغرافية.

والسؤال يبقى، اليهود سألوا محمد عن امر من تراثهم فبعد غياب يعود اليهم باجوبة مضحكة.. قصة اهل الكهف قصة خيالية تمت كتابتها بعد 300 سنة من الميلاد وباعتراف المسيحيين. هذا عدا الروح من امر ربي وذو القرنين الذي الى الان لا يعرف المسلمون من هو…


واخيراً، انا اعلم انك مبرمج لتعتقد ان اي انسان لا يؤمن بمحمد هو كافر( يعرف الحق ويكفره، يستره) وتعتقد ان الامر منطبق عل يهود ذلك الزمان وكل زمان… اليهود المؤمنون ملتزمون جداً بتعاليم دينهم الصعبة جداً: طعام الكوشر ومن ليلة الجمعة الى ليلة السبت لا يستطيعون ان يفعلوا شيئاً يذكر هذا طبعاً عدا العبادة الدائمة وقراءة التوراة. يعني هؤلاء لا "يستكبرون" عن عبادة ربهم لو عرفوا ان محمد نبي لكانوا اتبعوه. ولكن محمد ادعى كذباً وبدون دليل ان السبب انهم لم يؤمنوا به هو الجحود… طبعاً، سهلة جداً ان يوزع التهم عندما يعطي نفسه شهادة: "وما ينطق عن الهوى"!!

[Zyad]

لا توجد قراءة فيها كالئهم
لا في القراءات المقروء بها ولا القراءات الشاذة المسندة إلى الصحابة
من قال أنه قرىء "كالئهم" هو أبو عمر الزاهد المعروف بغلام ثعلب وكانت وفاته في المئة الرابعة من الهجرة فهذه ليست قراءة بل مجرد زعم لاحتمال النص غير المعجم أن تكون الكلمة هي كالئهم لأنها بلا إعجام تكون هكذا (كلىهم) فمع إضافة ألف قبل اللام كما في باسط في قولهوَكَلۡبُهُم بَٰسِطٞ ووضع همزة بدل الباء الموحدة التحتية تصير كالئهم
اما أن تكون قراءة يقرأ بها الناس في مصر من الأمصار فهذا لا حقيقة له