![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] |
|
█▌ الإدارة▌ ®█
![]() ![]() ![]() ![]() |
ويقول المفسرون، حسب ما ورد في الصحيحين: " ان خلق احدكم يجمع في بطن امه اربعين يوماً نطفةً ثم يكون علقةً مثل ذلك ثم يكون مضغةً مثل ذلك ثم يبعث الله الملك فينفخ فيه الروح ". فهذه مائة وعشرون يوماً اي اربعة اشهر فقط. وسئل سعيد بن المسيب: لم العشرة؟ أي العشرة أيام الزائده، قال: فيه يُنفخ الروح. فهل يحتاج الملك لمدة عشرة أيام لينفخ الروح في الجنين؟ فاذا كان هذا صحيحاً – اعني ان الحمل يحتاج اربعة اشهر وعشرة ايام ليظهر- لماذا اذاً تكون عدة المطلقة ثلاثة اشهر ( ولم يُنفخ الروح في جنينها بعد) وعدة المتوفي عنها زوجها أربعة أشهر وعشرة أيام؟ والاصعب فهمه من هذا ان الأمة أي المملوكة عدتها شهران اذا طُلقت وشهران وعشرة ايام اذا مات زوجها. فهل يتكون الجنين في رحم الأمة اسرع مما يتكون في رحم الحرة؟
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [22] |
|
█▌ الإدارة▌ ®█
![]() ![]() ![]() ![]() |
وإذا كان القرآن قد نزل لكل الناس ولكل العصور كما يقول علماء المسلمين، لماذا لم يضع إعتباراً لتقدم العلم في عصرنا هذا وفي العصور القادمة. فنحن ألان نستطيع ان نؤكد وجود الحمل أو عدمه بعد اسبوعين فقط من تأخر الدورة الشهرية بأن نُجري فحصاً على البول أو الدم أو حتى اجراء فحص بالموجات فوق الصوتية " Ultrasound "، فهل ما زلنا نحتاج للعدة سواء أكانت ثلاثة أشهر أو أربعة أشهر وعشرة أيام؟ وماذا عن المرأة التي أُجريت لها عملية لاستئصال الرحم ولم يعد ممكناً لها ان تحبل، هل تجب عليها العدة اذا طُلقت أو مات زوجها؟
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [23] |
|
█▌ الإدارة▌ ®█
![]() ![]() ![]() ![]() |
الاسلام والعلم:
۞ لنبدأ بخلق السماء والارض كما يراه العلماء. فالدكتور موريس يخبرنا ( أنه في البداية كان العالم عبارة عن كتلة من غازات الهايدروجين والهيليوم، تُسمي " Nebula ". وبالتدريج انقسمت هذه الغازات الى كُتل مختلفة الحجم، بعضها يبلغ مائة بليون مرة حجم الشمس. وحجم الشمس يساوي 300000 مرة حجم الكرة الارضية. وكنتيجة لهذا الانقسام تكونت المجرات التي تحتوي على بلايين النجوم، بعضها أضعاف حجم شمسنا. وكذلك تكونت الكواكب مثل ألارض وزحل والمريخ. ولابد أن تكون هناك أراضيٍ كأرضنا هذه لم يكتشفها العلم بعد. وعندما انقسمت هذه الغازات وكونت النجوم والكواكب، كان سطح الكواكب والنجوم في درجة عالية جداً من الحرارة نتيجة التفاعلات الذرية التي مازالت تجري في داخل النجوم والكواكب. وكان سطح الارض ساخناً جداً لا يسمح بالحياة. ولم يكن هناك أي تسلسل او إنتظام في تكوين الاجسام السماوية هذه.) |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [24] |
|
█▌ الإدارة▌ ®█
![]() ![]() ![]() ![]() |
ويقول الدكتور موريس كذلك ( قد قدر العلماء عمر مجرتنا هذه بعشرة بلايين سنة، وشمسنا وأرضنا عمرهما حوالى أربعة بلايين ونصف البليون من السنين. والمجرة التي نحن بها " The Milky Way" تحتوي على مائة بليون نجم، ويصعب تخيل حجمها إذ يحتاج الضوء لمدة 90000 سنة ضوئية ليسافر من طرف مجرتنا الى طرفها ألآخر).
هذا ما يقول به العلم الحديث باعتراف الدكتور موريس. وألان أنظر ما ذا يقول القرآن: " قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق ألارض في يومين وتجعلون له أنداداً ذلك رب العالمين. وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيامٍ سواء للسائلين. ثم أستوى الى السماء وهى دخان فقال لها وللارض إئتيا طوعاً أو كُرهاً قالتا أتينا طايعين. فقضهن سبع سموات في يومين وأوحى في كل سماءٍ أمرها وزينا السماء الدنيا بمصابيح وحفظاً ذلك تقدير العزيز العليم". فالله هنا خلق ألارض وهي كوكب واحد في يومين، ثم جعل فيها رواسي وقدر فيها أقواتها وبارك فيها في أربعة أيام، ثم استوى الى السماء وهي دخان، وخلق كل هذه المجرات التي ذكرنا سابقاً والشمس وبلايين النجوم التي يصل حجم بعضها الى ملايين المرات مثل حجم الشمس، التي يبلغ حجمها 300000 مرة حجم الارض، وخلق كذلك عدة كواكب منها عدد يشبه أرضنا، ربما سيكتشفها العلم في المستقبل، كما يقول الدكتور موريس، خلق كل هذا في يومين فقط. فهل يتفق هذا مع العلم الحديث؟ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [25] |
|
█▌ الإدارة▌ ®█
![]() ![]() ![]() ![]() |
الدكتور موريس يقول إن ألايام هنا لا تعني نفس ألايام التي نعرفها نحن، وأن الله قصد بها فترات من الزمن قد تصل الى آلاف السنين لليوم الواحد. وحتى لو أخذنا بهذا الرأي، فيجب أن تكون الفترات متساوية في الطول الزمني حتى يتسنى لنا استعمالها كمقياس للزمن. فكيف يخلق الله كوكباً واحداً في فترتين، ويقدر في هذا الكوكب قوته في أربعة فترات ثم يخلق نجوماً لا تُحصى على مسافات يصعب تخيلها في فترتين فقط؟ فالمنطق يُخبرنا أن هناك شئ غير مقبول في هذه النسب الحسابية. فالدكتور موريس قد أخبرنا سابقاً أن عمر مجرتنا عشرة بلايين سنة وعمر الشمس وألارض إربعة بلايين ونصف البليون سنة، فلا بد أن تكون معظم نجوم مجرتنا إن لم نقل كل المجرات ألاخرى قد خُلقت قبل الارض. ولكن ألآيات السابقات تخبرنا أن الله قد خلق الارض أولاً ثم السماء وزينتها من الكواكب.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [26] |
|
█▌ الإدارة▌ ®█
![]() ![]() ![]() ![]() |
وفي نفس ألآية يخبرنا القرآن أن الله قدر في الارض أقواتها، يعني الاشجار والنباتات الاخرى كقوت للحيوانات في اربعة أيام أو اربعة فترات كما يحب الدكتور موريس، قبل أن يخلق السماء. والعلم الحديث يخبرنا أن الحياة ابتدأت من حيوانات ذات خلية واحدة تكونت في الماء ومنها ابتدأت الحياة النباتية وبعد ملايين السنين ظهرت الحيوانات البدائية. والدكتور موريس يوافق على هذا الراي.
وكذلك يقول الدكتور ان المحيطات والماء ظهر على الارض قبل حوالى نصف بليون عام تقريباً. فإذاً النباتات ظهرت قبل نصف بليون سنة على أكثر تقدير، وقد يكون أقل من ذلك بكثير. فإذاً تقدير أقوات الارض لم يتم الا قبل بضع ملايين من السنين في حين أن ألارض عمرها أربعة بلايين ونصف البليون سنة. وبما أن الله لم يخلق السماء إلا بعد أن اكمل تقدير قوت الارض، نستطيع أن نقول أن ألسماء عمرها لا يزيد عن بضع ملايين سنة. ولكننا نعرف ألان أن عمر مجرتنا عشرة بلايين من السنين، ناهيك عن المجرات ألاخرى. فأين علم القرآن هنا من العلم الحديث؟ ۞ ثم أنظر الى سورة النازعات، ألآيات 27-33: 27- " أأنتم أشد خلقاً أم السماء بناها" 28- " رفع سمكها فسواها" 29- " وأغطش ليلها وأخرج ضحاها" 30- " وألارض بعد ذلك دحاها" 31- " أخرج منها ماءها ومرعاها" 32- " والجبال أرساها" 33- " متاعاً لكم ولانعامكم" فالقرآن هنا يخبرنا أن الله خلق السماء وسواها، وخلق الليل والنهار أي خلق الشمس ثم بعد ذلك دحا الارض أي سطّها واخرج منها الماء. فإذاً نستطيع أن نقول أن الله خلق الارض بعد أن خلق السماء، وهو عكس ألآيات السابقات، أو أنه خلق ألارض أولاً لكنها كانت مكورة فبسطها وسطّحها بعد أن خلق السماء، ويكون هذا اعترافاً بأن الارض مسطحة. وألآية 31 تخبرنا انه أخرج من الارض ماءها ومرعاها بعد أن خلق السماء، وبما أن النباتات لا تنمو إلا بالماء، فإن الله يكون قد خلق السماء والنجوم قبل ان يسطح الارض ويخرج منها النبات الذي هو أقوات ألارض. وهذا كذلك عكس ما أخبرنا القرآن سابقاً، إذ أنه قال أن الله قد قدر أقوات الارض في اربعة أيام قبل أن يخلق السماء في يومين. وقد تنبه بعض المفسرين الى هذا الاختلاف في خلق الارض والسماء وقال بعضهم أن " بعد ذلك" تعني " ومع ذلك" وليس بعد أن خلق السماء، وعلق القرطبي على ذلك بقوله:" فان قال قائل: فانك قد علمت ان جماعة من اهل التاويل قد وجهت قول الله " والارض بعد ذلك دحاها" الي معني " مع ذلك دحاها" فما برهانك علي ما قلت من ان "ذلك" بمعني "بعد" التي هي خلاف "قبل" قيل: المعروف من معني "بعد" في كلام العرب هو الذي قلنا من انها بخلاف معني " قبل" لا بمعني "مع" وانما توجه معاني الكلام الي الاغلب عليه من معانبه المعروفه في اهله، لا الي غير ذلك." ۞ وفي سورة هود الآية السابعة نجد: " وهو الذي خلق السموات والارض في ستة ايام وكان عرشه على الماء". وسئل ابن عباس، كما يقول ابن كثير في تفسيره، عن قوله " وكان عرشه على الماء" على اي شئ كان الماء؟ قال: كان على متن الريح. فاذاً اول شئ خلق الله كان الريح ووضع عليها الماء ثم وضع عرشه على الماء قبل أن يخلق الارض والسماء. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [27] |
|
█▌ الإدارة▌ ®█
![]() ![]() ![]() ![]() |
واذا كنا نتحدث عن العلم البحت، فليس من الممكن ان يحمل الريح الماء الذي يجلس فوقه العرش. واذا كنا نقصد أن الماء هو السحاب، فالريح يمكن ان تحمل السحاب ولكن لا يمكن للسحاب، وهو بخار الماء، ان يحمل العرش. واي انسان رأى الضباب، وهو سحاب على مستوى منخفض، يعرف انه لا يستطيع ان يحمل اي شئ، ناهيك عن العرش. وهذه طبعاً فكرة مأخوذه من اليهودية. ففي سفر التكوين، الاصحاح الاول، نجد في البدء خلق الله السموات والارض وكانت الارض خاوية خالية وعلى وجه الغمر ظلامٌ وروح الله يُرف على وجه المياه. وقال الله: " ليكن نورٌ، فكان نورٌ. وراى الله ان النور حسنٌ. وفصل الله بين النور والظلام. وسمى الله النورَنهاراً، والظلامُ سماه ليلاً. وكان مساءٌ وكان صباحٌ: يومٌ أولٌ. وقال الله: ليكن جَلدٌ في وسط المياه وليكن فاصلاً بين مياه ومياه". فكان كذلك. وصنع الله الجَلَدَ وفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد. وسمى الله الجلد سماءً. وكان مساءٌ وكان صباحٌ، يومٌ ثان. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [28] |
|
█▌ الإدارة▌ ®█
![]() ![]() ![]() ![]() |
وقال الله: " لتتجمع المياه التي تحت السماء في مكان واحد وليظهر اليبس". فكان كذلك. وسمى الله اليبس أرضاً وتجمع المياه سماه بحاراً. وراى الله ان ذلك حسنٌ. وقال الله: لتنبت الارضُ نباتاً عُشباً يُخرج بزراً وشجراً مثمراً يُخرج ثمراً بحسب صنفه بزره فيه على الارض" فكان كذلك. فأخرجت الارض نباتاً عُشباً يُخرج بزراً بحسب صنفه وشجراً يُخرج ثمراً بزره فيه بحسب صنفه وراى الله ذلك حسنٌ. وكان مساء وكان صباحٌ: يومٌ ثالثٌ.
وقال الله: " لتكن نيراتٌ في جَلد السماء لتفصل بين النهار والليل وتكون علاماتٍ للمواسم والايام والسنين.....وهكذا تستمر قصة الخلق. وحتى اليهودية ربمااخذت الفكرة من البابليين القدماء، الذين قالوا، كما رأينا في المقدمة، ان الآلهة ظهروا، كل إلآهين مع بعض، من ماء مقدس كان موجوداً منذ القدم. واكبر ثلاثة من الآلهة كانوا: أبسو Apsu" إله المياه العذبة، وزوجته " تيامات Tiamat" إلهة المياه المالحة، و " مومو Mummu" إله الفوضى. وخلقت الالهة بقية العالم. ۞ ويستمر تسلسل الخلق في القرآن فيقول في سورة الذاريات، الآية 47: " والسماء بنيناها بايدٍ وانا لموسعون". فالله قد بنى السماء اما بأيديه او كلف الملائكة ببنائها. وهذا دليل قاطع ان السماء صلبة وبُنيت بايدٍ، وقال الله هذا القول لتأكيد ان السماء صلبة، لانه في العادة اذا اراد شيئاً ان يقول له كن فيكون. فلو اراد الله للسماء ان تكون لقال لها: كوني، فكانت. لكنه للتأكيد قال بنيناها بأيد. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [29] |
|
█▌ الإدارة▌ ®█
![]() ![]() ![]() ![]() |
ويقول الدكتور موريس " وإنا لموسعون" تعني أن الكون أو السماء ما زال يتوسع وينتشر. وهذه حقيقة علمية لكون دوران المجرات يخلق قوة " Centrefugal Force " تجعلها تبتعد عن بعضها البعض. ولكن كلمة موسعون في اللغة تعني المال والغنى. وإذا قلنا أوسع الرجل يعني أصبح ذا غنى ومال. ويقول القرطبي في تفسيره لهذه ألاية: أن الله غني وسيوسع الرزق لعباده. فكون المجرات ما زالت تبتعد عن بعضها البعض اي تتوسع، لا تعني بالضرورة ان القرآن قصد هذا عندما قال " وانا لموسعون". ۞ وهناك من يقول أن السماء هو كل ما سما فوقك أي أرتفع، وبالتالي يكون الهواء سماء. ولكن الدليل ان السماء صلبة نجده في سورة الحج كذلك، الآية 65: " ويمسك السماء ان تقع على الارض الا بإذنه". وطبعاً لا يمكن ان يقع الهواء على الارض، فلا بد ان تكون السماء صلبة لتقع على الارض. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [30] |
|
█▌ الإدارة▌ ®█
![]() ![]() ![]() ![]() |
وهناك دليل آخر في سورة الانبياء، الآية 104: " يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب". فلا بد ان تكون السماء صلبة ومسطحة حتى يتسنى له أن يطويها كطي الصحيفة. فكل هذه الآيات تخبرنا ان السماء صلبة ومحسوسة وبنيت وسوف تُطوى كطي السجل.
ثم نزيد قليلاً في ذلك ونرى ان القرآن يقول في سورة نوح، الآية الخامسة عشر: " ألم تروا كيف خلق الله سبع سموات طباقاً". فاذا كانت السماء صلبة، وخلق الله سبع سموات طباقاً، وزينهن بالقمر والنجوم، فلا بد ان يكون القمر والنجوم في السماء الدنيا حتى نراهن. وقد قال الله في سورة الصافات، الآية السادسة: " انا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب". |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| مآخذ, لكامل, النجّار, القرآن, على |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| تابع سلسلة الأدلة على صحة دين الإسلام : الأمواج العميقة تشهد على صدق القرآن | Heart whisper | الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن | 45 | 11-09-2022 05:09 AM |
| كذبة صريحة في القرأن, وأكبر دليل على ان القرأن نزل لشبه جزيرة العربية فقط | عدو الاسلام | العقيدة الاسلامية ☪ | 58 | 08-02-2016 05:58 PM |
| واقتلعوا الحجر الأسود من مكانه +واحتملوه إلى بلادهم، | المنهج التجريبي العلمي | العقيدة الاسلامية ☪ | 10 | 08-21-2015 11:14 PM |
| مقارنه مكانه المرآه في الحضارات المختلفه | سيد الخواتم | العقيدة الاسلامية ☪ | 75 | 12-08-2014 12:53 AM |
| مآخذ على القرآن لكامل النجّار | Skeptic | العقيدة الاسلامية ☪ | 3 | 02-12-2014 06:07 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond